Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 168

فيلق فرسان الكابوس (3)

فيلق فرسان الكابوس (3)

ضاقت عيناه عندما رأى تعبيرات الجميع المذهولة، بما في ذلك جايسون، والتفت نحو بلورة كشف السحر،  ما رآه جعله يشعر بالصدمة!

ومع ذلك، تم تعيين قادة فرسان الكابوس فقط في فروع مثل مدينة الفصح، التي تحتوي على ساحة ساحة محاربي الكابوس والفروع الأخرى تحت سيطرة نواب القادة .

والمثير للدهشة أن البلورة البيضاء بدأت تتشقق، وانتشر مثل شبكة العنكبوت الشبيهة بالبلور.

المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.

بهذه الطريقة، انفجرت البلورة فجأة مثل الزجاج الذي تم إلقاءه على الحائط، وسقطت على الأرض إلى قطع.

على الرغم من أنه أراد العثور على السحر بداخله، إلا أنه لم يكن متفائلًا بشأنه لأن هذه البلورة قد لا تعمل عليه، مثل الأنواع الأخرى.

ضيق جايسون عينيه إلى دبابيس لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بنفسه لأن بلورة الكشف السحري لم تنكسر أبدًا في تاريخ اختبار الإمكانيات.

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.

نظر جايسون أخيرًا إلى جاكوب وقال بصرامة: “ما هو نوعك؟ انزع هذا القناع الآن!”

“اذهب. أعتقد أنك قد تحصل على فرصة الحياة.”  قال بشكل هادف.

شعر جاكوب بشعور سيء من جايسون في هذه اللحظة، وهو مختلف تمامًا عن نفسه المرحة سابقًا.

“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”

لكنه أراد أيضًا أن يعرف ماذا تعني هذه الظاهرة، لذلك استدعى الخلود الملعون على الفور.

هناك أيضًا مصعدان آخران في وسط هذه القاعة.

وكذلك رد على جايسون لأنه لا يريد أي سوء فهم في وسط مقر الفيلق!

في هذه اللحظة، سمع خطوات خفيفة من أحد الممرات، وسرعان ما رأى شخصية طويلة ونحيفة تقترب.  لقد كانت بربرية أخرى، ترتدي درعًا أبيضًا ضيقًا للجسم، تعبث بمنحنياتها وصدرها الكبير.  كانت مثل الجمال البري بعيون زرقاء حادة مليئة ببريق ناري.

“أنا هنا لإجراء الاختبار فقط لأنه قيل لي. أنا جديد في هذه الأراضي وليس لدي أي فكرة عما يعنيه كل هذا.”  صرح وهو يخلع قناعه، وكشف عن وجهه الذي لا يزال خائفًا، والذي بدا بشعًا.

‘لا تجعلني أضحك بقولك: “العنف ليس موطن قوتك” من المحتمل أنك خلقت للعنف!’ دحض  ببرود في ذهنه.

بينما سأل الخلود في ذهنه ببرود: ‘ماذا حدث للتو؟’

في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”

على الرغم من أنه أراد العثور على السحر بداخله، إلا أنه لم يكن متفائلًا بشأنه لأن هذه البلورة قد لا تعمل عليه، مثل الأنواع الأخرى.

‘همف، يتظاهر بأنه رائع.’ فكرت بازدراء قبل أن تتوقف عن الاهتمام.

ومع ذلك، فإن هذا الموقف الذي ظهر فيه هذا الشذوذ كان آخر شيء أراده عندما كان في منتصف عرين الذئب!

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

الآن لا يمكنه إلا أن يتعاون بقدر ما يستطيع ويأمل ألا يضعه أي شيء في موقف خطير.

عندما دخلوا الغرفة، ضاقت عيناع لأنه رأى وجهين مألوفين يجلسان على الكراسي حول طاولة مستطيلة.  لقد كانا دوجلاس ونثنائيل!

ضاقت عينا جايسون عندما سمع شرحه، وعلى وجهه، بإمكانه أن يقول بوضوح أن جاكوب لم يكن يكذب بل إنه يتعاون دون إثارة أي ضجة.

‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.

أجاب الخلود أيضًا على سؤال جاكوب، والذي لم يكن في الواقع إجابة وافية بل سخرية اكثر.

في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”

“هاهاهاها… ليس خطأي أن الزجاج المعيب تحطم، أليس كذلك؟”

لم يكن هذا الرجل الأفعى سوى قائد فرسان الكابوس، نيكسون!

لعن جاكوب داخليًا عندما رأى تلك الرسالة، ويعلم أن هذا سيكون حقًا بمثابة ألم في مؤخرته.

“كم عدد الأنواع الأقوى مني أو على مستواي الموجودة حولي؟” غيّر السؤال.

نظرت ببرود إليه وقالت: “اتبعني”.  ثم استدارت وابتعدت دون أن تهتم به.

“عدد كافٍ ليبقيك في مواجهات مستمرة حتى تموت من الإرهاق، هاهاهاهاها”

نظر جايسون أخيرًا إلى جاكوب وقال بصرامة: “ما هو نوعك؟ انزع هذا القناع الآن!”

تجهم عندما قرأ ذلك، لذا تخلى عن خطة الهروب إذا ساءت الأمور.

المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.

في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”

لم تتسائا آلِ وغادرت واغلقت الأبواب.

تجعدت شفتي جايسون عندما سمع ذلك، وسلم جاكوب تذكرة المشاركة وأشار نحو الباب المعدني على الجانب الأيسر.

حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.

“اذهب. أعتقد أنك قد تحصل على فرصة الحياة.”  قال بشكل هادف.

تجاهل الكتاب البغيض.  لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.

ومع ذلك، فإن جاكوب لن يصدق ذلك أبدا.  ومع ذلك، فهو لا يزال يتحرك لأنه ليس لديه خيار، ولكن في قلبه، قد قرر بالفعل أن يختفي في أول فرصة يحصل عليها.

قادته المرأة البربرية نحو تلك الأبواب المفتوحة، وتبعها.

حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

تحت أعين الجميع، دخل الممر المشرق خلف الباب.

قرأ هذا السطر في الكتاب بسخط، يعلم أن هذا الكتاب اللعين يستمتع ببؤسه بينما يعرف بالضبط ما يحدث.

كما ارتدى قناعه وأبقى الخلود مفتوحًا.

رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’

وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.

ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.

في هذه اللحظة، سمع خطوات خفيفة من أحد الممرات، وسرعان ما رأى شخصية طويلة ونحيفة تقترب.  لقد كانت بربرية أخرى، ترتدي درعًا أبيضًا ضيقًا للجسم، تعبث بمنحنياتها وصدرها الكبير.  كانت مثل الجمال البري بعيون زرقاء حادة مليئة ببريق ناري.

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

نظرت ببرود إليه وقالت: “اتبعني”.  ثم استدارت وابتعدت دون أن تهتم به.

في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”

لم يكن أيضًا في مزاج للدردشة وتابعه بصمت.

ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.

ولمفاجأته عبرو ممرًا آخر قبل أن يخرجوا من الساحة من باب، وأمامهم جسر متصل بالمبنى الرئيسي.

تجاهل الكتاب البغيض.  لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”  سأل أخيرًا بينما يسيران على الضوء المتصل بالطابق الثاني.

“هاهاهاها… ليس خطأي أن الزجاج المعيب تحطم، أليس كذلك؟”

“لمقابلة قائد فرسان الكابوس!”  أجابت ببرود دون إخفاء ذلك.

رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’

‘هذه في الحقيقة ليست مسألة بسيطة.’  اصبح مكتئبا لأنه يعلم أن القائد في الواقع مثل رئيس النقابة أو مدير فرع فيلق فرسان الكابوس.

رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’

ومع ذلك، تم تعيين قادة فرسان الكابوس فقط في فروع مثل مدينة الفصح، التي تحتوي على ساحة ساحة محاربي الكابوس والفروع الأخرى تحت سيطرة نواب القادة .

لكنه أراد أيضًا أن يعرف ماذا تعني هذه الظاهرة، لذلك استدعى الخلود الملعون على الفور.

ذلك لأن أي قائد فارس كابوس يتمتع بقوة نجمتين على الأقل!

المصعد بطيئ نسبيًا، واستغرق الوصول إلى الطابق 100 أكثر من خمس دقائق.

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

‘هذه في الحقيقة ليست مسألة بسيطة.’  اصبح مكتئبا لأنه يعلم أن القائد في الواقع مثل رئيس النقابة أو مدير فرع فيلق فرسان الكابوس.

وسرعان ما دخلوا المبنى الرئيسي، واستقبل بمنظر باب مغلق ومصعد .

تحركت نحو المصعد دون أي تردد ونظرت إلى جاكوب قبل أن تقول بازدراء: “هذا مصعد، لا تفزع. فقط فب مكانك، وسيكون الأمر على ما يرام”.

تحركت نحو المصعد دون أي تردد ونظرت إلى جاكوب قبل أن تقول بازدراء: “هذا مصعد، لا تفزع. فقط فب مكانك، وسيكون الأمر على ما يرام”.

لكنه أراد أيضًا أن يعرف ماذا تعني هذه الظاهرة، لذلك استدعى الخلود الملعون على الفور.

رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’

هناك أيضًا مصعدان آخران في وسط هذه القاعة.

سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.

‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.

بإمكانه أن يخمن ان حتى هذه المصاعد كانت فاخرة في السهول النادرة، لذا فإن أي شخص يرآها لأول مرة سوف ينصدم ويتعجب منها.

“مهما كان، لن أتمكن من مساعدتك مهما حدث، حتى بدون أي قيود. أنا مجرد كتاب، ولست سلاحًا. العنف ليس موطن قوتي. لذلك أنت وحدك.”

أغلقت المرأة البربرية البوابة ثم وضعت مفتاحًا معدنيًا في ثقب المفتاح الموجود في لوحة الأزرار، وبعد لفه، ضغطت على الزر البرونزي الذي عليه الرقم 100، وأضاء عندما بدأ المصعد في الارتفاع.

“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”

ومع ذلك، عندما نظرت إليه لرؤية تعبيره المندهش، أصيبت بخيبة أمل لأنه ظل ثابتًا دون أن يظهر أي تلميح للمفاجأة.

“أنا هنا لإجراء الاختبار فقط لأنه قيل لي. أنا جديد في هذه الأراضي وليس لدي أي فكرة عما يعنيه كل هذا.”  صرح وهو يخلع قناعه، وكشف عن وجهه الذي لا يزال خائفًا، والذي بدا بشعًا.

‘همف، يتظاهر بأنه رائع.’ فكرت بازدراء قبل أن تتوقف عن الاهتمام.

حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.

“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”

على الرغم من أنه أراد العثور على السحر بداخله، إلا أنه لم يكن متفائلًا بشأنه لأن هذه البلورة قد لا تعمل عليه، مثل الأنواع الأخرى.

قرأ هذا السطر في الكتاب بسخط، يعلم أن هذا الكتاب اللعين يستمتع ببؤسه بينما يعرف بالضبط ما يحدث.

تتحدث المرأة البربرية باحترام إلى الرجل الأفعى في هذه اللحظة، “هذا هو الشخص الذي طلبته، القائد!”

‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.

تجعدت شفتي جايسون عندما سمع ذلك، وسلم جاكوب تذكرة المشاركة وأشار نحو الباب المعدني على الجانب الأيسر.

ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.

وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.

“مهما كان، لن أتمكن من مساعدتك مهما حدث، حتى بدون أي قيود. أنا مجرد كتاب، ولست سلاحًا. العنف ليس موطن قوتي. لذلك أنت وحدك.”

‘همف، يتظاهر بأنه رائع.’ فكرت بازدراء قبل أن تتوقف عن الاهتمام.

‘لا تجعلني أضحك بقولك: “العنف ليس موطن قوتك” من المحتمل أنك خلقت للعنف!’ دحض  ببرود في ذهنه.

تجهم عندما قرأ ذلك، لذا تخلى عن خطة الهروب إذا ساءت الأمور.

“أوه؟ لقد اكتشفت ذلك، ولكن كيف؟ هاهاهاهاها…”

نظرت ببرود إليه وقالت: “اتبعني”.  ثم استدارت وابتعدت دون أن تهتم به.

تجاهل الكتاب البغيض.  لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.

“عدد كافٍ ليبقيك في مواجهات مستمرة حتى تموت من الإرهاق، هاهاهاهاها”

المصعد بطيئ نسبيًا، واستغرق الوصول إلى الطابق 100 أكثر من خمس دقائق.

كما ارتدى قناعه وأبقى الخلود مفتوحًا.

عندما خرج كلاهما، كانت هناك قاعة واسعة وطويلة بها عشرة أبواب على كل جانب، في حين لم يتم فتح سوى زوج واحد من الأبواب حاليا في نهاية هذه القاعة.

ضيق جايسون عينيه إلى دبابيس لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بنفسه لأن بلورة الكشف السحري لم تنكسر أبدًا في تاريخ اختبار الإمكانيات.

هناك أيضًا مصعدان آخران في وسط هذه القاعة.

ومع ذلك، عندما نظرت إليه لرؤية تعبيره المندهش، أصيبت بخيبة أمل لأنه ظل ثابتًا دون أن يظهر أي تلميح للمفاجأة.

قادته المرأة البربرية نحو تلك الأبواب المفتوحة، وتبعها.

‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.

عندما دخلوا الغرفة، ضاقت عيناع لأنه رأى وجهين مألوفين يجلسان على الكراسي حول طاولة مستطيلة.  لقد كانا دوجلاس ونثنائيل!

نظر نيكسون ببرود إلى جاكوب بعينيه الأفعوانيتين، وفجأة انحنت شفتاه الشاحبتان إلى الأعلى، وقال: “شكرًا لك آلِ، من فضلك أتركي لنا الغرفة، سيد جاك، من فضلك اجلس”.

أخيرًا، يجلس أمام هذين الشخصين شخص عضلي، وجلده مليئ بقشور زرقاء صغيرة على شكل ماسة، وهناك تلان أرجوانيان صغيران أسفل عينيه الباردتين اللتين تشبهان الثعبان.

رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’

كشف الخلود عن التفاصيل المتعلقة بهذا الشخص في هذه اللحظة، “إنه رجل ثعبان سام أرجواني من الدرجة الأولى، وهو أحد أنصاف البشر. إنه سلالة نادرة جدًا بين عرق رجال الأفعى. ولديه أيضًا مستوى متوسط ​​من فئة 4 نجوم  العنصر السام الأساسي، تسك، تسك، عديم الفائدة بالنسبة لك على ما أعتقد، لا يزال مميتًا، رغم ذلك!”

لم يكن أيضًا في مزاج للدردشة وتابعه بصمت.

أصبح قلب جاكوب باردًا لأنه لم يجرؤ على العبث مع مثل هذا الشخص، لذلك ظل هادئًا وقرر أن يرى سبب استدعائه إلى هنا.

ومع ذلك، فإن هذا الموقف الذي ظهر فيه هذا الشذوذ كان آخر شيء أراده عندما كان في منتصف عرين الذئب!

تتحدث المرأة البربرية باحترام إلى الرجل الأفعى في هذه اللحظة، “هذا هو الشخص الذي طلبته، القائد!”

لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.

لم يكن هذا الرجل الأفعى سوى قائد فرسان الكابوس، نيكسون!

لم تتسائا آلِ وغادرت واغلقت الأبواب.

نظر نيكسون ببرود إلى جاكوب بعينيه الأفعوانيتين، وفجأة انحنت شفتاه الشاحبتان إلى الأعلى، وقال: “شكرًا لك آلِ، من فضلك أتركي لنا الغرفة، سيد جاك، من فضلك اجلس”.

الآن لا يمكنه إلا أن يتعاون بقدر ما يستطيع ويأمل ألا يضعه أي شيء في موقف خطير.

لم تتسائا آلِ وغادرت واغلقت الأبواب.

المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.

لاحظ جاكوب فجأة تعبيرات دوغلاس ونثنائيل في هذه اللحظة، وكانت باردة إلى حد ما و… قبيحة!

ضيق جايسون عينيه إلى دبابيس لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بنفسه لأن بلورة الكشف السحري لم تنكسر أبدًا في تاريخ اختبار الإمكانيات.

تحدث نيكسون بنبرة ودية، “اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا، اسمي نيكسون، وأنا قائد الفرسان الحالي لفرع مدينة الفصح سيد جاك، أعرف عنك بالفعل من السكرتير دوغلاس.”

سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.

“أما لماذا تم استدعاؤك هنا بعد تلك الحادثة الغريبة في الساحة، فسوف أشرح كل شيء لكن أولا…”  نظر إليه بشكل هادف وتساءل مبتسمًا: “هل تريد الانضمام إلى فيلق فرسان الكابوس… بشكل دائم!”​

لعن جاكوب داخليًا عندما رأى تلك الرسالة، ويعلم أن هذا سيكون حقًا بمثابة ألم في مؤخرته.

نظر نيكسون ببرود إلى جاكوب بعينيه الأفعوانيتين، وفجأة انحنت شفتاه الشاحبتان إلى الأعلى، وقال: “شكرًا لك آلِ، من فضلك أتركي لنا الغرفة، سيد جاك، من فضلك اجلس”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط