Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 197

جيش الإبادة المظلم

جيش الإبادة المظلم

بعد تصفح كل كتاب ممزق، لم يجد شيئًا يمكنه فهمه لأن هذه الكتب لم تكن حتى باللغة الرونية أو لغة الفيلسوف، بل لغة مختلفة تمامًا.

إذا أراد القيام بذلك، فهو بحاجة إلى بعض الإلهاء لإبقاء من هم في الخارج مشغولين على الأقل، والأهم من ذلك، التأكد من عدم وجود ملك الليتش في القلعة!

كان عاجزًا، ولم يكن بإمكانه إلا أن يستسلم وقرر اتباع نهج بسيط آخر: الدخول إلى أعماق القلعة حيث تتجه تلك الكائنات المظلمة.  وخاصة الإستثنائية.

ومع ذلك، لم يجرؤ على القيام بذلك الآن لأن “الزعيم المدرع” لا يزال حيًا في ذهنه، وأولئك الفرسان الداكنين والوزير الليتش في الخارج.

ومع ذلك، لم يجرؤ على القيام بذلك الآن لأن “الزعيم المدرع” لا يزال حيًا في ذهنه، وأولئك الفرسان الداكنين والوزير الليتش في الخارج.

أخيرًا، قائد هذا الجيش هو لورد الحرية الثاني، لورد حرية السيوف الذهبية، وسيقود شخصيًا هذا الجيش الضخم المكون من 100000 إلى الأطلال المظلمة للقتال مع الكائنات المظلمة!

إذا أراد القيام بذلك، فهو بحاجة إلى بعض الإلهاء لإبقاء من هم في الخارج مشغولين على الأقل، والأهم من ذلك، التأكد من عدم وجود ملك الليتش في القلعة!

في هذه الأثناء، سيقوم بإعداد شيء ما في حالة تعرض حياته للخطر، وكذلك التحكم في تسارع السائل إلى مستوى أعلى لأنه يعلم أنه سيحتاج إليه.

لذا، في الوقت الحالي، يخطط للبقاء مختبئًا في هذه الغرفة وترك تلك الكائنات المظلمة تستقر الآن ثم يبدأ استكشافه.

في هذه الأثناء، سيقوم بإعداد شيء ما في حالة تعرض حياته للخطر، وكذلك التحكم في تسارع السائل إلى مستوى أعلى لأنه يعلم أنه سيحتاج إليه.

لا يزال لديه ما يكفي من الطعام والماء لإعالة نفسه لمدة نصف عام أو حتى لفترة أطول إذا ظل ثابتًا ولم يأكل إلا كمية صغيرة مرة واحدة يوميًا.

لذا، في الوقت الحالي، يخطط للبقاء مختبئًا في هذه الغرفة وترك تلك الكائنات المظلمة تستقر الآن ثم يبدأ استكشافه.

في هذه الأثناء، سيقوم بإعداد شيء ما في حالة تعرض حياته للخطر، وكذلك التحكم في تسارع السائل إلى مستوى أعلى لأنه يعلم أنه سيحتاج إليه.

 

على الرغم من أن هذا المكان لا يزال مفتوحًا، إلا أن الكائنات المظلمة
تحرس المنطقة من كل جانب، وما لم يأمروا، فلن يأتي أحد إلى هنا.  وحتى لو فعلوا ذلك، فإنه يستطيع التعامل مع الأمر طالما أنهم كانوا بمفردهم!

مر شهر منذ أن قام ملك الليتش بتحصين المنطقة المركزية من الأطلال المظلمة بأكثر من 60,000 كائن مظلم.

 

أخيرًا، قائد هذا الجيش هو لورد الحرية الثاني، لورد حرية السيوف الذهبية، وسيقود شخصيًا هذا الجيش الضخم المكون من 100000 إلى الأطلال المظلمة للقتال مع الكائنات المظلمة!

♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤

تحدث لورد الحرية السيوف الذهبية بصوته الهادئ، “الجميع، يسعدني أن أرى الجميع يقفون متحدين ضد القوة المرعبة التي تريد تدمير منزلنا.”

 

 

 

لكن لوردات الحرية الأربعة عارضوا ذلك، والآن، أصبح هؤلاء الناس مرتاحين جدًا لحياتهم، وخاصة أولئك الذين يشغلون مناصب عليا.  لقد أصابهم هذا الوحي بشدة، والآن أصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

 

أعطى هذا بطبيعة الحال الجميع بصيصًا من الأمل، بل وحفزهم على أن لديهم فرصة ضد تلك المخلوقات التي لا تموت.

مر شهر منذ أن قام ملك الليتش بتحصين المنطقة المركزية من الأطلال المظلمة بأكثر من 60,000 كائن مظلم.

“سكوت، لقد وصل لورد الجيش!”  أعلن إلف ذهبي وسيم يرتدي درع الزمرد الجميل.

علاوة على ذلك، كانت الكائنات المظلمة تتنقل باستمرار عبرها بينما تدمر أيضًا بجنون أي مبنى سليم كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.

لولا الكشف عن الكائنات المظلمة والأطلال المظلمة، فإن معظم الناس يفضلون إزدرائهم بدلاً من السماح لهم بتأسيس القوة الخامسة بسهولة.

في هذه اللحظة، في منطقة 1 للغابة المظلمة، التي كانت القاعدة العسكرية لـ أمة الضوء.

لكن لوردات الحرية الأربعة عارضوا ذلك، والآن، أصبح هؤلاء الناس مرتاحين جدًا لحياتهم، وخاصة أولئك الذين يشغلون مناصب عليا.  لقد أصابهم هذا الوحي بشدة، والآن أصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

تجمعت الشخصيات المؤثرة في قاعة واسعة، وعلى وجوه الجميع تعبيرات مهيبة، هناك الإلف، والعمالقة، والأقزام، والكوبولد، وأنصاف البشر، والأورك، وجميع المستويات العليا للأنواع الذكية مجتمعة في هذا القصر.

“لا يمكن قتل هذه الكائنات المظلمة دون تدمير نوى اللهب الميت الخاصة بهم. يمكنهم التعافي طالما لديهم كائنات مظلمة أخرى من حولهم عن طريق امتصاص لهبهم الميت، أو يمكنهم امتصاص قوة الحياة تمامًا من بلورات الحياة التي يصنعونها بواسطة  صقل قوة الحياة لكائنات حية مثلنا.”

لو كان الأمر في أي وقت آخر، لما تركوا أبدًا أمان سهول الحرية، ولكن الآن فات الأوان حيث يمكنهم القتال أو الانتظار حتى يتم إبادتهم بمجرد تخلص الكائنات المظلمة من الحماية على سهول الحرية.

ومع ذلك، كانت هوياتهم غامضة دائمًا، ولم يُعرف سوى عرقهم.

لقد انتشر هذا الخبر منذ فترة طويلة بين عامة الناس الجاهلين في سهول الحرية.  لقد عرفوا جميعًا عن الكائنات المظلمة والخطر الذي يشكلونه عليهم.

لذا، في الوقت الحالي، يخطط للبقاء مختبئًا في هذه الغرفة وترك تلك الكائنات المظلمة تستقر الآن ثم يبدأ استكشافه.

لقد تسبب في ضجة هائلة حيث أدرك كل هؤلاء الأشخاص الذين يعيشون حياتهم بسلام أن هناك قوة مرعبة من اللاموتى الذين يريدون القضاء عليهم.

كما أن الأمر المتعلق بالأطلال المظلمة لم يعد سراً لأنه لا معنى له.

كما أن الأمر المتعلق بالأطلال المظلمة لم يعد سراً لأنه لا معنى له.

حاولت القوى الأربع عمدًا إبقاء هذه المعلومات تحت غطاء محكم لأنهم اعتقدوا أنه لن يكون من المفيد السماح للعامة معرفة وجود الكائنات المظلمة، وخاصة هؤلاء المدنيين، على الرغم من رغبة الهيمنة الثلاثة عكس ذلك.

حاولت القوى الأربع عمدًا إبقاء هذه المعلومات تحت غطاء محكم لأنهم اعتقدوا أنه لن يكون من المفيد السماح للعامة معرفة وجود الكائنات المظلمة، وخاصة هؤلاء المدنيين، على الرغم من رغبة الهيمنة الثلاثة عكس ذلك.

لكن هذا الحدث سرعان ما انتهى كما حدث اليوم عندما تم نقل جيش الإبادة المظلمة نحو الأطلال المظلمة بينما سيبدأون أيضًا في تنظيف كل تلك الكائنات المظلمة المخفية على هذا الجانب من الغابات المظلمة.

لكن لوردات الحرية الأربعة عارضوا ذلك، والآن، أصبح هؤلاء الناس مرتاحين جدًا لحياتهم، وخاصة أولئك الذين يشغلون مناصب عليا.  لقد أصابهم هذا الوحي بشدة، والآن أصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

يُنظر إلى هذا الإجراء الذي اتخذته القوى الأربع على أنه مدى يأسهم ومدى خطورة هذا الوضع.

ومع ذلك، كانت القوى الأربع جاهزة لأنها سيطرت بسرعة على الوضع وأعطتهم الأمل بإخبارهم أنهم قد كسروا قيدًا بالفعل، وأنه طالما كسروا قيدًا آخر، فسيكونون قادرين على العيش بشكل أكثر روعة.

يُنظر إلى هذا الإجراء الذي اتخذته القوى الأربع على أنه مدى يأسهم ومدى خطورة هذا الوضع.

لكن الحقيقة الكاملة حول كون القيود أكثر من ثلاثة لم يتم الكشف عنها.

ولكن يبدو أن لا أحد يهتم لأنهم كانوا بحاجة إلى كل جزء أخير من المساعدة التي يمكنهم الحصول عليها.

أعطى هذا بطبيعة الحال الجميع بصيصًا من الأمل، بل وحفزهم على أن لديهم فرصة ضد تلك المخلوقات التي لا تموت.

مملكة الجمجمة لجمعية القاتل الجمجمة واللورد الخامس كان لورد الحرية غريس

لذلك، هناك الآن تجنيد واسع النطاق للجيش يسمى جيش الإبادة المظلم في سهول الحرية.

“لا يمكن قتل هذه الكائنات المظلمة دون تدمير نوى اللهب الميت الخاصة بهم. يمكنهم التعافي طالما لديهم كائنات مظلمة أخرى من حولهم عن طريق امتصاص لهبهم الميت، أو يمكنهم امتصاص قوة الحياة تمامًا من بلورات الحياة التي يصنعونها بواسطة  صقل قوة الحياة لكائنات حية مثلنا.”

هذا الجيش سيقاتل في الأنقاض المظلمة ويبحث عن القيد الأخير، وسيتعين على كل عرق موجود في سهول الحرية إرسال 50٪ من قواتهم بالكامل، أو سيتم نفيهم إلى البراري المظلمة.

في هذه اللحظة، في منطقة 1 للغابة المظلمة، التي كانت القاعدة العسكرية لـ أمة الضوء.

حتى هؤلاء المحاربين القدامى المتقاعدين لم ينجوا، وعلى هؤلاء الأرستقراطيين من العائلات البارزة الذين لم يسبق لهم التواجد في ساحة المعركة واستمتعوا بمجد أسلافهم أن يشاركوا أيضًا.

تم الكشف عن أن هناك أربعة من لوردات الحرية الذين كانوا الحكام الحقيقيين للقوى الأربع لسهول الحرية، والآن هناك لورد الحرية الخامس بالإضافة إلى القوة الخامسة.

كان هذا المرسوم مطلقًا لأنه تم التوقيع عليه من قبل أمراء الحرية الخمسة!

لكن لوردات الحرية الأربعة عارضوا ذلك، والآن، أصبح هؤلاء الناس مرتاحين جدًا لحياتهم، وخاصة أولئك الذين يشغلون مناصب عليا.  لقد أصابهم هذا الوحي بشدة، والآن أصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

نعم، ربما هذا هو الشيء الأكثر إثارة للصدمة بعد الكشف عن الكائنات المظلمة والأطلال المظلمة.

ومع ذلك، كانت القوى الأربع جاهزة لأنها سيطرت بسرعة على الوضع وأعطتهم الأمل بإخبارهم أنهم قد كسروا قيدًا بالفعل، وأنه طالما كسروا قيدًا آخر، فسيكونون قادرين على العيش بشكل أكثر روعة.

تم الكشف عن أن هناك أربعة من لوردات الحرية الذين كانوا الحكام الحقيقيين للقوى الأربع لسهول الحرية، والآن هناك لورد الحرية الخامس بالإضافة إلى القوة الخامسة.

لذا، في الوقت الحالي، يخطط للبقاء مختبئًا في هذه الغرفة وترك تلك الكائنات المظلمة تستقر الآن ثم يبدأ استكشافه.

مملكة الجمجمة لجمعية القاتل الجمجمة واللورد الخامس كان لورد الحرية غريس

أخيرًا، قائد هذا الجيش هو لورد الحرية الثاني، لورد حرية السيوف الذهبية، وسيقود شخصيًا هذا الجيش الضخم المكون من 100000 إلى الأطلال المظلمة للقتال مع الكائنات المظلمة!

يُنظر إلى هذا الإجراء الذي اتخذته القوى الأربع على أنه مدى يأسهم ومدى خطورة هذا الوضع.

مر شهر منذ أن قام ملك الليتش بتحصين المنطقة المركزية من الأطلال المظلمة بأكثر من 60,000 كائن مظلم.

لولا الكشف عن الكائنات المظلمة والأطلال المظلمة، فإن معظم الناس يفضلون إزدرائهم بدلاً من السماح لهم بتأسيس القوة الخامسة بسهولة.

ومع ذلك، كانت هوياتهم غامضة دائمًا، ولم يُعرف سوى عرقهم.

ولكن يبدو أن لا أحد يهتم لأنهم كانوا بحاجة إلى كل جزء أخير من المساعدة التي يمكنهم الحصول عليها.

إذا أراد القيام بذلك، فهو بحاجة إلى بعض الإلهاء لإبقاء من هم في الخارج مشغولين على الأقل، والأهم من ذلك، التأكد من عدم وجود ملك الليتش في القلعة!

لم تأت الجمعية خالية الوفاض.  لقد كشفوا عن جرعة قوية يمكن أن تجعل من ذروة المستوى المشترك مستوى نادر دون أي آثار جانبية، وتم التحقق من هذه الحقيقة من قبل القوى الأربع!

كما أن الأمر المتعلق بالأطلال المظلمة لم يعد سراً لأنه لا معنى له.

ساعد هذا مجتمع الجمجمة القاتل على كسب الثناء من الكثيرين ولم يحاول أحد معارضتهم في الوقت الحالي، وهكذا برزت القوة الخامسة.

سُمعت خطوات بعيدة قبل أن يسير رجل طويل القامة يرتدي درعًا أبيضًا رائعًا على المنصة، ووجهه مغطى بقناع أبيض، لكن عينيه الزرقاوين وشعره الذهبي الطويل كانا دليلاً على كونه إلف!

لكن هذا الحدث سرعان ما انتهى كما حدث اليوم عندما تم نقل جيش الإبادة المظلمة نحو الأطلال المظلمة بينما سيبدأون أيضًا في تنظيف كل تلك الكائنات المظلمة المخفية على هذا الجانب من الغابات المظلمة.

كما أن الأمر المتعلق بالأطلال المظلمة لم يعد سراً لأنه لا معنى له.

أخيرًا، قائد هذا الجيش هو لورد الحرية الثاني، لورد حرية السيوف الذهبية، وسيقود شخصيًا هذا الجيش الضخم المكون من 100000 إلى الأطلال المظلمة للقتال مع الكائنات المظلمة!

أعطى هذا بطبيعة الحال الجميع بصيصًا من الأمل، بل وحفزهم على أن لديهم فرصة ضد تلك المخلوقات التي لا تموت.

“سكوت، لقد وصل لورد الجيش!”  أعلن إلف ذهبي وسيم يرتدي درع الزمرد الجميل.

لذلك، هناك الآن تجنيد واسع النطاق للجيش يسمى جيش الإبادة المظلم في سهول الحرية.

سقط المكان بأكمله في صمت بينما ينظرون نحو المسرح العالي بفضول وحتى تقديس.

إذا أراد القيام بذلك، فهو بحاجة إلى بعض الإلهاء لإبقاء من هم في الخارج مشغولين على الأقل، والأهم من ذلك، التأكد من عدم وجود ملك الليتش في القلعة!

حتى شهر مضى، لم يكن بعضهم يعرف حتى من هم أسياد الحرية، ولكن الآن بعد أن عرفوا، لديهم فضول طبيعي حول هؤلاء اللوردات الغامضين في سهول الحرية.

كان عاجزًا، ولم يكن بإمكانه إلا أن يستسلم وقرر اتباع نهج بسيط آخر: الدخول إلى أعماق القلعة حيث تتجه تلك الكائنات المظلمة.  وخاصة الإستثنائية.

سُمعت خطوات بعيدة قبل أن يسير رجل طويل القامة يرتدي درعًا أبيضًا رائعًا على المنصة، ووجهه مغطى بقناع أبيض، لكن عينيه الزرقاوين وشعره الذهبي الطويل كانا دليلاً على كونه إلف!

كان جاكوب سيتعرف على شخصية عملاقة وسطهم لو كان هنا.  لقد كان إلبيو!

لقد صُدم الكثيرون، لكن هؤلاء الأعضاء القدامى من كل عرق كانوا هادئين لأنهم كانوا يعرفون بالفعل أن لوردات الحرية الأربعة كانوا إلف ذهبي، واثنين من عمالقة الحديد، ونصف إنسان.

“لا يمكن قتل هذه الكائنات المظلمة دون تدمير نوى اللهب الميت الخاصة بهم. يمكنهم التعافي طالما لديهم كائنات مظلمة أخرى من حولهم عن طريق امتصاص لهبهم الميت، أو يمكنهم امتصاص قوة الحياة تمامًا من بلورات الحياة التي يصنعونها بواسطة  صقل قوة الحياة لكائنات حية مثلنا.”

ومع ذلك، كانت هوياتهم غامضة دائمًا، ولم يُعرف سوى عرقهم.

لقد صُدم الكثيرون، لكن هؤلاء الأعضاء القدامى من كل عرق كانوا هادئين لأنهم كانوا يعرفون بالفعل أن لوردات الحرية الأربعة كانوا إلف ذهبي، واثنين من عمالقة الحديد، ونصف إنسان.

ومع ذلك، لم يكن لورد حرية السيوف الذهبية وحده، حيث يتبعه عن كثب العديد من الشخصيات من أعراق مختلفة حيث يرتدون معدات المعركة ولديهم هذه الهالة البرية والعيون الباردة للحيوانات المفترسة!

سقط المكان بأكمله في صمت بينما ينظرون نحو المسرح العالي بفضول وحتى تقديس.

كان جاكوب سيتعرف على شخصية عملاقة وسطهم لو كان هنا.  لقد كان إلبيو!

بعد تصفح كل كتاب ممزق، لم يجد شيئًا يمكنه فهمه لأن هذه الكتب لم تكن حتى باللغة الرونية أو لغة الفيلسوف، بل لغة مختلفة تمامًا.

سقطت وجوه الكثير من الناس عندما رأوا كل تلك الشخصيات البرية تتبع خلف لورد الحرية السيوف الذهبية.

لولا الكشف عن الكائنات المظلمة والأطلال المظلمة، فإن معظم الناس يفضلون إزدرائهم بدلاً من السماح لهم بتأسيس القوة الخامسة بسهولة.

لكنهم جميعًا أبقوا أفواههم مغلقة عندما توقف لورد حرية السيوف الذهبية في منتصف هذه المنصة بينما وقف كل هؤلاء الناس خلفه بينما يحدقون ببرود في الحشد أدناه.

ساعد هذا مجتمع الجمجمة القاتل على كسب الثناء من الكثيرين ولم يحاول أحد معارضتهم في الوقت الحالي، وهكذا برزت القوة الخامسة.

تحدث لورد الحرية السيوف الذهبية بصوته الهادئ، “الجميع، يسعدني أن أرى الجميع يقفون متحدين ضد القوة المرعبة التي تريد تدمير منزلنا.”

مملكة الجمجمة لجمعية القاتل الجمجمة واللورد الخامس كان لورد الحرية غريس

“سنبدأ حربًا لدينا فرصة 20٪ فقط للفوز بها. لن أخفي هذا عنك. الكائنات المظلمة هي كائنات مرعبة، خاصة تلك الإستثنائية، بدون ذكر تلك الكائنات المظلمة تفوقهم مكانة مثل  الوزراء والفرسان.”

تجمعت الشخصيات المؤثرة في قاعة واسعة، وعلى وجوه الجميع تعبيرات مهيبة، هناك الإلف، والعمالقة، والأقزام، والكوبولد، وأنصاف البشر، والأورك، وجميع المستويات العليا للأنواع الذكية مجتمعة في هذا القصر.

“لا يمكن قتل هذه الكائنات المظلمة دون تدمير نوى اللهب الميت الخاصة بهم. يمكنهم التعافي طالما لديهم كائنات مظلمة أخرى من حولهم عن طريق امتصاص لهبهم الميت، أو يمكنهم امتصاص قوة الحياة تمامًا من بلورات الحياة التي يصنعونها بواسطة  صقل قوة الحياة لكائنات حية مثلنا.”

ومع ذلك، كانت القوى الأربع جاهزة لأنها سيطرت بسرعة على الوضع وأعطتهم الأمل بإخبارهم أنهم قد كسروا قيدًا بالفعل، وأنه طالما كسروا قيدًا آخر، فسيكونون قادرين على العيش بشكل أكثر روعة.

“هناك المزيد من الحقائق المذهلة والمميتة عنهم، مثل الزمبي ذو العلامات، الذي يمكنه إلقاء تعويذات أساسية أكثر بعشر مرات من الساحر الأساسي في صفوفنا. على الرغم من أن هؤلاء الزومبي لا يعرفون سوى تعويذة سحرية واحدة، إلا أنني لست بحاجة إلى إخبار أي شخص فقط  ما هو نوع الضرر الذي يمكن أن تسببه التعويذة الأساسية، أليس كذلك؟”

 

“ثم هناك سمومهم التي يستخدموها في تغليف تعويذتهم، خاصة إذا تم التحكم في زومبي العلامات هذه بواسطة زومبي عاقل مميتون مثل 5 سحرة أساسيين ويمكنهم تحويل أي كائن حي إلى زومبي والاستمرار في  زيادة أعدادهم بسرعة.”

لو كان الأمر في أي وقت آخر، لما تركوا أبدًا أمان سهول الحرية، ولكن الآن فات الأوان حيث يمكنهم القتال أو الانتظار حتى يتم إبادتهم بمجرد تخلص الكائنات المظلمة من الحماية على سهول الحرية.

“أخيرًا، يعتبر الهيكل العظمي الكبير المحارب أكثر رعبًا من العملاق الاستثنائي عندما يتعلق الأمر بسحر المعركة. إنهم الطليعة الحقيقية للكائنات المظلمة.”

في هذه اللحظة، في منطقة 1 للغابة المظلمة، التي كانت القاعدة العسكرية لـ أمة الضوء.

قام لورد حرية السيوف الذهبية بمسح الوجوه المصدومة لمن هم أسفل المنصة وقال ببرود: “لهذا السبب نحتاج إلى قدامى المحاربين الذين كانوا يقاتلونهم لفترة طويلة في الغابات المظلمة، وقد تمكن بعضهم حتى من العودة أحياء من الأطلال المظلمة!  “​

في هذه الأثناء، سيقوم بإعداد شيء ما في حالة تعرض حياته للخطر، وكذلك التحكم في تسارع السائل إلى مستوى أعلى لأنه يعلم أنه سيحتاج إليه.

أخيرًا، قائد هذا الجيش هو لورد الحرية الثاني، لورد حرية السيوف الذهبية، وسيقود شخصيًا هذا الجيش الضخم المكون من 100000 إلى الأطلال المظلمة للقتال مع الكائنات المظلمة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط