Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 256

أخبره...

أخبره...

نظر كل من بارت وأورفيل إلى أوتو في انسجام تام عندما سمعا سببه السخيف.  أورفيل، على وجه الخصوص، لديه هذا البريق الغريب في عينيه كما لو كان يفكر في شيء ما.

عابسًا، وقف وتحرك نحو الباب لأنه كان يعلم أنها ليست ريتا لأن نبض قلبها كان مختلفًا تمامًا عن نبض قلب القادم.

بينما كان بارت أكثر مباشرة وأجاب عابسًا، “لا تتحدث عن هذا الهراء. حتى لو كان لدى جاك بعض الارتباطات بجمعية الجمجمة القاتلة ، وإذا كان حقًا عضوًا دائمًا في تحالف محاربي زودياك، فهل تعتقد أن المدينة المظلمة سوف تجرؤ على قتله؟”

عجز سيدري عن الكلام من هذا الرد ولم يعرف كيف يجيب، فنطق وهو يتلعثم: “أنا-أنا-أنا لا… لا أعرف!”

لم يكن أمر الإبادة المظلمة للمدينة المظلمة سرا لأحد.  لقد كان أمر القتل الأعلى رتبة الصادر عن  المدينة المظلمة، وهو نوع من أوامر المطلوبين التي ستصدرها المدينة ضد أعدائها.

ومع ذلك، فإن تأثير ذلك ضئيل لأنه اعتاد على مصطلح “اليلة الواحدة” ولم يشعر بالحرج على الإطلاق بعد رفضه.  لقد كانت مجرد مشاعر عابرة نشأت فجأة بعد أن سمع إجابتها.

عادةً، يتم إصدار هذا الأمر ضد الأفراد فقط، ولكن قبل بضع سنوات، أصدرت المدينة المظلمة هذا الأمر ضد مجتمع الجمجمة القاتبة بأكمله!

الجميع يعلم أن عرق الأقزام كان صريحين تمامًا، لذلك أومأ بارت برأسه متفهمًا بينما ضحك أورفيل دون أن يقول أي شيء.

وهذا ترك الكثير من الفضول حول ما فعله المجتمع لجعل المدينة المظلمة غاضبة جدًا، لكن السبب ظل لغزًا حتى يومنا هذا.

“أوه، خطأي. لقد كانت مجرد زلة لسان. كيف يمكن أن ينتمي الشاب جاك إلى ذلك المجتمع من غير الأسوياء؟ ربما كان قادرًا على الهروب من قبضتهم. يجب أن نطلب منه بعض الوقت لمشروب.” ضحك أوتو في حرج كما لو أنه لفظ الأمر دون تفكير.

على أية حال، هذا جعل حياة الجماجم صعبة للغاية في المدينة المظلة، وعليهم جميعًا إخفاء هوياتهم الحقيقية والتعامل بحذر شديد عندما يكونون داخلها.

ثم أومأ جاكوب برأسه قبل أن يغلق الباب تاركًا وراءه جملة واحدة وكاد أن يُغمي على سيدري من الخوف.

ليس هذا فحسب، بل كان العديد من الأشخاص الذين كانوا مهتمين بأن يصبحوا نبلاء مظلمين يصطادون الجماجم مثل الكلاب المجنونة لأن ذلك سيمنحهم نقاط الاستحقاق المظلمة، والتي لا يمكن الحصول عليها بشكل عام إلا من خلال مسح المهمام المظلمة.

لهذا السبب لا تجرؤ تلك الجماجم على الكشف عن هوياتها لأنه بمجرد اكتشافها، يمكن لأي شخص قتلها في المدينة المظلمة؛  ليست هناك عقوبة.

“ثم اذهب واكتشف.”  انتهى من كلامه، وأغلق الباب قبل أن يتمكن من الرد.

الآن، كان وصف أوتو لجاكوب بأنه جاسوس من المجتمع بمثابة وضع هدف كبير فوق رأسه، وإذا تم نشر هذا النوع من الشائعات، فلن تتمكن حتى نقابة الكيمياء من التدخل إذا قررت المدينة المظلمة التصرف.

ومع ذلك، لم تنس أن تصفعه، لكنه تفادى ذلك دون بذل الكثير من الجهد.  هذا فقط جعل الإلف المحمرة خجلاً أكثر إحراجًا وغضبًا، ولم يكن بإمكانها إلى الهرب بينما كانت تدعوه بـ “الوحش النذل”.

ومع ذلك، فإن هوية جاكوب كعضو دائم ستمنحه على الأقل فرصة للاعتراف.

“أخبره أن يحضر مؤخرته هنا إذا كان يريد مقابلتي!”​

لأن كل جمجمة سيكون له شريحة دماغية داخل رأسه، وكانت هناك طرق عديدة لاكتشافها في المدينة المظلمة.  لذلك، يمكن حل هذا الاتهام بسهولة.  ومع ذلك، فإنه سيكون وصمة عار على سمعة الشخص.

عابسًا، وقف وتحرك نحو الباب لأنه كان يعلم أنها ليست ريتا لأن نبض قلبها كان مختلفًا تمامًا عن نبض قلب القادم.

عرف أوتو ذلك أيضًا، وكان يخطط لاستخدام هذه الطريقة لإحداث بعض الفتنة بين المدينة المظلمة وجاكوب.  على أقل تقدير، فإنه سيجعله يغادر مبنى نقابة الكيمياء.

عادةً، يتم إصدار هذا الأمر ضد الأفراد فقط، ولكن قبل بضع سنوات، أصدرت المدينة المظلمة هذا الأمر ضد مجتمع الجمجمة القاتبة بأكمله!

لكن كان من المفترض أن يتم تفعيل هذه الخطة بعد زيارة برايلون.  ومع ذلك، الآن بعد أن رأى أوتو اهتمام أورفيل غير المعتاد بجاكوب، عرف أن أورفيل كان يخطط لشيء ما هنا، وأنه لا يمكن أن يكون جيدًا.

“أوه، خطأي. لقد كانت مجرد زلة لسان. كيف يمكن أن ينتمي الشاب جاك إلى ذلك المجتمع من غير الأسوياء؟ ربما كان قادرًا على الهروب من قبضتهم. يجب أن نطلب منه بعض الوقت لمشروب.” ضحك أوتو في حرج كما لو أنه لفظ الأمر دون تفكير.

لذلك، أشعل النار وقرر أن يرى ما إذا كانت الرياح ستأتي أم لا.

ومع ذلك، فإن تأثير ذلك ضئيل لأنه اعتاد على مصطلح “اليلة الواحدة” ولم يشعر بالحرج على الإطلاق بعد رفضه.  لقد كانت مجرد مشاعر عابرة نشأت فجأة بعد أن سمع إجابتها.

“أوه، خطأي. لقد كانت مجرد زلة لسان. كيف يمكن أن ينتمي الشاب جاك إلى ذلك المجتمع من غير الأسوياء؟ ربما كان قادرًا على الهروب من قبضتهم. يجب أن نطلب منه بعض الوقت لمشروب.” ضحك أوتو في حرج كما لو أنه لفظ الأمر دون تفكير.

بقي بلا تعبير، “لماذا ينتظرونني؟”

الجميع يعلم أن عرق الأقزام كان صريحين تمامًا، لذلك أومأ بارت برأسه متفهمًا بينما ضحك أورفيل دون أن يقول أي شيء.

“أوه، خطأي. لقد كانت مجرد زلة لسان. كيف يمكن أن ينتمي الشاب جاك إلى ذلك المجتمع من غير الأسوياء؟ ربما كان قادرًا على الهروب من قبضتهم. يجب أن نطلب منه بعض الوقت لمشروب.” ضحك أوتو في حرج كما لو أنه لفظ الأمر دون تفكير.

بعد ذلك، قاد بارت وأوتو أورفيل نحو غرفة الاجتماعات، حيث سيبدأ الاجتماع بعد وصول برايلون.

عرف أوتو ذلك أيضًا، وكان يخطط لاستخدام هذه الطريقة لإحداث بعض الفتنة بين المدينة المظلمة وجاكوب.  على أقل تقدير، فإنه سيجعله يغادر مبنى نقابة الكيمياء.

أما جاكوب فلم يعودوا يذكرونه مرة أخرى لأنهم علموا أن الأمور ستظهر في هذا اللقاء.  لقد تمت دعوته بالفعل من قبل ريتا، لذا يجب أن يكون هنا.  على الأقل، هذا ما اعتقدوه.

الجميع يعلم أن عرق الأقزام كان صريحين تمامًا، لذلك أومأ بارت برأسه متفهمًا بينما ضحك أورفيل دون أن يقول أي شيء.

 

بعد ذلك، قاد بارت وأوتو أورفيل نحو غرفة الاجتماعات، حيث سيبدأ الاجتماع بعد وصول برايلون.

 

لم يكن أمر الإبادة المظلمة للمدينة المظلمة سرا لأحد.  لقد كان أمر القتل الأعلى رتبة الصادر عن  المدينة المظلمة، وهو نوع من أوامر المطلوبين التي ستصدرها المدينة ضد أعدائها.

♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤

 

بعد ذلك، قاد بارت وأوتو أورفيل نحو غرفة الاجتماعات، حيث سيبدأ الاجتماع بعد وصول برايلون.

 

“ما هذا؟”  سأل ببرود.

كان جاكوب، في هذه اللحظة، لا يزال يقرأ الكتاب، وكان كذلك منذ هروب ريتا بعد “دعوته” المفاجئة.

“ثم اذهب واكتشف.”  انتهى من كلامه، وأغلق الباب قبل أن يتمكن من الرد.

ومع ذلك، لم تنس أن تصفعه، لكنه تفادى ذلك دون بذل الكثير من الجهد.  هذا فقط جعل الإلف المحمرة خجلاً أكثر إحراجًا وغضبًا، ولم يكن بإمكانها إلى الهرب بينما كانت تدعوه بـ “الوحش النذل”.

بمجرد أن فتح الباب، نظر إلى الأسفل ورأى قزما يقف هناك بتعبير شاحب.  لقد كان هو نفس القزم الذي قاده إلى منشأة الاختبار عندما كان يخضع لاختبار سيد كبير متقدم.

ومع ذلك، فإن تأثير ذلك ضئيل لأنه اعتاد على مصطلح “اليلة الواحدة” ولم يشعر بالحرج على الإطلاق بعد رفضه.  لقد كانت مجرد مشاعر عابرة نشأت فجأة بعد أن سمع إجابتها.

بينما كان بارت أكثر مباشرة وأجاب عابسًا، “لا تتحدث عن هذا الهراء. حتى لو كان لدى جاك بعض الارتباطات بجمعية الجمجمة القاتلة ، وإذا كان حقًا عضوًا دائمًا في تحالف محاربي زودياك، فهل تعتقد أن المدينة المظلمة سوف تجرؤ على قتله؟”

الآن، لقد نسي الأمر تمامًا لأنه كان مركزا في دراسته.  على الأقل لن تزعجه ريتا بعد الآن، وسيبحث عنها بنفسه عندما يريد الدخول إلى ورشة الحدادة السحرية.

بينما كان بارت أكثر مباشرة وأجاب عابسًا، “لا تتحدث عن هذا الهراء. حتى لو كان لدى جاك بعض الارتباطات بجمعية الجمجمة القاتلة ، وإذا كان حقًا عضوًا دائمًا في تحالف محاربي زودياك، فهل تعتقد أن المدينة المظلمة سوف تجرؤ على قتله؟”

أما برايلون فكان أقل أهمية.

ليس هذا فحسب، بل كان العديد من الأشخاص الذين كانوا مهتمين بأن يصبحوا نبلاء مظلمين يصطادون الجماجم مثل الكلاب المجنونة لأن ذلك سيمنحهم نقاط الاستحقاق المظلمة، والتي لا يمكن الحصول عليها بشكل عام إلا من خلال مسح المهمام المظلمة.

ومع ذلك، عندما طرقت طرقة أخرى على بابه، عرف أنه يجب عليه إنشاء لافتة “عدم الإزعاج” وتعليقها خارج بابه.

عجز سيدري عن الكلام من هذا الرد ولم يعرف كيف يجيب، فنطق وهو يتلعثم: “أنا-أنا-أنا لا… لا أعرف!”

لكنه كان يعلم أنه ليست هناك حاجة لذلك لأن عددًا قليلاً فقط من الأشخاص يمكنهم الاقتراب من بابه لأن شقته داخل ورشة عمل على مستوى رتبة سيد كبير متقدم، ولا يمكن لأي شخص الدخول.

عندها عاد سيدري مرة أخرى بوجه شاحب وطرق الباب مرة أخرى.  عندما ظهر جاكوب بنفس النظرة الرافضة في عينيه، قال بسرعة: “يقولون إن الكبير برايلون يريد مقابلتك!”

علاوة على ذلك، إذا كان قد أزعج نفسه بالنظر حول المنشأة، لكان من الممكن أن يكتشف بسهولة وظيفة في هذه المنشأة من شأنها أن تمنع تمامًا حتى من الأسياد الكبار المتقدمين.

 

عابسًا، وقف وتحرك نحو الباب لأنه كان يعلم أنها ليست ريتا لأن نبض قلبها كان مختلفًا تمامًا عن نبض قلب القادم.

الجميع يعلم أن عرق الأقزام كان صريحين تمامًا، لذلك أومأ بارت برأسه متفهمًا بينما ضحك أورفيل دون أن يقول أي شيء.

بمجرد أن فتح الباب، نظر إلى الأسفل ورأى قزما يقف هناك بتعبير شاحب.  لقد كان هو نفس القزم الذي قاده إلى منشأة الاختبار عندما كان يخضع لاختبار سيد كبير متقدم.

عندها عاد سيدري مرة أخرى بوجه شاحب وطرق الباب مرة أخرى.  عندما ظهر جاكوب بنفس النظرة الرافضة في عينيه، قال بسرعة: “يقولون إن الكبير برايلون يريد مقابلتك!”

“ما هذا؟”  سأل ببرود.

بقي بلا تعبير، “لماذا ينتظرونني؟”

شعر القزم المسمى سيدري بأنه يقف أمام وجود مرعب وسرعان ما قال، “ك-كبير، أنا مساعدك في الطابق. من فضلك اغفر لي تطفلي، لكنني تلقيت للتو رسالة من الطابق العلوي مفادها أن الكبير برايلون  قد وصل، والآن الجميع في انتظارك.”

وهذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الوضع.  عادة، سيذهب الأسياد الكبار المتقدمين طالما تم استدعاؤهم إلى الطابق العلوي دون السؤال عن أي سبب.  ومع ذلك، لم يكتف بعدم الذهاب، بل كان يسأل عن السبب.

بقي بلا تعبير، “لماذا ينتظرونني؟”

 

عجز سيدري عن الكلام من هذا الرد ولم يعرف كيف يجيب، فنطق وهو يتلعثم: “أنا-أنا-أنا لا… لا أعرف!”

بمجرد أن فتح الباب، نظر إلى الأسفل ورأى قزما يقف هناك بتعبير شاحب.  لقد كان هو نفس القزم الذي قاده إلى منشأة الاختبار عندما كان يخضع لاختبار سيد كبير متقدم.

“ثم اذهب واكتشف.”  انتهى من كلامه، وأغلق الباب قبل أن يتمكن من الرد.

“ما هذا؟”  سأل ببرود.

نظرًا لعدم وجود خيار آخر، لم يكن بإمكانه سوى الهرب للحصول على الإجابة بتعبير رمادي.

أما جاكوب فلم يعودوا يذكرونه مرة أخرى لأنهم علموا أن الأمور ستظهر في هذا اللقاء.  لقد تمت دعوته بالفعل من قبل ريتا، لذا يجب أن يكون هنا.  على الأقل، هذا ما اعتقدوه.

وهذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الوضع.  عادة، سيذهب الأسياد الكبار المتقدمين طالما تم استدعاؤهم إلى الطابق العلوي دون السؤال عن أي سبب.  ومع ذلك، لم يكتف بعدم الذهاب، بل كان يسأل عن السبب.

عجز سيدري عن الكلام من هذا الرد ولم يعرف كيف يجيب، فنطق وهو يتلعثم: “أنا-أنا-أنا لا… لا أعرف!”

عندها عاد سيدري مرة أخرى بوجه شاحب وطرق الباب مرة أخرى.  عندما ظهر جاكوب بنفس النظرة الرافضة في عينيه، قال بسرعة: “يقولون إن الكبير برايلون يريد مقابلتك!”

ثم أومأ جاكوب برأسه قبل أن يغلق الباب تاركًا وراءه جملة واحدة وكاد أن يُغمي على سيدري من الخوف.

لم يكن أمر الإبادة المظلمة للمدينة المظلمة سرا لأحد.  لقد كان أمر القتل الأعلى رتبة الصادر عن  المدينة المظلمة، وهو نوع من أوامر المطلوبين التي ستصدرها المدينة ضد أعدائها.

“أخبره أن يحضر مؤخرته هنا إذا كان يريد مقابلتي!”​

بينما كان بارت أكثر مباشرة وأجاب عابسًا، “لا تتحدث عن هذا الهراء. حتى لو كان لدى جاك بعض الارتباطات بجمعية الجمجمة القاتلة ، وإذا كان حقًا عضوًا دائمًا في تحالف محاربي زودياك، فهل تعتقد أن المدينة المظلمة سوف تجرؤ على قتله؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط