الكارثة الحية (7)
في الليل المظلم، امتلأت غابة الوحوش السحرية اليوم بالصرخات المرعبة، وصبغت التربة بالدماء.
“تم جمع 128 رتبة استثنائية من المستوى 6 و219 رتبة لا تستحق الذكر معًا في مجموعة كبيرة. ماذا ستفعل؟ من الأفضل أن تكون مسليًا! هيهيهي.”
تساقطت جثث الموتى مثل المطر، وكانت رؤوسهم مشقوقة بالكامل، وليس ذلك فحسب، بل كانت صدورهم مفتوحة بالكامل، وقلوبهم مفقودة مع ساعاتهم النجمية وخواتمهم.
“تم جمع 128 رتبة استثنائية من المستوى 6 و219 رتبة لا تستحق الذكر معًا في مجموعة كبيرة. ماذا ستفعل؟ من الأفضل أن تكون مسليًا! هيهيهي.”
وقد تسبب هذا في ارتعاش الأشخاص الذين أتوا إلى هنا بنية القتل تمامًا، حتى هؤلاء الخبراء الأقوياء ذوي المكانة.
“ليس هناك خيار عندما يكون الفضول جزءًا من القطة. لذا، طالما أنك بجانبي، آمل أن تكشف في النهاية عن المشكلات، خاصة تلك التي قد تؤدي إلى مقتلي”. قال بصراحة، ولم يتلق جواباً، ولم يستغربه.
“لقد فُقد أيضًا اتصال اللورد مدفع النار.” قال غول يقف بجانب غول آخر بخوف.
“لكن هل يمكنهم ذلك؟” سخر ودخل في تسارع 2X، مما زاد من نطاق إحساسه أكثر، ناهيك عن سرعته.
“أنا راحل.” قال الغول في ساعته النجمية قبل أن يفصلها، ثم نظر إلى الغول الآخر بجانبه، “مر رجالنا بالتراجع، هناك خطأ فادح في هذا المكان!” أمر، واستدار دون تردد.
“أنا راحل.” قال الغول في ساعته النجمية قبل أن يفصلها، ثم نظر إلى الغول الآخر بجانبه، “مر رجالنا بالتراجع، هناك خطأ فادح في هذا المكان!” أمر، واستدار دون تردد.
“إلى أين تذهب؟” فجأة رن صوت يشبه الشبح، وقبل أن يتمكنو من الرد، كانت رؤوسهم تتدحرج بينما اتخذت أجسادهم بضع خطوات قبل أن تسقط.
سخر، وهو ينظر إلى الغيلان الميتة وهو يتقدم ويحصد قلوبهم قبل أن يأخذ ساعاتهم النجمية وخواتمهم الفضائية.
ومع ذلك، تحولت جهودهم المنسحبة إلى لا شيء سوى صراع لا معنى له مع تردد المزيد من صرخات تخثر الدم في المنطقة المجاورة، وكانت تلك الصرخات تخص فقط أولئك الذين كانوا خائفين لدرجة فقدان عقولهم.
استغرق الأمر خمس ثوان فقط قبل أن يتحرك نحو هدف آخر.
وفي اللحظة التالية، أخرج سلاحًا بطول مترين ووضعه على الأرض. يتكون السلاح من أربعة مكونات رئيسية: البرميل، ولوحة القاعدة، وثنائي الأرجل، والمنظار.
“يبدو أن هؤلاء الرجال يخططون الآن للهرب، هيهي.” كتب الخلود.
في الليل المظلم، امتلأت غابة الوحوش السحرية اليوم بالصرخات المرعبة، وصبغت التربة بالدماء.
“لكن هل يمكنهم ذلك؟” سخر ودخل في تسارع 2X، مما زاد من نطاق إحساسه أكثر، ناهيك عن سرعته.
“ليس هناك خيار عندما يكون الفضول جزءًا من القطة. لذا، طالما أنك بجانبي، آمل أن تكشف في النهاية عن المشكلات، خاصة تلك التي قد تؤدي إلى مقتلي”. قال بصراحة، ولم يتلق جواباً، ولم يستغربه.
أدركت الآن أعضاء فرق الصيد الأخرى الذين غيرو مواقفهم من الصياد إلى أن أصبحو هم الفريسة، وتبين أن الصياد ليس سوى فريستهم.
“مجتمع الجمجمة القاتل اجتمع مع الأصدقاء المرتزقة!” أجاب صوت ثقيل عندما بدأ هؤلاء الرجال الذين كانوا يركضون مثل الكتاكيت مقطوعة الرأس في الخروج من ذهولهم، وركضوا في اتجاه تلك الأصوات كالمجانين.
لقد عرفوا أن الهدف كان ذئبًا يرتدي ملابس خروف.
“الآن، هذا ما تسميه الطريقة الحقيقية للعيش. فقط اقتلهم جميعًا وخذ كل ما تحتاجه بمجرد أن يكون لديك القوة. أقترح عليك قتل الجميع في السهول النادرة. من يدري، قد تجد المزيد من المفاجآت مثل ذلك الاثنين، لا أحد يستطيع إيقافك، هاهاهاها…” كشف الخلود عن خطته الشائنة.
ومع ذلك، تحولت جهودهم المنسحبة إلى لا شيء سوى صراع لا معنى له مع تردد المزيد من صرخات تخثر الدم في المنطقة المجاورة، وكانت تلك الصرخات تخص فقط أولئك الذين كانوا خائفين لدرجة فقدان عقولهم.
تساقطت جثث الموتى مثل المطر، وكانت رؤوسهم مشقوقة بالكامل، وليس ذلك فحسب، بل كانت صدورهم مفتوحة بالكامل، وقلوبهم مفقودة مع ساعاتهم النجمية وخواتمهم.
ولكن بمجرد سماع تلك الصرخات، تلاشت في اللحظة التالية.
لذا، فقد نسوا دوافعهم الفعلية وقرروا التراجع عن فخ الموت هذا قبل إبلاغ A-0 به. لقد قللوا تمامًا من شأنه، وكانوا بحاجة إلى أكثر من مجرد أرقام للقضاء على ذلك الرجل.
“اجتمعوا معًا جميعًا! إنه يطاردنا واحدًا تلو الآخر، لنجتمع معًا إذا كنا نريد البقاء على قيد الحياة!” رن صوت مزدهر في المنطقة المجاورة، وكان مليئا بالغضب والذعر.
ثم وضع يديه على الزناد وابتسم ابتسامة قاتلة، “دعونا نأمل ألا يتم تفجيرهم بواسطة قذيفة هاون أساسية من النوع الأول!”
“نحن، المرتزقة العالميون، ندعو الجميع للعمل معًا لمحاربة الشيطان!” رن صوت عال آخر بدا وكأنه رعد.
“كيف تعرف أنني أريد تجنبه؟ هيهيهي…” تساءل الخلود.
“مجتمع الجمجمة القاتل اجتمع مع الأصدقاء المرتزقة!” أجاب صوت ثقيل عندما بدأ هؤلاء الرجال الذين كانوا يركضون مثل الكتاكيت مقطوعة الرأس في الخروج من ذهولهم، وركضوا في اتجاه تلك الأصوات كالمجانين.
“الآن، هذا ما تسميه الطريقة الحقيقية للعيش. فقط اقتلهم جميعًا وخذ كل ما تحتاجه بمجرد أن يكون لديك القوة. أقترح عليك قتل الجميع في السهول النادرة. من يدري، قد تجد المزيد من المفاجآت مثل ذلك الاثنين، لا أحد يستطيع إيقافك، هاهاهاها…” كشف الخلود عن خطته الشائنة.
لقد أدركوا جميعًا الآن أنهم سيموتون في النهاية إذا استمروا في الركض على هذا النحو، ويبدو أن الطرف الآخر يعرف بالضبط إلى أين يركضون.
“وهذا شيء أريد أن أعرفه أيضًا.” أجاب بصراحة.
حتى تلك الجماجم العشرة الأولى من الرتبة A أدركو أن المجهول الغابر لم يكن هدفًا على الإطلاق، لكنه كان مفترسًا قللوا من شأنه بشكل رهيب.
“ليس هناك خيار عندما يكون الفضول جزءًا من القطة. لذا، طالما أنك بجانبي، آمل أن تكشف في النهاية عن المشكلات، خاصة تلك التي قد تؤدي إلى مقتلي”. قال بصراحة، ولم يتلق جواباً، ولم يستغربه.
لذا، فقد نسوا دوافعهم الفعلية وقرروا التراجع عن فخ الموت هذا قبل إبلاغ A-0 به. لقد قللوا تمامًا من شأنه، وكانوا بحاجة إلى أكثر من مجرد أرقام للقضاء على ذلك الرجل.
لم يتمكنوا حتى من محاصرته لأنهم لم يتمكنوا حتى من رؤيته كما لو كان شبحًا!
سخر، وهو ينظر إلى الغيلان الميتة وهو يتقدم ويحصد قلوبهم قبل أن يأخذ ساعاتهم النجمية وخواتمهم الفضائية.
توقف جاكوب في المسار ونظر في اتجاه الصوت واستمع حوله، وابتسم بشكل مخادع، “حسنًا، إنهم يجعلون من الأسهل بالنسبة لي التخلص منهم. كل هؤلاء الرجال يتجمعون الآن في مكان واحد. ”
“إلى أين تذهب؟” فجأة رن صوت يشبه الشبح، وقبل أن يتمكنو من الرد، كانت رؤوسهم تتدحرج بينما اتخذت أجسادهم بضع خطوات قبل أن تسقط.
“الآن، هذا ما تسميه الطريقة الحقيقية للعيش. فقط اقتلهم جميعًا وخذ كل ما تحتاجه بمجرد أن يكون لديك القوة. أقترح عليك قتل الجميع في السهول النادرة. من يدري، قد تجد المزيد من المفاجآت مثل ذلك الاثنين، لا أحد يستطيع إيقافك، هاهاهاها…” كشف الخلود عن خطته الشائنة.
“كيف تعرف أنني أريد تجنبه؟ هيهيهي…” تساءل الخلود.
نظر إلى الاقتراح المتعطش للدماء وسخر قائلاً: “أنا أفعل ذلك فقط لأنهم استفزوني أولاً. علاوة على ذلك، في اللحظة التي أبدأ فيها بذبح كل كائن حي أراه، أنا متأكد من أنني سأكون مكروهًا أكثر من الكائنات المظلمة”
“أنا راحل.” قال الغول في ساعته النجمية قبل أن يفصلها، ثم نظر إلى الغول الآخر بجانبه، “مر رجالنا بالتراجع، هناك خطأ فادح في هذا المكان!” أمر، واستدار دون تردد.
“لقد قلت بنفسك أن هناك وجودًا إلهيًا مثل إرادة زودياك، لذا أريد تجنبه قدر الإمكان، وأنا متأكد تمامًا من أنك تريد أن تفعل الشيء نفسه. لذا، توقف عن اقتراحاتك الغبية.”
لقد كانت تلك قذيفة هاون غريبة عليها علامات سحرية في كل مكان!
“كيف تعرف أنني أريد تجنبه؟ هيهيهي…” تساءل الخلود.
لقد كانت تلك قذيفة هاون غريبة عليها علامات سحرية في كل مكان!
“وهذا شيء أريد أن أعرفه أيضًا.” أجاب بصراحة.
ثم أخرج قذيفة هاون زرقاء عيار 120 ملم مزودة بحلقات دافعة، وقنبلة مثبتة الدوران. ثم قام بتحميله في كمامه ثم ضبط البرميل بزاوية عامة تتراوح بين 45 و 85 درجة.
“الفضول قتل القطة.” لقد كتب بشكل غامض.
“لقد قلت بنفسك أن هناك وجودًا إلهيًا مثل إرادة زودياك، لذا أريد تجنبه قدر الإمكان، وأنا متأكد تمامًا من أنك تريد أن تفعل الشيء نفسه. لذا، توقف عن اقتراحاتك الغبية.”
“ليس هناك خيار عندما يكون الفضول جزءًا من القطة. لذا، طالما أنك بجانبي، آمل أن تكشف في النهاية عن المشكلات، خاصة تلك التي قد تؤدي إلى مقتلي”. قال بصراحة، ولم يتلق جواباً، ولم يستغربه.
“أنا راحل.” قال الغول في ساعته النجمية قبل أن يفصلها، ثم نظر إلى الغول الآخر بجانبه، “مر رجالنا بالتراجع، هناك خطأ فادح في هذا المكان!” أمر، واستدار دون تردد.
وبعد خمس دقائق، “هل اجتمعوا كلهم؟” ثم سأل لأنه لم يشعر بأي حشد متفرق، وكلهم مجتمعون في مكان واحد.
ومع ذلك، تحولت جهودهم المنسحبة إلى لا شيء سوى صراع لا معنى له مع تردد المزيد من صرخات تخثر الدم في المنطقة المجاورة، وكانت تلك الصرخات تخص فقط أولئك الذين كانوا خائفين لدرجة فقدان عقولهم.
“تم جمع 128 رتبة استثنائية من المستوى 6 و219 رتبة لا تستحق الذكر معًا في مجموعة كبيرة. ماذا ستفعل؟ من الأفضل أن تكون مسليًا! هيهيهي.”
“لقد جمعت ما يكفي من القلوب وبعض اللحوم عالية المستوى لتناول وجبة، لذلك لا أعتقد أنني بحاجة إلى قلوبهم بعد الآن. الشيء الوحيد الذي لديه قيمة هو ساعاتهم النجمية، وقد ارتدى بعض الأعضاء رفيعي المستوى خواتم فضائية. لذا يمكنني قتلهم دون القلق بشأن الإضرار بأجسادهم بعد الآن.” أجاب بشكل غامض قبل أن تختفي السيوف التي في يديه.
“لقد جمعت ما يكفي من القلوب وبعض اللحوم عالية المستوى لتناول وجبة، لذلك لا أعتقد أنني بحاجة إلى قلوبهم بعد الآن. الشيء الوحيد الذي لديه قيمة هو ساعاتهم النجمية، وقد ارتدى بعض الأعضاء رفيعي المستوى خواتم فضائية. لذا يمكنني قتلهم دون القلق بشأن الإضرار بأجسادهم بعد الآن.” أجاب بشكل غامض قبل أن تختفي السيوف التي في يديه.
في الليل المظلم، امتلأت غابة الوحوش السحرية اليوم بالصرخات المرعبة، وصبغت التربة بالدماء.
ثم بدأ يتحرك في اتجاه معين وتوقف عندما أصبح على بعد مائتي متر فقط من الغوغاء المتجمعين.
“إلى أين تذهب؟” فجأة رن صوت يشبه الشبح، وقبل أن يتمكنو من الرد، كانت رؤوسهم تتدحرج بينما اتخذت أجسادهم بضع خطوات قبل أن تسقط.
وفي اللحظة التالية، أخرج سلاحًا بطول مترين ووضعه على الأرض. يتكون السلاح من أربعة مكونات رئيسية: البرميل، ولوحة القاعدة، وثنائي الأرجل، والمنظار.
وقد تسبب هذا في ارتعاش الأشخاص الذين أتوا إلى هنا بنية القتل تمامًا، حتى هؤلاء الخبراء الأقوياء ذوي المكانة.
لقد كانت تلك قذيفة هاون غريبة عليها علامات سحرية في كل مكان!
توقف جاكوب في المسار ونظر في اتجاه الصوت واستمع حوله، وابتسم بشكل مخادع، “حسنًا، إنهم يجعلون من الأسهل بالنسبة لي التخلص منهم. كل هؤلاء الرجال يتجمعون الآن في مكان واحد. ”
ثم أخرج قذيفة هاون زرقاء عيار 120 ملم مزودة بحلقات دافعة، وقنبلة مثبتة الدوران. ثم قام بتحميله في كمامه ثم ضبط البرميل بزاوية عامة تتراوح بين 45 و 85 درجة.
“إلى أين تذهب؟” فجأة رن صوت يشبه الشبح، وقبل أن يتمكنو من الرد، كانت رؤوسهم تتدحرج بينما اتخذت أجسادهم بضع خطوات قبل أن تسقط.
ثم وضع يديه على الزناد وابتسم ابتسامة قاتلة، “دعونا نأمل ألا يتم تفجيرهم بواسطة قذيفة هاون أساسية من النوع الأول!”
وبعد خمس دقائق، “هل اجتمعوا كلهم؟” ثم سأل لأنه لم يشعر بأي حشد متفرق، وكلهم مجتمعون في مكان واحد.
حتى تلك الجماجم العشرة الأولى من الرتبة A أدركو أن المجهول الغابر لم يكن هدفًا على الإطلاق، لكنه كان مفترسًا قللوا من شأنه بشكل رهيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
