اكتشاف مرعب
“هممم… بخلاف عالم أحلام الكابوس وفاتح الكوابيس، ليس لدي أي قدرات فطرية أخرى لأن هاتين القدرتين فقط تم بنائهما من مجموعة من القدرات.”
“هممم… بخلاف عالم أحلام الكابوس وفاتح الكوابيس، ليس لدي أي قدرات فطرية أخرى لأن هاتين القدرتين فقط تم بنائهما من مجموعة من القدرات.”
“مثل عالم أحلام الكابوس الذي يخدم كواقع بحد ذاته، ويمكن استخدامه بطرق عديدة، كلما زادت قوتي، زادت خصائصه التي سيتم إطلاقها، وصدقني، ستحبها تماما.”
واقفًا على أرض مليئة بالنجوم، وحوله أنهار نشطة من النجوم في منتهى الجمال.
“أما بالنسبة لفاتح الكوابيس، فهذه القدرة ليست للإلتهام فقط، بل يمكنني أيضًا استخدامها كهجوم لسحب الناس إلى أحلامهم وجعل حياتهم أسوأ من الموت، يمكنني حتى تحويل تلك الأحلام إلى أوهام حقيقية تشبه الحياة الواقعية لجعلهم يبصقون المعلومات أو أسرارهم الأعمق.”
حتى شخص مثله، الذي رأى العديد من النساء واعتبر هوب(امل) فقط أجمل امرأة ، ارتعش أمام هذه الإلهة أمامه.
“إذا كان هناك أي شيء آخر، فلن يعود ذهنك عرضة للهجمات العقلية، أو الاختراق، أو التأثيرات العقلية السلبية، أو اللعنات العقلية، وما إلى ذلك، ما لم يكن المعتدي أقوى مني بكثير، وإلا فسنكون جميعًا محكومين بالهلاك.”
واقفًا على أرض مليئة بالنجوم، وحوله أنهار نشطة من النجوم في منتهى الجمال.
“أوه، وتذكر ألسنة الكوابيس لدي؟ لا تزال موجودة، لكن يمكنني استخدامها فقط للحفاظ على هذا المكان وصدقني، يمكنها حرق نفسية أو روح أي شخص طالما تجرأ على الغزو هنا، إنها لعنة الأرواح. إنها تدبير حماية أخير للحفاظ على سلامتنا.”
كان يعلم أن هذا النوع من الأشياء مستحيل الوجود حقيقةً، ومع ذلك، علم في أعماقه أن المنطق العام لا يساوي شيئًا في هذا المكان. ولكن إذن، أي كيان قادر على إنشاء هذه الأرض والأنهار من النجوم؟
“لا زال بإمكاني استخدام التفكير النفسي للتحدث معك عندما لا تكون هنا، ويمكنك الدخول في أي وقت طالما فكرت في دخول عالم احلام الكابوس”، شرحت نيكس.
ابتسمت نيكس ابتسامة يصعب وصفها محطمة للروح وهي تنظر إلى المذهول، “هذا هو مظهر صاحبة الكتاب القدس الإلهي الذي وجدني وأحضرني إلى هذا المكان، على الرغم من أنه بسببها، ظللت محتجزة لفترة طويلة في لا شيء، لكنني اضطر إلى الاعتراف بأن مظهرها أثر كثيرًا علي في ذلك اليوم، لا أعرف لماذا، لا أستطيع أن أكرهها مهما حدث، إنها كأنها تسمو فوق هذه المشاعر البشرية.”
لم يجد أي عيب في ذلك، نظرًا لأنه حتى هو اعتقد أن مجرد المجال كان كافيًا لجعل نيكس مفيدة للغاية، وحتى فاتح الكوابيس وحده قد يرسل أي شخص إلى حتفه طالما كان كافياً للتحرك ضده، أخيرًا، الجزء المتعلق بعدم التعرض للآثار العقلية السلبية أو التأثيرات العقلية لفت انتباهه.
“مثل عالم أحلام الكابوس الذي يخدم كواقع بحد ذاته، ويمكن استخدامه بطرق عديدة، كلما زادت قوتي، زادت خصائصه التي سيتم إطلاقها، وصدقني، ستحبها تماما.”
“هل يشمل هذا المناعة ضد التأثيرات السلبية على العقل أيضًا التأثيرات الناتجة عن قدرة فطرية قوية تؤثر على العقل؟” سأل بحدة، بالطبع كان يتحدث عن روح العملاق المحارب، لأن ذلك الشيء كان يسبب له صداعًا مؤخرًا.
“أوه، وتذكر ألسنة الكوابيس لدي؟ لا تزال موجودة، لكن يمكنني استخدامها فقط للحفاظ على هذا المكان وصدقني، يمكنها حرق نفسية أو روح أي شخص طالما تجرأ على الغزو هنا، إنها لعنة الأرواح. إنها تدبير حماية أخير للحفاظ على سلامتنا.”
“ينبغي أن يكون كذلك، طالما كانت القدرة أضعف من نطاق حمايتي، فستكون في أمان.” ردت بثقة، “الآن، لقد أجبت على جميع أسئلتك. هل يمكنك منحي جسدًا؟ أو على الأقل أعطني إذنًا لتغيير نفسي وفقًا لرغباتي.”
نبض قلبه بقوة عند رؤية تلك الابتسامة الأخرى من هذا العالم قبل أن ينتفض من ذهوله، وتحولت عيناه باردتان. “كيف أخرج من هذا المكان؟”
كان سعيدًا بسماع الجزء الأول، لكن الثاني جعله يضيق عينيه، “أنت مسموح لك بذلك طالما لا تتحولين إلى تلك المرأة مرة أخرى، إنها محظورة!”
“هل يشمل هذا المناعة ضد التأثيرات السلبية على العقل أيضًا التأثيرات الناتجة عن قدرة فطرية قوية تؤثر على العقل؟” سأل بحدة، بالطبع كان يتحدث عن روح العملاق المحارب، لأن ذلك الشيء كان يسبب له صداعًا مؤخرًا.
“أنت من حولني إلى تلك المرأة…” تمتمت نيكس بسخط.
ربما هي قمة الجمال الحقيقي، في النهاية، كان لا يزال فانيا ذو ارادة قوية، والكيان أمامه لا علاقة له بالعالم.
“ما هذا؟” ضيق عينيه بخطورة.
ارتبكت نيكس، “فقط فكر في ذلك، وستخرج، ولكن لماذا…” وقبل أن تفعل أي شيء، اختفى، وتمتمت بسخط، “ألم يرد سماع قصتي المحزنة؟”
“لا شيء.” تظاهرت سريعًا بالجهل وغيرت الموضوع، “وأيضًا إذن لتغيير هذا المشهد الممل، أريد أن أريك أجمل مكان رأيته على الإطلاق.”
كاملة في كل شيء، بدت عيناها وكأنهما مصنوعتان من عدد لا حصر له من النجوم، وهناك تاج أبيض مزين بالنجوم اللامعة كالجواهر، وبدا شعرها الأسود الطويل وكأنه مصنوع من خصلات الفضاء نفسه.
فكر لبرهة قبل أن ينهض، “امضي قدما، لكن ليس…”
ربما هي قمة الجمال الحقيقي، في النهاية، كان لا يزال فانيا ذو ارادة قوية، والكيان أمامه لا علاقة له بالعالم.
“ليس الحديقة، فهمت.” وافقت بسرور وبمجرد أن قالت ذلك، اختفى السهل الأخضر وظهر ما أرعبه حتى.
“ليس الحديقة، فهمت.” وافقت بسرور وبمجرد أن قالت ذلك، اختفى السهل الأخضر وظهر ما أرعبه حتى.
واقفًا على أرض مليئة بالنجوم، وحوله أنهار نشطة من النجوم في منتهى الجمال.
“لا زال بإمكاني استخدام التفكير النفسي للتحدث معك عندما لا تكون هنا، ويمكنك الدخول في أي وقت طالما فكرت في دخول عالم احلام الكابوس”، شرحت نيكس.
هناك شجرة ضخمة في المنتصف ، كأنما صُنعت من غبار النجوم، وامتدت فروعها النجمية بعيدًا مدى البصر، على الرغم من أنها مجرد نسخة، إلا أن تلك الشجرة أعطت شعورًا بالقداسة والغموض، وبدا أنها الحاكم الأعلى للفضاء نفسه.
‘ناهيك عن أنها صاحبة كتاب مقدس إلهي آخر… السؤال هو ما الذي يفعله كتابها الإلهي وإلى أي مدى وصلت فيه لتسافر في هذا النوع من المكان…’
“ما هذا المكان؟” لم يستطع إلا أن يسأل وعيناه لا تزالان مثبتتين على الشجرة الخالدة.
كان يعلم أن هذا النوع من الأشياء مستحيل الوجود حقيقةً، ومع ذلك، علم في أعماقه أن المنطق العام لا يساوي شيئًا في هذا المكان. ولكن إذن، أي كيان قادر على إنشاء هذه الأرض والأنهار من النجوم؟
هناك شجرة ضخمة في المنتصف ، كأنما صُنعت من غبار النجوم، وامتدت فروعها النجمية بعيدًا مدى البصر، على الرغم من أنها مجرد نسخة، إلا أن تلك الشجرة أعطت شعورًا بالقداسة والغموض، وبدا أنها الحاكم الأعلى للفضاء نفسه.
تلك الشجرة الغامضة ربما كانت الجزء الأكثر أهمية من بين كل هذا. لم يجرؤ على تخيل أي كيان قادر على إنشاء كل هذا.
“ينبغي أن يكون كذلك، طالما كانت القدرة أضعف من نطاق حمايتي، فستكون في أمان.” ردت بثقة، “الآن، لقد أجبت على جميع أسئلتك. هل يمكنك منحي جسدًا؟ أو على الأقل أعطني إذنًا لتغيير نفسي وفقًا لرغباتي.”
“هيهي، هذا هو المكان الأخير الذي رأيته قبل أن يسلمني صاحب الكتاب المقدس الإلهي إلى تلك الشجرة”، رنَّ صوت نيكس وهي تظهر بجواره.
“ما هذا؟” ضيق عينيه بخطورة.
لكن لم تعد الضباب الداكن كما كانت، بدلاً من ذلك، تحولت إلى امرأة جمالها لا يمكن وصفه بالكلمات، الكلمة الوحيدة الدقيقة لوصف مظهرها هي “إلهة”، لا شيء آخر.
“أما بالنسبة لفاتح الكوابيس، فهذه القدرة ليست للإلتهام فقط، بل يمكنني أيضًا استخدامها كهجوم لسحب الناس إلى أحلامهم وجعل حياتهم أسوأ من الموت، يمكنني حتى تحويل تلك الأحلام إلى أوهام حقيقية تشبه الحياة الواقعية لجعلهم يبصقون المعلومات أو أسرارهم الأعمق.”
كاملة في كل شيء، بدت عيناها وكأنهما مصنوعتان من عدد لا حصر له من النجوم، وهناك تاج أبيض مزين بالنجوم اللامعة كالجواهر، وبدا شعرها الأسود الطويل وكأنه مصنوع من خصلات الفضاء نفسه.
“مثل عالم أحلام الكابوس الذي يخدم كواقع بحد ذاته، ويمكن استخدامه بطرق عديدة، كلما زادت قوتي، زادت خصائصه التي سيتم إطلاقها، وصدقني، ستحبها تماما.”
حتى شخص مثله، الذي رأى العديد من النساء واعتبر هوب(امل) فقط أجمل امرأة ، ارتعش أمام هذه الإلهة أمامه.
لكن لم تعد الضباب الداكن كما كانت، بدلاً من ذلك، تحولت إلى امرأة جمالها لا يمكن وصفه بالكلمات، الكلمة الوحيدة الدقيقة لوصف مظهرها هي “إلهة”، لا شيء آخر.
ربما هي قمة الجمال الحقيقي، في النهاية، كان لا يزال فانيا ذو ارادة قوية، والكيان أمامه لا علاقة له بالعالم.
“ما هذا؟” ضيق عينيه بخطورة.
ابتسمت نيكس ابتسامة يصعب وصفها محطمة للروح وهي تنظر إلى المذهول، “هذا هو مظهر صاحبة الكتاب القدس الإلهي الذي وجدني وأحضرني إلى هذا المكان، على الرغم من أنه بسببها، ظللت محتجزة لفترة طويلة في لا شيء، لكنني اضطر إلى الاعتراف بأن مظهرها أثر كثيرًا علي في ذلك اليوم، لا أعرف لماذا، لا أستطيع أن أكرهها مهما حدث، إنها كأنها تسمو فوق هذه المشاعر البشرية.”
نبض قلبه بقوة عند رؤية تلك الابتسامة الأخرى من هذا العالم قبل أن ينتفض من ذهوله، وتحولت عيناه باردتان. “كيف أخرج من هذا المكان؟”
نبض قلبه بقوة عند رؤية تلك الابتسامة الأخرى من هذا العالم قبل أن ينتفض من ذهوله، وتحولت عيناه باردتان. “كيف أخرج من هذا المكان؟”
نبض قلبه بقوة عند رؤية تلك الابتسامة الأخرى من هذا العالم قبل أن ينتفض من ذهوله، وتحولت عيناه باردتان. “كيف أخرج من هذا المكان؟”
ارتبكت نيكس، “فقط فكر في ذلك، وستخرج، ولكن لماذا…” وقبل أن تفعل أي شيء، اختفى، وتمتمت بسخط، “ألم يرد سماع قصتي المحزنة؟”
في الخارج، فتح عينيه وهو لا يزال جالسًا في الكهف المظلم، وبدأ يتنفس بصعوبة بينما كانت كل تلك العواطف المكتومة تنفجر في جسده، استغرق الأمر برهة قصيرة حتى عاد إلى الهدوء مرة أخرى.
في الخارج، فتح عينيه وهو لا يزال جالسًا في الكهف المظلم، وبدأ يتنفس بصعوبة بينما كانت كل تلك العواطف المكتومة تنفجر في جسده، استغرق الأمر برهة قصيرة حتى عاد إلى الهدوء مرة أخرى.
“أما بالنسبة لفاتح الكوابيس، فهذه القدرة ليست للإلتهام فقط، بل يمكنني أيضًا استخدامها كهجوم لسحب الناس إلى أحلامهم وجعل حياتهم أسوأ من الموت، يمكنني حتى تحويل تلك الأحلام إلى أوهام حقيقية تشبه الحياة الواقعية لجعلهم يبصقون المعلومات أو أسرارهم الأعمق.”
‘كيف يمكن أن توجد مثل هذه المرأة؟’ تساءل في حالة من الذهول وهو لا يزال يرى وجهها في ذهنه، وضرب قلبه بقوة قبل أن ينتفض بسرعة، ‘لا! هذا مجرد شهوة جسدية لفاني، إنها قوية للغاية بالنسبة لي، لذلك من الطبيعي أن يكون لها هذا التأثير الهائل على ذهني ولم تكن حتى الشيء الحقيقي، العنة!’
لم يجد أي عيب في ذلك، نظرًا لأنه حتى هو اعتقد أن مجرد المجال كان كافيًا لجعل نيكس مفيدة للغاية، وحتى فاتح الكوابيس وحده قد يرسل أي شخص إلى حتفه طالما كان كافياً للتحرك ضده، أخيرًا، الجزء المتعلق بعدم التعرض للآثار العقلية السلبية أو التأثيرات العقلية لفت انتباهه.
‘ناهيك عن أنها صاحبة كتاب مقدس إلهي آخر… السؤال هو ما الذي يفعله كتابها الإلهي وإلى أي مدى وصلت فيه لتسافر في هذا النوع من المكان…’
“هل يشمل هذا المناعة ضد التأثيرات السلبية على العقل أيضًا التأثيرات الناتجة عن قدرة فطرية قوية تؤثر على العقل؟” سأل بحدة، بالطبع كان يتحدث عن روح العملاق المحارب، لأن ذلك الشيء كان يسبب له صداعًا مؤخرًا.
مجرد التفكير في ذلك المشهد النجمي وتلك الشجرة جعله متوترًا للغاية، لم يكن لدى نيكس أي فكرة أنها قد كشفت لتوّها عن سر مرعب ليس معروفًا إلا لعدد قليل من الكيانات المخيفة في جميع أنحاء سهول الأبراج الفلكية(زودياك)، ونهايتهم لم تكن جيدة.
تلك الشجرة الغامضة ربما كانت الجزء الأكثر أهمية من بين كل هذا. لم يجرؤ على تخيل أي كيان قادر على إنشاء كل هذا.
♤♤♤
مدعوم من: Abdulrahman ..انتهى الدعم
“ليس الحديقة، فهمت.” وافقت بسرور وبمجرد أن قالت ذلك، اختفى السهل الأخضر وظهر ما أرعبه حتى.
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
