الخلود
كتب الخلود بلذة، “هيهيهي…ما عجلتك؟ نحن فقط نصل إلى الجزء المثير للاهتمام، هذه المرة، عندما تصل إلى الاكتمال مع دمك الملعون المكثف، فقد فتحت الفصل الأول الخالد من الخلود الملعون، أي سلف الدم الملعون!”
سقط الخلود في الصمت المفاجئ في هذه اللحظة وكتب بعد فترة، “آآه… أنت حقًا محظوظ بشكل شيطاني، على أي حال، لن يكون الأمر سهلاً إذا كنت مكانك لأن هذا المكان مليء بعدم اليقين، لذا أقترح أن تسرع خطواتك، هيهيهيهي…”
“الفصول الخالدة حصرية للخلود الملعون، وللكتب المقدسة الإلهي الأخرى فصول مماثلة فريدة من نوعها.”
لكن على عكس لونها الأبيض الفضي المعتاد، هذه الصفحة سوداء تمامًا، مثل ثقب أسود، وفي مركزها قطرة دم حمراء، وفقط، لم يكن هناك أي شيء آخر!
“لا أحد يمكن أن ينسخ أو يسرق أو يعيد إنشاءها، هذه الفصول هي عميقة، ولديها حقائق كونية مخفية بداخلها، هي شاسعة مثل المحيط.”
“صدقني، إذا لم تتمكن من فهم تلك الحقائق وإنشاء نتائج كافية، فسينفذ عمرك.”
“كل فصل خالد يحتوي على جوهر جزء من الكتاب المقدس الإلهي، وتنشئ الفصول الخالدة المتعددة الخلود الملعون الكامل!”
“إنه ليس عن القوة أو الخبرة؛ إنه عن قدرة الإدراك، أما بالنسبة لسؤالك الأخير فستجده بنفسك مع الوقت.”
ذهول عندما سمع هذا المفهوم الجديد، “كيف أصل إليه، وكيف يرتبط ذلك بالمرحلة الثالثة؟”
انقلبت الصفحة مرة أخرى ، وضحك الخلود الهستيري ينتظره قبل أن يكتب أخيرًا ، “ما الذي تغضب منه؟ ألم أقل لك إن هذا فصل خالد لا يمكن نسخه أو سرقته أو إعادة إنشائه؟ هناك واحد فقط في الكون بأكمله، كيف يمكن أن تكون مثل هذه الحقيقة العميقة مكتوبة أو معبرة عنها بكلمات بسيطة؟”
“هيهيهي، ألم أقل إنه فصل من الكتاب المقدس؟ طالما تريد رؤيته، يمكنك فتحه في أي وقت وفهمه طالما أنني أستطيع البقاء هنا، أما كيف يرتبط ذلك بامتزاج نخاع العظام الملعون؟”
“من الآن فصاعداً، لن يكون الأمر مجرد استكمال المهام والحصول على المكافآت، عليك أيضاً فهم الأسرار والحقيقة من الكتاب المقدس الإلهي إذا أردت الاستمرار في التقدم.”
“هذا أبسط؛ كما ترى، الفصل خالد، سلف الدم الملعون، يحتوي على حقيقة الدم، وستُصدم عندما تعرف أن أي شيء له علاقة بالدم، مثل الجوانب الجسدية الداخلية، والقدرات السحرية، والأساليب السحرية، أو حتى موهبة الدم، يمكن إنشاؤها باستخدام هذا الفصل.”
عرف أن الأمور ذهبت إلى حيث لا ينبغي وصرخ بغضب، “اللعنة ، هل تمزح معي؟”
“ببساطة، طالما أنك تستطيع فهم هذا الفصل، يمكنك إنشاء أي شيء له علاقة بتصوف الدم، وبمجرد أن تفهمه تماماً، ستكون السلف الحقيقي للدم، ولن يكون أحد بمستواك في امور الدم.”
لكن على عكس لونها الأبيض الفضي المعتاد، هذه الصفحة سوداء تمامًا، مثل ثقب أسود، وفي مركزها قطرة دم حمراء، وفقط، لم يكن هناك أي شيء آخر!
“وهناك أيضاً حلك لامتزاج نخاع العظام الملعون.
كل ما عليك فعله هو إنشاء مهارة أو قدرة باستخدام هذا الفصل ثم استخدام دمك الخاص لنحت مخطط الخلود على عظامك.”
“ببساطة، طالما أنك تستطيع فهم هذا الفصل، يمكنك إنشاء أي شيء له علاقة بتصوف الدم، وبمجرد أن تفهمه تماماً، ستكون السلف الحقيقي للدم، ولن يكون أحد بمستواك في امور الدم.”
“من الآن فصاعداً، لن يكون الأمر مجرد استكمال المهام والحصول على المكافآت، عليك أيضاً فهم الأسرار والحقيقة من الكتاب المقدس الإلهي إذا أردت الاستمرار في التقدم.”
تشوه تعبير وجهه في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم المرسومة على الصفحة السوداء، ولم يكن هناك أي شيء آخر ، لا نقطة ولا كلمة.
“فقط بهذه الحقائق يمكنك المضي قدماً في الكتاب المقدس، وإلا ستكون مجرد خنزير بأجنحة تنين، يُسحق تحت وزن أجنحته.”
“هيهيهي، لديك بالفعل جوهر البنية الخالدة الملعونة، وهذا كان الجزء الأسهل، والآن هو بداية الاختبار الحقيقي.”
“هيهيهي، لديك بالفعل جوهر البنية الخالدة الملعونة، وهذا كان الجزء الأسهل، والآن هو بداية الاختبار الحقيقي.”
لم يتردد وابتسم فجأة غير مرتبك، “إذن ، فليس لدي ما أقلق بشأنه ، أليس كذلك؟ أنسيت أنني اكتسبت مساعداً معينًا للتو يمكنه ابتلاع عمر لا نهائي لأجلي؟”
“صدقني، إذا لم تتمكن من فهم تلك الحقائق وإنشاء نتائج كافية، فسينفذ عمرك.”
“بالطبع، يمكنهما المساعدة، لكن لا يزال الأمر متوقفًا على فهمك لها أولاً، هاهاهاه…” ضحك باستمتاع.
“أوه، يجب أن أذكر أن أحد ورتثي الأخيرين فشل في هذه المرحلة بالذات لأنه كان لديه عقل خنزير… أوه، كم توسل وبكى إليّ للمساعدة، وعندما فشل، هدّدني بختمي.”
“الفصول الخالدة حصرية للخلود الملعون، وللكتب المقدسة الإلهي الأخرى فصول مماثلة فريدة من نوعها.”
“هيهيهيهي… لا تعلم كم كان ذلك ممتعًا… آمل ألا تكون أنت مثله، أتوقع منك المزيد.”
سقط الخلود في الصمت المفاجئ في هذه اللحظة وكتب بعد فترة، “آآه… أنت حقًا محظوظ بشكل شيطاني، على أي حال، لن يكون الأمر سهلاً إذا كنت مكانك لأن هذا المكان مليء بعدم اليقين، لذا أقترح أن تسرع خطواتك، هيهيهيهي…”
اظلمت تعابير وجهه في هذه اللحظة عندما فهم أخيرًا لماذا لم يكن هناك أي وصف للطريقة التي يجب أن ينحت بها عظامه بدمه الخاص.
“الفصول الخالدة حصرية للخلود الملعون، وللكتب المقدسة الإلهي الأخرى فصول مماثلة فريدة من نوعها.”
الآن، فهم تمامًا أنه بحاجة إلى فهم هذا الفصل الخالد سلف الدم الملعون وإنشاء قدراته السحرية الخاصة به لتحقيق هذا.
“هيهيهي، ألم أقل إنه فصل من الكتاب المقدس؟ طالما تريد رؤيته، يمكنك فتحه في أي وقت وفهمه طالما أنني أستطيع البقاء هنا، أما كيف يرتبط ذلك بامتزاج نخاع العظام الملعون؟”
إذا فشل، عرف أن الخلود لا يكن يمزح بشأن الجزء الأخير، ببساطة لم يكن بحاجة إلى ذلك.
“هيهيهيهي… لا تعلم كم كان ذلك ممتعًا… آمل ألا تكون أنت مثله، أتوقع منك المزيد.”
أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة قلبه المضطرب، “جعلت من الواضح أنه لا يمكن فهم هذا الفصل في غضون أيام أو حتى سنوات، وفقًا لما كشفت عنه للتو، هناك المزيد من هذه الفصول؟”
سقط الخلود في الصمت المفاجئ في هذه اللحظة وكتب بعد فترة، “آآه… أنت حقًا محظوظ بشكل شيطاني، على أي حال، لن يكون الأمر سهلاً إذا كنت مكانك لأن هذا المكان مليء بعدم اليقين، لذا أقترح أن تسرع خطواتك، هيهيهيهي…”
“هيهيهيهي، كل شيء يتوقف على قدرة الإدراك لدى الشخص، الآن، يمكن للعبقرية العالمية الحقيقية الفهم في غضون بضعة أشهر، وبعض الوحوش القديمة لن يتمكنوا حتى من فهم ما هي طوال حياتهم.”
كتب الخلود بلذة، “هيهيهي…ما عجلتك؟ نحن فقط نصل إلى الجزء المثير للاهتمام، هذه المرة، عندما تصل إلى الاكتمال مع دمك الملعون المكثف، فقد فتحت الفصل الأول الخالد من الخلود الملعون، أي سلف الدم الملعون!”
“إنه ليس عن القوة أو الخبرة؛ إنه عن قدرة الإدراك، أما بالنسبة لسؤالك الأخير فستجده بنفسك مع الوقت.”
“هيهيهي، ألم أقل إنه فصل من الكتاب المقدس؟ طالما تريد رؤيته، يمكنك فتحه في أي وقت وفهمه طالما أنني أستطيع البقاء هنا، أما كيف يرتبط ذلك بامتزاج نخاع العظام الملعون؟”
“لا داعي للكشف عنها عندما لم تفهم حتى الأول منها.”
“هيهيهي، لديك بالفعل جوهر البنية الخالدة الملعونة، وهذا كان الجزء الأسهل، والآن هو بداية الاختبار الحقيقي.”
“هل يمكن أن تساعدني عيني الحكم في ذلك؟” سأل هذا السؤال لأن هذه القدرة الجديدة كانت قوية للغاية، وقال الخلود إنه يمكنه رؤية الأشياء التي لا يراها الآخرون ، لذلك إذا كان بإمكانه استخدامها في هذا الفصل الخالد ، فسيكون بمثابة نعمة.
“أوه، يجب أن أذكر أن أحد ورتثي الأخيرين فشل في هذه المرحلة بالذات لأنه كان لديه عقل خنزير… أوه، كم توسل وبكى إليّ للمساعدة، وعندما فشل، هدّدني بختمي.”
“بالطبع، يمكنهما المساعدة، لكن لا يزال الأمر متوقفًا على فهمك لها أولاً، هاهاهاه…” ضحك باستمتاع.
“هيهيهي، ألم أقل إنه فصل من الكتاب المقدس؟ طالما تريد رؤيته، يمكنك فتحه في أي وقت وفهمه طالما أنني أستطيع البقاء هنا، أما كيف يرتبط ذلك بامتزاج نخاع العظام الملعون؟”
لم يتردد وابتسم فجأة غير مرتبك، “إذن ، فليس لدي ما أقلق بشأنه ، أليس كذلك؟ أنسيت أنني اكتسبت مساعداً معينًا للتو يمكنه ابتلاع عمر لا نهائي لأجلي؟”
“وهناك أيضاً حلك لامتزاج نخاع العظام الملعون. كل ما عليك فعله هو إنشاء مهارة أو قدرة باستخدام هذا الفصل ثم استخدام دمك الخاص لنحت مخطط الخلود على عظامك.”
سقط الخلود في الصمت المفاجئ في هذه اللحظة وكتب بعد فترة، “آآه… أنت حقًا محظوظ بشكل شيطاني، على أي حال، لن يكون الأمر سهلاً إذا كنت مكانك لأن هذا المكان مليء بعدم اليقين، لذا أقترح أن تسرع خطواتك، هيهيهيهي…”
“هيهيهي، ألم أقل إنه فصل من الكتاب المقدس؟ طالما تريد رؤيته، يمكنك فتحه في أي وقت وفهمه طالما أنني أستطيع البقاء هنا، أما كيف يرتبط ذلك بامتزاج نخاع العظام الملعون؟”
تغيّر تعبير وجهه بشكل طفيف، “أظهر لي هذا الفصل الخالد.”
اصبح تمامًا عديم الكلام بتعبير قاتم وهو ينظر إلى الكتاب الملعون.
في اللحظة التالية، انقلبت صفحة الخلود الملعون مرة أخرى.
“لا أحد يمكن أن ينسخ أو يسرق أو يعيد إنشاءها، هذه الفصول هي عميقة، ولديها حقائق كونية مخفية بداخلها، هي شاسعة مثل المحيط.”
لكن على عكس لونها الأبيض الفضي المعتاد، هذه الصفحة سوداء تمامًا، مثل ثقب أسود، وفي مركزها قطرة دم حمراء، وفقط، لم يكن هناك أي شيء آخر!
“بالطبع، يمكنهما المساعدة، لكن لا يزال الأمر متوقفًا على فهمك لها أولاً، هاهاهاه…” ضحك باستمتاع.
تشوه تعبير وجهه في اللحظة التي رأى فيها قطرة الدم المرسومة على الصفحة السوداء، ولم يكن هناك أي شيء آخر ، لا نقطة ولا كلمة.
في اللحظة التالية، انقلبت صفحة الخلود الملعون مرة أخرى.
عرف أن الأمور ذهبت إلى حيث لا ينبغي وصرخ بغضب، “اللعنة ، هل تمزح معي؟”
“هيهيهيهي… لا تعلم كم كان ذلك ممتعًا… آمل ألا تكون أنت مثله، أتوقع منك المزيد.”
كان يأمل أن يرى بعض الكلمات أو الرونات السحرية ، لكن هذه القطرة البسيطة من الدم كانت آخر ما توقعه ، وبدأ يفهم لماذا مات الشخص الأخير.
“إنه ليس عن القوة أو الخبرة؛ إنه عن قدرة الإدراك، أما بالنسبة لسؤالك الأخير فستجده بنفسك مع الوقت.”
انقلبت الصفحة مرة أخرى ، وضحك الخلود الهستيري ينتظره قبل أن يكتب أخيرًا ، “ما الذي تغضب منه؟ ألم أقل لك إن هذا فصل خالد لا يمكن نسخه أو سرقته أو إعادة إنشائه؟ هناك واحد فقط في الكون بأكمله، كيف يمكن أن تكون مثل هذه الحقيقة العميقة مكتوبة أو معبرة عنها بكلمات بسيطة؟”
“أوه، يجب أن أذكر أن أحد ورتثي الأخيرين فشل في هذه المرحلة بالذات لأنه كان لديه عقل خنزير… أوه، كم توسل وبكى إليّ للمساعدة، وعندما فشل، هدّدني بختمي.”
“قطرة الدم ليست بسيطة ، إنها تحتوي على الحقيقة العالمية عن الدم، كل ما تحتاجه موجود هناك ، وهذه هي بداية اختبار فهمك.”
“لذا بدلاً من الصراخ ، لماذا لا تبدأ التدريب ، أو يمكنك أيضًا التسبب في المشاكل؟ لا أمانع على الإطلاق، في الواقع سيكون أكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي ، هيهيهي!”
“من الآن فصاعداً، لن يكون الأمر مجرد استكمال المهام والحصول على المكافآت، عليك أيضاً فهم الأسرار والحقيقة من الكتاب المقدس الإلهي إذا أردت الاستمرار في التقدم.”
اصبح تمامًا عديم الكلام بتعبير قاتم وهو ينظر إلى الكتاب الملعون.
عرف أن الأمور بدأت تتعقد حقًا بالنسبة له ، وهذه ما زالت المرحلة الأولى فقط من التسعة!
“وهناك أيضاً حلك لامتزاج نخاع العظام الملعون. كل ما عليك فعله هو إنشاء مهارة أو قدرة باستخدام هذا الفصل ثم استخدام دمك الخاص لنحت مخطط الخلود على عظامك.”
♤♤♤
لكن على عكس لونها الأبيض الفضي المعتاد، هذه الصفحة سوداء تمامًا، مثل ثقب أسود، وفي مركزها قطرة دم حمراء، وفقط، لم يكن هناك أي شيء آخر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
