Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 551

قرار الماركيزة

قرار الماركيزة

هيكل المدينة المظلمة الضخمة هو نفس هيكل السهول النادرة

“هذا…” ارتبكت سماع هذا لأنه في المرة الماضية لم يطرح هذا السؤال.

الاختلاف كان أن حجمها أكبر بعشر مرات من تلك في السهول الندرة،
​في هذه اللحظة، في قاعة فخمة، جلس أمام امرأة متزينة بفستان مزخرف أزرق، ولكن وجهها كان مخفيًا.

في النهاية، أومأت بعزم قبل أن تظهر مرآة سوداء مثلثية في يدها ووضعتها على الطاولة أمامهم.

ومع ذلك، اظهرت منحنيات جسدها، وشعرها الأخضر الحريري الطويل، وأيديها البيضاء الناعمة، أنها امرأة جميلة.

هز رأسه، “مهما كان الأمر معقدًا، لن أسلّم الميدالية بأي حال من الأحوال، أنا واثق جدًا من قدرتي على التعامل مع نفسي، وانضمامي إلى المدينة المظلمة هو لمجرد التيسير، ولكن إذا طُلب مني التخلي عن الميدالية، فسأفضل محاولة حظي بمفردي.”

عيناها الزمردية الهادئة تنظران إلى العملاق بلمحة من الصدمة، هذه بالطبع المديرة للمدينة المظلمة وتحمل أعلى رتبة نبيلة مظلمة، وهي ماركيزة مظلمة!

“إذا وافقت ، ضع يدك عليها.” حركت المرآة بجدية باتجاهه.

على الرغم من أنها سمعت أنه عملاق، إلا أن طوله لا يتناسب مع أي تقرير، وهو لا يرتدي أي قناع، وشعره أسود، وعيناه زرقاوين؛ كان بالغ الجمال، وليس كما تصفه التقارير على الإطلاق.

هذا الإحساس مثل عقد قسم زودياك، هذا أذهله وجعله يبتسم أكثر قليلاً، وأجاب: “أنا أوافق!”

أما بالنسبة لصوفي، التي تقف هادئة وراءه، فلم تكن تعرف من هي، ولكن بما أنها كانت معه، فعليها أن تنتبه إليها أكثر، وعلاوة على ذلك، شعرت بالقلق تجاهه، كما لو كان وحشًا نائمًا ذا قوة مروعة.

“في أوقات الأزمات ، ستساعد المدينة المظلمة بقدر استطاعتك، لا يمكنك مغادرة المدينة المظلمة إلا إذا خانت المدينة ثقتك ، ولا يمكنك التآمر ضدها.”

كانت حساسة للغاية تجاه الخطر بسبب نسبها الفريد، وأعطاها شعورًا بالخطر لم تشعر به من قبل، مما جعلها لا تجرؤ على التقليل منه.

‘هذه المرأة ليست سيئة.’ فكر ، هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الشخص في سهول زودياك.

ومع ذلك، لم تهتم بذلك وكانت متحمسة لظهوره هنا لأنه يعني أنه جاد بشأن الانضمام إلى جانبهم.

هيكل المدينة المظلمة الضخمة هو نفس هيكل السهول النادرة

“شكرًا لك على القدوم.” أخيرًا، كسرت الصمت.

“لا يمكنك قتل أعضاء المدينة المظلمة طالما لا تملك دليلاً على جرائمهم، لا يمكنك الكشف عن معلومات سرية أو أسرار المدينة المظلمة لأحد.”

أومأ رأسه ببرودة وأجاب: “الشرف لي، أنا أكره الحديث بطريقة ملتوية، لذا، لا داعي لإهدار وقت كل منّا؛ قبل الانضمام إلى المدينة المظلمة، أريد أن أؤكد شيئًا واحدًا: إذا أصبحت عضوًا شخصيًا، هل سأضطر إلى تسليم الميدالية؟”

“إذا وافقت ، ضع يدك عليها.” حركت المرآة بجدية باتجاهه.

وصل مباشرة إلى الجوهر حيث كان اهتمامه الرئيسي من المجيء إلى هنا هو التأكد مما قاله قاتل المجتمع، إذا كان عليه حقًا تسليم ميداليته، فسوف يغادر فورًا لأنه لا مجال للمناقشة.

سمع صوت الوردة المظلمة الساكن: “هل تقبل قواعد وأنظمة المدينة المظلمة للأعضاء الشخصيين؟ يُرجى ملاحظة أنه إذا استمررت ، لن تتمكن من التراجع.”

لن يُعطي ميداليته بأي حال من الأحوال، خاصةً أنها مرتبطة بسهول أعلى.

‘هذه المرأة ليست سيئة.’ فكر ، هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الشخص في سهول زودياك.

“هذا…” ارتبكت سماع هذا لأنه في المرة الماضية لم يطرح هذا السؤال.

ومع ذلك، لم تهتم بذلك وكانت متحمسة لظهوره هنا لأنه يعني أنه جاد بشأن الانضمام إلى جانبهم.

ولكن هذه المرة، بدا صوته باردًا، أجابت بترددٍ: “السيد الغابر، هذا الأمر أكثر تعقيدًا مما تعتقد.”

على الرغم من أنها سمعت أنه عملاق، إلا أن طوله لا يتناسب مع أي تقرير، وهو لا يرتدي أي قناع، وشعره أسود، وعيناه زرقاوين؛ كان بالغ الجمال، وليس كما تصفه التقارير على الإطلاق.

هز رأسه، “مهما كان الأمر معقدًا، لن أسلّم الميدالية بأي حال من الأحوال، أنا واثق جدًا من قدرتي على التعامل مع نفسي، وانضمامي إلى المدينة المظلمة هو لمجرد التيسير، ولكن إذا طُلب مني التخلي عن الميدالية، فسأفضل محاولة حظي بمفردي.”

هز رأسه، “مهما كان الأمر معقدًا، لن أسلّم الميدالية بأي حال من الأحوال، أنا واثق جدًا من قدرتي على التعامل مع نفسي، وانضمامي إلى المدينة المظلمة هو لمجرد التيسير، ولكن إذا طُلب مني التخلي عن الميدالية، فسأفضل محاولة حظي بمفردي.”

“هذا أمر غير قابل للتفاوض، الآن يمكنك أن تقرري كيف ستتابعين.
لا تلوميني على كوني فظا.”

ذهل ولم يتوقع أن تكون حاسمة ، حتى صوفي تأثرت بعزمها، على الرغم من معرفتها أنه سيسبب لها مشاكل ، لا تزال تجرؤ على قبوله.

الآن تأكد أن الميدالية حقًا لها أهمية في أعين المدينة المظلمة، لذلك كان ما قاله قاتل المجتمع صحيحًا.

“في أوقات الأزمات ، ستساعد المدينة المظلمة بقدر استطاعتك، لا يمكنك مغادرة المدينة المظلمة إلا إذا خانت المدينة ثقتك ، ولا يمكنك التآمر ضدها.”

اصبح أكثر إصرارًا الآن على الحفاظ عليها.

كانت حساسة للغاية تجاه الخطر بسبب نسبها الفريد، وأعطاها شعورًا بالخطر لم تشعر به من قبل، مما جعلها لا تجرؤ على التقليل منه.

لم تتوقع أن يكون بهذا العناد، وأرادت أن اقناعه: “السيد الغابر ، أنا أدرك أنك حصلت على الميدالية عن طريق المخاطرة بحياتك، ولكن هناك الكثير من المتغيرات، بالإضافة إلى ذلك، أنت لا تحتاجها حقًا، لذا لماذا تعرّض حياتك للخطر؟”

أما بالنسبة لصوفي، التي تقف هادئة وراءه، فلم تكن تعرف من هي، ولكن بما أنها كانت معه، فعليها أن تنتبه إليها أكثر، وعلاوة على ذلك، شعرت بالقلق تجاهه، كما لو كان وحشًا نائمًا ذا قوة مروعة.

ابتسم ببرودة، “المتغيرات مثل حراس ليل زودياك، صحيح؟ كيف لو تركتِيني أهتم بهم؟ فقط أخبريني إذا كانت المدينة المظلمة ستسمح لي بالانضمام مع الميدالية أم لا.”

♤♤♤​

اتسعت عيناها عندما سمعت هذا الاسم، حيث لم تتوقع أن يعرف عنهم.

عيناها الزمردية الهادئة تنظران إلى العملاق بلمحة من الصدمة، هذه بالطبع المديرة للمدينة المظلمة وتحمل أعلى رتبة نبيلة مظلمة، وهي ماركيزة مظلمة!

ولكن على الرغم من معرفته، ما زال هادئًا بشأنهم، لقد قدرت قدراته بشكل خاطئ، وحتى اشتبهت في أنه يعرف سر الميدالية.

ارتفع نبض قلبها قليلاً لأنها لم تتوقع أن يتمكن من تخمين جوهر الأمر بسهولة، ‘لا عجب أن هؤلاء الثلاثة أرادوا التخلص منه، إنه ذكي للغاية ولصالح نفسه ، ولديه القوة للدفاع عن نفسه

أخذت نفسًا عميقًا وحدّقت بعمق في تعبيره المتحجر قائلة بجدية: “بما أنك تعرف، حسنا يمكنك الانضمام إلى المدينة المظلمة، وأقول لك الحقيقة، المدينة المظلمة لن تطلب من أعضائها أبدًا تسليم أي شيء، خاصةً الكنوز التي عرضوا حياتهم للخطر من أجل الحصول عليها.”

أما بالنسبة لصوفي، التي تقف هادئة وراءه، فلم تكن تعرف من هي، ولكن بما أنها كانت معه، فعليها أن تنتبه إليها أكثر، وعلاوة على ذلك، شعرت بالقلق تجاهه، كما لو كان وحشًا نائمًا ذا قوة مروعة.

“لذا، أرجوك لا تسيئ تقديري، الأمر فقط أن طمع الناس لا حدود له، وأنا عاجزة عن هذا الأمر تمامًا أيضًا، لذا أرجو ألا تلومني على إخفاء الحقيقة.”

كانت حساسة للغاية تجاه الخطر بسبب نسبها الفريد، وأعطاها شعورًا بالخطر لم تشعر به من قبل، مما جعلها لا تجرؤ على التقليل منه.

ضاقت عيناه وهو يفكر في شيء ما من كلماتها الأخيرة، “لا تخبريني أن هناك شخصًا من السهول العليا يسعى لهذه الميدالية، وينتمون إلى المدينة المظلمة؟.”

هذا الإحساس مثل عقد قسم زودياك، هذا أذهله وجعله يبتسم أكثر قليلاً، وأجاب: “أنا أوافق!”

ارتفع نبض قلبها قليلاً لأنها لم تتوقع أن يتمكن من تخمين جوهر الأمر بسهولة، ‘لا عجب أن هؤلاء الثلاثة أرادوا التخلص منه، إنه ذكي للغاية ولصالح نفسه ، ولديه القوة للدفاع عن نفسه

“لا يمكنك قتل أعضاء المدينة المظلمة طالما لا تملك دليلاً على جرائمهم، لا يمكنك الكشف عن معلومات سرية أو أسرار المدينة المظلمة لأحد.”

اتسائل إن كان يمكنه التألق في السهول الفريدة أيضًا، سيجعل دوق الظلام الأمور صعبة علينا ، ولكن هذه فرصة أيضًا…’

الآن تأكد أن الميدالية حقًا لها أهمية في أعين المدينة المظلمة، لذلك كان ما قاله قاتل المجتمع صحيحًا.

في النهاية، أومأت بعزم قبل أن تظهر مرآة سوداء مثلثية في يدها ووضعتها على الطاولة أمامهم.

“هذا هو سجل التسجيل المظلم؛ سيسجل دخولك إلى المدينة المظلمة ، وستكون عضوًا شخصيًا.”

“بما أنك فكرت في هذا الأمر، فلا داعي للقلق بشأن أي شيء، لست جبانة أيضًا ، والمدينة المظلمة ليست مكانًا يمكن فيه لأي أحد أن يتصرف كما يشاء.”

ولكن هذه المرة، بدا صوته باردًا، أجابت بترددٍ: “السيد الغابر، هذا الأمر أكثر تعقيدًا مما تعتقد.”

“هذا هو سجل التسجيل المظلم؛ سيسجل دخولك إلى المدينة المظلمة ، وستكون عضوًا شخصيًا.”

‘هذه المرأة ليست سيئة.’ فكر ، هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الشخص في سهول زودياك.

“من خلال وضع يدك عليه ، ستوافق على جميع قواعد المدينة المظلمة وتقسم انك لن تخونها ابدا.”

شعر بشيء ما يقبض على قلبه.

“لا يمكنك قتل أعضاء المدينة المظلمة طالما لا تملك دليلاً على جرائمهم، لا يمكنك الكشف عن معلومات سرية أو أسرار المدينة المظلمة لأحد.”

أخذت نفسًا عميقًا وحدّقت بعمق في تعبيره المتحجر قائلة بجدية: “بما أنك تعرف، حسنا يمكنك الانضمام إلى المدينة المظلمة، وأقول لك الحقيقة، المدينة المظلمة لن تطلب من أعضائها أبدًا تسليم أي شيء، خاصةً الكنوز التي عرضوا حياتهم للخطر من أجل الحصول عليها.”

“في أوقات الأزمات ، ستساعد المدينة المظلمة بقدر استطاعتك، لا يمكنك مغادرة المدينة المظلمة إلا إذا خانت المدينة ثقتك ، ولا يمكنك التآمر ضدها.”

‘هذه المرأة ليست سيئة.’ فكر ، هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الشخص في سهول زودياك.

“إذا وافقت ، ضع يدك عليها.” حركت المرآة بجدية باتجاهه.

هز رأسه، “مهما كان الأمر معقدًا، لن أسلّم الميدالية بأي حال من الأحوال، أنا واثق جدًا من قدرتي على التعامل مع نفسي، وانضمامي إلى المدينة المظلمة هو لمجرد التيسير، ولكن إذا طُلب مني التخلي عن الميدالية، فسأفضل محاولة حظي بمفردي.”

ذهل ولم يتوقع أن تكون حاسمة ، حتى صوفي تأثرت بعزمها، على الرغم من معرفتها أنه سيسبب لها مشاكل ، لا تزال تجرؤ على قبوله.

لم تتوقع أن يكون بهذا العناد، وأرادت أن اقناعه: “السيد الغابر ، أنا أدرك أنك حصلت على الميدالية عن طريق المخاطرة بحياتك، ولكن هناك الكثير من المتغيرات، بالإضافة إلى ذلك، أنت لا تحتاجها حقًا، لذا لماذا تعرّض حياتك للخطر؟”

‘هذه المرأة ليست سيئة.’ فكر ، هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الشخص في سهول زودياك.

“شكرًا لك على القدوم.” أخيرًا، كسرت الصمت.

دون تردد ، وضع يده على سجل التسجيل المظلم، كانت المرآة دافئة ، وفجأة تموج سطحها كالماء قبل أن يغطي نور أحمر لطيف يده.

“إذا وافقت ، ضع يدك عليها.” حركت المرآة بجدية باتجاهه.

سمع صوت الوردة المظلمة الساكن: “هل تقبل قواعد وأنظمة المدينة المظلمة للأعضاء الشخصيين؟ يُرجى ملاحظة أنه إذا استمررت ، لن تتمكن من التراجع.”

أما بالنسبة لصوفي، التي تقف هادئة وراءه، فلم تكن تعرف من هي، ولكن بما أنها كانت معه، فعليها أن تنتبه إليها أكثر، وعلاوة على ذلك، شعرت بالقلق تجاهه، كما لو كان وحشًا نائمًا ذا قوة مروعة.

شعر بشيء ما يقبض على قلبه.

“هذا أمر غير قابل للتفاوض، الآن يمكنك أن تقرري كيف ستتابعين. لا تلوميني على كوني فظا.”

هذا الإحساس مثل عقد قسم زودياك، هذا أذهله وجعله يبتسم أكثر قليلاً، وأجاب: “أنا أوافق!”

كانت حساسة للغاية تجاه الخطر بسبب نسبها الفريد، وأعطاها شعورًا بالخطر لم تشعر به من قبل، مما جعلها لا تجرؤ على التقليل منه.

♤♤♤​

عيناها الزمردية الهادئة تنظران إلى العملاق بلمحة من الصدمة، هذه بالطبع المديرة للمدينة المظلمة وتحمل أعلى رتبة نبيلة مظلمة، وهي ماركيزة مظلمة!

لم تتوقع أن يكون بهذا العناد، وأرادت أن اقناعه: “السيد الغابر ، أنا أدرك أنك حصلت على الميدالية عن طريق المخاطرة بحياتك، ولكن هناك الكثير من المتغيرات، بالإضافة إلى ذلك، أنت لا تحتاجها حقًا، لذا لماذا تعرّض حياتك للخطر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط