منطقة اللاعودة الغامضة
ترك السفينة الطائرة على الوضع الآلي وفعّل وضع التحذير في حالة ظهور أي أمر غير اعتيادي، التحذير الذي تلقاه كان من واجهة السفينة الطائرة، لذلك دخل بسرعة إلى غرفة القيادة وشاهد أن السفينة الطائرة كانت الآن تتحرك في سماء ضبابية.
ومع ذلك، عندما حلّ الليل وأصبح المحيط شديد الظلام بسبب الضباب، شعر بعدم الارتياح في هذا السكون المرعب.
علاوة على ذلك، الضباب ممتلئ بجسيمات طاقة بيضاء خافتة، مما جعله يجعد حاجبيه.
في الحال ، اختفى الضباب أمامه بلا أثر ، وأخيرًا تمكن من رؤية الأرض ، والتي في الواقع قمة جبل!
‘كم مر من الوقت؟’
صار متحيرًا ، لأنه كان بخير منذ لحظات ، وفجأة بدأ يشعر بعدم الارتياح.
فحص بسرعة الخريطة على متن السفينة.
“تنبيه! هناك سطح صلب على بُعد 4000 متر!”
تفاجأ عندما رأى أنه، بما في ذلك الثلاثة أيام التي استغرقها لاستيعاب المعلومات التي حصل عليها من الرمز، قد مرت 23 يومًا منذ آخر مرة فتح فيها “الفصل الخالد”.
تفاجأ عندما رأى أنه، بما في ذلك الثلاثة أيام التي استغرقها لاستيعاب المعلومات التي حصل عليها من الرمز، قد مرت 23 يومًا منذ آخر مرة فتح فيها “الفصل الخالد”.
الآن، كان قريبًا جدًا من الموقع، وهذه المنطقة الضبابية تبدو أنها المكان الذي يُخفى فيه المفتاح الأسطوري.
ثم استخدم الهالة النارية ليجفف نفسه وشعر بالنشاط، كما لو كان استحم.
بعد التأكد من عدم وجود أي خطر، شعر بالارتياح، فجأة، انبثقت طاقة زرقاء من جسده قبل أن تتحول إلى كرة مائية، تغسل الدم من وجهه.
‘لم أتناول وجبة على طرازهم من قبل ، وبما أنهم يتقاتلون فيما بينهم ، يمكنني فقط التخلص منهم…’
ثم استخدم الهالة النارية ليجفف نفسه وشعر بالنشاط، كما لو كان استحم.
“غردددد!”
لكنه لم يفتح الخلود الملعون هذه المرة، لأنه وصل إلى وجهته، وأراد أن يكون على أهبة الاستعداد طوال الوقت، خاصة بعد اكتشافه أنه كان فاقدا للوعي لأكثر من عشرين يومًا بمجرد لمس الرمز الأصغر.
ثم نظر إلى الأعلى بغريزة ، وارتجف قلبه في اللحظة التالية لأنه رأى أمامه ، على بُعد مئات الأمتار ، كتلة داكنة كبيرة تطفو هناك ، كجزيرة طائرة!
الآن وقد عرف ما عليه القيام به، لم يعد مستعجلاً لاستكشاف المزيد. ومن الخطير بالنسبة له أن يفقد وعيه أثناء رحلته في المحيط النجمي وهو قريب من المفتاح الأسطوري.
فحص بسرعة الخريطة على متن السفينة.
جلس على كرسي القبطان وغاص مرة أخرى في التفكير العميق حول المعلومات، ‘يبدو أن لدي ارتباطًا أقرب بدمي بعد لمس الرمز، لا أستطيع الانتظار لفك ألغازه، خاصة الرمز الأحمر اللانهائي، الذي لا أستطيع اخراجه من ذهني…’
ثم نظر إلى الأعلى بغريزة ، وارتجف قلبه في اللحظة التالية لأنه رأى أمامه ، على بُعد مئات الأمتار ، كتلة داكنة كبيرة تطفو هناك ، كجزيرة طائرة!
ومع ذلك، عندما حلّ الليل وأصبح المحيط شديد الظلام بسبب الضباب، شعر بعدم الارتياح في هذا السكون المرعب.
ليس لديه خيار سوى تنشيط ساعته النجمية مرة أخرى، في اللحظة التي فعلها فيها ، وجد العديد من الرسائل وتجاهلها جميعًا.
صار متحيرًا ، لأنه كان بخير منذ لحظات ، وفجأة بدأ يشعر بعدم الارتياح.
الآن ، شعر براحة أكبر لأنه بعيد عن الخطر في السماء ، ولكن المحيط لا يزال مغطى بضباب كثيف وبارد، لكنه لم يكن أعمى تمامًا وتمكن من رؤية ما يقرب من مائة متر بوضوح.
على أي حال، لم يجرؤ على تجاهله ، لأنه تعلم درسًا في الماضي.
علاوة على ذلك، الضباب ممتلئ بجسيمات طاقة بيضاء خافتة، مما جعله يجعد حاجبيه.
سيطر بسرعة على السفينة وبدأ بالهبوط باتجاه المحيط من ارتفاع 100,000 متر!
‘لم أتناول وجبة على طرازهم من قبل ، وبما أنهم يتقاتلون فيما بينهم ، يمكنني فقط التخلص منهم…’
لاحظ أنه أثناء هبوطه ، أصبح الضباب أكثر سماكة ، والجو أكثر برودة، والشعور بعدم الارتياح اختفي تقريبا.
‘إذا لم أكن مخطئًا ، فقد أخفى ذلك الوغد المفتاح الأسطوري في منطقة محظورة لأنها الأماكن الأكثر أمانًا ، وقلما يدخلها الناس، بمعرفتي ، هناك أربع مناطق لاعودة شهيرة فقط لا أحد يجرؤ على الدخول إليها ، ومن دخلها لا يعودوا أبدًا، ولكن أي واحدة منهم هذه؟’ تساءل بقلق.
“تنبيه! هناك سطح صلب على بُعد 4000 متر!”
ثم استخدم الهالة النارية ليجفف نفسه وشعر بالنشاط، كما لو كان استحم.
‘؟؟ سطح ، وليس محيطًا؟ أين بالضبط اخفي ذلك الوغد المفتاح؟’ ذهل وقلل السرعة بسرعة ، وفي اللحظة التالية ، فتح عينا الحكم!
‘لم أتناول وجبة على طرازهم من قبل ، وبما أنهم يتقاتلون فيما بينهم ، يمكنني فقط التخلص منهم…’
في الحال ، اختفى الضباب أمامه بلا أثر ، وأخيرًا تمكن من رؤية الأرض ، والتي في الواقع قمة جبل!
“تنبيه! هناك سطح صلب على بُعد 4000 متر!”
ثم نظر إلى الأعلى بغريزة ، وارتجف قلبه في اللحظة التالية لأنه رأى أمامه ، على بُعد مئات الأمتار ، كتلة داكنة كبيرة تطفو هناك ، كجزيرة طائرة!
صار متحيرًا ، لأنه كان بخير منذ لحظات ، وفجأة بدأ يشعر بعدم الارتياح.
ولكن الجسيمات المنبعثة منها لونها بنفسجي ، وهو لون لم يره من قبل ، وبمجرد النظر إليها ، شعر بخطر وشيك الأجل، أخيرًا فهم لماذا شعر بذلك الشعور!
الآن ، شعر براحة أكبر لأنه بعيد عن الخطر في السماء ، ولكن المحيط لا يزال مغطى بضباب كثيف وبارد، لكنه لم يكن أعمى تمامًا وتمكن من رؤية ما يقرب من مائة متر بوضوح.
‘ما هذا الشيء بالضبط؟ هل يمكن أن تكون جزيرة طائرة؟ ولكن هذا مستحيل لأن الأراضي لا تنبعث منها هذه الجسيمات الملونة، يمكن أن يكون كائنًا ضخمًا حيًا ، ويبدو أن الضباب يأتي منه!’
“تنبيه! هناك سطح صلب على بُعد 4000 متر!”
لم يجرؤ على الإهمال ، ولا كان فضوله للذهاب إلى هناك والبحث عن موته بسبب الفضول ، لذلك أخفى طاقته قدر الإمكان وهبط يسرعة باتجاه الجبل.
ثم نظر إلى الأعلى بغريزة ، وارتجف قلبه في اللحظة التالية لأنه رأى أمامه ، على بُعد مئات الأمتار ، كتلة داكنة كبيرة تطفو هناك ، كجزيرة طائرة!
‘إذا لم أكن مخطئًا ، فقد أخفى ذلك الوغد المفتاح الأسطوري في منطقة محظورة لأنها الأماكن الأكثر أمانًا ، وقلما يدخلها الناس، بمعرفتي ، هناك أربع مناطق لاعودة شهيرة فقط لا أحد يجرؤ على الدخول إليها ، ومن دخلها لا يعودوا أبدًا، ولكن أي واحدة منهم هذه؟’ تساءل بقلق.
“غردددد!”
هبطت السفينة أخيرًا على قمة جبل ثلجي ، على ارتفاع 50,000 متر فوق سطح الأرض، الرياح قارصة البرودة.
♤♤♤
لكنه لم يكترث للبرد حيث خرج بسرعة من السفينة ، وهبط على السطح الثلجي المتجمد لقمة الجبل ، وأخفى السفينة على الفور، يراقب ذلك الشيء الضخم في السماء مأمولاً ألا يلاحَظ ، وشعر بارتياح كبير عندما هبط بأمان.
“تنبيه! هناك سطح صلب على بُعد 4000 متر!”
الآن ، شعر براحة أكبر لأنه بعيد عن الخطر في السماء ، ولكن المحيط لا يزال مغطى بضباب كثيف وبارد، لكنه لم يكن أعمى تمامًا وتمكن من رؤية ما يقرب من مائة متر بوضوح.
ليس لديه خيار سوى تنشيط ساعته النجمية مرة أخرى، في اللحظة التي فعلها فيها ، وجد العديد من الرسائل وتجاهلها جميعًا.
علاوة على ذلك ، أصبحت الجسيمات البيضاء في الضباب أكثر كثافة ، وأخيرًا فهم ما كانت ، ‘هذه على الأرجح طاقة السحر الجليدية التي تجسّدت في الهواء، ما مدى كثافتها؟ أعتقد أنني لا أملك خيارًا آخر سوى التوجه نحو الموقع سيرًا على الأقدام حيث أنه ليس بعيدًا وربما مختبئ في هذا المكان.’
الآن، كان قريبًا جدًا من الموقع، وهذه المنطقة الضبابية تبدو أنها المكان الذي يُخفى فيه المفتاح الأسطوري.
ليس لديه خيار سوى تنشيط ساعته النجمية مرة أخرى، في اللحظة التي فعلها فيها ، وجد العديد من الرسائل وتجاهلها جميعًا.
‘وحوش سحرية تتقاتل مع بعضها البعض؟ علاوة على ذلك ، أستطيع أن أشعر بضغطهم من هذه المسافة ، ليسوا رتبة الفريد!’ تلألأت عيناه ، إذ لم يكن يتوقع مواجهة كائنات من الخطوات الثلاث للأسطورة في هذا المكان.
قام بتنشيط الخريطة المحددة على الفور واستخدم قرص طائر للهبوط من الجبل الجليدي والتوجه شرقًا.
الآن ، شعر براحة أكبر لأنه بعيد عن الخطر في السماء ، ولكن المحيط لا يزال مغطى بضباب كثيف وبارد، لكنه لم يكن أعمى تمامًا وتمكن من رؤية ما يقرب من مائة متر بوضوح.
“رووووور!”
‘وحوش سحرية تتقاتل مع بعضها البعض؟ علاوة على ذلك ، أستطيع أن أشعر بضغطهم من هذه المسافة ، ليسوا رتبة الفريد!’ تلألأت عيناه ، إذ لم يكن يتوقع مواجهة كائنات من الخطوات الثلاث للأسطورة في هذا المكان.
“غردددد!”
قام بتنشيط الخريطة المحددة على الفور واستخدم قرص طائر للهبوط من الجبل الجليدي والتوجه شرقًا.
سمع فجأة زئيرات مرعبة ليست بعيدة عن موقعه ثم دوي قوي لصوتيات ، جعل الضباب يتموج ويضطرب في المنطقة المحيطة.
ترك السفينة الطائرة على الوضع الآلي وفعّل وضع التحذير في حالة ظهور أي أمر غير اعتيادي، التحذير الذي تلقاه كان من واجهة السفينة الطائرة، لذلك دخل بسرعة إلى غرفة القيادة وشاهد أن السفينة الطائرة كانت الآن تتحرك في سماء ضبابية.
‘وحوش سحرية تتقاتل مع بعضها البعض؟ علاوة على ذلك ، أستطيع أن أشعر بضغطهم من هذه المسافة ، ليسوا رتبة الفريد!’ تلألأت عيناه ، إذ لم يكن يتوقع مواجهة كائنات من الخطوات الثلاث للأسطورة في هذا المكان.
علاوة على ذلك، الضباب ممتلئ بجسيمات طاقة بيضاء خافتة، مما جعله يجعد حاجبيه.
‘لم أتناول وجبة على طرازهم من قبل ، وبما أنهم يتقاتلون فيما بينهم ، يمكنني فقط التخلص منهم…’
ترك السفينة الطائرة على الوضع الآلي وفعّل وضع التحذير في حالة ظهور أي أمر غير اعتيادي، التحذير الذي تلقاه كان من واجهة السفينة الطائرة، لذلك دخل بسرعة إلى غرفة القيادة وشاهد أن السفينة الطائرة كانت الآن تتحرك في سماء ضبابية.
لم يتأخر وتسلل بهدوء باتجاه مصدر الضجيج!
ولكن الجسيمات المنبعثة منها لونها بنفسجي ، وهو لون لم يره من قبل ، وبمجرد النظر إليها ، شعر بخطر وشيك الأجل، أخيرًا فهم لماذا شعر بذلك الشعور!
♤♤♤
الآن ، شعر براحة أكبر لأنه بعيد عن الخطر في السماء ، ولكن المحيط لا يزال مغطى بضباب كثيف وبارد، لكنه لم يكن أعمى تمامًا وتمكن من رؤية ما يقرب من مائة متر بوضوح.
لاحظ أنه أثناء هبوطه ، أصبح الضباب أكثر سماكة ، والجو أكثر برودة، والشعور بعدم الارتياح اختفي تقريبا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
