مواجهة اعراق المحيط
فوجئ عند رؤية تلك المخلوقات الغريبة التي تركب وحشًا بحريًا يشبه الحوت يقتربون منه، هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذا المشهد، وحتى من هنا، استطاع أن يدرك أن الوحش البحري في ذروة الرتبة الفريدة.
لم يترك أيضًا أي جثث خلفه لأنه ليس متأكدًا من نوع القوة التي يمتلكها اعراق المحيط، لقد سمع أنهم كانوا وقائيوز للغاية لذويهم، لذلك لم يرغب في الكشف عن وجوده أو استفزاز بعض الخطوات الثلاث للأسطورة.
‘لا تخبرني أنهم من اعراق المحيط؟’ تكهن.
‘لا تخبرني أنهم من اعراق المحيط؟’ تكهن.
كان أوتارخ قد أخبرني بالفعل عن اعراق المحيط لأن ماشا تنتمي اليهم ايضا، لكنها كانت هاربة لأنها كانت تجري تجارب على أفراد عرقها.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
علاوة على ذلك، اعراق المحيط غامضين للغاية، ومعظم سكان السهول الفريدة ليسو دراية بوجودهم لأنهم نادراً ما غادروا المحيط وظهروا على السطح.
على الرغم من أنه ليس متأكدًا مما إذا كانوا يتحركون بهذه السرعة في هذه الجاذبية بسبب حوت برق الماء، إلا أنهم سيكونون أسماكًا على لوح تقطيع إذا كانوا يعتمدون عليه.
لا يعلم أنه دخل عن غير قصد إلى أراضيهم أثناء فراره من سرب جراد الجليد الشرس.
“عرافة النوم!” استهدف حوت برق الماء مباشرة لأنهم يستخدمونه لشن الهجوم.
لم يغلق الخلود لأنه كان خائفًا أن تلك الحشرات المستمرة ستلاحقه مرة أخرى ولأنه قد يواجه مثل هذا الموقف، بعد كل شيء، عندما يتعلق الأمر باكتشاف الأعداء أو المخاطر الخفية، لم يخذله الخلود أبدًا.
حاصروه بسرعة في تشكيل مثلث، وبدأوا مرة أخرى في إلقاء تعاويذهم بينما بدأ الماء المحيط بهم بالاضطراب، لكن كيف يمكن له أن يمنحهم أي فرصة؟
“أنت تعرف ما أريد أن أعرفه، صحيح؟” سأل بجدية.
“عرافة النوم!” استهدف حوت برق الماء مباشرة لأنهم يستخدمونه لشن الهجوم.
كان لا يزال هادئًا لأن الوافدين الجدد في نفس رتبته، ونظرًا لأنهم استطاعوا التحرك بحرية تحت هذه الجاذبية الثقيلة، أراد الآن معرفة المزيد عنهم.
كانت مدينة تحت الماء تنتمي إلى اعراق المحيط الغامضة!
علاوة على ذلك، حتى لو حاول الهرب، فلن يتمكن من تجاوزهم قبل أن تنفد ماناه، وأخيرًا، ليس لديه خطة للعودة إلى السطح بسبب ملكة جراد الجليد.
كان لا يزال هادئًا لأن الوافدين الجدد في نفس رتبته، ونظرًا لأنهم استطاعوا التحرك بحرية تحت هذه الجاذبية الثقيلة، أراد الآن معرفة المزيد عنهم.
“هيهيهب، تلك الأسماك الصغيرة لا تستحق الذكر، صحيح؟” ضحك الخلود قبل أن تصل إلى النقطة أخيرًا، “إن الثلاثة ذوي وجوه السمك هم أسماك الحفش البرتقالية ذوي الرتبة الفريدة-9، وهم عرق محيط شائع جدًا بدون قدرات فريدة فطرية باستثناء قدرتها على استخدام الموجات الصوتية لمهاجمة عقول فريستهم.”
علاوة على ذلك، اعراق المحيط غامضين للغاية، ومعظم سكان السهول الفريدة ليسو دراية بوجودهم لأنهم نادراً ما غادروا المحيط وظهروا على السطح.
“لكن ذلك الوحش السحري البحري الفريد-9 الذي يركبونه نادر جدًا، إنه حوت برق الماء الذي يمكنه التحرك داخل الماء مثل البرق تحت أي ضغط!”
“لكن ذلك الوحش السحري البحري الفريد-9 الذي يركبونه نادر جدًا، إنه حوت برق الماء الذي يمكنه التحرك داخل الماء مثل البرق تحت أي ضغط!”
أومأ برأسه قليلاً، لأن هذه المعلومات كافية، الآن، صار ينظر ببرود إلى حوت برق الماء وهو يقترب منه، بينما تلك الأسماك الحفش البرتقالية الثلاثة، التي لها بشرة ذات قشور برتقالية ورأس سمكة حفش، يفتحون أفواههم الحادة عليه بشراسة بنية قتل.
في هذه اللحظة، باستخدام هروب روح الماء، تحول إلى خط أزرق واندفع نحو أحد الأسماك الحفش البرتقالية.
من الواضح أنهم لم يكونوا هنا بنوايا حسنة، وأراد معرفة كيف وجدوه أو ما إذا كان مجرد صدفة، لكن عندما صارو على بعد مائة متر منه، رأى وجوه تلك الأسماك الحفش البرتقالية الثلاثة استنار فجأة، وعتم تعبيره عندما رأى الطاقة السحرية تتجمع حول أفواههم.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
على وشك مهاجمته دون أي نية لاستجوابه، لمعت نظرة قاسية في عينيه، ونظرًا لأنه تعافى أكثر من النصف، توقف عن التظاهر بالموت.
أذهلت من هذا التحول المفاجئ في الأحداث.
“عرافة النوم!” استهدف حوت برق الماء مباشرة لأنهم يستخدمونه لشن الهجوم.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
على الرغم من أنه ليس متأكدًا مما إذا كانوا يتحركون بهذه السرعة في هذه الجاذبية بسبب حوت برق الماء، إلا أنهم سيكونون أسماكًا على لوح تقطيع إذا كانوا يعتمدون عليه.
“لكن ذلك الوحش السحري البحري الفريد-9 الذي يركبونه نادر جدًا، إنه حوت برق الماء الذي يمكنه التحرك داخل الماء مثل البرق تحت أي ضغط!”
كما تنبأ، في اللحظة التي تم فيها لعن حوت برق الماء، فقدو توازنهم فجأة، وبدأو يغرقون مع حوت برق الماء مثل الحجر في الماء.
فوجئو مرة أخرى، حاول هدفه تفاديه، لكن سرعته كانت تقريبًا في نفس مستوى سرعة حوت برق الماء عندما استخدم هروب روح الماء.
أذهلت من هذا التحول المفاجئ في الأحداث.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
حاول أحدهم حتى ركل حوت برق الماء لإيقاظه لكنه لم يحصل على أي رد فعل، صرخ أحدهم بغضب، مستخدمًا لغة غريبة، وأومأ الآخران قبل أن يقفزوا أخيرًا من جسم الحوت واندفعوا مباشرة نحوه، تاركين وراءهم موجات صدمة قوية.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
على الرغم من أن سرعتهم ليست سريعة مثل سرعة حوت برق الماء، إلا أنهم لا يزالون يتحركون بخفة كبيرة، لكن ما لم يفكروا فيه هو أنه يمكنه أيضًا التحرك مثلهم داخل الماء.
لا يعلم أنه دخل عن غير قصد إلى أراضيهم أثناء فراره من سرب جراد الجليد الشرس.
حاصروه بسرعة في تشكيل مثلث، وبدأوا مرة أخرى في إلقاء تعاويذهم بينما بدأ الماء المحيط بهم بالاضطراب، لكن كيف يمكن له أن يمنحهم أي فرصة؟
‘لا تخبرني أنهم من اعراق المحيط؟’ تكهن.
في هذه اللحظة، باستخدام هروب روح الماء، تحول إلى خط أزرق واندفع نحو أحد الأسماك الحفش البرتقالية.
بعد ذلك، ركز بشكل كامل على التعافي أثناء استخدام التخفي، وبعد حوالي نصف ساعة من النزول، تمكن أخيرًا من رؤية قاع المحيط.
فوجئو مرة أخرى، حاول هدفه تفاديه، لكن سرعته كانت تقريبًا في نفس مستوى سرعة حوت برق الماء عندما استخدم هروب روح الماء.
على وشك مهاجمته دون أي نية لاستجوابه، لمعت نظرة قاسية في عينيه، ونظرًا لأنه تعافى أكثر من النصف، توقف عن التظاهر بالموت.
كانت سمكة الحفش البرتقالية قد بدأت للتو في رفرفة زعانفها مثل الأرجل عندما ظهر فجأة أمامه مثل شبح، في اللحظة التالية، لمع خط مظلم أمام رقبة السمكة.
كان أوتارخ قد أخبرني بالفعل عن اعراق المحيط لأن ماشا تنتمي اليهم ايضا، لكنها كانت هاربة لأنها كانت تجري تجارب على أفراد عرقها.
تحول مرة أخرى إلى خط أزرق واندفع في اتجاه سمكة الحفش البرتقالية الأخرى، صُدمو، وبحلول الوقت الذي أدركوا ما حدث، رأوا رأس رفيقهم يبدأ في الانفصال عن رقبته بينما لطخت الدماء القرمزية الماء الصافي.
أذهلت من هذا التحول المفاجئ في الأحداث.
لم يمنحهم أي فرصة، وكشبح، اقترب من سمكة الحفش البرتقالية الثانية، التي كانت الآن مرعوبة وبدأت في الفرار بشكل يائس، لكنه لا يزال بطيئًا جدًا، و أمسك ساقه الزلقة مباشرة وقطعه إلى نصفين، حيث حجمهما نصف حجمه فقط.
أومأ برأسه قليلاً، لأن هذه المعلومات كافية، الآن، صار ينظر ببرود إلى حوت برق الماء وهو يقترب منه، بينما تلك الأسماك الحفش البرتقالية الثلاثة، التي لها بشرة ذات قشور برتقالية ورأس سمكة حفش، يفتحون أفواههم الحادة عليه بشراسة بنية قتل.
صار الأخير يركض بالفعل في أعماق المحيط، لكنه لم يكن لديه خطة لقتله، فقد ركز عليه، ولمعت عيناه لمعانا قرمزيًا، “عرافة النوم!”
“أنت تعرف ما أريد أن أعرفه، صحيح؟” سأل بجدية.
صارت سمكة الحفش البرتقالية الأخيرة بلا حراك في اللحظة التالية، وذهب خلفه مباشرة، وأمسك جسده قبل أن يخزنه في قلادته على قيد الحياة، ثم نظر أخيرًا نحو حوت برق الماء وغاص نحوه.
صارت سمكة الحفش البرتقالية الأخيرة بلا حراك في اللحظة التالية، وذهب خلفه مباشرة، وأمسك جسده قبل أن يخزنه في قلادته على قيد الحياة، ثم نظر أخيرًا نحو حوت برق الماء وغاص نحوه.
يبلع حجمه حوالي خمسة وعشرين مترًا، لكنه لديه مساحة كافية له أيضًا، الآن بعد أن عرف أن الحوت يمكنه السباحة عكس الجاذبية، صارت لديه خطة مختلفة له.
أذهلت من هذا التحول المفاجئ في الأحداث.
لم يترك أيضًا أي جثث خلفه لأنه ليس متأكدًا من نوع القوة التي يمتلكها اعراق المحيط، لقد سمع أنهم كانوا وقائيوز للغاية لذويهم، لذلك لم يرغب في الكشف عن وجوده أو استفزاز بعض الخطوات الثلاث للأسطورة.
كان أوتارخ قد أخبرني بالفعل عن اعراق المحيط لأن ماشا تنتمي اليهم ايضا، لكنها كانت هاربة لأنها كانت تجري تجارب على أفراد عرقها.
بعد ذلك، ركز بشكل كامل على التعافي أثناء استخدام التخفي، وبعد حوالي نصف ساعة من النزول، تمكن أخيرًا من رؤية قاع المحيط.
لكن ما أدهشه ليس بعيدًا عن موقعه، هناك مبانٍ ضخمة متوهجة بأشكال غريبة لم يرها من قبل، ورأى العديد من أسماك الحفش البرتقالية تسبح حول المباني وحتى اعراق محيط أخرى لم يرها من قبل.
لكن ما أدهشه ليس بعيدًا عن موقعه، هناك مبانٍ ضخمة متوهجة بأشكال غريبة لم يرها من قبل، ورأى العديد من أسماك الحفش البرتقالية تسبح حول المباني وحتى اعراق محيط أخرى لم يرها من قبل.
♤♤♤
كانت مدينة تحت الماء تنتمي إلى اعراق المحيط الغامضة!
يبلع حجمه حوالي خمسة وعشرين مترًا، لكنه لديه مساحة كافية له أيضًا، الآن بعد أن عرف أن الحوت يمكنه السباحة عكس الجاذبية، صارت لديه خطة مختلفة له.
♤♤♤
حاصروه بسرعة في تشكيل مثلث، وبدأوا مرة أخرى في إلقاء تعاويذهم بينما بدأ الماء المحيط بهم بالاضطراب، لكن كيف يمكن له أن يمنحهم أي فرصة؟
حاول أحدهم حتى ركل حوت برق الماء لإيقاظه لكنه لم يحصل على أي رد فعل، صرخ أحدهم بغضب، مستخدمًا لغة غريبة، وأومأ الآخران قبل أن يقفزوا أخيرًا من جسم الحوت واندفعوا مباشرة نحوه، تاركين وراءهم موجات صدمة قوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
