Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 660

مواجهة الموت

مواجهة الموت

خلف الغشاء المتوهج، تجلس امرأة ساحرة للغاية تشبه ناتالي لأنها أيضًا حورية بحر، لكنها بدت أكثر نضجًا، شعرها أبيض نقي، وعيناها باهتة، بدون قزحية أو بؤبؤ، تصدر لمعانًا غامضًا، كانت أقدس كائن بين اعراق المحيط، اوراكل المحيط، ميرسي!

ميرسي، في هذه اللحظة، طرقت على الأرض بإيقاع غريب بينما بقيت في مكانها، في اللحظة التالية، مباشرة أمامها، انزلقت أرضية الحجر فجأة، كاشفة عن منصة مرتفعة مع حورية بحر شابة نائمة عليها،؛ تنتمي إلى فرع آخر من عرق حورية البحر.

“إذن يمكنني ان أطمئن، سأبدأ تشكيل الرعافة العظيم الآن، طالما أن المفتاح الأسطوري موجود داخل السهول الفريدة، فسيصبح ملكًا لأعراق المحيط!”

ومع ذلك، تم تعطيل أفكارها فجأة عندما لاحظت شذوذًا لم يسبق له مثيل؛ المرآة السوداء، المصنوعة من مواد ذات رتبة شبه أسطورية، تشققت فجأة من المنتصف، وكشبكة حادة، انتشر التشقق عبر المرآة بأكملها.

قالت ميرسي بابتسامة، وبمجرد أن خفت صوتها، رفرفت بذيلها الجميل وسبحت في عمق القاعة الضخمة، التي لا يُسمح بدخولها إلا لاوراكل المحيط.

عندئذ، اختفى الضوء من عيني التمثال أخيرًا، وتم أيضًا إكمال الكرة بينما تحوم فوق حورية البحر النائمة مثل نجم، الكرة بحجم إصبع صغير فقط وتتحول بين الألوان،

في هذه القاعة الكبرى المضاءة باللؤلؤ المتوهج، هناك مرآة سوداء من السبج على الأرض بإطار دائري ذهبي عتيق، في نهاية القاعة، هناك منصة عالية حيث وقف تمثال ضخم لامرأة خلابة مغمورة بأشعة الضوء التي تتسرب من خلال الماء.

لم تكن لتتخيل أن المفتاح الأسطوري في مكان لا يمكن لأي شيء أو أي أحد أن يدركه أو يكشفه، مهما كان!

لقد تم نحتها من كتلة واحدة من الكريستال شبه الشفاف، وراقص الضوء عبر شكلها، مُلقياً قوس قزح متلألئ عبر القاعة.

في هذه اللحظة، تحول الضوء الأبيض فجأة إلى جسد حورية البحر الشابة منها، لم تضيع ثانية واحدة قبل أن تقول، “أوافق!”

الجزء العلوي من جسدها، رؤية للنعمة الأنثوية، منحوتًا بمنحنيات متدفقة، التقط الكريستال التفاصيل الدقيقة لوجهها – الارتفاع اللطيف لحاجبيها، والمنحنى الكامل لشفتيها، والعينان اللتان بدتا وكأنهما تحملان حكمة العصور، تدفقت خصلات شعرها، المنحوتة أيضًا من الكريستال، على ظهرها، متموجة للخارج كما لو كانت عالقة في تيار لطيف.

ثم أمسكت ميرسي بالكرة الصغيرة وألقتها في المرآة السوداء، في اللحظة التالية، بدأت المرآة السوداء بأكملها فجأة في الاهتزاز بينما بدأت النقاط الضوئية في التوهج بشكل ساطع، واحدة تلو الأخرى.

من الخصر إلى الأسفل، تحول التمثال بسلاسة إلى ذيل سمكة قوي، تم تفصيل المقاييس على ذيلها بدقة، كل منها يلتقط الضوء وينكسر في منظر بانورامي للألوان.

وبالتالي، بدأت مرآة سوداء على الأرض فجأة في التحرك، وبدأت نقاط الضوء المتوهجة في الظهور مثل النجوم على سطحها السوداء كما لو كانت خريطة للسماء المرصعة بالنجوم.

الانطباع العام واحدًا من الجمال المذهل والحضور السماوي، بدا أن التمثال يتوهج من الداخل، منارة من السكينة وسط الحياة النابضة بالحياة للشعاب المرجانية، مع تحرك الضوء ورقصه حولها، بدا أن التمثال يصبح حيًا، شهادة على براعة النحات والسحر الذي تم غرسه داخل الكريستال نفسه.

في هذه القاعة الكبرى المضاءة باللؤلؤ المتوهج، هناك مرآة سوداء من السبج على الأرض بإطار دائري ذهبي عتيق، في نهاية القاعة، هناك منصة عالية حيث وقف تمثال ضخم لامرأة خلابة مغمورة بأشعة الضوء التي تتسرب من خلال الماء.

وقفت ميرسي أمام التمثال وسجدت أمامه، شعرها الأبيض وعيناها الغامضتان تتناقضان مع جمالها الشاب، “يا إلهة حورية البحر”، اناشك، “بكشف موقع المفتاح الأسطوري!”

ومع ذلك، في التاريخ الطويل لمعبد ترنيمة حورية البحر، وجدو ثغرة لتجنب رد فعل العمر أيضًا، وهذه هي الطريقة التي تمكنوا من خلالها من العيش حياتهم الكاملة.

في اللحظة التالية، أضاء جسد ميرسي بأكمله فجأة في ضوء ذهبي أبيض سماوي، وبمجرد ظهور الضوء الأبيض، بدا أن تمثال إلهة حورية البحر الذي كان إيمان معبد ترنيمة حورية البحر ينبض، يتردد صداً مع الضوء السماوي من ميرسي.

“م-مستحيل …” صرخت ميرسي بعينان واسعتان.

“600 عام من العمر!” في هذه اللحظة، رن صوت غير واضح في رأس ميرسي، كانت على دراية كبيرة به لأنه يظهر فقط عندما تحاول طلب معجزة واستكشاف أسرار المكان والزمان.

وبالتالي، بدأت مرآة سوداء على الأرض فجأة في التحرك، وبدأت نقاط الضوء المتوهجة في الظهور مثل النجوم على سطحها السوداء كما لو كانت خريطة للسماء المرصعة بالنجوم.

بعد كل شيء، كل شيء له ثمن، والقدرة على التطلع إلى الغموض المخفي داخل المكان والمكان محرمات من المحرمات، لذلك عليها أن تدفع بثمن عمرها، كلما كانت المعرفة التي تسعى إليها أعمق، زاد الثمن الذي عليها دفعه.

ثم أمسكت ميرسي بالكرة الصغيرة وألقتها في المرآة السوداء، في اللحظة التالية، بدأت المرآة السوداء بأكملها فجأة في الاهتزاز بينما بدأت النقاط الضوئية في التوهج بشكل ساطع، واحدة تلو الأخرى.

علاوة على ذلك، تمثال إلهة حورية البحر أمامها كنزًا قديما لمعبد ترنيمة حورية البحر، وهو من رتبة شبه أسطوري، يعمل الكنز كوسيط يقلل بشكل كبير من رد الفعل الذي ستتلقاه أي اوراكل بعد أداء معجزة.

“إذن يمكنني ان أطمئن، سأبدأ تشكيل الرعافة العظيم الآن، طالما أن المفتاح الأسطوري موجود داخل السهول الفريدة، فسيصبح ملكًا لأعراق المحيط!”

أو إذا أدت اوراكل معجزة دون هذا الوسيط، حتى بعد أن دفعت الثمن بعمرها، ستعاني أيضًا من ندبة عميقة على نفسيتها وستفقد عقلها.

وقفت ميرسي أمام التمثال وسجدت أمامه، شعرها الأبيض وعيناها الغامضتان تتناقضان مع جمالها الشاب، “يا إلهة حورية البحر”، اناشك، “بكشف موقع المفتاح الأسطوري!”

ومع ذلك، في التاريخ الطويل لمعبد ترنيمة حورية البحر، وجدو ثغرة لتجنب رد فعل العمر أيضًا، وهذه هي الطريقة التي تمكنوا من خلالها من العيش حياتهم الكاملة.

عندئذ، اختفى الضوء من عيني التمثال أخيرًا، وتم أيضًا إكمال الكرة بينما تحوم فوق حورية البحر النائمة مثل نجم، الكرة بحجم إصبع صغير فقط وتتحول بين الألوان،

ميرسي، في هذه اللحظة، طرقت على الأرض بإيقاع غريب بينما بقيت في مكانها، في اللحظة التالية، مباشرة أمامها، انزلقت أرضية الحجر فجأة، كاشفة عن منصة مرتفعة مع حورية بحر شابة نائمة عليها،؛ تنتمي إلى فرع آخر من عرق حورية البحر.

ومع ذلك، تم تعطيل أفكارها فجأة عندما لاحظت شذوذًا لم يسبق له مثيل؛ المرآة السوداء، المصنوعة من مواد ذات رتبة شبه أسطورية، تشققت فجأة من المنتصف، وكشبكة حادة، انتشر التشقق عبر المرآة بأكملها.

عندما ظهرت حورية البحر النائمة، وضعت ميرسي يديها عليها ونشرت تعويذة، فجأة، ظهرت دائرة مصفوفة حولهم، تتلألأ بضوء غامق شبحي.

وبالتالي، بدأت مرآة سوداء على الأرض فجأة في التحرك، وبدأت نقاط الضوء المتوهجة في الظهور مثل النجوم على سطحها السوداء كما لو كانت خريطة للسماء المرصعة بالنجوم.

في هذه اللحظة، تحول الضوء الأبيض فجأة إلى جسد حورية البحر الشابة منها، لم تضيع ثانية واحدة قبل أن تقول، “أوافق!”

بمجرد اختفاء الضباب، أضاءت عينا التمثال فجأة في ضوء أبيض ذهبي، وبدأت كرة بيضاء شفافة في التكثف فوق حورية البحر النائمة.

في اللحظة التالية، تلاطم الضوء الأبيض على حورية البحر الشابة بشكل ساطع، وبدأ ضباب زمرد سماوي فجأة في الارتفاع من حورية البحر الشابة والبدء في التدفق إلى التمثال.

ومع ذلك، في التاريخ الطويل لمعبد ترنيمة حورية البحر، وجدو ثغرة لتجنب رد فعل العمر أيضًا، وهذه هي الطريقة التي تمكنوا من خلالها من العيش حياتهم الكاملة.

مع دخول الضباب السماوي إلى التمثال، بدأت حورية البحر الشابة في الشيخوخة، وبدأت التجاعيد الباهتة في الظهور حول مظهرها الشبابي.

بمجرد اختفاء الضباب، أضاءت عينا التمثال فجأة في ضوء أبيض ذهبي، وبدأت كرة بيضاء شفافة في التكثف فوق حورية البحر النائمة.

قالت ميرسي بابتسامة، وبمجرد أن خفت صوتها، رفرفت بذيلها الجميل وسبحت في عمق القاعة الضخمة، التي لا يُسمح بدخولها إلا لاوراكل المحيط.

عندئذ، اختفى الضوء من عيني التمثال أخيرًا، وتم أيضًا إكمال الكرة بينما تحوم فوق حورية البحر النائمة مثل نجم، الكرة بحجم إصبع صغير فقط وتتحول بين الألوان،

كانت محظوظة للغاية لأنها أدت تلك العرافة بدفع ثمن عمر شخص آخر واستخدام وسيط لتنشيط تلك الكرة الغامضة؛ وإلا، لكانت هي الغبار في مكان حورية البحر تلك أو واجهت نفس مصير التمثال والمرآة!

تجاهلت ميرسي حورية البحر تمامًا، التي أصبحت الآن امرأة في منتصف العمر وبدأت بسرعة في أداء علامات يد غريبة بينما تهمس تعويذة بسرعة البرق.

قالت ميرسي بابتسامة، وبمجرد أن خفت صوتها، رفرفت بذيلها الجميل وسبحت في عمق القاعة الضخمة، التي لا يُسمح بدخولها إلا لاوراكل المحيط.

“تشكيل العرافة العظيم: تفعيل!”

“600 عام من العمر!” في هذه اللحظة، رن صوت غير واضح في رأس ميرسي، كانت على دراية كبيرة به لأنه يظهر فقط عندما تحاول طلب معجزة واستكشاف أسرار المكان والزمان.

وبالتالي، بدأت مرآة سوداء على الأرض فجأة في التحرك، وبدأت نقاط الضوء المتوهجة في الظهور مثل النجوم على سطحها السوداء كما لو كانت خريطة للسماء المرصعة بالنجوم.

وقفت ميرسي أمام التمثال وسجدت أمامه، شعرها الأبيض وعيناها الغامضتان تتناقضان مع جمالها الشاب، “يا إلهة حورية البحر”، اناشك، “بكشف موقع المفتاح الأسطوري!”

ثم أمسكت ميرسي بالكرة الصغيرة وألقتها في المرآة السوداء، في اللحظة التالية، بدأت المرآة السوداء بأكملها فجأة في الاهتزاز بينما بدأت النقاط الضوئية في التوهج بشكل ساطع، واحدة تلو الأخرى.

في هذه القاعة الكبرى المضاءة باللؤلؤ المتوهج، هناك مرآة سوداء من السبج على الأرض بإطار دائري ذهبي عتيق، في نهاية القاعة، هناك منصة عالية حيث وقف تمثال ضخم لامرأة خلابة مغمورة بأشعة الضوء التي تتسرب من خلال الماء.

تلألأت عينا ميرسي بسعادة وتوقع بينما انتشرت ابتسامة جليدية على وجهها الجميل، ‘بهذا التشكيل، أينما كان المفتاح الأسطوري، سيتم حفظه بشكل دائم في مرآة تشكيل العرافة هذه، ثم بغض النظر عن مكان اختبائه، أو هروب مالكه، فلن يتمكنوا أبدًا من الهروب من تعقبي، لقد أنفقت 100 ملليغرام من رمال الزمن لشراء مخطط هذا التشكيل والمواد؛ لقد كان كل هذا يستحق العناء، الآن، أصبح المفتاح الأسطوري ملكًا لـ … ‘

عندما ظهرت حورية البحر النائمة، وضعت ميرسي يديها عليها ونشرت تعويذة، فجأة، ظهرت دائرة مصفوفة حولهم، تتلألأ بضوء غامق شبحي.

ومع ذلك، تم تعطيل أفكارها فجأة عندما لاحظت شذوذًا لم يسبق له مثيل؛ المرآة السوداء، المصنوعة من مواد ذات رتبة شبه أسطورية، تشققت فجأة من المنتصف، وكشبكة حادة، انتشر التشقق عبر المرآة بأكملها.

مع دخول الضباب السماوي إلى التمثال، بدأت حورية البحر الشابة في الشيخوخة، وبدأت التجاعيد الباهتة في الظهور حول مظهرها الشبابي.

“م-مستحيل …” صرخت ميرسي بعينان واسعتان.

تحطمت كل من المرآة وتمثال الإلهة بانفجار مدوي تقريبًا في نفس الوقت، مُطلقًا تموجًا سحريًا قوية أرسل ميرسي المذهولة تطير إلى الخلف مثل دمية خرقة.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو نهاية الأمر حيث ‘تشقق … ‘ سمعت صوتًا حادًا للغاية مثل زجاج يتم تكسيره فجأة من الخلف، عندما أدارت رأسها، ارتجف جسدها من عدم التصديق لأن تمثال الإلهة يتشقق أيضًا، وحورية البحر التي دفعت الثمن لهذه المعجزة بدأت فجأة في الذبول حتى تحولت إلى جثة جافة قبل أن تتحول إلى غبار!

أو إذا أدت اوراكل معجزة دون هذا الوسيط، حتى بعد أن دفعت الثمن بعمرها، ستعاني أيضًا من ندبة عميقة على نفسيتها وستفقد عقلها.

“بووووم!”

“تشكيل العرافة العظيم: تفعيل!”

تحطمت كل من المرآة وتمثال الإلهة بانفجار مدوي تقريبًا في نفس الوقت، مُطلقًا تموجًا سحريًا قوية أرسل ميرسي المذهولة تطير إلى الخلف مثل دمية خرقة.

في اللحظة التالية، تلاطم الضوء الأبيض على حورية البحر الشابة بشكل ساطع، وبدأ ضباب زمرد سماوي فجأة في الارتفاع من حورية البحر الشابة والبدء في التدفق إلى التمثال.

لم تكن لتتخيل أن المفتاح الأسطوري في مكان لا يمكن لأي شيء أو أي أحد أن يدركه أو يكشفه، مهما كان!

خلف الغشاء المتوهج، تجلس امرأة ساحرة للغاية تشبه ناتالي لأنها أيضًا حورية بحر، لكنها بدت أكثر نضجًا، شعرها أبيض نقي، وعيناها باهتة، بدون قزحية أو بؤبؤ، تصدر لمعانًا غامضًا، كانت أقدس كائن بين اعراق المحيط، اوراكل المحيط، ميرسي!

كانت محظوظة للغاية لأنها أدت تلك العرافة بدفع ثمن عمر شخص آخر واستخدام وسيط لتنشيط تلك الكرة الغامضة؛ وإلا، لكانت هي الغبار في مكان حورية البحر تلك أو واجهت نفس مصير التمثال والمرآة!

أو إذا أدت اوراكل معجزة دون هذا الوسيط، حتى بعد أن دفعت الثمن بعمرها، ستعاني أيضًا من ندبة عميقة على نفسيتها وستفقد عقلها.

♤♤♤​

في هذه القاعة الكبرى المضاءة باللؤلؤ المتوهج، هناك مرآة سوداء من السبج على الأرض بإطار دائري ذهبي عتيق، في نهاية القاعة، هناك منصة عالية حيث وقف تمثال ضخم لامرأة خلابة مغمورة بأشعة الضوء التي تتسرب من خلال الماء.

ثم أمسكت ميرسي بالكرة الصغيرة وألقتها في المرآة السوداء، في اللحظة التالية، بدأت المرآة السوداء بأكملها فجأة في الاهتزاز بينما بدأت النقاط الضوئية في التوهج بشكل ساطع، واحدة تلو الأخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط