You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 775

إدراك

إدراك

جلس متقاطع الساقين في الكهف الذي فتح حديثًا، اختفت عيناه الملتهبتان تمامًا، تاركتين وراءهما تجويفين فارغين.

“جليد ين!”

ظل في هذا الوضع لساعات وهو يحاول التركيز على قلبه المعلون، الذي اندمج على ما يبدو مع سديمه الروحي، وصار مخفيًا حاليًا داخل رأسه.

جلس متقاطع الساقين في الكهف الذي فتح حديثًا، اختفت عيناه الملتهبتان تمامًا، تاركتين وراءهما تجويفين فارغين.

في هذه اللحظة، فجأة، استطاع “رؤية” سديم كروي مليء بضباب نيون أثيري محاط بظلام لا نهاية له.

في اللحظة التالية، تحولت رؤيته حيث أضاءت تجاويف عينيه الفارغة فجأة، عادت رؤيته إلى الكهف الفارغ.

‘نجحت!’ شعر بالسعادة لأنه عرف أن هذا السديم ليس سوى روحه.

على الرغم من أنه لا يزال بخير، إلا أنه شعر بعدم واقعية أنه لا يزال على قيد الحياة على الرغم من أنه رقد في وسط طريق الأسطورة لمدة تسع سنوات!

بعد لقائه الأخير مع الموت، بدا أنه قد اكتسب نوعًا من السيطرة على ذاته الداخلية، ويشعر أن قوة الروح قد خضعت أيضًا لبعض التغيرات الغريبة، لهذا السبب لم يغادر لاستكشاف طريق الأسطورة؛ أراد أن يفهم هذا أكثر.

‘كنت فاقدا للوعي لأكثر من تسع سنوات!؟’ اصبح في حالة من عدم التصديق التام، بالنسبة له، بدا الأمر وكأن بضع ساعات فقط قد مرت، لكن اتضح أنها كانت لمدة تسع سنوات!

كما ظن، بعد أن ركز قوة روحه، تمكن من تتبعها إلى أصلها، والذي هي روحه، أيضًا باستخدام عينا الحكم، بدا أنه ربط رؤيته بقوة روحه أيضًا.

في هذه اللحظة، فجأة، استطاع “رؤية” سديم كروي مليء بضباب نيون أثيري محاط بظلام لا نهاية له.

الآن، أصبح قادرًا على رؤية سديمه الروحي، لكن هذا ليس كافيًا له، لأنه أراد رؤية القلب الملعون وحالة نوى سحره، لذلك، عند التركيز على السديم الروحي، بدأت رؤية تقترب أكثر فأكثر حتى أصبح داخل السديم النيون المليء بالجسيمات التي لا تعد ولا تحصى، كانت تجربة غريبة جدًا، لأنه شعر بإحساس بالمعرفة من تلك الجسيمات.

عبارة عن كتلة من الجليد الأرجواني الأثيري تم امتصاص نصفها في نواة سحره المائية، الأمر كما لو أنها تندمج مع نواة سحره المائية، مما أثار دهشته لأن الأمر غريب جدًا؛ ليس هناك شيء من هذا القبيل حول نواة سحره النارية.

لا يعرف مدى عمق وصوله أو المدة التي استغرقتها، ولكن عندما بدا أنه وصل إلى مركز السديم تمامًا، تمكن من رؤية مشهد رائع خلاب.

في هذه اللحظة، فجأة، استطاع “رؤية” سديم كروي مليء بضباب نيون أثيري محاط بظلام لا نهاية له.

رأى القلب الملعون الأسود الحبري ينبض بضوء قرمزي، وفي أحد انحناءاته نواة العرافة تدور، لكن الأمر ليس كذلك لنواته النارية ونواته المائية تدوران حول القلب الملعون مثل الكواكب حول نجمها، ثم لاحظ أخيرًا أنه ليس مجرد نواتيه بل بدا أن السديم بأكمله يدور حول القلب الملعون.

رأى القلب الملعون الأسود الحبري ينبض بضوء قرمزي، وفي أحد انحناءاته نواة العرافة تدور، لكن الأمر ليس كذلك لنواته النارية ونواته المائية تدوران حول القلب الملعون مثل الكواكب حول نجمها، ثم لاحظ أخيرًا أنه ليس مجرد نواتيه بل بدا أن السديم بأكمله يدور حول القلب الملعون.

وجد نفسه عالقًا وهو يشاهد هذا المشهد العظيم الذي يحدث داخله، اجتاحه شعور بالعمق كما لو أنه يفهم شيئًا ما.

كما ظن، بعد أن ركز قوة روحه، تمكن من تتبعها إلى أصلها، والذي هي روحه، أيضًا باستخدام عينا الحكم، بدا أنه ربط رؤيته بقوة روحه أيضًا.

مر المزيد من الوقت حتى فقد إحساسه بالوقت عندما خرج فجأة من تلك الحالة الغريبة، حتى جعله غير متأكد هو أنه لا يعرف ما الذي فهمه للتو، الأمر كما لو أنه كان يعرف، ولكنه نسي الأمر في اللحظة التي استعاد فيها وعيه.

“كنت فاقدًا للوعي.” ذكر، “كم من الوقت لم تتمكن من الوصول إلي؟” أجاب أوتارخ دون تردد، “لا أعرف الوقت بالضبط، لكن استغرق الأمر حوالي 4 سنوات للتعافي، وحاولت الوصول إليك على الفور بعد ذلك، أعتقد أن 5 سنوات أخرى مرت منذ ذلك الحين!”

في هذه اللحظة، ‘ما هذا؟’ فوجئ عندما لاحظ أن هناك شيئًا ما متصلًا بنواة سحره المائية.

شعر بمزيد من التعقيد عندما أدرك هذا، حتى أنه أراد استدعاء الكتاب الملعون وسؤال سبب أهمية جليد ين وما ستكون آثاره على نواته السحرية بمجرد استيعابه بنجاح.

عبارة عن كتلة من الجليد الأرجواني الأثيري تم امتصاص نصفها في نواة سحره المائية، الأمر كما لو أنها تندمج مع نواة سحره المائية، مما أثار دهشته لأن الأمر غريب جدًا؛ ليس هناك شيء من هذا القبيل حول نواة سحره النارية.

ظل في هذا الوضع لساعات وهو يحاول التركيز على قلبه المعلون، الذي اندمج على ما يبدو مع سديمه الروحي، وصار مخفيًا حاليًا داخل رأسه.

علاوة على ذلك، الآن وقد ركز على نواته المائية، استطاع بالفعل الشعور بشيء غريب يحدث لها.

في اللحظة التالية، دارت مانا زرقاء أثيرية فوق كفه، ولكن على عكس ذي قبل، بها لمسة من اللون الأرجواني مختلطة بها، ويشعر ببرودة مرعبة منها، على ما يبدو، قد شعر بهذا النوع من البرودة من قبل.

في اللحظة التالية، تحولت رؤيته حيث أضاءت تجاويف عينيه الفارغة فجأة، عادت رؤيته إلى الكهف الفارغ.

في اللحظة التالية، دارت مانا زرقاء أثيرية فوق كفه، ولكن على عكس ذي قبل، بها لمسة من اللون الأرجواني مختلطة بها، ويشعر ببرودة مرعبة منها، على ما يبدو، قد شعر بهذا النوع من البرودة من قبل.

لكن عينيه صارت تحترقان من عدم التصديق وعلامة من التوقعات وخمن شيئًا ما، دون انتظار، رفع كفه أمامه ثم وجه مانا الماء.

وجد نفسه عالقًا وهو يشاهد هذا المشهد العظيم الذي يحدث داخله، اجتاحه شعور بالعمق كما لو أنه يفهم شيئًا ما.

في اللحظة التالية، دارت مانا زرقاء أثيرية فوق كفه، ولكن على عكس ذي قبل، بها لمسة من اللون الأرجواني مختلطة بها، ويشعر ببرودة مرعبة منها، على ما يبدو، قد شعر بهذا النوع من البرودة من قبل.

تسابق ذهنه وهو يتواصل مع أوتارخ، “لقد تعافيت؟”

“جليد ين!”

كما ظن، بعد أن ركز قوة روحه، تمكن من تتبعها إلى أصلها، والذي هي روحه، أيضًا باستخدام عينا الحكم، بدا أنه ربط رؤيته بقوة روحه أيضًا.

أدرك على الفور أن كتلة الجليد الأرجواني التي تندمج مع نواته المائية ليست سوى جليد ين، الجزء الرئيسي من الكنز الأسطوري التالف جزيرة ين السماء، كان من المفترض أن يحصل عليه لكنه تعرض للتدخل من قبل الثابت الذهبي ورجاله.

مر المزيد من الوقت حتى فقد إحساسه بالوقت عندما خرج فجأة من تلك الحالة الغريبة، حتى جعله غير متأكد هو أنه لا يعرف ما الذي فهمه للتو، الأمر كما لو أنه كان يعرف، ولكنه نسي الأمر في اللحظة التي استعاد فيها وعيه.

كاد ينسى الأمر بعد أن تمكن بالكاد من الحفاظ على حياته، لذلك لم يهتم ببعض الكنوز التي فشل في الحصول عليها، لكن الآن، يبدو أن الخلود لم ينقذ حياته فقط وجلبه إلى طريق الأسطورة قبل الأوان، بل ساعده أيضًا مع جليد ين.

تسابق ذهنه وهو يتواصل مع أوتارخ، “لقد تعافيت؟”

شعر بمزيد من التعقيد عندما أدرك هذا، حتى أنه أراد استدعاء الكتاب الملعون وسؤال سبب أهمية جليد ين وما ستكون آثاره على نواته السحرية بمجرد استيعابه بنجاح.

لكن قرر عدم القيام بذلك وانتظار حتى اكتمال عملية الدمج، لا يريد فقط منح الكتاب الملعون رضا رؤية حالته العقلية الحالية، ومع ذلك، على الرغم من امتنانه، ظلت يقظته كما هي، وإلا لما كان ليضيع وقته في التوافق مع التغيرات في جسده.

لكن قرر عدم القيام بذلك وانتظار حتى اكتمال عملية الدمج، لا يريد فقط منح الكتاب الملعون رضا رؤية حالته العقلية الحالية، ومع ذلك، على الرغم من امتنانه، ظلت يقظته كما هي، وإلا لما كان ليضيع وقته في التوافق مع التغيرات في جسده.

بعد أن هدأ، فحص مساحة خفية أخرى داخل جسده، الضفيرة الشمسية، حيث يوجد أوتارخ، في آخر مرة فحص فيها، كان أوتارخ لا يزال مصابًا.

لكن قرر عدم القيام بذلك وانتظار حتى اكتمال عملية الدمج، لا يريد فقط منح الكتاب الملعون رضا رؤية حالته العقلية الحالية، ومع ذلك، على الرغم من امتنانه، ظلت يقظته كما هي، وإلا لما كان ليضيع وقته في التوافق مع التغيرات في جسده.

ولكن عندما حقق في ضفيرته الشمسية، دُهش لأنه تعافى تمامًا؛ حتى جسده المكسور تم تجديده بالكامل.

مر المزيد من الوقت حتى فقد إحساسه بالوقت عندما خرج فجأة من تلك الحالة الغريبة، حتى جعله غير متأكد هو أنه لا يعرف ما الذي فهمه للتو، الأمر كما لو أنه كان يعرف، ولكنه نسي الأمر في اللحظة التي استعاد فيها وعيه.

تسابق ذهنه وهو يتواصل مع أوتارخ، “لقد تعافيت؟”

ولكن عندما حقق في ضفيرته الشمسية، دُهش لأنه تعافى تمامًا؛ حتى جسده المكسور تم تجديده بالكامل.

“سيدي!” صدى صوت أوتارخ الذي يخلو من المشاعر، “لقد تعافيت منذ بعض الوقت، وأنا سعيد لأنك بخير، لم أتمكن من الوصول إليك سابقًا.”

لكن قرر عدم القيام بذلك وانتظار حتى اكتمال عملية الدمج، لا يريد فقط منح الكتاب الملعون رضا رؤية حالته العقلية الحالية، ومع ذلك، على الرغم من امتنانه، ظلت يقظته كما هي، وإلا لما كان ليضيع وقته في التوافق مع التغيرات في جسده.

“كنت فاقدًا للوعي.” ذكر، “كم من الوقت لم تتمكن من الوصول إلي؟” أجاب أوتارخ دون تردد، “لا أعرف الوقت بالضبط، لكن استغرق الأمر حوالي 4 سنوات للتعافي، وحاولت الوصول إليك على الفور بعد ذلك، أعتقد أن 5 سنوات أخرى مرت منذ ذلك الحين!”

لكن عينيه صارت تحترقان من عدم التصديق وعلامة من التوقعات وخمن شيئًا ما، دون انتظار، رفع كفه أمامه ثم وجه مانا الماء.

‘كنت فاقدا للوعي لأكثر من تسع سنوات!؟’ اصبح في حالة من عدم التصديق التام، بالنسبة له، بدا الأمر وكأن بضع ساعات فقط قد مرت، لكن اتضح أنها كانت لمدة تسع سنوات!

على الرغم من أنه لا يزال بخير، إلا أنه شعر بعدم واقعية أنه لا يزال على قيد الحياة على الرغم من أنه رقد في وسط طريق الأسطورة لمدة تسع سنوات!

على الرغم من أنه لا يزال بخير، إلا أنه شعر بعدم واقعية أنه لا يزال على قيد الحياة على الرغم من أنه رقد في وسط طريق الأسطورة لمدة تسع سنوات!

في هذه اللحظة، ‘ما هذا؟’ فوجئ عندما لاحظ أن هناك شيئًا ما متصلًا بنواة سحره المائية.

♤♤♤​

“سيدي!” صدى صوت أوتارخ الذي يخلو من المشاعر، “لقد تعافيت منذ بعض الوقت، وأنا سعيد لأنك بخير، لم أتمكن من الوصول إليك سابقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط