طريق التقدم للناس الحقيرة.
تحرك العربات و صهلت الخيول.
الجروح الناتجة عن استخدام الحركة القاتلة ملك الأرض ذو الأذرع الأربعة(رباعي الأذرع) قد تعافت بالفعل.
تقدم الحشد الضخم البالغ حوالي مليون شخص نحو منطقة البلاط الإمبراطوري الرئيسية في السهول الشمالية.
“لا يهم، ربما أراد هاي لو لان رفع مزاياه. هذه ليست سوى تفاصيل صغيرة، قوتي هي دائما أهم شيء.”
كانت العاصفة الثلجية في الخارج تهب بشكل مكثف، مما جعل الحصان كبير المعدة يخفض رأسه بلا حول ولا قوة.
ترجمة: Scrub .
كان الثلج الأبيض على الأرض كثيفًا، حيث تحرك الجميع بخطوات صعبة للغاية…
لم يستطع فانغ يوان الانتظار دون فعل شيء، فالوضع كان يجبره، كان بإمكانه فقط أن يختار تعزيز نفسه الآن، للتعامل مع التحديات المقبلة، وجميع الأعداء المتربصين حوله.
واحد تلو الأخر، تحرك غو حلزون المزرعة الأزرق إلى الأمام. كانت بطونهم محشوة بجميع أنواع الموارد، مما حوّل حجمهم الأصلي المكون من ثلاثة أفيال إلى تل يشبه الجبل.
كان هذا أول عمل كلاسيك في عالم أسياد الغو، حيث تم إخفاء أسرار لا حصر لها داخله. حتى الوجودات مثل أسياد الغو الخالدين احتفظوا بنسخة منه في جميع الأوقات، وأحيانًا قالوا صفحاته و تعلموا منه.
لحقت عربات وراء عربات. من أجل حماية هؤلاء الفانين من العاصفة الثلجية التي كانت تقترب، تم تغطيتهم بالصقيع.
خلافا عن حياته السابقة حيث درس هذه المسارات كمسارات جانبية، فقد اختبر شخصيًا هذه المسارات هذه المرة، ومع نظرياته، حصل على عدد لا يحصى من الإلهام.
لمنع غو حلزون من التجمد حتى الموت، كان هناك ثلاثة أسياد غو مسؤولون عن كل غو حلزون واحد، بإزالة الصقيع عليهم باستخدام ديدان الغو من مسار النار لإعطائهم الدفء، والحفاظ على درجة حرارتهم.
تقدم الحشد الضخم البالغ حوالي مليون شخص نحو منطقة البلاط الإمبراطوري الرئيسية في السهول الشمالية.
ضغط الحشد إلى الأمام نحو البلاط الإمبراطوري. كلما ازدادت العاصفة الثلجية، أصبحت سرعة الحشد أبطأ.
كلما شعر بأنه غير ذي أهمية وجاهل، كلما زاد اهتمامه بالمضي قدمًا، أراد التقدم أكثر!
سقط عدد كبير من العبيد الفانيين خلال الرحلة، ولم يستيقظوا مرة أخرى.
خمسمائة عام في حياته الماضية، تم منح ما هونغ يون لقبًا وسمح له بالتدريب كسيد غو. ذلك لأنه حصل على غو البقايا وأعطاه لـما يينغ جي.
أمكن لـهاي لو لان أن يأمر أسياد الغو بإنقاذهم، لكنه لم يفعل ذلك.
كان هذا مجرد حل مؤقت، ولم يتم تقليل ضعف هذه الخطوة القاتلة.
على الرغم من أن الأرض الإمبراطورية المباركة كانت ضخمة ويمكن أن تستوعب خمسة ملايين شخص، في رأي هاي لو لان، فإن الموارد الموجودة في الأرض المباركة كانت ملكه، فلماذا يوزعها على هؤلاء العبيد المتواضعين؟
في أراضي الملوك المباركة الثلاثة، تم إبلاغ فانغ يوان بروح الأرض – كان الشيطان الموقر اللوتس الأحمر بطلاً عظيمًا، وكسر قيود المصير، مما سمح لجميع الكائنات الحية في هذا العالم باستعادة السيطرة على مصيرهم.
كل شخص إضافي يعني أنه كان عليه أن يفقد القليل من المنفعة.
ومع ذلك، فإن الوصول إلى هذه النقطة قد قضى بالفعل على خمسمائة عام من تراكم المعرفة لدى فانغ يوان.
باستخدام العاصفة الثلجية للتضحية بأعداد كبيرة من الفانيين عديمي الفائدة، كانت هذه قاعدة مخفية بين جميع لوردات البلاط الإمبراطوري السابقين.
بعد أن تولى ما يينغ جي دور زعيم القبيلة، ظهر ما هونغ يون، حتى كانت تشاو ليان يون بجانبه.
كانت أرواح الفانيين رخيصة. لقد كانوا مثل العشب، بمجرد أن تنتهي العاصفة الثلجية، سوف ينمون بسرعة مرة أخرى، و سيزدادون في الأعداد ويستخدمون الموارد النادرة للسهول الشمالية مثل العلق، في انتظار العاصفة الثلجية القادمة.
عندما أصبحت العاصفة الثلجية أقوى، تحرك الناس ضد قوة الرياح.
عندما أصبحت العاصفة الثلجية أقوى، تحرك الناس ضد قوة الرياح.
الآن بعد أن كانت قبيلة ما تنخفض، ما زال هاي لو لان يحرك جيشه يجبر قبيلة ما على الاستسلام، أمضى الكثير من الجهد لقمع قبيلة ما، هل كان لديه عداوة عميقة مع قبيلة ما شخصيًا؟
كان فانغ يوان داخل غو منزل السحلية الكبير، كان يسمع الرياح خارج النوافذ.
أدرك فانغ يوان أيضًا أن أسسه في مسارات القوة والاستعباد كانت مفتق. مشاركته في مجموعة واسعة من المسارات في حياته السابقة سمحت له بالسيطرة بسهولة على ديدان الغو للعديد من المسارات، بينما كان ماهرًا في الجمع بين ديدان الغو المختلفة. من بينهم، كان أعلى مستوى قد بلغه كان مسار الاستعباد.
داخل غو منزل السحلية الكبير، كان الجو دافئًا مثل الربيع. استخدامه للتنقل في مثل هذه البيئة كان له ما يقرب من خمسة إلى ستة أضعاف نفقات الجوهر البدائي.
في الأصل، بعد أن حصل فانغ يوان على غو الفتحة الثانية، أصبحت لديه فرصة ثانية. لكن هذا الغو الحيوي من مسار الدم الحاسم لا يزال مدفونًا في الميراث، لم يظهر بعد.
لكن بالنسبة إلى فانغ يوان، يمكن فقط لفتحة الرتبة الخامسة مرحلة الذروة التي تبلغ 90% أن تحافظ على هذا الإنفاق بسهولة دون أي مشكلة.
لحقت عربات وراء عربات. من أجل حماية هؤلاء الفانين من العاصفة الثلجية التي كانت تقترب، تم تغطيتهم بالصقيع.
علاوة على ذلك، تقدمت فتحته الثانية أيضًا للرتبة الخامسة المرحلة العليا مؤخرًا.
جاء فانغ يوان أمام النافذة، نظر خارج النافذة الزجاجية محكمة الاغلاق، نحو اليسار.
جاء فانغ يوان أمام النافذة، نظر خارج النافذة الزجاجية محكمة الاغلاق، نحو اليسار.
“في الواقع ، بالنظر إلى المعلومات حول تحول الجسم، كانت السجلات الأولى في أساطير رن زو. عندما سقط رن زو في حالة وفاة معينة، من أجل إنقاذ والدها، ذهبت القمر العتيق المقفر إلى جبل تشنغ باي وقتلت رجل الصخرة… ”
أعضاء قبيلة ما كانوا هناك.
“بالمقارنة مع هذا العالم، أنا مجرد نملة …” كان دم فانغ يوان مليئا بالفخر والتواضع والعناد.
بعد أن تولى ما يينغ جي دور زعيم القبيلة، ظهر ما هونغ يون، حتى كانت تشاو ليان يون بجانبه.
أما بالنسبة للحركة القاتلة فقد أدخل عليها عدة تعديلات.
كان فانغ يون قد أكد هذا بالفعل سراً، وأمر قبيلة جي بإيلاء اهتمام خاص لـما هونغ يون و تشاو ليان يون.
تقدم الحشد الضخم البالغ حوالي مليون شخص نحو منطقة البلاط الإمبراطوري الرئيسية في السهول الشمالية.
في ذاكرته، حصل ما هونغ يون على ميراث من الموقر الخالدة الشمس العملاقة في مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي. في خطط فانغ يوان القادمة، كان قطعة بيدق مفيدة للغاية. أما بالنسبة لـتشاو ليان يون، فقد كانت لا تزال مجرد طفلة، ولم تشكل أي تهديد. في الوقت نفسه، كانت قريبة جدًا من ما هونغ يون، أراد فانغ يوان مراقبتهم أكثر.
كان فانغ يون قد أكد هذا بالفعل سراً، وأمر قبيلة جي بإيلاء اهتمام خاص لـما هونغ يون و تشاو ليان يون.
“في حياتي السابقة، ظهر ما هونغ يون. الآن، على الرغم من نفوذي، لا يزال ما هونغ يون يظهر. إذا في المستقبل، هل سيواصل هو و تشاو ليان يون الوصول إلى هذا المستوى من الإنجاز كما في الحياة السابقة؟”
ومع ذلك، كان هناك العديد من الشخصيات المهمة التي تم ربطها بالقدر.
بعد الانبعاث، كان فانغ يوان مهتمًا جدًا بموضوع تغيير التاريخ، راغبًا في المعرفة التي كانت تنمو عميقًا في قلبه.
لكن بالنسبة إلى فانغ يوان، يمكن فقط لفتحة الرتبة الخامسة مرحلة الذروة التي تبلغ 90% أن تحافظ على هذا الإنفاق بسهولة دون أي مشكلة.
كان لتدفق التاريخ همود، وكذلك التغييرات.
كلما شعر بأنه غير ذي أهمية وجاهل، كلما زاد اهتمامه بالمضي قدمًا، أراد التقدم أكثر!
مع تجربته الشخصية، كان تأثير الفراشة* مجرد نظرية على الأرض.
كان هذا أول عمل كلاسيك في عالم أسياد الغو، حيث تم إخفاء أسرار لا حصر لها داخله. حتى الوجودات مثل أسياد الغو الخالدين احتفظوا بنسخة منه في جميع الأوقات، وأحيانًا قالوا صفحاته و تعلموا منه.
(تعبير مجازي يوصف تلك الظواهر ذات الترابطات والتأثيرات المتبادلة والمتواترة التي تنجم عن حدث أول، ويكيبيديا)
لم يكن هناك دليل يمكن أن يدعم هذا الفكر.
خمسمائة عام في حياته الماضية، تم منح ما هونغ يون لقبًا وسمح له بالتدريب كسيد غو. ذلك لأنه حصل على غو البقايا وأعطاه لـما يينغ جي.
داخل غو منزل السحلية الكبير، كان الجو دافئًا مثل الربيع. استخدامه للتنقل في مثل هذه البيئة كان له ما يقرب من خمسة إلى ستة أضعاف نفقات الجوهر البدائي.
في الوقت الحالي، وبسبب ضغط هاي لو لان، هو الذي جعل ما يينغ جي ليس لديه خيار سوى اتخاذ هذا القرار. هذا القرار، هو الذي اعطى ولادة لـما هونغ يون الجديد.
الآن بعد أن كانت قبيلة ما تنخفض، ما زال هاي لو لان يحرك جيشه يجبر قبيلة ما على الاستسلام، أمضى الكثير من الجهد لقمع قبيلة ما، هل كان لديه عداوة عميقة مع قبيلة ما شخصيًا؟
كانت العملية مختلفة، ولكن النتيجة كانت نفسها.
لحقت عربات وراء عربات. من أجل حماية هؤلاء الفانين من العاصفة الثلجية التي كانت تقترب، تم تغطيتهم بالصقيع.
الحدث الذي حدث قبله جعل فانغ يوان يتأمل، لأنه كان يفكر بلا حدود في كلمة واحدة – القدر!
كل شخص إضافي يعني أنه كان عليه أن يفقد القليل من المنفعة.
القدر، كانت هذه الكلمة أكثر غموضا وتأثيرا من المكان أو الزمان.
في ذاكرته، حصل ما هونغ يون على ميراث من الموقر الخالدة الشمس العملاقة في مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي. في خطط فانغ يوان القادمة، كان قطعة بيدق مفيدة للغاية. أما بالنسبة لـتشاو ليان يون، فقد كانت لا تزال مجرد طفلة، ولم تشكل أي تهديد. في الوقت نفسه، كانت قريبة جدًا من ما هونغ يون، أراد فانغ يوان مراقبتهم أكثر.
تقول الأسطورة أنه كان هناك مسار الحظ بين مسارات أسياد الغو، ولكن حتى اليوم، لا يمكن لأحد تأكيد هذا.
حصل فانغ يوان على مصدر إلهام عندما قلّب صفحات أساطير رن زو بجانبه.
ومع ذلك، كان هناك العديد من الشخصيات المهمة التي تم ربطها بالقدر.
مع العلم بعدم أهليته، كان فانغ يوان يقرأ بشكل مكثف في هذه الأيام القليلة.
في أساطير رن زو، أشار بوضوح إلى وجود غو المصير.
قام بتغيير غو أوفرلورد الأرض إلى غو أوفرلورد الرياح. أما بالنسبة لديدان الغو الداعمة الأخرى، فقد تم تعديلها وفقًا لذلك.
الجيل الثاني الموقر الخالد من البلاط السماوي، خالق مسار الحكمة، سيطر على هذا الغو، وبالتالي كان قادرًا على التآمر ضد ثلاثة شياطين موقرين من المستقبل.
تقدم الحشد الضخم البالغ حوالي مليون شخص نحو منطقة البلاط الإمبراطوري الرئيسية في السهول الشمالية.
في أراضي الملوك المباركة الثلاثة، تم إبلاغ فانغ يوان بروح الأرض – كان الشيطان الموقر اللوتس الأحمر بطلاً عظيمًا، وكسر قيود المصير، مما سمح لجميع الكائنات الحية في هذا العالم باستعادة السيطرة على مصيرهم.
بهذه الطريقة، لن يكون بحاجة إلى الوقوف على الأرض، و سيحارب بشكل أفضل في مهب الرياح. كلما كانت الرياح أقوى، كلما زادت قوة المعركة التي يمكنه عرضها، وكلما قلّت العوائق التي قد يواجهها بعد استخدام الحركة القاتلة.
في الواقع، كان فانغ يوان قد سمع بشكل غامض هذه الشائعات أن الموقر الخالد الشمس العملاقة سيطر على دودة غو من مسار الأرض، وبالتالي كان لديه ثروة جيدة للغاية وسهولة في مغامرته التدريبية، وتجنب الكوارث وكسب بركات عظيمة.
كان الثلج الأبيض على الأرض كثيفًا، حيث تحرك الجميع بخطوات صعبة للغاية…
“في هذا العالم، هل يوجد حقا خيط من القدر الذي يربط بين جميع الكائنات الحية معا؟” ذهب فانغ يوان إلى تفكير عميق.
“في حياتي السابقة، ظهر ما هونغ يون. الآن، على الرغم من نفوذي، لا يزال ما هونغ يون يظهر. إذا في المستقبل، هل سيواصل هو و تشاو ليان يون الوصول إلى هذا المستوى من الإنجاز كما في الحياة السابقة؟”
في خمسمائة عام من حياته السابقة، على الرغم من أنه أصبح سيد غو خالد، إلا أنه تمكن فقط من الكشف عن جزء صغير من غموض هذا العالم وأسراره.
كان فانغ يون قد أكد هذا بالفعل سراً، وأمر قبيلة جي بإيلاء اهتمام خاص لـما هونغ يون و تشاو ليان يون.
سواء كانت في حياته السابقة، أو هذه الحياة، كلما تقدم أكثر، كلما ازدادت قوته، وكلما شعر بجهله وعدم أهميته.
بعد الانبعاث، كان فانغ يوان مهتمًا جدًا بموضوع تغيير التاريخ، راغبًا في المعرفة التي كانت تنمو عميقًا في قلبه.
كلما شعر بأنه غير ذي أهمية وجاهل، كلما زاد اهتمامه بالمضي قدمًا، أراد التقدم أكثر!
خمسمائة عام في حياته الماضية، تم منح ما هونغ يون لقبًا وسمح له بالتدريب كسيد غو. ذلك لأنه حصل على غو البقايا وأعطاه لـما يينغ جي.
“بالمقارنة مع هذا العالم، أنا مجرد نملة …” كان دم فانغ يوان مليئا بالفخر والتواضع والعناد.
……..
بجمع كل أفكاره المتناثرة، ركز فانغ يوان اهتمامه على المستقبل.
كان فانغ يون قد أكد هذا بالفعل سراً، وأمر قبيلة جي بإيلاء اهتمام خاص لـما هونغ يون و تشاو ليان يون.
“إن الأرض المباركة في البلاط الإمبراطوري ترفض أسياد الغو الخالدون، أنا بالفعل في الرتبة الخامسة مرحلة الذروة، ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي أدخل فيها إلى البلاط الإمبراطوري، للتواصل فعليًا مع مبنى الثمانية و ثمانين يانغ حقيقي.”
بجمع كل أفكاره المتناثرة، ركز فانغ يوان اهتمامه على المستقبل.
“ولكن هذه المرة، انتقل هاي لو لان عمدا إلى وادي البركة الدافئة لإجبار قبيلة ما على الاستسلام، كانت هذه خطوة غريبة.” أصبحت نظرة فانغ يوان جادة.
“في حياتي السابقة، ظهر ما هونغ يون. الآن، على الرغم من نفوذي، لا يزال ما هونغ يون يظهر. إذا في المستقبل، هل سيواصل هو و تشاو ليان يون الوصول إلى هذا المستوى من الإنجاز كما في الحياة السابقة؟”
لقد خسرت قبيلة ما بالفعل بشكل رهيب، وكان لديهم سلالة هوانغ جين، لماذا سيقوم هاي لو لان بذلك؟
كانت العاصفة الثلجية في الخارج تهب بشكل مكثف، مما جعل الحصان كبير المعدة يخفض رأسه بلا حول ولا قوة.
كان هذا مفهوما في حياته السابقة.
على الرغم من أن الأرض الإمبراطورية المباركة كانت ضخمة ويمكن أن تستوعب خمسة ملايين شخص، في رأي هاي لو لان، فإن الموارد الموجودة في الأرض المباركة كانت ملكه، فلماذا يوزعها على هؤلاء العبيد المتواضعين؟
في ذلك الوقت، لم تكن قبيلة ما عاجزة تمامًا، وكان لديهم دفاع قوي وكانوا مثل قشور سلحفاة التي كانت من الصعب إزالتها. لم يكن أمام هاي لو لان خيار سوى إجبارهم على الاستسلام.
“إن الأرض المباركة في البلاط الإمبراطوري ترفض أسياد الغو الخالدون، أنا بالفعل في الرتبة الخامسة مرحلة الذروة، ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي أدخل فيها إلى البلاط الإمبراطوري، للتواصل فعليًا مع مبنى الثمانية و ثمانين يانغ حقيقي.”
الآن بعد أن كانت قبيلة ما تنخفض، ما زال هاي لو لان يحرك جيشه يجبر قبيلة ما على الاستسلام، أمضى الكثير من الجهد لقمع قبيلة ما، هل كان لديه عداوة عميقة مع قبيلة ما شخصيًا؟
كان فانغ يون قد أكد هذا بالفعل سراً، وأمر قبيلة جي بإيلاء اهتمام خاص لـما هونغ يون و تشاو ليان يون.
هز فانغ يوان رأسه.
أعضاء قبيلة ما كانوا هناك.
لم يكن هناك دليل يمكن أن يدعم هذا الفكر.
تقول الأسطورة أنه كان هناك مسار الحظ بين مسارات أسياد الغو، ولكن حتى اليوم، لا يمكن لأحد تأكيد هذا.
“لا يهم، ربما أراد هاي لو لان رفع مزاياه. هذه ليست سوى تفاصيل صغيرة، قوتي هي دائما أهم شيء.”
كان فانغ يوان داخل غو منزل السحلية الكبير، كان يسمع الرياح خارج النوافذ.
بعد التفكير بذلك، دخل عقله في فتحته.
كان هذا مجرد حل مؤقت، ولم يتم تقليل ضعف هذه الخطوة القاتلة.
الجروح الناتجة عن استخدام الحركة القاتلة ملك الأرض ذو الأذرع الأربعة(رباعي الأذرع) قد تعافت بالفعل.
بجمع كل أفكاره المتناثرة، ركز فانغ يوان اهتمامه على المستقبل.
أما بالنسبة للحركة القاتلة فقد أدخل عليها عدة تعديلات.
كان الثلج الأبيض على الأرض كثيفًا، حيث تحرك الجميع بخطوات صعبة للغاية…
قام بتغيير غو أوفرلورد الأرض إلى غو أوفرلورد الرياح. أما بالنسبة لديدان الغو الداعمة الأخرى، فقد تم تعديلها وفقًا لذلك.
لكن هذه النتيجة لم تستطع الهروب من حدود مسار التحول.
بهذه الطريقة، لن يكون بحاجة إلى الوقوف على الأرض، و سيحارب بشكل أفضل في مهب الرياح. كلما كانت الرياح أقوى، كلما زادت قوة المعركة التي يمكنه عرضها، وكلما قلّت العوائق التي قد يواجهها بعد استخدام الحركة القاتلة.
حتى إذا تغير إلى مسار الروح في المستقبل، فإن عمله الشاق في الاستعباد والقوة سيكون موردًا ثمينًا وسيفيد بشكل كبير تدريبه المستقبلي.
لكن فانغ يوان لم يكن راضيا.
خلافا عن حياته السابقة حيث درس هذه المسارات كمسارات جانبية، فقد اختبر شخصيًا هذه المسارات هذه المرة، ومع نظرياته، حصل على عدد لا يحصى من الإلهام.
كان هذا مجرد حل مؤقت، ولم يتم تقليل ضعف هذه الخطوة القاتلة.
بجمع كل أفكاره المتناثرة، ركز فانغ يوان اهتمامه على المستقبل.
إذا قاتل في بيئة بدون رياح، فلن تكون عواقب استخدام الحركة القاتلة أفضل من ذي قبل.
القدر، كانت هذه الكلمة أكثر غموضا وتأثيرا من المكان أو الزمان.
بالنسبة لأسياد الغو، كانت هناك طرق كثيرة جدًا لتقييد الرياح.
علاوة على ذلك، تقدمت فتحته الثانية أيضًا للرتبة الخامسة المرحلة العليا مؤخرًا.
بمجرد الكشف عن ضعفه بشكل علني، لن يكون لحركته القاتلة أي تهديد لأعدائه، ولن يخافوا منه.
كانت مؤسسة فانغ يوان دائمًا سميكة، وكان يقرأ هذه الأيام بجهد، وارتفع فهمه ومعرفته في مسار القوة ومسار الاستعباد بشكل كبير عدة مرات مقارنة بالماضي.
“في الواقع، بغض النظر عن مدى جودة تعديلاتي، لن أكون راضيًا. هدفي الحقيقي هو القضاء على ضعف التدريب المزدوج لاستعباد – القوة. الحركة القاتلة ملك الأرض ذو الأذرع الأربعة مجرد نقطة انطلاق.”
كانت العملية مختلفة، ولكن النتيجة كانت نفسها.
لكن هذه النتيجة لم تستطع الهروب من حدود مسار التحول.
ما أراده فانغ يوان هو تعديل جسده بالكامل وبشكل نهائي، لم يكن يريد تحقيق مثل هذا التحول المؤقت.
تحرك العربات و صهلت الخيول.
ومع ذلك، فإن الوصول إلى هذه النقطة قد قضى بالفعل على خمسمائة عام من تراكم المعرفة لدى فانغ يوان.
قام بتغيير غو أوفرلورد الأرض إلى غو أوفرلورد الرياح. أما بالنسبة لديدان الغو الداعمة الأخرى، فقد تم تعديلها وفقًا لذلك.
بعد كل شيء، كان فانغ يوان سيد غو خالد من مسار الدم فيما مضى، وكان تحقيقه في مسارات القوة والاستعباد مجرد أشياء فرعية، هو لمس فقط غيض من فيض.
ومع ذلك، فإن الوصول إلى هذه النقطة قد قضى بالفعل على خمسمائة عام من تراكم المعرفة لدى فانغ يوان.
إذا كان ذلك ممكنًا، أراد فانغ يوان أن يصبح سيد غو خالد من مسار الدم. لكن الأمر كان مختلفًا الآن بعد الانبعاث. لم يكن غو الحيوي الخاص به هو غو مسار الدم.
لقد خسرت قبيلة ما بالفعل بشكل رهيب، وكان لديهم سلالة هوانغ جين، لماذا سيقوم هاي لو لان بذلك؟
كانت أحد الشروط الحاسمة لتصبح سيد غو خالد هو الغو الحيوي.
لكن بالنسبة إلى فانغ يوان، يمكن فقط لفتحة الرتبة الخامسة مرحلة الذروة التي تبلغ 90% أن تحافظ على هذا الإنفاق بسهولة دون أي مشكلة.
في الأصل، بعد أن حصل فانغ يوان على غو الفتحة الثانية، أصبحت لديه فرصة ثانية. لكن هذا الغو الحيوي من مسار الدم الحاسم لا يزال مدفونًا في الميراث، لم يظهر بعد.
بعد كل شيء، كان فانغ يوان سيد غو خالد من مسار الدم فيما مضى، وكان تحقيقه في مسارات القوة والاستعباد مجرد أشياء فرعية، هو لمس فقط غيض من فيض.
لم يستطع فانغ يوان الانتظار دون فعل شيء، فالوضع كان يجبره، كان بإمكانه فقط أن يختار تعزيز نفسه الآن، للتعامل مع التحديات المقبلة، وجميع الأعداء المتربصين حوله.
لقد خسرت قبيلة ما بالفعل بشكل رهيب، وكان لديهم سلالة هوانغ جين، لماذا سيقوم هاي لو لان بذلك؟
البقاء على قيد الحياة، كان هذا أهم شيء!
أعضاء قبيلة ما كانوا هناك.
أدرك فانغ يوان أيضًا أن أسسه في مسارات القوة والاستعباد كانت مفتق. مشاركته في مجموعة واسعة من المسارات في حياته السابقة سمحت له بالسيطرة بسهولة على ديدان الغو للعديد من المسارات، بينما كان ماهرًا في الجمع بين ديدان الغو المختلفة. من بينهم، كان أعلى مستوى قد بلغه كان مسار الاستعباد.
أما بالنسبة للحركة القاتلة فقد أدخل عليها عدة تعديلات.
ولكن لحل مسألة التدريب المزدوج لاستعباد – القوة، الذي كان سؤالًا قديمًا، كان بحاجة إلى المضي قدمًا في التاريخ والخضوع لتجارب إبداعية وجريئة، كانت مؤسسته تفتقر إلى هذا الجانب.
“في حياتي السابقة، ظهر ما هونغ يون. الآن، على الرغم من نفوذي، لا يزال ما هونغ يون يظهر. إذا في المستقبل، هل سيواصل هو و تشاو ليان يون الوصول إلى هذا المستوى من الإنجاز كما في الحياة السابقة؟”
على الرغم من أن فانغ يوان لديه أدلة على وادي لوه بو الآن، ربما بعد أن يحصل على وادي لوه بو، فإنه سيكون قادرًا على التغيير إلى مسار الروح المجيد.
تقول الأسطورة أنه كان هناك مسار الحظ بين مسارات أسياد الغو، ولكن حتى اليوم، لا يمكن لأحد تأكيد هذا.
لكن فانغ يوان لم يعجبه أبدًا وضع آماله على إمكانيات معينة في المستقبل.
قام بتغيير غو أوفرلورد الأرض إلى غو أوفرلورد الرياح. أما بالنسبة لديدان الغو الداعمة الأخرى، فقد تم تعديلها وفقًا لذلك.
حتى إذا تغير إلى مسار الروح في المستقبل، فإن عمله الشاق في الاستعباد والقوة سيكون موردًا ثمينًا وسيفيد بشكل كبير تدريبه المستقبلي.
بعد التفكير بذلك، دخل عقله في فتحته.
مع العلم بعدم أهليته، كان فانغ يوان يقرأ بشكل مكثف في هذه الأيام القليلة.
لم يكن هناك دليل يمكن أن يدعم هذا الفكر.
استخدم مجموعته الضخمة من مزايا المعركة لتبادل روح حصان التنين، وثلاثة قلوب لمزيج الروح، وجميع أنواع الحركات القاتلة، بالإضافة إلى العشرات من المواريث الصغيرة لمسار القوة. حصل أيضًا على الدفاتر المسجلة لأربعة أسياد استعباد، من بينهم، وباء الجرذان، وانفجار الرعد. اندفاع الفهد، وسد الحصان، كانت هذه الحركات القاتلة الأربعة لا تقدر بثمن.
الآن بعد أن كانت قبيلة ما تنخفض، ما زال هاي لو لان يحرك جيشه يجبر قبيلة ما على الاستسلام، أمضى الكثير من الجهد لقمع قبيلة ما، هل كان لديه عداوة عميقة مع قبيلة ما شخصيًا؟
كانت مؤسسة فانغ يوان دائمًا سميكة، وكان يقرأ هذه الأيام بجهد، وارتفع فهمه ومعرفته في مسار القوة ومسار الاستعباد بشكل كبير عدة مرات مقارنة بالماضي.
لكن فانغ يوان لم يكن راضيا.
خلافا عن حياته السابقة حيث درس هذه المسارات كمسارات جانبية، فقد اختبر شخصيًا هذه المسارات هذه المرة، ومع نظرياته، حصل على عدد لا يحصى من الإلهام.
على الرغم من أن فانغ يوان لديه أدلة على وادي لوه بو الآن، ربما بعد أن يحصل على وادي لوه بو، فإنه سيكون قادرًا على التغيير إلى مسار الروح المجيد.
لكن هذا الإلهام لم يستطع حل مشكلته الآن.
“في الواقع ، بالنظر إلى المعلومات حول تحول الجسم، كانت السجلات الأولى في أساطير رن زو. عندما سقط رن زو في حالة وفاة معينة، من أجل إنقاذ والدها، ذهبت القمر العتيق المقفر إلى جبل تشنغ باي وقتلت رجل الصخرة… ”
في خمسمائة عام من حياته السابقة، على الرغم من أنه أصبح سيد غو خالد، إلا أنه تمكن فقط من الكشف عن جزء صغير من غموض هذا العالم وأسراره.
حصل فانغ يوان على مصدر إلهام عندما قلّب صفحات أساطير رن زو بجانبه.
“بالمقارنة مع هذا العالم، أنا مجرد نملة …” كان دم فانغ يوان مليئا بالفخر والتواضع والعناد.
كان هذا أول عمل كلاسيك في عالم أسياد الغو، حيث تم إخفاء أسرار لا حصر لها داخله. حتى الوجودات مثل أسياد الغو الخالدين احتفظوا بنسخة منه في جميع الأوقات، وأحيانًا قالوا صفحاته و تعلموا منه.
خلافا عن حياته السابقة حيث درس هذه المسارات كمسارات جانبية، فقد اختبر شخصيًا هذه المسارات هذه المرة، ومع نظرياته، حصل على عدد لا يحصى من الإلهام.
……..
……..
نهاية الفصل ….
“بالمقارنة مع هذا العالم، أنا مجرد نملة …” كان دم فانغ يوان مليئا بالفخر والتواضع والعناد.
ترجمة: Scrub .
“في حياتي السابقة، ظهر ما هونغ يون. الآن، على الرغم من نفوذي، لا يزال ما هونغ يون يظهر. إذا في المستقبل، هل سيواصل هو و تشاو ليان يون الوصول إلى هذا المستوى من الإنجاز كما في الحياة السابقة؟”
تدقيق : Drake Hale.
لكن هذا الإلهام لم يستطع حل مشكلته الآن.
“بالمقارنة مع هذا العالم، أنا مجرد نملة …” كان دم فانغ يوان مليئا بالفخر والتواضع والعناد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
