الإيقاظ
أظلمت السماء ، وعوت الرياح.
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
رفعت قوة سماوية لا شكل لها ببطء تاي باي يون شنغ في الهواء.
“هذا تاي باي يون شينغ ربما تلقى توجيهات خبير!”
ضحك بجنون ، و لحيته البيضاء ترفرف في الرياح. لم تكن هناك علامات على الدفء والإحسان المعتاد على وجهه ، تم استبدالها نظرة مجنونة ومشوهة.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
شعر الجميع في القصر المقدس بالذعر. هرب أسياد القو في عجلة ، وشكل تيارًا ضخمًا من الأشخاص الذين كانوا يفرون بحياتهم نحو الخارج.
“التقدم إلى قو خالد أمر صعب للغاية ، مع فرصة ضئيلة للنجاح! تاي باي يون شينغ شجاع جدًا ، في الواقع يجرؤ على اتخاذ هذه الخطوة. إنه يتركنا حقًا في إعجابنا.” تأثر زعيم قبيلة ني ني يا تشينغ بعمق.
فقط بعد الركض لمسافة هائلة ، توقف الحشد بقلق.
تقاربت السماء والأرض والبشر الثلاثة معًا وبدأوا في الاندماج.
انتقل سيد قو خبير نحو قمم التلال أو طار مباشرة إلى السماء ، واستخدم ديدان القو الاستقصائية لمراقبة المشهد فوق القصر المقدس مع أفكار مختلفة تمر عبر عقوله.
لقد تم سجنها لسنوات لا حصر لها والآن لديها أمل في الحصول على الحرية.
أسياد قو أخرون رفعو رؤوسهم أيضًا للنظر إلى تاي باي يون شينغ المحلق بمظهر الاحترام والتقدير والمودة والقلق والحسد وما إلى ذلك.
في البداية ، لم يكن هناك سوى رعشة لا تذكر ، ولكن سرعان ما بدأ الدخان والغبار الهائلين في الارتفاع من الأرض.
انتشرت أخبار تقدم تاي باي يون شينغ إلى سيد قو خالد بالفعل بين الجميع.
تمتمة خفيفة ، كما لو كان مجرد الاستيقاظ من حلم ، صدى من أعماق مبنى اليانغ الحقيقي.
التقدم إلى سيد قو خالد!
أسياد قو أخرون رفعو رؤوسهم أيضًا للنظر إلى تاي باي يون شينغ المحلق بمظهر الاحترام والتقدير والمودة والقلق والحسد وما إلى ذلك.
كان هذا شيئًا لن يختبره معظم الناس طوال حياتهم ، وبشكل غير متوقع كان يحدث أمام أعين الجميع في هذه اللحظة بالذات.
*********
“لا يصدق ، لم يستخدم تاي باي يون شنغ أي ديدان قو حتى الآن لكنه تسبب في مثل هذا التغيير في الطقس!” بالنظر إلى الغيوم المتصاعدة وسماع الرياح الهائجة ، صاح العديد من أسياد القو على حين غرة.
كانت روح الأرض قد خططت في الأصل لتقييد نفسها ، خوفًا من إرادة الشمس العملاقة. كانت ستنتظر حتى تآكل قوة عصيدة الطين السلاسل التي عليها إلى درجة معينة قبل أن تنفجر في خطوة عنيفة واحدة.
سرعان ما تصاعدت الأصوات المتفاجئة إلى حالة من الاضطراب.
تاي باي يون شينغ لم يخيب فانغ يوان ، فقد ثابر واستقر في الوضع ، وسيطر على التشي الثلاثة بشكل مثالي وتقدم ببطء.
لأنه لم يكن الطقس هو الذي تغير فقط ، حتى الأرض تحت أقدامهم بدأت في الاهتزاز.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، كانت روح الأرض غاضبة!
في البداية ، لم يكن هناك سوى رعشة لا تذكر ، ولكن سرعان ما بدأ الدخان والغبار الهائلين في الارتفاع من الأرض.
يلاحظ الخبير العملية بينما يتمتع الشخص العادي ببساطة بالعرض.
“هذا هو اضطراب تشي الأرض!”
سرعان ما تصاعدت الأصوات المتفاجئة إلى حالة من الاضطراب.
“وفقًا للسجلات الموجودة في القبيلة ، يجب على أسياد القو أن يكسرو فتحتهم أولاً للتقدم إلى قو خالد! بعد كسرالفتحة، يمكنهم جذب تشي السماء و تشي الأرض!”
شعر الجميع في القصر المقدس بالذعر. هرب أسياد القو في عجلة ، وشكل تيارًا ضخمًا من الأشخاص الذين كانوا يفرون بحياتهم نحو الخارج.
كان يي لوي سانغ و هاي لو لان وبعض الآخرين من القبائل العظمى ، وكانوا يعرفون الكثير عن الناس العاديين. في هذه اللحظة ، يمكن رؤية الصدمة بوضوح في أعينهم.
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
كانت الخطوة الأولى في التقدم إلى قو خالد هي كسر الفتحة.
التقدم إلى سيد قو خالد!
استخدام الجوهر البدائي في هجوم شامل لتحطيم فتحة المرء تمامًا. مثل هذا ، فإن الفتحة المختومة التي تم تغطيتها بالجدار البلوري ستتحول إلى ثقب في جسم سيد القو.
“نحن بحاجة إلى الاستمرار في المشاهدة. إن القدرة على القيام بذلك الآن لا يعني أنه يمكنه الحفاظ على حالته حتى النهاية.”
“فقط هذه الخطوة الأولى تحتاج إلى شجاعة كبيرة للغاية. لأنه لا يوجد عودة بعد تحطيم الفتحة”. قال زعيم قبيلة قو قوه لونغ مع تنهد.
استخدام الجوهر البدائي في هجوم شامل لتحطيم فتحة المرء تمامًا. مثل هذا ، فإن الفتحة المختومة التي تم تغطيتها بالجدار البلوري ستتحول إلى ثقب في جسم سيد القو.
“التقدم إلى قو خالد أمر صعب للغاية ، مع فرصة ضئيلة للنجاح! تاي باي يون شينغ شجاع جدًا ، في الواقع يجرؤ على اتخاذ هذه الخطوة. إنه يتركنا حقًا في إعجابنا.” تأثر زعيم قبيلة ني ني يا تشينغ بعمق.
“كنت أنا الشخص الذي أثار استفزاز تاي باي يون شينغ ، مما دفعه إلى اختيار المخاطرة للتقدم في حالته العقلية المتداعية. هذا أمر جيد ، على الرغم من أنني علمت عن الصعود الخالد من السجلات ، فأنا أرغب حقًا في ملاحظته شخصيًا. تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد سيوفر مرجعًا رائعًا وسيكون مفيدًا بالنسبة لي. إنه فقط إذا … فليكن إذا فشل ، ولكن إذا نجح حقًا في التقدم إلى قو خالد ، فكيف يجب أن أتعامل معه؟ ”
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
كان تشي الإنسان هذا كثيفا للغاية ومثل الشرنقة ، شكل كرة كبيرة غطت تاي باي يون تشينغ بإحكام.
كان يعرف بعض التفاصيل الداخلية ، جزء من سبب تقدم تاي باي يون شنغ إلى قو خالد ربما كان بسبب أفعاله.
“كنت أنا الشخص الذي أثار استفزاز تاي باي يون شينغ ، مما دفعه إلى اختيار المخاطرة للتقدم في حالته العقلية المتداعية. هذا أمر جيد ، على الرغم من أنني علمت عن الصعود الخالد من السجلات ، فأنا أرغب حقًا في ملاحظته شخصيًا. تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد سيوفر مرجعًا رائعًا وسيكون مفيدًا بالنسبة لي. إنه فقط إذا … فليكن إذا فشل ، ولكن إذا نجح حقًا في التقدم إلى قو خالد ، فكيف يجب أن أتعامل معه؟ ”
“كنت أنا الشخص الذي أثار استفزاز تاي باي يون شينغ ، مما دفعه إلى اختيار المخاطرة للتقدم في حالته العقلية المتداعية. هذا أمر جيد ، على الرغم من أنني علمت عن الصعود الخالد من السجلات ، فأنا أرغب حقًا في ملاحظته شخصيًا. تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد سيوفر مرجعًا رائعًا وسيكون مفيدًا بالنسبة لي. إنه فقط إذا … فليكن إذا فشل ، ولكن إذا نجح حقًا في التقدم إلى قو خالد ، فكيف يجب أن أتعامل معه؟ ”
كانا تشي السماء وتشي الأرض!
هاي لو لان على الفور ازاح جانبا هذه الفكرة ، وشعر بصداع.
كان تشي السماء واضحا وتحرك بحرية ؛ كان تشي الأرض عميقا وكثيفا.
لاحظ فانغ يوان المشهد أثناء جلوسه على ظهر ملك الذئب اللازوردي ، محاطًا بمجموعة الذئب اللازوردية.
فقط بعد الركض لمسافة هائلة ، توقف الحشد بقلق.
“التقدم إلى قو خالد …” كانت نظراته المظلمة مثيرة ، كما أظهرت تعبيرًا عن الحنين للماضي.
في البداية ، لم يكن هناك سوى رعشة لا تذكر ، ولكن سرعان ما بدأ الدخان والغبار الهائلين في الارتفاع من الأرض.
استخدم مرة أخرى قو فحص الحظ لفحص تاي باي يون شينغ ، الحظ الذي كان عليه الآن مثل حريق غابات مستعر ، في الأصل كان مثل اللهب مع توهج أحمر متزايد. الآن ، كان الأمر أكثر ازدهارًا ، حيث ايقضت كالجحيم!
استخدم مرة أخرى قو فحص الحظ لفحص تاي باي يون شينغ ، الحظ الذي كان عليه الآن مثل حريق غابات مستعر ، في الأصل كان مثل اللهب مع توهج أحمر متزايد. الآن ، كان الأمر أكثر ازدهارًا ، حيث ايقضت كالجحيم!
“حظه مشتعل ، لقد تقدم بنجاح إلى قو خالد في حياتي السابقة ، والتي لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة بالنسبة له في هذه الحياة.” أومأ فانغ يوان داخليا.
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
في لحظة ، ارتفعت السحب الداكنة في السماء ، واتخذت معًا شكل دوامة عملاقة.
على الرغم من أنها تشكلت من بقايا روح ولم تعرف كيف تكذب ، لكنها كانت تتمتع بذكاء وفهمت استراتيجية إخفاء نفسها.
ردا على ذلك ، تمزق الغبار الأصفر والبني إلى ما لا نهاية على الأرض ، مما أدى إلى إنشاء دوامة تشبه ثقب في الهواء.
حدث تغيير في هذا الوقت.
“هذا تاي باي يون شنغ لديه أساس متراكم وعميق ، تشي الإنسان(الرجل) مهيب للغاية ، يجذب في الواقع الكثير من تشي السماء والأرض! هذا المشهد في الواقع أكثر إثارة مما كان عليه عندما تقدم شيخ القبيلة.” صدم يي لوي سانغ إلى ما لا نهاية.
“التقدم إلى قو خالد …” كانت نظراته المظلمة مثيرة ، كما أظهرت تعبيرًا عن الحنين للماضي.
كان تاي باي يون شينغ لديه ميراث خالد وتجول في السهول الشمالية طوال حياته ، واكتسب خبرة غنية للغاية. حتى الآن ، كاد أن يدير مجرى حياته بالكامل ، وبالتالي كان تراكمه عميقًا بشكل لا مثيل له.
وأطلق جسد تاي باي يون شينغ تشي الإنسان الأبيض.
غطت الدواماتان العملاقتان أميالاً من المدى.
تقاربت السماء والأرض والبشر الثلاثة معًا وبدأوا في الاندماج.
حدّق تاي باي يون شينغ ورأى الدوامة المهيبة والضارية التي بدت وكأنها وحش عملاق يفتح فمه.
يومض البرق في الدوامة المظلمة والغائمة في السماء ، مع اهتزاز الرعد بشكل متكرر. على الأرض ، تسببت الدوامة الترابية في تصاعد الدخان الأرجواني بأصوات متفجرة عنيفة.
في المقابل ، كان جسم تاي باي يون شينغ صغيرًا ، مثل حشرة صغيرة بالقرب من البركة.
تقاربت السماء والأرض والبشر الثلاثة معًا وبدأوا في الاندماج.
لكن تاي باي يون شينغ ظل يضحك بجنون.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
“تعالي تعالي!” صرخ ، اهتز جسده بالخوف والإثارة ، ولكن أيضا بالراحة. حتى لو فشل ، فسيتم تحريره على الأقل من هذا الكابوس.
كانت الخطوة الأولى في التقدم إلى قو خالد هي كسر الفتحة.
على مايبدو أنها سمعت صوته ، بدأت الدوامة المتراكمة تدور ببطء.
انتشرت أخبار تقدم تاي باي يون شينغ إلى سيد قو خالد بالفعل بين الجميع.
في السماء وعلى الأرض ، تدور الدوامة العملاقة مثل حجر الرحى.
كان تاي باي يون شينغ يستغل تشي السماء وتشي الأرض في هذه الأرض الصغيرة الأمر الذي يشبه إضعاف الأرض الإمبراطورية المباركة واستخلاص مصدر قوة روح الأرض.
يومض البرق في الدوامة المظلمة والغائمة في السماء ، مع اهتزاز الرعد بشكل متكرر. على الأرض ، تسببت الدوامة الترابية في تصاعد الدخان الأرجواني بأصوات متفجرة عنيفة.
“تعالي تعالي!” صرخ ، اهتز جسده بالخوف والإثارة ، ولكن أيضا بالراحة. حتى لو فشل ، فسيتم تحريره على الأقل من هذا الكابوس.
مثل حجر الطحن ، حجر الرحى المظلم والغائم أرسل هالة واضحة ومشرقة. بينما من التربة أدناه ، ارتفعت هالة ذهبية.
قعقعة!
كانا تشي السماء وتشي الأرض!
شعر الجميع في القصر المقدس بالذعر. هرب أسياد القو في عجلة ، وشكل تيارًا ضخمًا من الأشخاص الذين كانوا يفرون بحياتهم نحو الخارج.
كان تشي السماء واضحا وتحرك بحرية ؛ كان تشي الأرض عميقا وكثيفا.
على مايبدو أنها سمعت صوته ، بدأت الدوامة المتراكمة تدور ببطء.
وأطلق جسد تاي باي يون شينغ تشي الإنسان الأبيض.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
كان تشي الإنسان هذا كثيفا للغاية ومثل الشرنقة ، شكل كرة كبيرة غطت تاي باي يون تشينغ بإحكام.
في مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلقت روح الأرض طاووس يشم الصقيع صرخة عالية.
تشي السماء كان يمطر بينما تشي الأرض ينفجر ، كلاهما تشابكا في الهواء مع تشي الانسان.
“ما الذي يجري؟”
تقاربت السماء والأرض والبشر الثلاثة معًا وبدأوا في الاندماج.
تدقيق : Drake Hale
“الخطوة الأولى هي كسر الفتحة ، والخطوة الثانية هي امتصاص التشي”. تمتم هاي لو لان.
التقدم إلى سيد قو خالد!
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
يمكن للمرء أن يتحرك إلى الأمام فقط عندما يبدأ في التقدم إلى قو خالد ، فلا عودة. الخطر مرتفع للغاية ، وبالتالي فإن العديد من أسياد القو في الرتب الخامسة ، حتى لو كانوا يعرفون طريقة التقدم إلى القو الخالد ، لن يختاروا المخاطرة إلا كملاذ أخير.
كان تاي باي يون شينغ يستغل تشي السماء وتشي الأرض في هذه الأرض الصغيرة الأمر الذي يشبه إضعاف الأرض الإمبراطورية المباركة واستخلاص مصدر قوة روح الأرض.
يلاحظ الخبير العملية بينما يتمتع الشخص العادي ببساطة بالعرض.
كانا تشي السماء وتشي الأرض!
شاهد معظم الناس الإشارة فقط وهم يعجّون بالضوضاء والإثارة.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
لكن أسياد القو الخبراء القلائل الذين عرفوا التفاصيل الداخلية كان يقطرون بالعرق ، وقلوبهم شحبت من المنظر في الأفق.
انتقل سيد قو خبير نحو قمم التلال أو طار مباشرة إلى السماء ، واستخدم ديدان القو الاستقصائية لمراقبة المشهد فوق القصر المقدس مع أفكار مختلفة تمر عبر عقوله.
كان فانغ يوان صاحب الخبرة الأكبر في هذا المجال.
كان في الأصل مجرد وميض صغير ، ولكن سرعان ما أضاء إلى حد أنه يمكن أن يخترق عشر طبقات من العالم السفلي ، ويمر فوق كل ركن من مباني اليانغ الحقيقي.
لقد تركت عملية التقدم إلى عالم القو الخالد حيث أصبح قو خالد من مسار الدم في حياته السابقة وراءه انطباعًا عميقًا للغاية عليه.
كانت السماء والأرض حجر الزاوية لرعاية جميع الكائنات الحية ، فإن الرنين بين تشي السماء وتشي الأرض سيملأ عقل سيد القو بعجائب الداو العظيم.
“هذه الخطوة الثانية صعبة للغاية ، فهي لا تختبر فقط قدرة سيد القو على التحكم في التوازن ، وما تختبره أكثر من ذلك هو طبيعة سيد القو.” تنهد داخليا.
شاهد معظم الناس الإشارة فقط وهم يعجّون بالضوضاء والإثارة.
هاجمت تشي السماء وتشي الأرض الجسم ، وتلاقى التشي الثلاثة ؛ كانت هذه عملية مزج الانسان مع السماء والأرض.
والأرجح أنه سيتم قمعها بالقوة بإرادة الشمس العملاقة مرة أخرى.
لن يكون لدى الشخص العادي مثل هذه اللحظة حيث يكون قريبًا جدًا من السماء والأرض.
“كنت أنا الشخص الذي أثار استفزاز تاي باي يون شينغ ، مما دفعه إلى اختيار المخاطرة للتقدم في حالته العقلية المتداعية. هذا أمر جيد ، على الرغم من أنني علمت عن الصعود الخالد من السجلات ، فأنا أرغب حقًا في ملاحظته شخصيًا. تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد سيوفر مرجعًا رائعًا وسيكون مفيدًا بالنسبة لي. إنه فقط إذا … فليكن إذا فشل ، ولكن إذا نجح حقًا في التقدم إلى قو خالد ، فكيف يجب أن أتعامل معه؟ ”
كانت السماء والأرض حجر الزاوية لرعاية جميع الكائنات الحية ، فإن الرنين بين تشي السماء وتشي الأرض سيملأ عقل سيد القو بعجائب الداو العظيم.
كانت روح الأرض قد خططت في الأصل لتقييد نفسها ، خوفًا من إرادة الشمس العملاقة. كانت ستنتظر حتى تآكل قوة عصيدة الطين السلاسل التي عليها إلى درجة معينة قبل أن تنفجر في خطوة عنيفة واحدة.
كانت تجربة الداو العظيم فرصة نادرة للغاية ويمكن أن يخسر سيد القو نفسه بسهولة ، حيث لا يستطيع أن يخلص نفسه. هذا يمكن أن يؤدي بسهولة إلى اختلال التوازن بين تشي الثلاثة.
تشي السماء كان يمطر بينما تشي الأرض ينفجر ، كلاهما تشابكا في الهواء مع تشي الانسان.
والأهم من ذلك ، كلما زادت كمية تشي السماء وتشي الأرض التي تم التقاطها ، زادت فرصة التقدم إلى قو خالد. في هذا الوقت الحاسم ، غالبًا ما سيحصل سيد القو على الجشع ويأخذ الكثير من تشي السماء وتشي الأرض ، مما يؤدي إلى اختلال التوازن بين التشي الثلاثة ويهلك.
تشي السماء كان يمطر بينما تشي الأرض ينفجر ، كلاهما تشابكا في الهواء مع تشي الانسان.
تاي باي يون شينغ لم يخيب فانغ يوان ، فقد ثابر واستقر في الوضع ، وسيطر على التشي الثلاثة بشكل مثالي وتقدم ببطء.
“لا يصدق ، لم يستخدم تاي باي يون شنغ أي ديدان قو حتى الآن لكنه تسبب في مثل هذا التغيير في الطقس!” بالنظر إلى الغيوم المتصاعدة وسماع الرياح الهائجة ، صاح العديد من أسياد القو على حين غرة.
“هذا تاي باي يون شينغ ربما تلقى توجيهات خبير!”
ترجمة : ورشفآني
“تاي باي يون شينغ حقق ذلك بالفعل ، الخطوة الثانية لم تستطع أن تحبطه على الإطلاق. هذا الرجل ليس بسيطًا حقًا …”
“تعالي تعالي!” صرخ ، اهتز جسده بالخوف والإثارة ، ولكن أيضا بالراحة. حتى لو فشل ، فسيتم تحريره على الأقل من هذا الكابوس.
“نحن بحاجة إلى الاستمرار في المشاهدة. إن القدرة على القيام بذلك الآن لا يعني أنه يمكنه الحفاظ على حالته حتى النهاية.”
كانت السماء والأرض حجر الزاوية لرعاية جميع الكائنات الحية ، فإن الرنين بين تشي السماء وتشي الأرض سيملأ عقل سيد القو بعجائب الداو العظيم.
كان هاي لو لان ويي لوي سانغ يشعران بالحيرة.
“هذا تاي باي يون شنغ لديه أساس متراكم وعميق ، تشي الإنسان(الرجل) مهيب للغاية ، يجذب في الواقع الكثير من تشي السماء والأرض! هذا المشهد في الواقع أكثر إثارة مما كان عليه عندما تقدم شيخ القبيلة.” صدم يي لوي سانغ إلى ما لا نهاية.
قعقعة!
كانت السماء والأرض حجر الزاوية لرعاية جميع الكائنات الحية ، فإن الرنين بين تشي السماء وتشي الأرض سيملأ عقل سيد القو بعجائب الداو العظيم.
حدث تغيير في هذا الوقت.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
عندما اهتز الشفق في السماء ، عانى مبنى اليانغ الحقيقي من هزات شديدة. كحجر الزاوية ، بدأ القصر المقدس في الاهتزاز أيضًا ، وارتفع الغبار وانهارت العديد من الأفنية الجميلة.
كان فانغ يوان صاحب الخبرة الأكبر في هذا المجال.
“ما الذي يجري؟”
“وفقًا للسجلات الموجودة في القبيلة ، يجب على أسياد القو أن يكسرو فتحتهم أولاً للتقدم إلى قو خالد! بعد كسرالفتحة، يمكنهم جذب تشي السماء و تشي الأرض!”
“مبني اليانغ الحقيقي!”
مثل حجر الطحن ، حجر الرحى المظلم والغائم أرسل هالة واضحة ومشرقة. بينما من التربة أدناه ، ارتفعت هالة ذهبية.
تحولت نظرات الجميع في حالة صدمة.
كانت الخطوة الأولى في التقدم إلى قو خالد هي كسر الفتحة.
“همف ، إنه هنا.” سخر فانغ يوان ، لكنه كان على علم بذلك.
على الرغم من أنها تشكلت من بقايا روح ولم تعرف كيف تكذب ، لكنها كانت تتمتع بذكاء وفهمت استراتيجية إخفاء نفسها.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، كانت روح الأرض غاضبة!
أظلمت السماء ، وعوت الرياح.
كان تاي باي يون شينغ يتقدم إلى قو خالد يعني أنه كان يأخذ تشي السماء و تشي الأرض. لكن هذا العالم لم يكن العالم الخارجي للسهول الشمالية ، ولكنه كان أرضًا مباركة في الأرض الإمبراطورية ، عالم صغير خاص بها.
يلاحظ الخبير العملية بينما يتمتع الشخص العادي ببساطة بالعرض.
كان تاي باي يون شينغ يستغل تشي السماء وتشي الأرض في هذه الأرض الصغيرة الأمر الذي يشبه إضعاف الأرض الإمبراطورية المباركة واستخلاص مصدر قوة روح الأرض.
انتقل سيد قو خبير نحو قمم التلال أو طار مباشرة إلى السماء ، واستخدم ديدان القو الاستقصائية لمراقبة المشهد فوق القصر المقدس مع أفكار مختلفة تمر عبر عقوله.
هل يمكن لروح الأرض ألا تغضب؟
على مايبدو أنها سمعت صوته ، بدأت الدوامة المتراكمة تدور ببطء.
لقد تم سجنها لسنوات لا حصر لها والآن لديها أمل في الحصول على الحرية.
أظلمت السماء ، وعوت الرياح.
على الرغم من أنها تشكلت من بقايا روح ولم تعرف كيف تكذب ، لكنها كانت تتمتع بذكاء وفهمت استراتيجية إخفاء نفسها.
كان تشي السماء واضحا وتحرك بحرية ؛ كان تشي الأرض عميقا وكثيفا.
كانت روح الأرض قد خططت في الأصل لتقييد نفسها ، خوفًا من إرادة الشمس العملاقة. كانت ستنتظر حتى تآكل قوة عصيدة الطين السلاسل التي عليها إلى درجة معينة قبل أن تنفجر في خطوة عنيفة واحدة.
في لحظة ، ارتفعت السحب الداكنة في السماء ، واتخذت معًا شكل دوامة عملاقة.
ولكن الآن بعد أن كان تاي باي يون شينغ يتقدم إلى عالم القو الخالد ، لم يكن يستخرج فقط قوة روح الأرض ، ولكن كان من المؤكد أنه سيوقظ إرادة الشمس العملاقة! عندها ستتلاشى كل أمال روح الأرض.
شعر الجميع في القصر المقدس بالذعر. هرب أسياد القو في عجلة ، وشكل تيارًا ضخمًا من الأشخاص الذين كانوا يفرون بحياتهم نحو الخارج.
والأرجح أنه سيتم قمعها بالقوة بإرادة الشمس العملاقة مرة أخرى.
استخدم مرة أخرى قو فحص الحظ لفحص تاي باي يون شينغ ، الحظ الذي كان عليه الآن مثل حريق غابات مستعر ، في الأصل كان مثل اللهب مع توهج أحمر متزايد. الآن ، كان الأمر أكثر ازدهارًا ، حيث ايقضت كالجحيم!
مع عدم وجود خيار ، يمكن فقط اتخاذ قرار سريع والاستفادة من إرادة الشمس العملاقة في حالة السبات في الوقت الحالي ، لمقاومة وتجنب إعطاء إرادة الشمس العملاقة الوقت للاستعداد!
“هذا تاي باي يون شنغ لديه أساس متراكم وعميق ، تشي الإنسان(الرجل) مهيب للغاية ، يجذب في الواقع الكثير من تشي السماء والأرض! هذا المشهد في الواقع أكثر إثارة مما كان عليه عندما تقدم شيخ القبيلة.” صدم يي لوي سانغ إلى ما لا نهاية.
وهكذا ، كان الجميع ينظرون إليه عندما اهتز مبنى اليانغ الحقيقي ، مما أدى إلى تدمير الأسماك في البرك حيث انهارت العديد من الهياكل في القصر المقدس.
ضحك بجنون ، و لحيته البيضاء ترفرف في الرياح. لم تكن هناك علامات على الدفء والإحسان المعتاد على وجهه ، تم استبدالها نظرة مجنونة ومشوهة.
في مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلقت روح الأرض طاووس يشم الصقيع صرخة عالية.
*********
كان هجومها فعالًا للغاية حيث ذابت الطبقة الخضراء التي تغطي جسمه على الفور حتى تحت رقبته وكسر خمس إلى ست سلاسل سوداء على جسمه أيضًا!
كان تعبير هاي لو لان معقدًا.
“هاه؟”
“همف ، إنه هنا.” سخر فانغ يوان ، لكنه كان على علم بذلك.
تمتمة خفيفة ، كما لو كان مجرد الاستيقاظ من حلم ، صدى من أعماق مبنى اليانغ الحقيقي.
“من لديه هذه الشجاعة لإيقاظي من سباتي؟” من الظلام اللامتناهي والمرعب ، سوف يستيقظ عملاق يشبه الشمس ببطء.
تمتمة خفيفة ، كما لو كان مجرد الاستيقاظ من حلم ، صدى من أعماق مبنى اليانغ الحقيقي.
كان في الأصل مجرد وميض صغير ، ولكن سرعان ما أضاء إلى حد أنه يمكن أن يخترق عشر طبقات من العالم السفلي ، ويمر فوق كل ركن من مباني اليانغ الحقيقي.
“كسر الفتحة هو نقطة اللاعودة ، الإمكانية الوحيدة للبقاء هي النجاح والفشل يعني موتًا محتما. مع الأخد في الإعتبار أن التشي يختبر طبيعة سيد القو وقدرته على التحكم به. هذه الخطوة حاسمة للغاية وهي مثل المشي بين المنحدرات على حبل مشدود. إذا كان التوازن قليلاً حتى أن تشي الإنسان يزيد قليلاً ، سيؤدي ذلك إلى تفجير ذاتي! إذا كانت تشي السماء أكثر قليلاً ، فسوف يذوب سيد القو في السماء! إذا كانت تشي الأرض أكثر كثافة قليلاً ، فسوف يتحول سيد القو إلى تمثال ويختنق حتى الموت! صعب ، صعب حقًا ، صعب حقًا! ” صرخ يي لوي سانغ بينما كان يهز رأسه ، حتى عندما كان متفرجًا ، اهتز قلبه عند هذا المنظر.
إرادة فانغ يوان التي صقلت رمز الضيف توقفت ببساطة لا يمكن أن تدافع عن نفسها وتم القضاء عليها على الفور. رمز المالك الزجاجي الذي كان يحمله بدأ في الغليان بحرارة !
كانت السماء والأرض حجر الزاوية لرعاية جميع الكائنات الحية ، فإن الرنين بين تشي السماء وتشي الأرض سيملأ عقل سيد القو بعجائب الداو العظيم.
*********
هل يمكن لروح الأرض ألا تغضب؟
نهاية الفصل …
كانت تجربة الداو العظيم فرصة نادرة للغاية ويمكن أن يخسر سيد القو نفسه بسهولة ، حيث لا يستطيع أن يخلص نفسه. هذا يمكن أن يؤدي بسهولة إلى اختلال التوازن بين تشي الثلاثة.
ترجمة : ورشفآني
“هذه الخطوة الثانية صعبة للغاية ، فهي لا تختبر فقط قدرة سيد القو على التحكم في التوازن ، وما تختبره أكثر من ذلك هو طبيعة سيد القو.” تنهد داخليا.
تدقيق : Drake Hale
استخدام الجوهر البدائي في هجوم شامل لتحطيم فتحة المرء تمامًا. مثل هذا ، فإن الفتحة المختومة التي تم تغطيتها بالجدار البلوري ستتحول إلى ثقب في جسم سيد القو.
هاجمت تشي السماء وتشي الأرض الجسم ، وتلاقى التشي الثلاثة ؛ كانت هذه عملية مزج الانسان مع السماء والأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
