وحش البحر الشيطاني (3)
381 – وحش البحر الشيطاني (3)
كانت تشبه أسنان سمك القرش. لم يكن للأفواه شفاه، وداخل الأفواه العريضة كانت هناك أسنان حادة متباعدة بإحكام. بدلاً من الفم، كان من المناسب وصفه على أنه فتح سحاب الحقيبة ورؤية عدد لا يحصى من الأنياب في الداخل. لم يكن لديهم ألسنة ولا لهاات، بل فقط أفواه كانت موجودة لأكل الفريسة وأسنان لتمزيق الفريسة. بدأت الأفواه التي لا تعد ولا تحصى والتي ظهرت من الدم الأسود المتلاشي في التهام كوكبة الخوف.
صرخت كوكبة الخوف في رعب عندما نفض الدم الأسود عن نفسه بذراعه المتبقية، ولكن…
من زمان ما شفناه يقاتل بجدية….
[ل-لا]
“نعم، هذا أشبه به.”
لم يكن هناك طريقة تمكنه من التخلص من كل الدماء التي غمرها. تواصلت كوكبة الخوف مع تاي ووجي بينما أشرقت عيناه الأرجوانية.
فوووش —!
“لماذا تثير مثل هذه الضجة؟” عبس تاي ووجي كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم.
كانت الصرخات قبيحة حقًا بالنسبة للإله. انهارت كوكبة الخوف على الأرض وهو يتلوى ويبكي ويائسة. مدّ ذراعه متوسلاً أن ينقذه، ليخرج من براثن هذا الوحش. وكانت أصابعه ترتجف بشدة.
لقد كانت مجرد بعض الدم. لم يكن من شأن الإله أن يُحدث مثل هذه الضجة. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم الرد على سؤاله.
لم يكن هناك حتى أثر للوحش الذي أشار إليه لوسيفر في المنطقة التي تم طمس كل شيء فيها.
اهتز، اهتز!
تصدى تاي ووجي بهدوء لهجمات كانغ وو بسيفه.
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
“كوه.” قفز تاي ووجي بسرعة إلى الوراء.
“ماذا…”
عاد الجسم غير المتطابق ببطء إلى شكله الطبيعي، إلى جانب أصوات المخاط غير المتجانسة. انزلق الرأس الذي كان متصلاً بالفخذ ببطء. ولم تكن العيون والأنف والفم في أماكنها الصحيحة.
كانت تشبه أسنان سمك القرش. لم يكن للأفواه شفاه، وداخل الأفواه العريضة كانت هناك أسنان حادة متباعدة بإحكام. بدلاً من الفم، كان من المناسب وصفه على أنه فتح سحاب الحقيبة ورؤية عدد لا يحصى من الأنياب في الداخل. لم يكن لديهم ألسنة ولا لهاات، بل فقط أفواه كانت موجودة لأكل الفريسة وأسنان لتمزيق الفريسة. بدأت الأفواه التي لا تعد ولا تحصى والتي ظهرت من الدم الأسود المتلاشي في التهام كوكبة الخوف.
تجمع الدخان الأسود حول اليدين في الهواء. يتحول الدخان إلى قطرات صغيرة من الدم، والتي تتجمع بعد ذلك في مخاط أسود. ظهر الرأس والساقين والجذع في شكل غير متطابق كما لو كان طفل يلعب بالبلاي دو.
[جييييييييه!! كيغه! إيييييييك!]
قال كانغ وو: “دعونا نستمتع باللحظة فحسب”.
كانت الصرخات قبيحة حقًا بالنسبة للإله. انهارت كوكبة الخوف على الأرض وهو يتلوى ويبكي ويائسة. مدّ ذراعه متوسلاً أن ينقذه، ليخرج من براثن هذا الوحش. وكانت أصابعه ترتجف بشدة.
“اثنان آخران، هاه؟” ضحك كانغ وو بفرحة لا تقاوم بينما ابتسم على نطاق واسع للغاية.
سحق!
عاد الجسم غير المتطابق ببطء إلى شكله الطبيعي، إلى جانب أصوات المخاط غير المتجانسة. انزلق الرأس الذي كان متصلاً بالفخذ ببطء. ولم تكن العيون والأنف والفم في أماكنها الصحيحة.
ومع ذلك، حتى تلك الأصابع المرتعشة التهمتها أفواه الوحش الذي اجتاحه مثل جيش من النمل.
كان قلب كانغ وو ينبض بقوة لدرجة أنه قد ينفجر. لقد أكل إحدى الكوكبات لدرجة أن الكوكبة كانت في حالة يرثى لها، لكن جوع كانغ وو لم يشبع بعد. لقد أراد فريسة أقوى وأكثر متعة. لقد أكلت رغبته المشتعلة حسه العقلي، لكنه لم يهتم؛ فقرر ألا ينكرهم، على الأقل في هذه اللحظة.
“كيااه! م-ما هذا بحق الجحيم؟” صاحت بروسيربين، التي وصلت بعد تاي ووجي، في حالة صدمة بعد سماع صرخات كوكبة الخوف. سألت وهي تتلعثم: “هل هذا الوحش الذي تحدث عنه لوسيفر؟”
“نحن… لم… ننتهي بعد.”
تاي ووجي لم يجيب. اهتزت عيناه بمهارة وهو يحدق في الوحش الذي كان يأكل كوكبة الخوف. على الرغم من عدم وجود أي مشاعر متبقية، حتى أنه لم يكن قادرًا على البقاء بلا مشاعر بعد رؤية ما كان يحدث أمامه. لم يتخيل قط أن يكون هناك كائن قادر على أكل إله.
انضمت إلى المعركة، وأطلقت تعاويذ سحرية على كانغ وو من مسافة بعيدة. تدفقت آلاف السهام المصنوعة من الطاقة الشيطانية السوداء على كانغ وو، والتي اخترقت جميع أنحاء جسده مثل ريشات القنفذ.
“فوو.”
#صحيح🤣#
أخذ تاي ووجي نفسا عميقا، وضيق عينيه وركز. لم يكن لديه أي فكرة عن هوية هذا الوحش، ولكن كان هناك شيء واحد فقط عليه القيام به.
’لا أستطيع أن أترك المزيد من الكوكبات تموت.‘
ولم يصدر حتى صوتًا. واستمر الدمار المروع بلا نهاية. لولا الحاجز الأسود المحيط بهم، لكان أرنان بأكمله قد تم تفجيره – لا، لكان قد قسم قارة إيرنور بأكملها إلى نصفين. اشتعلت النيران الزرقاء الداكنة كما لو أنها ستبتلع العالم كله.
لم يكن من الممكن أن يهتم كثيرًا بكوكبة العذاب لأنه كان غير كفء للغاية، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لكوكبة الخوف. على الرغم من أن خطته هذه المرة قد فشلت، إلا أنه كان عادة قادرًا جدًا.
“تمام.”
ووووم.
اتسعت عيون تاي ووجي، وصرخت بروسيربين في حالة صدمة.
قام تاي ووجي بسحب تشي من دانتيانه. ومع ذلك، كان دانتيانه مختلفًا عن فناني الدفاع عن النفس الآخرين. لقد تمكن من تجاوز عالم عميق ووصل إلى عالم متعال، وتحويل شبكة الزوال بأكملها عمليا إلى دانتيان.
صرخت كوكبة الخوف في رعب عندما نفض الدم الأسود عن نفسه بذراعه المتبقية، ولكن…
أصبح الضوء الأزرق الذي يلف سيف تاي ووجي أكثر سطوعًا. اختلط الظلام بالضوء الأزرق، ولف السيف باللهب الأزرق الداكن.
صرخت كوكبة الخوف في رعب عندما نفض الدم الأسود عن نفسه بذراعه المتبقية، ولكن…
“فلاش”، هتف تاي ووجي وهو يلوح بالسيف.
“فلاش”، هتف تاي ووجي وهو يلوح بالسيف.
فوووش —!
“دعونا… نلعب… لفترة أطول…قليلا”
اشتعلت النيران في الأفواه التي كانت تأكل كوكبة الخوف بسبب النيران الزرقاء الداكنة. تتلوى الآلاف من الأفواه السوداء عندما احترقت بالنيران، وسقطت بعيدًا عن كوكبة الخوف.
لقد سمعوا شيئًا يتخبط كما لو كان يؤكد إجابة تاي ووجي. واتجهوا نحو مصدر الصوت.
[هيرغ، أورغ.]
كوكبة الخوف، بعد أن أصبحت مثل قطعة قماش ممزقة، ملتوية وملتفة. لقد أصبح جسده الشفاف أكثر إغماء، وحتى عينيه الأرجوانيتين، اللتين كانتا الجزء الحيوي الوحيد من جسده، تلاشت أيضًا.
أخذ تاي ووجي نفسا عميقا، وضيق عينيه وركز. لم يكن لديه أي فكرة عن هوية هذا الوحش، ولكن كان هناك شيء واحد فقط عليه القيام به.
[أ- الأرغة.]
برزت صرخات لوسيفر في ذهن تاي ووجي.
كوكبة الخوف أغمي عليها قبل أن يتمكن حتى من نطق كلمة واحدة.
“ماذا…؟”
رؤية ذلك، عبست بروسيربين. “هل هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة؟”
طاقة السيف المكثفة التي يبلغ طولها عدة كيلومترات تتكثف في نقطة واحدة في لحظة. تأرجح تاي ووجي أسفل السيف.
على الرغم من أنه كان من الغموض تسمية إله مكون من عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية على قيد الحياة، إلا أن تاي ووجي أومأ برأسه. فيما يتعلق بما إذا كان جوهره الإلهي لا يزال سليما أم لا، كان على قيد الحياة.
381 – وحش البحر الشيطاني (3)
“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت بروسيربين وهي تضيق عينيها.
الدم من الرأس المقطوع متصل بجسده. وقف الجسم مقطوع الرأس ببطء وسار على مهل نحو الرأس. التقط الرأس وربطه بجذع الرقبة، ثم اختفى جرح القطع وكأن الماءين مجتمعين في واحد.
على الرغم من أنها تمتلك عادة ثمانية عيون، إلا أنها تحولت إلى قزم في الوقت الحالي لسبب معين. شعرها المضفر ذو اللون الأزرق البنفسجي الذي يشبه الحلم جعلها تبدو جميلة بشكل لا يصدق.
’لا أستطيع أن أترك المزيد من الكوكبات تموت.‘
“لا أعرف.” هز تاي ووجي رأسه.
كان قلب كانغ وو ينبض بقوة لدرجة أنه قد ينفجر. لقد أكل إحدى الكوكبات لدرجة أن الكوكبة كانت في حالة يرثى لها، لكن جوع كانغ وو لم يشبع بعد. لقد أراد فريسة أقوى وأكثر متعة. لقد أكلت رغبته المشتعلة حسه العقلي، لكنه لم يهتم؛ فقرر ألا ينكرهم، على الأقل في هذه اللحظة.
لقد كان وحشًا يلتهم الآلهة بالمعنى الحرفي. على الرغم من وجوده منذ عصر الأساطير، إلا أنه لم يسمع قط عن مثل هذا الكائن.
تجمع الدخان الأسود حول اليدين في الهواء. يتحول الدخان إلى قطرات صغيرة من الدم، والتي تتجمع بعد ذلك في مخاط أسود. ظهر الرأس والساقين والجذع في شكل غير متطابق كما لو كان طفل يلعب بالبلاي دو.
لقد كان طبيعيا فقط. كان للقوة خصائصها وخصائصها الفريدة، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للجوهر الإلهي. إن التهام القوى الفريدة وخلطها مع قوى الإنسان كان بمثابة نقل دم من نوع مختلف، بالمقاييس البشرية. لا، لم يكن ذلك وصفيًا بدرجة كافية؛ كان الأمر أشبه بنقل الزيت بدلاً من الدم.
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
“لا توجد طريقة تمكنه من البقاء على قيد الحياة.”
كانت الصرخات قبيحة حقًا بالنسبة للإله. انهارت كوكبة الخوف على الأرض وهو يتلوى ويبكي ويائسة. مدّ ذراعه متوسلاً أن ينقذه، ليخرج من براثن هذا الوحش. وكانت أصابعه ترتجف بشدة.
حدق تاي ووجي في صراع مع الوحش المحترق بالنيران الزرقاء الداكنة. كان الوحش المصنوع من المخاط الأسود يجفل عندما ذاب وتسرب إلى الأرض.
كان من الطبيعي أن تحذره بروسيربين من أن يأمرها بالتواجد، لكنها عرفت أن هذا ليس الوقت المناسب. لقد استخدمت كل التعاويذ الموجودة في ترسانتها للحد من تحركات كانغ وو.
“هل مات؟” سألت بروسيربين وهي تضيق عينيها.
حدق تاي ووجي في صراع مع الوحش المحترق بالنيران الزرقاء الداكنة. كان الوحش المصنوع من المخاط الأسود يجفل عندما ذاب وتسرب إلى الأرض.
لم يعد بإمكان تاي ووجي رؤية وحش المخاط الأسود الذي هاجمه.
عندها فقط، تشكلت يدان في الهواء وأوقفت الصدع بالقوة من الإغلاق الكامل.
قبض سيفه في صمت، ثم أجاب: “لا، ليس بعد”.
ولم يصدر حتى صوتًا. واستمر الدمار المروع بلا نهاية. لولا الحاجز الأسود المحيط بهم، لكان أرنان بأكمله قد تم تفجيره – لا، لكان قد قسم قارة إيرنور بأكملها إلى نصفين. اشتعلت النيران الزرقاء الداكنة كما لو أنها ستبتلع العالم كله.
سحق.
استدار تاي ووجي وأمسك بكوكبة الخوف الممزقة. على الرغم من أن كيم سي هون، المذنب الرئيسي الذي أفسد خطتهم، كان لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه كان لديه شعور بأنه يجب عليهم التراجع لهذا اليوم.
لقد سمعوا شيئًا يتخبط كما لو كان يؤكد إجابة تاي ووجي. واتجهوا نحو مصدر الصوت.
تصدى تاي ووجي بهدوء لهجمات كانغ وو بسيفه.
“رائع.” كان رأس كانغ وو، الذي قطعه تاي ووجي، ينظر إليهم وهو يبتسم.
#Stephan
الدم من الرأس المقطوع متصل بجسده. وقف الجسم مقطوع الرأس ببطء وسار على مهل نحو الرأس. التقط الرأس وربطه بجذع الرقبة، ثم اختفى جرح القطع وكأن الماءين مجتمعين في واحد.
لم يكن هناك طريقة تمكنه من التخلص من كل الدماء التي غمرها. تواصلت كوكبة الخوف مع تاي ووجي بينما أشرقت عيناه الأرجوانية.
“اثنان آخران، هاه؟” ضحك كانغ وو بفرحة لا تقاوم بينما ابتسم على نطاق واسع للغاية.
“أنا أعرف.” قهقه كانغ وو وألقى بنفسه على سيف تاي ووجي.
“ميت حي؟” حدّقت بروسيربين في كانغ-وو بذهول. لم يكن هناك شيء سوى ميت حي سيكون على ما يرام حتى بعد قطع رأسه. “لا، هذا لا يبدو صحيحا.”
حدق كانغ وو في تاي ووجي بينما كان يتنفس بشدة. لقد أدرك ذلك بمجرد أن وضع عينيه عليه.
هزت رأسها في الارتباك. لم تستطع أن تشعر بذرة من الطاقة المميتة من كانغ وو لكي يصبح ميت حي. ننسى الطاقة المميتة. لم يكن بوسعها إلا أن تشعر بالرغبة الشديدة لدرجة أنها شعرت وكأنها تحترق بمجرد النظر إليه.
“أنا أعرف.” قهقه كانغ وو وألقى بنفسه على سيف تاي ووجي.
قال تاي ووجي بهدوء وهو يخفض موقفه: “لا يبدو أن لدينا المجال لمعرفة هويته”.
الشيء الذي أبقى الصدع المغلق مفتوحًا بالقوة كان بلا شك الوحش الذي أباده للتو.
لم تعد عيناه مصبوغتين بالاضطراب منذ أن رأى كانغ وو لأول مرة.
“لماذا تثير مثل هذه الضجة؟” عبس تاي ووجي كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم.
أومأ كانغ وو برأسه وأجاب: “بالضبط. لا نحتاج إلى إضاعة المزيد من مساحة الصفحة في قول أشياء مثل “من أنت بحق الجحيم؟”، أليس كذلك؟”
“كوه.” قفز تاي ووجي بسرعة إلى الوراء.
’أراهن أننا سنصل إلى حوالي عشرة فصول إذا جمعنا كل لحظة على هذا النحو حتى الآن.‘
استدار تاي ووجي وأمسك بكوكبة الخوف الممزقة. على الرغم من أن كيم سي هون، المذنب الرئيسي الذي أفسد خطتهم، كان لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه كان لديه شعور بأنه يجب عليهم التراجع لهذا اليوم.
#صحيح🤣#
#صحيح🤣#
قال كانغ وو: “دعونا نستمتع باللحظة فحسب”.
“نحن… لم… ننتهي بعد.”
حدق كانغ وو في تاي ووجي بينما كان يتنفس بشدة. لقد أدرك ذلك بمجرد أن وضع عينيه عليه.
“إنه ميت بالتأكيد الآن، أليس كذلك؟” سألت بروسيربين وهي تنظر حولها.
‘إنه هو.’
كان قلب كانغ وو ينبض بقوة لدرجة أنه قد ينفجر. لقد أكل إحدى الكوكبات لدرجة أن الكوكبة كانت في حالة يرثى لها، لكن جوع كانغ وو لم يشبع بعد. لقد أراد فريسة أقوى وأكثر متعة. لقد أكلت رغبته المشتعلة حسه العقلي، لكنه لم يهتم؛ فقرر ألا ينكرهم، على الأقل في هذه اللحظة.
الجاني الذي دمر الفضاء الموجود تحت سانت أنجيلو والذي كان محميًا بكميات هائلة من القوة المقدسة وسرق إرث الإله الشيطاني. لم يكن لدى كانغ وو أي دليل، لكنه كان متأكدًا، لأن…
عندها فقط، تشكلت يدان في الهواء وأوقفت الصدع بالقوة من الإغلاق الكامل.
‘لا أعرف.’
سحق، سحق.
لا يمكن فهم قوة الرجل الذي أمامه حتى بعد أن فتح كانغ وو الباب.
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
“نعم، هذا أشبه به.”
لقد سمعوا شيئًا يتخبط كما لو كان يؤكد إجابة تاي ووجي. واتجهوا نحو مصدر الصوت.
كان قلب كانغ وو ينبض بقوة لدرجة أنه قد ينفجر. لقد أكل إحدى الكوكبات لدرجة أن الكوكبة كانت في حالة يرثى لها، لكن جوع كانغ وو لم يشبع بعد. لقد أراد فريسة أقوى وأكثر متعة. لقد أكلت رغبته المشتعلة حسه العقلي، لكنه لم يهتم؛ فقرر ألا ينكرهم، على الأقل في هذه اللحظة.
أصبح الضوء الأزرق الذي يلف سيف تاي ووجي أكثر سطوعًا. اختلط الظلام بالضوء الأزرق، ولف السيف باللهب الأزرق الداكن.
بوووووم!
الجاني الذي دمر الفضاء الموجود تحت سانت أنجيلو والذي كان محميًا بكميات هائلة من القوة المقدسة وسرق إرث الإله الشيطاني. لم يكن لدى كانغ وو أي دليل، لكنه كان متأكدًا، لأن…
لقد داس بقوة على الأرض وهاجم تاي ووجي بينما حول مفتاح البحر الشيطاني إلى سيف. لم يضف إليها أي سلطات لأنه كان يعلم أن أياً من السلطات التي يمتلكها لن تترك حتى خدشًا على الإله أمامه.
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
رنة! رنة! رنة!
أجاب تاي ووجي وهو يستدير: “لقد سيطرت على الأمر”.
تصدى تاي ووجي بهدوء لهجمات كانغ وو بسيفه.
من زمان ما شفناه يقاتل بجدية….
“مم.” انحنى حواجبه بعد تبادل بعض الضربات. أمال رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم شيء ما، ولكن للحظة واحدة فقط. عاد إلى نفسه الخالية من التعبير ولوح بسيفه وهو يقول بصوت رتيب: “تافه”.
“ماذا…” حدّقت بروسيربين في كانغ-وو بشكل غير مفهوم.
في نظر تاي ووجي، الإله الذي ارتقى إلى أعلى مستوى من فنون الدفاع عن النفس، كانت مهارة كانغ وو في استخدام السيف أكثر من سيئة، وببساطة قمامة. أرجح كانغ وو سيفه أفقيًا، والذي منعه تاي ووجي بسهولة عن طريق الإمساك بمعصم كانغ وو ولفه، ونزع سلاح كانغ وو. وجه تاي ووجي سيفه نحو كانغ وو.
ورفع ذراعيه فوق رأسه. نما اللهب الأزرق الداكن المتدفق من السيف بشكل أكبر بوتيرة لا تصدق. تشكلت طاقة سيف مكثفة يبلغ طولها عدة كيلومترات.
“أنا أعرف.” قهقه كانغ وو وألقى بنفسه على سيف تاي ووجي.
سحق.
لم يكن ينوي أبدًا القتال بمهارة المبارزة منذ البداية. أمسك بشفرة تاي ووجي وقطع يده بها، وقذف الدم الأسود من كفه.
ولم يصدر حتى صوتًا. واستمر الدمار المروع بلا نهاية. لولا الحاجز الأسود المحيط بهم، لكان أرنان بأكمله قد تم تفجيره – لا، لكان قد قسم قارة إيرنور بأكملها إلى نصفين. اشتعلت النيران الزرقاء الداكنة كما لو أنها ستبتلع العالم كله.
“كوه.” قفز تاي ووجي بسرعة إلى الوراء.
“لماذا تثير مثل هذه الضجة؟” عبس تاي ووجي كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم.
لقد رأى ما سيحدث إذا اتصل أحدهم بهذا الدم.
الجاني الذي دمر الفضاء الموجود تحت سانت أنجيلو والذي كان محميًا بكميات هائلة من القوة المقدسة وسرق إرث الإله الشيطاني. لم يكن لدى كانغ وو أي دليل، لكنه كان متأكدًا، لأن…
“حسنًا، لذلك علينا فقط أن نكون حذرين من هذا الدم، أليس كذلك؟” لاحظت بروسيربين.
ومع ذلك، حتى تلك الأصابع المرتعشة التهمتها أفواه الوحش الذي اجتاحه مثل جيش من النمل.
انضمت إلى المعركة، وأطلقت تعاويذ سحرية على كانغ وو من مسافة بعيدة. تدفقت آلاف السهام المصنوعة من الطاقة الشيطانية السوداء على كانغ وو، والتي اخترقت جميع أنحاء جسده مثل ريشات القنفذ.
“مم.” انحنى حواجبه بعد تبادل بعض الضربات. أمال رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم شيء ما، ولكن للحظة واحدة فقط. عاد إلى نفسه الخالية من التعبير ولوح بسيفه وهو يقول بصوت رتيب: “تافه”.
“نعم، هذا كل ما عليك أن تكون حذرا منه. اليس كذلك؟” أجاب كانغ وو.
قام تاي ووجي بسحب تشي من دانتيانه. ومع ذلك، كان دانتيانه مختلفًا عن فناني الدفاع عن النفس الآخرين. لقد تمكن من تجاوز عالم عميق ووصل إلى عالم متعال، وتحويل شبكة الزوال بأكملها عمليا إلى دانتيان.
لقد تحول إلى مخاط أسود. سقطت جميع الأسهم التي اخترقته على الأرض، وعاد كانغ وو إلى شكله الأصلي.
“هذا لا يعني شيئا لهذا الوحش !! فقط اصمت واهرب! اهربوا بعيدًا قدر الإمكان قبل أن يلتهمكم هذا الوحش جميعًا ويصبح أقوى !!!
“ماذا…” حدّقت بروسيربين في كانغ-وو بشكل غير مفهوم.
[ل-لا]
لقد كان وحشًا خالدًا.
“نعم، هذا أشبه به.”
“أرى.” أومأ تاي ووجي كما لو كان يفهم. لقد اكتشف طريقة لمواجهة الوحش الذي حذره منه لوسيفر. “بروسيربين، اشتر لي بعض الوقت.”
كرررك!!
“تمام.”
فوووش —!
كان من الطبيعي أن تحذره بروسيربين من أن يأمرها بالتواجد، لكنها عرفت أن هذا ليس الوقت المناسب. لقد استخدمت كل التعاويذ الموجودة في ترسانتها للحد من تحركات كانغ وو.
“ماذا…” حدّقت بروسيربين في كانغ-وو بشكل غير مفهوم.
“إذا كنت وحشًا خالدًا…” أمسك تاي ووجي سيفه بكلتا يديه وأعلن بلا تعبير، “يجب علي فقط أن أبيدك دون أن يترك أثراً.”
“إلى…أين…تذهب؟” بدا صوت متلعثم.
فوش —!!!
لقد سمعوا شيئًا يتخبط كما لو كان يؤكد إجابة تاي ووجي. واتجهوا نحو مصدر الصوت.
ألسنة اللهب الزرقاء الداكنة الحارقة أشعلت النار في سيف تاي ووجي.
سحق.
“التنين السماوي…”
رؤية ذلك، عبست بروسيربين. “هل هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة؟”
ورفع ذراعيه فوق رأسه. نما اللهب الأزرق الداكن المتدفق من السيف بشكل أكبر بوتيرة لا تصدق. تشكلت طاقة سيف مكثفة يبلغ طولها عدة كيلومترات.
كسر.
“… فلاش.”
ومع ذلك، حتى تلك الأصابع المرتعشة التهمتها أفواه الوحش الذي اجتاحه مثل جيش من النمل.
طاقة السيف المكثفة التي يبلغ طولها عدة كيلومترات تتكثف في نقطة واحدة في لحظة. تأرجح تاي ووجي أسفل السيف.
ورفع ذراعيه فوق رأسه. نما اللهب الأزرق الداكن المتدفق من السيف بشكل أكبر بوتيرة لا تصدق. تشكلت طاقة سيف مكثفة يبلغ طولها عدة كيلومترات.
━━━━━━!
على الرغم من أنها تمتلك عادة ثمانية عيون، إلا أنها تحولت إلى قزم في الوقت الحالي لسبب معين. شعرها المضفر ذو اللون الأزرق البنفسجي الذي يشبه الحلم جعلها تبدو جميلة بشكل لا يصدق.
ولم يصدر حتى صوتًا. واستمر الدمار المروع بلا نهاية. لولا الحاجز الأسود المحيط بهم، لكان أرنان بأكمله قد تم تفجيره – لا، لكان قد قسم قارة إيرنور بأكملها إلى نصفين. اشتعلت النيران الزرقاء الداكنة كما لو أنها ستبتلع العالم كله.
لقد سمعوا شيئًا يتخبط كما لو كان يؤكد إجابة تاي ووجي. واتجهوا نحو مصدر الصوت.
“ابن العاهرة المجنون! هل كنت تحاول قتلي أيضًا؟!” صاحت بروسيربين.
سحق، سحق.
لقد علقت جزئيًا في النيران الزرقاء الداكنة، وأصبح شعرها المضفر الجميل الآن في حالة من الفوضى الكاملة.
#Stephan
أجاب تاي ووجي وهو يستدير: “لقد سيطرت على الأمر”.
“إلى…أين…تذهب؟” بدا صوت متلعثم.
لم يكن هناك حتى أثر للوحش الذي أشار إليه لوسيفر في المنطقة التي تم طمس كل شيء فيها.
أومأ تاي ووجي. لقد أباد الوحش دون أن يترك قطرة دم واحدة. حتى لو كان الخصم وحشًا خالدًا، فلن يتمكن من النجاة من هذا الانفجار.
“إنه ميت بالتأكيد الآن، أليس كذلك؟” سألت بروسيربين وهي تنظر حولها.
تم تقسيم الفضاء نفسه، وتشكيل الصدع الأسود. دخل الاثنان ببطء، وأغلق الصدع الأسود ببطء مثل باب المصعد.
أومأ تاي ووجي. لقد أباد الوحش دون أن يترك قطرة دم واحدة. حتى لو كان الخصم وحشًا خالدًا، فلن يتمكن من النجاة من هذا الانفجار.
برزت صرخات لوسيفر في ذهن تاي ووجي.
“دعونا نعود.”
لا يمكن فهم قوة الرجل الذي أمامه حتى بعد أن فتح كانغ وو الباب.
استدار تاي ووجي وأمسك بكوكبة الخوف الممزقة. على الرغم من أن كيم سي هون، المذنب الرئيسي الذي أفسد خطتهم، كان لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه كان لديه شعور بأنه يجب عليهم التراجع لهذا اليوم.
كان قلب كانغ وو ينبض بقوة لدرجة أنه قد ينفجر. لقد أكل إحدى الكوكبات لدرجة أن الكوكبة كانت في حالة يرثى لها، لكن جوع كانغ وو لم يشبع بعد. لقد أراد فريسة أقوى وأكثر متعة. لقد أكلت رغبته المشتعلة حسه العقلي، لكنه لم يهتم؛ فقرر ألا ينكرهم، على الأقل في هذه اللحظة.
“هاها، شعري في حالة من الفوضى،” تذمرت بروسيربين وهي تصفف شعرها الأشعث.
الدم من الرأس المقطوع متصل بجسده. وقف الجسم مقطوع الرأس ببطء وسار على مهل نحو الرأس. التقط الرأس وربطه بجذع الرقبة، ثم اختفى جرح القطع وكأن الماءين مجتمعين في واحد.
أرجح تاي ووجي سيفه في الهواء.
استدار تاي ووجي وأمسك بكوكبة الخوف الممزقة. على الرغم من أن كيم سي هون، المذنب الرئيسي الذي أفسد خطتهم، كان لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه كان لديه شعور بأنه يجب عليهم التراجع لهذا اليوم.
كسر.
أخذ تاي ووجي نفسا عميقا، وضيق عينيه وركز. لم يكن لديه أي فكرة عن هوية هذا الوحش، ولكن كان هناك شيء واحد فقط عليه القيام به.
تم تقسيم الفضاء نفسه، وتشكيل الصدع الأسود. دخل الاثنان ببطء، وأغلق الصدع الأسود ببطء مثل باب المصعد.
“هذا لا يعني شيئا لهذا الوحش !! فقط اصمت واهرب! اهربوا بعيدًا قدر الإمكان قبل أن يلتهمكم هذا الوحش جميعًا ويصبح أقوى !!!
كرررك!!
سحق، سحق.
عندها فقط، تشكلت يدان في الهواء وأوقفت الصدع بالقوة من الإغلاق الكامل.
لقد داس بقوة على الأرض وهاجم تاي ووجي بينما حول مفتاح البحر الشيطاني إلى سيف. لم يضف إليها أي سلطات لأنه كان يعلم أن أياً من السلطات التي يمتلكها لن تترك حتى خدشًا على الإله أمامه.
“ماذا…؟”
هزت رأسها في الارتباك. لم تستطع أن تشعر بذرة من الطاقة المميتة من كانغ وو لكي يصبح ميت حي. ننسى الطاقة المميتة. لم يكن بوسعها إلا أن تشعر بالرغبة الشديدة لدرجة أنها شعرت وكأنها تحترق بمجرد النظر إليه.
“ما-ماذا بحق الجحيم الآن؟!”
“ابن العاهرة المجنون! هل كنت تحاول قتلي أيضًا؟!” صاحت بروسيربين.
اتسعت عيون تاي ووجي، وصرخت بروسيربين في حالة صدمة.
لم يعد بإمكان تاي ووجي رؤية وحش المخاط الأسود الذي هاجمه.
“إلى…أين…تذهب؟” بدا صوت متلعثم.
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
تجمع الدخان الأسود حول اليدين في الهواء. يتحول الدخان إلى قطرات صغيرة من الدم، والتي تتجمع بعد ذلك في مخاط أسود. ظهر الرأس والساقين والجذع في شكل غير متطابق كما لو كان طفل يلعب بالبلاي دو.
أرجح تاي ووجي سيفه في الهواء.
سحق، سحق.
ولم يصدر حتى صوتًا. واستمر الدمار المروع بلا نهاية. لولا الحاجز الأسود المحيط بهم، لكان أرنان بأكمله قد تم تفجيره – لا، لكان قد قسم قارة إيرنور بأكملها إلى نصفين. اشتعلت النيران الزرقاء الداكنة كما لو أنها ستبتلع العالم كله.
عاد الجسم غير المتطابق ببطء إلى شكله الطبيعي، إلى جانب أصوات المخاط غير المتجانسة. انزلق الرأس الذي كان متصلاً بالفخذ ببطء. ولم تكن العيون والأنف والفم في أماكنها الصحيحة.
فوووش —!
“ماذا…” تمتم تاي ووجي وهو يتراجع دون وعي.
سحق، سحق.
الشيء الذي أبقى الصدع المغلق مفتوحًا بالقوة كان بلا شك الوحش الذي أباده للتو.
الدم من الرأس المقطوع متصل بجسده. وقف الجسم مقطوع الرأس ببطء وسار على مهل نحو الرأس. التقط الرأس وربطه بجذع الرقبة، ثم اختفى جرح القطع وكأن الماءين مجتمعين في واحد.
“هذا لا يعني شيئا لهذا الوحش !! فقط اصمت واهرب! اهربوا بعيدًا قدر الإمكان قبل أن يلتهمكم هذا الوحش جميعًا ويصبح أقوى !!!
الدم الأسود الذي غمرته كوكبة الخوف اهتز وتلوى مثل كائن حي. وبعد ذلك ظهرت منه أفواه لا تعد ولا تحصى.
برزت صرخات لوسيفر في ذهن تاي ووجي.
من زمان ما شفناه يقاتل بجدية….
“نحن… لم… ننتهي بعد.”
هزت رأسها في الارتباك. لم تستطع أن تشعر بذرة من الطاقة المميتة من كانغ وو لكي يصبح ميت حي. ننسى الطاقة المميتة. لم يكن بوسعها إلا أن تشعر بالرغبة الشديدة لدرجة أنها شعرت وكأنها تحترق بمجرد النظر إليه.
كان الوحش المرعب الذي بدا كما لو أنه ولد من البحر الشيطاني نفسه يبتسم له.
أخذ تاي ووجي نفسا عميقا، وضيق عينيه وركز. لم يكن لديه أي فكرة عن هوية هذا الوحش، ولكن كان هناك شيء واحد فقط عليه القيام به.
“دعونا… نلعب… لفترة أطول…قليلا”
الدم من الرأس المقطوع متصل بجسده. وقف الجسم مقطوع الرأس ببطء وسار على مهل نحو الرأس. التقط الرأس وربطه بجذع الرقبة، ثم اختفى جرح القطع وكأن الماءين مجتمعين في واحد.
من زمان ما شفناه يقاتل بجدية….
“دعونا نعود.”
#Stephan
كسر.
“تمام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
