مدينة روران
على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.
* بينغ بانغ! بانغ! *
داخل العربة ، اختلطت رائحة الخشب مع الدهان و كانت كريهة إلى حد ما.
“انا ممتن لكوني ماجوس. يمكنني استخدام الأعشاب السحرية والخضوع للتأمل من أجل التعافي المستمر وزيادة حيويتي. مع اللياقة البدنية الرديئة السابقة لليلين ، كنت على الأرجح قد تقدمت في العمر قبل الأوان …… “
تجعد أنف ليلين وهو يشم رائحة العطر. عندما رأى أن آنا كانت تحمر خجلاً بجانبه ، ابتسم ليلين و أشار ، “تعال إلى هنا!”
لقد كان يشعر بالضيق مؤخرًا ، حيث كان عليه أن يتوخى الحذر بعد كل صفقة. شغل هذا الكثير من أفكار ليلين. الآن بعد أن لم يعد مضطرًا إلى القيام بذلك بعد الآن ، تمكن ليلين أخيرًا من أخذ استراحة والحصول على متسع من الوقت للراحة. حتى أنه لديه فارسين لرعاية المشاكل.
عندما اقتربت ، جعلها ليلين تتكئ في منتصف الطريق ، ثم وضع رأسه على صدرها.
على الرغم من أنه يمكنه توظيف المزيد من الأشخاص في مدينة اكستريم نايت ، إلا أنهم بالتأكيد سيتسللون. أما بالنسبة لمدينة روران ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن تجنبها ، كان من الجيد تقليل الأعداد والتأثيرات إلى الحد الأدنى.
تحركت يداه بشكل ملائم حول فخذي آنا. نسيج القطن الرقيق لا يمكن أن يخفي جمالها. شعر ليلين كما لو أن يديه تلامسان قطعة من اليشم الدافئ والناعم.
بعد كل شيء ، كان لديه رقاقة A.I. في جسده و القيام بالعديد من التجارب سيكون غير عادي للغاية. إذا كان قد جرب في الأكاديمية باستخدام البقايا أو البضائع الزهيدة فإن إمكانية اكتشافه أمر لا مفر منه.
الإستمتاع بالنعومة التي كان يتمدد عليها ، و سماع آنا تلهث ، جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد. تنهد وأغمض عينيه وبقي ساكناً.
“جيد جدا! خذني إلى هناك غدًا وستكون هذه العملة الذهبية لك! ” ابتسم ليلين.
لقد كان يشعر بالضيق مؤخرًا ، حيث كان عليه أن يتوخى الحذر بعد كل صفقة. شغل هذا الكثير من أفكار ليلين. الآن بعد أن لم يعد مضطرًا إلى القيام بذلك بعد الآن ، تمكن ليلين أخيرًا من أخذ استراحة والحصول على متسع من الوقت للراحة. حتى أنه لديه فارسين لرعاية المشاكل.
على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.
بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.
جعلت هذه الكلمات الحميمة آنا خجولة نوعًا ما عندما خفضت رأسها.
كخادمة اشتراها ليلين ، كيف يمكن أن تقاوم آنا سيدها؟ طوال الرحلة ، خدمته بكل إخلاص وجربت مواضع مختلفة معه ، مما أشبع أيضًا بعضًا من شهوته.
هذه المرة ، يمكنه البقاء في مدينة اكستريم نايت لفترة طويلة. أراد ليلين بشكل طبيعي السلام والهدوء. لقد طلب أشخاصًا يمكنهم حمل أعبائه. نظرًا لأنه لا يريد أن يسيطر عليه الآخرون ، فلن يكون قادرًا على تجنب ممارسة نفوذه.
“انا ممتن لكوني ماجوس. يمكنني استخدام الأعشاب السحرية والخضوع للتأمل من أجل التعافي المستمر وزيادة حيويتي. مع اللياقة البدنية الرديئة السابقة لليلين ، كنت على الأرجح قد تقدمت في العمر قبل الأوان …… “
“لقد تم تحليل جرعة ازور بالكامل منذ فترة طويلة. لسوء الحظ ، أصبحت المكونات الرئيسية الآن منقرضة تمامًا. يتطلب إيجاد البدائل تجارب لا حصر لها. أما بالنسبة لدموع ماري ، فقد وصلت إلى 78٪ لمدة 3 أشهر حتى الآن مع عدم وجود بوادر للتقدم على الإطلاق. هل يمكن أن تكون بعض الإجراءات الحاسمة مفقودة؟”
أمر ليلين عقليا ، “رقاقة ، أرني إحصائياتي! “
على الرغم من أنه يمكنه توظيف المزيد من الأشخاص في مدينة اكستريم نايت ، إلا أنهم بالتأكيد سيتسللون. أما بالنسبة لمدينة روران ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن تجنبها ، كان من الجيد تقليل الأعداد والتأثيرات إلى الحد الأدنى.
[ليلين فارلير ، مساعد المستوى 2. القوة: 2.7 ، الرشاقة: 2.8 ، الحيوية: 3.0 ، القوة الروحية: 4.6 ، القوة السحرية: 4.0. الحالة: صحية]
“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”
“مرت أربعة إلى خمسة أشهر ، وأنا أواصل التأمل كل يوم. للاعتقاد أنه لم يكن هناك سوى زيادة قدرها 0.2 …… “كان تعبير ليلين قبيحًا بعض الشيء ،” لا بد لي من الإسراع إلى وجهتي والاستقرار لمحاولة تخمير الجرعات القديمة. من يعرف متى سأفي بمتطلبات التقدم؟ “
تجعدت حواجب ليلين عندما سأل ، “هل حدث شيء ما؟”
يواجه جميع المساعدين عنق الزجاجة عند التقدم إلى المستوى 3. حتى مساعد الصف الخامس مثل جايدن لا يزال يتطلب سنوات من التدريب من أجل تحقيق اختراق.
تحركت يداه بشكل ملائم حول فخذي آنا. نسيج القطن الرقيق لا يمكن أن يخفي جمالها. شعر ليلين كما لو أن يديه تلامسان قطعة من اليشم الدافئ والناعم.
بعد تحليل الظروف اللازمة للتقدم ، أصبح إتقان التعاويذ وتخمير الإكسير التفاعلي أمرًا تافهًا. فقط تجاوز عنق الزجاجة السبعة للقوة الروحية ظل محيرًا لعدد لا يحصى من المساعدين العباقرة. حتى الماجوس الرسميين لم يكن لديهم حلول جيدة لمعالجة هذا الجانب من تنمية القوة الروحية. فقط التأمل المضني المستمر كان له فعالية أو ربما استخدام الجرعات والتحفيز يمكن أن يكون بديلاً. تكلفة هذه ، للأسف ، لا يمكن أن يتحملها المساعد النموذجي.
كان العشاء عبارة عن خبز أبيض مع حساء الخضار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أخذ بالفعل أفضل العناصر لخدمة ليلين ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى حد ما مقارنة بمقصف الأكاديمية.
في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.
عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.
“رقاقة! كيف يتم تحليل الجرعتين؟ وما هو التقدم في فك رموز تعاليم لويان؟ “
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
[بييب! تقدم تحليل جرعة أزور : 100٪ ، تقدم تحليل دموع ماري: 78٪ ، تقدم تحليل تعاليم لويان: 63.7٪] رن صوت الرقاقة .
عندها فقط أدرك ليلين أن يده انزلقت. بينما كان يفكر بعمق ، لمست يده دون قصد جزء آنا الخاص.
“لقد تم تحليل جرعة ازور بالكامل منذ فترة طويلة. لسوء الحظ ، أصبحت المكونات الرئيسية الآن منقرضة تمامًا. يتطلب إيجاد البدائل تجارب لا حصر لها. أما بالنسبة لدموع ماري ، فقد وصلت إلى 78٪ لمدة 3 أشهر حتى الآن مع عدم وجود بوادر للتقدم على الإطلاق. هل يمكن أن تكون بعض الإجراءات الحاسمة مفقودة؟”
“اين نحن الان؟”
تجعدت حواجب ليلين ؛ كانت قدرة المعالجة لدى الرقاقة قوية للغاية. التقدم في تحليل الجرعة القديمة ‘دموع ماري’ توقف عند 78 ٪ ، مما جعل ليلين مندهشًا إلى حد ما.
يواجه جميع المساعدين عنق الزجاجة عند التقدم إلى المستوى 3. حتى مساعد الصف الخامس مثل جايدن لا يزال يتطلب سنوات من التدريب من أجل تحقيق اختراق.
“هذه الصيغ التي أعطاني إياها الأستاذ كروفت يجب أن تكون صحيحة. إذا لم تستطع رقاقة A.I. تحليلها بعد كل هذا الوقت ، ربما واجهت بعض الأسئلة الصعبة التي تجاوزت معايير بنك البيانات ……… دموع ماري! دموع!” خمّن ليلين.
“انا ممتن لكوني ماجوس. يمكنني استخدام الأعشاب السحرية والخضوع للتأمل من أجل التعافي المستمر وزيادة حيويتي. مع اللياقة البدنية الرديئة السابقة لليلين ، كنت على الأرجح قد تقدمت في العمر قبل الأوان …… “
“هل يمكن أن يكون … أن هذه الصيغة القديمة لها علاقة بالروح؟”
ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.
بعد كل شيء ، بعد سماع اسم هذه الجرعة ، يمكن للمرء أن يربطها بسهولة ببعض الأحداث المشؤومة.
رسم ليلين دائمًا خطاً واضحًا بين الترفيه والبحث. في اللحظة الأكثر أهمية ، لن يكون بالتأكيد مفتونًا ويفقد الرغبة في التحسن.
بالنسبة لتعاليم لويان ، كان التقدم جيدًا إلى حد ما. على الرغم من أن المنشئ استخدم ترميزًا معقدًا للغاية لضمان السرية ، إلا أن رقاقة A.I. لم يخف من الحسابات المعقدة.
بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.
عرف ليلين تقريبًا المحتويات العامة لهذه اللفافة من خلال قراءة الأجزاء السابقة التي تم تحليلها.
برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل .
“لسوء الحظ ، على الرغم من أن هذا العنصر ليس سيئًا ، لا يمكنني الاستفادة منه إلا عندما أصبح مساعدًا من المستوى 3!”
“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”
هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.
بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.
فجأة توقفت عربة الخيول.
أعطى ليلين الأوامر. في البرية ، كان من الطبيعي البقاء في عربة الخيول أو داخل خيمة. ومع ذلك ، منذ أن وصلوا إلى مجتمع البشر ، لم يرغب ليلين بطبيعة الحال في حرمان نفسه من هذه الفرصة.
تجعدت حواجب ليلين عندما سأل ، “هل حدث شيء ما؟”
“السيد الشاب ، من فضلك كن مرتاحًا ، إنها مجرد مجموعة من قطاع الطرق الذين سدوا الطريق! لقد ذهب فريزر بالفعل للعناية بالأمر! ” سافر صوت جريم عبر الجدار الخشبي.
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
* بينغ بانغ! بانغ! *
بعد تحليل الظروف اللازمة للتقدم ، أصبح إتقان التعاويذ وتخمير الإكسير التفاعلي أمرًا تافهًا. فقط تجاوز عنق الزجاجة السبعة للقوة الروحية ظل محيرًا لعدد لا يحصى من المساعدين العباقرة. حتى الماجوس الرسميين لم يكن لديهم حلول جيدة لمعالجة هذا الجانب من تنمية القوة الروحية. فقط التأمل المضني المستمر كان له فعالية أو ربما استخدام الجرعات والتحفيز يمكن أن يكون بديلاً. تكلفة هذه ، للأسف ، لا يمكن أن يتحملها المساعد النموذجي.
كما هو متوقع ، بدا بعد لحظات أن المفاوضات فشلت. سمع صوت اصطدام أسلحة مختلفة. بعد عدد قليل من الألفاظ النابية والنحيب المستمر ، سُمع صوت فريزر يقول “تم تسوية الأمر”. استأنفت عربة الخيول الرحلة مرة أخرى.
في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.
هذا النوع من النتائج جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد.
“مدينة روران ، أليس كذلك؟” تمتم ليلين لنفسه وقام بتعديل الخريطة المخزنة في رقاقة A.I.
كان السبب في أنه اشترى فارسين وخادمة هو أنه سيتم التعامل مع جميع الأمور التافهة ، مما يتيح له مزيدًا من الوقت للتركيز على البحث عن التعاويذ وإجراء المزيد من التجارب.
“السيد ……السيد الشاب!” آنا التي كانت خلفه ، اطلقت لهاث منخفض.
كانت هذه الأمور على طول الطريق تافهة. كان لدى ليلين مخطط تتطلب مشاركة العديد من الأشخاص لإنجازها. وكان هؤلاء الثلاثة هم جوهر الأمر.
بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.
“السيد ……السيد الشاب!” آنا التي كانت خلفه ، اطلقت لهاث منخفض.
السبب في اختياره لهذا المكان في وقت سابق هو بعده عن أكاديمية العظام السحيقة – لن يتأثر بالصراعات الدائرة هناك. كان هناك سبب آخر هو أنه فقط من خلال الابتعاد عن الأكاديمية ، سيكون قادرًا على إجراء بعض التجارب المحظورة.
عندها فقط أدرك ليلين أن يده انزلقت. بينما كان يفكر بعمق ، لمست يده دون قصد جزء آنا الخاص.
”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “
ابتسم ليلين وسحب يده.
هذه المرة ، يمكنه البقاء في مدينة اكستريم نايت لفترة طويلة. أراد ليلين بشكل طبيعي السلام والهدوء. لقد طلب أشخاصًا يمكنهم حمل أعبائه. نظرًا لأنه لا يريد أن يسيطر عليه الآخرون ، فلن يكون قادرًا على تجنب ممارسة نفوذه.
عندما رأى أن وجه آنا لا يزال محمرًا ، قال ، “الآن السيد الشاب مشغول بشيء! سيكون لدي وقت الليلة للعب معك … “
أمر ليلين عقليا ، “رقاقة ، أرني إحصائياتي! “
جعلت هذه الكلمات الحميمة آنا خجولة نوعًا ما عندما خفضت رأسها.
بعد كل شيء ، كان لديه رقاقة A.I. في جسده و القيام بالعديد من التجارب سيكون غير عادي للغاية. إذا كان قد جرب في الأكاديمية باستخدام البقايا أو البضائع الزهيدة فإن إمكانية اكتشافه أمر لا مفر منه.
متظاهرًا بعدم رؤية الإغراء أمامه مباشرة ، قال ” رقاقة! انقل صيغة جرعة ازور التي تم تحليلها بالكامل! “
استعاد ليلين وعيه بعد التأمل.
رسم ليلين دائمًا خطاً واضحًا بين الترفيه والبحث. في اللحظة الأكثر أهمية ، لن يكون بالتأكيد مفتونًا ويفقد الرغبة في التحسن.
عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.
……
يواجه جميع المساعدين عنق الزجاجة عند التقدم إلى المستوى 3. حتى مساعد الصف الخامس مثل جايدن لا يزال يتطلب سنوات من التدريب من أجل تحقيق اختراق.
برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل .
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
حلّ الليل بعد ما شعرت وكأنه لحظة.
الإستمتاع بالنعومة التي كان يتمدد عليها ، و سماع آنا تلهث ، جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد. تنهد وأغمض عينيه وبقي ساكناً.
استعاد ليلين وعيه بعد التأمل.
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
“السيد الشاب! هناك مدينة ليست بعيدة من هنا! ” جاء صوت جريم.
تحركت يداه بشكل ملائم حول فخذي آنا. نسيج القطن الرقيق لا يمكن أن يخفي جمالها. شعر ليلين كما لو أن يديه تلامسان قطعة من اليشم الدافئ والناعم.
“اين نحن الان؟”
“هل يمكن أن يكون … أن هذه الصيغة القديمة لها علاقة بالروح؟”
“وفقًا للعلامات الموجودة على الخريطة ، كان من المفترض أن نكون قد دخلنا بالفعل مقاطعة إيستوودز. هذه هي مدينة روران ، التي تقع على حدود المقاطعة! “
استعاد ليلين وعيه بعد التأمل.
بدت الأصوات المتلاطمة للأشياء التي يتم البحث عنها ، كما تحدث فريزر.
“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”
“مدينة روران ، أليس كذلك؟” تمتم ليلين لنفسه وقام بتعديل الخريطة المخزنة في رقاقة A.I.
“هذه الصيغ التي أعطاني إياها الأستاذ كروفت يجب أن تكون صحيحة. إذا لم تستطع رقاقة A.I. تحليلها بعد كل هذا الوقت ، ربما واجهت بعض الأسئلة الصعبة التي تجاوزت معايير بنك البيانات ……… دموع ماري! دموع!” خمّن ليلين.
على الخريطة ذات اللون الأزرق الباهت ، تم ربط خط أحمر اللون بالعديد من المدن. كانت مدينة روران في اتجاه الغرب من مدينة إكستريم نايت ، ولم تستغرق الرحلة سوى عدة أيام.
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
“بعد نصف عام من السفر ، وصلنا أخيرًا ، هاه؟” شعر ليلين ببعض الحزن.
“جيد جدا! خذني إلى هناك غدًا وستكون هذه العملة الذهبية لك! ” ابتسم ليلين.
السبب في اختياره لهذا المكان في وقت سابق هو بعده عن أكاديمية العظام السحيقة – لن يتأثر بالصراعات الدائرة هناك. كان هناك سبب آخر هو أنه فقط من خلال الابتعاد عن الأكاديمية ، سيكون قادرًا على إجراء بعض التجارب المحظورة.
نظر ليلين إلى المساحة الفارغة من حوله ، ابتسم بمرارة.
بعد كل شيء ، كان لديه رقاقة A.I. في جسده و القيام بالعديد من التجارب سيكون غير عادي للغاية. إذا كان قد جرب في الأكاديمية باستخدام البقايا أو البضائع الزهيدة فإن إمكانية اكتشافه أمر لا مفر منه.
“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”
ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.
على الرغم من أنه يمكنه توظيف المزيد من الأشخاص في مدينة اكستريم نايت ، إلا أنهم بالتأكيد سيتسللون. أما بالنسبة لمدينة روران ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن تجنبها ، كان من الجيد تقليل الأعداد والتأثيرات إلى الحد الأدنى.
فتح ليلين باب العربة ، وهبَّت عاصفة من الرياح الباردة.
فجأة توقفت عربة الخيول.
“الشعور بالحرية!” نظر ليلين إلى المدينة ، التي بدت مقفرة قليلاً ، والمزارعين المجاورين. لم يستطع إلا أن يبتسم.
على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.
“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”
كانت هذه الأمور على طول الطريق تافهة. كان لدى ليلين مخطط تتطلب مشاركة العديد من الأشخاص لإنجازها. وكان هؤلاء الثلاثة هم جوهر الأمر.
أعطى ليلين الأوامر. في البرية ، كان من الطبيعي البقاء في عربة الخيول أو داخل خيمة. ومع ذلك ، منذ أن وصلوا إلى مجتمع البشر ، لم يرغب ليلين بطبيعة الحال في حرمان نفسه من هذه الفرصة.
حلّ الليل بعد ما شعرت وكأنه لحظة.
دخلت عربة الخيول ذات اللون الأسود المدينة تحت نظر الحارس المحترم.
داخل العربة ، اختلطت رائحة الخشب مع الدهان و كانت كريهة إلى حد ما.
بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.
بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.
في الواقع ، كان ليلين بالفعل من سلالة النبلاء. كان الأمر مجرد أنه لم يكن نبل هذه القارة.
بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.
لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.
عندما رأى أن وجه آنا لا يزال محمرًا ، قال ، “الآن السيد الشاب مشغول بشيء! سيكون لدي وقت الليلة للعب معك … “
بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.
”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “
“هل تعرف أين يمكنني توظيف الناس هنا؟” لعب ليلين بعملة ذهبية في يديه.
ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.
عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.
هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.
”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “
كانت هذه الأمور على طول الطريق تافهة. كان لدى ليلين مخطط تتطلب مشاركة العديد من الأشخاص لإنجازها. وكان هؤلاء الثلاثة هم جوهر الأمر.
“جيد جدا! خذني إلى هناك غدًا وستكون هذه العملة الذهبية لك! ” ابتسم ليلين.
عرف ليلين تقريبًا المحتويات العامة لهذه اللفافة من خلال قراءة الأجزاء السابقة التي تم تحليلها.
هذه المرة ، يمكنه البقاء في مدينة اكستريم نايت لفترة طويلة. أراد ليلين بشكل طبيعي السلام والهدوء. لقد طلب أشخاصًا يمكنهم حمل أعبائه. نظرًا لأنه لا يريد أن يسيطر عليه الآخرون ، فلن يكون قادرًا على تجنب ممارسة نفوذه.
بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.
مع وجود آنا والفرسان كخادمين أساسيين له ، وتوظيف عدد قليل أكثر من مدينة روران ، ستكون حاشيته مكتملة إلى حد ما.
هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.
على الرغم من أنه يمكنه توظيف المزيد من الأشخاص في مدينة اكستريم نايت ، إلا أنهم بالتأكيد سيتسللون. أما بالنسبة لمدينة روران ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن تجنبها ، كان من الجيد تقليل الأعداد والتأثيرات إلى الحد الأدنى.
بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.
كان العشاء عبارة عن خبز أبيض مع حساء الخضار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أخذ بالفعل أفضل العناصر لخدمة ليلين ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى حد ما مقارنة بمقصف الأكاديمية.
عندها فقط أدرك ليلين أن يده انزلقت. بينما كان يفكر بعمق ، لمست يده دون قصد جزء آنا الخاص.
بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.
”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “
نظر ليلين إلى المساحة الفارغة من حوله ، ابتسم بمرارة.
لقد كان يشعر بالضيق مؤخرًا ، حيث كان عليه أن يتوخى الحذر بعد كل صفقة. شغل هذا الكثير من أفكار ليلين. الآن بعد أن لم يعد مضطرًا إلى القيام بذلك بعد الآن ، تمكن ليلين أخيرًا من أخذ استراحة والحصول على متسع من الوقت للراحة. حتى أنه لديه فارسين لرعاية المشاكل.
بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
