Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 104

المشاركة

المشاركة

 

ومع ذلك أكد جايدن بشكل خاص على كلمة ‘السيد’ و عائلة ليليتيل ، مما أعطى ليلين صدمة.

“تصادف أنه كان لدي أثر لبقايا تتعلق بالماجوس الرسمي….” وأضاف جايدن.

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

بعد الاستماع إلى رد ليلين ، نمت ابتسامة جايدن على نطاق أوسع.

“سهول جبل ڨيطارة القمر محفوفة بالمخاطر ، ومع ذلك فقد سمعت أنك أقل من عبقري الخيمياء ميرلين! أعتقد أنك ستضمن دعمنا وسلامتنا. . . ”

“بقايا؟ أدلة؟ هل تجرؤ على الخروج؟ ”

“بوسين والبقية علموا بخططي بالصدفة وأصروا على الانضمام. لهذا السبب ، لم يتردد في إخفاء الحقيقة عن أفراد أسرته وأستاذه ، وتسلل خارج الأكاديمية! ” ابتسم جايدن بمرارة ، “أنت تعرف ذلك أيضًا ، أنا غير قادر على رفضهم!”

صُدم ليلين إلى حد ما. في نظر شخص غريب ، كان جايدن قاتل توراش من أكاديمية العدو. كانت الكراهية التي يحملها ماجوس العدو محبوسة عليه بالفعل ، ومع ذلك ما زال يجرؤ على الخروج للاستكشاف؟

أما بوسين ، فقد كان سلوكه من النخبة بين الماجوس.

بعد سماع كلمات ليلين ، أغمق وجه جايدن.

عند نطق الكلمات الأربع ، “سهول جبل ڨيطارة القمر” ، تقلصت عيون ليلين ، ومع ذلك سرعان ما رجع لنفسه. هذا التغيير ، الذي حدث في جزء من الثانية ، لم يلاحظه جايدن تمامًا.

“سوف أقتل ذلك الرجل العجوز عاجلاً أم آجلاً! سأحول جثته إلى عينة وأحتفظ بها في مختبري…”

كانت حماية الأكاديمية والأساتذة عوامل خارجية يمكن أن تزول في أي وقت. فقط القوة التي يمتلكها المرء هي العامل الأكثر موثوقية!

بعد الشتم ، أوضح جايدن بعد ذلك لـ ليلين ، “إن قوة منارة الليل لا تزال هائلة. تحت وساطة ذلك الماجوس اللورد ، لن يجرؤ كوخ جوثام وقلعة الغابة البيضاء على الانتقام على عجل ؛ إلا إذا أرادوا أن يهلكوا! ”

و لكن في أعماقه ، كانت لديه بعض الأفكار الشريرة.

“على العكس من ذلك ، مع مرور الوقت ، تم الاتفاق على المعاهدة لفترة 20 عاما. أنا في حالة خطر مستمر ، ومن ثم لا بد لي من الرد بطريقة ما ، لأضمن لنفسي القدرة على حماية حياتي! ”

أما بالنسبة لآخر عضو في الحزب الصغير – روث – فقد كان النموذج الأصلي لرجل الغرب. كانت قامته طويلة وكبيرة ، أطول من ليلين بنصف رأس ، وكان وجهه يحتوي على تعبير بسيط وصادق.

“أن تصبح ماجوس رسمي؟” تجعدت حواجب ليلين عندما خمن نية جايدن.

استنشق جايدن كمية كبيرة من الهواء وعرف أنه إذا لم يكشف عن أي معلومات ، فإن ليلين بطبيعة الحال لن يأخذ الطعم.

“بالضبط! لمواجهة ماجوس رسمي ، لن يكون لدى المرء القدرة إلا بعد أن يصبح ماجوس رسميًا! ” تعبير لهفة ظهر على وجه جايدن ، “بمجرد أن أصبح ماجوس رسمي ، لماذا أخاف من انتقام العدو؟”

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

أومأ ليلين برأسه – كان قطار أفكار جايدن صحيحًا.

قدم جايدن المجموعة إلى ليلين. كان لبوسين شعر ذهبي لامع ويرتدي أردية فضية – كانت ملابسه أنيقة للغاية. لولا علامة المساعد ، لظن ليلين أن أستاذا قد انضم إلى مجموعة جايدن.

كانت حماية الأكاديمية والأساتذة عوامل خارجية يمكن أن تزول في أي وقت. فقط القوة التي يمتلكها المرء هي العامل الأكثر موثوقية!

أومأ ليلين برأسه ، وبدأ الخمسة منهم رحلتهم.

بعد فهم الموقف لفترة وجيزة ، بدأ ليلين في الاسترخاء ، مستلقيا ببطء على كرسيه.

يبدو أن البناء الجرانيتي الرمادي مليء بالشقوق ، كما كان من قبل. ومع ذلك ، ربما كان مجرد وهم ، لكن تلك الشقوق تبدو أصغر الآن.

“إذن ، لدي سؤالان. أين البقايا؟ لماذا أنا؟”

بعد الاستماع إلى رد ليلين ، نمت ابتسامة جايدن على نطاق أوسع.

استنشق جايدن كمية كبيرة من الهواء وعرف أنه إذا لم يكشف عن أي معلومات ، فإن ليلين بطبيعة الحال لن يأخذ الطعم.

يبدو أن البناء الجرانيتي الرمادي مليء بالشقوق ، كما كان من قبل. ومع ذلك ، ربما كان مجرد وهم ، لكن تلك الشقوق تبدو أصغر الآن.

“لا يمكنني الكشف عن مكان البقايا. ومع ذلك ، يمكنني إخبارك بالموقع العام. إنه بالقرب من سهول جبل ڨيطارة القمر…. ”

 

عند نطق الكلمات الأربع ، “سهول جبل ڨيطارة القمر” ، تقلصت عيون ليلين ، ومع ذلك سرعان ما رجع لنفسه. هذا التغيير ، الذي حدث في جزء من الثانية ، لم يلاحظه جايدن تمامًا.

في الصباح الباكر

“أما لماذا طلبت منك؟”

على طول الطريق ، قام الخمسة بتغيير ملابس سفرهم إلى ملابس أسياد و سيدات نبلاء صغار ، مسافرين باستمرار على طول الحدود الغربية.

ابتسم جايدن بامتعاض ، “سهول جبل ڨيطارة القمر مليئة بالنباتات السامة والمستنقعات. يجب أن يأتي مساعد مختص في الخيمياء ، لضمان سلامتنا… الآن في أكادمية العظام السحيقة ، الشخص الذي أعرفه ، وهو أيضًا مساعد من المستوى 3 ، هو أنت فقط… ”

كما لو لاحظ شيئًا ما ، بدأ جايدن محادثة خاصة ليشرح له.

حدق ليلين بتعبير فارغ ، عندها فقط تذكر أن عدد المساعدين في الأكاديمية بالكاد بلغ 50.

بعد خمسة أيام ، داخل مملكة بولفيلد ، على مشارف مقاطعة في الغرب.

عندما كان لدى أكادمية العظام السحيقة الآلاف من المساعدين ، كان هناك الكثير من مساعدي الخيمياء. ومن ثم ، يمكن أن يأخذ جايدن وقته للاختيار.

“أما لماذا طلبت منك؟”

{الخيمياء هنا ترجمته الحرفية تحضير الجرعات}

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

ومع ذلك بعد حمام الدم ، كان اختيار جايدن محدودًا للغاية ، لدرجة أن الخيار الوحيد المتبقي كان – ليلين!

كما لو لاحظ شيئًا ما ، بدأ جايدن محادثة خاصة ليشرح له.

“على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كانت البقايا التي ذكرها جايدن قد تركها الماجوس العظيم سيرهولم ؛ منذ أن وجد روح الانتقام رومان أدلة على ذلك فمن المنطقي أن جايدن أكتشف شيئًا أيضًا… ”

بعد الشتم ، أوضح جايدن بعد ذلك لـ ليلين ، “إن قوة منارة الليل لا تزال هائلة. تحت وساطة ذلك الماجوس اللورد ، لن يجرؤ كوخ جوثام وقلعة الغابة البيضاء على الانتقام على عجل ؛ إلا إذا أرادوا أن يهلكوا! ”

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

صُدم ليلين إلى حد ما. في نظر شخص غريب ، كان جايدن قاتل توراش من أكاديمية العدو. كانت الكراهية التي يحملها ماجوس العدو محبوسة عليه بالفعل ، ومع ذلك ما زال يجرؤ على الخروج للاستكشاف؟

“انتهت الحرب للتو. في الوقت الحالي ، من الخطير جدًا ترك الأكاديمية… ”

كما لو لاحظ شيئًا ما ، بدأ جايدن محادثة خاصة ليشرح له.

“وفقًا لمصادري ، فإن البقايا من ماجوس رسمي. يمكن أن تكون هناك معلومات وموارد حول التقدم إلى الماجوس رسمي. أليس هذا ما تحتاجه الآن؟ علاوة على ذلك طالما أنك توافق على المشاركة ، فإن جوانب المكافأة… ”

“تصادف أنه كان لدي أثر لبقايا تتعلق بالماجوس الرسمي….” وأضاف جايدن.

بعد النظر في تعبير ليلين ، شعر جايدن أنه يحتاج للاسراع ، ومن ثم استمر في إعطاء التفاصيل ، حتى أنه أضاف بعض أوراق المساومة.

 

وضع ليلين تعبيرًا صعبًا ، ووافق أخيرًا على التفكير فيه بعض الشيء خلال هذين اليومين.

توقف هذان الراكبان أمام الأشخاص الثلاثة ، وكشفوا عن الوجهين الذي ينتميان إلى ليلين ومساعد آخر غير مألوف.

بعد رؤية ليلين يتصرف على هذا النحو ، لم يستطع جايدن إلا الموافقة.

بعد الشتم ، أوضح جايدن بعد ذلك لـ ليلين ، “إن قوة منارة الليل لا تزال هائلة. تحت وساطة ذلك الماجوس اللورد ، لن يجرؤ كوخ جوثام وقلعة الغابة البيضاء على الانتقام على عجل ؛ إلا إذا أرادوا أن يهلكوا! ”

بعد كل شيء ، يبدو أن ليلين قد إنجذب إلى حد ما في النهاية.

بعد النظر في تعبير ليلين ، شعر جايدن أنه يحتاج للاسراع ، ومن ثم استمر في إعطاء التفاصيل ، حتى أنه أضاف بعض أوراق المساومة.

كما هو متوقع ، في اليوم الثاني ، بحث ليلين عن جايدن ، وأبلغه بقراره بالمشاركة.

 

……

وأضاف بوسين بفخر واضح على وجهه.

في الصباح الباكر

بعد كل شيء ، يبدو أن ليلين قد إنجذب إلى حد ما في النهاية.

ركب ليلين و جايدن حصانين أسودين لكل منهما ، تاركين مجمع أكاديمية العظام السحيقة تحت أشعة الشمس المشرقة.

علاوة على ذلك كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة لديهم موجات طاقة لمستوى 3 مساعد. كما اكتشفت رقاقة A.I. هالة القطع الأثرية السحرية على أجساد كل من بوسين و شايا.

قبل مغادرته ، نظر ليلين إلى المقبرة البعيدة لأكاديمية العظام السحيقة للمرة الأخيرة.

أما بالنسبة لآخر عضو في الحزب الصغير – روث – فقد كان النموذج الأصلي لرجل الغرب. كانت قامته طويلة وكبيرة ، أطول من ليلين بنصف رأس ، وكان وجهه يحتوي على تعبير بسيط وصادق.

يبدو أن البناء الجرانيتي الرمادي مليء بالشقوق ، كما كان من قبل. ومع ذلك ، ربما كان مجرد وهم ، لكن تلك الشقوق تبدو أصغر الآن.

“انتهت الحرب للتو. في الوقت الحالي ، من الخطير جدًا ترك الأكاديمية… ”

كان الأمر كما لو أن هذه المقبرة الضخمة كانت كائنًا حيًا في منتصف عملية التعافي.

استنشق جايدن كمية كبيرة من الهواء وعرف أنه إذا لم يكشف عن أي معلومات ، فإن ليلين بطبيعة الحال لن يأخذ الطعم.

“في المرة القادمة التي أعود فيها ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من التغييرات!”

“بالضبط! لمواجهة ماجوس رسمي ، لن يكون لدى المرء القدرة إلا بعد أن يصبح ماجوس رسميًا! ” تعبير لهفة ظهر على وجه جايدن ، “بمجرد أن أصبح ماجوس رسمي ، لماذا أخاف من انتقام العدو؟”

بعد تلك النظرة الأخيرة على أكاديمية العظام السحيقة ، اختفى ليلين في الغابة المظلمة.

“بوسين والبقية علموا بخططي بالصدفة وأصروا على الانضمام. لهذا السبب ، لم يتردد في إخفاء الحقيقة عن أفراد أسرته وأستاذه ، وتسلل خارج الأكاديمية! ” ابتسم جايدن بمرارة ، “أنت تعرف ذلك أيضًا ، أنا غير قادر على رفضهم!”

……

ومع ذلك في أعماقه ، كان ليلين ساخطًا إلى حد ما تجاه عمل جايدن بإضافة المزيد من الأعضاء دون استشارته. بالتأكيد لم يوافق على الوضع الحالي.

بعد خمسة أيام ، داخل مملكة بولفيلد ، على مشارف مقاطعة في الغرب.

بعد سماع كلمات ليلين ، أغمق وجه جايدن.

على الطريق ، كان هناك 3 مساعدين ينتظرون.

“ليلين ، اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد بوسين ، من عائلة ليليتيل…”

* تا تا تا! * عندما نظر الأشخاص الثلاثة بعيدًا ، ظهر شخصان على ظهور الخيل في الأفق.

توقف هذان الراكبان أمام الأشخاص الثلاثة ، وكشفوا عن الوجهين الذي ينتميان إلى ليلين ومساعد آخر غير مألوف.

توقف هذان الراكبان أمام الأشخاص الثلاثة ، وكشفوا عن الوجهين الذي ينتميان إلى ليلين ومساعد آخر غير مألوف.

ينتمي صوت المساعد الغريب إلى جايدن ، حيث قدمهم إلى ليلين. لتجنب المتاعب ، أخفى جايدن مظهره.

“ليلين ، اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد بوسين ، من عائلة ليليتيل…”

يمكن أن تكون ميتة ، أو أنها لم تتلق إشعار الأكاديمية. كان هناك أيضًا احتمال أنها تخلت عن الأكاديمية وهربت.

ينتمي صوت المساعد الغريب إلى جايدن ، حيث قدمهم إلى ليلين. لتجنب المتاعب ، أخفى جايدن مظهره.

حدق ليلين بتعبير فارغ ، عندها فقط تذكر أن عدد المساعدين في الأكاديمية بالكاد بلغ 50.

“أيضًا ، هذه شايا و روث!”

علاوة على ذلك ، يبدو أن هوية بوسين تمنحه شعوراً مزعجاً.

قدم جايدن المجموعة إلى ليلين. كان لبوسين شعر ذهبي لامع ويرتدي أردية فضية – كانت ملابسه أنيقة للغاية. لولا علامة المساعد ، لظن ليلين أن أستاذا قد انضم إلى مجموعة جايدن.

ومع ذلك لم يجرؤ ليلين على أن يكون مهملاً. المساعدون الذين يمكن أن يعيشوا في حمام الدم لم يكونوا شخصيات بسيطة.

ومع ذلك أكد جايدن بشكل خاص على كلمة ‘السيد’ و عائلة ليليتيل ، مما أعطى ليلين صدمة.

ومع ذلك بعد حمام الدم ، كان اختيار جايدن محدودًا للغاية ، لدرجة أن الخيار الوحيد المتبقي كان – ليلين!

”عائلة ليليتيل؟ إحدى العائلات الثلاث الكبرى في الأكاديمية ، حيث أنتج كل جيل ماجوس رسمي واحد على الأقل؟ ”

تجاهها ، تنهد ليلين برفق فقط ، قبل إزالتها من أفكاره.

“صحيح ، بالإضافة إلى ذلك ، تم انتخاب رئيس أكاديمية العظام السحيقة من قبل العائلات الثلاث الكبرى.”

ابتسم بوسين وديًا في ليلين ، مما أعطى إحساسًا بالدفء.

وأضاف بوسين بفخر واضح على وجهه.

“صحيح ، بالإضافة إلى ذلك ، تم انتخاب رئيس أكاديمية العظام السحيقة من قبل العائلات الثلاث الكبرى.”

“وهذا يعني أنه يمكن أن يكون لديه وصول مباشر إلى تقنيات التأمل عالية الجودة! أو ، يمكنني… “عرض ليلين ظاهريًا تعبيرًا صادمًا مع مسحة من الحسد ، مما أدى إلى إرضاء غرور بوسين.

بعد الاستماع إلى رد ليلين ، نمت ابتسامة جايدن على نطاق أوسع.

و لكن في أعماقه ، كانت لديه بعض الأفكار الشريرة.

ومع ذلك ، حتى لو كان هذا هو الحال ، بعد عدة أيام من التواجد معهم ، كان ليلين قد حدد إحصائياتهم بشكل أو بآخر.

{نترحم على أول سيد شاب في الرواية }

و لكن في أعماقه ، كانت لديه بعض الأفكار الشريرة.

أما شايا ، فقد كانت مساعدة ذات شعر أحمر ناري ، تذكر ليلين بنيلا. منذ عودته إلى الأكاديمية ، لم ير نيلا مطلقًا.

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

يمكن أن تكون ميتة ، أو أنها لم تتلق إشعار الأكاديمية. كان هناك أيضًا احتمال أنها تخلت عن الأكاديمية وهربت.

كان الأمر كما لو أن هذه المقبرة الضخمة كانت كائنًا حيًا في منتصف عملية التعافي.

تجاهها ، تنهد ليلين برفق فقط ، قبل إزالتها من أفكاره.

ابتسم جايدن بامتعاض ، “سهول جبل ڨيطارة القمر مليئة بالنباتات السامة والمستنقعات. يجب أن يأتي مساعد مختص في الخيمياء ، لضمان سلامتنا… الآن في أكادمية العظام السحيقة ، الشخص الذي أعرفه ، وهو أيضًا مساعد من المستوى 3 ، هو أنت فقط… ”

أما بالنسبة لآخر عضو في الحزب الصغير – روث – فقد كان النموذج الأصلي لرجل الغرب. كانت قامته طويلة وكبيرة ، أطول من ليلين بنصف رأس ، وكان وجهه يحتوي على تعبير بسيط وصادق.

ومع ذلك لم يحضر حارسًا شخصيًا حتى ، مما يشير إلى أن هذا كان استكشافًا سريًا. حتى عائلته لم تعرف وجهته.

ومع ذلك لم يجرؤ ليلين على أن يكون مهملاً. المساعدون الذين يمكن أن يعيشوا في حمام الدم لم يكونوا شخصيات بسيطة.

ابتسم بوسين وديًا في ليلين ، مما أعطى إحساسًا بالدفء.

علاوة على ذلك كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة لديهم موجات طاقة لمستوى 3 مساعد. كما اكتشفت رقاقة A.I. هالة القطع الأثرية السحرية على أجساد كل من بوسين و شايا.

“وفقًا لمصادري ، فإن البقايا من ماجوس رسمي. يمكن أن تكون هناك معلومات وموارد حول التقدم إلى الماجوس رسمي. أليس هذا ما تحتاجه الآن؟ علاوة على ذلك طالما أنك توافق على المشاركة ، فإن جوانب المكافأة… ”

“أهلا! أنا ليلين ، محضر جرع ، وآمل أن… ”

أما بالنسبة لآخر عضو في الحزب الصغير – روث – فقد كان النموذج الأصلي لرجل الغرب. كانت قامته طويلة وكبيرة ، أطول من ليلين بنصف رأس ، وكان وجهه يحتوي على تعبير بسيط وصادق.

قدم ليلين نفسه إلى البقية.

استنشق جايدن كمية كبيرة من الهواء وعرف أنه إذا لم يكشف عن أي معلومات ، فإن ليلين بطبيعة الحال لن يأخذ الطعم.

“سهول جبل ڨيطارة القمر محفوفة بالمخاطر ، ومع ذلك فقد سمعت أنك أقل من عبقري الخيمياء ميرلين! أعتقد أنك ستضمن دعمنا وسلامتنا. . . ”

“صحيح ، بالإضافة إلى ذلك ، تم انتخاب رئيس أكاديمية العظام السحيقة من قبل العائلات الثلاث الكبرى.”

ابتسم بوسين وديًا في ليلين ، مما أعطى إحساسًا بالدفء.

“ليلين ، اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد بوسين ، من عائلة ليليتيل…”

“سأبذل جهدي!” أومأ ليلين برأسه.

دارت الأفكار في رأس ليلين ، ولكن على السطح ، بدا مترددًا.

“حسنا! لقد فات الأوان ، فلنبدأ! ”

في الصباح الباكر

أومأ ليلين برأسه ، وبدأ الخمسة منهم رحلتهم.

و لكن في أعماقه ، كانت لديه بعض الأفكار الشريرة.

ومع ذلك في أعماقه ، كان ليلين ساخطًا إلى حد ما تجاه عمل جايدن بإضافة المزيد من الأعضاء دون استشارته. بالتأكيد لم يوافق على الوضع الحالي.

تجاهها ، تنهد ليلين برفق فقط ، قبل إزالتها من أفكاره.

علاوة على ذلك ، يبدو أن هوية بوسين تمنحه شعوراً مزعجاً.

“وهذا يعني أنه يمكن أن يكون لديه وصول مباشر إلى تقنيات التأمل عالية الجودة! أو ، يمكنني… “عرض ليلين ظاهريًا تعبيرًا صادمًا مع مسحة من الحسد ، مما أدى إلى إرضاء غرور بوسين.

كما لو لاحظ شيئًا ما ، بدأ جايدن محادثة خاصة ليشرح له.

قبل مغادرته ، نظر ليلين إلى المقبرة البعيدة لأكاديمية العظام السحيقة للمرة الأخيرة.

“بوسين والبقية علموا بخططي بالصدفة وأصروا على الانضمام. لهذا السبب ، لم يتردد في إخفاء الحقيقة عن أفراد أسرته وأستاذه ، وتسلل خارج الأكاديمية! ” ابتسم جايدن بمرارة ، “أنت تعرف ذلك أيضًا ، أنا غير قادر على رفضهم!”

ينتمي صوت المساعد الغريب إلى جايدن ، حيث قدمهم إلى ليلين. لتجنب المتاعب ، أخفى جايدن مظهره.

بالنسبة للعائلات الكبيرة التي تقف وراء أكاديمية العظام السحيقة ، حاليا كانت هذه أخطر فترة منذ انتهاء الحرب. يجب أن يكون بوسين ، بصفته وريثًا للعائلة ، دائمًا داخل مجمعات الأكاديمية.

بعد فهم الموقف لفترة وجيزة ، بدأ ليلين في الاسترخاء ، مستلقيا ببطء على كرسيه.

ومع ذلك لم يحضر حارسًا شخصيًا حتى ، مما يشير إلى أن هذا كان استكشافًا سريًا. حتى عائلته لم تعرف وجهته.

بعد كل شيء ، يبدو أن ليلين قد إنجذب إلى حد ما في النهاية.

فيما يتعلق بهذا ، يمكن أن يبتسم ليلين فقط بمرارة ويكون أكثر حذرًا من محيطه ، مع عدم وجود فكرة أفضل في الاعتبار.

توقف هذان الراكبان أمام الأشخاص الثلاثة ، وكشفوا عن الوجهين الذي ينتميان إلى ليلين ومساعد آخر غير مألوف.

تقع سهول جبل ڨيطارة القمر على الحدود الغربية لمملكة بولفيلد. كانت الحدود بين أكاديمية العظام السحيقة و كوخ جوثام.

أما شايا ، فقد كانت مساعدة ذات شعر أحمر ناري ، تذكر ليلين بنيلا. منذ عودته إلى الأكاديمية ، لم ير نيلا مطلقًا.

كانت هاتان القوتان قد أنهتا للتو حربًا ضخمة ، وكان على جايدن دينًا بالدم منذ أن قتل عبقرية العدو. بمجرد اكتشاف هذه المجموعة ، سيقعون في مشاكل بالتأكيد.

يمكن أن تكون ميتة ، أو أنها لم تتلق إشعار الأكاديمية. كان هناك أيضًا احتمال أنها تخلت عن الأكاديمية وهربت.

بغض النظر عما إذا كان ليلين أو جايدن أو بوسين والبقية ، فقد كانوا جميعًا أذكياء و حذرون. علاوة على ذلك في اللحظات الحاسمة ، كانت لديهم الشجاعة للقتال من أجل حياتهم.

ومع ذلك ، حتى لو كان هذا هو الحال ، بعد عدة أيام من التواجد معهم ، كان ليلين قد حدد إحصائياتهم بشكل أو بآخر.

على طول الطريق ، قام الخمسة بتغيير ملابس سفرهم إلى ملابس أسياد و سيدات نبلاء صغار ، مسافرين باستمرار على طول الحدود الغربية.

{الخيمياء هنا ترجمته الحرفية تحضير الجرعات}

بدون شك ، لن يكون من الخطأ القول إن المعرفة والقوة كانت في أيدي النبلاء. في أكاديمية العظام السحيقة ، ولد معظم المساعدين من طبقة النبلاء ولم يكونوا بحاجة إلى تعلم كيفية ارتداء الملابس كواحد.

توقف هذان الراكبان أمام الأشخاص الثلاثة ، وكشفوا عن الوجهين الذي ينتميان إلى ليلين ومساعد آخر غير مألوف.

هذا هو السبب في أن الخمسة منهم كانوا يرتدون زي النبلاء. تم تشكيل هالتهم بشكل طبيعي ، إذا كانوا يرتدون ملابس شخص آخر ، فسيتم ملاحظتهم بالتأكيد.

هذا هو السبب في أن الخمسة منهم كانوا يرتدون زي النبلاء. تم تشكيل هالتهم بشكل طبيعي ، إذا كانوا يرتدون ملابس شخص آخر ، فسيتم ملاحظتهم بالتأكيد.

حاول ليلين أيضًا التقرب من المساعدين الثلاثة الآخرين.

يبدو أن البناء الجرانيتي الرمادي مليء بالشقوق ، كما كان من قبل. ومع ذلك ، ربما كان مجرد وهم ، لكن تلك الشقوق تبدو أصغر الآن.

كانت شايا و روث ودودين إلى حد ما. كان العامل الأكثر أهمية هو أن ليلين كان أيضًا مساعدًا من المستوى 3 ، علاوة على ذلك فقد تم الاعتراف به من قبلهم لامتلاكه موهبة في تحضير الجرع ، لذلك كانوا ودودين إلى حد ما.

صُدم ليلين إلى حد ما. في نظر شخص غريب ، كان جايدن قاتل توراش من أكاديمية العدو. كانت الكراهية التي يحملها ماجوس العدو محبوسة عليه بالفعل ، ومع ذلك ما زال يجرؤ على الخروج للاستكشاف؟

أما بوسين ، فقد كان سلوكه من النخبة بين الماجوس.

“على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كانت البقايا التي ذكرها جايدن قد تركها الماجوس العظيم سيرهولم ؛ منذ أن وجد روح الانتقام رومان أدلة على ذلك فمن المنطقي أن جايدن أكتشف شيئًا أيضًا… ”

مهذب و أنيق ، لكنه مغرور لحد السماء. كان يتمتع بشخصية النبيل الماكر ، لذلك بدا غير مبالٍ إلى حدٍ ما تجاه ليلين و المساعدين الآخرين.

بعد تلك النظرة الأخيرة على أكاديمية العظام السحيقة ، اختفى ليلين في الغابة المظلمة.

شعر ليلين أنه بمجرد أن يتحدث عن أي معلومات تتعلق بتقنية التأمل عالية الجودة ، فإنه بالتأكيد سيحظى باهتمام بوسين.

صُدم ليلين إلى حد ما. في نظر شخص غريب ، كان جايدن قاتل توراش من أكاديمية العدو. كانت الكراهية التي يحملها ماجوس العدو محبوسة عليه بالفعل ، ومع ذلك ما زال يجرؤ على الخروج للاستكشاف؟

ومع ذلك ، حتى لو كان هذا هو الحال ، بعد عدة أيام من التواجد معهم ، كان ليلين قد حدد إحصائياتهم بشكل أو بآخر.

بغض النظر عما إذا كان ليلين أو جايدن أو بوسين والبقية ، فقد كانوا جميعًا أذكياء و حذرون. علاوة على ذلك في اللحظات الحاسمة ، كانت لديهم الشجاعة للقتال من أجل حياتهم.

“ليلين ، اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد بوسين ، من عائلة ليليتيل…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط