Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 145

مدينة تيلجوس

مدينة تيلجوس

“هذا يبدو وكأنه كانه نوع من تعاويذ تعزيز الجسم!”

لن تكون هناك فائدة منه حتى لو قتله. خلص ليلين إلى أنه هو نفسه لم يكن مهووسًا بالقتل.

دراية و معرفة ليلين جعلته سريعاً في تقييم الوضع.

ليلين كان على معرفه بهذا النوع من الماجوس من قبل . لم يكن من السهل عليهم إنشاء نسخة ، حيث كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت والمواد الثمينة. إضافة إلى ذلك ، إذا تم تدمير نسختهم ، فسوف يتأثر الماجوس بشدة .

“الرجل العجوز ، لديك فقط قوة ماجوس عنصره شبه محول ، وتريد أن تهزمني؟”

بعد فترة طويلة من السفر ، وجد ليلين أنه من الصعب عدم الاعتراف بأن منطقة ماجوس الضوء كانت عمومًا أكثر ازدهارًا من منطقة الماجوس المظلم. كما تمتع عامة الناس في منطقة ماجوس الضوء بمزيد من السلام والاستقرار.

على الرغم من أن ليلين بدا وكأنه لم يكن مهتم بأي درجة ، إلا أن يده اليمنى وصلت بالفعل إلى حقيبة حزامه.

لن تكون هناك فائدة منه حتى لو قتله. خلص ليلين إلى أنه هو نفسه لم يكن مهووسًا بالقتل.

* بوووم! *

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان العملاق هائج بشكل واضح بسبب مراوغات ليلين الناجحة.زأر الوجه البشري في أعلى الجانب الأيسر من صدره ، “اللعنة! اللعنة عليك أيها الحشرة!”

مع تلويحة يديه ، انفجرت بضع جرعات على جسم العملاق ، وعقب الانفجار ، غمرت سحابة من اللهب الأرجواني على جسم العملاق واستمرت في إذابته.

“يجب أن أغادر هذا المكان بسرعة!”

“لهب الطاقة السلبية؟ لعب اطفال!” هز العملاق رأسه واتسع فمه لإخراج ما بدا وكأنه قوة شفط ، امتص جميع النيران في بطنه.

……

“الآن ، جاء دوري!” اطلق العملاق تجشأ برضا و ابتسم ابتسامة عريضة في ليلين.

[ضلوع المضيف مزقت ، إصابة العديد من العضلات ، العناية الطبية الفورية موصى بها!] ذكرت الرقاقة.

في لحظة ، تحول العملاق إلى شعاع فضي و ظهر أمام ليلين مباشرة. كانت بنية جسم العملاق الضخمة وعضلاته البارزة تقمع ليلين.

مد ليلين يده اليمنى ، وتحول توهج قلادة النجم الساقط إلى ما يشبه السيف الطويل ، و أرجحه للاسفل.

* وووش! * كان جلد العملاق مغطى بطبقة فضية معدنية. لقد قام بالتلويح بذراعيه الشبيهين بالصولجان باتجاه ليلين ، ولم يتمكن ليلين إلا من رفع ذراعيه إلى أعلى لحماية صدره.

“طوق التقييد!”

* بنج!*

“آه …” رن صوت مكتئب ، و تكونت ببطء بركه من الدم الأخضر تحت قدم ليلين.

مثل قذيفة مدفعية ، اصطدم جسم ليلين بوحشية في أحد الجدران ، مما تسبب في انقسام المبنى كبير إلى نصفين.

عندما سقط التألق الأبيض عليه ، أصيب ليلين بالصدمة ليدرك أن جسده قد زاد الوزن عليه على ما يبدو وكأنه جبل بأكمله. لم يستطع التحرك حتى بوصة واحدة.

* بانج! * تفرقت الأنقاض وكشفت عن هيئة ليلين.

“يجب أن أغادر هذا المكان بسرعة!”

[ضلوع المضيف مزقت ، إصابة العديد من العضلات ، العناية الطبية الفورية موصى بها!] ذكرت الرقاقة.

مد ليلين يده اليمنى ، وتحول توهج قلادة النجم الساقط إلى ما يشبه السيف الطويل ، و أرجحه للاسفل.

“هذه القوة العظيمة ، يجب أن تكون على الأقل 15 أو أكبر! بالإضافة إلى التضخيم الناجم عن عنصره المعدني”

ومضت عيون ليلين باللون الأزرق ، “رقاقة ، أدخل معلومات الموقع ، وقم بتنشيط نظام التنبؤ!”

مع التلويح الثاني ، اخترق ليلين بشكل مباشر وجه القزم العجوز علي صدر العملاق.

[تم نقل بيانات الموقع ، ومحاكاة معلومات الخصم!] رن صوت الرقاقة . علاوة على ذلك ، عرضت صورة ثلاثية الأبعاد لينظر إليها ليلين.

“طوق التقييد!”

[وفقًا لحركة الخصم ، سيظهر الهجوم التالي بزاوية 38 درجة على الجانب الأيمن. الاحتمال: 98.7٪!]

داخل هذين الفصيلين ، هناك العديد من المجموعات والأكاديميات المختلفة. في حين كان هناك نقص في التماسك و كثرة في الاحتكاك بين هاتين المجموعتين والأكاديميات ، فإنهم يقفون دائمًا في موقف واحد ضد أي العدو.

* شوا! * عندها فقط ، انقض العملاق مرة أخرى.

في غضون هذه الأشهر ، اسرع ليلين خلال رحلته مع القليل من الراحة.

[أفضل عمل مناسب: انحني إلى اليسار 63 درجة ، وإقفز إلى الوراء!]

على الفور ، عند رؤية نظرة ليلين تتجه نحوه ، وضع الرجل العجوز بسمة على وجهه وأبدى إعجابه بقوله ، “سيد ليلين! أرجوك سامحني على الإساءة إليك ، لقد كان سوء فهم …”

إلتوى جسد ليلين وبالكاد تجنب هجوم العملاق ، قبل أن يقفز على عجل.

“هذا يبدو وكأنه كانه نوع من تعاويذ تعزيز الجسم!”

* بو *

لقد اجتاز الممالك الكبيرة ، ودخل أخيرًا حدود منطقة ماجوس الضوء.

في هذه اللحظة ، إخترقت العديد من المسامير المعدنية التي يبلغ طولها نصف متر الأرض حيث كان يقف ليلين من قبل.

أدار ليلين رأسه لإلقاء نظرة أخيرة واختفى في الظلام.

إذا كان ليلين لا يزال يقف هناك ، لكان قد مات.

يتماشى ذلك مع تقارير سابقة حصل عليها ليلين. وفقًا للتقرير ، كان يجب أن تصل قوة شيوخ عائلة ليليتل إلى معدل تحويل جوهري للعنصر يبلغ 80٪ أو أكثر ، وهو الحد الأدنى المطلوب لبدء تقدم الشخص إلى ماجوس من المستوى الثاني.

بالنسبة للغرباء ، كان ليلين رشيقا للغاية ، حركات التهرب و المراوغة غير متصورة لأنه تجنب وابل من تلك الهجمات.

“لقد انتهى!”

“إنه في الواقع يمكن أن يماطل ماجوس قام بتحويل نصف جوهره العنصري ولديه أيضًا جسم معزز!”

“أيها الشاب ، قل كلماتك الأخيرة!”

غرق الرجل العجوز في العرق البارد ، “ما زلت أعتقد …”

* شوا! * عندها فقط ، انقض العملاق مرة أخرى.

“لقد فكرت أنه كان مجرد ماجوس جديد يمكن التنمر عليه بسهولة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الضخم: “احسب نفسك محظوظاً ، أيها الرجل العجوز! ان تتمكن من البقاء حتى هذه المرحلة لسيت مهمة سهلة!”

قال الرجل ذو النظارة البيضاء الواصي على الحانة ، نظرة الشفقة في وقت سابق صاحبها الان الأسف ، “يا له من عار! لقد كان ماجوس موهوبًا”

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان العملاق هائج بشكل واضح بسبب مراوغات ليلين الناجحة.زأر الوجه البشري في أعلى الجانب الأيسر من صدره ، “اللعنة! اللعنة عليك أيها الحشرة!”

بعد ذلك ، قام العملاق بمناورة.

بعد ذلك ، قام العملاق بمناورة.

“كونه في طريق مسدود مع ماجوس عنصره شبه محول لفترة طويلة من الوقت لم يغير حقيقة أنه مجرد ماجوس مبتدئ. علاوة على ذلك ، كان لدى الخصم قطعة سحرية من الدرجة المتوسطة!”

باستخدام يديه الكبيرتين ، شق معدته نصفين وسحب ما يشبه الطوق الذهبي.

“أيها الشاب ، قل كلماتك الأخيرة!”

“طوق التقييد!”

انتشرت أشعة حمراء داكنة من صدر ليلين إلى أطرافه الأربعة بمعدل سريع. على الفور ، أمسك ليلين بيدي العملاق. تحول بؤبؤ عينه الى شقوق رأسية وحملوا بريقًا كهرمانيًا بينما كانوا يشعون ضوءًا غامضًا.

انبعث ضوء أبيض ساطع من داخل الطوق الذهبي و ضرب ليلين على الفور.

بناءً على التقديرات ، كان للقزم في وقت سابق ، على الأكثر ، معدل تحويل جوهر عنصري بنسبة 50٪ .

عندما سقط التألق الأبيض عليه ، أصيب ليلين بالصدمة ليدرك أن جسده قد زاد الوزن عليه على ما يبدو وكأنه جبل بأكمله. لم يستطع التحرك حتى بوصة واحدة.

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان العملاق هائج بشكل واضح بسبب مراوغات ليلين الناجحة.زأر الوجه البشري في أعلى الجانب الأيسر من صدره ، “اللعنة! اللعنة عليك أيها الحشرة!”

“على الرغم من أن هذا النوع من القطع الأثرية السحرية هو من الدرجة المتوسطة فقط ، فقد قيل إنه حتى ماجوس عنصره شبه محول سيتم تقييده لمدة دقيقة على الأقل بسلطات السجن الخاصة به!”

……

استمر تدفق الدم من بطن العملاق الفضي ، وكانت أحشاءه تتدلى بشكل واضح. وبسبب عدم الارتياح ، تقدم العملاق نحو ليلين وبدأ يخنق رقبته. رقصت عيناه بسخرية و مرح ، “الآن ، اركض من أجلي ، ايها الشئ الصغير!”

“أيها الشاب ، قل كلماتك الأخيرة!”

“لقد انتهى!”

……

تنهد الحشد في المنطقة المجاورة.

لم يكن مستقرًا جدًا ، وكان الفرق بين قوته و قوة الشيخ الحقيقية كبيرة جدًا.

“كونه في طريق مسدود مع ماجوس عنصره شبه محول لفترة طويلة من الوقت لم يغير حقيقة أنه مجرد ماجوس مبتدئ. علاوة على ذلك ، كان لدى الخصم قطعة سحرية من الدرجة المتوسطة!”

بعد فترة طويلة من السفر ، وجد ليلين أنه من الصعب عدم الاعتراف بأن منطقة ماجوس الضوء كانت عمومًا أكثر ازدهارًا من منطقة الماجوس المظلم. كما تمتع عامة الناس في منطقة ماجوس الضوء بمزيد من السلام والاستقرار.

قال الرجل ذو النظارة البيضاء الواصي على الحانة ، نظرة الشفقة في وقت سابق صاحبها الان الأسف ، “يا له من عار! لقد كان ماجوس موهوبًا”

“قلادة النجم الساقط ، تنشيط!”

“أيها الشاب ، قل كلماتك الأخيرة!”

بناء على مزيد من الملاحظة ، صادف مجموعة متنوعة من الأشياء الجديدة والغريبة.

انتشرت ابتسامة باردة عبر وجه العملاق الفضي.

بعد ذلك ، قام الرجل العجوز بصر أسنانه ، وبصق جرعة دماء على جسم العملاق .مع وميض معدني ، تباطأ معدل انتشار التعويذة على جسم العملاق.

“الشخص الذي يجب أن يقول كلامه الأخير هو أنت!” امتدت ابتسامة عريضة عبر وجه ليلين.

انتشرت أشعة حمراء داكنة من صدر ليلين إلى أطرافه الأربعة بمعدل سريع. على الفور ، أمسك ليلين بيدي العملاق. تحول بؤبؤ عينه الى شقوق رأسية وحملوا بريقًا كهرمانيًا بينما كانوا يشعون ضوءًا غامضًا.

“قلادة النجم الساقط ، تنشيط!”

لقد اجتاز الممالك الكبيرة ، ودخل أخيرًا حدود منطقة ماجوس الضوء.

انتشرت أشعة حمراء داكنة من صدر ليلين إلى أطرافه الأربعة بمعدل سريع. على الفور ، أمسك ليلين بيدي العملاق. تحول بؤبؤ عينه الى شقوق رأسية وحملوا بريقًا كهرمانيًا بينما كانوا يشعون ضوءًا غامضًا.

مد ليلين يده اليمنى ، وتحول توهج قلادة النجم الساقط إلى ما يشبه السيف الطويل ، و أرجحه للاسفل.

التعويذة الفطرية – عيون التحجير!

* كاشا! *

* كاشا! *

“لقد فكرت أنه كان مجرد ماجوس جديد يمكن التنمر عليه بسهولة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الضخم: “احسب نفسك محظوظاً ، أيها الرجل العجوز! ان تتمكن من البقاء حتى هذه المرحلة لسيت مهمة سهلة!”

أصبح تعبير العملاق الفضي فارغًا ، وبعد ذلك بدأ رماد بلون رمادي ينمو من عيون العملاق.غطى الرماد الرمادي وجه العملاق و في لحظة انتشر بسرعة نحو صدره وأطرافه.

“لقد … نجح بالفعل في قتل ماجوس عنصره شبه محول!”

“سحر التحجير؟ اللعنة!” صرخ الوجه العجوز الذي كان على صدر العملاق بلهجة مروعة.

“الشخص الذي يجب أن يقول كلامه الأخير هو أنت!” امتدت ابتسامة عريضة عبر وجه ليلين.

بعد ذلك ، قام الرجل العجوز بصر أسنانه ، وبصق جرعة دماء على جسم العملاق .مع وميض معدني ، تباطأ معدل انتشار التعويذة على جسم العملاق.

* بوووم! *

“إلى الجحيم معك!”

علاوة على ذلك ، فقد رأى ليلين بعض الآلات التي تشبه المركبات المستقبلية. حملت الآلات مجموعة من الأقزام ، و كانت تهدر و تدمدم بصوت عالٍ بينما كانت تسير على طول الطريق.

مد ليلين يده اليمنى ، وتحول توهج قلادة النجم الساقط إلى ما يشبه السيف الطويل ، و أرجحه للاسفل.

بناء على مزيد من الملاحظة ، صادف مجموعة متنوعة من الأشياء الجديدة والغريبة.

* بو! * مع الأرجحة الأولى ، طار جمجمة العملاق.

“الرجل العجوز ، لديك فقط قوة ماجوس عنصره شبه محول ، وتريد أن تهزمني؟”

مع التلويح الثاني ، اخترق ليلين بشكل مباشر وجه القزم العجوز علي صدر العملاق.

خلف خطي الخيول ، استمر ليلين في التقدم للامام . ولاحظ أن المسارات أصبحت أوسع وأوسع ، و ان الناس استخدموا أنواع أكبر من وسائل النقل للمساعدة في رحلاتهم.

* با!* – سقط الوجه على الأرض ، “لن أسامحك!” صاح الوجه

“سحر التحجير؟ اللعنة!” صرخ الوجه العجوز الذي كان على صدر العملاق بلهجة مروعة.

“أنه أنا الذي لن أسامحك!” بنظرة باردة ، داس ليلين على وجه الإنسان.

إذا كان ليلين لا يزال يقف هناك ، لكان قد مات.

“آه …” رن صوت مكتئب ، و تكونت ببطء بركه من الدم الأخضر تحت قدم ليلين.

خمن ليلين أنه إما أن الخصم لم يكن قادرًا على أن يكون هنا فعليًا ، أو أن النسخة قد وضعت عن قصد على الجانب الآخر من وادي مارجريت العظيم لتسهيل الاتصال والقيام بتنفيذ الاوامر.

……

كانت هناك لافتة معلقة على المنطاد كتب عليها: “مرحبًا بكم في متجر هووكتي للسلع المتنوعة ، لدينا مورد من …”

* هوو هوو * …

[تم نقل بيانات الموقع ، ومحاكاة معلومات الخصم!] رن صوت الرقاقة . علاوة على ذلك ، عرضت صورة ثلاثية الأبعاد لينظر إليها ليلين.

مر نسيم خفيف. حيث كان هناك صمت مميت بين الحشد.

في هذه اللحظة ، إخترقت العديد من المسامير المعدنية التي يبلغ طولها نصف متر الأرض حيث كان يقف ليلين من قبل.

“لقد … نجح بالفعل في قتل ماجوس عنصره شبه محول!”

“هذا يبدو وكأنه كانه نوع من تعاويذ تعزيز الجسم!”

الرجل العجوز مع فمه المفتوح واسعا قام باستمرار بمسح المحيط كما لو كان يبحث عن شيء ما.

كان من الواضح أن القزم في وقت سابق مجرد واحد من العديد من نسخ الخصم.

على الفور ، عند رؤية نظرة ليلين تتجه نحوه ، وضع الرجل العجوز بسمة على وجهه وأبدى إعجابه بقوله ، “سيد ليلين! أرجوك سامحني على الإساءة إليك ، لقد كان سوء فهم …”

بناء على مزيد من الملاحظة ، صادف مجموعة متنوعة من الأشياء الجديدة والغريبة.

عند النظر إلى الرجل العجوز الذي قام بتغيير تعبيرات وجهه ، هز ليلين رأسه حيث انه لم يكن مستعدًا للتعامل معه.

خلف خطي الخيول ، استمر ليلين في التقدم للامام . ولاحظ أن المسارات أصبحت أوسع وأوسع ، و ان الناس استخدموا أنواع أكبر من وسائل النقل للمساعدة في رحلاتهم.

لن تكون هناك فائدة منه حتى لو قتله. خلص ليلين إلى أنه هو نفسه لم يكن مهووسًا بالقتل.

انتشرت ابتسامة باردة عبر وجه العملاق الفضي.

التقط حزمة المال و غنيمته من انتصاره الحالي ، وغادر المكان بدون تردد .

* بانج! * تفرقت الأنقاض وكشفت عن هيئة ليلين.

فتح الحشد المحيط بطبيعة الحال طريقًا له للخروج. ماجوس أو مساعد ، لم يجرؤ أحد على الاتصال بالعين مع ليلين.

في الساحل الجنوبي ، كان هناك نوعان من الماجوس. أحدهم الماجوس الذي يدعوا إلى العنف ، و يؤمنون بالانتقاء الطبيعي ، ويتطلع إلى استمرار السحر المظلم ، بينما النوع الآخر كان محبا للسلام ، ويكرس البحث العلمي لسحر الضوء.

“يجب أن أغادر هذا المكان بسرعة!”

* با!* – سقط الوجه على الأرض ، “لن أسامحك!” صاح الوجه

نظر ليلين إلى مدينة اندري التي تتقلص بسرعة كلما زادت المسافة بعداً عنها وتمتم لنفسه.

بغض النظر ، فإن الموجة القادمة من الهجمات من عائلة ليليتل ستصل قريبًا.

كان من الواضح أن القزم في وقت سابق مجرد واحد من العديد من نسخ الخصم.

“هذا يبدو وكأنه كانه نوع من تعاويذ تعزيز الجسم!”

يتماشى ذلك مع تقارير سابقة حصل عليها ليلين. وفقًا للتقرير ، كان يجب أن تصل قوة شيوخ عائلة ليليتل إلى معدل تحويل جوهري للعنصر يبلغ 80٪ أو أكثر ، وهو الحد الأدنى المطلوب لبدء تقدم الشخص إلى ماجوس من المستوى الثاني.

[وفقًا لحركة الخصم ، سيظهر الهجوم التالي بزاوية 38 درجة على الجانب الأيمن. الاحتمال: 98.7٪!]

بناءً على التقديرات ، كان للقزم في وقت سابق ، على الأكثر ، معدل تحويل جوهر عنصري بنسبة 50٪ .

“لقد انتهى!”

لم يكن مستقرًا جدًا ، وكان الفرق بين قوته و قوة الشيخ الحقيقية كبيرة جدًا.

لقد اجتاز الممالك الكبيرة ، ودخل أخيرًا حدود منطقة ماجوس الضوء.

ليلين كان على معرفه بهذا النوع من الماجوس من قبل . لم يكن من السهل عليهم إنشاء نسخة ، حيث كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت والمواد الثمينة. إضافة إلى ذلك ، إذا تم تدمير نسختهم ، فسوف يتأثر الماجوس بشدة .

مع التلويح الثاني ، اخترق ليلين بشكل مباشر وجه القزم العجوز علي صدر العملاق.

حتى الآن ، النسخة هي فقط من طارده حتى هذه النقطة.

“عند الحديث عن الاقاليم ، ما زلت داخل حدود اراضي الماجوس الظلام . بمجرد وصولي إلى اقليم ماجوس الضوء ، حتى عائلة ليليتل لن تجرؤ على الدخول بدون اذن …”

خمن ليلين أنه إما أن الخصم لم يكن قادرًا على أن يكون هنا فعليًا ، أو أن النسخة قد وضعت عن قصد على الجانب الآخر من وادي مارجريت العظيم لتسهيل الاتصال والقيام بتنفيذ الاوامر.

بناء على مزيد من الملاحظة ، صادف مجموعة متنوعة من الأشياء الجديدة والغريبة.

بغض النظر ، فإن الموجة القادمة من الهجمات من عائلة ليليتل ستصل قريبًا.

“الرجل العجوز ، لديك فقط قوة ماجوس عنصره شبه محول ، وتريد أن تهزمني؟”

“عند الحديث عن الاقاليم ، ما زلت داخل حدود اراضي الماجوس الظلام . بمجرد وصولي إلى اقليم ماجوس الضوء ، حتى عائلة ليليتل لن تجرؤ على الدخول بدون اذن …”

“هذا يبدو وكأنه كانه نوع من تعاويذ تعزيز الجسم!”

……

“لقد انتهى!”

أدار ليلين رأسه لإلقاء نظرة أخيرة واختفى في الظلام.

بعد ذلك ، قام الرجل العجوز بصر أسنانه ، وبصق جرعة دماء على جسم العملاق .مع وميض معدني ، تباطأ معدل انتشار التعويذة على جسم العملاق.

طارت أشهر من دون الشعور بها.

انتشرت ابتسامة باردة عبر وجه العملاق الفضي.

في غضون هذه الأشهر ، اسرع ليلين خلال رحلته مع القليل من الراحة.

عند النظر إلى الرجل العجوز الذي قام بتغيير تعبيرات وجهه ، هز ليلين رأسه حيث انه لم يكن مستعدًا للتعامل معه.

لقد اجتاز الممالك الكبيرة ، ودخل أخيرًا حدود منطقة ماجوس الضوء.

* بنج!*

في الساحل الجنوبي ، كان هناك نوعان من الماجوس. أحدهم الماجوس الذي يدعوا إلى العنف ،
و يؤمنون بالانتقاء الطبيعي ، ويتطلع إلى استمرار السحر المظلم ، بينما النوع الآخر كان محبا للسلام ، ويكرس البحث العلمي لسحر الضوء.

بناءً على التقديرات ، كان للقزم في وقت سابق ، على الأكثر ، معدل تحويل جوهر عنصري بنسبة 50٪ .

داخل هذين الفصيلين ، هناك العديد من المجموعات والأكاديميات المختلفة. في حين كان هناك نقص في التماسك و كثرة في الاحتكاك بين هاتين المجموعتين والأكاديميات ، فإنهم يقفون دائمًا في موقف واحد ضد أي العدو.

“إلى الجحيم معك!”

ينتشر نطاق حكم ماجوس الضوء الى قلب الساحل الجنوبي ، في حين احتل الماجوس المظلم المناطق النائية الأكثر عزلة. من ملاحظات ليلين ، كان هذا النوع من توزيع الأراضي يشبه دوائر متحدة المركز. احتل ماجوس الضوء الأرض الأكثر خصوبة في الوسط ، بينما احتل ماجوس الظلام كل شيء آخر حوله.

طارت أشهر من دون الشعور بها.

بعد فترة طويلة من السفر ، وجد ليلين أنه من الصعب عدم الاعتراف بأن منطقة ماجوس الضوء كانت عمومًا أكثر ازدهارًا من منطقة الماجوس المظلم. كما تمتع عامة الناس في منطقة ماجوس الضوء بمزيد من السلام والاستقرار.

[ضلوع المضيف مزقت ، إصابة العديد من العضلات ، العناية الطبية الفورية موصى بها!] ذكرت الرقاقة.

فيما يتعلق بإدارة السلطة ، كان على ماجوس الضوء أن يفعل أكثر بكثير من ماجوس الظلام من أجل الحفاظ على سيطرته على المنطقة الشاسعة والغنية.

قال الرجل ذو النظارة البيضاء الواصي على الحانة ، نظرة الشفقة في وقت سابق صاحبها الان الأسف ، “يا له من عار! لقد كان ماجوس موهوبًا”

وفقًا للخريطة التي لدى الرقاقة ، فإن ليلين سيصل إلى سوق منطقة ماجوس الضوء ، مدينة تيلجوس ، بحلول اليوم.

كان لدى ليلين فرص قليلة لتغيير ملابسه السوداء. لقد استبدلها إلى مجموعة نظيفة من الدروع الجلدية.

كان لدى ليلين فرص قليلة لتغيير ملابسه السوداء. لقد استبدلها إلى مجموعة نظيفة من الدروع الجلدية.

مع تلويحة يديه ، انفجرت بضع جرعات على جسم العملاق ، وعقب الانفجار ، غمرت سحابة من اللهب الأرجواني على جسم العملاق واستمرت في إذابته.

يناسب الدرع الرائع جسم ليلين المتناسق جيدًا ، وأثار روحًا بطولية ، مما جعله يبدو أكثر رجولية.

فتح الحشد المحيط بطبيعة الحال طريقًا له للخروج. ماجوس أو مساعد ، لم يجرؤ أحد على الاتصال بالعين مع ليلين.

ينظر ماجوس الضوء غريزيًا إلى ماجوس الظلام على أنهم خصومهم ، لذلك لم يرغب ليلين في التعرض لأي مشكلة عن طريق القيام بشيئ طائش .

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان العملاق هائج بشكل واضح بسبب مراوغات ليلين الناجحة.زأر الوجه البشري في أعلى الجانب الأيسر من صدره ، “اللعنة! اللعنة عليك أيها الحشرة!”

على الرغم من أنه قد لا يكون مركزًا تجاريًا فقط ، فمن المؤكد أنه سيكون هناك أشخاص ، مثل ماجوس الظلام ،
الذين كانوا هناك لبيع سلعهم المهربة. ليلين زاد من حذره و بقي على مستوى منخفض .

أصبح تعبير العملاق الفضي فارغًا ، وبعد ذلك بدأ رماد بلون رمادي ينمو من عيون العملاق.غطى الرماد الرمادي وجه العملاق و في لحظة انتشر بسرعة نحو صدره وأطرافه.

خلف خطي الخيول ، استمر ليلين في التقدم للامام . ولاحظ أن المسارات أصبحت أوسع وأوسع ، و ان الناس استخدموا أنواع أكبر من وسائل النقل للمساعدة في رحلاتهم.

خلف خطي الخيول ، استمر ليلين في التقدم للامام . ولاحظ أن المسارات أصبحت أوسع وأوسع ، و ان الناس استخدموا أنواع أكبر من وسائل النقل للمساعدة في رحلاتهم.

بناء على مزيد من الملاحظة ، صادف مجموعة متنوعة من الأشياء الجديدة والغريبة.

مع التلويح الثاني ، اخترق ليلين بشكل مباشر وجه القزم العجوز علي صدر العملاق.

على سبيل المثال ، لاحظ ماجوس أنثى على فرس مجنح ، و رجل عجوز على منطاد هوائي.

“لقد فكرت أنه كان مجرد ماجوس جديد يمكن التنمر عليه بسهولة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الضخم: “احسب نفسك محظوظاً ، أيها الرجل العجوز! ان تتمكن من البقاء حتى هذه المرحلة لسيت مهمة سهلة!”

كانت هناك لافتة معلقة على المنطاد كتب عليها: “مرحبًا بكم في متجر هووكتي للسلع المتنوعة ، لدينا مورد من …”

مثل قذيفة مدفعية ، اصطدم جسم ليلين بوحشية في أحد الجدران ، مما تسبب في انقسام المبنى كبير إلى نصفين.

علاوة على ذلك ، فقد رأى ليلين بعض الآلات التي تشبه المركبات المستقبلية. حملت الآلات مجموعة من الأقزام ، و كانت تهدر و تدمدم بصوت عالٍ بينما كانت تسير على طول الطريق.

“عند الحديث عن الاقاليم ، ما زلت داخل حدود اراضي الماجوس الظلام . بمجرد وصولي إلى اقليم ماجوس الضوء ، حتى عائلة ليليتل لن تجرؤ على الدخول بدون اذن …”

انتشرت أشعة حمراء داكنة من صدر ليلين إلى أطرافه الأربعة بمعدل سريع. على الفور ، أمسك ليلين بيدي العملاق. تحول بؤبؤ عينه الى شقوق رأسية وحملوا بريقًا كهرمانيًا بينما كانوا يشعون ضوءًا غامضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط