ضباب الدخان الأسود
الفصل 217. ضباب الدخان الأسود
“ساعدوني!” صاح القائد.
* قعقعة *
ثم أشار القائد إلى عضوين: “أنتما ستتبعانني و تطلقان تعويذات طويلة المدى ، و نأمل أن نسحب الضباب الأسود الشيطاني بعيداً. الآخرون سيطردون الحيوانات لأن كل ثانية تمر و هم لا يزالون هنا تعني أننا نفقد الآلاف من البلورات السحرية. ”
“ثلاثة أرواح في جسم واحد! لم أتوقع أن أرى ماجوس ما زال يمارس هذه التقنية القديمة ، و نجح فعلاً!”
ظهر صدع ، و انفجرت مياه الينابيع البيضاء العطرة و المغرية من الأرض.
أظهر تعبير ليلين صدمته.
* با با!*
و مع ذلك ، من محاكاة الرقاقة ، أصبح لدى ليلين الآن فكرة أفضل عن مستوى قوته.
كان الماجوس القائد سعيدًا للغاية ، كان اكتشاف ينبوع الخيال إسهامًا كبيرًا!
حاليًا ، يمكن القول بأن ليلين كان في ذروة المرتبة الأولى ، حيث كان التعامل مع ماجوس عنصر شبه محول سهلاً مثل تقطيع الخضروات.
لحسن الحظ ، السحرة مثل سيزر لم يكونوا شائعين في الساحل الجنوبي.
و مع ذلك ، إذا قارن نفسه بماجوس عبقري – مثل سيزر – الذي استوفى بالفعل متطلبات التقدم ، فإنه لا يزال أضعف.
أظهر تعبير ليلين صدمته.
لحسن الحظ ، السحرة مثل سيزر لم يكونوا شائعين في الساحل الجنوبي.
تحدث بلايك بثقة ، مشيرًا إلى إتجاه الينابيع.
كان عدوه اللدود ، شيخ عائلة ليليتل ، أضعف قليلاً من سيزر.
ظهر صدع ، و انفجرت مياه الينابيع البيضاء العطرة و المغرية من الأرض.
من خلال مهارات ليلين الحالية ، إذا كان سيحاربه واحد مقابل واحد دون أي حيل ، فلن يكون منافسًا لسيزر.
كان هذا متوقعًا ، بعد كل شيء ، لم يمض وقت طويل منذ أن أصبح ليلين ماجوس رسمي.سيظل معظم السحرة المتقدمين جددًا و عديمي الخبرة.
“حسنًا! دعنا نذهب إلى هناك ، لئلا يشرب هؤلاء الأوغاد الملعونون الينبوع بأكمله!”
لقد كان بالفعل إنجازًا أن يصل ليلين لهذا المستوى من القوة.
امتد هذا الضباب الدخاني الأسود عبر مساحة كبيرة ، و كانت هناك عدة أعمدة لولبية من الدخان عند الحواف حيث استمرت في التمدد للخارج مثل المخالب ، بغض النظر عما إذا كانت النمور ، الفهود ، أو أنصاف العناكب ، أو الثعابين ، كل الحيوانات التي اقتربت سوف تهلك بصمت من قبل الضباب الدخاني.
“طالما تحملت لفترة أطول و انتظرت حتى تصل قوتي الروحية و تحويل جوهر العنصر إلى الدرجة القصوى التي يمكن تحقيقها من قبل ماجوس المرتبة الأولى. بعد ذلك ، مع الدفعة الإضافية من سلالة الوارلوك الخاصة بي ، سأكون بالتأكيد قادرًا على هزيمته و ربما حتى قتله … ”
امتد هذا الضباب الدخاني الأسود عبر مساحة كبيرة ، و كانت هناك عدة أعمدة لولبية من الدخان عند الحواف حيث استمرت في التمدد للخارج مثل المخالب ، بغض النظر عما إذا كانت النمور ، الفهود ، أو أنصاف العناكب ، أو الثعابين ، كل الحيوانات التي اقتربت سوف تهلك بصمت من قبل الضباب الدخاني.
خطط ليلين داخلياً ، و عيناه تومضان بنور مظلم.
خطط ليلين داخلياً ، و عيناه تومضان بنور مظلم.
تسبب هذا المشهد في جعل الرجل العجوز بجانبه يرتعش في خوف.
“دوائر الطاقة الثانوية!”
* بوم! بوم! *
استجوب قائد الفريق الماجوس المستكشف المسمى بلايك.
جاءت موجة زلزالية شديدة من الأرض.
ظهر صدع ، و انفجرت مياه الينابيع البيضاء العطرة و المغرية من الأرض.
ظهر صدع ، و انفجرت مياه الينابيع البيضاء العطرة و المغرية من الأرض.
كان الضباب الأسود الشيطاني كائنًا ذات طاقة عالية في عالم الماجوس.
انتشرت رائحة غامضة في الهواء ، و نمت النباتات في المنطقة بسرعة ، و بدا أنها تلقت بعض التغذية.
“ما الأمر يا بلايك؟ هل اكتشفت أي شيء؟”
“سكويك سكويك …” خلد أصفر أرضي خرج من العشب و فتح عينيه الذكيتان واسعًا حيث راقب محيطه. اندفع إلى جانب الماء ، و بدأ في الشرب بكميات ضخمة.
“حسنًا! دعنا نذهب إلى هناك ، لئلا يشرب هؤلاء الأوغاد الملعونون الينبوع بأكمله!”
* بوم! بوم! *
لقد كان بالفعل إنجازًا أن يصل ليلين لهذا المستوى من القوة.
ترددت خطوات ثقيلة ، و إزدادت تدريجيًا في العدد ، معلنةً حشدًا من الحيوانات.
كان هناك احتمال كبير أن يكون الضباب الأسود الشيطاني الناضج قد أيقظ مهارته الأثيرية*. حتى الماجوس الرسمي قد يواجه مشكلة في قتله أو مطاردته.
كانت هناك حيوانات مألوفة مثل الذئاب و الفهود و الثعابين ، لكنها لم تكن مقارنة بعدد المخلوقات العجيبة ذات المظهر الغريب التي كانت هناك أيضًا.
“دوائر الطاقة الثانوية!”
كان هناك البعض الذي كان نصفه العلوي بشري ، في حين النصف الآخر من أرجل العنكبوت ، و كان هناك آخرون ضخام مثل الجبال . و كان هناك الكثير من المخلوقات . و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في الخوف أكثر كان الضباب الدخاني الأسود في قلب الموجة.
كان هذا متوقعًا ، بعد كل شيء ، لم يمض وقت طويل منذ أن أصبح ليلين ماجوس رسمي.سيظل معظم السحرة المتقدمين جددًا و عديمي الخبرة.
امتد هذا الضباب الدخاني الأسود عبر مساحة كبيرة ، و كانت هناك عدة أعمدة لولبية من الدخان عند الحواف حيث استمرت في التمدد للخارج مثل المخالب ، بغض النظر عما إذا كانت النمور ، الفهود ، أو أنصاف العناكب ، أو الثعابين ، كل الحيوانات التي اقتربت سوف تهلك بصمت من قبل الضباب الدخاني.
بعد ذلك مباشرة ، عمل العضوان الآخران. أطلق أحدهم إعصارًا أخضر سرع من سرعة الضباب الجليدي ، بينما قام الآخر باستمرار بوضع دفاعات أمام المجموعة.
بعد أن مرت ، كل ما تبقى كان كومة من العظام البيضاء.
على الرغم من وجود قوة حياة قوية و مغرية تشع من مياه الينابيع البيضاء ، فإن جميع الحيوانات اتخذت نفس القرار بالبقاء بعيدًا عن الضباب الدخاني الأسود. كان هناك مقدار معين من المساحة بين الحيوانات و الضباب الدخاني الأسود.
“درع جايا!” تقدم العضو الوحيد المسؤول عن إعداد الدفاعات إلى الأمام ، و ضغط بإصبعه على الأرض أمامه.
جاؤوا إلى جانب الينابيع و تنافسوا بشكل يائس للحصول على لفرصة لشرب مياه الينابيع. ولكن احتل الضباب الأسود وحده مساحة كبيرة.
“ما الأمر يا بلايك؟ هل اكتشفت أي شيء؟”
تردد هدير غاضب و أصوات تمزيق اللحوم!
“تشي تشي!” تحرك الضباب الدخاني الأسود بعنف و كشف عن بؤبؤ عيون صفراء ضخمة ، يحدق مباشرة في اتجاه الزعيم.
بدأت معركة دامية للحصول على فرصة لشرب الماء عند مصب الينابيع.
استجوب قائد الفريق الماجوس المستكشف المسمى بلايك.
بالطبع ، كانت هذه الحيوانات الغريبة تتجه في الاتجاه المعاكس للضباب الدخاني الأسود ، و قد اختفى الخلد من السابق منذ وقت طويل.
“قائد الفريق ، انظر إلى ذلك!”
على بعد أكثر من بضعة كيلومترات ، هناك كانت مجموعة من الماجوس يرتدون زي أكاديمية العظام السحيقة ، تتقدم. في المنتصف كان هناك ماجوس لديه عدد لا يحصى من النباتات التي بدت وكأنها مخالب معلقة في جميع أنحاء جسده ومدمجة مباشرة في الأرض.
{*الغير مادية}
فجأة ، أوقف الماجوس خطواته و بدأ يبتسم.
انتشرت رائحة غامضة في الهواء ، و نمت النباتات في المنطقة بسرعة ، و بدا أنها تلقت بعض التغذية.
“ما الأمر يا بلايك؟ هل اكتشفت أي شيء؟”
بعد أن مرت ، كل ما تبقى كان كومة من العظام البيضاء.
استجوب قائد الفريق الماجوس المستكشف المسمى بلايك.
“الضباب الأسود الشيطاني! تباً! كونه كبيرًا جدًا يعني أنه بالفعل بالغ!”
“نعم! في هذا الاتجاه ، على بعد حوالي 7 كيلومترات ، شعرت بموجات طاقة قوة حياة كثيفة ، و شعرت أن عروق الطاقة تنبض على الأرض … ذلك عند مصب ينبوع الخيال حديث التشكل. هناك أيضًا نقاط ضعيفة متعددة لآثار حياة ، و التي ربما تنتمي إلى الحيوانات القريبة التي تم جذبها هناك. ”
بدا أن الماجوس الزعيم يحظى بالاحترام في المجموعة ، و ترتيباته كانت منطقية.سرعان ما انتشر السحرة.
تحدث بلايك بثقة ، مشيرًا إلى إتجاه الينابيع.
* بوم! بوم! *
“حسنًا! دعنا نذهب إلى هناك ، لئلا يشرب هؤلاء الأوغاد الملعونون الينبوع بأكمله!”
ظهرت شفرتان جليدتيان تنبعثان منهما البرودة في أيدي الماجوس ، إلتوى تعبيره كما لو كان لديه ضغينة.
كان الماجوس القائد سعيدًا للغاية ، كان اكتشاف ينبوع الخيال إسهامًا كبيرًا!
“ما الأمر يا بلايك؟ هل اكتشفت أي شيء؟”
“لكن …” كان بلايك مترددًا بشكل واضح ، “و وسط كل آثار الحياة هذه ، يبدو أن هناك زميلًا كبيرًا …”
* بوم! بوم! *
“من يهتم؟ هل يمكنه أن يقاوم هجوم خمسة من الماجوس الرسمي معًا؟”
ظهر صدع ، و انفجرت مياه الينابيع البيضاء العطرة و المغرية من الأرض.
صاح أحد الأعضاء في المجموعة على الفور ، “ثم ماذا ننتظر؟”
“ثلاثة أرواح في جسم واحد! لم أتوقع أن أرى ماجوس ما زال يمارس هذه التقنية القديمة ، و نجح فعلاً!”
انطلقت المجموعة بأكملها على الفور في الاتجاه الذي أشار إليه بلايك ، و لم يكن أمام بلايك إلا ان يبتسم بامتعاض ،
مع العلم أن لا أحد سيستمع إلى ما قاله. و أيضًا ، كما قال زميله في الفريق ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يمنعهم … إلا إذا قابلوا ماجوس من حديقة الفصول الاربعة!
“تشي تشي!” تحرك الضباب الدخاني الأسود بعنف و كشف عن بؤبؤ عيون صفراء ضخمة ، يحدق مباشرة في اتجاه الزعيم.
بمجرد وصول مجموعة الماجوس إلى مصب ينبوع الخيال ، رأوا العديد من الحيوانات تتدافع للحصول على مياه الينبوع.
“ما الأمر يا بلايك؟ هل اكتشفت أي شيء؟”
“لا! كيف يجرؤ هؤلاء الأوغاد الوضيعين أن يشربوا مياه ينبوع الخيال خاصتي!”
صاح أحد الأعضاء في المجموعة على الفور ، “ثم ماذا ننتظر؟”
و بينما كان يشاهد هبوط منسوب المياه ، كان القائد على وشك الجنون: “هذه مياه نابضة بالحياة عالية المستوى تباع بأكثر من مائة بلورة سحرية للجالون! إنها أيضًا عنصر ضروري عند تحضير الجرع. اسرعوا! ما الذي تفعلونه هناك؟ اقتلوا كل هؤلاء الأوغاد! ”
“طالما تحملت لفترة أطول و انتظرت حتى تصل قوتي الروحية و تحويل جوهر العنصر إلى الدرجة القصوى التي يمكن تحقيقها من قبل ماجوس المرتبة الأولى. بعد ذلك ، مع الدفعة الإضافية من سلالة الوارلوك الخاصة بي ، سأكون بالتأكيد قادرًا على هزيمته و ربما حتى قتله … ”
ظهرت شفرتان جليدتيان تنبعثان منهما البرودة في أيدي الماجوس ، إلتوى تعبيره كما لو كان لديه ضغينة.
كان هناك احتمال كبير أن يكون الضباب الأسود الشيطاني الناضج قد أيقظ مهارته الأثيرية*. حتى الماجوس الرسمي قد يواجه مشكلة في قتله أو مطاردته.
على الرغم من أن الينبوع سوف يتم إنقاذه هكذا ، و سيصبح ملكًا لأكاديمية العظام السحيقة ، إلا أنه لن يتم منحهم سوى جزء صغير من نقاط المساهمة!
كان عدوه اللدود ، شيخ عائلة ليليتل ، أضعف قليلاً من سيزر.
“قائد الفريق ، انظر إلى ذلك!”
* بوم! بوم! *
سحب بلايك القائد من ملابسه ، مشيرًا إلى الضباب الدخاني الأسود.
* قعقعة *
“الضباب الأسود الشيطاني! تباً! كونه كبيرًا جدًا يعني أنه بالفعل بالغ!”
* بوم! بوم! *
كان الضباب الأسود الشيطاني كائنًا ذات طاقة عالية في عالم الماجوس.
تسبب هذا المشهد في جعل الرجل العجوز بجانبه يرتعش في خوف.
لقد ولدوا بدون شكل و كانوا فقط على شكل ضباب دخاني أسود. لكنهم لا يتحركون بسرعة ، و لكن لهذا السبب كانت التعويذات أقل فعالية ضدهم ، و كانت قدراتهم الدفاعية أكثر إثارة للإعجاب.
بعد أن مرت ، كل ما تبقى كان كومة من العظام البيضاء.
كانت القضية الأكثر إلحاحاً حقيقة أن هذا الضباب الأسود الشيطاني قد نضج بالفعل.
“وا … وا …”
كان هناك احتمال كبير أن يكون الضباب الأسود الشيطاني الناضج قد أيقظ مهارته الأثيرية*. حتى الماجوس الرسمي قد يواجه مشكلة في قتله أو مطاردته.
أظهر تعبير ليلين صدمته.
{*الغير مادية}
اطلق الضباب الأسود الشيطاني أصوات مثل صوت طفل يبكي كما تفرق ضبابه الدخاني. ثم أصبح أكثر شفافية.
“أيًا كان! الشيء الجيد هو أن هذا النوع من الضباب الأسود الشيطاني يتمتع بدفاع عالي ، و لكنه ضعيف من ناحية الهجمات نسبيًا ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يجب أن نتوخى الحذر منه هو ألا نلامس مخالبه!”
بدا أن الماجوس الزعيم يحظى بالاحترام في المجموعة ، و ترتيباته كانت منطقية.سرعان ما انتشر السحرة.
ثم أشار القائد إلى عضوين: “أنتما ستتبعانني و تطلقان تعويذات طويلة المدى ، و نأمل أن نسحب الضباب الأسود الشيطاني بعيداً. الآخرون سيطردون الحيوانات لأن كل ثانية تمر و هم لا يزالون هنا تعني أننا نفقد الآلاف من البلورات السحرية. ”
و بينما كان يشاهد هبوط منسوب المياه ، كان القائد على وشك الجنون: “هذه مياه نابضة بالحياة عالية المستوى تباع بأكثر من مائة بلورة سحرية للجالون! إنها أيضًا عنصر ضروري عند تحضير الجرع. اسرعوا! ما الذي تفعلونه هناك؟ اقتلوا كل هؤلاء الأوغاد! ”
بدا أن الماجوس الزعيم يحظى بالاحترام في المجموعة ، و ترتيباته كانت منطقية.سرعان ما انتشر السحرة.
و مع ذلك ، إذا قارن نفسه بماجوس عبقري – مثل سيزر – الذي استوفى بالفعل متطلبات التقدم ، فإنه لا يزال أضعف.
“ثقب الصقيع!”
“كرة النار”!
“طالما تحملت لفترة أطول و انتظرت حتى تصل قوتي الروحية و تحويل جوهر العنصر إلى الدرجة القصوى التي يمكن تحقيقها من قبل ماجوس المرتبة الأولى. بعد ذلك ، مع الدفعة الإضافية من سلالة الوارلوك الخاصة بي ، سأكون بالتأكيد قادرًا على هزيمته و ربما حتى قتله … ”
“دوائر الطاقة الثانوية!”
حاليًا ، يمكن القول بأن ليلين كان في ذروة المرتبة الأولى ، حيث كان التعامل مع ماجوس عنصر شبه محول سهلاً مثل تقطيع الخضروات.
تم إطلاق التعاويذ على مستويات طاقة ماجوس رسمي من خلال الماجوس الثلاثة. صواعق الثلج ، و كرات النار و كرات طاقة متعددة الألوان حلقت باتجاه الضباب الأسود الشيطاني بجانب الينبوع.
و مع ذلك ، من محاكاة الرقاقة ، أصبح لدى ليلين الآن فكرة أفضل عن مستوى قوته.
شوهت التعاويذ الهواء بينما كانت تنتشر عبر السماء تاركة وراءها آثار لأمواج الطاقة.
سحب بلايك القائد من ملابسه ، مشيرًا إلى الضباب الدخاني الأسود.
“وا … وا …”
“لا! كيف يجرؤ هؤلاء الأوغاد الوضيعين أن يشربوا مياه ينبوع الخيال خاصتي!”
اطلق الضباب الأسود الشيطاني أصوات مثل صوت طفل يبكي كما تفرق ضبابه الدخاني. ثم أصبح أكثر شفافية.
“لكن …” كان بلايك مترددًا بشكل واضح ، “و وسط كل آثار الحياة هذه ، يبدو أن هناك زميلًا كبيرًا …”
مرت صواعق الجليد ، الكرات النارية ، و كريات الطاقة الثانوية من خلال الضباب الدخاني الأسود ، لكنها لم تسبب أي تأثير كبير.
“ثقب الصقيع!”
أصبح جسم الضباب الدخاني الأسود أكثر شفافية إلى حد ما ، و مع ذلك فقد شرب من الينبوع بجرعات ضخمة ، و كأن شيئًا لم يحدث.
“لا تعمل الهجمات الجسدية ، مما يعني أن هذا الضباب الأسود الشطاني بالتأكيد قد أيقظ قدرته الأثيرية! استخدموا التبخر أو هاجم منطقة التأثير التي تتكون من الطاقة النقية!”
“لا تعمل الهجمات الجسدية ، مما يعني أن هذا الضباب الأسود الشطاني بالتأكيد قد أيقظ قدرته الأثيرية!
استخدموا التبخر أو هاجم منطقة التأثير التي تتكون من الطاقة النقية!”
جاؤوا إلى جانب الينابيع و تنافسوا بشكل يائس للحصول على لفرصة لشرب مياه الينابيع. ولكن احتل الضباب الأسود وحده مساحة كبيرة.
كان القائد مخضرمًا ، و قام على الفور بتحليل مرحلة النمو الحالية للضباب الدخاني.
“لا تعمل الهجمات الجسدية ، مما يعني أن هذا الضباب الأسود الشطاني بالتأكيد قد أيقظ قدرته الأثيرية! استخدموا التبخر أو هاجم منطقة التأثير التي تتكون من الطاقة النقية!”
“ضباب الثلج!”
“ضباب الثلج!”
أنتج أولاً كمية كبيرة من الضباب الأبيض ، و التي كان بها شظايا و خرز جليدي، و التي انطلقت بسرعة في اتجاه الضباب الأسود الشيطاني.
صاح أحد الأعضاء في المجموعة على الفور ، “ثم ماذا ننتظر؟”
“ساعدوني!” صاح القائد.
“ساعدوني!” صاح القائد.
بعد ذلك مباشرة ، عمل العضوان الآخران. أطلق أحدهم إعصارًا أخضر سرع من سرعة الضباب الجليدي ، بينما قام الآخر باستمرار بوضع دفاعات أمام المجموعة.
شوهت التعاويذ الهواء بينما كانت تنتشر عبر السماء تاركة وراءها آثار لأمواج الطاقة.
بمساعدة الإعصار الأخضر ، تحرك الضباب الجليدي بسرعة كبيرة و وصل فورًا و توقف عند الضباب الأسود الشيطاني .
“دوائر الطاقة الثانوية!”
* تس تس *
“قائد الفريق ، انظر إلى ذلك!”
تردد صوت تجمد الماء البارد عندما اصطدم الضباب الجليدي بالضباب الدخاني الأسود. بدأ الضباب الدخاني الأسود في جميع أنحاء المنطقة يتحرك ببطء.
انطلقت المجموعة بأكملها على الفور في الاتجاه الذي أشار إليه بلايك ، و لم يكن أمام بلايك إلا ان يبتسم بامتعاض ، مع العلم أن لا أحد سيستمع إلى ما قاله. و أيضًا ، كما قال زميله في الفريق ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يمنعهم … إلا إذا قابلوا ماجوس من حديقة الفصول الاربعة!
“وااه!” رن هدير الضباب الأسود الشيطاني باستمرار ، هذه المرة ، مليئً بالألم.
خطط ليلين داخلياً ، و عيناه تومضان بنور مظلم.
“تشي تشي!” تحرك الضباب الدخاني الأسود بعنف و كشف عن بؤبؤ عيون صفراء ضخمة ، يحدق مباشرة في اتجاه الزعيم.
“لكن …” كان بلايك مترددًا بشكل واضح ، “و وسط كل آثار الحياة هذه ، يبدو أن هناك زميلًا كبيرًا …”
“لقد جعلته يغضب بالفعل ، لذا حذاري!” عند رؤية رد فعل الضباب الدخاني ، بدأ يصرخ.
أنتج أولاً كمية كبيرة من الضباب الأبيض ، و التي كان بها شظايا و خرز جليدي، و التي انطلقت بسرعة في اتجاه الضباب الأسود الشيطاني.
* تشي تشي! * مع الأصوات الغريبة من الضباب الدخاني ، تم قذف جزءين من الضباب الدخاني الأسود مثل قنبلة ، و اندفع نحو الماجوس الثلاثة!
كان هناك البعض الذي كان نصفه العلوي بشري ، في حين النصف الآخر من أرجل العنكبوت ، و كان هناك آخرون ضخام مثل الجبال . و كان هناك الكثير من المخلوقات . و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في الخوف أكثر كان الضباب الدخاني الأسود في قلب الموجة.
“درع جايا!” تقدم العضو الوحيد المسؤول عن إعداد الدفاعات إلى الأمام ، و ضغط بإصبعه على الأرض أمامه.
“سكويك سكويك …” خلد أصفر أرضي خرج من العشب و فتح عينيه الذكيتان واسعًا حيث راقب محيطه. اندفع إلى جانب الماء ، و بدأ في الشرب بكميات ضخمة.
* قعقعة *
استجوب قائد الفريق الماجوس المستكشف المسمى بلايك.
ارتفعت طبقة من صخور الجرانيت الكبيرة من الأرض ، متخذة شكل الدرع حيث دافعت عن الماجوس وراءها.
“لقد جعلته يغضب بالفعل ، لذا حذاري!” عند رؤية رد فعل الضباب الدخاني ، بدأ يصرخ.
اصطدم الضباب الدخاني الأسود بدرع الجرانيت الكبير ، مما أدى إلى انفجار هائل.
فجأة ، أوقف الماجوس خطواته و بدأ يبتسم.
* با با!*
* قعقعة *
بدا أن البيئة المحيطة كانت فوضى – تناثرت الصخور و الطين في جميع الاتجاهات الأربعة ، كما تم إنشاء حفرة في مركز التصادم.
“لقد جعلته يغضب بالفعل ، لذا حذاري!” عند رؤية رد فعل الضباب الدخاني ، بدأ يصرخ.
“وا … وا …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
