صائد الشيطان
بتذكيرها بالصعوبات التي واجهتها على طول الطريق وكيف نجت بأمان، شعرت “آيا” أنها كانت في حلم.
تقريبًا فور وصول أمر التعبئة، تغير هؤلاء السكان الأصليون بشكل كبير. بدأوا جميعًا في النمو، وانتفخت عضلاتهم شيئًا فشيئًا لأنهم سرعان ما أصبحوا عمالقة مصغرة. أضاء بريق التعاويذ الإلهية أجسادهم، حاملاً الإشراق المميز للثعبان المجنح.
“هذا كله بسبب “كوكولكان”!” وهي تفكر لم تستطع إلا أن تمسك بالشارة المقدسة في يديها، وبدأت بالصلاة بصمت.
‘مم، العاصمة الإمبراطورية لإمبراطورية “ساكارتس”. إذا كان بإمكاني إزالتها وتقديمها لسيدي … “نشأت فكرة في عقل “”باربرا””، وملأت أفكارها. لم تكن جشعة، فكل شيء كان يحدث بسلاسة.
على الرغم من أن “ليلين” لم يكن لديه عداء مع الشياطين بعد، فمن الواضح أنهم كانوا أعداء لدودين. لقد خلق هؤلاء الصيادين لضرب كل الشياطين باستثناء أتباع “بعزلبول”. سيبدأ هذا في إضعاف قوة ” باتور”.
على الرغم من أنها أحضرت أقل من عشرة آلاف جندي من “معقل الأمل”، إلا أن العديد من السكان الأصليين الذين يعانون من المرض طلبوا اللجوء والانضمام إليهم. حتى أولئك من الجيش الإمبراطوري غيروا ولائهم. علاوة على ذلك، بعد الحصول على أخبار المعركة الإلهية من خلال بعض القنوات السرية، بدأ حتى نبلاء إمبراطورية “ساكارتس” في التفكير في الانضمام لـ “معقل الأمل”.
كان “تيف” في الأصل قلقًا من تسلل الجواسيس إلى الداخل مع اللاجئين، لكن يبدو أن السكان الأصليين لم يكن لديهم مثل هذه النوايا. وبدلاً من ذلك، كانت الأعداد الهائلة هي التي جعلت القيادة وتدبير اللوجستيات صداعًا حقيقيا. كانت هناك عدة مرات عندما كانت الأمور فوضوية للغاية.
كانت نتيجة ذلك أن جيش “باربرا” توسع دون جهد، حتى أنه اقترب من العاصمة بانتصارات سهلة. على طول الطريق، قام العديد من اللاجئين الأصليين بالأعمال الشاقة للحصول على “الماء المقدس” وبركات الإله الثعبان. كما قمع الجيش الثانوي المتمردين للتعبير عن ولائهم.
“أيتها القديسة، لقد بدأ عدد قليل من قادة مدينة “دول” في التمرد. إنهم يسيطرون على المدينة بأكملها الآن، ويوافقون على عبادة الثعبان المجنح … ولكن فقط إذا أعطيناهم الماء المقدس في أسرع وقت ممكن. إنهم يأملون أيضًا أن نتمكن من حماية سكان المدينة الآن في ظل الفوضى … ”
مع العلم أن “معقل الأمل” يفتقر إلى القوة البشرية، قبلت “باربرا” عروض جميع اللاجئين والجيوش. في فترة قصيرة من الزمن، توسع جيشهم خمسة أضعاف ليصل إلى 50،000 جندي.
بعد أن فقدوا اثنين من أنصاف الآلهة، لم يعد بإمكان الكهنة تلبية طلب الشفاء. على هذا المعدل، كان الموت مؤكدًا. أدركت “باربرا” أن خيانتهم من أجل البقاء. ومع ذلك، فإن المقاومة المتبقية جعلت الأمور مزعجة بعض الشيء.
كان “تيف” في الأصل قلقًا من تسلل الجواسيس إلى الداخل مع اللاجئين، لكن يبدو أن السكان الأصليين لم يكن لديهم مثل هذه النوايا. وبدلاً من ذلك، كانت الأعداد الهائلة هي التي جعلت القيادة وتدبير اللوجستيات صداعًا حقيقيا. كانت هناك عدة مرات عندما كانت الأمور فوضوية للغاية.
كما يوحي الاسم، جمع صيادو الشياطين بين الحساسية تجاه الشياطين وبين قدرة الصيادين على التعقب. من خلال تنشيط الوشوم الخاصة بهم، يمكنهم حتى الحصول على قدرات مماثلة لقوى سلالة الشياطين!
<<<<< اللوجستيات هي إدارة الموارد البشرية والغذائية وباقي الموارد>>>>
كان لدى السكان الأصليين محترفين الهيين أيضًا. كان هناك صيادون ومحاربو غابات تسببوا في بعض المتاعب ل “إيزابيل”. كان العديد من حراس المذبح من نفس النوع.
غير قادرين على مواجهه مثل هذا الجيش الضخم، بدا أن إمبراطورية “ساكارتس” قد انتهت. أدت النجاحات المستمرة إلى زيادة طموحات “باربرا” بشكل طبيعي.
ومع ذلك، كانت كنيسة الثعبان العملاق كنيسة عسكرية أيضًا نشأت في الأصل من قراصنة محترفين وتابعي شياطين دمويين كما كان لديه الآن عدد كبير من السكان الأصليين تحت قيادته. وصلت مجموعة من المحاربين الأصليين نصف عراة مع وشم شيطاني أمام “باربرا”، كل واحد منهم يتمتع بقدرات عالية.
“طالما احتللنا مدينة “دول”، ستفقد العاصمة الإمبراطورية كل حمايتها …” خططت “باربرا” في ذهنها. لكنها بعد ذلك نظرت إلى المدينة البعيدة وذهلت.
<<<مات الملك عاش الملك>>>>
تصاعد دخان أسود كثيف في السماء، وسمع صراخ من بعيد. اندفع فارس، بدا وكأنه لديه بعض المعلومات العاجلة. “تقرير!”
ومع ذلك، كانت كنيسة الثعبان العملاق كنيسة عسكرية أيضًا نشأت في الأصل من قراصنة محترفين وتابعي شياطين دمويين كما كان لديه الآن عدد كبير من السكان الأصليين تحت قيادته. وصلت مجموعة من المحاربين الأصليين نصف عراة مع وشم شيطاني أمام “باربرا”، كل واحد منهم يتمتع بقدرات عالية.
“فليأت!” لوحت “باربرا” بذراعيها، وتفرق الحراس الذين أوقفوه.
غير قادرين على مواجهه مثل هذا الجيش الضخم، بدا أن إمبراطورية “ساكارتس” قد انتهت. أدت النجاحات المستمرة إلى زيادة طموحات “باربرا” بشكل طبيعي.
“أيتها القديسة، لقد بدأ عدد قليل من قادة مدينة “دول” في التمرد. إنهم يسيطرون على المدينة بأكملها الآن، ويوافقون على عبادة الثعبان المجنح … ولكن فقط إذا أعطيناهم الماء المقدس في أسرع وقت ممكن. إنهم يأملون أيضًا أن نتمكن من حماية سكان المدينة الآن في ظل الفوضى … ”
ومهما حدث فلن يشكو أحد من مثل هذه الأفعال. كان تكريس الجهود لمهاجمة الشياطين هو المسار “الصحيح” للعمل في القارة.
“تابع!” أرسلت “باربرا” الأمر بعد إيماءة.
لقد جعلتها هذه السيناريوهات متحمسة للغاية في البداية، لكنها الآن كانت مخدرة. كان هناك شعور بخيبة الأمل، لأن هذه الإنجازات لم تكن لها. ومع ذلك، هناك أشياء مهمة يجب القيام بها في الوقت الحالي.
على الرغم من أنها أحضرت أقل من عشرة آلاف جندي من “معقل الأمل”، إلا أن العديد من السكان الأصليين الذين يعانون من المرض طلبوا اللجوء والانضمام إليهم. حتى أولئك من الجيش الإمبراطوري غيروا ولائهم. علاوة على ذلك، بعد الحصول على أخبار المعركة الإلهية من خلال بعض القنوات السرية، بدأ حتى نبلاء إمبراطورية “ساكارتس” في التفكير في الانضمام لـ “معقل الأمل”.
تمت السيطرة على المدينة بسلاسة. كانت هناك حالات نادرة جدًا من الاستسلام الكاذب. بخبرتها السابقة، أرسلت “باربرا” بضعة أشخاص للمساعدة في المدينة قبل لقاء القادة. بعد أن وعدت بالمياه المقدسة، كانت مدينة “دول” بأكملها في متناولها إلى حد ما.
“هذا كله بسبب “كوكولكان”!” وهي تفكر لم تستطع إلا أن تمسك بالشارة المقدسة في يديها، وبدأت بالصلاة بصمت.
نشأت “إلى حد ما” من استمرار وجود المذابح والكهنة. كانت آخر مقاومة قدمتها مدينة “دول”. كانت المعارك التي تنطوي على الإيمان أكثر رعباً بكثير من البقية، لذلك لم تلين “باربرا” وتوجهت بدلاً من ذلك إلى المذبح.
كما يوحي الاسم، جمع صيادو الشياطين بين الحساسية تجاه الشياطين وبين قدرة الصيادين على التعقب. من خلال تنشيط الوشوم الخاصة بهم، يمكنهم حتى الحصول على قدرات مماثلة لقوى سلالة الشياطين!
“القديسة، المذبح هنا لإلهين زائفين. أحدهما هو الحصان العملاق المشتعل، والآخر الإمبراطور المؤسس “أكابان”. على الرغم من أن كهنة الحصان فقدوا كل قوتهم، لا يزال كهنة “أكابان” يتمتعون بدعم القوة الإلهية. لقد تمكنوا من الحصول على مجموعة من الجنود لحمايتهم … ”
لحسن الحظ، كان لدى “ليلين” الآن العديد من المرؤوسين. لقد اختار ببطء من بين 300000 شخص، ولم يكن من الصعب تدريب بضعة آلاف من صيادي الشياطين.
قاد الطريق أحد القادة الذين وقفوا الآن إلى جانبهم مبتسماً بمكر. بعد تغيير الجوانب، أصبحت أرواحهم الطوطمية التي كانوا يعبدوها من قبل على الفور آلهة زائفة.
“أحضروا محاربي الكنيسة.” بعد أن تجولت حول الهيكل الدفاعي، أقرت “باربرا” أخيرًا أن قوات النخبة للعدو كانت قوية حقًا. وهكذا، أرسلت نخبها الخاصة أيضًا.
<<<مات الملك عاش الملك>>>>
“القديسة، المذبح هنا لإلهين زائفين. أحدهما هو الحصان العملاق المشتعل، والآخر الإمبراطور المؤسس “أكابان”. على الرغم من أن كهنة الحصان فقدوا كل قوتهم، لا يزال كهنة “أكابان” يتمتعون بدعم القوة الإلهية. لقد تمكنوا من الحصول على مجموعة من الجنود لحمايتهم … ”
“فهمت. اترك الباقي للكنيسة! ” راقبت “باربرا” المذبح الذي أصبح الآن هيكلًا دفاعيًا، وكانت حواجبها الجميلة مجعدة قليلاً. على الرغم من أنها شعرت بالاشمئزاز من خيانة هؤلاء القادة، لم يكن لديها خيار سوى أخذهم كأمثلة للبقية.
من خلال الجمع بين معرفته بجزيرة “دانبرك” وقوته وحسابات الرقاقة، أنشأ “ليلين” مسارًا جديدًا تمامًا للقوة لكنيسته. كانوا صائدي الشيطان!
بعد أن فقدوا اثنين من أنصاف الآلهة، لم يعد بإمكان الكهنة تلبية طلب الشفاء. على هذا المعدل، كان الموت مؤكدًا. أدركت “باربرا” أن خيانتهم من أجل البقاء. ومع ذلك، فإن المقاومة المتبقية جعلت الأمور مزعجة بعض الشيء.
“أحضروا محاربي الكنيسة.” بعد أن تجولت حول الهيكل الدفاعي، أقرت “باربرا” أخيرًا أن قوات النخبة للعدو كانت قوية حقًا. وهكذا، أرسلت نخبها الخاصة أيضًا.
لقد جعلتها هذه السيناريوهات متحمسة للغاية في البداية، لكنها الآن كانت مخدرة. كان هناك شعور بخيبة الأمل، لأن هذه الإنجازات لم تكن لها. ومع ذلك، هناك أشياء مهمة يجب القيام بها في الوقت الحالي.
كان لدى السكان الأصليين محترفين الهيين أيضًا. كان هناك صيادون ومحاربو غابات تسببوا في بعض المتاعب ل “إيزابيل”. كان العديد من حراس المذبح من نفس النوع.
كان الكهنة والقوة العسكرية مهمين للغاية بالنسبة للكنيسة. قدم “صور”، على سبيل المثال، مسارًا متميزًا للبالادين.
ومع ذلك، كانت كنيسة الثعبان العملاق كنيسة عسكرية أيضًا نشأت في الأصل من قراصنة محترفين وتابعي شياطين دمويين كما كان لديه الآن عدد كبير من السكان الأصليين تحت قيادته. وصلت مجموعة من المحاربين الأصليين نصف عراة مع وشم شيطاني أمام “باربرا”، كل واحد منهم يتمتع بقدرات عالية.
“إلهي!” اندفع المحاربون الأصليون إلى الأمام دون تردد، وكانت هجماتهم قوية مثل تسونامي حول المذبح.
” القديسة! سوف يستجيب محاربو الهنا لأوامرك! ”
EgY RaMoS
“جيد! استخدم غضبك لطرد القذارة المتبقية من هذه الآلهة الزائفة! ” أمرت “باربرا”، واقفًة في المقدمة.
نشأت ضغوط مرعبة من تمثال “أكابان”. همف! إله زائف! ” نظرت “باربرا” إلى الإمبراطور بازدراء فقط، وأمسكت بالعصا المقدسة في يديها.
تقريبًا فور وصول أمر التعبئة، تغير هؤلاء السكان الأصليون بشكل كبير. بدأوا جميعًا في النمو، وانتفخت عضلاتهم شيئًا فشيئًا لأنهم سرعان ما أصبحوا عمالقة مصغرة. أضاء بريق التعاويذ الإلهية أجسادهم، حاملاً الإشراق المميز للثعبان المجنح.
من خلال الجمع بين معرفته بجزيرة “دانبرك” وقوته وحسابات الرقاقة، أنشأ “ليلين” مسارًا جديدًا تمامًا للقوة لكنيسته. كانوا صائدي الشيطان!
تحت إضاءة هذا الإشراق، أصبح الوشم الشيطاني على أجسادهم أكثر حيوية، وألمعت عيونهم بوهج شيطاني. لقد منح هؤلاء المحاربون قدرات محفوظة للشياطين!
بتذكيرها بالصعوبات التي واجهتها على طول الطريق وكيف نجت بأمان، شعرت “آيا” أنها كانت في حلم.
“إلهي!” اندفع المحاربون الأصليون إلى الأمام دون تردد، وكانت هجماتهم قوية مثل تسونامي حول المذبح.
بمجرد تطهير المذبح، صعدت “باربرا” إلى داخل القاعة. أصبحت الأرضيات الخضراء الآن مصبوغة باللون الأحمر، لكنها لم تجد أي خطأ في ذلك. بالنسبة للسكان الأصليين، كانت سرقة كل شيء من خصومهم أمرًا طبيعيًا. وشمل ذلك حياتهم.
“لقد زاد عدد محاربي إلهنا بشكل كبير …” بدت “باربرا” الآن مطمئنة، وألقت التعاويذ الإلهية جنبًا إلى جنب مع الكهنة الآخرين لتعزيزهم.
“لقد زاد عدد محاربي إلهنا بشكل كبير …” بدت “باربرا” الآن مطمئنة، وألقت التعاويذ الإلهية جنبًا إلى جنب مع الكهنة الآخرين لتعزيزهم.
كان الكهنة والقوة العسكرية مهمين للغاية بالنسبة للكنيسة. قدم “صور”، على سبيل المثال، مسارًا متميزًا للبالادين.
كانت نتيجة ذلك أن جيش “باربرا” توسع دون جهد، حتى أنه اقترب من العاصمة بانتصارات سهلة. على طول الطريق، قام العديد من اللاجئين الأصليين بالأعمال الشاقة للحصول على “الماء المقدس” وبركات الإله الثعبان. كما قمع الجيش الثانوي المتمردين للتعبير عن ولائهم.
من خلال الجمع بين معرفته بجزيرة “دانبرك” وقوته وحسابات الرقاقة، أنشأ “ليلين” مسارًا جديدًا تمامًا للقوة لكنيسته. كانوا صائدي الشيطان!
EgY RaMoS
كما يوحي الاسم، جمع صيادو الشياطين بين الحساسية تجاه الشياطين وبين قدرة الصيادين على التعقب. من خلال تنشيط الوشوم الخاصة بهم، يمكنهم حتى الحصول على قدرات مماثلة لقوى سلالة الشياطين!
“أيتها القديسة، لقد بدأ عدد قليل من قادة مدينة “دول” في التمرد. إنهم يسيطرون على المدينة بأكملها الآن، ويوافقون على عبادة الثعبان المجنح … ولكن فقط إذا أعطيناهم الماء المقدس في أسرع وقت ممكن. إنهم يأملون أيضًا أن نتمكن من حماية سكان المدينة الآن في ظل الفوضى … ”
كانت هذه المهنة مزيجًا من المحاربين والسحرة. لقد كانت قوية للغاية، ولكن كانت بها أيضًا بعض العيوب. أولئك الذين تدربوا عليها يجب أن تكون لديهم إرادة قوية للغاية. كان الألم أثناء وضع رونية وشم الشيطان على أجسادهم مرعبًا.
” القديسة! سوف يستجيب محاربو الهنا لأوامرك! ”
لحسن الحظ، كان لدى “ليلين” الآن العديد من المرؤوسين. لقد اختار ببطء من بين 300000 شخص، ولم يكن من الصعب تدريب بضعة آلاف من صيادي الشياطين.
” القديسة! سوف يستجيب محاربو الهنا لأوامرك! ”
ابتكر “ليلين” بشكل خاص نظام القوة هذا. إذا تمكن الصياد من أسر شيطان حقيقي وامتصاصه في جسده، فسيحصل على الكثير من قوة الشيطان. يمكن أن تزيد من رتبهم! كل صيادي الشياطين الحقيقيين كان لديهم شياطين مختومة بداخلهم.
كان الكهنة والقوة العسكرية مهمين للغاية بالنسبة للكنيسة. قدم “صور”، على سبيل المثال، مسارًا متميزًا للبالادين.
على الرغم من أن “ليلين” لم يكن لديه عداء مع الشياطين بعد، فمن الواضح أنهم كانوا أعداء لدودين. لقد خلق هؤلاء الصيادين لضرب كل الشياطين باستثناء أتباع “بعزلبول”. سيبدأ هذا في إضعاف قوة ” باتور”.
كان “تيف” في الأصل قلقًا من تسلل الجواسيس إلى الداخل مع اللاجئين، لكن يبدو أن السكان الأصليين لم يكن لديهم مثل هذه النوايا. وبدلاً من ذلك، كانت الأعداد الهائلة هي التي جعلت القيادة وتدبير اللوجستيات صداعًا حقيقيا. كانت هناك عدة مرات عندما كانت الأمور فوضوية للغاية.
ومهما حدث فلن يشكو أحد من مثل هذه الأفعال. كان تكريس الجهود لمهاجمة الشياطين هو المسار “الصحيح” للعمل في القارة.
من الطبيعي أن “باربرا” لا تعرف شيئًا عن نوايا “ليلين”. كانت فقط تتنهد بصدمة من القدرات المذهلة لصيادي الشياطين.
من الطبيعي أن “باربرا” لا تعرف شيئًا عن نوايا “ليلين”. كانت فقط تتنهد بصدمة من القدرات المذهلة لصيادي الشياطين.
“تابع!” أرسلت “باربرا” الأمر بعد إيماءة.
من الواضح أن أولئك الذين انسحبوا إلى الكنيسة وحرسوا المذبح كانوا أتباعًا متعصبين للآلهة المزيفة. لم تكن هناك حاجة للتمييز بينهما، كان يكفي فقط قتلهم.
كما يوحي الاسم، جمع صيادو الشياطين بين الحساسية تجاه الشياطين وبين قدرة الصيادين على التعقب. من خلال تنشيط الوشوم الخاصة بهم، يمكنهم حتى الحصول على قدرات مماثلة لقوى سلالة الشياطين!
بمجرد تطهير المذبح، صعدت “باربرا” إلى داخل القاعة. أصبحت الأرضيات الخضراء الآن مصبوغة باللون الأحمر، لكنها لم تجد أي خطأ في ذلك. بالنسبة للسكان الأصليين، كانت سرقة كل شيء من خصومهم أمرًا طبيعيًا. وشمل ذلك حياتهم.
<<<<< اللوجستيات هي إدارة الموارد البشرية والغذائية وباقي الموارد>>>>
في قلب المذبح كان تمثال من حجر السج لمحارب يركب عربة. ومع ذلك، فإن الحصان الذي يقود العربة قد تحطم منذ وقت طويل.
كان الكهنة والقوة العسكرية مهمين للغاية بالنسبة للكنيسة. قدم “صور”، على سبيل المثال، مسارًا متميزًا للبالادين.
نشأت ضغوط مرعبة من تمثال “أكابان”. همف! إله زائف! ” نظرت “باربرا” إلى الإمبراطور بازدراء فقط، وأمسكت بالعصا المقدسة في يديها.
غير قادرين على مواجهه مثل هذا الجيش الضخم، بدا أن إمبراطورية “ساكارتس” قد انتهت. أدت النجاحات المستمرة إلى زيادة طموحات “باربرا” بشكل طبيعي.
“الهنا الثعبان المجنح. سيدنا “كوكولكان”، من فضلك أعطني القوة! ” انبعث الضوء المقدس الذي كان يميز “ليلين” من قما العصا المقدسة. ومض ضوء أبيض ساطع واختفى ليكشف عن تشققات على التمثال.
“جيد! استخدم غضبك لطرد القذارة المتبقية من هذه الآلهة الزائفة! ” أمرت “باربرا”، واقفًة في المقدمة.
“حطموا التمثال واحرقوا كل ما له علاقة به!” أمرت “باربرا” رسميا.
من الطبيعي أن “باربرا” لا تعرف شيئًا عن نوايا “ليلين”. كانت فقط تتنهد بصدمة من القدرات المذهلة لصيادي الشياطين.
وسرعان ما تم هدم التماثيل والعلامات المقدسة والكتب وحتى الرسومات المعلقة على الحائط، وتحولت إلى ركام من الرماد والنيران.
تمت السيطرة على المدينة بسلاسة. كانت هناك حالات نادرة جدًا من الاستسلام الكاذب. بخبرتها السابقة، أرسلت “باربرا” بضعة أشخاص للمساعدة في المدينة قبل لقاء القادة. بعد أن وعدت بالمياه المقدسة، كانت مدينة “دول” بأكملها في متناولها إلى حد ما.
على الرغم من أنها أحضرت أقل من عشرة آلاف جندي من “معقل الأمل”، إلا أن العديد من السكان الأصليين الذين يعانون من المرض طلبوا اللجوء والانضمام إليهم. حتى أولئك من الجيش الإمبراطوري غيروا ولائهم. علاوة على ذلك، بعد الحصول على أخبار المعركة الإلهية من خلال بعض القنوات السرية، بدأ حتى نبلاء إمبراطورية “ساكارتس” في التفكير في الانضمام لـ “معقل الأمل”.
************************************
“تابع!” أرسلت “باربرا” الأمر بعد إيماءة.
كان لدى السكان الأصليين محترفين الهيين أيضًا. كان هناك صيادون ومحاربو غابات تسببوا في بعض المتاعب ل “إيزابيل”. كان العديد من حراس المذبح من نفس النوع.
EgY RaMoS
تمت السيطرة على المدينة بسلاسة. كانت هناك حالات نادرة جدًا من الاستسلام الكاذب. بخبرتها السابقة، أرسلت “باربرا” بضعة أشخاص للمساعدة في المدينة قبل لقاء القادة. بعد أن وعدت بالمياه المقدسة، كانت مدينة “دول” بأكملها في متناولها إلى حد ما.
نشأت “إلى حد ما” من استمرار وجود المذابح والكهنة. كانت آخر مقاومة قدمتها مدينة “دول”. كانت المعارك التي تنطوي على الإيمان أكثر رعباً بكثير من البقية، لذلك لم تلين “باربرا” وتوجهت بدلاً من ذلك إلى المذبح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
