تحييد
“هل كان هذا مجرد وهم؟” تمتم ليلين بصوت عالٍ ووجه انتباهه إلى سجلات رقاقة AI.
“هذا الأمر لم ينته!” تحول وجه ليلين إلى كآبة “رقاقة AI ، ابدأي المسح!”.
[تم الكشف عن تداخل في مجال القوة غير معروف! ، دخل المضيف في حالة من الارتباك]
جعلت السجلات الحمراء ليلين يشعر بالحزن.
[تشكيل التعويذة بين الكواكب بإشراك الإجراءات المضادة ، والشحن !! “]
بالنسبة إلى ليلين ، كانت هذه الإغراءات لا تقاوم.
[استعد برج الماجوس للقضاء على التداخل ، بداية.]
بدأت الدوامة الضخمة المكونة من سائل أبيض لؤلؤي بالحركة وفقفعت قليلاً.
[تم استعادة المضيف بنجاح إلى طبيعته. انتهى التنبيه].
كان ليلين غير متأثر وأصدر الأمر بلا مبالاة “ابدأ الإشعاع!”.
جعلت السجلات الحمراء ليلين يشعر بالحزن.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
في خضم كل هذا ، اختفت بذرة القوة الروحية التي أرسلها إلى الكواكب النجمية دون أن تترك أثراً في صدع مكاني.
ومع ذلك ، شعر هذه المرة باختلاف.
” الجني!” نادى ليلين.
فحصت أشعة الضوء الأحمر والأخضر والأزرق جسده ” بدأ المسح ، تم التحقق من السلطة ، تم رفع الحظر ” مع الصوت الأخير ، شعر جسده براحة تامة.
“سيدي!” طار الجني الأخضر على الفور نحو ليلين.
ترجمة : Sadegyptian
“ما مقدار احتياطيات الطاقة المتبقية لدينا؟“.
جلس ليلين على طاولة التجارب.
“الطاقة حاليا 1.9٪ من الحد الأقصى ، لقد بدأ تعزيز الطاقة “،أجاب على الفور.
وبعد ذلك ، مع انفجار المركز ، تحول الحجر النجمي إلى قطع صغيرة.
“ما الذي أدى إلى مثل هذا الاستهلاك الضخم؟“.
بووم! .
“السجلات في حالة من الفوضى!” عبر جني البرج عن حيرة نادرة.
ومع ذلك ، شعر هذه المرة باختلاف.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
بعد فترة وجيزة ، انحصرت طاقة التعويذة المرعبة على جسد ليلين.
كان يعرف دائمًا أن الأبحاث بين الكواكب كانت محفوفة بالمخاطر.
[تشكيل التعويذة بين الكواكب بإشراك الإجراءات المضادة ، والشحن !! “]
ومع ذلك ، فإن ما مر به للتو ربما كان أكبر أزمة بحثية له حتى الآن.
” لقد أرسلت العديد من البذور إلى الكواكب النجمية في الأشهر الثلاثة الماضية ، لكن لسوء الحظ لم أحصل على مساعدة من عملة المصير ، لا توجد طريقة للعثور على عالم المطر الأسود مرة أخرى “.
لحسن الحظ ، قوانين النجوم الثلاثة غير قابلة للكسر.
فحصت أشعة الضوء الأحمر والأخضر والأزرق جسده ” بدأ المسح ، تم التحقق من السلطة ، تم رفع الحظر ” مع الصوت الأخير ، شعر جسده براحة تامة.
ومن ثم ، فإن المخلوق الآخر لم يكن قادرًا على المرور ، وكان بإمكانه فقط إنشاء إسقاط وهمي!.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
قام ليلين بلمس ذقنه ، وهو يفكر في الأحداث التي حدثت مرة أخرى ” لقد كان مجرد إسقاط وهمي ومع ذلك كان هذا التهديد ، لو فتحت بوابة نجمية وسمحت للطرف الآخر بالدخول ، فربما تم تدمير كامل أرضي … “.
ظهرت خطوط من الضباب الرمادي في جميع أنحاء جسده ، ولفته مثل عذاب ضخم.
بمثل هذه الأفكار ، شعر بخوف مستمر يغمره.
بناءً على إرادته ، انطلقت أشعة من التيارات الزرقاء من عظم لمياء ، مما تسبب في تموجات طاقة هائلة.
“لحسن الحظ ، كانت تفتقر إلى القوة لفعل أي شيء ، تم حل الموقف من خلال الإجراء المضاد لتشكيل تعويذة البعد! “.
سرعان ما غرق ليلين تمامًا.
تنفس بعمق وأدار رأسه.
“هل تعلم -” ظهر خلفه رأس ماعز ضخم مقطوع الرأس مع سائل أصفر يتدفق منه.
في جزء من الثانية ، ظهرت طبقة من المقاييس السوداء على جسم ليلين وتحولت عيناه إلى اللون الكهرماني.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
كلما كانت حيوية المرء أقوى ، كان من الصعب عليه التقدم أكثر.
“…….”
“سيدي!” طار الجني الأخضر على الفور نحو ليلين.
في جزء من الثانية ، ظهرت طبقة من المقاييس السوداء على جسم ليلين وتحولت عيناه إلى اللون الكهرماني.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
“النظرة المرعبة!” اصطدمت أشعة الضوء الغامض بالجدار المقابل ، وغطته طبقة من الحجر الرمادي المائل للبياض.
بدأت الدوامة الضخمة المكونة من سائل أبيض لؤلؤي بالحركة وفقفعت قليلاً.
اختفى رأس الماعز في الهواء.
خرج سائل أسود من مسام ليلين ، مرئي للعين المجردة.
“هذا الأمر لم ينته!” تحول وجه ليلين إلى كآبة “رقاقة AI ، ابدأي المسح!”.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
[زمارة! تأسست المهمة! بدء المسح!] استغرق الأمر بضع ثوان حتى يستجيب مع النتائج التي توصل إليها.
ترجمة : Sadegyptian
[تم الكشف عن بقايا مجال قوة غير معروف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب].
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
بووم! .
“ما مقدار احتياطيات الطاقة المتبقية لدينا؟“.
أوقف تشكيل تعويذة الكواكب بأكملها بتوجيه من يده.
ترجمة : Sadegyptian
وبعد ذلك ، مع انفجار المركز ، تحول الحجر النجمي إلى قطع صغيرة.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
الطاقة من هذا الحجر النجمي التي حصل عليها من فانس من عائلة روليث قد استنفدت تمامًا.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
عند رؤية مسار الأحداث ، أخذ ليلين نفسًا عميقًا قبل أن يصعد إلى منتصف الغرفة.
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
في المكتبة ، بدأت رشاشات متعددة مثبتة في السقف ومتصلة ببركة ضخمة في الوسط برش سائل أخضر مائل إلى البياض معطر.
ببطء ، تم إيقاظ سلالة روم كيمويين العملاقة في جسده إلى درجة الغليان اللطيف.
” تجمع تنقية المرتبة 5! ، آمل أن تكون مفيدة! ” .
“النظرة المرعبة!” اصطدمت أشعة الضوء الغامض بالجدار المقابل ، وغطته طبقة من الحجر الرمادي المائل للبياض.
كان الدفاع بين الكواكب دورة إلزامية لأي شخص يقوم بإجراء بحث في المنطقة.
“بداية الإشعاع!” ظهرت طاقة غامضة من أصبع لاميا ، متناثرة عبر جسد ليلين.
كان ليلين قد حصل على نظام التطهير الخاص بـ جيلبرت منذ فترة وبنى نسخة محسنة لنفسه.
[تشكيل التعويذة بين الكواكب بإشراك الإجراءات المضادة ، والشحن !! “]
تقطر سائل اخضر من الفوهات ، رائحته قوية وحادة.
لحسن الحظ ، قوانين النجوم الثلاثة غير قابلة للكسر.
سرعان ما غرق ليلين تمامًا.
جرد نفسه من ثيابه وقفز إلى حوض السباحة في المنتصف.
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
تمتلك شريحة الذكاء الحق فقط في اقتراح أي شيء وليس تنفيذه.
جرد نفسه من ثيابه وقفز إلى حوض السباحة في المنتصف.
كان الدفاع بين الكواكب دورة إلزامية لأي شخص يقوم بإجراء بحث في المنطقة.
Zi Zi! .
ومع ذلك ، بالمقارنة مع أكتشافه سباق متعدد الأذرع ، كان كل شيء لا يساوي شيئًا.
بدأت الدوامة الضخمة المكونة من سائل أبيض لؤلؤي بالحركة وفقفعت قليلاً.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
خرج سائل أسود من مسام ليلين ، مرئي للعين المجردة.
“بداية الإشعاع!” ظهرت طاقة غامضة من أصبع لاميا ، متناثرة عبر جسد ليلين.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
بعد أن أصبح غير قادر على استخدام عملة المصير ، كانت تجارب ليلين في عنق الزجاجة ، مع محاولات متعددة للمضي قدمًا مما أدى إلى الفشل.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
بعد عمليات تنقية متعددة ، ارتدى ليلين رداءًا فضفاضًا جديدًا واسترخى على كرسي.
في البداية كانت هناك بعض الهدير الحيواني ، ثم كانت هناك صرخات يرثى لها لشخص على وشك الموت.
” لقد أرسلت العديد من البذور إلى الكواكب النجمية في الأشهر الثلاثة الماضية ، لكن لسوء الحظ لم أحصل على مساعدة من عملة المصير ، لا توجد طريقة للعثور على عالم المطر الأسود مرة أخرى “.
” الجني!” نادى ليلين.
” لم أتعرض لخسارة لا يمكن تعويضها فحسب ، بل لقد استفززت مثل هذا المخلوق الشنيع … ” وزن ليلين مكاسبه وخسائره.
بعد العديد من التعديلات والتحولات ، تحول رأس الماعز الأصلي إلى رأس بشرية أنثى.
لقد أجرى العديد من التجارب على الكواكب النجمية ، وحقق بعض المكاسب الجوهرية.
كان ليلين قد حصل على نظام التطهير الخاص بـ جيلبرت منذ فترة وبنى نسخة محسنة لنفسه.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع أكتشافه سباق متعدد الأذرع ، كان كل شيء لا يساوي شيئًا.
فحصت أشعة الضوء الأحمر والأخضر والأزرق جسده ” بدأ المسح ، تم التحقق من السلطة ، تم رفع الحظر ” مع الصوت الأخير ، شعر جسده براحة تامة.
بمساعدة رقاقة AI ، اكتشف التعويذة السرية ، وأطلق عليها اسم مهارة الأطراف المتعددة.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
أثبتت عمليات محاكاة رقاقة الذكاء أن مثل هذه التعويذة السرية لها القدرة على تفكيك القيود الجينية للفرد.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
لدرجة أنه يمكن أن يعزز حيوية ليلين الحالية بخمس إلى عشر نقاط.
كانت عيناها بيضاء بالكامل ، وكانت الدماء تتدفق منها.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت هذه الإغراءات لا تقاوم.
لقد أجرى العديد من التجارب على الكواكب النجمية ، وحقق بعض المكاسب الجوهرية.
كلما كانت حيوية المرء أقوى ، كان من الصعب عليه التقدم أكثر.
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع أكتشافه سباق متعدد الأذرع ، كان كل شيء لا يساوي شيئًا.
لكن الآن ، كان التقدم أكثر من قاعدته مهمة شاقة.
“مزعج للغاية!” من الواضح أن ليلين كان منزعجًا “كيف تجرؤ على ذلك!”.
إذا تسربت كلمة عن مهارة الأطراف المتعددة ، فسيؤدي ذلك إلى جنون الماجوس المهتمين بتنقية الجسم وسيجعلهم يتصرفون ضده.
زي زي! …
حتى هذا المكسب كان كافياً لتعويض كل خسائره في الأشهر الثلاثة الماضية!.
بووم! .
كان هذا هو عامل الجذب الرئيسي للكواكب النجمية.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
كان هناك وجهان لعملة ، لا ربح بدون خسارة.
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
بعد أن أصبح غير قادر على استخدام عملة المصير ، كانت تجارب ليلين في عنق الزجاجة ، مع محاولات متعددة للمضي قدمًا مما أدى إلى الفشل.
تأوه ليلين وهو يضغط على أسنانه ، وكلتا يديه ممسكتان بإحكام طاولة التجربة ، مستخدمًا قدرًا كبيرًا من القوة لدرجة أنه ترك بصمات عليها.
خاصة اليوم.
خرج سائل أسود من مسام ليلين ، مرئي للعين المجردة.
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
لم يكن ، في الواقع ، كائنًا حيًا.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
مجرد كائن لا شكل له مع وعي.
لم يكن هناك سوى طاولة تجريبية بها كرة بلورية ، وفوقها كانت هناك صور متقطعة لعظم أبيض.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
في مواجهة رأس الماعز وجهاً لوجه ، كان وجهه خاليًا من التعبيرات.
“…….”
“السجلات في حالة من الفوضى!” عبر جني البرج عن حيرة نادرة.
أغمض عينيه بخفة ، وعندما فتحهما ، ظهر رأس الماعز نفسه أمامه مرة أخرى.
امتلأت عيونه بالموت وآثار السخرية.
“الطاقة حاليا 1.9٪ من الحد الأقصى ، لقد بدأ تعزيز الطاقة “،أجاب على الفور.
تنهد ليلين.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
في مواجهة رأس الماعز وجهاً لوجه ، كان وجهه خاليًا من التعبيرات.
كان ليلين غير متأثر وأصدر الأمر بلا مبالاة “ابدأ الإشعاع!”.
بعد عشر ثوان ، اختفى رأس الماعز مرة أخرى دون أن يترك أثراً ، وكأن ما حدث للتو هو وهم آخر.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
“مزعج للغاية!” من الواضح أن ليلين كان منزعجًا “كيف تجرؤ على ذلك!”.
في البداية كانت هناك بعض الهدير الحيواني ، ثم كانت هناك صرخات يرثى لها لشخص على وشك الموت.
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
“ما الذي أدى إلى مثل هذا الاستهلاك الضخم؟“.
عند الإمساك بمقبض الباب ، ظهر وهم آخر عندما تحول المقبض البرونزي المصفر إلى رأس ماعز مألوف ، يحدق في ليلين ، ومنحه ابتسامة شريرة.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
ومع ذلك ، فإن ما مر به للتو ربما كان أكبر أزمة بحثية له حتى الآن.
بعد فترة وجيزة ، انحصرت طاقة التعويذة المرعبة على جسد ليلين.
لم يكن ، في الواقع ، كائنًا حيًا.
فحصت أشعة الضوء الأحمر والأخضر والأزرق جسده ” بدأ المسح ، تم التحقق من السلطة ، تم رفع الحظر ” مع الصوت الأخير ، شعر جسده براحة تامة.
كانت هذه غرفة أساسية صغيرة.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
لم يكن هناك سوى طاولة تجريبية بها كرة بلورية ، وفوقها كانت هناك صور متقطعة لعظم أبيض.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
جلس ليلين على طاولة التجارب.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
سرعان ما سمع ضوضاء من كل مكان.
” الجني!” نادى ليلين.
في البداية كانت هناك بعض الهدير الحيواني ، ثم كانت هناك صرخات يرثى لها لشخص على وشك الموت.
[تم الكشف عن بقايا مجال قوة غير معروف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب].
كان ليلين غير متأثر وأصدر الأمر بلا مبالاة “ابدأ الإشعاع!”.
“بداية الإشعاع!” ظهرت طاقة غامضة من أصبع لاميا ، متناثرة عبر جسد ليلين.
“بداية الإشعاع!” ظهرت طاقة غامضة من أصبع لاميا ، متناثرة عبر جسد ليلين.
” الجني!” نادى ليلين.
ببطء ، تم إيقاظ سلالة روم كيمويين العملاقة في جسده إلى درجة الغليان اللطيف.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
في أي وقت آخر ، كان سيستمتع بهذه العملية بشكل كبير.
” لم أتعرض لخسارة لا يمكن تعويضها فحسب ، بل لقد استفززت مثل هذا المخلوق الشنيع … ” وزن ليلين مكاسبه وخسائره.
ومع ذلك ، شعر هذه المرة باختلاف.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
ظهرت خطوط من الضباب الرمادي في جميع أنحاء جسده ، ولفته مثل عذاب ضخم.
في أي وقت آخر ، كان سيستمتع بهذه العملية بشكل كبير.
جعله يشعر وكأنه كان يكافح على فراش الموت.
كان يعرف دائمًا أن الأبحاث بين الكواكب كانت محفوفة بالمخاطر.
[تم اكتشاف بقايا مجال قوة غير معروف في المضيف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب ] كررت شريحة الذكاء ، ثم أضافت شيئًا آخر.
جعله يشعر وكأنه كان يكافح على فراش الموت.
[ينصح بوقف إشعاع لمياء]
حتى هذا المكسب كان كافياً لتعويض كل خسائره في الأشهر الثلاثة الماضية!.
“لا! ، زيادة المستوى الإشعاعي ، ارفعه 10 مرات! ” أنبعث وهج واحترق في عيون ليلين.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
تمتلك شريحة الذكاء الحق فقط في اقتراح أي شيء وليس تنفيذه.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
بناءً على إرادته ، انطلقت أشعة من التيارات الزرقاء من عظم لمياء ، مما تسبب في تموجات طاقة هائلة.
أثبتت عمليات محاكاة رقاقة الذكاء أن مثل هذه التعويذة السرية لها القدرة على تفكيك القيود الجينية للفرد.
اخترق الضباب الرمادي وأشرق على جسده.
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
تأوه ليلين وهو يضغط على أسنانه ، وكلتا يديه ممسكتان بإحكام طاولة التجربة ، مستخدمًا قدرًا كبيرًا من القوة لدرجة أنه ترك بصمات عليها.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت هذه الإغراءات لا تقاوم.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
في أي وقت آخر ، كان سيستمتع بهذه العملية بشكل كبير.
“يبدو أنه غير كاف! ، زيادة الكثافة ، اضبطها على 50 مرة! ” أغلق ليلين فكه بإحكام وهسهس.
عند رؤية مسار الأحداث ، أخذ ليلين نفسًا عميقًا قبل أن يصعد إلى منتصف الغرفة.
زي زي! …
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
تشابك الإشعاع الهائل مع الضباب الرماد الرمادي ، مما جعله سائلًا يتساقط.
كان هناك وجهان لعملة ، لا ربح بدون خسارة.
بدأت الضوضاء المحيطة بـ ليلين تتكثف من حيث الحجم والفوضى.
أغمض عينيه بخفة ، وعندما فتحهما ، ظهر رأس الماعز نفسه أمامه مرة أخرى.
ظهر رأس الماعز الأبيض مرة أخرى أمام ليلين.
في خضم كل هذا ، اختفت بذرة القوة الروحية التي أرسلها إلى الكواكب النجمية دون أن تترك أثراً في صدع مكاني.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت هذه الإغراءات لا تقاوم.
بعد العديد من التعديلات والتحولات ، تحول رأس الماعز الأصلي إلى رأس بشرية أنثى.
[تم الكشف عن بقايا مجال قوة غير معروف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب].
كانت عيناها بيضاء بالكامل ، وكانت الدماء تتدفق منها.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع أكتشافه سباق متعدد الأذرع ، كان كل شيء لا يساوي شيئًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد أن أصبح غير قادر على استخدام عملة المصير ، كانت تجارب ليلين في عنق الزجاجة ، مع محاولات متعددة للمضي قدمًا مما أدى إلى الفشل.
ترجمة : Sadegyptian
بعد عمليات تنقية متعددة ، ارتدى ليلين رداءًا فضفاضًا جديدًا واسترخى على كرسي.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
“مزعج للغاية!” من الواضح أن ليلين كان منزعجًا “كيف تجرؤ على ذلك!”.
عند الإمساك بمقبض الباب ، ظهر وهم آخر عندما تحول المقبض البرونزي المصفر إلى رأس ماعز مألوف ، يحدق في ليلين ، ومنحه ابتسامة شريرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
