البيت الخشبي والاجتماع
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
كلما كان أكثر تميزًا وكلما تقدم بشكل أسرع ، زاد تضارب المصالح حدة.
كان الأمر كما لو كان قد مر بسقوط طويل.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
شعر ليلين وكأنه كان في عالم آخر عندما لمس الأرض أخيرًا.
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
‘ما هذا المكان؟‘ ملاحظًا الضباب الغامق للجبال والغابة السوداء من بعيد ، غاص في تفكير عميق….
حتى أنها تحولت إلى اللون الأحمر الداكن مما أدى إلى برودة في العمود الفقري ليلين.
نعيب! نعيب! نعيب!
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
نشر غراب بثلاث عيون حمراء جناحيه وانطلق من غصن شجرة بجانبه ، تاركًا وراءه القليل من الريش المتساقط. انتشرت صرخاتها الثاقبة على نطاق واسع.
“رقاقة AI!” أمر ليلين لا شعورياً.&
“رقاقة AI!” أمر ليلين لا شعورياً.&
انفتحت حزمة من الثعابين على شكل نجم في النهر ، وكشفت عن الأفعى بداخلها.
[بيييب! بدء مسح المناطق المحيطة ، اكتمل المسح! ابدأ…]
كان الأمر كما لو كان قد مر بسقوط طويل.
كان صوت رقاقة AI طبيعيًا في البداية ، ولكن قرب النهاية $ أصبح فجأة قاسيًا كما لو كان يواجه بعض التداخل القوي.
فتح الباب الخشبي وخرجت امرأة لطيفة.
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
أخيرًا ومض الضوء في أعماق عيون ليلين.
نما أعلى وأعلى في المنطقة حتى أزعجوا طبلة أذن ليلين ، وعند هذه النقطة لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرها بوقف العمليات.
نما أعلى وأعلى في المنطقة حتى أزعجوا طبلة أذن ليلين ، وعند هذه النقطة لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرها بوقف العمليات.
“تحسس الريح …” مد ليلين ذراعيه ، وتجمع حوله جزيئات عنصر الرياح الخضراء الخفيفة.
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
تجمعت جزيئات عنصر الرياح الخضراء ببطء شديد ، مما تسبب في تجعد حاجبيه.
“الأفعى الظلام المحلاق!”.
ظهرت قوة الروح مما تسبب في انتشار عاصفة خضراء فاتحة من الرياح في جميع الاتجاهات.
“الظل !”
“يبدو هذا مألوفًا تمامًا ، لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه!” عبس ليلين وشعر كما لو أن ذكرياته يكتنفها بعض الضباب.
‘انتظر! ، أنا ليلين فارلير وارلوك من عالم الماجوس ، لماذا انا هنا؟‘ ظل الصوت يصرخ في ذهنه ، لكن ليلين لم يعد قادرًا على التحكم في جسده.
ومع ذلك فقد تمكن من تذكر الكثير من الأشياء مثل سحره.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
“آآآه!” صرخت المرأة وغطت وجهها ثم انسحبت.
بعد فترة وجيزة أعطته الرياح المتناثرة بعض النتائج التي سمحت له بمعرفة موقعه الحالي.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
على الرغم من وجود بعض القيود ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون كافياً لـ الأفعى الأرملة لقمع ليلين.
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
في حين أنه لم يكن بإمكانه فعل الكثير لها ، إلا أن الوقت الذي اكتسبه كان كافياً لهروب.
“هذا النطاق …” رفع ليلين حواجبه “# ليس فقط من الصعب استخدام التعويذات على الإطلاق ، بل تم قمع آثارها إلى حد كبير ، هل يمكن أن يكون هذا عالمًا رفيع المستوى؟_”.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
انخفضت درجة حرارة الغابة مع غروب الشمس ، وازداد الضباب من حوله.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
حتى أنها تحولت إلى اللون الأحمر الداكن مما أدى إلى برودة في العمود الفقري ليلين.
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
خرج بسرعة من المنطقة ووصل إلى المنزل الخشبي الذي اكتشفه.
ربما كان الشيء الوحيد الذي لم تفكر فيه هو أن ليلين قد اتصل بالفعل بـ دريم فورس ، وقد اعتاد جسده على ذلك.
كانت الورود الذهبية تتفتح بالكامل خلف السياج ، وأرتفع الدخان الرمادي من الداخل مما سمح ليلين بالشعور ببعض الدفء.
“طفلي ، عد إلى حضني!” حمل صوت الأفعى الأرملة بداخله بعض القوة الجذابة الغريبة ، مما تسبب في غليان الدم في جسم ليلين خارج عن إرادته.
فتح الباب الخشبي وخرجت امرأة لطيفة.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
بدت المرأة شابة إلى حد ما حوالي عشرين عامًا ، لكن اللمعان الذكي في عينيها جعل ليلين يشعر وكأنها تتمتع بخبرة وفيرة.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
“الأخ الأصغر! ، لقد عدت!” ضحكت المرأة بعد رؤيته ، تركت إبتسامتها ليلين في حالة سكر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الأمر كما لو أن الزهور المحيطة بها أزهرت بضحكتها.
لم يكن هناك أي دم في مكان الإصابة.
“من أنت؟” سأل ليلين.
سمح له ذلك بالخروج منه تلقائيًا ، وحتى استخدام تعويذة أحلام من المرتبة الخامسة.
“أنا؟ ، أنا أختك ، هذا هو منزلك! ” كان وجه المرأة جميلًا ، وكانت خيوط الشعر الذهبية اللامعة التي تحركت في مهب الريح مألوفة لدى ليلين.
لعق لسانه القرمزي على وجهه ، وظهرت رائحة كريهة تنبعث من أنفه.
“منزلي؟” تمتم ليلين.
ظهرت قوة الروح مما تسبب في انتشار عاصفة خضراء فاتحة من الرياح في جميع الاتجاهات.
“نعم منزلك! ، مرحباً بعودتك!” فتحت أخته اللطيفة ذراعيه ، وكأنها تريد أن تعانقه بدفئ.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
“أنت أختي؟!” استمر ليلين في تكرارها مرة أخرى ، وتطابق وجه المرأة الجميلة تدريجيًا مع وجه واحدة في ذكرياته.
كان صوت رقاقة AI طبيعيًا في البداية ، ولكن قرب النهاية $ أصبح فجأة قاسيًا كما لو كان يواجه بعض التداخل القوي.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
حتى أنها تحولت إلى اللون الأحمر الداكن مما أدى إلى برودة في العمود الفقري ليلين.
ومع ذلك شعر فجأة بالرعب الشديد عندما اقتربت ذراعاها منه من أجل العناق.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
جعلته نية خبيثة غير معروفة يرتجف من الفزع.
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
‘انتظر! ، أنا ليلين فارلير وارلوك من عالم الماجوس ، لماذا انا هنا؟‘ ظل الصوت يصرخ في ذهنه ، لكن ليلين لم يعد قادرًا على التحكم في جسده.
“تحسس الريح …” مد ليلين ذراعيه ، وتجمع حوله جزيئات عنصر الرياح الخضراء الخفيفة.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
“رقاقة AI!” أمر ليلين لا شعورياً.&
“حلقة النار#!”
“الأخ الأصغر! ، لقد عدت!” ضحكت المرأة بعد رؤيته ، تركت إبتسامتها ليلين في حالة سكر.
“الظل !”
boom!#
“الأفعى الظلام المحلاق!”.
“هذا ليس عالم المطهر ، بل حلم“.#
ومضت نماذج التعويذات واحدة تلو الأخرى أمام أعين ليلين ، لكن يبدو أن تعاويذاته التي تم قمعها بالفعل إلى حد كبير فقدت كل قدراتها.
“عد!”
لم تبعث أي طاقة على الإطلاق.
ومع ذلك فقد تمكن من تذكر الكثير من الأشياء مثل سحره.
“عد!”
نعيب! نعيب! نعيب!
“عد!”
“طفلي ، عد إلى حضني!” حمل صوت الأفعى الأرملة بداخله بعض القوة الجذابة الغريبة ، مما تسبب في غليان الدم في جسم ليلين خارج عن إرادته.
“عد!”#
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
تسبب الصوت الخافت في إظهار عيون ليلين مزيد من الحيرة ، وخضع محيط المنزل الخشبي لتغيير كبير.
جعلته نية خبيثة غير معروفة يرتجف من الفزع.
نما الضباب الأحمر الداكن أكثر كثافة ، وذبلت الوردة الذهبية اللامعة تدريجياً لتكشف عن الهياكل العظمية البيضاء .
انزلق عدد قليل من الثعابين الصغيرة من فتحة عين الهياكل.
“عد!”
كان المنزل الخشبي قد تغير خلف الورود ، وأصبح مجموعة ملفوفة من الثعابين.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
خرج منه عدد قليل من رؤوس الثعبان المثلثة ، بصق سم أحمر غامق.
سمح له ذلك بالخروج منه تلقائيًا ، وحتى استخدام تعويذة أحلام من المرتبة الخامسة.
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
“الأفعى الظلام المحلاق!”.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
“عد!” في هذه اللحظة ، كانت أصابع المرأة القريبة على وشك لمس وجه ليلين.
أخيرًا ومض الضوء في أعماق عيون ليلين.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
”إنها دريم فورس! ، هذا هو عالم الأحلام! ، لقد تم جري إلى حلم! “.
نما أعلى وأعلى في المنطقة حتى أزعجوا طبلة أذن ليلين ، وعند هذه النقطة لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرها بوقف العمليات.
[بيييب! ، المضيف في عالم الأحلام!]# كما لو أن الضباب في ذكرياته قد جرف تمامًا ، فإن صوت رقاقة AI لم يعد صوت امرأة صاخبة ، نما وأصبح واضحاً مرة أخرى.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
نما الضباب الأحمر الداكن أكثر كثافة ، وذبلت الوردة الذهبية اللامعة تدريجياً لتكشف عن الهياكل العظمية البيضاء .
“عد!” في هذه اللحظة ، كانت أصابع المرأة القريبة على وشك لمس وجه ليلين.
“نعم منزلك! ، مرحباً بعودتك!” فتحت أخته اللطيفة ذراعيه ، وكأنها تريد أن تعانقه بدفئ.
“في هذه الحالة” تم نقل نموذج تعويذة إليه فجأة بواسطة رقاقة AI #.
ترجمة : Sadegyptian
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
“ابتعد وأرحل!” وجه ليلين الصولجان نحو المرأة ، وتناثرت ألسنة اللهب الشيطانية ذات اللون الأحمر الداكن.
كان المنزل الخشبي قد تغير خلف الورود ، وأصبح مجموعة ملفوفة من الثعابين.
“آآآه!” صرخت المرأة وغطت وجهها ثم انسحبت.
حثه الصوت على الخضوع والسقوط عند ركبتي الأرملة.
“من أنت؟” كان تعبير ليلين جادًا للغاية وهو يشاهد المرأة التي وقفت مرة أخرى.
اختفى جزء كبير من وجهها ، لكن الغريب أنها لم يكن لديها أي رد فعل تجاهه. ل
“عد!” في هذه اللحظة ، كانت أصابع المرأة القريبة على وشك لمس وجه ليلين.
لم يكن هناك أي دم في مكان الإصابة.
“عد!”
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
فتح الباب الخشبي وخرجت امرأة لطيفة.
boom!#
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
تحطم المشهد وكشف عن نهر نجمي امتد عبر الفراغ.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
انفتحت حزمة من الثعابين على شكل نجم في النهر ، وكشفت عن الأفعى بداخلها.
“الأفعى الأرملة …” تمتم ليلين ، وعيناه تومضان بالضوء.
“طفلي ، عد إلى حضني!” حمل صوت الأفعى الأرملة بداخله بعض القوة الجذابة الغريبة ، مما تسبب في غليان الدم في جسم ليلين خارج عن إرادته.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
حثه الصوت على الخضوع والسقوط عند ركبتي الأرملة.
“عد!”
كانت أعداد كبيرة من الثعابين العملاقة تصدر صوت هسهسة وتزمجر في وجهه ، وتغيرت تعبيراته.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
“هذا ليس عالم المطهر ، بل حلم“.#
تسبب الصوت الخافت في إظهار عيون ليلين مزيد من الحيرة ، وخضع محيط المنزل الخشبي لتغيير كبير.
“إرادتي الحرة لن يتحكم فيها أي شيء آخر! ، الأفعى الأرملة ، أكبر خطأ ارتكبته اليوم هو جري إلى عالم الأحلام! ” ظهرت نظرة حاسمة على الفور في عيون ليلين ، وشكلت في يديه نموذج تعويذة وهمية ورائعة.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
“تعويذة الحلم من المرتبة 5 – حلم المشتت!#” غطت تموجات غريبة المنطقة …
كان الأمر كما لو كان قد مر بسقوط طويل.
شعر ليلين بالبلل على خده ، فتح عينيه ليجد وحشًا كبيرًا غريبًا يلوح في الأفق وفمه مفتوح على مصراعيه.
“أنا؟ ، أنا أختك ، هذا هو منزلك! ” كان وجه المرأة جميلًا ، وكانت خيوط الشعر الذهبية اللامعة التي تحركت في مهب الريح مألوفة لدى ليلين.
لعق لسانه القرمزي على وجهه ، وظهرت رائحة كريهة تنبعث من أنفه.
ترجمة : Sadegyptian
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
انخفضت درجة حرارة الغابة مع غروب الشمس ، وازداد الضباب من حوله.
ألقى نظرة حوله ووجد علامات إنزلاق على الأرض.
تسبب الصوت الخافت في إظهار عيون ليلين مزيد من الحيرة ، وخضع محيط المنزل الخشبي لتغيير كبير.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
ومضت نماذج التعويذات واحدة تلو الأخرى أمام أعين ليلين ، لكن يبدو أن تعاويذاته التي تم قمعها بالفعل إلى حد كبير فقدت كل قدراتها.
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
انخفضت درجة حرارة الغابة مع غروب الشمس ، وازداد الضباب من حوله.
لولا تجربته السابقة مع عالم الأحلام ، لكانت عواقب الانجراف إلى هذا الحلم كارثية.
ومضت نماذج التعويذات واحدة تلو الأخرى أمام أعين ليلين ، لكن يبدو أن تعاويذاته التي تم قمعها بالفعل إلى حد كبير فقدت كل قدراتها.
كانت هناك فجوة كبيرة بين عالم الماجوس والمطهر.
في حين أنه لم يكن بإمكانه فعل الكثير لها ، إلا أن الوقت الذي اكتسبه كان كافياً لهروب.
مع القيود المضافة على المجالات الوقائية ، لن تتمكن الأفعى الأرملة من مهاجمة ليلين بسهولة+.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
ومع ذلك كان عالم الأحلام مختلفًا.
“من أنت؟” سأل ليلين.
كان الفضاء نفسه مشوشًا هناك ، وكان كل شيء في كل مكان.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
على الرغم من وجود بعض القيود ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون كافياً لـ الأفعى الأرملة لقمع ليلين.
كان الفضاء نفسه مشوشًا هناك ، وكان كل شيء في كل مكان.
ربما كان الشيء الوحيد الذي لم تفكر فيه هو أن ليلين قد اتصل بالفعل بـ دريم فورس ، وقد اعتاد جسده على ذلك.
لم تبعث أي طاقة على الإطلاق.
سمح له ذلك بالخروج منه تلقائيًا ، وحتى استخدام تعويذة أحلام من المرتبة الخامسة.
[بيييب! ، المضيف في عالم الأحلام!]# كما لو أن الضباب في ذكرياته قد جرف تمامًا ، فإن صوت رقاقة AI لم يعد صوت امرأة صاخبة ، نما وأصبح واضحاً مرة أخرى.
في حين أنه لم يكن بإمكانه فعل الكثير لها ، إلا أن الوقت الذي اكتسبه كان كافياً لهروب.
ترجمة : Sadegyptian
“الأفعى الأرملة …” تمتم ليلين ، وعيناه تومضان بالضوء.
نما أعلى وأعلى في المنطقة حتى أزعجوا طبلة أذن ليلين ، وعند هذه النقطة لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرها بوقف العمليات.
لقد أوضح له هجومها أنها لن تتسامح مع أي سليل يفلت من سيطرتها.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
كلما كان أكثر تميزًا وكلما تقدم بشكل أسرع ، زاد تضارب المصالح حدة.
“طفلي ، عد إلى حضني!” حمل صوت الأفعى الأرملة بداخله بعض القوة الجذابة الغريبة ، مما تسبب في غليان الدم في جسم ليلين خارج عن إرادته.
#”لم أتوقع أبدًا أن وجودًا صغيرًا مثلي سوف يجذب انتباه الأفعى الأرملة“# ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة مريرة.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
لقد شعر بالفعل وكأنه كان مراقبًا عندما تطور ليصبح وارلوك إمبراطور كيمويين .
ومع ذلك شعر فجأة بالرعب الشديد عندما اقتربت ذراعاها منه من أجل العناق.
لم يكن يتوقع أن يأتي هذا اليوم بهذه السرعة.
“تحسس الريح …” مد ليلين ذراعيه ، وتجمع حوله جزيئات عنصر الرياح الخضراء الخفيفة.
صورة الأفعى الأرملة
ربما كان الشيء الوحيد الذي لم تفكر فيه هو أن ليلين قد اتصل بالفعل بـ دريم فورس ، وقد اعتاد جسده على ذلك.
“هذا النطاق …” رفع ليلين حواجبه “# ليس فقط من الصعب استخدام التعويذات على الإطلاق ، بل تم قمع آثارها إلى حد كبير ، هل يمكن أن يكون هذا عالمًا رفيع المستوى؟_”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنت أختي؟!” استمر ليلين في تكرارها مرة أخرى ، وتطابق وجه المرأة الجميلة تدريجيًا مع وجه واحدة في ذكرياته.
ترجمة : Sadegyptian
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
تحطم المشهد وكشف عن نهر نجمي امتد عبر الفراغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
