هل سمعت عن التسامح؟ (3)
[يبدو أنك في وضع صعب للغاية. أنت إنسان أحمق.]
ومع ذلك…
عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.
عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.
وهذا الصوت كان بالتأكيد …
وهذا الصوت كان بالتأكيد …
“هذا الغراب من ذلك الوقت.”
بدأت الكارثة التي نشأت عن مزيج قوى سيت و أوزوريس في التوجه إلى العالم مع وجود لاس فيغاس في المركز. بدأت الزلازل في تدمير الأماكن مرة أخرى وبدأ الموتى من الجحيم على شكل مومياوات في الارتفاع من الأرض المتصدعة.
يبدو أن جو هيون هو الوحيد الذي يمكنه سماع صوت الغراب. والدليل على ذلك أن القطع الأثرية المصرية لم تلاحظ وجود الغراب بعد. كانوا مشغولين فقط بالضحك على جو هيون الذي وقع في قلب الجحيم.
[اسقط في الجحيم! أيها الوغد البشري!]
“حسنًا ، هل يجب أن نعيد الاختبار؟”
ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
[أدت نعمة الغراب إلى زيادة تسامحك مؤقتًا من رتبة D إلى رتبة A.]
سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.
[أدت الزيادة المتفجرة المؤقتة في التسامح إلى شفاء الضرر المستمر الذي لم يكن مرئيًا تمامًا.]
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
بمجرد أن قام جو هيون بقطع مومياء طار سوار ذهبي على الطراز المصري في الهواء. لم يفوتها جو هيون واستخدم موراماسا للهجوم علا أنوبيس.
كان من الواضح أن شخصًا ما قد عبث مؤقتًا بتسامح جو هيون.
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
لكن من يمكن أن يكون؟
بدأ سيت في الصراخ لأنه لم يعد قادرًا على الإمساك به.
بدأ الغراب في التحدث مرة أخرى كما لو كان يجيب على سؤال جو هيون.
كسر!
[نلتقي مرة أخرى ، أيها الإنسان المتواضع.]
[من فضلك اهدأ الآن يا سيدي. دعنا أولاً نعتني بهذا اللقيط البشري ……]
كان الصوت نفسه متعجرفًا بغض النظر عن عدد المرات التي سمع فيها. ومع ذلك ، كان مختلفًا قليلاً عن القطع الأثرية الأخرى. ربما كان يظهر حسن النية لـ جو هيون ، لكن لا يبدو أنه يعامل البشر مثل الحشرات مثل الاثار الأخرى.
ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.
كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.
[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]
“لا يزال أحد أولائك الأوغاد .”
[عليك اللعنة! يا! أنا رئيسك! ماذا تفعلون بحق الجحيم ؟ توقف عن ذلك!]
ثم حدق في عينيه لكن جو هيون قاطعه.
كانت القطع الأثرية أعداء للإنسان سواء همسوا له بكلمات حلوة أو صرخوا عليه بغطرسة.
هذا هو السبب في أن جو هيون العقلاني لم ينتبه إلا لما كان يقوله الغراب.
“اخرس ، الغراب. ليس لدي وقت للدردشة معك “.
لماذا ا؟
‘نلتقي مرة أخرى؟’
كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).
كان هذا هو الحال. كان الغراب يتحدث كما لو أنهما التقيا من قبل. بالطبع ، لقد تذكر ذلك اللقيط. ومع ذلك ، لم يكن هذا من الماضي. هذا اللقيط لا ينبغي أن يعرف من هو.
ضحك الغراب بخفة كما لو كان يقرأ أفكار جو هيون.
لم يكن لديه خيار سوى تسليم رقبته للحيوان المتوحش.
[لا داعي للتساؤل حول كيف يمكنني التعرف عليك. أنا شخص واحد بغض النظر عن العصر الذي نحن فيه.]
سخر جو هيون ردًا على الغراب الذي يسخر منه.
بدا الأمر وكأنه لغز ، لكن جو هيون الذكي فهم على الفور ما كان يقصده.
‘هذا هو!’
بمجرد أن قام جو هيون بقطع مومياء طار سوار ذهبي على الطراز المصري في الهواء. لم يفوتها جو هيون واستخدم موراماسا للهجوم علا أنوبيس.
“ربما يعني أن هذا اللقيط مرتبط سواء كان الماضي أو المستقبل.”
سرعان ما سقط السوار الذي تم كسره على الأرض. كان أنوبيس يتألم ، لكن جو هيون لم يكن شخصًا يسير بسهولة بسبب ذلك.
ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة فقط حيث استمر الغراب في الحديث كما لو أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمثل هذه المحادثة الترفيهية.
[سأوقفهم للحظة.]
ومض ضوء ساطع في نفس الوقت.
بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.
صرخت مجموعة يائسة من مسافة بعيدة.
استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.
[ما الذي يحدث ؟!]
[ماذا يمكن ان يكون ايضا؟]
ومع ذلك…
استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.
بدأ سيت في الصراخ لأنه لم يعد قادرًا على الإمساك به.
بدأت القطع الأثرية تتجهم بعد رؤية الغراب يجلس فوقها ويضحك. كان ذلك لأن رؤية هذا الغراب أغضبتهم.
وها وها.
“لكنك ستغير الأسئلة إلى تلك التي أقول لك أن تسألها إذا كنت لا تريد أن تتألم.
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
[لماذا هذا الغراب الصاخب هنا ؟!]
[ماذا يريد ان يفعل؟!]
[سأوقفهم للحظة.]
كانت ردود القطع الأثرية متفجرة.
كاد أن يغمى على أنوبيس من الصدمة بعد رؤية السكين بيد جو هيون.
[من الواضح أننا ختمناه في ذلك القبر!]
[لا داعي للتساؤل حول كيف يمكنني التعرف عليك. أنا شخص واحد بغض النظر عن العصر الذي نحن فيه.]
[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]
“أوه”.
دمدم سيت بشراسة وبدأ أنوبيس يتحدث بسرعة.
كانت ردود القطع الأثرية متفجرة.
كاد أن يغمى على أنوبيس من الصدمة بعد رؤية السكين بيد جو هيون.
[من فضلك اهدأ الآن يا سيدي. دعنا أولاً نعتني بهذا اللقيط البشري ……]
[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]
لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!
ومع ذلك ، أطلق الغراب المبتسم بشراسة قوته عندما حاول أنوبيس القيام بخطوة. سعل أنوبيس دما وسقط بعد إصابته بهجوم عنيف.
ونتيجة لذلك ، اختفى أعضاء هيئة المحلفين البالغ عددهم 42 والقاضي الذين دعاهم أنوبيس. تم إلغاء قدرته.
كاد أن يغمى على أنوبيس من الصدمة بعد رؤية السكين بيد جو هيون.
هذا هو السبب في أن أنوبيس لم يستطع إلا أن يطحن أسنانه.
[اسقط في الجحيم! أيها الوغد البشري!]
“لكنك ستغير الأسئلة إلى تلك التي أقول لك أن تسألها إذا كنت لا تريد أن تتألم.
“هذا اللقيط …!”
بمجرد أن قام جو هيون بقطع مومياء طار سوار ذهبي على الطراز المصري في الهواء. لم يفوتها جو هيون واستخدم موراماسا للهجوم علا أنوبيس.
“أنت قطعة أثرية من الدرجة الإلهية ، أعلم أنك لم تدمر بعد.”
ومع ذلك ، لم يهتم الغراب بأن أنوبيس كان يطحن أسنانه ونظر إليه وهو ينذر.
كان كما ذكر. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذا اللقيط الغراب الآن.
[ابق ساكنًا إذا كنت لا ترغب في أن تتأذى أكثر من ذلك.]
جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.
ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة فقط حيث استمر الغراب في الحديث كما لو أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمثل هذه المحادثة الترفيهية.
ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.
‘نلتقي مرة أخرى؟’
لماذا ا؟
بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.
كان ذلك لأن القوة التي استخدمها الغراب للتو كانت قوة إله الشمس ، أعظم إله مصري. كان إلهًا يقف فوق آلهة ثانوية مثل أنوبيس وأوزوريس وسيت.
هذا هو السبب في أن القطع الأثرية لم تستطع إلا أن تلعن الغراب الذي كان يستخدم تلك القوة.
ضحك الغراب بخفة كما لو كان يقرأ أفكار جو هيون.
‘لقد هربوا.’
[هذا النذل اللعين . يجرؤ على استخدام تلك القوة التي سرقها مرة أخرى بلا خجل!]
كانوا يطحنون أسنانهم حتى عندما كانت أجسادهم تهتز. كان ذلك لأنهم كانوا خائفين. بالطبع ، كان هذا الغراب قطعة أثرية عادية من الدرجة الإلهية مثلهم في الماضي. ومع ذلك ، بدا أنه أصبح مجنونًا يومًا ما حيث بدأ في تدمير القطع الأثرية الأخرى والتهام قواها. بفضل ذلك ، اصبح هذا النذل شيئا لا يمكن لبعض القطع الأثرية من الدرجة الإلهية التعامل معه بمفردهم.
كان هذا هو الحال. كان الغراب يتحدث كما لو أنهما التقيا من قبل. بالطبع ، لقد تذكر ذلك اللقيط. ومع ذلك ، لم يكن هذا من الماضي. هذا اللقيط لا ينبغي أن يعرف من هو.
لكن القطع الأثرية كانت أكثر غضبًا من حقيقة أنه فعل ذلك من أجل هذه البشري اللعين!
ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟
بدأ سيت في الصراخ لأنه لم يعد قادرًا على الإمساك به.
ومع ذلك ، لم يكن لدى أنوبيس أي فكرة عن هوية تلك القطعة الأثرية. كان جوهيون يخفي هالة القطعة الأثرية مثل الشبح ولم يستطع الشعور بوجود تلك القطعة الأثرية على الإطلاق.
كان كما ذكر. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذا اللقيط الغراب الآن.
[هذه يكفي! نحن الان بحاجة إلى اخبار الآخرين! نحن بحاجة إلى إخبارهم أن الغراب اللقيط قد ظهر مرة أخرى!]
لم يكونوا بحاجة إلى التفكير طويلاً في الأمر. هُزم أنوبيس ، وكان هناك لقيط بشري مجنون لم يتأثر بهجماتهم ، وظهر هذا الغراب اللعين أيضًا.
[…….]
لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!
وبالمثل ، كان هؤلاء الأوغاد يختبئون في مكان ما أثناء إرسال استنساخهم هنا.
سرعان ما استخدم سيت قدراته دون أن يهتم بجسده. كان الأمر نفسه بالنسبة لأوزوريس أيضًا هذه المرة.
“لابد أنهم يختبئون هنا للسيطرة على المومياوات.”
بووم!
[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]
بدأت الكارثة التي نشأت عن مزيج قوى سيت و أوزوريس في التوجه إلى العالم مع وجود لاس فيغاس في المركز. بدأت الزلازل في تدمير الأماكن مرة أخرى وبدأ الموتى من الجحيم على شكل مومياوات في الارتفاع من الأرض المتصدعة.
هذا هو السبب في أن القطع الأثرية لم تستطع إلا أن تلعن الغراب الذي كان يستخدم تلك القوة.
ثم صرخوا في اتجاه جو هيون كما لو كانوا يسخرون منه.
لكن من يمكن أن يكون؟
[أيها الوغد البشري الغبي ، ليس لدينا وقت للتعامل معك بعد الآن. حاول البقاء على قيد الحياة حتى النهاية ، أيها الحشرة اللعينة!]
بدأت القطع الأثرية تتجهم بعد رؤية الغراب يجلس فوقها ويضحك. كان ذلك لأن رؤية هذا الغراب أغضبتهم.
ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.
ثم بدأ شيء مذهل بالحدوث. اختفت كل من السلوقي* والكلب الأسود والقطع الأثرية على شكل قلادة كما لو كانت سرابًا.
ومع ذلك…
(*السلوقي : Saluki / هو نوع من كلاب الصيد موطنه الجزيرة العربية منذ الاف السنين أصبح جزء من التراث العربي)
عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.
“أنا أقول ابدأ تلك الأسئلة الـ 42 اللعينة مرة أخرى. سأجيب بنعم عدة مرات كما تريد “.
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
‘لقد هربوا.’
كان ذلك لأن القوة التي استخدمها الغراب للتو كانت قوة إله الشمس ، أعظم إله مصري. كان إلهًا يقف فوق آلهة ثانوية مثل أنوبيس وأوزوريس وسيت.
كان يتوقع ذلك ، لكن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا أجسادهم الرئيسية.
هذا هو السبب في أن الأمر كان مماثلاً لما حدث للفأس الفضي المصنوع من الذهب. مهما ادعوا أنهم عظماء ، فإنهم لا يزالون مصنوعات يدوية ، أشياء جامدة.
ونتيجة لذلك ، صرخت القطع الأثرية في حالة صدمة.
ما لم تكن قطعًا أثرية من نوع المخلوقات ، فإنها كانت مجرد خردة عديمة الفائدة لا يمكن أن تتحرك بدون البشر.
كان من الواضح أن شخصًا ما قد عبث مؤقتًا بتسامح جو هيون.
[هذه يكفي! نحن الان بحاجة إلى اخبار الآخرين! نحن بحاجة إلى إخبارهم أن الغراب اللقيط قد ظهر مرة أخرى!]
لهذا السبب كانوا بحاجة إلى أجساد يمكنها التحرك بحرية ، مما يجعلهم يصنعون مستنسخات لأنفسهم. يمكن اعتبارها نماذج للاتصال بالبشر.
[أدت نعمة الغراب إلى زيادة تسامحك مؤقتًا من رتبة D إلى رتبة A.]
“لا أريد أن ألقي محاضرة على عنصر لكنني سأخبرك بشيء.”
وبالمثل ، كان هؤلاء الأوغاد يختبئون في مكان ما أثناء إرسال استنساخهم هنا.
بدأت القطع الأثرية تتجهم بعد رؤية الغراب يجلس فوقها ويضحك. كان ذلك لأن رؤية هذا الغراب أغضبتهم.
كان الغراب ينظر إلى جو هيون بمجرد اختفائهم ، كما لو كان بإمكانه الدردشة أخيرًا.
ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟
[ما الذي يحدث ؟!]
[يبدو أنك تستخدم الحاضر الذي قدمته لك جيدًا.]
كانت المومياوات بشرًا في النهاية. كان من الطبيعي أن تكون متحمسًا لقتل البشر ، لكن المشكلة كانت أن هؤلاء البشر قد تم استدعاؤهم من قبل بعض المصنوعات الإلهية المصرية.
هذا هو السبب في أن الأمر كان مماثلاً لما حدث للفأس الفضي المصنوع من الذهب. مهما ادعوا أنهم عظماء ، فإنهم لا يزالون مصنوعات يدوية ، أشياء جامدة.
ثم حدق في عينيه لكن جو هيون قاطعه.
“لا توجد طريقة يمكن لأي إنسان أن يجدنا على أي حال.”
“اخرس ، الغراب. ليس لدي وقت للدردشة معك “.
بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.
[…….]
كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.
كان كما ذكر. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذا اللقيط الغراب الآن.
“لا أريد أن ألقي محاضرة على عنصر لكنني سأخبرك بشيء.”
القرف الذي خلفه الثلاثي من القطع الأثرية المصرية كان يتجمع حوله. بدأت كل أنواع المومياوات ، ذكورًا وإناثًا وصغارًا وكبارًا ، في المشي بهدف الحفاظ على حياة الأحياء.
‘أن هذه شفرة لها مباركتي!
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
“اللعنة ، إنها مثل مدينة الزومبي هنا.”
ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.
ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.
علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.
“اخرس ، الغراب. ليس لدي وقت للدردشة معك “.
[ايها الانسان. لقد فشلت بالفعل في اختبار القبر وهربوا. لا توجد طريقة للهروب من مظهر القبر العظيم الذي أنشأوه الآن. ستموت هنا في النهاية أيضًا.]
ومع ذلك ، لم يكن جو هيون شخصًا يقع في مثل هذا الاستفزاز.
لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!
“من قال لا يوجد طريق؟”
كان هذا هو الحال. كان الغراب يتحدث كما لو أنهما التقيا من قبل. بالطبع ، لقد تذكر ذلك اللقيط. ومع ذلك ، لم يكن هذا من الماضي. هذا اللقيط لا ينبغي أن يعرف من هو.
[، هذا الإنسان!]
تمدد جو هيون أثناء النظر إلى المومياوات التي تقترب ببطء.
“اعثر على الجثث الحقيقية.”
[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]
لا يمكن أن تكون الأجساد المستنسخة بعيدة عن الأجساد الحقيقية للقطعة الأثرية.
ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.
هذا هو السبب في أن هؤلاء الثلاثة من القطع الأثرية المتغطرسة يجب أن يختبئوا في مكان ما هنا أيضًا.
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
كان ذلك سكين محنطًا مصريًا وكان أنوبيس هو إله الجنازات والمومياوات. بعبارات بسيطة ، أصبح سكين المحنط هذا أقوى بسبب قوة أنوبيس التي كانت في الجوار.
“لابد أنهم يختبئون هنا للسيطرة على المومياوات.”
[لكن كيف يمكن للإنسان المتواضع أن يجد مكان تختبئ فيه القطع الأثرية؟]
بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.
كان ما سيفعله بمجرد العثور عليهم أمرًا بسيطًا.
[ايها الانسان. لقد فشلت بالفعل في اختبار القبر وهربوا. لا توجد طريقة للهروب من مظهر القبر العظيم الذي أنشأوه الآن. ستموت هنا في النهاية أيضًا.]
“سأضطر إلى إجبار هؤلاء الأوغاد على الاستماع إلي.”
“لابد أنهم يختبئون هنا للسيطرة على المومياوات.”
عرف جو هيون كيف يفعل ذلك جيدًا. ضحك الغراب وأعطاه تلميحًا.
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
[هؤلاء الأوغاد يختبئون بين تلك المومياوات.]
كان سيغير الاختبار فقط إذا لم يتمكن من اجتياز الاختبار الأصلي.
“أوه”.
كان من الأفضل أن نقول إنهم تعرضوا للسب والدمار وكانو على وشك الموت.
[لكن كيف يمكن للإنسان المتواضع أن يجد مكان تختبئ فيه القطع الأثرية؟]
أخرج جو هيون سكين الكاهن المصري من جيبه وهو يبتسم.
سخر جو هيون ردًا على الغراب الذي يسخر منه.
“لا أريد أن ألقي محاضرة على عنصر لكنني سأخبرك بشيء.”
ومض ضوء ساطع في نفس الوقت.
أخرج جو هيون سكين الكاهن المصري من جيبه وهو يبتسم.
ومع ذلك ، لم يكن لدى أنوبيس أي فكرة عن هوية تلك القطعة الأثرية. كان جوهيون يخفي هالة القطعة الأثرية مثل الشبح ولم يستطع الشعور بوجود تلك القطعة الأثرية على الإطلاق.
ضحك الغراب بارتياح وتمكن جو هيون من النظر داخل المومياوات بفضل الأداة المفعّلة.
[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]
[من يهتم؟! نحتاج أولاً إلى استعادة بعض قوتنا وإعلام الآخرين بهذا!]
[يبدو أنك تستخدم الحاضر الذي قدمته لك جيدًا.]
علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.
من ناحية أخرى ، كانت القطع الأثرية الثلاث التي كانت تتعافى أثناء اختبائها داخل مومياء غاضبة.
[هذا النذل اللعين . يجرؤ على استخدام تلك القوة التي سرقها مرة أخرى بلا خجل!]
[هل من الممكن ان الغراب اللص اختار ذلك الإنسان؟]
“أوه”.
لم يكن من غير الطبيعي أن يأكل هذا الغراب قطعًا أثرية أخرى للبشر في الماضي ويسرق قواهم لمساعدة البشر مرة أخرى.
[…….]
[جو هيون، هل هذا الشاب بهذه القيمة؟]
كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).
[ما الذي تتحدث عنه؟! إذا كنت تفكر فقط في هيمنته ، فإن ذلك اللقيط القديم الذي بجانبه كان يتمتع بمستوى أعلى من الهيمنة!]
[لماذا يختار شخصًا كهذا؟]
[يبدو أنك تستخدم الحاضر الذي قدمته لك جيدًا.]
ومع ذلك ، قرروا التوقف عن التفكير في الأمر.
كيف يعرف أين نحن ؟!
لقد تعرضوا للإصابة بسبب قانون حمورابي الخاص بجو هيون ثم من قبل الغراب ، لذلك كانوا بحاجة إلى التركيز على استعادة قوتهم.
ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.
“لا توجد طريقة يمكن لأي إنسان أن يجدنا على أي حال.”
كيف يعرف أين نحن ؟!
ومع ذلك ، فقد أنوبيس بالفعل الكثير من قوته ، فبالكاد استطاع التركيز على استعادة قواه!
كيف يمكن لأي شخص أن يجد مكان اختبائه عندما كان هناك الكثير من المومياوات هنا؟
كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.
ومع ذلك…
سمع سيت تصرخ من مسافة قريبة. استيقظ أنوبيس في حالة صدمة.
تم تدمير القطعة الأثرية الثانية بواسطة موراماسا. بالطبع ، لا يمكن تدمير سيت وأوزوريس تمامًا لأنهما كانت تصطدم بالآثار الإلهية.
ذهل أنوبيس بعد النظر خارج جسد المومياء.
علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.
كانت القطعة ألأثرية سيت التي كانت بعيدة عنه الآن في مكان قريب ، حيث طُعنت بشفرة يابانية وتحطمت.
[لماذا يختار شخصًا كهذا؟]
كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.
لقد كان سفاحًا مع قطعة أثرية أطلق لعنة أصبحت أقوى اعتمادًا على قوة العدو وزادت قوته التدميرية.
ثم توجه جو هيون الذي اعتنى بسيت نحو أوزوريس بنظرة مرعبة على وجهه. لم ينتبه إلى المومياوات الأخرى. كان الأمر كما لو أن جو هيون يعرف بالضبط المكان الذي كان يختبئ فيه سيت وأوزوريس.
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
لم يتبق سوى واحد الآن.
ونتيجة لذلك ، صرخت القطع الأثرية في حالة صدمة.
[هل من الممكن ان الغراب اللص اختار ذلك الإنسان؟]
[، هذا الإنسان!]
ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.
‘لقد هربوا.’
كيف يعرف أين نحن ؟!
ومع ذلك ، لم يشككوا في ذلك لفترة طويلة. كان ذلك بسبب السكين الآخر في يد جو هيون.
[هذا اللقيط!]
كانت سكينًا ذات نصل مزدوج عليها نص مصري وعليها ابن آوى أسود يرمز إلى أنوبيس في المقبض!
ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟
‘هذا هو!’
ونتيجة لذلك ، صرخت القطع الأثرية في حالة صدمة.
كاد أن يغمى على أنوبيس من الصدمة بعد رؤية السكين بيد جو هيون.
‘أن هذه شفرة لها مباركتي!
كان ذلك سكين محنطًا مصريًا وكان أنوبيس هو إله الجنازات والمومياوات. بعبارات بسيطة ، أصبح سكين المحنط هذا أقوى بسبب قوة أنوبيس التي كانت في الجوار.
ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.
هذا هو السبب في أن هؤلاء الثلاثة من القطع الأثرية المتغطرسة يجب أن يختبئوا في مكان ما هنا أيضًا.
سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.
[# $ * # ^ & # ^ &!]
لقد كان سفاحًا مع قطعة أثرية أطلق لعنة أصبحت أقوى اعتمادًا على قوة العدو وزادت قوته التدميرية.
موتو جميعكم! موت!
وفي تلك اللحظة البسيطة ، سمع صراخ أوزوريس خلفه هذه المرة.
كانت المومياوات بشرًا في النهاية. كان من الطبيعي أن تكون متحمسًا لقتل البشر ، لكن المشكلة كانت أن هؤلاء البشر قد تم استدعاؤهم من قبل بعض المصنوعات الإلهية المصرية.
ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة فقط حيث استمر الغراب في الحديث كما لو أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمثل هذه المحادثة الترفيهية.
بعبارات بسيطة ، كانت تدمر بحماس الأشياء التي صنعها رئيسها.
بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.
استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.
وبفضل ذلك ، لم يكن من المستغرب أن شتم سيت.
كيف يمكن لأي شخص أن يجد مكان اختبائه عندما كان هناك الكثير من المومياوات هنا؟
[عليك اللعنة! يا! أنا رئيسك! ماذا تفعلون بحق الجحيم ؟ توقف عن ذلك!]
موتو جميعكم! موت!
ومع ذلك ، لم يكن لدى أنوبيس أي فكرة عن هوية تلك القطعة الأثرية. كان جوهيون يخفي هالة القطعة الأثرية مثل الشبح ولم يستطع الشعور بوجود تلك القطعة الأثرية على الإطلاق.
كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).
وفي تلك اللحظة البسيطة ، سمع صراخ أوزوريس خلفه هذه المرة.
هذا هو السبب في أن هؤلاء الثلاثة من القطع الأثرية المتغطرسة يجب أن يختبئوا في مكان ما هنا أيضًا.
[آآآآه!]
[من الواضح أننا ختمناه في ذلك القبر!]
كانوا يطحنون أسنانهم حتى عندما كانت أجسادهم تهتز. كان ذلك لأنهم كانوا خائفين. بالطبع ، كان هذا الغراب قطعة أثرية عادية من الدرجة الإلهية مثلهم في الماضي. ومع ذلك ، بدا أنه أصبح مجنونًا يومًا ما حيث بدأ في تدمير القطع الأثرية الأخرى والتهام قواها. بفضل ذلك ، اصبح هذا النذل شيئا لا يمكن لبعض القطع الأثرية من الدرجة الإلهية التعامل معه بمفردهم.
تم تدمير القطعة الأثرية الثانية بواسطة موراماسا. بالطبع ، لا يمكن تدمير سيت وأوزوريس تمامًا لأنهما كانت تصطدم بالآثار الإلهية.
كان من الأفضل أن نقول إنهم تعرضوا للسب والدمار وكانو على وشك الموت.
[؟!]
في الأساس ، كانوا يعانون من ألم شديد.
[هذا النذل البشري!]
لم يتبق سوى واحد الآن.
ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.
يبدو أن جو هيون كان يعالج مشكلة المومياوات التي تتجه نحوه كما لو كانت سمكة طبيب قادمة من الجلد الميت على قدميه بينما كان يتقدم للأمام دون أي خوف.
هذا هو السبب في أن جو هيون العقلاني لم ينتبه إلا لما كان يقوله الغراب.
صرخت مجموعة يائسة من مسافة بعيدة.
[أوقفوه!]
لهذا السبب كانوا بحاجة إلى أجساد يمكنها التحرك بحرية ، مما يجعلهم يصنعون مستنسخات لأنفسهم. يمكن اعتبارها نماذج للاتصال بالبشر.
‘هذا هو!’
ومع ذلك ، فقد أنوبيس بالفعل الكثير من قوته ، فبالكاد استطاع التركيز على استعادة قواه!
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
كان الصوت نفسه متعجرفًا بغض النظر عن عدد المرات التي سمع فيها. ومع ذلك ، كان مختلفًا قليلاً عن القطع الأثرية الأخرى. ربما كان يظهر حسن النية لـ جو هيون ، لكن لا يبدو أنه يعامل البشر مثل الحشرات مثل الاثار الأخرى.
لم يكن لديه خيار سوى تسليم رقبته للحيوان المتوحش.
[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]
بمجرد أن قام جو هيون بقطع مومياء طار سوار ذهبي على الطراز المصري في الهواء. لم يفوتها جو هيون واستخدم موراماسا للهجوم علا أنوبيس.
“هذا اللقيط …!”
شعر أنوبيس بألم رهيب في تلك اللحظة وبدأ عقله يتعثر.
كيف يعرف أين نحن ؟!
[هذا اللقيط!]
سرعان ما سقط السوار الذي تم كسره على الأرض. كان أنوبيس يتألم ، لكن جو هيون لم يكن شخصًا يسير بسهولة بسبب ذلك.
فجئة بدون سابق انذار.
“لا أريد أن ألقي محاضرة على عنصر لكنني سأخبرك بشيء.”
[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]
كسر!
[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]
داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.
“أنت قطعة أثرية من الدرجة الإلهية ، أعلم أنك لم تدمر بعد.”
ونتيجة لذلك ، صرخت القطع الأثرية في حالة صدمة.
نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.
[؟!]
[ماذا يريد ان يفعل؟!]
“حسنًا ، هل يجب أن نعيد الاختبار؟”
[ما الذي تتحدث عنه؟! إذا كنت تفكر فقط في هيمنته ، فإن ذلك اللقيط القديم الذي بجانبه كان يتمتع بمستوى أعلى من الهيمنة!]
[ماذا؟]
كان الغراب ينظر إلى جو هيون بمجرد اختفائهم ، كما لو كان بإمكانه الدردشة أخيرًا.
حدق جو هيون في عينيه كما لو كان يخطط للتأكد من المغادرة مع قطعة أنوبيس الأثرية.
موتو جميعكم! موت!
“أنا أقول ابدأ تلك الأسئلة الـ 42 اللعينة مرة أخرى. سأجيب بنعم عدة مرات كما تريد “.
كان يتوقع ذلك ، لكن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا أجسادهم الرئيسية.
ومع ذلك…
كان جو هيون يمسك موراماسا وابتسم كما لو كان يهدد أنوبيس.
يبدو أن جو هيون كان يعالج مشكلة المومياوات التي تتجه نحوه كما لو كانت سمكة طبيب قادمة من الجلد الميت على قدميه بينما كان يتقدم للأمام دون أي خوف.
“لكنك ستغير الأسئلة إلى تلك التي أقول لك أن تسألها إذا كنت لا تريد أن تتألم.
“أنا أقول ابدأ تلك الأسئلة الـ 42 اللعينة مرة أخرى. سأجيب بنعم عدة مرات كما تريد “.
“أوه”.
كان سيغير الاختبار فقط إذا لم يتمكن من اجتياز الاختبار الأصلي.
^_^)
(هنا ينتهي الفصل)
[# $ * # ^ & # ^ &!]
صورة سيف الموراماسا
“أوه”.
[أدت الزيادة المتفجرة المؤقتة في التسامح إلى شفاء الضرر المستمر الذي لم يكن مرئيًا تمامًا.]
كان ذلك سكين محنطًا مصريًا وكان أنوبيس هو إله الجنازات والمومياوات. بعبارات بسيطة ، أصبح سكين المحنط هذا أقوى بسبب قوة أنوبيس التي كانت في الجوار.
يبدو أن جو هيون هو الوحيد الذي يمكنه سماع صوت الغراب. والدليل على ذلك أن القطع الأثرية المصرية لم تلاحظ وجود الغراب بعد. كانوا مشغولين فقط بالضحك على جو هيون الذي وقع في قلب الجحيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
