You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

على سحر العائد أن يكون مميزًا 92

لذلك يستمرون(٢)

لذلك يستمرون(٢)

الفصل 92. هكذا يستمرون (2)

 

ان لدى مجموعة ديزير سبعة أعضاء الآن. كان عليه أن يضع أريكة أخرى في المكتب لاستيعاب جميع أعضاء المجموعة.

 

 

 

في البداية اعتقدت فريتشيل أن المكتب كان كبيراً في زيارتها الأولى، لكنها غيرت رأيها منذ ذلك الحين.

“لا تكوني متوترة، فريتشيل. تحتاج رومانتيكا إلى بعض الوقت لتكون بمفردها.”

 

 

شعرت بالضيق في الغرفة مع وجود سبعة أشخاص محشورين في هذه المساحة الصغيرة.

“هل هناك مشكلة؟”

 

أجابت فريتشيل.

لم تمانع رغم ذلك. لم يكن الأمر شيئًا مقارنة بما كان عليها أن تتحمله في مكتبها السابق. على الأقل لم يكن هذا المكان رائحته مثل القمامة. كانت جميع أرجل المكاتب هنا سليمة ولم يكن الحائط مغطى بالعفن. كانت الأرضية مصقولة ونظيفة لدرجة أنها كانت تلمع مثل المرآة.

 

 

كان هنا أيضًا شقيقان من فئة بيتا، لين وتاركي. كانا من المبارزين وكانا يتمتعان بجسدين قويين. لم يبدوا من النوع الودود الذي يمكنك بدء محادثة عادية معه.

“من قام بالتنظيف؟ لقد قاموا بعمل جيد للغاية. هذا يشبه الجنة مقارنة بمكتبها في فئة بيتا، لكن…”

 

 

“لقد التقينا مرة أخرى، فريتشيل.”

حاولت فريتشيل جاهدة ألا تظهر توترها وهي تنظر حول الغرفة. كان المكتب مزدحمًا بالفعل بأعضاء المجموعة. استدعى ديزير الجميع.

 

 

“لا مشكلة. نحن الآن عائلة.”

“آمل أن يكون الجميع هنا لطفاء…”

 

 

 

حاولت فريتشيل أن تقول شيئًا للمبتدئين الآخرين، ومن أجل مصلحتها الخاصة، لكن الأمر لم يكن سهلاً.

كان هنا أيضًا شقيقان من فئة بيتا، لين وتاركي. كانا من المبارزين وكانا يتمتعان بجسدين قويين. لم يبدوا من النوع الودود الذي يمكنك بدء محادثة عادية معه.

 

“بالطبع، سنتنافس جميعًا، وبطبيعة الحال، سنحقق نتائج رائعة. لن أكون راضيًا عن النتائج المتوسطة.”

كان هنا أيضًا شقيقان من فئة بيتا، لين وتاركي. كانا من المبارزين وكانا يتمتعان بجسدين قويين. لم يبدوا من النوع الودود الذي يمكنك بدء محادثة عادية معه.

 

 

 

تنهدت فريتشيل ونظرت بعيدًا، لتجد أدجيست تقرأ كتابًا بهدوء. كان شعرها الفضي اللامع يتدلى إلى ارتفاع الخصر. على الرغم من أنها لم تكن تبتسم، إلا أن جمالها الساحق كان يشع.

 

 

 

شعرت فريتشيل بالفعل بمسافة لا تصدق بينهما، عقليًا.

“هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟”

 

تمتمت فريتشيل في نفسها.

“يا إلهي، لا أستطيع.”

“سأستسلم. إنه أمر سهل عندما أستسلم.”

 

لم يكن هناك أحد في المكتب لإجراء محادثة ممتعة معه. بعد تحليلها الكامل، أدركت فريتشيل أنها لا تستطيع سوى الجلوس بشكل محرج حتى نهاية هذا الاجتماع.

استسلمت فريتشيل بسرعة للتحدث إلى أدجيست. ربما كان جزء من ذلك أن فريتشيل كانت خجولة للغاية، لكن جزءًا آخر من ذلك كان أن أدجيست كانت عالية المواصفات للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص التحدث معها بشكل عرضي. حركت بصرها إلى شخص آخر. كانت فتاة تجلس عاجزة على كرسي هزاز بيديها، تضغط على رأسها. كانت فتاة لطيفة ذات شعر أزرق.

تنهدت فريتشيل ونظرت بعيدًا، لتجد أدجيست تقرأ كتابًا بهدوء. كان شعرها الفضي اللامع يتدلى إلى ارتفاع الخصر. على الرغم من أنها لم تكن تبتسم، إلا أن جمالها الساحق كان يشع.

 

لإثبات كفاءة الأفراد وتغيير نظام التعليم في أكاديمية هيبريون الذي أهمل وتجاهل إمكانات عامة الناس، ووصفهم بأنهم غير أكفاء. كان الهدف النهائي لديزير هو بداية كل الاستعدادات المطلوبة للمعركة مع عالم الظل. ومع ذلك، لم يكن ديزير بحاجة إلى الكشف عن ذلك هنا. كان ينظر إلى المستقبل البعيد جدًا.

“أوه!”

 

 

هل هذا واقعي؟ “أعلم أن مجموعتك رائعة للغاية، ولهذا السبب نحن جميعًا هنا. لكن… مسابقة المجموعات مختلفة تمامًا عن المسابقة التقديمية.”

صرخت فريتشيل من الفرح عندما وجدت رومانتيكا. كانت رومانتيكا هنا عندما جاءت فريتشيل للانضمام إلى المجموعة. اعتقدت فريتشيل أنه سيكون من السهل التحدث إلى رومانتيكا. حاولت التحرك بجوار المكان الذي كانت رومانتيكا تجلس فيه. ولكن سرعان ما أدركت أن ذلك لن ينجح.

أدركت فريتشيل. ووجهها يرتجف.شحب وجهها قليلاً، ونظرت نحو برام.

 

أومأ الجميع برؤوسهم، باستثناء فريتشيل. لاحظ برام ذلك وشرحه لها.

كانت رومانتيكا تمسك برأسها. بدت وكأنها في حالة تأمل عميق، ولكن في الواقع، كانت تغطي نتوءًا على جبهتها. كانت ترتدي تعبيرًا شرسًا، شرسًا في الواقع لدرجة أنه يمكن الخلط بينها وبين أسد غاضب.

 

 

 

“إنها ليست في حالة تسمح لها بالتحدث مع شخص ما.”

 

 

“لا تكوني متوترة، فريتشيل. تحتاج رومانتيكا إلى بعض الوقت لتكون بمفردها.”

لم يكن هناك أحد في المكتب لإجراء محادثة ممتعة معه. بعد تحليلها الكامل، أدركت فريتشيل أنها لا تستطيع سوى الجلوس بشكل محرج حتى نهاية هذا الاجتماع.

 

 

 

“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا.”

“هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟”

 

لم تمانع رغم ذلك. لم يكن الأمر شيئًا مقارنة بما كان عليها أن تتحمله في مكتبها السابق. على الأقل لم يكن هذا المكان رائحته مثل القمامة. كانت جميع أرجل المكاتب هنا سليمة ولم يكن الحائط مغطى بالعفن. كانت الأرضية مصقولة ونظيفة لدرجة أنها كانت تلمع مثل المرآة.

“سأستسلم. إنه أمر سهل عندما أستسلم.”

 

 

 

قررت فريتشيل أن تغلق فمها. ثم سار شخص ما نحوها.

 

 

نظر ديزير ذهابًا وإيابًا بين برام ورومانتيكا. وردًا على ذلك، أومأ كلاهما برأسيهما.

“لقد التقينا مرة أخرى، فريتشيل.”

 

 

“هل هي مثل مسابقة تقديمية؟”

كان برام شنايدر. بابتسامة ترحيب، سلمها فنجان شاي ساخن يتصاعد منه البخار.

 

 

“لا، إنها مختلفة. المسابقة التقديمية تدور حول تقييم الأفراد. “لقد اعتدنا على إقامة المجموعات لدعم الطلاب فقط، ولكن مسابقة المجموعات هذه تتعلق أكثر بتقييم كل طرف كفريق، وليس كأفراد أقوياء. لا يمكنك اللعب كلاعب واحد. وفي هذه المسابقة، على عكس الاختبار التقيمي، ستشارك جميع الدرجات معًا.”

“أوه، مرحبًا. من الرائع أن ألتقي بك مرة أخرى، برام.”

لم تمانع رغم ذلك. لم يكن الأمر شيئًا مقارنة بما كان عليها أن تتحمله في مكتبها السابق. على الأقل لم يكن هذا المكان رائحته مثل القمامة. كانت جميع أرجل المكاتب هنا سليمة ولم يكن الحائط مغطى بالعفن. كانت الأرضية مصقولة ونظيفة لدرجة أنها كانت تلمع مثل المرآة.

 

صرخت فريتشيل من الفرح عندما وجدت رومانتيكا. كانت رومانتيكا هنا عندما جاءت فريتشيل للانضمام إلى المجموعة. اعتقدت فريتشيل أنه سيكون من السهل التحدث إلى رومانتيكا. حاولت التحرك بجوار المكان الذي كانت رومانتيكا تجلس فيه. ولكن سرعان ما أدركت أن ذلك لن ينجح.

“لا تكوني متوترة، فريتشيل. تحتاج رومانتيكا إلى بعض الوقت لتكون بمفردها.”

“لا تكوني متوترة، فريتشيل. تحتاج رومانتيكا إلى بعض الوقت لتكون بمفردها.”

 

أغلقت فريتشيل فمها بإحكام. على عكسها، كان هناك بعض أعضاء الحزب الذين عارضوا هذا الإعلان.

“أوه، بالتأكيد؟”

“هل هناك مشكلة؟”

 

“أنا لا أتحدث هراءًا فقط. أتمنى أن يتم التعامل مع الجميع على قدم المساواة. عندما تقف على قمة أكاديمية هيبريون، ستكون الدليل على أننا، كعامة، يمكننا أن نفعل الشيء نفسه عندما نمنح نفس الفرصة ونفس التعليم مثل النبلاء. وعندما يستمر هذا التغيير، سيتعين على النبلاء الاعتراف بذلك. على الأقل، ظاهريًا، لم يعد بإمكان المدرسة معاملة فصول البيتا بشكل غير عادل أو غير متساوٍ.”

“نعم، إنها لطيفة حقًا. سوف تتعرفين عليها قريبًا جدًا. هل يمكنني الجلوس بجانبك؟”

 

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

“سأبقى بجانبك. إذا كان لديك أي أسئلة، فأخبريني. أفهم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين معرفتها لأنها المرة الأولى لك.”

شعرت بالضيق في الغرفة مع وجود سبعة أشخاص محشورين في هذه المساحة الصغيرة.

 

“لقد التقينا مرة أخرى، فريتشيل.”

“أوه، شكرًا لك.”

 

 

 

“لا مشكلة. نحن الآن عائلة.”

 

 

 

“ملاك. هذا الشخص ملاك.”

“آمل أن يكون الجميع هنا لطفاء…”

 

 

تمتمت فريتشيل في نفسها.

 

 

 

في تلك اللحظة، دخل ديزير المكتب.

 

 

“هذا يعني أننا بحاجة إلى التغلب على جميع الأطراف، بما في ذلك حزب القمر الأزرق. إنه يريد الوقوف على قمة أكاديمية هيبريون.”

“إذن الجميع هنا.”

حاولت فريتشيل أن تقول شيئًا للمبتدئين الآخرين، ومن أجل مصلحتها الخاصة، لكن الأمر لم يكن سهلاً.

 

 

نظر ديزير حول المكتب.

“سأبقى بجانبك. إذا كان لديك أي أسئلة، فأخبريني. أفهم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين معرفتها لأنها المرة الأولى لك.”

 

صرح ديزير بهدوء، وكأن هذا ليس بالأمر الكبير بالنسبة له.

“السبب الذي جعلني أجمع الجميع هنا هو… اوه، رومانتيكا، ماذا حدث لجبهتك؟”

في البداية اعتقدت فريتشيل أن المكتب كان كبيراً في زيارتها الأولى، لكنها غيرت رأيها منذ ذلك الحين.

 

 

لم تكن رومانتيكا سعيدة بسؤال ديزير هذا السؤال المحدد.

قررت فريتشيل أن تغلق فمها. ثم سار شخص ما نحوها.

 

 

“لا تسأل.”

“تُقام مسابقة المجموات من قبل جميع المجموعات الموجودة في أكاديمية هيبريون.”

 

قررت فريتشيل أن تغلق فمها. ثم سار شخص ما نحوها.

زفرت رومانتيكا.

“المكانة لا تعني شيئًا. لا ينبغي أن تكون أداة للحكم عليك. لا يمكنك التعلم لأنه لم تكن هناك فرصة للقيام بذلك.”

 

 

“…”

“ديزير، ماذا يعني عندما نتعرض جميعًا لضغوط من نتيجة المسابقة؟ إن مجموعتنا تحصل بالفعل على دعم كافٍ من المدرسة، وما نحتاجه الآن ليس الفوز أو أن نصبح مجموعة مصنفة في المرتبة الأولى.”

 

 

شعر ديزير أن الوقت والمكان ليسا مناسبين للاستفسار أكثر. وإلا، كان متأكدًا من أنه سيسمع شيئًا فظيعًا. نظر بعيدًا عن رومانتيكا واستأنف الحديث.

أومأ الجميع برؤوسهم، باستثناء فريتشيل. لاحظ برام ذلك وشرحه لها.

 

 

“لا أعرف ما إذا كنت تعرفين هذا، ولكن ستكون هناك مسابقة بين المجموعات في الفصل الدراسي الثاني.”

“لكن… لكن الفوز بهذا النوع من المسابقات يعني…”

 

 

أومأ الجميع برؤوسهم، باستثناء فريتشيل. لاحظ برام ذلك وشرحه لها.

“… حسنًا، كانت جلسة دراسة ذاتية.”

 

 

“تُقام مسابقة المجموات من قبل جميع المجموعات الموجودة في أكاديمية هيبريون.”

 

 

“أوه، شكرًا لك.”

“هل هي مثل مسابقة تقديمية؟”

 

 

كان برام شنايدر. بابتسامة ترحيب، سلمها فنجان شاي ساخن يتصاعد منه البخار.

“لا، إنها مختلفة. المسابقة التقديمية تدور حول تقييم الأفراد. “لقد اعتدنا على إقامة المجموعات لدعم الطلاب فقط، ولكن مسابقة المجموعات هذه تتعلق أكثر بتقييم كل طرف كفريق، وليس كأفراد أقوياء. لا يمكنك اللعب كلاعب واحد. وفي هذه المسابقة، على عكس الاختبار التقيمي، ستشارك جميع الدرجات معًا.”

 

 

“… نعم، لقد سمعت ذلك بالتأكيد.”

يظهر الطلاب في فئة ألفا وفئة بيتا فجوة كبيرة مع انتقالهم إلى درجات أعلى.

“لقد التقينا مرة أخرى، فريتشيل.”

 

 

يميل الأمر إلى أن يصبح مسرحًا لطلاب فئة ألفا لأنهم أكثر هيمنة في المهارات.

 

 

 

“بالطبع، سنتنافس جميعًا، وبطبيعة الحال، سنحقق نتائج رائعة. لن أكون راضيًا عن النتائج المتوسطة.”

تمتمت فريتشيل في نفسها.

 

زفرت رومانتيكا.

صرح ديزير بهدوء، وكأن هذا ليس بالأمر الكبير بالنسبة له.

حاولت فريتشيل جاهدة ألا تظهر توترها وهي تنظر حول الغرفة. كان المكتب مزدحمًا بالفعل بأعضاء المجموعة. استدعى ديزير الجميع.

 

“بالطبع، سنتنافس جميعًا، وبطبيعة الحال، سنحقق نتائج رائعة. لن أكون راضيًا عن النتائج المتوسطة.”

“وسوف نفوز بهذه المسابقة.”

 

 

“بالتأكيد.”

أدركت فريتشيل. ووجهها يرتجف.شحب وجهها قليلاً، ونظرت نحو برام.

 

 

استسلمت فريتشيل بسرعة للتحدث إلى أدجيست. ربما كان جزء من ذلك أن فريتشيل كانت خجولة للغاية، لكن جزءًا آخر من ذلك كان أن أدجيست كانت عالية المواصفات للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص التحدث معها بشكل عرضي. حركت بصرها إلى شخص آخر. كانت فتاة تجلس عاجزة على كرسي هزاز بيديها، تضغط على رأسها. كانت فتاة لطيفة ذات شعر أزرق.

“هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟”

 

 

 

“… نعم، لقد سمعت ذلك بالتأكيد.”

بذل الأساتذة العاديون الكثير من الجهد في تعليمهم. من ناحية أخرى، لم يكلف الأساتذة النبلاء أنفسهم عناء تعليمهم. كان من الواضح منذ البداية أن فئة بيتا لن تتلقى تعليمًا مناسبًا، نظرًا لأن غالبية الأساتذة في أكاديمية هيبريون كانوا من الأرستقراطيين.

 

لم تكن رومانتيكا سعيدة بسؤال ديزير هذا السؤال المحدد.

“لكن… لكن الفوز بهذا النوع من المسابقات يعني…”

“لكن… لكن الفوز بهذا النوع من المسابقات يعني…”

 

 

“هذا يعني أننا بحاجة إلى التغلب على جميع الأطراف، بما في ذلك حزب القمر الأزرق. إنه يريد الوقوف على قمة أكاديمية هيبريون.”

نظر ديزير ذهابًا وإيابًا بين برام ورومانتيكا. وردًا على ذلك، أومأ كلاهما برأسيهما.

 

 

“ليس الأمر سهلاً، لكنه قال ذلك بسهولة.”

 

 

“لين وتاكيران، ماذا عنكما يا رفاق؟ هل أحرزتم بعض التقدم منذ بدأتم في حضور هذه المدرسة؟ “يمكنك أن تقول شيئًا إذا كنت لا توافقني الرأي.”

“أوه، سوف تعتادين على ذلك. ديزير دائمًا هكذا، و…”

 

 

“أنا لا أتحدث هراءًا فقط. أتمنى أن يتم التعامل مع الجميع على قدم المساواة. عندما تقف على قمة أكاديمية هيبريون، ستكون الدليل على أننا، كعامة، يمكننا أن نفعل الشيء نفسه عندما نمنح نفس الفرصة ونفس التعليم مثل النبلاء. وعندما يستمر هذا التغيير، سيتعين على النبلاء الاعتراف بذلك. على الأقل، ظاهريًا، لم يعد بإمكان المدرسة معاملة فصول البيتا بشكل غير عادل أو غير متساوٍ.”

ظلت عينا برام على ديزير، وأعلن رسميًا.

ظلت عينا برام على ديزير، وأعلن رسميًا.

 

“إذن الجميع هنا.”

“لقد حقق ذلك دائمًا.”

“… ماذا؟”

 

وقف تاكيران في حالة من الانفعال.

“…!”

 

 

 

أغلقت فريتشيل فمها بإحكام. على عكسها، كان هناك بعض أعضاء الحزب الذين عارضوا هذا الإعلان.

 

 

 

“هل قلت أننا سنفوز بالمسابقة؟”

“…!”

 

كانت رومانتيكا تمسك برأسها. بدت وكأنها في حالة تأمل عميق، ولكن في الواقع، كانت تغطي نتوءًا على جبهتها. كانت ترتدي تعبيرًا شرسًا، شرسًا في الواقع لدرجة أنه يمكن الخلط بينها وبين أسد غاضب.

وقف تاكيران في حالة من الانفعال.

“أوه!”

 

 

“هل هناك مشكلة؟”

 

 

 

هل هذا واقعي؟ “أعلم أن مجموعتك رائعة للغاية، ولهذا السبب نحن جميعًا هنا. لكن… مسابقة المجموعات مختلفة تمامًا عن المسابقة التقديمية.”

 

 

“بالتأكيد.”

أومأ ديزير برأسه.

“لا تسأل.”

 

استسلمت فريتشيل بسرعة للتحدث إلى أدجيست. ربما كان جزء من ذلك أن فريتشيل كانت خجولة للغاية، لكن جزءًا آخر من ذلك كان أن أدجيست كانت عالية المواصفات للغاية بحيث لا يمكن لأي شخص التحدث معها بشكل عرضي. حركت بصرها إلى شخص آخر. كانت فتاة تجلس عاجزة على كرسي هزاز بيديها، تضغط على رأسها. كانت فتاة لطيفة ذات شعر أزرق.

“أنت على حق. مسابقة المجموعات مختلفة عن المسابقة التقديمية. خاصة وأن مسابقة المجموعات يشارك فيها جميع الدرجات معًا ويمكننا بسهولة تجربة فجوات في مستوى المهارة بشكل مباشر. لكن دعني أخبرك. إنه ممكن حقًا.”

كان برج السحرة حقًا أفضل راعي وملأ جيوب مجموعة ديزير بالكامل. كانت سمعة مجموعة ديزير عظيمة مثل القمر الازرق.

 

 

“… ماذا؟”

أجابت فريتشيل.

 

“بالتأكيد.”

اعتقد تاكيران أن ديزير حالم، وكان يمد يده نحو حلم لا يمكن تحقيقه أبدًا.

“أوه، شكرًا لك.”

 

 

أضافت أدجيست قطعتها إلى المحادثة.

نظر ديزير ذهابًا وإيابًا بين برام ورومانتيكا. وردًا على ذلك، أومأ كلاهما برأسيهما.

 

اعتقد تاكيران أن ديزير حالم، وكان يمد يده نحو حلم لا يمكن تحقيقه أبدًا.

“ديزير، ماذا يعني عندما نتعرض جميعًا لضغوط من نتيجة المسابقة؟ إن مجموعتنا تحصل بالفعل على دعم كافٍ من المدرسة، وما نحتاجه الآن ليس الفوز أو أن نصبح مجموعة مصنفة في المرتبة الأولى.”

 

 

 

“سؤال جيد، أدجيست.”

 

 

“إذن الجميع هنا.”

كانت مجموعة ديزير تحصل على الكثير من الدعم المالي من البرج بالفعل. لم يفتقروا إلى أي شيء ماليًا، كما تشهد نظرة خاطفة على حسابهم المصرفي.

لم تكن رومانتيكا سعيدة بسؤال ديزير هذا السؤال المحدد.

 

 

“كما قلت، لقد حصلنا على ما يكفي من الدعم من البرج. إنه كافٍ حقًا. لقد تمت ترقيتنا إلى مرتبة فردية كطلاب فئة بيتا. كما أصبحنا مشهورين من قضية دلتاهايم.”

 

 

“ملاك. هذا الشخص ملاك.”

كان برج السحرة حقًا أفضل راعي وملأ جيوب مجموعة ديزير بالكامل. كانت سمعة مجموعة ديزير عظيمة مثل القمر الازرق.

 

 

“هل قلت أننا سنفوز بالمسابقة؟”

“يجب أن تعلمي أن السبب وراء بدء هذه المجموعة وهدفي إلى أن أصبح مصنفا فرديا لم يكن لصالحنا الفردي.”

 

 

 

نظر ديزير ذهابًا وإيابًا بين برام ورومانتيكا. وردًا على ذلك، أومأ كلاهما برأسيهما.

“جميع أعضائنا الجدد من فصول بيتا. ماذا تعلمتم من فصولكم

 

كان برام شنايدر. بابتسامة ترحيب، سلمها فنجان شاي ساخن يتصاعد منه البخار.

لإثبات كفاءة الأفراد وتغيير نظام التعليم في أكاديمية هيبريون الذي أهمل وتجاهل إمكانات عامة الناس، ووصفهم بأنهم غير أكفاء. كان الهدف النهائي لديزير هو بداية كل الاستعدادات المطلوبة للمعركة مع عالم الظل. ومع ذلك، لم يكن ديزير بحاجة إلى الكشف عن ذلك هنا. كان ينظر إلى المستقبل البعيد جدًا.

“سأستسلم. إنه أمر سهل عندما أستسلم.”

 

قم بزيارة وقراءة المزيد من الروايات لمساعدتنا في تحديث الفصل بسرعة. شكرًا جزيلاً!

“إنه سبب بسيط لعدم توفير أكاديمية هيبريون تعليمًا لائقًا لفصول بيتا. يعتقدون أنه لا يستحق ذلك. يزعمون أننا لن ننتج أبدًا نتيجة عظيمة مثل النبلاء.”

 

 

 

بذل الأساتذة العاديون الكثير من الجهد في تعليمهم. من ناحية أخرى، لم يكلف الأساتذة النبلاء أنفسهم عناء تعليمهم. كان من الواضح منذ البداية أن فئة بيتا لن تتلقى تعليمًا مناسبًا، نظرًا لأن غالبية الأساتذة في أكاديمية هيبريون كانوا من الأرستقراطيين.

 

 

عض لين وتاكيران وفريتشيل شفاههم دون وعي. كانوا غاضبين. كان من المحبط أن يظهروا ما هم قادرون عليه لأشخاص لا يريدون رؤية أي شيء منهم.

“…!”

 

 

“جميع أعضائنا الجدد من فصول بيتا. ماذا تعلمتم من فصولكم

 

 

“المكانة لا تعني شيئًا. لا ينبغي أن تكون أداة للحكم عليك. لا يمكنك التعلم لأنه لم تكن هناك فرصة للقيام بذلك.”

“… حسنًا، كانت جلسة دراسة ذاتية.”

“… ماذا؟”

 

“لكن… لكن الفوز بهذا النوع من المسابقات يعني…”

أجابت فريتشيل.

 

 

“لكن… لكن الفوز بهذا النوع من المسابقات يعني…”

“لين وتاكيران، ماذا عنكما يا رفاق؟ هل أحرزتم بعض التقدم منذ بدأتم في حضور هذه المدرسة؟ “يمكنك أن تقول شيئًا إذا كنت لا توافقني الرأي.”

“لا تسأل.”

 

“من قام بالتنظيف؟ لقد قاموا بعمل جيد للغاية. هذا يشبه الجنة مقارنة بمكتبها في فئة بيتا، لكن…”

لم يتحدث أحد. لقد كشفت كلمات ديزير عن حقيقة كانت قاسية للغاية على كل الحاضرين.

 

 

“ليس الأمر سهلاً، لكنه قال ذلك بسهولة.”

“صحيح أن مهاراتك ليست كفؤة مثل الطلاب من فصول ألفا، لكن الأمر لا يتعلق بما أنت عليه ومن أنت. ليس لأنك غير موهوب. ليس لأنك من عامة الناس.”

 

 

 

ارتفع صوت ديزير قليلاً وهو يلقي خطابه بحماس.

وقف تاكيران في حالة من الانفعال.

 

وقف تاكيران في حالة من الانفعال.

“المكانة لا تعني شيئًا. لا ينبغي أن تكون أداة للحكم عليك. لا يمكنك التعلم لأنه لم تكن هناك فرصة للقيام بذلك.”

“كما قلت، لقد حصلنا على ما يكفي من الدعم من البرج. إنه كافٍ حقًا. لقد تمت ترقيتنا إلى مرتبة فردية كطلاب فئة بيتا. كما أصبحنا مشهورين من قضية دلتاهايم.”

 

 

ركز الجميع على كلماته.

“كما قلت، لقد حصلنا على ما يكفي من الدعم من البرج. إنه كافٍ حقًا. لقد تمت ترقيتنا إلى مرتبة فردية كطلاب فئة بيتا. كما أصبحنا مشهورين من قضية دلتاهايم.”

 

 

“أنا لا أتحدث هراءًا فقط. أتمنى أن يتم التعامل مع الجميع على قدم المساواة. عندما تقف على قمة أكاديمية هيبريون، ستكون الدليل على أننا، كعامة، يمكننا أن نفعل الشيء نفسه عندما نمنح نفس الفرصة ونفس التعليم مثل النبلاء. وعندما يستمر هذا التغيير، سيتعين على النبلاء الاعتراف بذلك. على الأقل، ظاهريًا، لم يعد بإمكان المدرسة معاملة فصول البيتا بشكل غير عادل أو غير متساوٍ.”

“أوه، مرحبًا. من الرائع أن ألتقي بك مرة أخرى، برام.”

 

ظلت عينا برام على ديزير، وأعلن رسميًا.

قم بزيارة وقراءة المزيد من الروايات لمساعدتنا في تحديث الفصل بسرعة. شكرًا جزيلاً!

“المكانة لا تعني شيئًا. لا ينبغي أن تكون أداة للحكم عليك. لا يمكنك التعلم لأنه لم تكن هناك فرصة للقيام بذلك.”

هل هذا واقعي؟ “أعلم أن مجموعتك رائعة للغاية، ولهذا السبب نحن جميعًا هنا. لكن… مسابقة المجموعات مختلفة تمامًا عن المسابقة التقديمية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط