قسم العمليات الخاصة.
17: قسم العمليات الخاصة.
كانت كاتدرائية القديسة سيلينا بشارع ضوء القمر الأحمر مقرًا لكنيسة إلهة الليل الدائم في مدينة تينغن ، وهي أرض مقدسة تاق أتباعها المحليون لزيارتها. جنبا إلى جنب مع ‘كاتدرائية الأعداد المقدسة’ لكنيسة إله البخار والآلات في الضواحي ، و ‘كاتدرائية النهر والبحر’ لكنيسة لورد العواصف في شمال تينغن ، فقد حافظوا على الأوساط الدينية في مدينة تينغن و المدن والقرى التابعة لها.
“شركة الشوكة السوداء للحماية”.
عند رؤية اللافتة ، شعر كلاين بالدهشة ولكنه وجدها معقولة.
هزّ كلاين رأسه ، وسأل في النهاية السؤال الذي كان أكثر قلقًا بشأنه ، “إذن أيها الكابتن ، ماذا تقصد بفقدان المتجاوزين للسيطرة؟ لماذا يحدث ذلك؟”
لقد تحول لدفع الباب ، مما جعل الفجوة أكبر بينما حدق في الداخل – أريكة كلاسيكية ربما كانت تخدم الضيوف ، وكرسي بذراعين من القماش الناعم، وطاولة قهوة مصنوعة من الخشب القوي. كانت هناك فتاة ذات شعر بني خلف طاولة برأسها مخفوض.
‘يا رجل… ما الذي علي قوله بشأن هذا… ‘ هز رأسه وضحك قبل أن يصعد الدرجات ويطرق برفق على الباب نصف المغلق بيده اليمنى.
‘صحيفة مدينة تينغن الصادقة… اسم جميل…’ قرء كلاين بصمت عنوان الصفحة التي تواجهه.
طرق! طرق! طرق!
لقد تحول لدفع الباب ، مما جعل الفجوة أكبر بينما حدق في الداخل – أريكة كلاسيكية ربما كانت تخدم الضيوف ، وكرسي بذراعين من القماش الناعم، وطاولة قهوة مصنوعة من الخشب القوي. كانت هناك فتاة ذات شعر بني خلف طاولة برأسها مخفوض.
تردد الصوت ببطء ولكن بشكل إيقاعي ، لكن لم يكن هناك استجابة ؛ يمكن سماع صوت خافت فقط.
“آمل أن يكون لي الشرف ، لكن لا يزال الأمر يعتمد على ما سيقوله السيد سميث”. قال كلاين بينما كان يدرس الأماكن المحيطة المغلقة، شعر أنهم كانوا يذهبون تحت الأرض -تسربت الرطوبة من الجدران الحجرية ، لتبدد حرارة الصيف.
طرق! طرق! طرق!
أزال كلاين قبعته وانحنى ، ثم جلس بجانب الطاولة وقال: “نعم ، أنا متأكد.”
كرر كلاين ، فقط لكي يقابل بنفس النتيجة.
لم يكن لهذا المكتب أثاث في مكانه ، ولم يكن هناك سوى درج حجري رمادي اللون يمتد إلى الأسفل.
لقد تحول لدفع الباب ، مما جعل الفجوة أكبر بينما حدق في الداخل – أريكة كلاسيكية ربما كانت تخدم الضيوف ، وكرسي بذراعين من القماش الناعم، وطاولة قهوة مصنوعة من الخشب القوي. كانت هناك فتاة ذات شعر بني خلف طاولة برأسها مخفوض.
وقفت هناك ، الثقيلة وبرادة وطاغية، مثل عملاق حراسة في الظلام.
على الرغم من أن ‘شركة الحماية’ مجرد ستار ، أليس هذا ‘غير إحترافي’ لدرجة كبيرة؟منذ متى كان هذا المكان خارج العمل؟ صحيح ، أنتم لا تحتاجون إلى أي عمل…’ اقترب كلاين بينما شكى بصمت وطرق على الطاولة بجانب أذن الفتاة.
طرق! طرق!
لم يكن يرتدي ملابس رسمية. لم يكن قميصه الأبيض مدفوع تحت سرواله، مما جعل مظهر غير محترم لحد ما.
جلست الفتاة ذات الشعر البني على الفور وأخذت الصحيفة أمامها بسرعة ، وغطت وجهها.
في لمحة ، لاحظ كلاين شخصية مألوفة: الضابط الشاب الذي حقق في شقته، ذلك مع شعر أسود وعينين زرقاء وشعور الرومانسي لشاعر.
لم يكن هناك العديد من البنود ، ومعظمها ذكرها دون سميث. كان التركيز على البند السري. تمت محاكمة المخالفين في محاكم محكمة آكإلهة الليل الدائم بدلاً من محاكم المملكة. كان الأمر أشبه بكيفية إرسال الجنود والضباط إلى المحكمة العسكرية لمحاكمتهم.
‘صحيفة مدينة تينغن الصادقة… اسم جميل…’ قرء كلاين بصمت عنوان الصفحة التي تواجهه.
“تبدء خدمة القطار البخاري ‘الطائر السريع’ التي تصل مباشرة إلى مدينة كونستانت عملياتها اليوم … أوه ، هيا ، متى سيكون هناك خدمة مباشرة إلى خليج برينديزي. أنا حقًا لا أريد أن آخذ السفينة إلى هناك مرة أخرى ، انها فظيعة للغاية، فظيعة حقا… مهلا ، من أنت؟ ” الفتاة ذات الشعر البني قرءت بحكمة وأعطت رأيها. بينما كانت تتحدث ، أخفضت الصحيفة وكشفت عن جبينها المشرق وعينين بنية فاتحة، وهي تنظر إلى كلاين بمظهر تسائل وتفاجئ.
قدم دون بشكل وجيز “الوحدة السادسة من فرقة المكلفين بالعقاب تحت كنيسة لورد العواصف هي المسؤولة عن منطقة الرصيف ، والشرق ، والجنوب. وتقع منطقة الجامعة والضواحي تحت الوحدة الخامسة ، وهي فرقة قفير الألات في تينغن. “
“مرحبا ، أنا كلاين موريتي ، وأنا هنا بدعوة من دون سميث” ، قال كلاين وهو يضع قبعته على صدره وينحني قليلا.
“القائد… حسنا ، انتظر هنا للحظة. سأذهب لأجده.” سارعت الفتاة وذهبت إلى الغرفة بجانبها.
بدت الفتاة ذات الشعر البني في أوائل العشرينات من عمرها. كانت ترتدي فستانًا باللون الأخضر الفاتح. لقد كان له أربطة جميلة على الأكمام والياقة والصدر.
تردد الصوت ببطء ولكن بشكل إيقاعي ، لكن لم يكن هناك استجابة ؛ يمكن سماع صوت خافت فقط.
أثناء حديثهم ، انتهى الاثنان من السير على الدرج ووصلا إلى أرضية مرصوفة بالحجارة.
“القائد… حسنا ، انتظر هنا للحظة. سأذهب لأجده.” سارعت الفتاة وذهبت إلى الغرفة بجانبها.
‘بوابة شانيس ، ماذا يمكن أن تكون؟’
‘لم تخدم حتى كوبًا من الماء أو أي شيء آخر… مستوى وعي الخدمة يبعث على القلق…’ ابتسم كلاين بخفة وهو ينتظر في مكانه.
على الرغم من أن ‘شركة الحماية’ مجرد ستار ، أليس هذا ‘غير إحترافي’ لدرجة كبيرة؟منذ متى كان هذا المكان خارج العمل؟ صحيح ، أنتم لا تحتاجون إلى أي عمل…’ اقترب كلاين بينما شكى بصمت وطرق على الطاولة بجانب أذن الفتاة.
بعد دقيقتين إلى ثلاث دقائق ، فتحت الفتاة ذات الشعر البني الباب وخرجت. قالت بابتسامة حلوة ، “السيد موريتي ، أرجوا أن تتبعني. القائد يحرس عند ‘بوابة تشانيس’ ولا يمكنه المغادرة في الوقت الحالي.”
“حسنا.” كلاين سرعان ما تبع. في ذهنه ، فكر لنفسه.
17: قسم العمليات الخاصة.
‘بوابة شانيس ، ماذا يمكن أن تكون؟’
راقبت الفتاة خطواتها وهي تتحدث. فجأة ، ضربت جبينها وقالت: “نسيت أن أقدم نفسي! أنا روزان. كان والدي عضوًا في صقور الليل، لقد ضحى بنفسه في حادث وقع قبل خمس سنوات. أفترض أننا زملاء من الآن فصاعدًا. ، نعم ، ‘زملاء’ هو الكلمة الصحيحة… لسنا زملاء في الفريق لأننا لسنا متجاوزين “.
أثناء المرور بالقسم، كان أول شيء رآه هو ممر صغير ، مع وجود ثلاثة مكاتب فقط في كل جانب.
“نعم.” بدت عيون دون الرمادية عميقة بشكل خاص في المناطق المعتمة.
تم إغلاق بعض هذه المكاتب بإحكام ، بينما تم فتح بعضها ، وكشفت عن شخص في الداخل يكتب دون توقف على آلة كاتبة ميكانيكية ثقيلة.
“لا يوجد الكثير من الحوادث الخارقة للطبيعة، لذلك هناك عدد أقل من المتجاوزون. هناك ستة أعضاء رسميين فقط من صقور الليل في مدينة تينغن بأكملها ، بمن فيهم أنا. هيه هه ،أما بالنسبة للموظفين المدنيين ، هناك ستة منهم أنت.”
“الوحدات الأربعة الأولى هي الشرطة النظامية المسؤولة عن الأمن العام ، مثل وحدة حماية الشخصيات المهمة ووحدة حماية المنشآت الرئيسية. ومن الوحدة الخامسة فصاعدا هي الوحدات التي تتعامل مع الحوادث الخارقة في كل مدينة. وحدتنا هي المسؤولة عن الحوادث المتعلقة بأتباع إلهة الليل الدائم في تينغن. إذا كان هناك أنواع مختلفة من المتابعين ، فسنقسم المنطقة وفقًا لذلك ؛ فنحن مسؤولون بشكل أساسي عن أماكن مثل الشمال والغرب ومنطقة إندوس الذهبية”
في لمحة ، لاحظ كلاين شخصية مألوفة: الضابط الشاب الذي حقق في شقته، ذلك مع شعر أسود وعينين زرقاء وشعور الرومانسي لشاعر.
“تعال وخذ مقعدًا. هل قررت؟ هل أنت متأكد أنك تريد الانضمام إلينا؟” ابتسم دون وسأل وهو يضع الصحيفة.
لم يكن يرتدي ملابس رسمية. لم يكن قميصه الأبيض مدفوع تحت سرواله، مما جعل مظهر غير محترم لحد ما.
لم يكن يرتدي ملابس رسمية. لم يكن قميصه الأبيض مدفوع تحت سرواله، مما جعل مظهر غير محترم لحد ما.
قدم دون بشكل وجيز “الوحدة السادسة من فرقة المكلفين بالعقاب تحت كنيسة لورد العواصف هي المسؤولة عن منطقة الرصيف ، والشرق ، والجنوب. وتقع منطقة الجامعة والضواحي تحت الوحدة الخامسة ، وهي فرقة قفير الألات في تينغن. “
فتحت الفتاة ذات الشعر البني باب المكتب الأيسر مفتوحا لنهاية الغرفة وأشارت للداخل ،وهي تهمس “لا يزال يتعين علينا النزول لعدة مستويات.”
‘ربما كان حقا شاعرا…’ هز كلاين رأسه في تحية واستقبل بابتسامة.
“الوحدات الأربعة الأولى هي الشرطة النظامية المسؤولة عن الأمن العام ، مثل وحدة حماية الشخصيات المهمة ووحدة حماية المنشآت الرئيسية. ومن الوحدة الخامسة فصاعدا هي الوحدات التي تتعامل مع الحوادث الخارقة في كل مدينة. وحدتنا هي المسؤولة عن الحوادث المتعلقة بأتباع إلهة الليل الدائم في تينغن. إذا كان هناك أنواع مختلفة من المتابعين ، فسنقسم المنطقة وفقًا لذلك ؛ فنحن مسؤولون بشكل أساسي عن أماكن مثل الشمال والغرب ومنطقة إندوس الذهبية”
فتحت الفتاة ذات الشعر البني باب المكتب الأيسر مفتوحا لنهاية الغرفة وأشارت للداخل ،وهي تهمس “لا يزال يتعين علينا النزول لعدة مستويات.”
لم يكن لهذا المكتب أثاث في مكانه ، ولم يكن هناك سوى درج حجري رمادي اللون يمتد إلى الأسفل.
أضيئ جانبي الدرج بواسطة مصابيح غاز. بدد التوهج المستقر الظلام وأعطى شعوراً بالوئام.
مشت الفتاة ذات الشعر البني في الأمام، محدقة في قدميها أثناء المشي بعناية.
“على الرغم من أنني أمشي هنا كثيرًا ، ما زلت خائفة دائمًا من السقوط، والهبوط مثل البرميل. أنت لا تعرف ، لقد فعل ليونارد مثل هذه الحماقة. في اليوم الأول من تقدمه إلى ‘لانائم’ – في اليوم الأول حيث لم يكن قد أتقن قواه الجديدة بعد- لقد حاول الإسراع في سلالم الدرج ، وأصبح كالبرميل الساقط، هاها ، لقد كان ذلك مضحكا إذا فكرت في الأمر ، أه نعم ، لقد كان الشخص الذي استقبلك الآن. حدث هذا ثلاث سنوات تقريبًا، كنت مع صقور الليل منذ خمس سنوات؛ كنت في السابعة عشرة فقط عندما انضممت … “
قال دون وهو يشير إلى قلم الحبر الأحمر الداكن والحبر: “اذا قم بالتوقيع”.
في لمحة ، لاحظ كلاين شخصية مألوفة: الضابط الشاب الذي حقق في شقته، ذلك مع شعر أسود وعينين زرقاء وشعور الرومانسي لشاعر.
راقبت الفتاة خطواتها وهي تتحدث. فجأة ، ضربت جبينها وقالت: “نسيت أن أقدم نفسي! أنا روزان. كان والدي عضوًا في صقور الليل، لقد ضحى بنفسه في حادث وقع قبل خمس سنوات. أفترض أننا زملاء من الآن فصاعدًا. ، نعم ، ‘زملاء’ هو الكلمة الصحيحة… لسنا زملاء في الفريق لأننا لسنا متجاوزين “.
“آمل أن يكون لي الشرف ، لكن لا يزال الأمر يعتمد على ما سيقوله السيد سميث”. قال كلاين بينما كان يدرس الأماكن المحيطة المغلقة، شعر أنهم كانوا يذهبون تحت الأرض -تسربت الرطوبة من الجدران الحجرية ، لتبدد حرارة الصيف.
فتح كلاين الباب غير المغلق بلطف. لم يكن هناك سوى طاولة وأربعة كراسي في الداخل. كان دون سميث مع خط شعره المتراجع، الذي كان يرتدي المعطف الأسود من الليلة السابقة بالإضافة إلى سلسلة ساعة ذهبية حول صدره ، يقرأ الصحيفة على مهل.
كرر كلاين ، فقط لكي يقابل بنفس النتيجة.
“لا تقلق ، حقيقة أنك وصلت إلى هذا الحد تعني أن الكابتن قد وافق. كنت دائما خائفة منه، رغم أنه ودي، شخصية أبوية. لا أعرف لماذا لكن أنا لا أزال خائفة” تحدثت روزان كما لو كانت هناك قطعة حلوة في حلقها.
أزال كلاين قبعته وانحنى ، ثم جلس بجانب الطاولة وقال: “نعم ، أنا متأكد.”
أجاب كلاين بمرح “ألا يُخاف الأب بشكل طبيعي؟”
فتحت الفتاة ذات الشعر البني باب المكتب الأيسر مفتوحا لنهاية الغرفة وأشارت للداخل ،وهي تهمس “لا يزال يتعين علينا النزول لعدة مستويات.”
“صحيح.” قالت روزان وهي تمسك الجدار حول المنحنى.
وقفت هناك ، الثقيلة وبرادة وطاغية، مثل عملاق حراسة في الظلام.
‘يا رجل… ما الذي علي قوله بشأن هذا… ‘ هز رأسه وضحك قبل أن يصعد الدرجات ويطرق برفق على الباب نصف المغلق بيده اليمنى.
أثناء حديثهم ، انتهى الاثنان من السير على الدرج ووصلا إلى أرضية مرصوفة بالحجارة.
كانت ممر طويل. تم تركيب جانبي الجدران بمصابيح غاز محاطة بحواجز شبكية معدنية. كانت ظلال كلاين وروزان ممدودة تحت الإضاءة.
كانت كاتدرائية القديسة سيلينا بشارع ضوء القمر الأحمر مقرًا لكنيسة إلهة الليل الدائم في مدينة تينغن ، وهي أرض مقدسة تاق أتباعها المحليون لزيارتها. جنبا إلى جنب مع ‘كاتدرائية الأعداد المقدسة’ لكنيسة إله البخار والآلات في الضواحي ، و ‘كاتدرائية النهر والبحر’ لكنيسة لورد العواصف في شمال تينغن ، فقد حافظوا على الأوساط الدينية في مدينة تينغن و المدن والقرى التابعة لها.
نظرًا لأنه لم يكن لديه ختم حتى الآن ، لم يمكنه بإمكانه استخدام بصمة الإبهام.
لاحظ كلاين بشدة أنه كان هناك ‘شعار ظلام مقدس’ كل بضعة أمتار -وهو رمز إلهة الليل الدائم. خلفية سوداء عميقة مليئة بالزخارف البراقة ، حيث كانت تتجمع بدقة في نصف قمر قرمزي.
لقد تحول لدفع الباب ، مما جعل الفجوة أكبر بينما حدق في الداخل – أريكة كلاسيكية ربما كانت تخدم الضيوف ، وكرسي بذراعين من القماش الناعم، وطاولة قهوة مصنوعة من الخشب القوي. كانت هناك فتاة ذات شعر بني خلف طاولة برأسها مخفوض.
لم تبدوا هذه الشعارات خاصة ، لكن المشي بينهما أعطى كلاين شعوراً بالصفاء. توقفت روزان أيضًا عن التحدث ، على عكس حالتها السابقة.
قبل وقت طويل ، ظهر تقاطع في المقدمة. قدمت روزان لفترة وجيزة ،
“ادخل.” سمع صوت دون سميث العميق والودود.
‘لم تخدم حتى كوبًا من الماء أو أي شيء آخر… مستوى وعي الخدمة يبعث على القلق…’ ابتسم كلاين بخفة وهو ينتظر في مكانه.
“الطريق إلى اليسار سيؤدي إلى كاتدرائية القديسة سيلينا؛ إلى اليمين مستودع الأسلحة والمخازن والمحفوظات. ومباشرة بوابة تشانيس.”
قدم دون بشكل وجيز “الوحدة السادسة من فرقة المكلفين بالعقاب تحت كنيسة لورد العواصف هي المسؤولة عن منطقة الرصيف ، والشرق ، والجنوب. وتقع منطقة الجامعة والضواحي تحت الوحدة الخامسة ، وهي فرقة قفير الألات في تينغن. “
‘كاتدرائية القديسة سيلينا؟ إذا ، شارع زوتلاند يقع خلف شارع ضوء القمر الأحمر؟’ كان كلاين مذهولًا بعض الشيء
17: قسم العمليات الخاصة.
كانت الغرفة التي قد أشارت إليها روزان أمام ‘بوابة تشانيس’ تم فتح النوافذ ، كشف عن غرفة مضاءة في الداخل. كلاين أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
.
كانت كاتدرائية القديسة سيلينا بشارع ضوء القمر الأحمر مقرًا لكنيسة إلهة الليل الدائم في مدينة تينغن ، وهي أرض مقدسة تاق أتباعها المحليون لزيارتها. جنبا إلى جنب مع ‘كاتدرائية الأعداد المقدسة’ لكنيسة إله البخار والآلات في الضواحي ، و ‘كاتدرائية النهر والبحر’ لكنيسة لورد العواصف في شمال تينغن ، فقد حافظوا على الأوساط الدينية في مدينة تينغن و المدن والقرى التابعة لها.
مدركًا أن حالته جعلت من غير المناسب له أن يسأل عن المزيد ، لم يقم كلاين إلا بالإستماع بصمت.
لقد مروا بالتقاطع وتحركوا إلى الأمام مباشرة. في أقل من دقيقة ، شوهدت بوابة انقسام حديدية سوداء منحوتة بسبع شعارات مقدسة.
مشت الفتاة ذات الشعر البني في الأمام، محدقة في قدميها أثناء المشي بعناية.
وقفت هناك ، الثقيلة وبرادة وطاغية، مثل عملاق حراسة في الظلام.
أزال كلاين قبعته وانحنى ، ثم جلس بجانب الطاولة وقال: “نعم ، أنا متأكد.”
“بوابة تشانيس.” ذكّرته روزان وأشارت إلى الغرفة بجانبهم ، قائلة: “القائد في الداخل. تابع بنفسك”.
“مرحبا ، أنا كلاين موريتي ، وأنا هنا بدعوة من دون سميث” ، قال كلاين وهو يضع قبعته على صدره وينحني قليلا.
“حسنا، شكرا لك.” أجاب كلاين بأدب.
لم يكن يرتدي ملابس رسمية. لم يكن قميصه الأبيض مدفوع تحت سرواله، مما جعل مظهر غير محترم لحد ما.
كانت الغرفة التي قد أشارت إليها روزان أمام ‘بوابة تشانيس’ تم فتح النوافذ ، كشف عن غرفة مضاءة في الداخل. كلاين أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
وقفت هناك ، الثقيلة وبرادة وطاغية، مثل عملاق حراسة في الظلام.
طرق! طرق! طرق!
طرق! طرق!
“ادخل.” سمع صوت دون سميث العميق والودود.
17: قسم العمليات الخاصة.
بعد دقيقتين إلى ثلاث دقائق ، فتحت الفتاة ذات الشعر البني الباب وخرجت. قالت بابتسامة حلوة ، “السيد موريتي ، أرجوا أن تتبعني. القائد يحرس عند ‘بوابة تشانيس’ ولا يمكنه المغادرة في الوقت الحالي.”
فتح كلاين الباب غير المغلق بلطف. لم يكن هناك سوى طاولة وأربعة كراسي في الداخل. كان دون سميث مع خط شعره المتراجع، الذي كان يرتدي المعطف الأسود من الليلة السابقة بالإضافة إلى سلسلة ساعة ذهبية حول صدره ، يقرأ الصحيفة على مهل.
“إذن كم عدد الأشخاص الموجودين في فرقة صقور الليل؟” سأل كلاين بما أنهم كانوا في هذا الموضوع.
“تعال وخذ مقعدًا. هل قررت؟ هل أنت متأكد أنك تريد الانضمام إلينا؟” ابتسم دون وسأل وهو يضع الصحيفة.
كانت كاتدرائية القديسة سيلينا بشارع ضوء القمر الأحمر مقرًا لكنيسة إلهة الليل الدائم في مدينة تينغن ، وهي أرض مقدسة تاق أتباعها المحليون لزيارتها. جنبا إلى جنب مع ‘كاتدرائية الأعداد المقدسة’ لكنيسة إله البخار والآلات في الضواحي ، و ‘كاتدرائية النهر والبحر’ لكنيسة لورد العواصف في شمال تينغن ، فقد حافظوا على الأوساط الدينية في مدينة تينغن و المدن والقرى التابعة لها.
“على الرغم من أنني أمشي هنا كثيرًا ، ما زلت خائفة دائمًا من السقوط، والهبوط مثل البرميل. أنت لا تعرف ، لقد فعل ليونارد مثل هذه الحماقة. في اليوم الأول من تقدمه إلى ‘لانائم’ – في اليوم الأول حيث لم يكن قد أتقن قواه الجديدة بعد- لقد حاول الإسراع في سلالم الدرج ، وأصبح كالبرميل الساقط، هاها ، لقد كان ذلك مضحكا إذا فكرت في الأمر ، أه نعم ، لقد كان الشخص الذي استقبلك الآن. حدث هذا ثلاث سنوات تقريبًا، كنت مع صقور الليل منذ خمس سنوات؛ كنت في السابعة عشرة فقط عندما انضممت … “
أزال كلاين قبعته وانحنى ، ثم جلس بجانب الطاولة وقال: “نعم ، أنا متأكد.”
بعد دقيقتين إلى ثلاث دقائق ، فتحت الفتاة ذات الشعر البني الباب وخرجت. قالت بابتسامة حلوة ، “السيد موريتي ، أرجوا أن تتبعني. القائد يحرس عند ‘بوابة تشانيس’ ولا يمكنه المغادرة في الوقت الحالي.”
بعد القيام بذلك ، قام بالوقوف وأرجع عقدًا بيد واحدة ، ومد الأخرى إلى كلايت قائلا: “مرحبًا ، من الآن فصاعدًا ، أنت واحد منا ، وارجوا أن تلاحظ أن العقد سري أيضًا.”
“إذا لنلقي نظرة على هذه الكَتب، هيه هيه. الناس يحبون أن يسموها عقد الآن.” قام دون بسحب درج الطاولة وأخذ نسختين من العقد.
“آمل أن يكون لي الشرف ، لكن لا يزال الأمر يعتمد على ما سيقوله السيد سميث”. قال كلاين بينما كان يدرس الأماكن المحيطة المغلقة، شعر أنهم كانوا يذهبون تحت الأرض -تسربت الرطوبة من الجدران الحجرية ، لتبدد حرارة الصيف.
لم يكن هناك العديد من البنود ، ومعظمها ذكرها دون سميث. كان التركيز على البند السري. تمت محاكمة المخالفين في محاكم محكمة آكإلهة الليل الدائم بدلاً من محاكم المملكة. كان الأمر أشبه بكيفية إرسال الجنود والضباط إلى المحكمة العسكرية لمحاكمتهم.
‘عقد مدته خمس سنوات … جنيهان وعشرة سولي للأجر الأسبوعي، وعشرة سولي كتعويض عن المخاطر والسرية…’ قرأ كلاين من خلاله وأجاب بحزم ، “ليس لدي مشكلة فيه”.
قال دون وهو يشير إلى قلم الحبر الأحمر الداكن والحبر: “اذا قم بالتوقيع”.
استخدم كلاين قطعة من الورق المرمي لتجربة القلم قبل جذب نفس. وقع على كلا العقدين باسمه: كلاين موريتي.
تردد الصوت ببطء ولكن بشكل إيقاعي ، لكن لم يكن هناك استجابة ؛ يمكن سماع صوت خافت فقط.
نظرًا لأنه لم يكن لديه ختم حتى الآن ، لم يمكنه بإمكانه استخدام بصمة الإبهام.
تلقى دون العقد ، وأخذ ختم من الدرج، وختم في نهاية العقد وبعض الأجزاء الرئيسية.
“آمل أن يكون لي الشرف ، لكن لا يزال الأمر يعتمد على ما سيقوله السيد سميث”. قال كلاين بينما كان يدرس الأماكن المحيطة المغلقة، شعر أنهم كانوا يذهبون تحت الأرض -تسربت الرطوبة من الجدران الحجرية ، لتبدد حرارة الصيف.
‘لم تخدم حتى كوبًا من الماء أو أي شيء آخر… مستوى وعي الخدمة يبعث على القلق…’ ابتسم كلاين بخفة وهو ينتظر في مكانه.
بعد القيام بذلك ، قام بالوقوف وأرجع عقدًا بيد واحدة ، ومد الأخرى إلى كلايت قائلا: “مرحبًا ، من الآن فصاعدًا ، أنت واحد منا ، وارجوا أن تلاحظ أن العقد سري أيضًا.”
.
وقال ضاحكا: “لا أستطيع أن أصدق أنكم ستستخدمون اسم شركة الشوكة السوداء للحماية كواحهة”
كلاين وقفت كذلك. أمسك العقد ، وصافحه ، وقال ، “إذا، يجب أن أدعوك كقائد؟”
“ادخل.” سمع صوت دون سميث العميق والودود.
“نعم.” بدت عيون دون الرمادية عميقة بشكل خاص في المناطق المعتمة.
بعد القيام بذلك ، قام بالوقوف وأرجع عقدًا بيد واحدة ، ومد الأخرى إلى كلايت قائلا: “مرحبًا ، من الآن فصاعدًا ، أنت واحد منا ، وارجوا أن تلاحظ أن العقد سري أيضًا.”
“إذن كم عدد الأشخاص الموجودين في فرقة صقور الليل؟” سأل كلاين بما أنهم كانوا في هذا الموضوع.
بعد المصافحة ، جلسوا. كان كلاين ينظر إلى الطوابع على العقد، حيث كان نصها كما يلي: “فرقة صقور الليل، مدينة تينغن ، مقاطعة أووا ،مملكة لوين”.
كانت ممر طويل. تم تركيب جانبي الجدران بمصابيح غاز محاطة بحواجز شبكية معدنية. كانت ظلال كلاين وروزان ممدودة تحت الإضاءة.
وقال ضاحكا: “لا أستطيع أن أصدق أنكم ستستخدمون اسم شركة الشوكة السوداء للحماية كواحهة”
عند رؤية اللافتة ، شعر كلاين بالدهشة ولكنه وجدها معقولة.
كانت الغرفة التي قد أشارت إليها روزان أمام ‘بوابة تشانيس’ تم فتح النوافذ ، كشف عن غرفة مضاءة في الداخل. كلاين أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
.
لم يكن لهذا المكتب أثاث في مكانه ، ولم يكن هناك سوى درج حجري رمادي اللون يمتد إلى الأسفل.
“في الواقع ، لدينا لافتات أخرى.” دون سحب قطعة من الورق من الدرج.
تم ختمها مع طوابع حكومة المدينة وقسم الشرطة. كان المحتوى على النحو التالي: “الوحدة السابعة ، إدارة العمليات الخاصة ، شرطة مقاطعة أووا ، مملكة لوين”.
“الوحدات الأربعة الأولى هي الشرطة النظامية المسؤولة عن الأمن العام ، مثل وحدة حماية الشخصيات المهمة ووحدة حماية المنشآت الرئيسية. ومن الوحدة الخامسة فصاعدا هي الوحدات التي تتعامل مع الحوادث الخارقة في كل مدينة. وحدتنا هي المسؤولة عن الحوادث المتعلقة بأتباع إلهة الليل الدائم في تينغن. إذا كان هناك أنواع مختلفة من المتابعين ، فسنقسم المنطقة وفقًا لذلك ؛ فنحن مسؤولون بشكل أساسي عن أماكن مثل الشمال والغرب ومنطقة إندوس الذهبية”
أثناء حديثهم ، انتهى الاثنان من السير على الدرج ووصلا إلى أرضية مرصوفة بالحجارة.
طرق! طرق! طرق!
قدم دون بشكل وجيز “الوحدة السادسة من فرقة المكلفين بالعقاب تحت كنيسة لورد العواصف هي المسؤولة عن منطقة الرصيف ، والشرق ، والجنوب. وتقع منطقة الجامعة والضواحي تحت الوحدة الخامسة ، وهي فرقة قفير الألات في تينغن. “
“لا تقلق ، حقيقة أنك وصلت إلى هذا الحد تعني أن الكابتن قد وافق. كنت دائما خائفة منه، رغم أنه ودي، شخصية أبوية. لا أعرف لماذا لكن أنا لا أزال خائفة” تحدثت روزان كما لو كانت هناك قطعة حلوة في حلقها.
“نعم.” كلاين لم يكن لديه أي أسئلة حول هذا الموضوع. ثم ضحك. “ماذا يحدث إذا جاء شخص ما إلى هنا بالفعل بسبب لافتة شركة الشوكة السوداء وطلبوا خدماتنا؟”
‘بوابة شانيس ، ماذا يمكن أن تكون؟’
تردد الصوت ببطء ولكن بشكل إيقاعي ، لكن لم يكن هناك استجابة ؛ يمكن سماع صوت خافت فقط.
“سنأخذ هذه الطلبات ؛ فلماذا لا نفعل ذلك؟ طالما لا يؤثر ذلك على عملياتنا اليومية” قال دون ببطء وبروح دعابة “ستعتبر أي أرباح مكافآت إضافية ، لذا فإن أعضائنا مستعدون تمامًا لشغل هذه الوظائف. على أي حال ، فإن سوق المسائل التافهة والمزعجة مثل العثور على الكلاب والقطط قد احتكرها المحققون الخاصون”.
“إذن كم عدد الأشخاص الموجودين في فرقة صقور الليل؟” سأل كلاين بما أنهم كانوا في هذا الموضوع.
تردد الصوت ببطء ولكن بشكل إيقاعي ، لكن لم يكن هناك استجابة ؛ يمكن سماع صوت خافت فقط.
“لا يوجد الكثير من الحوادث الخارقة للطبيعة، لذلك هناك عدد أقل من المتجاوزون. هناك ستة أعضاء رسميين فقط من صقور الليل في مدينة تينغن بأكملها ، بمن فيهم أنا. هيه هه ،أما بالنسبة للموظفين المدنيين ، هناك ستة منهم أنت.”
“صحيح.” قالت روزان وهي تمسك الجدار حول المنحنى.
طرق! طرق!
هزّ كلاين رأسه ، وسأل في النهاية السؤال الذي كان أكثر قلقًا بشأنه ، “إذن أيها الكابتن ، ماذا تقصد بفقدان المتجاوزين للسيطرة؟ لماذا يحدث ذلك؟”
17: قسم العمليات الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
