النحت.
83: النحت.
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
ممسكا بحقيبة الأوراق الصفراء والبنية المليئة بالأعشاب، خرج بوغدا من متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
بينما إنتظر عربة عديمة السكة، جاء فجأة إلى إدراك.
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
كان قد أنفق عشرة جنيهات لشراء كيس من الاشياء؟
مد بوغدا يده دون وعي وضغط على الجانب الأيمن من بطنه. ولاحظ أن المنطقة التي كانت تألمه عند أدنى ضغط كانت طبيعية. لقد شعر بالألم العادي من الضغط فقط.
كان هذا راتب شهر تقريبًا!
كانت رائحته رائحة الجوارب النتنة واللون الذي يجعل المرء يريد أن يتقيأ جعله يشك في كل شيء قام به اليوم.
لولا ثقته في آنا وجويس، لما أحضر ذلك الكم من الأموال إلى نادي العرافة!
ثلاثة جنيهات بالإضافة إلى تعويضه بسبعة جنيهات. الحصول على بدلة جديدة لم يكن مشكلة بعد الآن!
هل يمكن أن يكون السبب وراء قبول السيد موريتي ثمانية بنسات فقط لعرافته هو أنه كان له علاقة تواطؤ مع رئيس متجر لوسون للأعشاب الشعبية، لكسب المزيد؟ كانت هذه عملية احتيال كلاسيكية مذكورة في الصحف! عندما جعل بوغدا هذه العلاقة، حتى أنه بدء يشتبه بكلاين قليلاً. حتى أنه بدأ يشك في جويس وآنا.
كان هذا راتب شهر تقريبًا!
عندما توقفت عربة عديمة السكة أمامه ، نظر إلى الأعشاب في يده. غير قادر على جعل نفسه يعود، دخل العربة بقلب ثقيل.
“هل هناك مشكلة؟” قام بينسون برفع عصاه، يشعر بالنقصقليلا بسبب نظرة أخته.
…
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
داخل متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
بينما كان الرئيس يشاهد بوغدا وهو يغادر ، أدار رأسه فجأة وصاح عند الباب حيث كان هناك كومة من الأعشاب ، “سكارمين، توقف عن شراء الأعشاب من اليوم”.
…
“لمـ… لماذا يا سيدي؟” انسحب شاب وسيم المظهر مع شعر أشعث.
كان قد أنفق عشرة جنيهات لشراء كيس من الاشياء؟
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
“إذا، هل نحن بحاجة إلى تأجير هذا المتجر؟” أومأ سكارمين في فهم بينما سأل بقلق.
شعر أنه لم يكن هناك شيء خاطئ بشأنه عندما فتش نفسه. كان يلبس بشكل لائق بالفعل.
ضحك رئيسه.
هل يمكن أن يكون السبب وراء قبول السيد موريتي ثمانية بنسات فقط لعرافته هو أنه كان له علاقة تواطؤ مع رئيس متجر لوسون للأعشاب الشعبية، لكسب المزيد؟ كانت هذه عملية احتيال كلاسيكية مذكورة في الصحف! عندما جعل بوغدا هذه العلاقة، حتى أنه بدء يشتبه بكلاين قليلاً. حتى أنه بدأ يشك في جويس وآنا.
“إذا كنت ترغب في البقاء ، يمكنك أن تكون رئيسًا لهذا المتجر. أنت قادر بالفعل على تحديد الأعشاب وتحضير الأدوية. بالطبع ، تذكر أن تودع نصف أرباحك الشهرية في حسابي المجهول في بنك باكلوند.”
‘أختي، لماذا تبدين كأم…’ نظر كلاين إلى ميليسا وهو يهز رأسه فجأة بضحكة مريرة.
“لكنني لم أتعلم ما أنت جيد حقًا فيه.” كان سكارمين قد سئم بالفعل من عدم البقاء في مدينة لأكثر من عام ، لكنه لم يكن مستعدًا للتخلي عن تعلم التركيبات السحرية التي كان سيده يجيدها.
“ليست هناك حاجة ، أليس كذلك؟” بينسون رد، بعد أن لم يدرك جدية الوضع.
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
“هذا ليس شيئًا يمكنك تعلمه فقط لأنك تريد ذلك…”
عندما تم إسقاط دم الديك في الدواء ، نظر والد بوغدا إلى ابنه بقلق وقال: “أعتقد أن الجراحة هي الخيار الأفضل”.
…
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
ظهر سائل أخضر مسود بفقاقيع أمام عيون بوغدا.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
كانت رائحته رائحة الجوارب النتنة واللون الذي يجعل المرء يريد أن يتقيأ جعله يشك في كل شيء قام به اليوم.
بعد مشاهدة بينسون يصعد الدرج في حالة ذهول، استدار كلاين وابتسم لميليسا.
عندما تم إسقاط دم الديك في الدواء ، نظر والد بوغدا إلى ابنه بقلق وقال: “أعتقد أن الجراحة هي الخيار الأفضل”.
هل يمكن أن يكون السبب وراء قبول السيد موريتي ثمانية بنسات فقط لعرافته هو أنه كان له علاقة تواطؤ مع رئيس متجر لوسون للأعشاب الشعبية، لكسب المزيد؟ كانت هذه عملية احتيال كلاسيكية مذكورة في الصحف! عندما جعل بوغدا هذه العلاقة، حتى أنه بدء يشتبه بكلاين قليلاً. حتى أنه بدأ يشك في جويس وآنا.
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
كان يقرأ عددًا لا بأس به من الصحف والمجلات مؤخرًا. لقد كان يعلم أن الأرستقراطيين ومآدب الطبقة الوسطى كانت عادة أراضي مواعيد غرامية عمياء.
بحلول الوقت الذي تم فيه تبريد السائل المغلي ، لم يكن لدى بوغدا أي نية لإهدار عشرة جنيهات. لقد رفع يده اليمنى وأغلق عينيه. معيدا رأسه للخلف ، بلع الدواء في لقمة واحد.
“يتعين على كل صقر ليل رسمي إتمام المهمة بشكل مستقل. وفقط من خلال القيام بذلك ستكتسب اعتراف شركائك. بالنظر إلى الأداء المتميز الذي أظهرته ، أعتقد أنه يمكنني تكليفك بمهمة عادية بدلاً من ذلك. وعندما يحدث ذلك ، فإنني سوف أقدمك رسميا لجميع صقور الليل في مدينة تينغن. “
الرائحة النفاذة التي كانت لها رائحة الدم المثيرة للغثيان، تحركت في أرجاء فمه بينما كاد يبصق كل شيء كان قد شربه للتو.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
في تلك الليلة ، لقد عانى بوغدا من اضطراب في المعدة. ذهب إلى الحمام ست مرات ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه القمر قرمزي، سقط نائما بنعاس.
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
بعد مضي فترة زمنية غير معروفة، قفز مستيقظًا، بعد أن حلم أن رئيسه في العمل كان يوبخه.
“لحسن الحظ ، أخذت ثلاثة أيام من العطلة السنوية. لست مضطرًا إلى الإسراع للعمل”. كان بوغدا يتنهد الصعداء عندما اكتشف أنه شعر بححيوية أكبر بكثير.
بينما إنتظر عربة عديمة السكة، جاء فجأة إلى إدراك.
كان هذا في تناقض صارخ مع الحالة السيئة التي كان فيها في الأسابيع القليلة الماضية.
عندما تم إسقاط دم الديك في الدواء ، نظر والد بوغدا إلى ابنه بقلق وقال: “أعتقد أن الجراحة هي الخيار الأفضل”.
مد بوغدا يده دون وعي وضغط على الجانب الأيمن من بطنه. ولاحظ أن المنطقة التي كانت تألمه عند أدنى ضغط كانت طبيعية. لقد شعر بالألم العادي من الضغط فقط.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
لقد التزم الصمت لفترة طويلة أثناء تمتمه ، “وفقًا لما قالته الصيدلي، ما زلت بحاجة لشربه لمرتين. بمجرد انتهائي من الشرب ، سأذهب إلى المستشفى لإجراء فحص طبي من الطبيب…”
“يتعين على كل صقر ليل رسمي إتمام المهمة بشكل مستقل. وفقط من خلال القيام بذلك ستكتسب اعتراف شركائك. بالنظر إلى الأداء المتميز الذي أظهرته ، أعتقد أنه يمكنني تكليفك بمهمة عادية بدلاً من ذلك. وعندما يحدث ذلك ، فإنني سوف أقدمك رسميا لجميع صقور الليل في مدينة تينغن. “
“لم يخبرني ذلك الصيدلي كم من مرة يمكنني أن أشربه في اليوم…”
مد بوغدا يده دون وعي وضغط على الجانب الأيمن من بطنه. ولاحظ أن المنطقة التي كانت تألمه عند أدنى ضغط كانت طبيعية. لقد شعر بالألم العادي من الضغط فقط.
“…ما زلت أعتقد أنه دجال…”
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
…
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
داخل مكتب الموظفين المدنيين في شركة الشوكة السوداء للحماية ، استلم كلاين ، بناءً على طلبه السابق ، مساحة لا يزعجه بها أحد.
بينما إنتظر عربة عديمة السكة، جاء فجأة إلى إدراك.
أمسك بسكين نحت وأصدر روحيته. لقد نحت بجدية التعويذات والرموز على الأكسسوارات الفضية.
بحلول الوقت الذي تم فيه تبريد السائل المغلي ، لم يكن لدى بوغدا أي نية لإهدار عشرة جنيهات. لقد رفع يده اليمنى وأغلق عينيه. معيدا رأسه للخلف ، بلع الدواء في لقمة واحد.
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
بالإضافة لدلك، أضاف كلاين رقم المسار الذي يتوافق مع الإلهة ، 7 ، والخاصية السحرية.
“…ما زلت أعتقد أنه دجال…”
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الضروري نقش القلائد والتمائم على كلا الجانبين ؛ وكان لرموز ومميزات، وخصائص كل جانب صلة وثيقة مع عالم الغوامض. تلك التي كانت منتشرة بين عامة الناس كانت مليئة بالأخطاء.
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
في تلك اللحظة ، كان لدى كلاين الكثير من المواد التالفة إلى يمينه. بسبب التدرب المتكرر ، وفقط بعد أن أكد أن لديه ممارسة كافية ، تجرأ على البدء في إنشاء التمائم لبينسون وميليسا.
في تلك الليلة ، لقد عانى بوغدا من اضطراب في المعدة. ذهب إلى الحمام ست مرات ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه القمر قرمزي، سقط نائما بنعاس.
وبينما هدأ ذهنه ، خرجت روحيته من طرف سكين النحت. ظهر الرقم 7 على سطح الأكسيسوارة الفضية.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
كان قد انتهى بالفعل من نحت التعويذ والرموز على الجانب الآخر من الأكسيسوارة. كل ما تبقى كان إنهاء الجانب المتبقي.
“حقا هذا رائع!” أعرب كلاين عن سعادته.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
“ليست هناك حاجة ، أليس كذلك؟” بينسون رد، بعد أن لم يدرك جدية الوضع.
سرعان ما اختفت الضجة عندما أصبحت التعويذات على جانبي الإكسسوارة مكتملة، مع رؤية كلاين الروحية. إنبعث منها سواد هادئ.
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
لقد وضع سكين نحته ومسح بلطف الأكسيسيوارة الفضية التي تم تشكيلها من دائرة وقطعة أفقية. لقد شعر بمسحة من البرودة من السطح عادي الملمس.
أومئ دون وقال بابتسامة ، “يمكنك الآن الحصول على أجر تعويض بقيمة ثلاثة جنيهات لهذا الأسبوع. ستتلقى 4.50 جنيهات كل أسبوع تالٍ إلى حين سداد الدفعة المقدمة.”
“لقد إنتهت!” وضع بسعادة التميمة النهائية وأخرى أنهها من قبل في جيبه ، لقر خطط لإيجاد فرصة لمنحها لبينسون وميليسا.
وبينما هدأ ذهنه ، خرجت روحيته من طرف سكين النحت. ظهر الرقم 7 على سطح الأكسيسوارة الفضية.
التمائم التي أنشأها المتجاوزون تمتلك مستوى معين من الفعالية. سمحوا لمرتديهم بتجنب الكوارث بشكل غير معروف إلى حد ما ، لكنها لم تكن سخيفة للغاية. علاوة على ذلك ، فإن روحانياتها ستتضاءل شيئًا فشيئًا. ما لم يستخدم شخص ما طقسًا شعائري رفيع المستوى وخلق طاقم صلاة، فإن عامًا كان الحد الأقصى الذي يمكن أن يستخدمها المرء. أما بالنسبة للسحر الشعائري الرفيع المستوى ، فقد كان هناك متطلبات روحانية عالية بشكل مرعب. لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله كلاين في الوقت الحالي.
لقد وضع سكين نحته ومسح بلطف الأكسيسيوارة الفضية التي تم تشكيلها من دائرة وقطعة أفقية. لقد شعر بمسحة من البرودة من السطح عادي الملمس.
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
كان يقرأ عددًا لا بأس به من الصحف والمجلات مؤخرًا. لقد كان يعلم أن الأرستقراطيين ومآدب الطبقة الوسطى كانت عادة أراضي مواعيد غرامية عمياء.
لم يصنع واحدة لنفسه في الوقت الحالي ، لأن تميمة من هذا المستوى كان لها تأثيرات محدودة عليه. لذلك ، كان هدفه هو الحصول على فهم أعمق للتعويذات قبل محاولة إقرانها بالسحر الشعائري.
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
وبهذه الطريقة ، يمكنه إنشاء بعض التمائم الدفاعية التي يمكن تفعيلها بشكل خاص مع الصوت.
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
بعد الانتهاء من كل شيء ، خرج كلاين من المكتب واستعد لتسليم المواد التالفة. كان ذلك عندما رأى القائد دون يمشي بسترته الطويلة السوداء.
داخل مكتب الموظفين المدنيين في شركة الشوكة السوداء للحماية ، استلم كلاين ، بناءً على طلبه السابق ، مساحة لا يزعجه بها أحد.
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
عندما توقفت عربة عديمة السكة أمامه ، نظر إلى الأعشاب في يده. غير قادر على جعل نفسه يعود، دخل العربة بقلب ثقيل.
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
“لا ، إنه مهم للغاية.” دفع كلاين أكتاف بينسون إلى أعلى الدرج. “بدلتي معلقة على رف الملابس.”
“حقا هذا رائع!” أعرب كلاين عن سعادته.
“ليست هناك حاجة ، أليس كذلك؟” بينسون رد، بعد أن لم يدرك جدية الوضع.
أومئ دون وقال بابتسامة ، “يمكنك الآن الحصول على أجر تعويض بقيمة ثلاثة جنيهات لهذا الأسبوع. ستتلقى 4.50 جنيهات كل أسبوع تالٍ إلى حين سداد الدفعة المقدمة.”
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
“بالمناسبة ، هل ذكرت طقس صقور اللبل؟”
انتظر كلاين طول الوصت حتى يوم الأحد، يوم عيد ميلاد سيلينا.
“يتعين على كل صقر ليل رسمي إتمام المهمة بشكل مستقل. وفقط من خلال القيام بذلك ستكتسب اعتراف شركائك. بالنظر إلى الأداء المتميز الذي أظهرته ، أعتقد أنه يمكنني تكليفك بمهمة عادية بدلاً من ذلك. وعندما يحدث ذلك ، فإنني سوف أقدمك رسميا لجميع صقور الليل في مدينة تينغن. “
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
أجاب كلاين دون تردد ، “حسنا!”
سرعان ما اختفت الضجة عندما أصبحت التعويذات على جانبي الإكسسوارة مكتملة، مع رؤية كلاين الروحية. إنبعث منها سواد هادئ.
ثلاثة جنيهات بالإضافة إلى تعويضه بسبعة جنيهات. الحصول على بدلة جديدة لم يكن مشكلة بعد الآن!
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
علاوة على ذلك، سيبقى له الكثير!
لولا ثقته في آنا وجويس، لما أحضر ذلك الكم من الأموال إلى نادي العرافة!
‘حسنًا ، من يعرف متى ستصل مهمتي…’
كان قد أبلغ بالفعل إخوته حول شراء بدلة جديدة. وأوضح ذلك بعيدًا بالقول أن ملابسه قد مزقة أثناء فحص أشياء معينة. لذلك ، عوضته الشركة بسخاء. بالطبع ، أخفى أنه قد “تمت ترقيته بزيادة أجر”. كان خائفًا من إخافتهم وخطط لإخبارهم بعد نصف عام فقط.
انتظر كلاين طول الوصت حتى يوم الأحد، يوم عيد ميلاد سيلينا.
“لقد إنتهت!” وضع بسعادة التميمة النهائية وأخرى أنهها من قبل في جيبه ، لقر خطط لإيجاد فرصة لمنحها لبينسون وميليسا.
…
وبينما هدأ ذهنه ، خرجت روحيته من طرف سكين النحت. ظهر الرقم 7 على سطح الأكسيسوارة الفضية.
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
في تلك اللحظة ، كانت ميليسا تضبط ملابس بينسون.
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
“هل هناك مشكلة؟” قام بينسون برفع عصاه، يشعر بالنقصقليلا بسبب نظرة أخته.
“بالمناسبة ، هل ذكرت طقس صقور اللبل؟”
شعر أنه لم يكن هناك شيء خاطئ بشأنه عندما فتش نفسه. كان يلبس بشكل لائق بالفعل.
الرائحة النفاذة التي كانت لها رائحة الدم المثيرة للغثيان، تحركت في أرجاء فمه بينما كاد يبصق كل شيء كان قد شربه للتو.
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
أومئ دون وقال بابتسامة ، “يمكنك الآن الحصول على أجر تعويض بقيمة ثلاثة جنيهات لهذا الأسبوع. ستتلقى 4.50 جنيهات كل أسبوع تالٍ إلى حين سداد الدفعة المقدمة.”
“سيكون هناك الكثير من السيدات والأنسات الممتازات في مأدبة عيد ميلاد اليوم. أعتقد أنه من خلال الارتداء هكذا، سيكون ذلك شكلًا من أشكال عدم الاحترام لهن.”
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الضروري نقش القلائد والتمائم على كلا الجانبين ؛ وكان لرموز ومميزات، وخصائص كل جانب صلة وثيقة مع عالم الغوامض. تلك التي كانت منتشرة بين عامة الناس كانت مليئة بالأخطاء.
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
هل يمكن أن يكون السبب وراء قبول السيد موريتي ثمانية بنسات فقط لعرافته هو أنه كان له علاقة تواطؤ مع رئيس متجر لوسون للأعشاب الشعبية، لكسب المزيد؟ كانت هذه عملية احتيال كلاسيكية مذكورة في الصحف! عندما جعل بوغدا هذه العلاقة، حتى أنه بدء يشتبه بكلاين قليلاً. حتى أنه بدأ يشك في جويس وآنا.
كان قد أبلغ بالفعل إخوته حول شراء بدلة جديدة. وأوضح ذلك بعيدًا بالقول أن ملابسه قد مزقة أثناء فحص أشياء معينة. لذلك ، عوضته الشركة بسخاء. بالطبع ، أخفى أنه قد “تمت ترقيته بزيادة أجر”. كان خائفًا من إخافتهم وخطط لإخبارهم بعد نصف عام فقط.
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
“ليست هناك حاجة ، أليس كذلك؟” بينسون رد، بعد أن لم يدرك جدية الوضع.
ضحك رئيسه.
“لا ، إنه مهم للغاية.” دفع كلاين أكتاف بينسون إلى أعلى الدرج. “بدلتي معلقة على رف الملابس.”
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
بعد مشاهدة بينسون يصعد الدرج في حالة ذهول، استدار كلاين وابتسم لميليسا.
“نعم ، لقد فقد بينسون الكثير بسببنا”.
“هل تأملين أن يستغل بينسون الفرصة التي توفرها مأدبة عيد ميلاد سيلينا لبدء رومانسية جديدة جميلة؟”
علاوة على ذلك، سيبقى له الكثير!
كان يقرأ عددًا لا بأس به من الصحف والمجلات مؤخرًا. لقد كان يعلم أن الأرستقراطيين ومآدب الطبقة الوسطى كانت عادة أراضي مواعيد غرامية عمياء.
ممسكا بحقيبة الأوراق الصفراء والبنية المليئة بالأعشاب، خرج بوغدا من متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
أومئت ميليسا بجدية.
…
“نعم ، لقد فقد بينسون الكثير بسببنا”.
“لحسن الحظ ، أخذت ثلاثة أيام من العطلة السنوية. لست مضطرًا إلى الإسراع للعمل”. كان بوغدا يتنهد الصعداء عندما اكتشف أنه شعر بححيوية أكبر بكثير.
‘أختي، لماذا تبدين كأم…’ نظر كلاين إلى ميليسا وهو يهز رأسه فجأة بضحكة مريرة.
وبهذه الطريقة ، يمكنه إنشاء بعض التمائم الدفاعية التي يمكن تفعيلها بشكل خاص مع الصوت.
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
