لوحة بارون.
135: لوحة بارون.
أعاد فري، الذي التقط القفاز، عصا كلاين إليه. أمسك مسدسه وقام بمسح المناطق المحيطة بحذر، كما لو كان يخشى ظهور عدو فجأة.
“التحقيق في المكان الخفي في القلعة القديمة سيكون ناجحا.”
“هناك مشاكلة ما هناك”، قال كلاين بنبرة جادة مشيراً إلى الدرجات التي تفصل بين غرفة المعيشة وغرفة الطعام.
135: لوحة بارون.
قرأ ذات مرة في السجلات السرية لصقور الليل أنه إذا ظهرت مواقف مماثلة في الإدراك الروحي للمرء، فعادة ما يعني ضمنيًا أن هناك شيئًا شريرًا ومفسدًا مخفيًا في الموقع المستهدف. كان من الأفضل عدم التفاعل معه إذا لم يكن المرء واثقًا ؛ وإلا، فقد يفقد المرء حياته. في بعض الأحيان، حتى مجرد نظرة سريعة يمكن أن تؤدي إلى ضرر لا يمكن إصلاحه.
…
نظر دون، وبالمثل، مع إدراكه الروحي العالي، شعر على الفور بشيء خاطئ. التفت للنظر إلى كلاين وأمر بهدوء، “قم بعرافة ولنرى ما إذا كنا سننجح في تحقيقنا”.
“أيها الضابط، لماذا تسأل هذا؟ كنت أتوجه إلى القلعة المهجورة للعب عندما كنت صغيرا… أصيبت؟ بالتأكيد، كيف لن يسقط طفل أثناء اللعب؟ أتذكر، نعم . لقد قطعت من قبل صخرة حادة على الجدران الخارجية للقلعة القديمة في الماضي…” نظر رجل أشقر في الأربعين من العمر بحيرة في كلاين، لكنه أجاب على سؤاله بصدق.
‘لم يجعلني القائد أقوم بالعرافة قبل أن ندخل القلعة. لقد كان واثقًا نوعًا ما… هذا يعني أنه يعتقد أن الشيء المخفي قد يكون أكثر خطورة من الروح.’ أومأ كلاين برأسه في صمت. لقد أعاد مسدسه وسلم عصاه إلى فري.
ثم أطلق سوار توباز من كمه، وأمسك السلسلة الفضية بيده اليسرى، وتلا بصمت بيانًا مناسبًا.
ثم نظر إلى الشامة غير الملحوظة بالقرب من الأذن.
على الفور، أصبحت عينيه مظلمة بينما بدأ النسيم يتصاعد من حوله.
ابتسم الرجل الأشقر وعاد إلى الغرفة وفتش فيها.
لم تعق مثل هذه البيئة رؤيتهم.
“إن التحقيق في المكان الخفي في القلعة القديمة سيكون ناجحا.”
“التحقيق في المكان الخفي في القلعة القديمة سيكون ناجحا.”
“ليست هناك جثة الشخص الذي فتح التابوت، لذلك فهو ليس شخصًا عاديًا… علاوة على ذلك، لماذا أخذ رأس المتوفى؟”
…
“لمثل هذه الجثث خاصة دائمًا. قد يكون رأسه قابلًا للاستخدام في نوع من الطقوس أو في مناسبات أخرى.”
“لمثل هذه الجثث خاصة دائمًا. قد يكون رأسه قابلًا للاستخدام في نوع من الطقوس أو في مناسبات أخرى.”
بعد تلاوة البيان سبع مرات، استعادت عيون كلاين لونها الطبيعي. رأى التوباز المتدلي يدور في اتجاه عقارب الساعة.
كان على وشك المغادرة عندما دعاه الرجل البالغ من العمر أربعين عامًا، “ضابط، هل أنت مهتم بالقلعة القديمة؟ لدي لوحة زيتية لأول بارون مقيم هناك. كان جد جدي جدي… حسنًا، على أي حال، كان ذلك منذ زمن بعيد، حيث أخذ لوحة زيتية من القلعة وأخبرني أنها لوحة زيتية لأول بارون للامود.”
نظر كلاين بشكل عرضي في الرسم الزيتي. رأى أن البارون إمتاز بملامح لطيفة وجلد برونزي، وعيناه تخفيان مجموعة لا توصف من الخبرة البشرية. كان يرتدي أيضا شعر مستعار مجعد أبيض.
لم يكن واضحًا جدًا، لكنه كان يدور بشكل لا لبس فيه في اتجاه عقارب الساعة!
عنى ذلك أن التحقيق سيكون ناجحًا.
“أخرجها ودعني أراها.”
أومأ كلاين، الذي كان بالفعل متنبئ حقيقي، برأسه في دون وفري.
نظر كلاين بشكل عرضي في الرسم الزيتي. رأى أن البارون إمتاز بملامح لطيفة وجلد برونزي، وعيناه تخفيان مجموعة لا توصف من الخبرة البشرية. كان يرتدي أيضا شعر مستعار مجعد أبيض.
“سيكون الخطر قابلاً للتحكم فيه، وإلا فلن يكون هناك خطر على الإطلاق.”
شعر دون بمفتاح الباب الخفي، بينما قدم فري وصفاً موجزاً، “لقد تسمم المتوفى بالفعل حتى الموت. ظهرت الآثار بالقرب من الرقبة مؤخرًا، قبل ثلاثة أشهر على الأكثر”.
قام دون بتثبيت شارة الشمس المقدسة المتحولة على الجانب الأيسر من صدره، ثم ضغط على قبعته. سار بسرعة نحو الخطوات وبدأ بخبرة في البحث عن آلية.
أعاد فري، الذي التقط القفاز، عصا كلاين إليه. أمسك مسدسه وقام بمسح المناطق المحيطة بحذر، كما لو كان يخشى ظهور عدو فجأة.
‘ما زلت غير محترف بما فيه الكفاية… كصقر ليل…’ قام كلاين بتجهيز نفسه وأخرج مسدسه، وأصبح يقظًا أيضًا.
في مثل هذه الحالات، أثبتت وثائق الهوية الخاصة بهم كرجال شرطة أنها مفيدة.
بعد بضع دقائق، لم يكن معروفًا ما تسبب به دون سميث حيث صدرة أصوات إنفتاح ثقيلة من الدرج.
تم دفع غطاء التابوت مفتوحًا قليلاً، مما سمح للمرء برؤية جثة بلا رأس كانت كلها عظام.
كان موقف الشامة تمامًا مثل شامة السيد أزيك!
إنقسم الطابق، وكشف عن مجموعة من الدرج تتجه للأسفل. انبثقت أجواء باردة وفاسدة، يبدو وكأنها تتكثف في شيء مادي.
نظر دون إلى التحف الأثرية المختومة 3.0782 وأزالها من صدره. ألقى بها مباشرة في الباب المخفي.
نظر دون إلى التحف الأثرية المختومة 3.0782 وأزالها من صدره. ألقى بها مباشرة في الباب المخفي.
حدق دون في الهيكل العظمي في التابوت. “لبقاء الاستياء لفترة طويلة، يجب أن يكون هناك سبب آخر غير الطقس. من الممكن أنه كان متجاوز عندما كان على قيد الحياة، ربما يكون نسل جيل أث جيلين لمتجاوز منتصف التسلسل. أنا أتحدث عن منتصف التسليل على النحو المحدد في الماضي، التسلسل 5 أو 6.”
لم يقم بإعداد أي مصادر للضوء، بالنسبة لمتجاوز أخذ مسار اللانائم، لم يكن الظلام عقبة، بل نعمة.
بعد عدد قليل من أصوات السقوط، لم يكن معروفًا أين توقف شعار الشمس المقدسة المتحول.
“أيها الضابط، لماذا تسأل هذا؟ كنت أتوجه إلى القلعة المهجورة للعب عندما كنت صغيرا… أصيبت؟ بالتأكيد، كيف لن يسقط طفل أثناء اللعب؟ أتذكر، نعم . لقد قطعت من قبل صخرة حادة على الجدران الخارجية للقلعة القديمة في الماضي…” نظر رجل أشقر في الأربعين من العمر بحيرة في كلاين، لكنه أجاب على سؤاله بصدق.
‘إذا كان هناك أرواح ميتة في الداخل، فإنهم بالتأكيد سيقذفون 3.0782 للخلف… سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام…’ حدّق كلاين في الدرج وانتظر بصبر.
قام دون بتثبيت شارة الشمس المقدسة المتحولة على الجانب الأيسر من صدره، ثم ضغط على قبعته. سار بسرعة نحو الخطوات وبدأ بخبرة في البحث عن آلية.
قام دون بتثبيت شارة الشمس المقدسة المتحولة على الجانب الأيسر من صدره، ثم ضغط على قبعته. سار بسرعة نحو الخطوات وبدأ بخبرة في البحث عن آلية.
سرعان ما تلاشى الشعور الشرير والفاسد العالق بعيدًا مثل تساقط الثلوج في الشمس. طمس الدفء والنقاء مدخل الباب الخفي.
“كلاين، انزل معي. سيبقى فري هنا ويمنع الأعداء الآخرين من تدمير الآلية.” اتخذ دون قرارًا ذا خبرة.
“حسنا.” لم يتراجع كلاين عن المهمة. قام بخطوتين إلى الأمام ووصل إلى جانب دون. أومأ فري برأسه، ولم يترك حذره.
كان على وشك المغادرة عندما دعاه الرجل البالغ من العمر أربعين عامًا، “ضابط، هل أنت مهتم بالقلعة القديمة؟ لدي لوحة زيتية لأول بارون مقيم هناك. كان جد جدي جدي… حسنًا، على أي حال، كان ذلك منذ زمن بعيد، حيث أخذ لوحة زيتية من القلعة وأخبرني أنها لوحة زيتية لأول بارون للامود.”
نزل دون أولاً، وخطواته يتردد صداها في الصمت.
‘هذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن يكون شخص ما قد أتى إلى هنا من قبل…’ أومأ كلاين برأسه.
لم يقم بإعداد أي مصادر للضوء، بالنسبة لمتجاوز أخذ مسار اللانائم، لم يكن الظلام عقبة، بل نعمة.
بعد تلاوة البيان سبع مرات، استعادت عيون كلاين لونها الطبيعي. رأى التوباز المتدلي يدور في اتجاه عقارب الساعة.
لم تعق مثل هذه البيئة رؤيتهم.
شعر دون بمفتاح الباب الخفي، بينما قدم فري وصفاً موجزاً، “لقد تسمم المتوفى بالفعل حتى الموت. ظهرت الآثار بالقرب من الرقبة مؤخرًا، قبل ثلاثة أشهر على الأكثر”.
بعد اتخاذ خطوات قليلة، استدار دون فجأة ونظر إلى كلاين. “نسيت أنه ليس لديك رؤية ليلية. لست معتادًا على إعداد الأشياء التي توفر الإضاءة …”
~~~~~~
بعد بضع دقائق، لم يكن معروفًا ما تسبب به دون سميث حيث صدرة أصوات إنفتاح ثقيلة من الدرج.
“… قائد، لست بحاجة إلى أن تهتم بي. لدي رؤيتي الروحية.” أدرك كلاين أنه لم يصدم على الإطلاق.
‘حسنًا، القائد بالتأكيد بصحة جيدة، وحالته العقلية على ما يرام أيضًا…’ كلاين مدد قدميه بعناية وشق طريقه ببطء.
‘ذلك القائد الرائع من قبل لم يكن طبيعيًا حقًا!’
في رؤيته الروحية، تم عرض الظلام أمامه بفيلم رمادي. على الرغم من أنه كان ضبابي للغاية، كان كافياً بالنسبة له أن يحدد أين كانت الخطوات.
لم يقم بإعداد أي مصادر للضوء، بالنسبة لمتجاوز أخذ مسار اللانائم، لم يكن الظلام عقبة، بل نعمة.
‘حسنًا، القائد بالتأكيد بصحة جيدة، وحالته العقلية على ما يرام أيضًا…’ كلاين مدد قدميه بعناية وشق طريقه ببطء.
“لمثل هذه الجثث خاصة دائمًا. قد يكون رأسه قابلًا للاستخدام في نوع من الطقوس أو في مناسبات أخرى.”
“حسنا.” لم يتراجع كلاين عن المهمة. قام بخطوتين إلى الأمام ووصل إلى جانب دون. أومأ فري برأسه، ولم يترك حذره.
لم تكن الدرجات طويلة. لم يستغرق الأمر سوى خمس عشرة خطوة للوصول إلى الأرض.
التحفة الأثرية المختومة 3.0782 كانت ملقاة هناك، تطلق نقائها ودفئها. كما أنه تشع توهجًا خافتًا.
لم تعق مثل هذه البيئة رؤيتهم.
كان بإمكان كلاين أن يرى بشكل أكثر وضوحًا بمساعدة الإضاءة. قام بمسح المناطق المحيطة ولاحظ أنه لم يكن قبوًا ضخمًا. لم يعد الجو باردًا وشريرًا، لكن الرطوبة بقيت.
كان هذا هو الشخص الرابع عشر الذي سأله كلاين، حيث تذكر اثنان بوضوح أنهما أصيبا في القلعة عندما كانا صغيرين.
في منتصف الطابق السفلي كان نعش أسود، مع مسامير حمراء داكنة مدفوعة في الغطاء.
شعر دون بمفتاح الباب الخفي، بينما قدم فري وصفاً موجزاً، “لقد تسمم المتوفى بالفعل حتى الموت. ظهرت الآثار بالقرب من الرقبة مؤخرًا، قبل ثلاثة أشهر على الأكثر”.
تم دفع غطاء التابوت مفتوحًا قليلاً، مما سمح للمرء برؤية جثة بلا رأس كانت كلها عظام.
“القائد، ما تقصده هو أن شخصًا جاء إلى هنا مؤخرًا، فتح التابوت وأخذ رأس المتوفي؟”
نظر دون حوله، ثم انحنى لالتقاط شعار الشمس المقدسة المتحول.
نظر كلاين بشكل عرضي في الرسم الزيتي. رأى أن البارون إمتاز بملامح لطيفة وجلد برونزي، وعيناه تخفيان مجموعة لا توصف من الخبرة البشرية. كان يرتدي أيضا شعر مستعار مجعد أبيض.
“قائد، هذا التابوت… كان القصد منه منع الموتى من أن يصبحوا زومبي أو أرواح.”
أعاد فري، الذي التقط القفاز، عصا كلاين إليه. أمسك مسدسه وقام بمسح المناطق المحيطة بحذر، كما لو كان يخشى ظهور عدو فجأة.
نظر كلاين في المسامير الحمراء الداكنة في التابوت والتشكيل الذي كانت عليه. واستخدم معرفته في الغوامض اللائقة لتحديد أن هذه كانت طقوس قديمة لمنع أي شيء من الجثة أن يتجدد.
‘ذلك القائد الرائع من قبل لم يكن طبيعيًا حقًا!’
في نفس الوقت، تمتم داخليا. ‘ولكن في ظل الظروف العادية، من الذي لن يكون لديه ما هو أفضل لفعله من التحصين ضد نهوض أحبائهم؟ حسنًا، الأشخاص الذين ساعدوا في دفن الجثة يجب ألا يكونوا من العائلة… وإذا وضعوا النعش في القبو بدلاً من القبر، فلابد أنهم كانوا خائفين من العثور على الجثة…’
نظر كلاين في المسامير الحمراء الداكنة في التابوت والتشكيل الذي كانت عليه. واستخدم معرفته في الغوامض اللائقة لتحديد أن هذه كانت طقوس قديمة لمنع أي شيء من الجثة أن يتجدد.
اقترب دون، الذي كان يرتدي التحفة الأثرية المختومة 3.0782 مرة أخرى، من النعش وتفقده.
“المتوفى ربما تسمم حتى الموت.”
إنقسم الطابق، وكشف عن مجموعة من الدرج تتجه للأسفل. انبثقت أجواء باردة وفاسدة، يبدو وكأنها تتكثف في شيء مادي.
“هذا يعني أن الشخص الذي قام بتسميمه لابد أنه استخدم السحر العشائري لمنعه من التهوض والسعي للانتقام. ينبغي أن يكون هذا قد حدث منذ حوالي الـ1300 عام؟ أصبح روحا في النهاية… استياء هذه الروح صادم بكل بساطة!” مشى كلاين أيضا أمام التابوت. “أين رأسه؟ تلك الطقوس لا تستدعي قطع الرأس…”
فكر دون للحظة قبل أن يقول: “لدي إستخلاص. لم يكن هذا الروح موجودًا طوال الوقت وظهر مؤخرًا فقط. إنه على بعد خمسة عشر دقيقة فقط سيرًا بالأقدام من المدينة إلى القلعة. على مر السنين، لا بد أن مثيري الشغب قد ترددوا هذا المكان، ولكن قبل هذا الحادث، لم تكن هناك شائعات عن وجود أرواح في هذه القلعة القديمة “.
…
أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.
بعد عدد قليل من أصوات السقوط، لم يكن معروفًا أين توقف شعار الشمس المقدسة المتحول.
“القائد، ما تقصده هو أن شخصًا جاء إلى هنا مؤخرًا، فتح التابوت وأخذ رأس المتوفي؟”
“نعم، الطقس تمنع الجثة من النهوض، لكنها أيضًا تغلق وتحافظ على استيائها داخل التابوت. عندما تم فتح التابوت وتبديد الطقس، تطور هذا الاستياء بسرعة إلى روح بمساعدة قفازه…”
“أيها الضابط، لماذا تسأل هذا؟ كنت أتوجه إلى القلعة المهجورة للعب عندما كنت صغيرا… أصيبت؟ بالتأكيد، كيف لن يسقط طفل أثناء اللعب؟ أتذكر، نعم . لقد قطعت من قبل صخرة حادة على الجدران الخارجية للقلعة القديمة في الماضي…” نظر رجل أشقر في الأربعين من العمر بحيرة في كلاين، لكنه أجاب على سؤاله بصدق.
“ليست هناك جثة الشخص الذي فتح التابوت، لذلك فهو ليس شخصًا عاديًا… علاوة على ذلك، لماذا أخذ رأس المتوفى؟”
لم تكن الدرجات طويلة. لم يستغرق الأمر سوى خمس عشرة خطوة للوصول إلى الأرض.
“نعم، الطقس تمنع الجثة من النهوض، لكنها أيضًا تغلق وتحافظ على استيائها داخل التابوت. عندما تم فتح التابوت وتبديد الطقس، تطور هذا الاستياء بسرعة إلى روح بمساعدة قفازه…”
حدق دون في الهيكل العظمي في التابوت. “لبقاء الاستياء لفترة طويلة، يجب أن يكون هناك سبب آخر غير الطقس. من الممكن أنه كان متجاوز عندما كان على قيد الحياة، ربما يكون نسل جيل أث جيلين لمتجاوز منتصف التسلسل. أنا أتحدث عن منتصف التسليل على النحو المحدد في الماضي، التسلسل 5 أو 6.”
على الفور، أصبحت عينيه مظلمة بينما بدأ النسيم يتصاعد من حوله.
“هل تريدها؟ إنها تحفة حقيقية!”
“لمثل هذه الجثث خاصة دائمًا. قد يكون رأسه قابلًا للاستخدام في نوع من الطقوس أو في مناسبات أخرى.”
توقف دون مؤقتًا قبل المتابعة، “ما قلته للتو كان كله تخمين. ولكن يمكننا محاولة التحقق بعض ذلك. يمكننا الانقسام لاحقًا في المدينة والتحقيق لمعرفة ما إذا كان أي شخص قد أصيب من قبل في شبابهم. حسنًا، إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة، سيثبت أن الروح قد ظهر في الآونة الأخيرة فقط “.
سرعان ما تلاشى الشعور الشرير والفاسد العالق بعيدًا مثل تساقط الثلوج في الشمس. طمس الدفء والنقاء مدخل الباب الخفي.
أشاد كلاين قائلاً: “سلسلة أفكار منطقية”. قام بتفتيش القبو بسرعة لكنه لم يجد أي شيء آخر.
حاول استخدام السحر العشائري لعمل رسم تخطيطي لـ “الضيف” الذي دخل القبو، ولكن لأنه مضى أكثر من شهر منذ حدوث ذلك، بالإضافة إلى البيئة المضطربة بسبب الظهور المتكرر للروح، لم يكن هناك الكثير من النتيجة.
بعد عدد قليل من أصوات السقوط، لم يكن معروفًا أين توقف شعار الشمس المقدسة المتحول.
عاد صقور الليل الثلاثة إلى بلدة لامود قبل حلول الظلام وطلبوا غرفتين في نزل. كان العضو الذي حمل التحفة الأثرية المختومة 3.0782 أخذ هذا الغرض الخطير للتنزه خارج المدينة حيث لن يكون هناك أحد. كانوا يغيرون نوباتهم مرة كل ساعتين، وبالتالي يحتاجون فقط إلى غرفتين.
ثم أخذ مكان فري، مما سمح للخبير في الموت بإجراء المزيد من الاختبارات.
“كلاين، انزل معي. سيبقى فري هنا ويمنع الأعداء الآخرين من تدمير الآلية.” اتخذ دون قرارًا ذا خبرة.
بعد خمسة عشر دقيقة، عندما كانت الشمس تختفي تحت الأفق، اتبع دون وفري وعادوا إلى قاعة القصر القديم.
حاول استخدام السحر العشائري لعمل رسم تخطيطي لـ “الضيف” الذي دخل القبو، ولكن لأنه مضى أكثر من شهر منذ حدوث ذلك، بالإضافة إلى البيئة المضطربة بسبب الظهور المتكرر للروح، لم يكن هناك الكثير من النتيجة.
بعد خمسة عشر دقيقة، عندما كانت الشمس تختفي تحت الأفق، اتبع دون وفري وعادوا إلى قاعة القصر القديم.
شعر دون بمفتاح الباب الخفي، بينما قدم فري وصفاً موجزاً، “لقد تسمم المتوفى بالفعل حتى الموت. ظهرت الآثار بالقرب من الرقبة مؤخرًا، قبل ثلاثة أشهر على الأكثر”.
لم تكن الدرجات طويلة. لم يستغرق الأمر سوى خمس عشرة خطوة للوصول إلى الأرض.
‘هذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن يكون شخص ما قد أتى إلى هنا من قبل…’ أومأ كلاين برأسه.
“هل تريدها؟ إنها تحفة حقيقية!”
عنى ذلك أن التحقيق سيكون ناجحًا.
عاد صقور الليل الثلاثة إلى بلدة لامود قبل حلول الظلام وطلبوا غرفتين في نزل. كان العضو الذي حمل التحفة الأثرية المختومة 3.0782 أخذ هذا الغرض الخطير للتنزه خارج المدينة حيث لن يكون هناك أحد. كانوا يغيرون نوباتهم مرة كل ساعتين، وبالتالي يحتاجون فقط إلى غرفتين.
“التحقيق في المكان الخفي في القلعة القديمة سيكون ناجحا.”
بعد عشاء بسيط، انفصل كلاين ودون وفري على الفور وغطوا جميع أنحاء المدينة، وسألوا السكان الذين عاشوا في هذه المدينة لفترات طويلة من الزمن.
في مثل هذه الحالات، أثبتت وثائق الهوية الخاصة بهم كرجال شرطة أنها مفيدة.
ثم أخذ مكان فري، مما سمح للخبير في الموت بإجراء المزيد من الاختبارات.
…
إنقسم الطابق، وكشف عن مجموعة من الدرج تتجه للأسفل. انبثقت أجواء باردة وفاسدة، يبدو وكأنها تتكثف في شيء مادي.
“أيها الضابط، لماذا تسأل هذا؟ كنت أتوجه إلى القلعة المهجورة للعب عندما كنت صغيرا… أصيبت؟ بالتأكيد، كيف لن يسقط طفل أثناء اللعب؟ أتذكر، نعم . لقد قطعت من قبل صخرة حادة على الجدران الخارجية للقلعة القديمة في الماضي…” نظر رجل أشقر في الأربعين من العمر بحيرة في كلاين، لكنه أجاب على سؤاله بصدق.
حاول استخدام السحر العشائري لعمل رسم تخطيطي لـ “الضيف” الذي دخل القبو، ولكن لأنه مضى أكثر من شهر منذ حدوث ذلك، بالإضافة إلى البيئة المضطربة بسبب الظهور المتكرر للروح، لم يكن هناك الكثير من النتيجة.
كان هذا هو الشخص الرابع عشر الذي سأله كلاين، حيث تذكر اثنان بوضوح أنهما أصيبا في القلعة عندما كانا صغيرين.
‘إستخلاص القائد صحيح…’ قرر كلاين وهو يسحب وثائق هويته. ابتسم وقال “شكرا لتعاونك، ليس لدي المزيد من الأسئلة.”
‘لم يجعلني القائد أقوم بالعرافة قبل أن ندخل القلعة. لقد كان واثقًا نوعًا ما… هذا يعني أنه يعتقد أن الشيء المخفي قد يكون أكثر خطورة من الروح.’ أومأ كلاين برأسه في صمت. لقد أعاد مسدسه وسلم عصاه إلى فري.
ثم أخذ مكان فري، مما سمح للخبير في الموت بإجراء المزيد من الاختبارات.
كان على وشك المغادرة عندما دعاه الرجل البالغ من العمر أربعين عامًا، “ضابط، هل أنت مهتم بالقلعة القديمة؟ لدي لوحة زيتية لأول بارون مقيم هناك. كان جد جدي جدي… حسنًا، على أي حال، كان ذلك منذ زمن بعيد، حيث أخذ لوحة زيتية من القلعة وأخبرني أنها لوحة زيتية لأول بارون للامود.”
“هل تريدها؟ إنها تحفة حقيقية!”
لم يقم بإعداد أي مصادر للضوء، بالنسبة لمتجاوز أخذ مسار اللانائم، لم يكن الظلام عقبة، بل نعمة.
‘إذا كانت قطعة أثرية حقيقية، لكانت عائلتك قد باعتها منذ وقت طويل… هذا الرجل بالتأكيد شجاع، ويتجرأ على خداع الشرطة حتى. هل يجب أن أخيفه بسلاحي؟’ استهزأ كلاين واتخذ موقف متسوق نوافذ وقال، “من يدري ما إذا كان ذلك قطعة أثرية حقيقية أم لا؟ سأثق في تقديري الخاص.”
“أخرجها ودعني أراها.”
ابتسم الرجل الأشقر وعاد إلى الغرفة وفتش فيها.
أومأ كلاين، الذي كان بالفعل متنبئ حقيقي، برأسه في دون وفري.
في وقت لاحق، خرج مع لوحة زيتية في متناول اليد.
شعر دون بمفتاح الباب الخفي، بينما قدم فري وصفاً موجزاً، “لقد تسمم المتوفى بالفعل حتى الموت. ظهرت الآثار بالقرب من الرقبة مؤخرًا، قبل ثلاثة أشهر على الأكثر”.
نظر كلاين بشكل عرضي في الرسم الزيتي. رأى أن البارون إمتاز بملامح لطيفة وجلد برونزي، وعيناه تخفيان مجموعة لا توصف من الخبرة البشرية. كان يرتدي أيضا شعر مستعار مجعد أبيض.
‘هاه، إنه يشبه السيد أزيك كثيرًا!’ فجأة فتحت عيني كلاين على مصراعيها، وسقطت نظرته دون وعي تحت الأذن اليمنى للبارون.
ثم نظر إلى الشامة غير الملحوظة بالقرب من الأذن.
كان موقف الشامة تمامًا مثل شامة السيد أزيك!
~~~~~~
طا طاااا طاااااااااا???
أعاد فري، الذي التقط القفاز، عصا كلاين إليه. أمسك مسدسه وقام بمسح المناطق المحيطة بحذر، كما لو كان يخشى ظهور عدو فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
