يفكر الرجل الذكي دائما اكثر من اللازم.
180: يفكر الرجل الذكي دائما اكثر من اللازم.
وهذا جعله يشعر أنه قد ارتقى إلى مستوى جديد تمامًا!
لم يفاجأ كلاين على الإطلاق. ضحك عمدا وسأل في الرد، “على الرغم من أنه نبذكم؟”
…
عند سماع سؤال الأحمق، رفعت أودري أذنيها ودخلت حالة المتفرج. انتظرت أن يجيب الشمس.
لطالما شعرت بالفضول لمعرفة مكان مدينة الفضة وما هو خاص جدًا في ذلك المكان، لكنها لم تستطع حمل نفسها على السؤال. تطرق ذلك إلى خصوصيته بعد كل شيء.
كان ألجر قد قام ذات مرة بتخمين جريئ عندما قام بمساواة مقر الخالق الحقيقي الذي تم الترويج له من قبل نظام الشفق بأرض الإله المنبوذه. ولكن، لسوء الحظ، لم يؤكد الأحمق تخمينه، لذلك لم يكن متأكدًا.
أجاب ديريك بيرغ بنبرة غير
في تلك اللحظة، كان السيد الأحمق يسأل شخصيا. كان الأمر أشبه بإنهاء المجلد الأول لرواية بوليسية رائعة كانت تقرأها منذ فترة طويلة، وأتيحت لها الفرصة أخيرا لشراء المجلد التالي!
لم تخيبها إجابة الشمس. لم يؤمنوا بالآلهة الأرثوذكسية السبعة السائدة، ولم يؤمنوا بالموت كما فعلت القارة الجنوبية. كما أنهم لم يؤمنوا بالوجودات المخفية أو الآلهة الشريرة أو الشياطين – الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، الجانب المظلم من الكون، الإله المقيد، أو الخالق الحقيقي – الذي تكلم عنهن الرجل المعلق من قبل.
لم تخيبها إجابة الشمس. لم يؤمنوا بالآلهة الأرثوذكسية السبعة السائدة، ولم يؤمنوا بالموت كما فعلت القارة الجنوبية. كما أنهم لم يؤمنوا بالوجودات المخفية أو الآلهة الشريرة أو الشياطين – الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، الجانب المظلم من الكون، الإله المقيد، أو الخالق الحقيقي – الذي تكلم عنهن الرجل المعلق من قبل.
‘مدينة الفضة هي حقا مميزة! إنهم يعبدون الخالق بنفسه! هذه هي العبادة البدائية التي وصفها السيد الرجل المعلق، أليس كذلك؟ همم، وصف القدرة المطلقة غريب بعض الشيء…’ سرق أودري نظرة على الرجل المعلق دون وعي وأدركت أنه كان يومئ قليلاً.
لم يفاجأ كلاين على الإطلاق. ضحك عمدا وسأل في الرد، “على الرغم من أنه نبذكم؟”
“ثم، نحول أول دفعة من العشب الأسود إلى طعام ونقدمها أمام اللورد.”
‘نبذ؟ نبذ الخالق مدينة الفضة؟’ صدم ألجر. فجأة بينما قام فجأة بوصل مصطلح معين.
‘أرض الإله المنبوذة!’
‘مدينة الفضة لديها أسطورة نبذها من طرف الخالق… هاه، يبدو أن الرجل المعلق قد تأثر بشدة… ما الذي أدهشه وأرعبه؟’ أومأت أودري برأسها وهي تتذكر تفاصيل اللحظة.
“نعم، نعتقد أننا سنستعيد فضل اللورد في النهاية. ربما، سيكون ذلك يوم شروق الشمس مرة أخرى”.
“”””كان يتم الإشارة إليه في البداية بأرض الألهة المنبوذة، ولكن من هذا الفصل غيرها المترجم الإنجليزي إلى أرض الإله المنبوذة””””
‘نبذ؟ نبذ الخالق مدينة الفضة؟’ صدم ألجر. فجأة بينما قام فجأة بوصل مصطلح معين.
180: يفكر الرجل الذكي دائما اكثر من اللازم.
في المعلومات السرية لكنيسة العواصف، على مستوى التصريح الأمني الذي كان ألجر، الذي كان قائدًا- مكافئًا لمستوى أسقف- يمكنه الوصول إليه، كانت أرض الإله المنبوذة دائمًا اسمًا فقط بدون وصف حقيقي. ومع ذلك، فقد أشارت بوضوح إلى نهاية بحر سونيا. من ما كان يعرفه، حتى الكرادلة في قلب الكنيسة لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تمثله أرض الإله المتبوذة. لكن قائد الكنيسة فقط، وكيل لورد العواصف، كان يعرف شيئًا عن الوضع وبدا أنه يتولى المسؤولية عن المهمة الخفية للبحث عن أرض الإله المنبوذة.
كان ديريك يتطلع أيضًا إلى ذلك، للحصول على تلميحات من السيد الأحمق بشأن كيفية التخلص من اللعنة، فتذكرها بعناية وأجاب، “نستخدم جوتن، وهي أيضًا لغتنا المشتركة.”
كان ألجر قد قام ذات مرة بتخمين جريئ عندما قام بمساواة مقر الخالق الحقيقي الذي تم الترويج له من قبل نظام الشفق بأرض الإله المنبوذه. ولكن، لسوء الحظ، لم يؤكد الأحمق تخمينه، لذلك لم يكن متأكدًا.
الآن، صُدم ودهش عندما اكتشف أن عضو نادي التاروت الذي يستخدم الشمس كاسمه الرمزي كان من أرض الإله المنبوذة بشكل مرجح!
‘لقد عرف السيد الأحمق أين كانت أرض الإله المنبوذة كل هذا الوقت، ويمكنه سحب شخص من هناك ليكون عضوا في التجمع! هذا مكان مخفي تحاول كنيسة العواصف إيجاده دون جدوى!’
نظر إلى الأسفل ورأى الضباب الرمادي والنجوم القرمزية اللامحدودة التي بدت ثابتة إلى الأبد.
الآن، صُدم ودهش عندما اكتشف أن عضو نادي التاروت الذي يستخدم الشمس كاسمه الرمزي كان من أرض الإله المنبوذة بشكل مرجح!
نظر ألجر إلى الأحمق الذي كان يجلس في مقعد الشرف في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة القديمة في رعب. كان يرى فقط أنه كان يتكئ على كرسيه في صمت، غمره الضباب الكثيف.
‘هل يريد السيد الأحمق أن يكتشف الحقيقة وراء نبذ مدينة الفضة؟ أم أنه يريد تحديد ما إذا كان الخالق لا يزال موجودًا؟’ شعر ألجر فجأة بصدمة في جسده وإرتجف.
‘بالنظر إلى حقيقة أن كنيسة إله القتال تسيطر على المسار الكامل للمحارب، الذي كان ينتمي إلى العمالقة ذات واحدة، هل يمكنني أن أفترض أن أورمير كان إله القتال القديم؟ خمن كلاين.
لم تتأثر أودري بشكل خاص حول هذا الموضوع. المرة الوحيدة التي سمعت فيها عن أرض الإله المنبوذة كانت من سؤال الرجل المعلق. لم تكن مهتمة بشكل خاص، لذلك فشلت في ربطها بأي شيء مما قاله السيد الأحمق سابقًا.
“”””كان يتم الإشارة إليه في البداية بأرض الألهة المنبوذة، ولكن من هذا الفصل غيرها المترجم الإنجليزي إلى أرض الإله المنبوذة””””
‘مدينة الفضة لديها أسطورة نبذها من طرف الخالق… هاه، يبدو أن الرجل المعلق قد تأثر بشدة… ما الذي أدهشه وأرعبه؟’ أومأت أودري برأسها وهي تتذكر تفاصيل اللحظة.
“نعم، نعتقد أننا سنستعيد فضل اللورد في النهاية. ربما، سيكون ذلك يوم شروق الشمس مرة أخرى”.
‘مدينة الفضة هي حقا مميزة! إنهم يعبدون الخالق بنفسه! هذه هي العبادة البدائية التي وصفها السيد الرجل المعلق، أليس كذلك؟ همم، وصف القدرة المطلقة غريب بعض الشيء…’ سرق أودري نظرة على الرجل المعلق دون وعي وأدركت أنه كان يومئ قليلاً.
أجاب ديريك بيرغ بنبرة غير
مؤكدة
…
“كانت العائلة المالكة للعمالقة تحكمنا ذات مرة، وعبدنا الملك العملاق أورمير. وفي وقت لاحق، أنقذنا اللورد ولن نخون اللورد مرة أخرى”.
لم يكن في عجلة من أمره لإضافة أعضاء جدد. كان يخطط للتحرك كما فعل قبل. كان سينتظر أولاً ويلاحظ. إذا كان لدى العدالة والرجل المعلق أي توصيات، يمكنه تقييمها أولاً.
‘حكمتهم العائلة المالكة للعمالقة… إنها قديمة حقًا. لكن لا يبدو أن هذا يتطابق…’ ألجر، الذي خمن شيء ما، تذكرت فجأة الوصف عن الحقبة الثانية في الفصل الخفي من كتاب العواصف.
عُرفت الحقبة الثانية أيضًا باسم الحقبة المظلمه للبشرية. في ذلك الوقت، كانت السماء، المحيط، والأرض يحكمها التنانين، العمالقة، الآلف، المتحولون، الشياطين، العنقاء، الذئاب الشيطانية، والأرواح الميتة. ولكن في النهاية، قاد لورد العواصف، الشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة البشرية إلى هزيمة المخلوقات الخارقة للطبيعة، ودخلوا في بداية الحقبة الثالثة، العصر المجيد، والتي عرفت فيما بعد باسم كارثة.
لقد أتقن القوة الفائضة لجرعة المهرج وأزال التأثيرات السلبية المقابلة. لذلك، أراد أن يجرب الطقس لاستدعاء نفسه!
أومأ برأس بشكل متعمد لكنه لم يفكر أكثر في ذلك. ثم سأل بهدوء: “هل ما زلتم تقدمون تضحيات لهذا الإله كامل القدرة؟”
‘الملك العملاق أورمير…’ كرر كلاين الاسم في صمت.
‘أرض الإله المنبوذة!’
‘في الأساطير والخرافات المختلفة، كان هناك وجود كبير على قدم المساواة مع الآلهة. حتى الآن، لا تزال هناك بعض الأماكن التي تعبده. حتى نبيذ العنب الأكثر شهرة والأغلى في جمهورية إنتيس سمي باسم أورمير. قيل أن الملك العملاق قد أحب بشكل خاص نبيذ العنب الذي يشبه الدم.’
“مؤمنوك المخلصون يصلون لاهتمامك”
‘بالنظر إلى حقيقة أن كنيسة إله القتال تسيطر على المسار الكامل للمحارب، الذي كان ينتمي إلى العمالقة ذات واحدة، هل يمكنني أن أفترض أن أورمير كان إله القتال القديم؟ خمن كلاين.
في المعلومات السرية لكنيسة العواصف، على مستوى التصريح الأمني الذي كان ألجر، الذي كان قائدًا- مكافئًا لمستوى أسقف- يمكنه الوصول إليه، كانت أرض الإله المنبوذة دائمًا اسمًا فقط بدون وصف حقيقي. ومع ذلك، فقد أشارت بوضوح إلى نهاية بحر سونيا. من ما كان يعرفه، حتى الكرادلة في قلب الكنيسة لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تمثله أرض الإله المتبوذة. لكن قائد الكنيسة فقط، وكيل لورد العواصف، كان يعرف شيئًا عن الوضع وبدا أنه يتولى المسؤولية عن المهمة الخفية للبحث عن أرض الإله المنبوذة.
أومأ برأس بشكل متعمد لكنه لم يفكر أكثر في ذلك. ثم سأل بهدوء: “هل ما زلتم تقدمون تضحيات لهذا الإله كامل القدرة؟”
“نعم، ما زلنا نفعل ذلك. ولكن منذ اليوم الذي هجرنا فيه، لم نتلق أي رد”. كان لصوت ديريك تلميح بألم غير مخفي.
“نحن نستخدم الوحوش التي نصطادها في أعماق الظلام لاستخدامها كتضحيات. بعد أن نقرأ لقب الإله العظيم والصلاة الضرورية، نرقص من أجله ثم نقتل الوحوش، لنجعل روحانيتهم ودمهم الملوث يصبغون كامل المذبح. إذا لم نقبض على أي وحوش، فإننا نستخدم آثمًا في الطابق السفلي في سجن مدينة الفضة بدلاً من ذلك.
أجاب ديريك بيرغ بنبرة غير
انحنى كلاين على ظهر كرسيه على مهل. أغلق عينيه نصفيا وقال: “صف عملية طقوسكم بالتفصيل”.
في المعلومات السرية لكنيسة العواصف، على مستوى التصريح الأمني الذي كان ألجر، الذي كان قائدًا- مكافئًا لمستوى أسقف- يمكنه الوصول إليه، كانت أرض الإله المنبوذة دائمًا اسمًا فقط بدون وصف حقيقي. ومع ذلك، فقد أشارت بوضوح إلى نهاية بحر سونيا. من ما كان يعرفه، حتى الكرادلة في قلب الكنيسة لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تمثله أرض الإله المتبوذة. لكن قائد الكنيسة فقط، وكيل لورد العواصف، كان يعرف شيئًا عن الوضع وبدا أنه يتولى المسؤولية عن المهمة الخفية للبحث عن أرض الإله المنبوذة.
“نعم، نعتقد أننا سنستعيد فضل اللورد في النهاية. ربما، سيكون ذلك يوم شروق الشمس مرة أخرى”.
‘هل يريد السيد الأحمق أن يكتشف الحقيقة وراء نبذ مدينة الفضة؟ أم أنه يريد تحديد ما إذا كان الخالق لا يزال موجودًا؟’ شعر ألجر فجأة بصدمة في جسده وإرتجف.
180: يفكر الرجل الذكي دائما اكثر من اللازم.
لم يكن خائفا فقط، بل كان متحمسًا أيضًا. هذا لأنه شعر أنه كان يتم إظلاعه على الأسرار بين الآلهة!
عند سماع سؤال الأحمق، رفعت أودري أذنيها ودخلت حالة المتفرج. انتظرت أن يجيب الشمس.
وهذا جعله يشعر أنه قد ارتقى إلى مستوى جديد تمامًا!
‘مدينة الفضة لديها أسطورة نبذها من طرف الخالق… هاه، يبدو أن الرجل المعلق قد تأثر بشدة… ما الذي أدهشه وأرعبه؟’ أومأت أودري برأسها وهي تتذكر تفاصيل اللحظة.
لقد كنت ألاحق بعد السلطة، بعد القوة. ألم أفعل ذلك لتحقيق هذا النوع من الشعور؟’ انحرف ألجر للخلف ورفع ذقنه وابتعد بأفكاره.
‘ما رأيته في المرات القليلة الماضية كان عندما كان الشمس يصلي. كانت هناك كرة الكريستالية صافية أمامه، ولكن منذ أن جررته إلى العالم فوق الضباب الرمادي، لم تظهر هذه الكرة الكريستالية مرة أخرى أبدًا… هل المتطلب الأساسي لجذب الناس من خلال اتصال النجم القرمزي لديه إتصال مع وجود عكغرض خاص حولهم؟ أم أن كل نجم قرمزي يتوافق مع غرض في الواقع، والذي، عندما يتم توصيله بنجاح، سيعود إلى العالم فوق الضباب الرمادي؟’
‘لا يبدو أن الحالة العقلية للسيد الرجل المعلق طبيعية…’ نظرت أودري إليه بشفقة.
لم تخيبها إجابة الشمس. لم يؤمنوا بالآلهة الأرثوذكسية السبعة السائدة، ولم يؤمنوا بالموت كما فعلت القارة الجنوبية. كما أنهم لم يؤمنوا بالوجودات المخفية أو الآلهة الشريرة أو الشياطين – الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، الجانب المظلم من الكون، الإله المقيد، أو الخالق الحقيقي – الذي تكلم عنهن الرجل المعلق من قبل.
كان ألجر قد قام ذات مرة بتخمين جريئ عندما قام بمساواة مقر الخالق الحقيقي الذي تم الترويج له من قبل نظام الشفق بأرض الإله المنبوذه. ولكن، لسوء الحظ، لم يؤكد الأحمق تخمينه، لذلك لم يكن متأكدًا.
لقد أدركت أخيرًا أنه قد يكون هناك سر صادم ما وراء الكلام بين السيد الأحمق و الشمس، مما أدى إلى فقدان الرجل المعلق رباطة جأشه.
“نعم، نعتقد أننا سنستعيد فضل اللورد في النهاية. ربما، سيكون ذلك يوم شروق الشمس مرة أخرى”.
نظر إلى الأسفل ورأى الضباب الرمادي والنجوم القرمزية اللامحدودة التي بدت ثابتة إلى الأبد.
‘بعد انتهاء مهمة كيلانغوس، سأدفع الثمن للحصول على معلومات حول ما تعلمه السيد الرجل المعلق اليوم… أتساءل عما إذا كان على استعداد للقيام بذلك…’ فكرت أودري في انتظار ترقب، لكنها ما زالت قلقة قليلاً.
“ثم، نحول أول دفعة من العشب الأسود إلى طعام ونقدمها أمام اللورد.”
لم يلاحظ ديريك الوزن الذي كان معلقًا على إجابته بينما رد بصراحة، “نحن نبني مذابح فخمة مغطاة برموز اللورد. في كل مرة نتلقى حصادًا وافرًا من العشب الأسود، نحمل طقس التضحية.”
الآن، صُدم ودهش عندما اكتشف أن عضو نادي التاروت الذي يستخدم الشمس كاسمه الرمزي كان من أرض الإله المنبوذة بشكل مرجح!
وجد ألجر أنه أمر طبيعي للغاية. كيف يمكن كشف أسرار الإله مباشرةً إلى البشر؟ كما عزز ديريك عزمه على النمو بسرعة في القوة، حتى يتمكن من الحصول على شيء يمكن أن يحظى باهتمام السيد الأحمق مقابل توجيهه.
“نحن نستخدم الوحوش التي نصطادها في أعماق الظلام لاستخدامها كتضحيات. بعد أن نقرأ لقب الإله العظيم والصلاة الضرورية، نرقص من أجله ثم نقتل الوحوش، لنجعل روحانيتهم ودمهم الملوث يصبغون كامل المذبح. إذا لم نقبض على أي وحوش، فإننا نستخدم آثمًا في الطابق السفلي في سجن مدينة الفضة بدلاً من ذلك.
“ثم، نحول أول دفعة من العشب الأسود إلى طعام ونقدمها أمام اللورد.”
“ندعو لك أن تفتح البوابات لمملكتك.”
لم يلاحظ ديريك الوزن الذي كان معلقًا على إجابته بينما رد بصراحة، “نحن نبني مذابح فخمة مغطاة برموز اللورد. في كل مرة نتلقى حصادًا وافرًا من العشب الأسود، نحمل طقس التضحية.”
“في النهاية، نغني في ثناء وننهي الطقس”.
كلاين لم يبقى لفترة أطول. لقد لف نفسه بالروحانية وحفز الهبوط، تاركًا وراءه القصر الرفيع، والطاولة القديمة، واثنين وعشرين كرسيًا مرتفعًا يجلسون بشكل ثابت فوق الضباب الرمادي.
انحنى كلاين على ظهر كرسيه على مهل. أغلق عينيه نصفيا وقال: “صف عملية طقوسكم بالتفصيل”.
‘نظرًا لأنني كنت أخطط لتقديم تضحية لنفسي، فأنا لست منتقيا بشأن الوقت، ويمكن أن يكون المذبح بسيطًا قدر الإمكان. سيكون الجزء الأكثر أهمية هو فتح قناة بمساعدة الروحانية للوحوش أو الدم الذي يحتوي على قوى متجاوزين لإكمال عرض التضحية. بالطبع، هذا تحت فرضية أن المرء سيحصل على رد؟ كم هو باهظ…’ استخدم كلاين معرفته بالغوامض لتحليل كل خطوة من طقس التضحية في مدينة الفضة قبل أن يقول أخيرًا، “ما هي الصلوات المقابلة؟ ما اللغة التي تقرأها فيها؟”
لم تخيبها إجابة الشمس. لم يؤمنوا بالآلهة الأرثوذكسية السبعة السائدة، ولم يؤمنوا بالموت كما فعلت القارة الجنوبية. كما أنهم لم يؤمنوا بالوجودات المخفية أو الآلهة الشريرة أو الشياطين – الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، الجانب المظلم من الكون، الإله المقيد، أو الخالق الحقيقي – الذي تكلم عنهن الرجل المعلق من قبل.
كان ديريك يتطلع أيضًا إلى ذلك، للحصول على تلميحات من السيد الأحمق بشأن كيفية التخلص من اللعنة، فتذكرها بعناية وأجاب، “نستخدم جوتن، وهي أيضًا لغتنا المشتركة.”
انحنى كلاين على ظهر كرسيه على مهل. أغلق عينيه نصفيا وقال: “صف عملية طقوسكم بالتفصيل”.
“الصلوات المقابلة هي
في المعلومات السرية لكنيسة العواصف، على مستوى التصريح الأمني الذي كان ألجر، الذي كان قائدًا- مكافئًا لمستوى أسقف- يمكنه الوصول إليه، كانت أرض الإله المنبوذة دائمًا اسمًا فقط بدون وصف حقيقي. ومع ذلك، فقد أشارت بوضوح إلى نهاية بحر سونيا. من ما كان يعرفه، حتى الكرادلة في قلب الكنيسة لم يكن لديهم أدنى فكرة عما تمثله أرض الإله المتبوذة. لكن قائد الكنيسة فقط، وكيل لورد العواصف، كان يعرف شيئًا عن الوضع وبدا أنه يتولى المسؤولية عن المهمة الخفية للبحث عن أرض الإله المنبوذة.
“مؤمنوك المخلصون يصلون لاهتمامك”
“”””كان يتم الإشارة إليه في البداية بأرض الألهة المنبوذة، ولكن من هذا الفصل غيرها المترجم الإنجليزي إلى أرض الإله المنبوذة””””
“ندعو لك أن تأخذ تضحياتهم.”
“”””كان يتم الإشارة إليه في البداية بأرض الألهة المنبوذة، ولكن من هذا الفصل غيرها المترجم الإنجليزي إلى أرض الإله المنبوذة””””
‘اثنان على الأقل…’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.
“ندعو لك أن تفتح البوابات لمملكتك.”
“نحن نستخدم الوحوش التي نصطادها في أعماق الظلام لاستخدامها كتضحيات. بعد أن نقرأ لقب الإله العظيم والصلاة الضرورية، نرقص من أجله ثم نقتل الوحوش، لنجعل روحانيتهم ودمهم الملوث يصبغون كامل المذبح. إذا لم نقبض على أي وحوش، فإننا نستخدم آثمًا في الطابق السفلي في سجن مدينة الفضة بدلاً من ذلك.
…
‘نبذ؟ نبذ الخالق مدينة الفضة؟’ صدم ألجر. فجأة بينما قام فجأة بوصل مصطلح معين.
استمع كلاين في صمت وترك عمدا الضباب المندفع يدور حوله ببطء. أومأ برأسه وكأنه عميق في التفكير وبقي صامتًا.
‘مدينة الفضة لديها أسطورة نبذها من طرف الخالق… هاه، يبدو أن الرجل المعلق قد تأثر بشدة… ما الذي أدهشه وأرعبه؟’ أومأت أودري برأسها وهي تتذكر تفاصيل اللحظة.
أما ما تعلمه منه فمن الواضح أنه لن يشاركه…
‘نبذ؟ نبذ الخالق مدينة الفضة؟’ صدم ألجر. فجأة بينما قام فجأة بوصل مصطلح معين.
ومع ذلك، بعد أن تقدم إلى التسلسل 8، أدرك أنه يمكنه ربط المزيد من النجوم. وبعبارة أخرى، يمكنه جذب المزيد من الأعضاء.
وجد ألجر أنه أمر طبيعي للغاية. كيف يمكن كشف أسرار الإله مباشرةً إلى البشر؟ كما عزز ديريك عزمه على النمو بسرعة في القوة، حتى يتمكن من الحصول على شيء يمكن أن يحظى باهتمام السيد الأحمق مقابل توجيهه.
وجد ألجر أنه أمر طبيعي للغاية. كيف يمكن كشف أسرار الإله مباشرةً إلى البشر؟ كما عزز ديريك عزمه على النمو بسرعة في القوة، حتى يتمكن من الحصول على شيء يمكن أن يحظى باهتمام السيد الأحمق مقابل توجيهه.
بعد مزيد من التواصل، أنهى كلاين التجمع. شاهد شخصيات العدالع والرجل المعلق والشمس يختفون من أمامه.
أجاب ديريك بيرغ بنبرة غير
لطالما شعرت بالفضول لمعرفة مكان مدينة الفضة وما هو خاص جدًا في ذلك المكان، لكنها لم تستطع حمل نفسها على السؤال. تطرق ذلك إلى خصوصيته بعد كل شيء.
نظر إلى الأسفل ورأى الضباب الرمادي والنجوم القرمزية اللامحدودة التي بدت ثابتة إلى الأبد.
ومع ذلك، بعد أن تقدم إلى التسلسل 8، أدرك أنه يمكنه ربط المزيد من النجوم. وبعبارة أخرى، يمكنه جذب المزيد من الأعضاء.
‘اثنان على الأقل…’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه.
لم يكن في عجلة من أمره لإضافة أعضاء جدد. كان يخطط للتحرك كما فعل قبل. كان سينتظر أولاً ويلاحظ. إذا كان لدى العدالة والرجل المعلق أي توصيات، يمكنه تقييمها أولاً.
لقد أتقن القوة الفائضة لجرعة المهرج وأزال التأثيرات السلبية المقابلة. لذلك، أراد أن يجرب الطقس لاستدعاء نفسه!
‘ما رأيته في المرات القليلة الماضية كان عندما كان الشمس يصلي. كانت هناك كرة الكريستالية صافية أمامه، ولكن منذ أن جررته إلى العالم فوق الضباب الرمادي، لم تظهر هذه الكرة الكريستالية مرة أخرى أبدًا… هل المتطلب الأساسي لجذب الناس من خلال اتصال النجم القرمزي لديه إتصال مع وجود عكغرض خاص حولهم؟ أم أن كل نجم قرمزي يتوافق مع غرض في الواقع، والذي، عندما يتم توصيله بنجاح، سيعود إلى العالم فوق الضباب الرمادي؟’
“ثم، نحول أول دفعة من العشب الأسود إلى طعام ونقدمها أمام اللورد.”
لقد كنت ألاحق بعد السلطة، بعد القوة. ألم أفعل ذلك لتحقيق هذا النوع من الشعور؟’ انحرف ألجر للخلف ورفع ذقنه وابتعد بأفكاره.
‘أتساءل عما إذا كانت الآنسة عدالع والسيد الرجل المعلق متشابهين… لنفترض فقط أن الأمر كذلك. في هذه الحالة، إذا كان الأشخاص الذين ليس لديهم هذه الأغراض الخاصة يقرؤون: ‘الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.’ وسمحوا لي أن أسمع صلواتهم، فهل يمكنني أن أجذبهم؟’
لم يكن في عجلة من أمره لإضافة أعضاء جدد. كان يخطط للتحرك كما فعل قبل. كان سينتظر أولاً ويلاحظ. إذا كان لدى العدالة والرجل المعلق أي توصيات، يمكنه تقييمها أولاً.
‘يمكنني أن أجرب ذلك في المستقبل.’
“الصلوات المقابلة هي
“نعم، نعتقد أننا سنستعيد فضل اللورد في النهاية. ربما، سيكون ذلك يوم شروق الشمس مرة أخرى”.
كلاين لم يبقى لفترة أطول. لقد لف نفسه بالروحانية وحفز الهبوط، تاركًا وراءه القصر الرفيع، والطاولة القديمة، واثنين وعشرين كرسيًا مرتفعًا يجلسون بشكل ثابت فوق الضباب الرمادي.
“ندعو لك أن تفتح البوابات لمملكتك.”
‘يمكنني أن أجرب ذلك في المستقبل.’
لقد أتقن القوة الفائضة لجرعة المهرج وأزال التأثيرات السلبية المقابلة. لذلك، أراد أن يجرب الطقس لاستدعاء نفسه!
نظر إلى الأسفل ورأى الضباب الرمادي والنجوم القرمزية اللامحدودة التي بدت ثابتة إلى الأبد.
لم يكن خائفا فقط، بل كان متحمسًا أيضًا. هذا لأنه شعر أنه كان يتم إظلاعه على الأسرار بين الآلهة!
‘أتساءل ما الذي سأستحضره هذه المرة…’ فكر كلاين في انتظار وخوف بينما سقط في الصراخ المجنون.
ومع ذلك، بعد أن تقدم إلى التسلسل 8، أدرك أنه يمكنه ربط المزيد من النجوم. وبعبارة أخرى، يمكنه جذب المزيد من الأعضاء.
لم يفاجأ كلاين على الإطلاق. ضحك عمدا وسأل في الرد، “على الرغم من أنه نبذكم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات