Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 508

لا تخرجوا.

لا تخرجوا.

508: لا تخرجوا.

 

 

بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء

 

 

على عكس مدن اليابسه الرئيسية مثل باكلوند و تينغن و ميناء بريتز، كانت الجزر الاستعمارية مثل ميناء بانسي تفتقر إلى الغاز. كانت المصابيح المبطنة على جانبي الشارع متناثرة. لقد كان فيها شموع محبوسة في زجاج ينتظرون أن يضاءوا.

 

 

مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.

لسوء الحظ، إرتفعت الريح في وقت مبكر، لذلك لم يخرج أحد في المساء. لم تضاء الشموع في الوقت المحدد سلفًا، وكان الطريق أسود اللون. لمع المخطط الخافت للقمر القرمزي عبر الغيوم.

 

 

أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.

بالمقارنة مع السابق، كانت الرياح أكثر هدوءًا. على الأقل، لم يكن كلاين بحاجة إلى أن يشتت انتباهه للإمساك بقبعته.

 

 

لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.

انتشر الضباب الرقيق تدريجيا في الهواء وأغلقت أبواب ونوافذ البيوت المكونة من طابقين بإحكام. كانت سوداء تماما وخالية من أي ضوء، كما لو أنه لم يكن أحد قد عاش في المنطقة لفترة طويلة.

لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!

 

 

مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.

قال فوكس بدون الكثير من التعبير، “في بانسي، خلال الليالي التي يتغير فيها الضباب والطقس بشكل جذري، من الأفضل عدم الخروج أو الرد على أي طرق. وإلا، فقد يواجه المرء… أشياء سيئة.”

 

كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”

وووش!

سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.

 

انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.

وسط الضباب، بدأت الرياح تهب بينما شعر كلاين ببرودة محيرة أسفل رقبته.

“العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.

 

 

لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.

 

 

 

في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!

لقد كان رأس!

 

‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”

في المشهد، ظهر ظل أسود بحجم البطيخة من الضباب واندفع لأذنه.

في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.

 

في تلك اللحظة، رأوا ضوءًا أصفر باهتًا يقترب من أعماق الضباب.

دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.

‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.

 

‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.

بام!

 

 

كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.

بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.

 

 

 

بمساعدة ضوء الفانوس، ميز كلاين أخيراً الشيء الذي هاجمه.

 

 

‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.

لقد كان رأس!

“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.

 

 

لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!

 

 

بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.

طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.

كان كليفز على وشك فتح الباب ليجد طريقه عندما جاء صوت صرير من غرفة مجاورة. صرخت دونا تقريبًا في خوف وقبضت يد دينتون بإحكام.

 

كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”

لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!

“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.

 

انحنى للأمام وجر ذراعه قبل “رمي” كرة النار، مما تسبب في إصطدامهت في الرأس المتيبس.

‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.

 

 

 

على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.

“ما الذي تحاول نقله، السيد فوكس؟” لقد تعرف كليفز عليه بأنه صاحب مطعم الليمون الأخضر .

 

 

في وقت ما، ظهر مسدس كلاسيكي في يده، وكان على وشك إطلاقه مع إمساك كوعه.

 

 

 

في هذه اللحظة، رأى شعاعًا نقيًا من الضوء ينزل من السماء، ويسقط على الرأس المتصلب إلى حد ما.

 

 

وسط الضباب، بدأت الرياح تهب بينما شعر كلاين ببرودة محيرة أسفل رقبته.

آه!

في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!

 

 

رن صراخ يخثر الدم، وتم تبخير الرأس المجفف والبشع بسرعة قبل الذوبان إلى رماد. لم يترك أي أثر وراءه.

 

 

مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.

‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.

مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.

 

 

‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.

لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.

 

على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.

بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.

تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.

 

لقد كان رأسًا ذابلًا متعفنًا!

بانغ!

 

 

وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!

قام دانيتز بسحب الزناد بهدوء.

 

 

كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.

أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.

 

 

نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.

بعد فترة وجيزة، توسعت كرة قرمزية بسرعة فوق كف دانيتز الأيسر الفارغ، وبدأ ضوء ناري في اللف.

 

 

في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!

انحنى للأمام وجر ذراعه قبل “رمي” كرة النار، مما تسبب في إصطدامهت في الرأس المتيبس.

وووش!

 

‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”

اشتعلت النيران بينم إحترق الرأس أحمر. مفحما جلد الرأس بسرعة، محدثا صوت أزيز.

لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!

 

“لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.

ومع ذلك، فقد إنقض إلى الأمام بفمه مفتوح على مصراعيه، وهو جاهز لعض رقبة دانيتز كما لو أنه لم يتأثر.

أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.

 

صرير! ثوود!

كان هذا التحول في الأحداث خارجًا إلى حد ما عن توقعات دانيتز. كاد أن يفشل في المراوغة في الوقت المناسب، وقفز بسرعة إلى الأمام، بالكاد متفاديا ضرر مميتة.

 

 

قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.

ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.

أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.

 

قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.

في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.

 

 

داخل مطعم الليمون الأخضر.

تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.

 

 

 

بوووم!

 

 

“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.

أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.

 

 

“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”

‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.

“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.

 

في المشهد، ظهر ظل أسود بحجم البطيخة من الضباب واندفع لأذنه.

عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.

بوووم!

 

 

‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.

قام دانيتز بسحب الزناد بهدوء.

 

في هذه اللحظة، كانوا مثل السفن العالقة في العواصف، كما لو كانوا هم الوحيدون الذين تركوا في هذا العالم.

عندما فكر في ذلك، أدار رأسه إلى الجانب وأدرك أن جيرمان سبارو لم ينتظره. مع عصاه وفانوسه، كان يهرول في المسافة، ومعطفه الأسود يرفرف خلفه قليلاً.

 

 

 

‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.

 

 

 

 

في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.

داخل مطعم الليمون الأخضر.

 

 

لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!

نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.

 

 

عندما فكر في ذلك، أدار رأسه إلى الجانب وأدرك أن جيرمان سبارو لم ينتظره. مع عصاه وفانوسه، كان يهرول في المسافة، ومعطفه الأسود يرفرف خلفه قليلاً.

تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.

لقد هدأ عواء الريح وكان الظلام عميقًا وسط الضباب المنتشر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك العديد من الوحوش المخبأة في الداخل.

 

لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!

لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.

 

 

“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.

لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.

مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.

 

 

مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.

 

 

أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.

ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.

 

 

 

أخيرًا، لاحظت أن الأشجار في الخارج لم تعد تتمايل، وكانت الأرض مليئة بجميع أنواع النفايات.

على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.

 

 

“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.

وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!

 

‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.

قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”

“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.

 

كان شكلًا يحمل فانوسًا، يرتدي قبعة رسمية ومعطف مزدوج جيوب الصدر بنفس لون الليل. كانت خطوط وجهه متميزة، وكانت هناك حدة واضحة في البرودة.

“لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.

 

 

نظرت دونا والآخرون لا شعوريًا وأطلقوا على الفور صرخات رعب.

“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”

 

 

ومع ذلك، فقد إنقض إلى الأمام بفمه مفتوح على مصراعيه، وهو جاهز لعض رقبة دانيتز كما لو أنه لم يتأثر.

كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.

 

 

 

سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.

 

 

 

كان كليفز على وشك فتح الباب ليجد طريقه عندما جاء صوت صرير من غرفة مجاورة. صرخت دونا تقريبًا في خوف وقبضت يد دينتون بإحكام.

 

 

تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.

خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”

 

 

 

كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.

 

 

 

“ما الذي تحاول نقله، السيد فوكس؟” لقد تعرف كليفز عليه بأنه صاحب مطعم الليمون الأخضر .

 

 

 

قال فوكس بدون الكثير من التعبير، “في بانسي، خلال الليالي التي يتغير فيها الضباب والطقس بشكل جذري، من الأفضل عدم الخروج أو الرد على أي طرق. وإلا، فقد يواجه المرء… أشياء سيئة.”

 

 

 

كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”

رن صراخ يخثر الدم، وتم تبخير الرأس المجفف والبشع بسرعة قبل الذوبان إلى رماد. لم يترك أي أثر وراءه.

 

وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!

أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.

كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.

 

كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”

“لقد اختاروا البقاء.”

 

 

 

صرير! ثوود!

بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.

 

ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.

بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء

 

 

 

“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.

أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.

 

 

وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!

أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.

 

 

‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”

 

 

 

“نعم، لقد رأيت الكثير من الفلكلور، لكن ليس أي منه عملي”. وافق حارس شخصي آخر على ذلك.

لقد شعروا بقلوبهم تستقر.

 

 

قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.

قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.

 

 

قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.

 

 

 

خفق قلب أوردي بينما كان على وشك اختيار البقاء ليلاً.

لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.

 

 

نظرت دونا إلى السادة والسيدات الواقفين عند مداخلهم، وشعرت أن نظراتهم بدت غريبة بشكل غير طبيعي.

 

 

 

“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.

قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.

 

‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”

كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.

“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”

 

 

“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”

أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.

 

“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”

أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.

ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.

 

انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.

 

 

 

لقد هدأ عواء الريح وكان الظلام عميقًا وسط الضباب المنتشر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك العديد من الوحوش المخبأة في الداخل.

 

 

بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء

أمسكت دونا شقيقها الأصغر، دينتون، واختبأت خلف سيسيل، وغادرت المطعم خطوة بخطوة.

“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”

 

 

صرير!

 

 

لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!

أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.

 

 

 

في هذه اللحظة، كانوا مثل السفن العالقة في العواصف، كما لو كانوا هم الوحيدون الذين تركوا في هذا العالم.

لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!

 

 

مع الفانوس في يده، سار كليفز إلى الأمام عندما رأى شيئًا ما يطير فجأة ويتحطم على الأرض، متدحرجا لعدة مرات.

 

 

 

نظرت دونا والآخرون لا شعوريًا وأطلقوا على الفور صرخات رعب.

 

 

طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.

لقد كان رأسًا ذابلًا متعفنًا!

 

 

 

ثم رأوا النور.

 

 

بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء

سقط ضوء من السماء، وذاب الرأس المقرف إلى العدم.

“لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.

 

 

“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.

لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.

 

بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.

في تلك اللحظة، رأوا ضوءًا أصفر باهتًا يقترب من أعماق الضباب.

قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”

 

“لقد اختاروا البقاء.”

كان شكلًا يحمل فانوسًا، يرتدي قبعة رسمية ومعطف مزدوج جيوب الصدر بنفس لون الليل. كانت خطوط وجهه متميزة، وكانت هناك حدة واضحة في البرودة.

 

 

 

“العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.

كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.

 

أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.

لقد شعروا بقلوبهم تستقر.

 

 

 

ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.

‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.

 

 

“ماذا عن عائلة تيموثي؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط