"\u0645\u0647\u0631\u062c\u0627\u0646 \u0627\u0644\u062a\u0648\u0638\u064a\u0641"
561: “مهرجان التوظيف”
في رؤية كلاين الروحية، حفرت عظام بيضاء من الأرض، متداخلة لتشكل ما يشبه الخزنة.
‘ذلك سرع جدًا… هل لف بالفعل حول الكوكب عدة مرات… أو ربما لا يزال موجود، ولكنه سريع جدًا بالنسبة لرؤيتي لمواكبته…’ إرتعاش فم كلاين، وقرر الانتظار لبضع ثوان لمعرفة ما إذا كان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال” سيظهر مرة أخرى.
لم يكن قلقا من أن المخلوق الروحي المستدعي سيضر الأبرياء، لأن أحد الأوصاف كان لمخلوق ودود. علاوة على ذلك، طالما أنه أنهى الاستدعاء بقوة وأوقف الطقس، فسيتم إعادة المخلوق على الفور إلى عالم الروح، بغض النظر عن مكان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال”.
مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.
بعد بضع ثوانٍ، استنشق كلاين بعد أن فشل في رؤية أي رد من إنتظاره. قال بهيرميس القديمة، “أنا!”
هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.
“أنهي هذا الاستدعاء باسمي!”
لم تعد بحجم القلعة كما كانت من قبل. كانت الآن امرأة “عادية” طويلة.
اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.
تقدم كلاين إلى الأمام وأطفأ الشمعة، بقصد مراجعة الجملة الأخيرة والمحاولة مرة أخرى.
بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.
أما العبارتان “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه”، فلم يكن لديه نية في تغييرهما. تم توجيه الجملة الأولى إلى عالم الروح، ولم يمكن استبدالها إلا بمرادفات، لذلك لم يهم إذا قام بتغييرها أم لا. كانت الجملة الثانية شرطا مسبقا لكلاين لضمان سلامته. وإلا، لكانت قصة رعب بدلاً من قصة مضحكة.
‘حسنًا… لست بحاجة إلى استخدام “يفوق الخيال” كصفة. لكن البعض الآخر قد لا يلبي احتياجاتي. ربما… يمكنني تغيير سلسلة أفكاري. ليس على الرسول أن يتحرك بتلك السرعة. السرعة العادية جيدة. هناك طرق أخرى لضمان السلامة. أريد فقط أن أجعل الكائنات الخبيثة تتجاهله وتهمله… سأجرب مخلوق عالم الروح يمكن إهماله بسهولة…’ بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من التفكير، قام كلاين بطقس مرة أخرى.
“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.
عندما انتهى من الاستعدادات، هتف تعويذة جديدة، “أنا!”
“أستدعي باسمي:
“
طالما تم توفير إحداثيات دقيقة وواضحة وفورية، مثل طقوس الاستدعاء الأن توا أو طقوس مبسطة تنطوي على نفخ صافرة، فبغض النظر عن مكان وجود الرسول في عالم الروح، سيظهر على الفور داخل المذبح.
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
“دعينا نوقع العقد.”
إخضاعه
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
الكائن الذي يمكن إهماله بسهولة”.
أصبح الجزء الداخلي من المستودع هادئًا بشكل غير طبيعي. لم تكن هناك رياح، ولم يصبح الوضع داخل جدار الروحانية بارد. حتى لون الشمعة ظل دون تغيير.
ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.
انتظر كلاين، يراقب، على أمل رسول جيد.
وبعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد ونظر حوله.
‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’
لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
لحيرته، اهتز لهب الشمعة عدة مرات في النهاية.
‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.
‘هل إستدعيت شيء…’ عبس كلاين، ثم استرخى، ورمى الأمر في الجزء الخلفي من عقله.
ترك الابتسامة تعاود الظهور على وجهه.
اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.
أعاد النظر في مسألة كيفية تعديل الوصف واستمر في استهداف الجملة الثالثة.
‘سوف أنتقل إلى سلسلة أفكار آخر. إذا كان الرسول جيدًا بشكل خاص في تحمل المشاجرات ولديه قدرة كبيرة على البقاء، فلا يزال الأمر على ما يرام. مهما كان، فإن الرسول الذي يمكنه توصيل الرسالة إلى الهدف هو رسول جيد…’ فكر كلاين للحظة، ثم أقام استدعاء للمرة الثالثة.
وسط رائحة الأعشاب والزيوت العطرية، وتحت ظل الضوء الخافت على ضوء الشموع، كانت الظلال على وجهه تدور بينما إنفتح فمه وأغلق.
“أنا!ْ
كان مكتئبًا بعض الشيء وقرر التخلي رمي نفسه في اليأس. لقد قرر استخدام طريقة أقل إزعاجًا للعثور على الرسل، وهي “التوظيف العام، المقابلة والإختيار!”
“أستدعي باسمي:
‘حسنًا… لست بحاجة إلى استخدام “يفوق الخيال” كصفة. لكن البعض الآخر قد لا يلبي احتياجاتي. ربما… يمكنني تغيير سلسلة أفكاري. ليس على الرسول أن يتحرك بتلك السرعة. السرعة العادية جيدة. هناك طرق أخرى لضمان السلامة. أريد فقط أن أجعل الكائنات الخبيثة تتجاهله وتهمله… سأجرب مخلوق عالم الروح يمكن إهماله بسهولة…’ بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من التفكير، قام كلاين بطقس مرة أخرى.
“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، مخلوق استثنائي يتمتع بقابلية عالية للبقاء.”
لحيرته، اهتز لهب الشمعة عدة مرات في النهاية.
اشتعل لهب الشمعة وامتد، ليضيء داخل المذبح الأحمر المشرق.
اختفى الهواء البارد من حوله على الفور بينما تلاشت الرياح الباردة اللافة وعاد لهب الشموع إلى لونه الطبيعي.
‘لقد استدعت أخيرا شيئًا يمكنني رؤيته. علاوة على ذلك، إنه مخلوق ذو قدرة عالية على البقاء… يبدو إلى حد كبير مثل الخزنة. نظرة واحدة فقط تكفيك لتعرف أنه جيد في تلقي الضرب…’ تنفس كلاين الصعداء وتحدث في هيرميس القديمة، “هل أنت على استعداد لتكون رسولي؟”
في رؤية كلاين الروحية، حفرت عظام بيضاء من الأرض، متداخلة لتشكل ما يشبه الخزنة.
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
‘لقد استدعت أخيرا شيئًا يمكنني رؤيته. علاوة على ذلك، إنه مخلوق ذو قدرة عالية على البقاء… يبدو إلى حد كبير مثل الخزنة. نظرة واحدة فقط تكفيك لتعرف أنه جيد في تلقي الضرب…’ تنفس كلاين الصعداء وتحدث في هيرميس القديمة، “هل أنت على استعداد لتكون رسولي؟”
لم يكن قلقا من أن المخلوق الروحي المستدعي سيضر الأبرياء، لأن أحد الأوصاف كان لمخلوق ودود. علاوة على ذلك، طالما أنه أنهى الاستدعاء بقوة وأوقف الطقس، فسيتم إعادة المخلوق على الفور إلى عالم الروح، بغض النظر عن مكان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال”.
مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.
وووش!
ثم هزّ العظام تحته وزحف نحو كلاين ببطء، ببطء شديد.
استغرقه عشر ثواني للزحف لسنتيمتر.
‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.
على الرغم من أن الرسل أكملوا مهمتهم بالسفر عبر عالم الروح، إلا أن هذا لم يعني أنهم لم يحتاجوا إلى السرعة.
بعد أن أخذ نفسا عميقا، هدأ كلاين ذهنه وبدأ الطقس على محمل الجد.
قام كلاين بسرعة بإلغاء الاستدعاء وفرك جبهته.
داخل عالم الروح، كانت المسافة والتوجه فوضوية. كان أهم شيء هو إيجاد وتحديد موقع الهدف.
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
طالما تم توفير إحداثيات دقيقة وواضحة وفورية، مثل طقوس الاستدعاء الأن توا أو طقوس مبسطة تنطوي على نفخ صافرة، فبغض النظر عن مكان وجود الرسول في عالم الروح، سيظهر على الفور داخل المذبح.
‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.
عندما لم يكن الموقع فوريًا لتلك الدرجة وكان لديه فقط اتصال تعاقدي أو نقطة إرساء سابقة، احتاج الرسول لقضاء بعض الوقت لتمييز الموقع، التجول في عالم الروح، والبحث عن الهدف. هذا يتطلب قدرا معينا من السرعة.
لقد كانت بالفعل “شخصًا” مألوفًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس التي إلتقى بها كلاين واقفة في أعلى القلعة بينما كان في طريقه إلى أنقاض كالفيتوا في قاع البحر.
‘إذا كان سيقوم بتسليم الرسالة، فقد لا يتلقاها المستلم حتى وقت وفاته…’ فكر كلاين عاجزًا بينما نظر إلى مخلوق الهيكل العظمي الزاحف ببطء.
بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.
ترك الابتسامة تعاود الظهور على وجهه.
“بعد دراسة متأنية، أعتقد أنه من الأفضل ألا أزعجك.”
الكائن الذي يمكن إهماله بسهولة”.
“شكرا لك على استعدادك للقبول.”
لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
قام كلاين بسرعة بإلغاء الاستدعاء وفرك جبهته.
رفرف فستان المرأة مقطوعة الرأس قليلاً، وأومئت رؤوسها الأربعة بالشعر الأشقر والعيون الحمراء في نفس الوقت.
كان قد تخيل أصلاً أن العديد من مخلوقات عالم الروح ستكون على استعداد لأن تكون رسولًا له وسوف يتجمعون في قفير، مما سيظهرهم إلى تشكيل خط للمقابلة. في النهاية، رد واحد فقط.
كان مكتئبًا بعض الشيء وقرر التخلي رمي نفسه في اليأس. لقد قرر استخدام طريقة أقل إزعاجًا للعثور على الرسل، وهي “التوظيف العام، المقابلة والإختيار!”
وبعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد ونظر حوله.
بعد أن أخذ نفسا عميقا، هدأ كلاين ذهنه وبدأ الطقس على محمل الجد.
أصبح الجزء الداخلي من المستودع هادئًا بشكل غير طبيعي. لم تكن هناك رياح، ولم يصبح الوضع داخل جدار الروحانية بارد. حتى لون الشمعة ظل دون تغيير.
‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’
نظر إلى شعلة الشمعة التي كانت تحترق بهدوء، أخذ خطوة للوراء وقال: “أنا!”
“أستدعي باسمي:
“أستدعي باسمي:
تقدم كلاين إلى الأمام وأطفأ الشمعة، بقصد مراجعة الجملة الأخيرة والمحاولة مرة أخرى.
“
“أستدعي باسمي:
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
اخضاعه
دون انتظار تحدث الطرف الآخر، أضاف سؤال.
، كائن فريد يرغب في أن يكون رسولي.”
داخل عالم الروح، كانت المسافة والتوجه فوضوية. كان أهم شيء هو إيجاد وتحديد موقع الهدف.
وووش!
هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.
اهتز لهب الشمعة واتسع إلى حجم رأس إنسان. لقد كان شاحبًا لدرجة أنه بدا وكأنه فقد درجة حرارته.
دون انتظار تحدث الطرف الآخر، أضاف سؤال.
صباح يوم الأحد، قام بتقليب الصحيفة وأخفض صوته فجأة بينما قال لكلاين، “هناك تجمع متجاوزين الليلة. هل تريد الحضور؟”
خرج رأس شفاف ببطء، كما لو كان قد كسر للتو من خلال غشاء رقيق. كان شعرها بلون ذهبي فاتح وكان ناعم. كانت عيناها حمراء اللون، وكان لها مظهر مهيب.
ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.
‘تبدو مألوفة قليلاً…’ تمتم كلاين بصمت.
لقد أظهر الرأس نفسه بالكامل، لكن ما تبعه لم يكن عنقها، ولكن يد وهمية أمسكت نهاية شعر الرأس.
‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.
لم يكن قلقا من أن المخلوق الروحي المستدعي سيضر الأبرياء، لأن أحد الأوصاف كان لمخلوق ودود. علاوة على ذلك، طالما أنه أنهى الاستدعاء بقوة وأوقف الطقس، فسيتم إعادة المخلوق على الفور إلى عالم الروح، بغض النظر عن مكان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال”.
خلف الكف كانت هناك أنماط معقدة، ولكن لون الأكمام كان داكن.
ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.
وسط رائحة الأعشاب والزيوت العطرية، وتحت ظل الضوء الخافت على ضوء الشموع، كانت الظلال على وجهه تدور بينما إنفتح فمه وأغلق.
‘ذلك سرع جدًا… هل لف بالفعل حول الكوكب عدة مرات… أو ربما لا يزال موجود، ولكنه سريع جدًا بالنسبة لرؤيتي لمواكبته…’ إرتعاش فم كلاين، وقرر الانتظار لبضع ثوان لمعرفة ما إذا كان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال” سيظهر مرة أخرى.
لقد كانت بالفعل “شخصًا” مألوفًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس التي إلتقى بها كلاين واقفة في أعلى القلعة بينما كان في طريقه إلى أنقاض كالفيتوا في قاع البحر.
عندما انتهى كلاين من التوقيع، طاف جلد الماعز، حاملاً صافرة أزيك النحاسية وقلم حبر أحمر داكن، وطار إلى السيدة مقطوعة الرأس.
لم تعد بحجم القلعة كما كانت من قبل. كانت الآن امرأة “عادية” طويلة.
“
بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.
“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.
“أنهي هذا الاستدعاء باسمي!”
‘يمكنها التواصل من خلال الكلمات مباشرهً… مستوى مخلوق عالم الروح هذا ليس منخفضًا… أتذكر أنه كان لديك قلعة… أنتِ بالفعل مالكة عقار، فلماذا “تتقدمين” للحصول على وظيفة رسول؟’ تنهد كلاين بعاطفة وسخر. ثم نظر إلى الشمعة خلف المرأة مقطوعة الرأس. لقد كان خائب الأمل عندما اكتشف أنه لم تظهر روح أخرى.
كان قد تخيل أصلاً أن العديد من مخلوقات عالم الروح ستكون على استعداد لأن تكون رسولًا له وسوف يتجمعون في قفير، مما سيظهرهم إلى تشكيل خط للمقابلة. في النهاية، رد واحد فقط.
هبت الريح بشراسة داخل جدار الروحانية، وكادت قبعة كلاين الرسمية تطير من رأسه.
عندما انتهى من الاستعدادات، هتف تعويذة جديدة، “أنا!”
‘يجب أن تكون مشكلة مع طقس الاستدعاء نفسه. يعتبر حفل استدعاء بسيطًا وأساسيًا نسبيًا، لذلك من المستحيل استدعاء أهداف متعددة في وقت واحد…’ نظر كلاين إلى السيدة مقطوعة الرأس وأومأ برأسه.
“نعم.”
ثم هزّ العظام تحته وزحف نحو كلاين ببطء، ببطء شديد.
دون انتظار تحدث الطرف الآخر، أضاف سؤال.
لقد كانت بالفعل “شخصًا” مألوفًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس التي إلتقى بها كلاين واقفة في أعلى القلعة بينما كان في طريقه إلى أنقاض كالفيتوا في قاع البحر.
“هل يمكنك التجول في عالم الروح بسرعة عالية نسبيًا؟ ما مدى قدرة بقائك على قيد الحياة؟”
لم ينتظر أكثر من ذلك بعد واتبع إجراءات إنهاء الاستدعاء وأطفاء الشمعة.
ردت الرؤوس التي رفعتها السيدة مقطوعة الرأس، “نعم”. “ليس…” “سيئا.”
الكائن الذي يمكن إهماله بسهولة”.
‘ذلك سرع جدًا… هل لف بالفعل حول الكوكب عدة مرات… أو ربما لا يزال موجود، ولكنه سريع جدًا بالنسبة لرؤيتي لمواكبته…’ إرتعاش فم كلاين، وقرر الانتظار لبضع ثوان لمعرفة ما إذا كان “المخلوق الذي تتجاوز سرعته الخيال” سيظهر مرة أخرى.
أثناء حديثها، طافت إلى الأعلى ثم نزلت بسرعة، لتظهر سرعتها.
‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’
فووو… قرر كلاين التوقف عن القيام بمحاولات أدت إلى نتائج غير معروفة. لقد سأل بجدية، “هل أنتِ على استعداد لتوقيع عقد وتصبحي رسولتي؟”
“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.
‘انتظر دقيقة، قد لا أحتاج إلى أن أكون الشخص الذي يدفع مقابل ذلك… من استدعى الرسول سيدفع مقابله… هاه، ربما عندما يتحسن اتصالنا، سيكون هناك خيار الدفع عند الاستلام…’ بعد بعض التفكير، وافق كلاين على طلب الطرف الآخر.
رفرف فستان المرأة مقطوعة الرأس قليلاً، وأومئت رؤوسها الأربعة بالشعر الأشقر والعيون الحمراء في نفس الوقت.
مخلوق الهيكل العظمي الذي يشبه الخزانة أشار بسرعة إلى رغبته.
“نعم.” “في كل مرة…” “عملة ذهبية…” “واحدة”.
ترك الابتسامة تعاود الظهور على وجهه.
‘آه؟ عملة ذهبية لكل رسالة مرسلة؟ لم يذكر السيد أزيك أن لمخلوقات العالم الروحية مثل هذه الهوايات… صحيح، ذكر أنه عند توقيع العقد، فإن الإقناع والتواصل هي عوامل رئيسية. هل هذا يعني أن هذا شكل من أشكال الإقناع والتواصل؟’ فوجئ كلاين وأراد إلغاء الاستدعاء على الفور.
‘انتظر دقيقة، قد لا أحتاج إلى أن أكون الشخص الذي يدفع مقابل ذلك… من استدعى الرسول سيدفع مقابله… هاه، ربما عندما يتحسن اتصالنا، سيكون هناك خيار الدفع عند الاستلام…’ بعد بعض التفكير، وافق كلاين على طلب الطرف الآخر.
ظهر مخلوق عالم الروح المستدعى بسرعة سريعة بتسارع، وسرعان ما ظهر أمام كلاين بالكامل.
بالطبع، كان لا يزال هناك جروح فقط على رقبتها وأربعة رؤوس متطابقة في يديها.
“حسنا.”
‘فووو، لدي أخيرا رسول. “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”… حسنًا، عندما تكون هناك فرصة، سأحصل على حرفي لإنشاء شيء مثل الصافرة النحاسية، حتى لا أكون مضطرًا إلى استدعاء رسولي في كل مرة عبر طقس…’ قام كلاين بإزالة الفوضى في مزاج جيد إلى حد ما.
كان قد تخيل أصلاً أن العديد من مخلوقات عالم الروح ستكون على استعداد لأن تكون رسولًا له وسوف يتجمعون في قفير، مما سيظهرهم إلى تشكيل خط للمقابلة. في النهاية، رد واحد فقط.
“دعينا نوقع العقد.”
وووش!
التقط قلم حبر أحمر داكن ورق جلد ماعز بني مصفر كان قد أعده في وقت سابق، وسرعان ما كتب العقد باللغة التي يمكن أن تحرك قوى الطبيعة، هيرميس القديمة.
على الرغم من أن الرسل أكملوا مهمتهم بالسفر عبر عالم الروح، إلا أن هذا لم يعني أنهم لم يحتاجوا إلى السرعة.
تم وصف البنية والمصطلحات بالتفصيل في رسالة أزيك. كانت موجزة ومحددة، واحتوت على بنود مثل عدم السماح للرسول بالنظر إلى الرسالة، وعدم تجاهل الرسالة، أو تعريض حياة المتعاقد للخطر. بالطبع، إذا كانت محتويات الرسالة تتعلق بالرسول، فيجب إبلاغه مسبقًا.
بالإضافة إلى ذلك، أضاف كلاين فقرة لدفع عملة ذهبية واحدة لكل رسالة، محددًا أنه يمكن أن يتحملها المتعاقد أو متلقي الرسالة.
عندما لم يكن الموقع فوريًا لتلك الدرجة وكان لديه فقط اتصال تعاقدي أو نقطة إرساء سابقة، احتاج الرسول لقضاء بعض الوقت لتمييز الموقع، التجول في عالم الروح، والبحث عن الهدف. هذا يتطلب قدرا معينا من السرعة.
من أجل ضمان فعالية العقد، استخدم الجزء الأخير الاسم الشرفي للإله المسؤول عن هذا المجال.
لقد كان عقد لا موتى، وكان يعني عادةً استخدام اسم الموت الشرفي، لكن الموت قد مات منذ وقت دون أ رد منه. ولذا، ذكر أزيك أنه يمكن استبداله باستخدام وصف شخص مرتفع في مجال اللاموتى أو العالم السفلي نفسه، لكن قوة الربط لم تكن قوية.
دون شك، اختار كلاين العالم السفلي، الذي كان له علاقة وثيقة مع القطب القوي.
خلال الأيام القليلة التالية، عادت بايام تدريجياً إلى طبيعتها، لكن دانيتز لم يتمكن حتى الآن من تلقي أي برقيات من طاقم قراصنة أميرال الدم.
أما العبارتان “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه”، فلم يكن لديه نية في تغييرهما. تم توجيه الجملة الأولى إلى عالم الروح، ولم يمكن استبدالها إلا بمرادفات، لذلك لم يهم إذا قام بتغييرها أم لا. كانت الجملة الثانية شرطا مسبقا لكلاين لضمان سلامته. وإلا، لكانت قصة رعب بدلاً من قصة مضحكة.
“موطن كل الموت، الجحيم المخبأ في أعماق عالم الروح، شاهد تحلل كل الكائنات الحية، الواحد الذي ينتمي إلى مملكة الموت فقط”.
“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.
“
بعد كتابة هذه الجمل الأربع، بدأ ورق جلد الماعز البني المصفر، يحترق بلهب أخضر، مما أضاء المحيط القاتم.
بعد إبرام العقد، لم يعد كلاين بحاجة إلى إنهاء الاستدعاء. يمكنه أن يفعل ذلك بإرادته.
بعد أن انتهى من النص، أخرج كلاين صافرة أزيك النحاسية، ووضعها على جلد الماعز، وكتب اسمه الحالي: “جيرمان سبارو”.
‘لا يوجد شيء. الوصف لم يكن له تأثير هذه المرة.’
لم يتطلب هذا بالضرورة اسمًا حقيقيًا، لأن هالته ستدخل العقد. تم استخدام الاسم للاستدعاء فقط، والذي كان يعني، استخدام “الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”، سيعمل ولكن “المخلوق المتعاقد مع كلاين موريتي” لن ينجح.
‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.
عندما انتهى كلاين من التوقيع، طاف جلد الماعز، حاملاً صافرة أزيك النحاسية وقلم حبر أحمر داكن، وطار إلى السيدة مقطوعة الرأس.
“شكرا لك على استعدادك للقبول.”
أمسكت السيدة التي مقطوعة الرأس الرأس بالشعر الذهبي والعينين الحمراوين، وتركها اعض على قلم الحبر وتكتب اسمها: “ريينت تينيكر”.
لم يتطلب هذا بالضرورة اسمًا حقيقيًا، لأن هالته ستدخل العقد. تم استخدام الاسم للاستدعاء فقط، والذي كان يعني، استخدام “الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”، سيعمل ولكن “المخلوق المتعاقد مع كلاين موريتي” لن ينجح.
تجمعت النيران الخضراء بسرعة، لافة حول صافرة أزيك النحاسية ورق جلد الماعز البني المصفر.
“هل…” “قمت …” “بإستدعائي…” “هنا؟” وقفت المرأة مقطوعة الرأس في الفستان الأسود المعقد بهدوء. تحدثت رؤوسها الأربعة المتدلية الواحد تلو الأخر بفيزاك القديمة.
بعد بضع ثوان، تم تحويل جلد الماعز إلى رماد، وسقطت الصافرة النحاسية في راحة يد كلاين.
من أجل ضمان فعالية العقد، استخدم الجزء الأخير الاسم الشرفي للإله المسؤول عن هذا المجال.
المرأة عديمة الرأس، ريينت، رمشت بشكل جماعي بعيون رؤوسها الأربعة، وتلاشى جسدها بسرعة في لهب الشمعة الشاحب.
‘… هذا بطيء للغاية…’ تجمدت ابتسامة كلاين على وجهه.
بعد إبرام العقد، لم يعد كلاين بحاجة إلى إنهاء الاستدعاء. يمكنه أن يفعل ذلك بإرادته.
دون انتظار تحدث الطرف الآخر، أضاف سؤال.
‘فووو، لدي أخيرا رسول. “الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”… حسنًا، عندما تكون هناك فرصة، سأحصل على حرفي لإنشاء شيء مثل الصافرة النحاسية، حتى لا أكون مضطرًا إلى استدعاء رسولي في كل مرة عبر طقس…’ قام كلاين بإزالة الفوضى في مزاج جيد إلى حد ما.
توقف المخلوق المصنوع من العظام البيضاء الوهمية. بالمقارنة مع السابق، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق.
خلال الأيام القليلة التالية، عادت بايام تدريجياً إلى طبيعتها، لكن دانيتز لم يتمكن حتى الآن من تلقي أي برقيات من طاقم قراصنة أميرال الدم.
لقد كانت بالفعل “شخصًا” مألوفًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس التي إلتقى بها كلاين واقفة في أعلى القلعة بينما كان في طريقه إلى أنقاض كالفيتوا في قاع البحر.
قام كلاين بسرعة بإلغاء الاستدعاء وفرك جبهته.
صباح يوم الأحد، قام بتقليب الصحيفة وأخفض صوته فجأة بينما قال لكلاين، “هناك تجمع متجاوزين الليلة. هل تريد الحضور؟”
الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
