معركة مفاجئة.
684: معركة مفاجئة.
سو! سو! سو!
كاتشا!
684: معركة مفاجئة.
قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.
سمح له هذا بالعثور بسهولة على غرفة فارغة بدون أي بشر. استدار، أخذ خطوة، وكان على وشك دخول الباب قبل أن يقفز من النافذة ليهرب من البار.
وسط إطلاق النار، لم يحاول المراوغة، كما لو أنه رأى غريزيًا من خلال الوهم. كان الأمر كما لو أنه كان لديه نابض مثبت بداخله حيث ارتد إلى المقدمة بين المقامرين ومدمني الكحول الذين كانوا جاثمين أو متناثرين. كان بصره مركز على المغامر البارد الذي كان يرتدي بدلة عند الباب.
سو! سو! سو!
‘جيرمان سبارو…’ انقبض بؤبؤا كيرشيس بينما فتح فمه وهتف بلغة السوأ التي نبعا من الهاوية.
لقد حطموا السقف أو الباب أو الأرض أو طاروا إلى الوراء في كيرسيش. على الفور، صدت أصوات الإنفجار في الغرفة. لقر تعرض الختم الذي تم إنشاؤه بواسطة قوة التشويه لضربة قوية أثناء ارتجافه، لكنه لم يظهر أي علامات تلف.
في هذه اللحظة، سحب كلاين الزناد حقًا بينما طارت رصاصة ذهبية شاحبة بدت وكأنها خرجت من الماء الساخن المغلي، متجهةً مباشرة إلى “السفام” الذي حصل على مكافأة قدرها 9500 جنيه.
عند رؤية هذا، انتفخ جسد كيرتشيس بينما تمزقت ملابسه.
ومع ذلك، فإن كل ما فعله كيرسيش هو رفع يده اليمنى برفق وبسط أصابعه لإصدار لهب أزرق فاتح في راحة يده. ثم أمسك الرصاصة بطريقة لا يمكن تصورها.
بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!
دخلت الرصاصة في “قفص” حيث تصلب اللهب الأزرق الفاتح. بعد ذلك، أطلقت الرصاصة ضوء الشمس، ما يكفي منه لتحييد كل شيء.
في تلك اللحظة، طارد كيرسيش ورفاقه حتى الطابق الثانية، وبعد رؤية هذا المشهد، انفصلوا ضمنيًا. واصل الأول المطاردة، بينما دخل الأخيرين الغرف على نفس الجانب في محاولة للتوجه للأسفل لاعتراض جيرمان.
وقفت شخصيتان بجانب كيرسيش، إحداهما كانت امرأة قصيرة الشعر تحمل مسدسين، والآخر كان رجل عضلي يرتدي قفازات الملاكمة.
امتلأ اللون الأزرق الفاتح في عينيه بينما قام كلاين بشد يده اليسرى، التي كانت ترتدي قفازًا شريرًا ونبيلًا، وسرعان ما أجرى نصف لفة.
بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!
لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.
‘ثلاث متجاوزيت… كيرسيش قد يكون في التسلسل 5 حتى…’ في تلك اللحظة، كاد كلاين أن يقول شيئ على غرار “آسف، خطئي”.
اختفى الضجيج في الخارج حيث بدت الغرفة وكأنها وقفت بمفردها، وأصبحت قفصًا ثابتًا.
لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.
قام كيرسيش على عجل بتجسيد جسده وأعاد التشكل بالقرب من النافذة.
ومع ذلك، في ظل مثل هذه المواقف، كان من الصعب حقًا معرفة من الذي يتمتع بالأفضلية!
في هذه اللحظة، سحب كلاين الزناد حقًا بينما طارت رصاصة ذهبية شاحبة بدت وكأنها خرجت من الماء الساخن المغلي، متجهةً مباشرة إلى “السفام” الذي حصل على مكافأة قدرها 9500 جنيه.
لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.
بمجرد أن اندفع إلى الداخل، اصطدمت كرة نارية زرقاء فاتحة بجانب الدرج قبل أن تنفجر على الفور.
وسط الازدهار المستمر، تذبذبت المبنى الذي كانت فيه الحانة في الأصل كما لو كان قد تعرض لزلزال.
بوووم!
كان الفساد، الذي كان له ضرر رشاش، مفيدًا ضد بدائل الدمى الورقية الخاصة به إلى حد معين، ملحقا ضرر لا مفر منه بدرجة معينة من خلال الرابط. ولم تكن آثار الانفجار تحت سيطرة كلاين. وبالمثل، قد أضر به.
انهار جزء صغير من قاع الدرج بينما بدأت الحانة ترتجف. لقد انتشرت رائحة الكبريت القوية.
حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته
لم يتأخر كيرسيش ورفاقه بينما قفزوا عبر الدرجات القليلة الأولى من الدرج في مطاردة حثيثة لجيرمان سبارو.
لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!
تاااب! تاااب! تاااب!
لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!
ركض كلاين للطابق الثاني، وفي منتصف الطريق، سرعان ما بدأ فحصه لخيوط جسد الروح المقابلة.
قام كيرسيش على عجل بتجسيد جسده وأعاد التشكل بالقرب من النافذة.
سمح له هذا بالعثور بسهولة على غرفة فارغة بدون أي بشر. استدار، أخذ خطوة، وكان على وشك دخول الباب قبل أن يقفز من النافذة ليهرب من البار.
اختفى الضجيج في الخارج حيث بدت الغرفة وكأنها وقفت بمفردها، وأصبحت قفصًا ثابتًا.
في تلك اللحظة، طارد كيرسيش ورفاقه حتى الطابق الثانية، وبعد رؤية هذا المشهد، انفصلوا ضمنيًا. واصل الأول المطاردة، بينما دخل الأخيرين الغرف على نفس الجانب في محاولة للتوجه للأسفل لاعتراض جيرمان.
لقد حطموا السقف أو الباب أو الأرض أو طاروا إلى الوراء في كيرسيش. على الفور، صدت أصوات الإنفجار في الغرفة. لقر تعرض الختم الذي تم إنشاؤه بواسطة قوة التشويه لضربة قوية أثناء ارتجافه، لكنه لم يظهر أي علامات تلف.
وكان كلاين ينتظر هذه الفرصة بالتحديد!
لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.
فجأة، لقد أدار جسده نصفيا بينما أمسكت يده اليسرى ذات القفاز الأسود الهواء.
ومع ذلك، فإن كل ما فعله كيرسيش هو رفع يده اليمنى برفق وبسط أصابعه لإصدار لهب أزرق فاتح في راحة يده. ثم أمسك الرصاصة بطريقة لا يمكن تصورها.
استمرت المرأة الحاملة للمسدسات المزدوجة والرجل الذي يرتدي قفازات الملاكمة في تصرفاتهما دون اكتشاف أي تشوهات. لقد اندفعوا إلى الغرف الأخرى، وقفزوا عن النوافذ، وذهبوا بعيدًا دون أن يعودوا.
ومع ذلك، في أول لقاء بينهما، كان كلاين قد “أعطى” كيرسيش كوبًا من البيرة، ليكمل الرشوة ؛ لذلك تم إبطال مفعول الهجمات والسيطرة الموجهة إليه إلى حد كبير!
لقد سمحت أهدافهم وأفعالهم المتمثلة في “الإنفصال والاعتراض” لكلاين باستخدام تشويه بارون الفساد لتغييره إلى “الإنفصال والتحرك وحدهم!”
فجأة، لقد أدار جسده نصفيا بينما أمسكت يده اليسرى ذات القفاز الأسود الهواء.
لن يستمر هذا طويلاً، لكنه كان وقتًا كافيًا لكلاين لمحاربة كيرسيش واحدًا لواحد لفترة وجيزة.
الاختراق النفسي!
بوووم. منهيا عملية التشويه، سقط على الأرض، وتدحرج داخل المبنى وتجنب كرة النار الزرقاء الفاتحة التي ظل كيرسيش يطلقها.
لم يتردد كيرسيش في تحديد هدفه حيث تابع بكلمة أخرى من لغة الشيطان.
وسط الازدهار المستمر، تذبذبت المبنى الذي كانت فيه الحانة في الأصل كما لو كان قد تعرض لزلزال.
انفجرت شخصيته، وتحول إلى قطع ورق ممزقة وضباب أسود فاسد.
في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.
عندما رأى جيرمان سبارو ببراعة يتشقلب ويقفز دون مواجهته وجهاً لوجه بينما يتحكم في عواطفه بشكل جيد للغاية، فتح السفاح على الفور فمه واستخدم لغة الخبث الفريدة ليقول كلمة “بطئ!”
عندما رأى جيرمان سبارو ببراعة يتشقلب ويقفز دون مواجهته وجهاً لوجه بينما يتحكم في عواطفه بشكل جيد للغاية، فتح السفاح على الفور فمه واستخدم لغة الخبث الفريدة ليقول كلمة “بطئ!”
لقد حطموا السقف أو الباب أو الأرض أو طاروا إلى الوراء في كيرسيش. على الفور، صدت أصوات الإنفجار في الغرفة. لقر تعرض الختم الذي تم إنشاؤه بواسطة قوة التشويه لضربة قوية أثناء ارتجافه، لكنه لم يظهر أي علامات تلف.
لقد بدا وكأن الغرفة بأكملها وجميع الأشياء بداخلها قد هدأت. تباطأت حركات تشقلب كلاين بشكل ملحوظ ولم تكن سلسة كما كانت من قبل.
ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة في السماء مع انتشار رائحة الكبريت. انحنى جسد كلاين فجأة حيث كان جسده مغطى بطبقة من السائل الأسود اللزج الواضح.
لم يتردد كيرسيش في تحديد هدفه حيث تابع بكلمة أخرى من لغة الشيطان.
لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.
“مت!”
دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.
تجمدت شخصية كلاين على الفور بينما كان وقف متجذرًا على الفور وأصبح خافتًا ورقيقًا تدريجياً، ليصبح دمية ورقيًا مليئًا بالصدأ الأحمر المرقط.
قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.
في الوقت نفسه، ظهر على جانب الباب مرتديًا قبعة نصف علوية وبدلة سوداء مع نعطف مزدوج جيوب الصدر. لقد مد يده ذات القفاز الأسود، وأمسك بالمقبض، وأغلق باب الغرفة المنهارة بسحب.
“مت!”
صرير!
كان الفساد، الذي كان له ضرر رشاش، مفيدًا ضد بدائل الدمى الورقية الخاصة به إلى حد معين، ملحقا ضرر لا مفر منه بدرجة معينة من خلال الرابط. ولم تكن آثار الانفجار تحت سيطرة كلاين. وبالمثل، قد أضر به.
اختفى الضجيج في الخارج حيث بدت الغرفة وكأنها وقفت بمفردها، وأصبحت قفصًا ثابتًا.
أطلق كيرسيش على الفور صرخة مأساوية بينما شعر كما لو أن مائة زجاجة من الماء المقدس قد تم ضخها في ذهنه.
عند رؤية هذا، انتفخ جسد كيرتشيس بينما تمزقت ملابسه.
بانغ!
لقد تحول على الفور إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبًا. بدت بشرته داكنة، لكنها كانت سوداء داكنة وشريرة. نمت قرون الماعز المليئة بأنماط غامضة لا حصر لها على رأسه حيث انفتح زوج من أجنحة الخفافيش على ظهره. يحوم حوله كان ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة التي إنبعث منها رائحة الكبريت القوية.
لذلك، على الرغم من أن كلاين كان يستخدم قواع الأخرى، إلا أنه استغرق خمس عشرة ثانية للحصول على السيطرة الأولية على كيرسيش.
سو! سو! سو!
كان الهو الحاضر ضعيف بالفعل. لم يجرؤ على الالتفاف حول جيرمان سبارو بينما إنتظر منه إظهار أي عاطفة للسيطرة على رغباته. لقد أشعل قرني الماعز الغامضين على رأسه في محاولة لمهاجمة نفسية عدوه بقوة، مثيرا المشاعر إلى درجة معينة بطريقة لا مفر منها.
أطلقت كرات نارية زرقاء فاتحة في انسجام تام، وغطت المنطقة المحيطة بالباب. في الوقت نفسه، إزدهر الإحمرار في عيون كيرشيس بينما قال بكلمات الشيطان الفاسدة للغاية، “فساد!”
كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.
كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!
بفضل قوة جسد الروح للتسلسل 5، لم يكن من السهل الحصول على السيطرة الأولية على السفاح منذ البداية. ومع ذلك، مع كوب من البيرة كرشوة، لقد قلل ذلك من دفاع كيرسيش ومقاومته. وبعد ذلك، عانى رسول الرغبة هذا من إختراق نفسي وتم تطهيره تمامًا لمرة بواسطة نور التطهير. نتيجة لذلك، أصبح ضعيفًا إلى حد ما!
امتلأ اللون الأزرق الفاتح في عينيه بينما قام كلاين بشد يده اليسرى، التي كانت ترتدي قفازًا شريرًا ونبيلًا، وسرعان ما أجرى نصف لفة.
فقدت الكرات النارية على الفور مساراتها وتصرفت بطريقة فوضوية كما لو كانت في حركة عشوائية.
كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!
لقد حطموا السقف أو الباب أو الأرض أو طاروا إلى الوراء في كيرسيش. على الفور، صدت أصوات الإنفجار في الغرفة. لقر تعرض الختم الذي تم إنشاؤه بواسطة قوة التشويه لضربة قوية أثناء ارتجافه، لكنه لم يظهر أي علامات تلف.
ومع ذلك، في أول لقاء بينهما، كان كلاين قد “أعطى” كيرسيش كوبًا من البيرة، ليكمل الرشوة ؛ لذلك تم إبطال مفعول الهجمات والسيطرة الموجهة إليه إلى حد كبير!
ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة في السماء مع انتشار رائحة الكبريت. انحنى جسد كلاين فجأة حيث كان جسده مغطى بطبقة من السائل الأسود اللزج الواضح.
بوووم. منهيا عملية التشويه، سقط على الأرض، وتدحرج داخل المبنى وتجنب كرة النار الزرقاء الفاتحة التي ظل كيرسيش يطلقها.
بانغ!
‘هذه الحالة مثالية حقًا… في معركة مفاجئة، سيعاني كا من الطرفين من مشكلة عدم الاستعداد بشكل كافٍ… لحسن الحظ، لقد تذكرت دائمًا مبعوث الرغبة المشتبه به الذي واجهته، وقد كبت تمامًا جميع الرغبات والعواطف…’ لم يراوغ كلاين بينما إزدهر القفاز الموجود على يده اليسرى بسرعة بضوء الشمس النقي والنظيف.
انفجرت شخصيته، وتحول إلى قطع ورق ممزقة وضباب أسود فاسد.
إستمتعوا~~~
بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.
وقفت شخصيتان بجانب كيرسيش، إحداهما كانت امرأة قصيرة الشعر تحمل مسدسين، والآخر كان رجل عضلي يرتدي قفازات الملاكمة.
كان الفساد، الذي كان له ضرر رشاش، مفيدًا ضد بدائل الدمى الورقية الخاصة به إلى حد معين، ملحقا ضرر لا مفر منه بدرجة معينة من خلال الرابط. ولم تكن آثار الانفجار تحت سيطرة كلاين. وبالمثل، قد أضر به.
من الواضح أن كيرسيش لم يتوقع التأثير البسيط الذي كان الفساد قد أحدثه لجيرمان سبارو. تمامًا عندما سحب شفرة طويلة مكونة بالكامل من اللهب، وقبل أن يتمكن من إطلاق العنان لسرعته وقوته في هجوم عنيف، رأى قفاز يد خصمه اليسرى يتحول كما لو كان مصنوعًا من الذهب.
ومع ذلك، في أول لقاء بينهما، كان كلاين قد “أعطى” كيرسيش كوبًا من البيرة، ليكمل الرشوة ؛ لذلك تم إبطال مفعول الهجمات والسيطرة الموجهة إليه إلى حد كبير!
تكثف الألوان الحمراء كالدم في عينيه حيث عكست عيناه شخصية جيرمان سبارو. بدأت قرون الماعز الملتفة على رأسه تحترق بشدة حيث بدأت الكراهية والجشع والشهوة والغضب والعواطف والرغبات الأخرى تنتشر إلى الخارج بطريقة جسدية.
من الواضح أن كيرسيش لم يتوقع التأثير البسيط الذي كان الفساد قد أحدثه لجيرمان سبارو. تمامًا عندما سحب شفرة طويلة مكونة بالكامل من اللهب، وقبل أن يتمكن من إطلاق العنان لسرعته وقوته في هجوم عنيف، رأى قفاز يد خصمه اليسرى يتحول كما لو كان مصنوعًا من الذهب.
حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته
شريحتان من البرق مزقتا من عيني كلاين!
قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.
الاختراق النفسي!
كان الفساد، الذي كان له ضرر رشاش، مفيدًا ضد بدائل الدمى الورقية الخاصة به إلى حد معين، ملحقا ضرر لا مفر منه بدرجة معينة من خلال الرابط. ولم تكن آثار الانفجار تحت سيطرة كلاين. وبالمثل، قد أضر به.
“آه!”
كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.
أطلق كيرسيش على الفور صرخة مأساوية بينما شعر كما لو أن مائة زجاجة من الماء المقدس قد تم ضخها في ذهنه.
‘جيرمان سبارو…’ انقبض بؤبؤا كيرشيس بينما فتح فمه وهتف بلغة السوأ التي نبعا من الهاوية.
كان غنيًا بالخبرة القتالية الفعلية، وعادفا أنه قد أصيب بهجوم نفسي، كان يعلم أنه سيعاني لاحقًا من سلسلة من الهجمات القاسية. ومن ثم، فقد تحول غريزيًا إلى سائل داكن اللون وبدأ ينتشر على الأرض.
امتلأ اللون الأزرق الفاتح في عينيه بينما قام كلاين بشد يده اليسرى، التي كانت ترتدي قفازًا شريرًا ونبيلًا، وسرعان ما أجرى نصف لفة.
لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.
قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.
‘هذه الحالة مثالية حقًا… في معركة مفاجئة، سيعاني كا من الطرفين من مشكلة عدم الاستعداد بشكل كافٍ… لحسن الحظ، لقد تذكرت دائمًا مبعوث الرغبة المشتبه به الذي واجهته، وقد كبت تمامًا جميع الرغبات والعواطف…’ لم يراوغ كلاين بينما إزدهر القفاز الموجود على يده اليسرى بسرعة بضوء الشمس النقي والنظيف.
ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة في السماء مع انتشار رائحة الكبريت. انحنى جسد كلاين فجأة حيث كان جسده مغطى بطبقة من السائل الأسود اللزج الواضح.
لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!
لقد بدا وكأن الغرفة بأكملها وجميع الأشياء بداخلها قد هدأت. تباطأت حركات تشقلب كلاين بشكل ملحوظ ولم تكن سلسة كما كانت من قبل.
اصطدم عمود الضوء بأغنى أجزاء السائل شديد السواد حيث أشع للخارج بطريقة متموجة.
لن يستمر هذا طويلاً، لكنه كان وقتًا كافيًا لكلاين لمحاربة كيرسيش واحدًا لواحد لفترة وجيزة.
وسط الضوء الساطع والمقدس، تبخر السائل الأسود بسرعة واختفى في الغالب.
إستمتعوا~~~
قام كيرسيش على عجل بتجسيد جسده وأعاد التشكل بالقرب من النافذة.
لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.
كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.
~~~~~~~~
كان الهو الحاضر ضعيف بالفعل. لم يجرؤ على الالتفاف حول جيرمان سبارو بينما إنتظر منه إظهار أي عاطفة للسيطرة على رغباته. لقد أشعل قرني الماعز الغامضين على رأسه في محاولة لمهاجمة نفسية عدوه بقوة، مثيرا المشاعر إلى درجة معينة بطريقة لا مفر منها.
تاااب! تاااب! تاااب!
بمجرد أن يكون لديه أي رغبات أو عواطف، سيكون الوضع تحت سيطرة مبعوث الرغبة!
684: معركة مفاجئة.
في تلك اللحظة، أصبح رأس كيرسيش مخدرًا فجأة، مما جعله يفقد تقريبًا الأفكار التي كانت لديه من قبل!
بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.
بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!
عند رؤية هذا، انتفخ جسد كيرتشيس بينما تمزقت ملابسه.
بفضل قوة جسد الروح للتسلسل 5، لم يكن من السهل الحصول على السيطرة الأولية على السفاح منذ البداية. ومع ذلك، مع كوب من البيرة كرشوة، لقد قلل ذلك من دفاع كيرسيش ومقاومته. وبعد ذلك، عانى رسول الرغبة هذا من إختراق نفسي وتم تطهيره تمامًا لمرة بواسطة نور التطهير. نتيجة لذلك، أصبح ضعيفًا إلى حد ما!
تاااب! تاااب! تاااب!
لذلك، على الرغم من أن كلاين كان يستخدم قواع الأخرى، إلا أنه استغرق خمس عشرة ثانية للحصول على السيطرة الأولية على كيرسيش.
عندما رأى جيرمان سبارو ببراعة يتشقلب ويقفز دون مواجهته وجهاً لوجه بينما يتحكم في عواطفه بشكل جيد للغاية، فتح السفاح على الفور فمه واستخدم لغة الخبث الفريدة ليقول كلمة “بطئ!”
أصبحت المعركة الشديدة في الغرفة هادئة على الفور. على الرغم من أن أفكار كيرسيش قد أصبحت بطيئة، إلا أنه كان لا يزال لديه القدرة على إكمال بعض الإجراءات. كان لا يزال بإمكانه مقاومة السيطرة التي نبعت من أعماق جسد الروح خاضطصته بقوة.
لن يستمر هذا طويلاً، لكنه كان وقتًا كافيًا لكلاين لمحاربة كيرسيش واحدًا لواحد لفترة وجيزة.
تكثف الألوان الحمراء كالدم في عينيه حيث عكست عيناه شخصية جيرمان سبارو. بدأت قرون الماعز الملتفة على رأسه تحترق بشدة حيث بدأت الكراهية والجشع والشهوة والغضب والعواطف والرغبات الأخرى تنتشر إلى الخارج بطريقة جسدية.
في تلك اللحظة، أصبح رأس كيرسيش مخدرًا فجأة، مما جعله يفقد تقريبًا الأفكار التي كانت لديه من قبل!
دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.
تجمدت شخصية كلاين على الفور بينما كان وقف متجذرًا على الفور وأصبح خافتًا ورقيقًا تدريجياً، ليصبح دمية ورقيًا مليئًا بالصدأ الأحمر المرقط.
~~~~~~~~
~~~~~~~~
فصول اليوم، أسف على التأخر
دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.
سيكون الغد عطلة
حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته
سيكون الغد عطلة
المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم بعد غد إن شاء الله
بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.
إستمتعوا~~~
قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.
لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
