الشيطان في التفاصيل.
850: الشيطان في التفاصيل.
التفاصيل تتطابق!
“تبدو وكأنها قصة مفتعلة. منذ اكتشاف الطريق البحري الجديد، لم يكن هناك نهاية لقصص الناس الذين أصبحوا أغنياء من المخاطرة”، هكذا علق سويست عرضًا على محتوى البرقية. بينما كان يفكر، نظر نحو قفاز أحمر معين. “أذكر أننا حققنا مع دواين دانتيس من قبل وتبادلناه معه في حلمه”.
“نعم ،” أومأ القفاز الأحمر الذي كان مسؤولاً عن المهمة وأجاب. “لم أسأله مباشرة عن مثل هذه الأمور، لكن يمكنني القول أن دواين دانتيس كان مألوف بشكل كبير بالقارة الجنوبية. كان لديه الكثير من الخبرة هناك.”
بعد بعض التردد، رسم ليونارد خطًا يربط الأسماء الثلاثة ببطاقة الأحمق، مشيرًا إلى أنهم قد يكونون أعضاء في منظمة سرية تؤمن بالأحمق.
‘هيه هيه، قد تكون هذه معلومات كشفها لك دواين دانتيس عن عمد…’ كان لدى ليونارد شكوكه فيما يتعلق بمحتويات البرقية، معتقدًا أن هذه طبقة أخرى من التنكر من وحش لا يموت عاش منذ الحقبة الرابعة.
أما بالنسبة لكون جيرمان سبارو قادرًا على الحصول على القوى ليصبح روح، فلم يكن ذلك غير مقبول. كانت أسهل طريقة هي العثور على حرفي لجعل فريسة المرء غرض غامض.
ومع ذلك، لم يخبر زملائه في الفريق بتخميناته، لأنه لم يكن لديه أساس لها.
لم يعر سويست اهتمامًا كبيرًا لهذه المسألة بينما قال، “هل لديك أي مشاكل مع الدلائل المتعلقة بجيرمان سبارو؟”
“بما أن هذا المغامر المجنون كان لا يزال في البحر في الأسابيع الأخيرة، فمتى جاء إلى باكلوند؟” ككابوس، كررت سيندي شكوكها، “ما يقلقني ليس الوقت المحدد، ولكن ما إذا كان لديه الوقت للسفر إلى باكلوند. فبعد كل شيء، نحن بعيدون عن البحر.”
كان الأمير إديساك، الذي وافته المنية في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، قد استأجر ذات مرة محققًا خاصًا للتحقيق في وفاة معلم الفروسية تاليم دومون.
أومأ سويست برأسه وقال، “في الاجتماع، أثار شماس هذا السؤال. وفقًا للوقت والمكان اللذين شوهد فيهما جيرمان سبارو آخر مرة، بالشكل العادي لن يكون لديه طريقة للوصول إلى باكلوند في الليلة الماضية واستكمال التسلل.”
“شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، دواين دانتيس.”
“بالطبع، أنا أشير إلى الظروف العادية.”
“أخبرنا الخادم المفقود أنه عندما كان يكنس الساحة، فقد فجأة السيطرة على جسده. تجمد على الفور ولم يكن قادرًا على الصراخ طلبًا للمساعدة. ثم رأى الألوان الزاهية مثل لوحة زيتية تجريدية، وشعر أن جسده كان يطفو للأعلى.”
“في وقت لاحق فقد وعيه، وبعد الاستيقاظ وجد نفسه في غرفة في القسم الشرقي.”
باعتبارها أكبر كاتدرائية وأكثرها قدسية لكنيسة الليل الدائم في باكلوند، كان عدد المؤمنين الذين يأتون إلى كاتدرائية القديس صموئيل يوميًا أكبر من أن يحصى. لم يستطع أي أسقف أن يتذكر كل وجه غير مألوف قابلوه ذات مرة.
“في وقت لاحق فقد وعيه، وبعد الاستيقاظ وجد نفسه في غرفة في القسم الشرقي.”
“السابق يتطابق مع وصف الحارس لتملك الروح. ويشتبه في أن الأخير هو تنقل للمسافر.”
“إذا كان الإنتقال حقًا، فيمكن أن يظهر جيرمان سبارو في باكلوند في أي لحظة.”
كنخبة صقور الليل، عرف القفازات الحمراء بمسارات التجاوز المختلفة بشكل أفضل بكثير من زملائهم الذين كانوا على نفس المستوى. لم يكونوا غرباء عن الأرواح والمسافرين.
كان الأمير إديساك، الذي وافته المنية في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، قد استأجر ذات مرة محققًا خاصًا للتحقيق في وفاة معلم الفروسية تاليم دومون.
بعد الاستماع إلى شرح القائد، أضاف قفاز أحمر آخر في عدم تصديق، “يشاع أن أدميرال الدم، الذي إصطاده جيرمان سبارو، روح.”
التفاصيل تتطابق!
أما بالنسبة لكون جيرمان سبارو قادرًا على الحصول على القوى ليصبح روح، فلم يكن ذلك غير مقبول. كانت أسهل طريقة هي العثور على حرفي لجعل فريسة المرء غرض غامض.
تذكرت سيندي المزيد من المعلومات مع هذا المحفز.
بعد ذلك، طرق المستندات الموجودة على مكتبه بقبضته، وخطط للبحث عن المزيد من الدلائل.
“يقال أنه لدى جيرمان سبارو القدرة على تغيير مظهره… والمتسلل قد تنكر كالحارس.”
التفاصيل تتطابق!
‘مستحيل…’ رسم ليونارد شهيقًا بينما كان يتصفح مجموعة أخرى من المستندات. في نهايته كانت الكلمات:
تفصيل أخر يتطابق!
ومع ذلك، فقد صمت فجأة لمدة ثماني ثوانٍ قبل أن يرفع فنجانه في حرج ويشرب فنجانًا من القهوة. ‘لقد تمتم في الداخل، ماذا أردت أن أفعل. لقد نسيت بعد الضرب…’
“تفكير ممتاز” رفع سويست يده لفرك صدغيه. “وفقًا لهذه التفاصيل، يمكننا التوصل إلى إجماع أولي على أن المتسلل هو جيرمان سبارو. وبهذه الطريقة، قد تكون قائمة الأسماء التي توصلنا إليها خاطئة. لا يحتاج جيرمان سبارو إلى رفيق ليأتي كثيرًا إلى الكاتدرائية ليصلي لجمع المعلومات. يمكنه تغيير مظهره كل يوم والدخول لمعرفة الموقف. سيكون هذا أكثر سرية من استخدام رفيق.”
بداية يناير!
باعتبارها أكبر كاتدرائية وأكثرها قدسية لكنيسة الليل الدائم في باكلوند، كان عدد المؤمنين الذين يأتون إلى كاتدرائية القديس صموئيل يوميًا أكبر من أن يحصى. لم يستطع أي أسقف أن يتذكر كل وجه غير مألوف قابلوه ذات مرة.
“في نهاية ديسمبر، غادر شارلوك موريارتي باكلوند وتوجه جنوبا لقضاء إجازة. لم يعد بعد.”
“هذا يعني أيضًا أن الأسماء التي لدينا هنا لا معنى لها؟” رفع ليونارد يده لفرك حواجبه، وبدا عابرًا إلى حد ما.
“هذا واضح إلى حد ما. يجب أن ينصب تركيزنا الآن على جيرمان سبارو. يمكن وضع الأهداف الأخرى جانبًا بينما نقوم بأبسط مستوى من المراقبة.” بعد قولي هذا، صفق سويست وقال، “حسنًا، كونوا مشغولين.”
“يقال أنه لدى جيرمان سبارو القدرة على تغيير مظهره… والمتسلل قد تنكر كالحارس.”
“بالطبع، أنا أشير إلى الظروف العادية.”
لم يكن لليونارد أي اعتراضات. لقد صادف أنه أمل في العثور على قفير الأللت و المكلفين بالعقاب و MI9 لجمع بعض المعلومات.
كان الرجل المحترم يرتدي قفازات بيضاء وهو ينحني بأدب وقال، “صباح الخير سيدي. هناك غرض واحد فقط في جدولك اليوم. إنه للانضمام إلى حدث في مسرح قدامى جيش شرقي بالام مع عضو البرلمان ماخت في الساعة الثالثة بعد الظهر .”
…
“هذا يعني أيضًا أن الأسماء التي لدينا هنا لا معنى لها؟” رفع ليونارد يده لفرك حواجبه، وبدا عابرًا إلى حد ما.
في صباح الثلاثاء، استيقظ كلاين بشكل طبيعي، وشعر بالراحة والهدوء. كان لديه شعور بإزدهار العواطف السعيدة إلى الحياة ببطء.
“بالطبع، أنا أشير إلى الظروف العادية.”
‘كل من جيرمان سبارو ودواين دانتيس يتوافقان مع بطاقة؟’ تمتم ليونارد بصمت. لقد أخرج سجلات المغامر المجنون وبدأ في قراءتها بجدية.
‘إن قوى تجاوز للطبيب النفساني مفيدة حقا بعد كل شيء… إنها تتطابق حقًا مع التفاؤل المعدي للغاية الذي تجلبه الأنسة عدالة معها…’ نهض كلاين من السرير وجذب الستائر.
‘هذا المحقق العظيم هو المفتاح…’ وجد ليونارد صورة شارلوك موريارتي التي رسمها من خلال إحدى الطقوس وهو ينظر إليها بعناية.
أخذ على مهل المشهد في الخارج وأشعة الشمس الذهبية المتناثرة. استعاد دافعه وبدأ في صياغة خططه للأشهر القليلة القادمة وحتى العام.
‘بالإضافة إلى ذلك، ما زلت مدينًا للأنسة رسول بـ3،413 قطعة ذهبية…’
‘أولاً، الحصول على دمية جديدة.’
في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، عاد ليونارد ميتشل إلى مكتبه قبل زملائه في الفريق.
في الوقت نفسه، قام بسرعة بإحصاء أصوله الحالية.
‘ثانيًا، استخدم هوية دواين دانتيس والتحكم في دمية متحركة لقيادة السيناريوهات لتسريع هضم الجرعة.’
‘ثالثًا، خلال هذه العملية، اجمع ببطء المكونات اللازمة لجرعة المشعوذ الأغرب. في هذا الصدد، يمكنني أن أسأل الشمس الصغير عن المشؤوم الغريب لمعرفة ما إذا كان لديه أي أدلة. سأطلب مساعدة السيد أزيك بخصوص نهاب عالم الروح. فبعد كل شيء، العالم السفلي جزء من عالم الروح.’
‘بالإضافة إلى ذلك، ما زلت مدينًا للأنسة رسول بـ3،413 قطعة ذهبية…’
‘رابعًا، سأستمر في التحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم والعثور على الجاني الحقيقي. هذا يشمل إنس زانغويل، بالإضافة إلى النصف إله الذي قتل القبطان المجنون. لا توجد أهداف أكثر ملاءمة منهم لطقس الترقي. ومع ذلك، يجب أن أكون حذرا من 0.08. يجب أن أراقب باستمرار أي مصادفات متعمدة… همم، سأشارك في الأمر بطريقة عادية وأقدم الدعم بشكل أساسي. يمكن تسليم التحقيقات الخطيرة إلى الشيطانة تريسي.’
“تفكير ممتاز” رفع سويست يده لفرك صدغيه. “وفقًا لهذه التفاصيل، يمكننا التوصل إلى إجماع أولي على أن المتسلل هو جيرمان سبارو. وبهذه الطريقة، قد تكون قائمة الأسماء التي توصلنا إليها خاطئة. لا يحتاج جيرمان سبارو إلى رفيق ليأتي كثيرًا إلى الكاتدرائية ليصلي لجمع المعلومات. يمكنه تغيير مظهره كل يوم والدخول لمعرفة الموقف. سيكون هذا أكثر سرية من استخدام رفيق.”
‘لم يكمل الحرفي العمل المتعلق بخاصية تجاوز مغني المحيط، ولكن تم الحصول على الأموال الخاصة بمعلم الإرتباك والدوريد. إجمالي هذا 16000 جنيه…’
أصبحت سلسلة أفكار كلاين واضحة ببطء. على الرغم من أنه كان لا يزال يشعر بالقلق والخوف، إلا أن هذا لم يعد يؤثر على حالته العقلية وقدرته على اتخاذ الإجراءات.
سحب كلاين نظرته من خارج الشرفة، ودخل الحمام واغتسل.
سرعان ما فتح الباب وهو يشعر بالحيوية الشديدة، ورأى خادمه الشخصي، ريتشاردسون، ورئيس الخدم، والتر، ينتظران في الخارج.
‘ثالثًا، خلال هذه العملية، اجمع ببطء المكونات اللازمة لجرعة المشعوذ الأغرب. في هذا الصدد، يمكنني أن أسأل الشمس الصغير عن المشؤوم الغريب لمعرفة ما إذا كان لديه أي أدلة. سأطلب مساعدة السيد أزيك بخصوص نهاب عالم الروح. فبعد كل شيء، العالم السفلي جزء من عالم الروح.’
كان الرجل المحترم يرتدي قفازات بيضاء وهو ينحني بأدب وقال، “صباح الخير سيدي. هناك غرض واحد فقط في جدولك اليوم. إنه للانضمام إلى حدث في مسرح قدامى جيش شرقي بالام مع عضو البرلمان ماخت في الساعة الثالثة بعد الظهر .”
‘كل من جيرمان سبارو ودواين دانتيس يتوافقان مع بطاقة؟’ تمتم ليونارد بصمت. لقد أخرج سجلات المغامر المجنون وبدأ في قراءتها بجدية.
“إنه عضو جديد في البرلمان، لذا بقبول دعوته، سيشير ذلك أيضًا إلى ميولك السياسي. لا يزال لديك فرصة للتردد في ذلك”.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “ليست هناك حاجة. إنه خياري.”
“يقال أنه لدى جيرمان سبارو القدرة على تغيير مظهره… والمتسلل قد تنكر كالحارس.”
…
‘ثانيًا، استخدم هوية دواين دانتيس والتحكم في دمية متحركة لقيادة السيناريوهات لتسريع هضم الجرعة.’
لقد توقف وسأل بنبرة استفسار: “ستكون هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مسرح قدامى جيش شرقي بالام. ما الذي يجب أن أهتم به؟”
“في وقت لاحق فقد وعيه، وبعد الاستيقاظ وجد نفسه في غرفة في القسم الشرقي.”
‘ثالثًا، خلال هذه العملية، اجمع ببطء المكونات اللازمة لجرعة المشعوذ الأغرب. في هذا الصدد، يمكنني أن أسأل الشمس الصغير عن المشؤوم الغريب لمعرفة ما إذا كان لديه أي أدلة. سأطلب مساعدة السيد أزيك بخصوص نهاب عالم الروح. فبعد كل شيء، العالم السفلي جزء من عالم الروح.’
“امدح عملهم الذي أقاموه في شرقي بالام. اغتنم هذه الفرصة لتقديم بعض التبرعات. لا داعي لتقديم الكثير أو القليل. 500 جنيه هو مبلغ مناسب إلى حد ما”. أبدى والتر رأيهِ
‘500 جنيه… بجدية، أيًا كانت الدائرة التي أدخلها، سأضطر إلى إنفاق مبالغ كبيرة من المال… تنهد، هذا لأنه ليس لدى دواين دانتيس أي حقوق مكتسبة أو خلفية. لا يمكنه إلا أن يفتح الطريق بالمال…’ أومأ كلاين برأسه برفق ووافق على اقتراح رئيس خدمه.
“بما أن هذا المغامر المجنون كان لا يزال في البحر في الأسابيع الأخيرة، فمتى جاء إلى باكلوند؟” ككابوس، كررت سيندي شكوكها، “ما يقلقني ليس الوقت المحدد، ولكن ما إذا كان لديه الوقت للسفر إلى باكلوند. فبعد كل شيء، نحن بعيدون عن البحر.”
‘هذا المحقق العظيم هو المفتاح…’ وجد ليونارد صورة شارلوك موريارتي التي رسمها من خلال إحدى الطقوس وهو ينظر إليها بعناية.
في الوقت نفسه، قام بسرعة بإحصاء أصوله الحالية.
‘كما هو متوقع! هناك تلميحات حول تورطه في ضباب باكلوند الدخاني العظيم!’ كان ليونارد مسرور بينما قام بكشط شعره بحماس.
‘لم يكمل الحرفي العمل المتعلق بخاصية تجاوز مغني المحيط، ولكن تم الحصول على الأموال الخاصة بمعلم الإرتباك والدوريد. إجمالي هذا 16000 جنيه…’
كان الأمير إديساك، الذي وافته المنية في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، قد استأجر ذات مرة محققًا خاصًا للتحقيق في وفاة معلم الفروسية تاليم دومون.
‘مع النقود التي كانت لدي في الأصل، بطرح 13000 جنيه التي أستخدمتها لشراء 3٪ من أسهم شركة كويم، بالإضافة إلى المصاريف اليومية لأسرة رجل أعمال والتبرعات في الكاتدرائية، لا يزال هناك 23985 جنيهًا و 5 عملات ذهبية باقية…’
“السابق يتطابق مع وصف الحارس لتملك الروح. ويشتبه في أن الأخير هو تنقل للمسافر.”
‘بالإضافة إلى ذلك، ما زلت مدينًا للأنسة رسول بـ3،413 قطعة ذهبية…’
“في نهاية ديسمبر، غادر شارلوك موريارتي باكلوند وتوجه جنوبا لقضاء إجازة. لم يعد بعد.”
‘500 جنيه قد تجاوزت بالفعل 2٪ من النقود المتوفرة لدي…’
لم يتحدث كلاين أكثر بينما خرج من غرفة نومه، متجهًا إلى الطابق الثاني حيث كانت غرفة الطعام لتناول الإفطار.
بعد بعض التذكر الدقيق، تذكر ليونارد أخيرًا ما قد كان. لقد فتح درجه وأخرج مجموعة من أوراق التاروت.
…
“شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، دواين دانتيس.”
ومع ذلك، لم يخبر زملائه في الفريق بتخميناته، لأنه لم يكن لديه أساس لها.
‘500 جنيه… بجدية، أيًا كانت الدائرة التي أدخلها، سأضطر إلى إنفاق مبالغ كبيرة من المال… تنهد، هذا لأنه ليس لدى دواين دانتيس أي حقوق مكتسبة أو خلفية. لا يمكنه إلا أن يفتح الطريق بالمال…’ أومأ كلاين برأسه برفق ووافق على اقتراح رئيس خدمه.
في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، عاد ليونارد ميتشل إلى مكتبه قبل زملائه في الفريق.
‘500 جنيه… بجدية، أيًا كانت الدائرة التي أدخلها، سأضطر إلى إنفاق مبالغ كبيرة من المال… تنهد، هذا لأنه ليس لدى دواين دانتيس أي حقوق مكتسبة أو خلفية. لا يمكنه إلا أن يفتح الطريق بالمال…’ أومأ كلاين برأسه برفق ووافق على اقتراح رئيس خدمه.
لقد حصل بالفعل على المعلومات ذات الصلة وعلم بأمر غير واضح.
من بينهم، كان غير متأكد من هوية جيرمان سبارو بينمل كتب علامة استفهام.
أخذ على مهل المشهد في الخارج وأشعة الشمس الذهبية المتناثرة. استعاد دافعه وبدأ في صياغة خططه للأشهر القليلة القادمة وحتى العام.
كان الأمير إديساك، الذي وافته المنية في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، قد استأجر ذات مرة محققًا خاصًا للتحقيق في وفاة معلم الفروسية تاليم دومون.
أول ظهور لجيرمان سبارو كان في أوائل يناير!
لقد حصل بالفعل على المعلومات ذات الصلة وعلم بأمر غير واضح.
وكان اسم ذلك المحقق الخاص: شارلوك موريارتي!
‘كما هو متوقع! هناك تلميحات حول تورطه في ضباب باكلوند الدخاني العظيم!’ كان ليونارد مسرور بينما قام بكشط شعره بحماس.
‘ثالثًا، خلال هذه العملية، اجمع ببطء المكونات اللازمة لجرعة المشعوذ الأغرب. في هذا الصدد، يمكنني أن أسأل الشمس الصغير عن المشؤوم الغريب لمعرفة ما إذا كان لديه أي أدلة. سأطلب مساعدة السيد أزيك بخصوص نهاب عالم الروح. فبعد كل شيء، العالم السفلي جزء من عالم الروح.’
ومع ذلك، لم يخبر زملائه في الفريق بتخميناته، لأنه لم يكن لديه أساس لها.
بعد ذلك، طرق المستندات الموجودة على مكتبه بقبضته، وخطط للبحث عن المزيد من الدلائل.
ومع ذلك، فقد صمت فجأة لمدة ثماني ثوانٍ قبل أن يرفع فنجانه في حرج ويشرب فنجانًا من القهوة. ‘لقد تمتم في الداخل، ماذا أردت أن أفعل. لقد نسيت بعد الضرب…’
أصبحت سلسلة أفكار كلاين واضحة ببطء. على الرغم من أنه كان لا يزال يشعر بالقلق والخوف، إلا أن هذا لم يعد يؤثر على حالته العقلية وقدرته على اتخاذ الإجراءات.
بعد بعض التذكر الدقيق، تذكر ليونارد أخيرًا ما قد كان. لقد فتح درجه وأخرج مجموعة من أوراق التاروت.
ثم وجد بطاقة الأحمق ووضعها على قطعة من الورق. كتب عليها ثلاثة أسماء:
بعد التفكير في النقطة التي تقول “يمكنه تغيير المظهر”، بدأ يتخيل المحقق في تنكرات مختلفة.
“شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، دواين دانتيس.”
بعد بعض التردد، رسم ليونارد خطًا يربط الأسماء الثلاثة ببطاقة الأحمق، مشيرًا إلى أنهم قد يكونون أعضاء في منظمة سرية تؤمن بالأحمق.
من بينهم، كان غير متأكد من هوية جيرمان سبارو بينمل كتب علامة استفهام.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “ليست هناك حاجة. إنه خياري.”
لاحقًا، أخرج ليونارد بطاقة الإمبراطور وألصقها بجانب الاسم “شارلوك مورياتي”. ووصفها بـ”مشتبه”.
‘إن قوى تجاوز للطبيب النفساني مفيدة حقا بعد كل شيء… إنها تتطابق حقًا مع التفاؤل المعدي للغاية الذي تجلبه الأنسة عدالة معها…’ نهض كلاين من السرير وجذب الستائر.
‘مع النقود التي كانت لدي في الأصل، بطرح 13000 جنيه التي أستخدمتها لشراء 3٪ من أسهم شركة كويم، بالإضافة إلى المصاريف اليومية لأسرة رجل أعمال والتبرعات في الكاتدرائية، لا يزال هناك 23985 جنيهًا و 5 عملات ذهبية باقية…’
‘كل من جيرمان سبارو ودواين دانتيس يتوافقان مع بطاقة؟’ تمتم ليونارد بصمت. لقد أخرج سجلات المغامر المجنون وبدأ في قراءتها بجدية.
فجأة، وجد موعدًا مألوفًا جدًا.
بداية يناير!
بعد بعض التردد، رسم ليونارد خطًا يربط الأسماء الثلاثة ببطاقة الأحمق، مشيرًا إلى أنهم قد يكونون أعضاء في منظمة سرية تؤمن بالأحمق.
لقد توقف وسأل بنبرة استفسار: “ستكون هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مسرح قدامى جيش شرقي بالام. ما الذي يجب أن أهتم به؟”
‘500 جنيه… بجدية، أيًا كانت الدائرة التي أدخلها، سأضطر إلى إنفاق مبالغ كبيرة من المال… تنهد، هذا لأنه ليس لدى دواين دانتيس أي حقوق مكتسبة أو خلفية. لا يمكنه إلا أن يفتح الطريق بالمال…’ أومأ كلاين برأسه برفق ووافق على اقتراح رئيس خدمه.
أول ظهور لجيرمان سبارو كان في أوائل يناير!
أصبحت سلسلة أفكار كلاين واضحة ببطء. على الرغم من أنه كان لا يزال يشعر بالقلق والخوف، إلا أن هذا لم يعد يؤثر على حالته العقلية وقدرته على اتخاذ الإجراءات.
“بما أن هذا المغامر المجنون كان لا يزال في البحر في الأسابيع الأخيرة، فمتى جاء إلى باكلوند؟” ككابوس، كررت سيندي شكوكها، “ما يقلقني ليس الوقت المحدد، ولكن ما إذا كان لديه الوقت للسفر إلى باكلوند. فبعد كل شيء، نحن بعيدون عن البحر.”
‘مستحيل…’ رسم ليونارد شهيقًا بينما كان يتصفح مجموعة أخرى من المستندات. في نهايته كانت الكلمات:
كان الأمير إديساك، الذي وافته المنية في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، قد استأجر ذات مرة محققًا خاصًا للتحقيق في وفاة معلم الفروسية تاليم دومون.
“في نهاية ديسمبر، غادر شارلوك موريارتي باكلوند وتوجه جنوبا لقضاء إجازة. لم يعد بعد.”
باعتبارها أكبر كاتدرائية وأكثرها قدسية لكنيسة الليل الدائم في باكلوند، كان عدد المؤمنين الذين يأتون إلى كاتدرائية القديس صموئيل يوميًا أكبر من أن يحصى. لم يستطع أي أسقف أن يتذكر كل وجه غير مألوف قابلوه ذات مرة.
أول ظهور لجيرمان سبارو كان في أوائل يناير!
‘نهاية ديسمبر… أوائل يناير… باكلوند… ميناء بريتز… جيرمان سبارو يستطيع تغيير مظهره… مستحيل؟’ تمتم ليونارد داخليًا وهو يرسم علامة يساوي منقطة بين “شارلوك موريارتي” و “جيرمان سبارو”.
التفاصيل تتطابق!
‘هذا المحقق العظيم هو المفتاح…’ وجد ليونارد صورة شارلوك موريارتي التي رسمها من خلال إحدى الطقوس وهو ينظر إليها بعناية.
لقد توقف وسأل بنبرة استفسار: “ستكون هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مسرح قدامى جيش شرقي بالام. ما الذي يجب أن أهتم به؟”
أثناء قيامه بذلك، تجمدت نظرة ليونارد شيئًا فشيئًا بينما لم يستطع إلا العبوس.
بعد التفكير في النقطة التي تقول “يمكنه تغيير المظهر”، بدأ يتخيل المحقق في تنكرات مختلفة.
‘هذا المحقق العظيم هو المفتاح…’ وجد ليونارد صورة شارلوك موريارتي التي رسمها من خلال إحدى الطقوس وهو ينظر إليها بعناية.
أثناء قيامه بذلك، تجمدت نظرة ليونارد شيئًا فشيئًا بينما لم يستطع إلا العبوس.
~~~~~
لقد توقف وسأل بنبرة استفسار: “ستكون هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مسرح قدامى جيش شرقي بالام. ما الذي يجب أن أهتم به؟”
كان الرجل المحترم يرتدي قفازات بيضاء وهو ينحني بأدب وقال، “صباح الخير سيدي. هناك غرض واحد فقط في جدولك اليوم. إنه للانضمام إلى حدث في مسرح قدامى جيش شرقي بالام مع عضو البرلمان ماخت في الساعة الثالثة بعد الظهر .”
??????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
