الخراب رقم 01.
1029: الخراب رقم 1.
بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.
‘لا…’ وقف كوناس كيلغور على الفور مع ظهور شعور قوي باليأس في قلبه.
“لقد تم تأكيد وجود مشكلة تتعلق بجورج الثالث، وكذلك مكان الخراب الموجود تحت الأرض.”
بصفته نصف إله عسكري واجه العديد من المخاطر، كان لديه فهم واضح لوضعه الحالي. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى الموت تقترب منه.
“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”
أراد الكفاح والمجازفة من خلال الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لكن أوامره لم تفعل شيئًا بعقله البطيء.
لم يتفاجأ بهذا لأنه لم يرسل دودة روح من خلال خيوط جسد الروح. كانت سيطرته على الدمية المتحركة في الأساس لا تزال في حالة التسلسل 5 وليس على مستوى نصف الإله.
أصيب جسده “بالتطفل” ولم يعد تحت سيطرته!
قال بتردد: “تلقيت أوامر جلالة الملك. لقد تمكنت من أن أصبح نصف إله لأنه قدم لي التراكيب والمكونات والفرصة. حتى أنه منحني كونشيرتو الضوء والظل، مما سمح لي أن أتصرف كمتجاوز التسلسل 5 حتى في المواقف التي لم أستطيع فيها إخفاء قوتي.”
في تلك اللحظة، لم يكن كوناس كيلغور قادرًا حتى على ذرف الدموع.
بعد ذلك، استخدم الجنرال الخلفي للـMI9 “إضطراب” لإعادة المسدس إلى حافظة تحت الإبط خاصته والتقاط نبيذ مايغور الذي كان قد سكبه سابقًا وأخذ رشفة.
تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق، مرت ثانية واحدة تلو الأخرى. فجأة، رفع كوناس كيلغور يده اليسرى ولمس قصة شعر الطاقم خاصته.
‘سلطة الإخفاء رائعة حقًا! حتى لو استجوبت السيدة أريانا دميتي ذات يوم، فلن أعرف حتى…’
لقد أصبح بالفعل دمية كلاين.
لم تجب أريانا واستمرت في التساؤل، “إلى جانبهم، من قابلة أيضًا في الخراب تحت الأرض؟”
في الواقع، كان لا يزال لديه فرصة في اللحظة الأخيرة. نظرًا لأن تأثير “الطفيلي” لم يدم طويلًا بما يكفي ليصبح دمية متحركة، فقد كانت أمامه تلك الثانيتين أو ثلاث ثواني للكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.
بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.
لكن المشكلة كانت أنه قد كان لجسده أيضًا آثار “التوجيه المضلل” و “الخداع”. مع مرور الوقت، أصبحت أفكاره أبطئ أكثر فأكثر ولم يكن قادرًا على اغتنام تلك الفرصة القصيرة.
جعل اسم إمبراطور الدم أليستا ثيودور أريانا تصمت. بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، سألت، “ما المواد التي حصلت عليها؟”
نظر كلاين إلى دميته الجديدة وزفر بصمت. لقد نظر إلى القمر الأحمر الصافي والمشرق وقال، “لقد تم”.
‘لكلاهما أغسطس كلقب… لكن ليس العائلة المالكة مصفي ألهة فقط… قالت الأنسة عدالة أنها لا تعرف الكثير عن هذين الإثنين وذكرت أنهما نادرا ما يشاركن في المناسبات الاجتماعية. حتى مقاعدهم كأعضاء في مجلس اللوردات في البرلمان قد منحت لأطفالهم… نعم، على مستوى النصف إله، حتى لو كانوا يفتقرون إلى خصائص التجاوز المتمثلة في عدم الاحتضار وعدم الشيخوخة، فلن تكون هناك مشكلة في العيش لأكثر من مائة سنة. ليس من المناسب لهم شغل مناصب رسمية والظهور بشكل متكرر في الأماكن العامة…’ حاول كلاين جاهدًا أن يتذكر، لكنه فشل في جمع أي شيء آخر.
وسط القمر القرمزي الضخم، ظهرت نقطة سوداء على الفور ونزلت من السماء. لم تكن سوى رئيسة أساقفة كنيسة الليل الدائم، خادمة الإخفاء، أريانا، التي ارتدت رداءًا بسيطًا مع لحاء الشجر كحزام.
أراد الكفاح والمجازفة من خلال الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لكن أوامره لم تفعل شيئًا بعقله البطيء.
في هذا العالم الخفي، لم تستخدم هذه الزاهدة أي قوى تجاوز لتطفو في الجو. لقد ألقت “هي” عينيها على إيرل الساقطين من أسفل.
“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.
لقد *رفعت* يدها اليمنى برفق بينما ظهرت روح كوناس كيلغور الضبابية قليلاً من رأس نصف إله الجيش. لقد فقد كلاين سيطرته على الدمية المتحركة نتيجةً لذلك.
طرحت أريانا أسئلة أخرى في محاولة لرسم المخطط العام للمسألة عبر زوايا أخرى. ومع ذلك، كان من الواضح أن ترتيبات جورج الثالث كانت خالية من العيوب. حتى أن نصف إله مثل كوناس كيلغور كان يعلم فقط بالمهمة التي كان مسؤولاً عنها ولم يمكنه التحرك إلا في مناطق معينة. لم يكن قادرا على معرفة المزيد.
لم يتفاجأ بهذا لأنه لم يرسل دودة روح من خلال خيوط جسد الروح. كانت سيطرته على الدمية المتحركة في الأساس لا تزال في حالة التسلسل 5 وليس على مستوى نصف الإله.
“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.
“أين ذهبت الآن؟” سألت أريانا بهدوء وهي تنظر إلى روح كوناس كيلغور.
ظلت أريانا صامتة لبضع ثوانٍ قبل أن تسأل فجأة، “هل قابلت كورينز في الخراب تحت الأرض؟”
انحرف تعبير كوناس كيلغور قليلاً قبل الرد.
‘لا…’ وقف كوناس كيلغور على الفور مع ظهور شعور قوي باليأس في قلبه.
“الخراب رقم 1.”
أجاب بتردد، “هذا الخراب يقع في أعماق الأرض في جزء ستيرلوان من نهر توسوك. له هيكل يتعارض مع قوى العرافة والنبوة.”
‘… هل هذا وعد تعاقدي أم تلميح نفسية؟’ كلاين، الذي راقب توجيه الروح من الجانب، شعر بشيء من رد فعل إيرل الساقطين.
ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.
ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.
في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:
“أين هذا الخراب؟ لمن كان ينتمي ذات مرة؟ ما الغرض من استخدامه؟” بصفتها رئيسة أساقفة إلهة الليل الدائم وملاك المسار المقابل، شاركت أريانا قدرًا معينًا من السلطة في الإخفاء. لذلك، لم *تبدأ* بأبسط الأسئلة ولكنها ذهبت مباشرة إلى صلب الموضوع. لم *تكن* خائفة من أي حوادث.
كانت كونشيرتو الضوء والظل غنيمة الحرب التي لم يكن يريدها على الإطلاق. كان هذا لأنها كانت على خلاف تام مع أسلوبه القتالي كمشعوذ أغرب. كان من شأن الشذوذ العشوائي أن يؤثر عليه، وكان تأثير الإضعاف أسوأ من تأثيرها على العدو.
ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.
ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.
أجاب بتردد، “هذا الخراب يقع في أعماق الأرض في جزء ستيرلوان من نهر توسوك. له هيكل يتعارض مع قوى العرافة والنبوة.”
“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”
‘جزء ستيرلوان… هذا بعيد تمامًا عن الجبل الذي كان فيه السيد A ومن حيث اختفيت أنت. مما يبدو، لقد كنت حذرًا جدًا. كانت تأثيرات ذلك الإنتقال من نقطة إلى نقطة أكبر مما كنت أتوقع…’ تذكر كلاين سريعًا صورة لتضاريس الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند.
“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.
واصل كوناس كيلغور الرد، “كان هذا الخراب ملكًا لإمبراطور الدم أليستا ثيودور. لست متأكدًا لماذا يستخدم حاليًا. لا يمكنني الدخول إلى أعماق الخراب وأنا فقط مسؤول عن إرسال الأشخاص والمواد التي تم الحصول عليها بوسائل مختلفة “.
ظلت أريانا صامتة لبضع ثوانٍ قبل أن تسأل فجأة، “هل قابلت كورينز في الخراب تحت الأرض؟”
جعل اسم إمبراطور الدم أليستا ثيودور أريانا تصمت. بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، سألت، “ما المواد التي حصلت عليها؟”
بصفته نصف إله عسكري واجه العديد من المخاطر، كان لديه فهم واضح لوضعه الحالي. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى الموت تقترب منه.
هذه المرة، لم يقاوم كوناس كيلغور كثيرا. لقد قام بإدراجها، بما في ذلك كميات كبيرة من الزئبق وخام الحديد والمواد الطقسية من مجالات مختلفة. لم يتمكن كلاين من الحصول على أي معلومات فعالة من ذلك لأنه كان شاملا للغاية. كان من الممكن فعل أي شيء بها.
في الواقع، كان لا يزال لديه فرصة في اللحظة الأخيرة. نظرًا لأن تأثير “الطفيلي” لم يدم طويلًا بما يكفي ليصبح دمية متحركة، فقد كانت أمامه تلك الثانيتين أو ثلاث ثواني للكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.
‘هم حقا حذرين جدا. استخدام كميات كبيرة من المتفرقات لإخفاء ما يبحثون عنه حقًا. حتى النصف إله المسؤول عن هذه الأمور لا يعرف السبب… هذا يتماشى تمامًا مع الطريقة التي يعمل بها مسار تجاوز المتفرج. تم تصميمه من قبل علماء النفس الكيميائيين؟’ أومأ كلاين برأسه دون تمييز مع وضع تخمين في الاعتبار.
وسط القمر القرمزي الضخم، ظهرت نقطة سوداء على الفور ونزلت من السماء. لم تكن سوى رئيسة أساقفة كنيسة الليل الدائم، خادمة الإخفاء، أريانا، التي ارتدت رداءًا بسيطًا مع لحاء الشجر كحزام.
لقد بدا وكأن أريانا لم تلاحظ أي شيء بينما تساءلت، “هل لديك أي تخمينات حول ما يفعلونه؟ إذا كان الأمر كذلك، فماذا؟”
اختفت *شخصيتها* كما لو كانت قد محيت. حتى العالم شديد السواد مع القمر القرمزي الضخم المعلق في السماء، وبرج الكنيسة والمداخن قد محيت سريعا.
“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.
في غمضة عين، عاد كل شيء إلى طبيعته. كان كلاين داخل غرفة النوم الرئيسية، وكان كوناس كيلغور في غرفة ضيوف على بعد عشرات الأمتار. يده تقبض بشدة صراخ ريفر اليأس.
نظرت أريانا إليه في صمت لبعض الوقت وقالت، “من جعلك متورطًا في الخراب الموجود تحت الأرض؟
في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:
“من هم الناس الذين يدخلون أعماق الخراب؟”
كافح كوناس كيلغور مرة أخرى، لكن لم تكن هناك حالات شاذة.
كافح كوناس كيلغور مرة أخرى، لكن لم تكن هناك حالات شاذة.
“قبل أن أبلغك، تحكم في كوناس كيلغور وتظاهر بأن كل شيء على ما يرام قبل أن تجعلوه يختفي”.
قال بتردد: “تلقيت أوامر جلالة الملك. لقد تمكنت من أن أصبح نصف إله لأنه قدم لي التراكيب والمكونات والفرصة. حتى أنه منحني كونشيرتو الضوء والظل، مما سمح لي أن أتصرف كمتجاوز التسلسل 5 حتى في المواقف التي لم أستطيع فيها إخفاء قوتي.”
بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.
“ماعدا عن دخول جلالة الملك إلى أعماق الأنقاض، لا يمكن دخول سوى اثنين من أنصاف الألهة الأخرى من العائلة المالكة، أحدهما الأمير غروف والآخر هو الدوقة جورجينا”.
كافح كوناس كيلغور مرة أخرى، لكن لم تكن هناك حالات شاذة.
‘لكلاهما أغسطس كلقب… لكن ليس العائلة المالكة مصفي ألهة فقط… قالت الأنسة عدالة أنها لا تعرف الكثير عن هذين الإثنين وذكرت أنهما نادرا ما يشاركن في المناسبات الاجتماعية. حتى مقاعدهم كأعضاء في مجلس اللوردات في البرلمان قد منحت لأطفالهم… نعم، على مستوى النصف إله، حتى لو كانوا يفتقرون إلى خصائص التجاوز المتمثلة في عدم الاحتضار وعدم الشيخوخة، فلن تكون هناك مشكلة في العيش لأكثر من مائة سنة. ليس من المناسب لهم شغل مناصب رسمية والظهور بشكل متكرر في الأماكن العامة…’ حاول كلاين جاهدًا أن يتذكر، لكنه فشل في جمع أي شيء آخر.
“أين ذهبت الآن؟” سألت أريانا بهدوء وهي تنظر إلى روح كوناس كيلغور.
ظلت أريانا صامتة لبضع ثوانٍ قبل أن تسأل فجأة، “هل قابلت كورينز في الخراب تحت الأرض؟”
ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.
“من هو؟” سأل كوناس كيلغور في حيرة.
انحرف تعبير كوناس كيلغور قليلاً قبل الرد.
لم تجب أريانا واستمرت في التساؤل، “إلى جانبهم، من قابلة أيضًا في الخراب تحت الأرض؟”
لم يكن لديه حقًا أي شكوى بشأن ذلك، بل أنه ظن حتى أن ذلك كان منطقي. فبعد كل شيء، كان نصف نجاح المعركة بسبب مساهمة أريانا في العالم الخفي و “مباركته” بسوء الحظ. في حال لم *تأخذ* كونشيرتو الضوء والظل، كان كلاين سيذكرها. عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأمور، كان دائمًا عادلاً.
حافظ كوناس كيلغور على حالته البطيئة التي كانت من سمات توجيه الروح.
بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.
“أناس من طائفة الشيطانة وعلماء النفس الكيميائيين. الأول كانوا ممثلين في الأصل مم قبل عندليب اليأس باناتيا، ولكن تم تغييرها إلى قديسة الأبيض كاتارينا. والأخير من قبل هفين رامبيس.”
أراد الكفاح والمجازفة من خلال الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لكن أوامره لم تفعل شيئًا بعقله البطيء.
“هل دخلوا إلى أعماق الخراب تحت الأرض؟” سألت أريانا بدقة.
“الخراب رقم 1.”
“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”
لم يتفاجأ بهذا لأنه لم يرسل دودة روح من خلال خيوط جسد الروح. كانت سيطرته على الدمية المتحركة في الأساس لا تزال في حالة التسلسل 5 وليس على مستوى نصف الإله.
طرحت أريانا أسئلة أخرى في محاولة لرسم المخطط العام للمسألة عبر زوايا أخرى. ومع ذلك، كان من الواضح أن ترتيبات جورج الثالث كانت خالية من العيوب. حتى أن نصف إله مثل كوناس كيلغور كان يعلم فقط بالمهمة التي كان مسؤولاً عنها ولم يمكنه التحرك إلا في مناطق معينة. لم يكن قادرا على معرفة المزيد.
“من هم الناس الذين يدخلون أعماق الخراب؟”
بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.
حافظ كوناس كيلغور على حالته البطيئة التي كانت من سمات توجيه الروح.
هذا جعل كلاين يتنهد داخليا.
في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:
‘سلطة الإخفاء رائعة حقًا! حتى لو استجوبت السيدة أريانا دميتي ذات يوم، فلن أعرف حتى…’
“ليس هناك أى مشكلة.”
في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:
في غمضة عين، عاد كل شيء إلى طبيعته. كان كلاين داخل غرفة النوم الرئيسية، وكان كوناس كيلغور في غرفة ضيوف على بعد عشرات الأمتار. يده تقبض بشدة صراخ ريفر اليأس.
“لقد تم تأكيد وجود مشكلة تتعلق بجورج الثالث، وكذلك مكان الخراب الموجود تحت الأرض.”
“سألتقي على الفور برؤساء أساقفة كنيسة العواصف وكنيسة البخار، لإقناعهم للتحرك الليلة وفتح الخراب.”
“سألتقي على الفور برؤساء أساقفة كنيسة العواصف وكنيسة البخار، لإقناعهم للتحرك الليلة وفتح الخراب.”
كانت كونشيرتو الضوء والظل غنيمة الحرب التي لم يكن يريدها على الإطلاق. كان هذا لأنها كانت على خلاف تام مع أسلوبه القتالي كمشعوذ أغرب. كان من شأن الشذوذ العشوائي أن يؤثر عليه، وكان تأثير الإضعاف أسوأ من تأثيرها على العدو.
“قبل أن أبلغك، تحكم في كوناس كيلغور وتظاهر بأن كل شيء على ما يرام قبل أن تجعلوه يختفي”.
ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.
‘هل أنتِ قلقة من أن العدو سيلاحظ مشكلة مع كوناس كيلغور أثناء التفاوض مع كنيسة العواصف وكنيسة البخار، مما يجعلهم قادرسن على إغلاق الخراب تحت الأرض أو تفعيل خطط طوارئ أخرى؟’ كان لدى كلاين فهم عام لهذه المسألة وأومأ برأسه.
نظر كلاين إلى دميته الجديدة وزفر بصمت. لقد نظر إلى القمر الأحمر الصافي والمشرق وقال، “لقد تم”.
“ليس هناك أى مشكلة.”
“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”
أريانا، التي لم تزين شعرها، لم تتحدث أكثر. لقد حلقت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بتلويحه عشوائية من يدها.
جعل اسم إمبراطور الدم أليستا ثيودور أريانا تصمت. بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، سألت، “ما المواد التي حصلت عليها؟”
“هذه التحفة الأثرية المختومة قد منحت من قبل جورج الثالث. ربما يمكننا العثور على بعض الدلائل من أصولها.”
لكن المشكلة كانت أنه قد كان لجسده أيضًا آثار “التوجيه المضلل” و “الخداع”. مع مرور الوقت، أصبحت أفكاره أبطئ أكثر فأكثر ولم يكن قادرًا على اغتنام تلك الفرصة القصيرة.
‘هل يعني هذا أنك ستأخذينها؟’ أجاب كلاين دون أي اعتراض: “سأترك الأمر لك”.
“أين هذا الخراب؟ لمن كان ينتمي ذات مرة؟ ما الغرض من استخدامه؟” بصفتها رئيسة أساقفة إلهة الليل الدائم وملاك المسار المقابل، شاركت أريانا قدرًا معينًا من السلطة في الإخفاء. لذلك، لم *تبدأ* بأبسط الأسئلة ولكنها ذهبت مباشرة إلى صلب الموضوع. لم *تكن* خائفة من أي حوادث.
لم يكن لديه حقًا أي شكوى بشأن ذلك، بل أنه ظن حتى أن ذلك كان منطقي. فبعد كل شيء، كان نصف نجاح المعركة بسبب مساهمة أريانا في العالم الخفي و “مباركته” بسوء الحظ. في حال لم *تأخذ* كونشيرتو الضوء والظل، كان كلاين سيذكرها. عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأمور، كان دائمًا عادلاً.
أريانا، التي لم تزين شعرها، لم تتحدث أكثر. لقد حلقت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بتلويحه عشوائية من يدها.
كانت كونشيرتو الضوء والظل غنيمة الحرب التي لم يكن يريدها على الإطلاق. كان هذا لأنها كانت على خلاف تام مع أسلوبه القتالي كمشعوذ أغرب. كان من شأن الشذوذ العشوائي أن يؤثر عليه، وكان تأثير الإضعاف أسوأ من تأثيرها على العدو.
‘جزء ستيرلوان… هذا بعيد تمامًا عن الجبل الذي كان فيه السيد A ومن حيث اختفيت أنت. مما يبدو، لقد كنت حذرًا جدًا. كانت تأثيرات ذلك الإنتقال من نقطة إلى نقطة أكبر مما كنت أتوقع…’ تذكر كلاين سريعًا صورة لتضاريس الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند.
لو كانت غنبئمة حرب كلاين من هذه المسألة هي ساعة الجيب، فعندئذ كان يفكر في خداع- لا، للترويج لها إلى أفعى القدر ويل أوسبتين. يمكن فقط لمدرسة الحياة للفكر التي اعتمدت على الحظ للبقاء على قيد الحياة أن تسيطر على كونشيرتو الضوء والظل. وعندما يحدث ذلك، مع مثل هذه المنظمة السرية الضخمة والتسلسل 1، كان لديهم بالتأكيد تحف أثرية قوية مختومة يمكن استخدامها للتبادل بها.
1029: الخراب رقم 1.
عند تلقت رده، أومأت أريانا برأسها. ثم ألقت بساعة الجيب ذات الجلد الحديدي مرةً أخرى إلى كوناس كيلغور، مما جعل إيرل الساقطين لا يبدو مختلفًا عن ذي قبل.
لو كانت غنبئمة حرب كلاين من هذه المسألة هي ساعة الجيب، فعندئذ كان يفكر في خداع- لا، للترويج لها إلى أفعى القدر ويل أوسبتين. يمكن فقط لمدرسة الحياة للفكر التي اعتمدت على الحظ للبقاء على قيد الحياة أن تسيطر على كونشيرتو الضوء والظل. وعندما يحدث ذلك، مع مثل هذه المنظمة السرية الضخمة والتسلسل 1، كان لديهم بالتأكيد تحف أثرية قوية مختومة يمكن استخدامها للتبادل بها.
اختفت *شخصيتها* كما لو كانت قد محيت. حتى العالم شديد السواد مع القمر القرمزي الضخم المعلق في السماء، وبرج الكنيسة والمداخن قد محيت سريعا.
1029: الخراب رقم 1.
في غمضة عين، عاد كل شيء إلى طبيعته. كان كلاين داخل غرفة النوم الرئيسية، وكان كوناس كيلغور في غرفة ضيوف على بعد عشرات الأمتار. يده تقبض بشدة صراخ ريفر اليأس.
“أين هذا الخراب؟ لمن كان ينتمي ذات مرة؟ ما الغرض من استخدامه؟” بصفتها رئيسة أساقفة إلهة الليل الدائم وملاك المسار المقابل، شاركت أريانا قدرًا معينًا من السلطة في الإخفاء. لذلك، لم *تبدأ* بأبسط الأسئلة ولكنها ذهبت مباشرة إلى صلب الموضوع. لم *تكن* خائفة من أي حوادث.
بعد ذلك، استخدم الجنرال الخلفي للـMI9 “إضطراب” لإعادة المسدس إلى حافظة تحت الإبط خاصته والتقاط نبيذ مايغور الذي كان قد سكبه سابقًا وأخذ رشفة.
“أناس من طائفة الشيطانة وعلماء النفس الكيميائيين. الأول كانوا ممثلين في الأصل مم قبل عندليب اليأس باناتيا، ولكن تم تغييرها إلى قديسة الأبيض كاتارينا. والأخير من قبل هفين رامبيس.”
“أناس من طائفة الشيطانة وعلماء النفس الكيميائيين. الأول كانوا ممثلين في الأصل مم قبل عندليب اليأس باناتيا، ولكن تم تغييرها إلى قديسة الأبيض كاتارينا. والأخير من قبل هفين رامبيس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
