Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1206

1205

1205

1206

في وقت ما، ظهرت سحابة كثيفة داكنة في الجو. سحبت كرة من البرق بحجم منزل تيارًا من الضوء الأبيض الفضي بينما اصطدمت بلا رحمة بكاتدرائية الجثث وجسد آمون الذي لم يتفكك تمامًا.

‘لقدفوات الأوان؟’ بعد أن غرق قلب كلاين، شعر فجأة بصندوق العظماء القدامى في يده يهتز بعنف.

أخيرًا تنهد ليونارد بإرتياح ونظر حوله. ولما رأى أنه لم يكن أحد ينتبه له، أخفض صوته وقال: “هل نجحت في خداع آمون؟”

نظر بسرعة إلى الأسفل ورأى أن سطح باب كاتدرائية الجثة، الذي تقلص إلى لعبة، قد كان تنبعث منه أشعة من الضوء. لقد بدا وكأن كل وجه ملتوي على الجمجمة البيضاء قد كان ينبض بالحياة.

في تلك اللحظة، لم يعد باليز زورواست موجودًا في ساحة المعركة. بدون أي مخاوف، كان بإمكان كلاين نقل آمون إلى مكان آخر.

‘لدى كاتدرائية جثث آدم مثل هذا المستوى العالي؟ يمكنها تحمل المستوى الأول من 0.61 بباب واحد فقط؟’ بدون أي تردد، استخدم كلاين النجم القرمزي الذي مثل ليونارد وركز على مصباح الغاز في 7 شارع بينستر.

فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”

فجأة، عاد الباب ذو العظام البيضاء البارزة وبوجه مشوه إلى العالم الحقيقي. وفي المستوى الأول من صندوق العظماء، كان هناك لعبة مصباح شارع إضافي.

“آه؟” أطلق ليونارد يديه وقال في ذهول ومفاجأة سارة، “أيها الرجل العجوز، أنت لم تمت بعد؟”

في أعقاب ذلك مباشرة، صوب كلاين على آمون داخل كاتدرائية الجثث وهو يمرر يده اليمنى، وفتح المستوى الثاني من 0.61.

“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”

في تلك اللحظة، لم يعد باليز زورواست موجودًا في ساحة المعركة. بدون أي مخاوف، كان بإمكان كلاين نقل آمون إلى مكان آخر.

بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.

لقد حدد الوجهة لتكون العالم النجمي، على أمل أن تظهر الآلهة السبعة *له* *حبهم*، ولكن لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك شذوذ عشوائي.

‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’

في هذه اللحظة عاد الباب إلى كاتدرائية الجثث. بعد ذلك، سرعان ما تفكك المبنى المهيب الذي تداخل مع 7 شارع بينستر.

إستمتعوا~~~~

كانت عملية الانهيار منظمة للغاية. أولاً، بدأت من القبة، تلتها الأقواس والجدران. انتهى الأمر أخيرًا بالأعمدة الحجرية السوداء.

“سيكون تركيز آمون القادم بالتأكيد طقس التأليه. ستكون هذه آخر لحظات السلام والهدوء لنا.”

الغرض الذي سقط لم يصطدم بالأرض وبدلاً من ذلك اختفى في الجو.

بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.

وقف آمون أمام الصليب، كما بدأ بالتبدد مع انهيار كاتدرائية الجثث بأكملها. كان الأمر كما لو *أنه* قد تم *تخيله* أيضًا، كيان يمكن إزالته في أي وقت.

كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.

بالطبع، كان كلاين يعلم جيدًا أن هذا لم يكن سوى آمون يستغل ثغرة لاستخدام انتهاء صلاحية كاتدرائية الجثث “المتخيلة”، حتى يصبح أيضًا من نسج الخيال لمغادرة باكلوند.

‘لقدفوات الأوان؟’ بعد أن غرق قلب كلاين، شعر فجأة بصندوق العظماء القدامى في يده يهتز بعنف.

بوووم!!

أطلق ليونارد في مفاجئة، “أيها الرجل العجوز، لقد دفعتني خارج كاتدرائية الجثث لأنني أملك نسختك داخلي؟”

في وقت ما، ظهرت سحابة كثيفة داكنة في الجو. سحبت كرة من البرق بحجم منزل تيارًا من الضوء الأبيض الفضي بينما اصطدمت بلا رحمة بكاتدرائية الجثث وجسد آمون الذي لم يتفكك تمامًا.

تنهد باليز زورواست وأجاب، “شيء من هذا القبيل. في الواقع، ليس الأمر كما لو أن آمون لم يلاحظ ذلك. لم *يفعل* أي شيء لإيقاف ذلك عندما دفعتك خارج كاتدرائية الجثث. لقد *أراد* فقط أن يترك بعض الأمل لي، ويجعلني أفقد إرادتي للقتال حتى الموت في المعركة القادمة. تنهد، لولا ذلك، لما كان سيتم إنهائي من *قبله* بهذه السرعة. فبعد كل شيء، كنت في الأساس قد تعافية بعد استيعاب خاصية تجاوز الكنز المدفون…”

ظهر صدع دقيق على عدسة آمون الأحادية الكريستالية بينما انهارت القبعة المدببة على رأسه.

فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”

ومع ذلك، لم ينزعج ملاك الوقت هذا. بينما ارتعش *وجهه* بشكل لا يمكن السيطرة عليه، حافظ على *ابتسامته* وأمسك بالعمود البلوري المكون من الضوء والظلال. مثل الوهم، *تفكك* تمامًا مع اختفاء بحر النور الذي ملأ كاتدرائية الجثث.

‘طقس تأليه شخص آخر؟ الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه قادر على أن يصبح إلهًا في أي وقت قريب هو آدم… من الجيد أن ينتهي الأمر بالشقيقان بالقتال… الفترة الأخيرة من السلام… آمل ألا تكون النسخ التي سيتركها آمون للتدخل معي قوية جدا. آمل أن أجد آثار الذئب الشيطاني المظلم في أسرع وقت ممكن. آمل أن يوافق دوريان على الصفقة…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد واصل السير في الظلام مع فانوسه مرفوع.

في الثانية التالية، عادت الكاتدرائية الشاهقة ذات اللون الأسود الداكن والعظام إلى عالم الخيال.

ومع ذلك، لم ينزعج ملاك الوقت هذا. بينما ارتعش *وجهه* بشكل لا يمكن السيطرة عليه، حافظ على *ابتسامته* وأمسك بالعمود البلوري المكون من الضوء والظلال. مثل الوهم، *تفكك* تمامًا مع اختفاء بحر النور الذي ملأ كاتدرائية الجثث.

بقي المنزل في 7 شارع بينستر، ولكن كانت هناك علامات مبالغ فيها على أرضية غرفة المعيشة.

الغرض الذي سقط لم يصطدم بالأرض وبدلاً من ذلك اختفى في الجو.

كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.

في هذه اللحظة عاد الباب إلى كاتدرائية الجثث. بعد ذلك، سرعان ما تفكك المبنى المهيب الذي تداخل مع 7 شارع بينستر.

تم ترك هذا من قبل عدد لا يحصى من نسخ آمون بعد أن تم سحقها. ومع ذلك، عرف كلاين أن جسد آمون الحقيقي قد نجح في الهروب وحقق *هدفه* المنشود.

أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.

عندما سيـ*تعافى*، لم يكن ينقص ملك الملائكة هذا إلا الطقس للوصول إلى العرش الإلهي ويصبح تجسيدًا لكل أخطاء العالم.

فجأة، عاد الباب ذو العظام البيضاء البارزة وبوجه مشوه إلى العالم الحقيقي. وفي المستوى الأول من صندوق العظماء، كان هناك لعبة مصباح شارع إضافي.

‘بعد أن قمت بتبديل الباب الرئيسي لكاتدرائية الجثث، كان أول من لاحظ ورد بـ*قواه* هو لورد العواصف… لم يكن للإلهة حقًا أي طريقة لأداء النزول الإلهي. لا *يمكنها* إلا استخدام وسائط مختلفة للتدخل في الواقع، مما يجعل من الصعب *عليها* التأثير *عليه* عندما *يكون* مستعد…’

في تلك اللحظة، لم يعد باليز زورواست موجودًا في ساحة المعركة. بدون أي مخاوف، كان بإمكان كلاين نقل آمون إلى مكان آخر.

‘… كنت لا أزال أشعر بالسعادة لنفسي لأنني تمكنت من الهروب من آمون. كنت مقتنعًا بأنني *تجنبته* مرارًا وتكرارًا ولم أسقط في *أفخاخه*، ولكن في النهاية، انتهى به الأمر بقيام مثل هذه الحيلة الضخمة دون أي تحذير مسبق …

تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.

‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’

‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’

‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’

‘… لدى الرجل العجوز حقا خطة فريدة… لماذا أنت مألوف بالبحث عن ملجأ من إله…’ تنهد ليونارد داخليًا وهو يركز انتباهه على أهم شيء.

‘فووو، على الرغم من أنني نموت بسرعة في معركتي للذكاء مع آمون وأكملت تحولًا، ما زلت بعيدًا عن أن أكون محتالًا كبيرًا *مثله*. ما زلت صغيرا جدا…’

فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”

‘بمجرد أن يصبح آمون خطأ في التسلسل 0 ويمكنه المشي في الأرض جزى، سيكون ذلك صعبًا بالنسبة لي…’

فجأة، عاد الباب ذو العظام البيضاء البارزة وبوجه مشوه إلى العالم الحقيقي. وفي المستوى الأول من صندوق العظماء، كان هناك لعبة مصباح شارع إضافي.

‘لا، لا بد لي من اكتشاف طقس مسار النهاب ليصبح إله. أحتاج إلى التفكير في طريقة لإحداث بعض الضرر. لا أستطيع ترك آمون يصعد بسهولة إلى العرش الإلهي…’

لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.

‘لكن هل يمكن أن يكون هذا ما يريده آمون؟ *سيعقد* طقسًا عن عمد وينتظرني لكي أطرق على عتبة *بيته*؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، أطلق كلاين تنهيدة طويلة.

لقد حدد الوجهة لتكون العالم النجمي، على أمل أن تظهر الآلهة السبعة *له* *حبهم*، ولكن لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك شذوذ عشوائي.

بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.

تذمر باليز وتنهد.

“ليس هناك حاجة للصلاة”.

“سيكون تركيز آمون القادم بالتأكيد طقس التأليه. ستكون هذه آخر لحظات السلام والهدوء لنا.”

في كاتدرائية القديس صموئيل، كان ليونارد قد خرج لتوه من التربة في الحديقة. كان يحاول الإسراع إلى قاعة الصلاة عندما سمع كلمات السيد الأحمق.

ظهر صدع دقيق على عدسة آمون الأحادية الكريستالية بينما انهارت القبعة المدببة على رأسه.

‘ليست هناك حاجة للصلاة…’ أبطأ ليونارد من سرعته وهو يكرر الجملة في ذهول.

نظر بسرعة إلى الأسفل ورأى أن سطح باب كاتدرائية الجثة، الذي تقلص إلى لعبة، قد كان تنبعث منه أشعة من الضوء. لقد بدا وكأن كل وجه ملتوي على الجمجمة البيضاء قد كان ينبض بالحياة.

تباطأ وتوقف أخيرًا بجانب عمود حجري. أنزل رأسه ورفع يديه ليغطي وجهه.

أطلق ليونارد في مفاجئة، “أيها الرجل العجوز، لقد دفعتني خارج كاتدرائية الجثث لأنني أملك نسختك داخلي؟”

في هذه اللحظة، تردد صوت مسن قليلا فجأة في ذهنه:

صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.

“ما الذي أنت حازن عليه؟ أنا لم أمت بعد!”

الغرض الذي سقط لم يصطدم بالأرض وبدلاً من ذلك اختفى في الجو.

“آه؟” أطلق ليونارد يديه وقال في ذهول ومفاجأة سارة، “أيها الرجل العجوز، أنت لم تمت بعد؟”

ومع ذلك، لم ينزعج ملاك الوقت هذا. بينما ارتعش *وجهه* بشكل لا يمكن السيطرة عليه، حافظ على *ابتسامته* وأمسك بالعمود البلوري المكون من الضوء والظلال. مثل الوهم، *تفكك* تمامًا مع اختفاء بحر النور الذي ملأ كاتدرائية الجثث.

كانت عيناه بالفعل حمراء قليلاً.

“انظر إليك، ماذا تقول!” كان صوت باليز زورواست ضعيفًا بشكل واضح. “أحمم، بكل بساطة، لقد مت لمرة، ولكن ليس بالكامل بعد.”

‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’

أخيرًا تنهد ليونارد بإرتياح ونظر حوله. ولما رأى أنه لم يكن أحد ينتبه له، أخفض صوته وقال: “هل نجحت في خداع آمون؟”

في الثانية التالية، عادت الكاتدرائية الشاهقة ذات اللون الأسود الداكن والعظام إلى عالم الخيال.

“لا أستطيع حقًا أن أسميها مخادعة”. تنهد باليز زورواست وقال، “طوال كل هذه السنوات، أكثر ما فكرت فيه هو ما يجب أن أفعله إذا وجدني جسد آمون الحقيقي. بعد التجارب المتكررة ، ‘ابتكرت’ تقنية أيضا. بعد أن يموت جسدي الحقيقي، سيمكنني الإحياء في نسخة لي. ومع ذلك، سأفقد خاصية تجاوز التسلسل 1 وسينزل مستواي بشكل سلبي. هيه، لم يتم تركي من قيل الوقت أيضا”.

أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.

“بعبارة أخرى، قتلك آمون لمرة وحصل على خاصية التسلسل 1 الخاصة بك بينما عدت للحياة في مستوى التسلسل 2؟” كان لدى ليونارد فكرة تقريبية عما جرى بينما سأل في التأكيد.

‘…في ذلك الوقت، لم يشرح ليونارد بالتفصيل عندما كان يصلي. لقد ذكر فقط أنه قد كانت هناك مشكلة في الكنز المدفون لعائلة يعقوب… لكي لا يلاحظ ملاك تسلسل 1 يعرف آمون جيدًا أي شيء غير صحيح حتى ويقع في الفخ، لابد أن آمون قد فعل شيئًا لا يصدق مرة أخرى…’

تنهد باليز زورواست وأجاب، “شيء من هذا القبيل. في الواقع، ليس الأمر كما لو أن آمون لم يلاحظ ذلك. لم *يفعل* أي شيء لإيقاف ذلك عندما دفعتك خارج كاتدرائية الجثث. لقد *أراد* فقط أن يترك بعض الأمل لي، ويجعلني أفقد إرادتي للقتال حتى الموت في المعركة القادمة. تنهد، لولا ذلك، لما كان سيتم إنهائي من *قبله* بهذه السرعة. فبعد كل شيء، كنت في الأساس قد تعافية بعد استيعاب خاصية تجاوز الكنز المدفون…”

“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”

أطلق ليونارد في مفاجئة، “أيها الرجل العجوز، لقد دفعتني خارج كاتدرائية الجثث لأنني أملك نسختك داخلي؟”

“انظر إليك، ماذا تقول!” كان صوت باليز زورواست ضعيفًا بشكل واضح. “أحمم، بكل بساطة، لقد مت لمرة، ولكن ليس بالكامل بعد.”

سخر باليز على الفور.

“ما هي متطلبات طقس التأليه؟” ضغط ليونارد.

“ما رأيك؟ هل تعتقد حقًا أنني أعاملك كالحفيد؟”

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم?

“… أليس لديك نسخ أخرى؟” تمتم ليونارد.

كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.

تذمر باليز وتنهد.

‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’

“لقد *كذب* آمون في الواقع على *نسخه*. يجب أن أعترف *أنه* لعب بي في هذه “.

ومع ذلك، لم ينزعج ملاك الوقت هذا. بينما ارتعش *وجهه* بشكل لا يمكن السيطرة عليه، حافظ على *ابتسامته* وأمسك بالعمود البلوري المكون من الضوء والظلال. مثل الوهم، *تفكك* تمامًا مع اختفاء بحر النور الذي ملأ كاتدرائية الجثث.

لولا حقيقة أنه علم أن ملاك الوقت لم يكن يعرف بالضبط حالة كنز عائلة يعقوب عندما *إستوعب* نسخ آمون، لكان بالتأكيد سيتخذ المزيد من الحذر في هذا الشأن، ولكان *بإمكانه* اتخاذ المزيد من الاستعدادات المناسبة لظهور آمون.

“على الرغم من أنني أستطيع التخلي عنك والركض في وقت مبكر، إلا أنني أشعر بالقلق من *أنه* لديه نية لاستعادة جميع الخصائص على مستوى الملائكة.”

كان هذا هو السبب الأكثر أهمية. أما بالنسبة للأمور الأخرى المتعلقة بسلف عائلة يعقوب أو لعب كلاين موريتي للغميضة مع جسد آمون الحقيقي في أرض الآلهة المنبوذة، لم يكن أي منها مفتاحًا *له* في تأكيد *خططه*.

في كاتدرائية القديس صموئيل، كان ليونارد قد خرج لتوه من التربة في الحديقة. كان يحاول الإسراع إلى قاعة الصلاة عندما سمع كلمات السيد الأحمق.

فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”

تذمر باليز وتنهد.

“هذا ليس كل شيء”. دحض باليز على الفور “إذا كان لدي هاجس بأن شيئًا خطيرًا سيحدث، كنت لأخذت إيمان إله حقيقي بشكل مباشر وأصبحت *ملاكهم* المؤرض. مع *حمايتهم*، كنت سأتوجه إلى كنز عائلة يعقوب المدفون. تنهد، بعد أن استوعبت الخاصية واستعدت قوة التسلسل 1، كنت أفكر في هذه المشكلة. هل يجب أن أنضم إلى كنيسة الليل الدائم، أو أعمل مع الأحمق خاصتك، أو أزيل التطفل واختباء من آمون كما من قبل”.

ظهر صدع دقيق على عدسة آمون الأحادية الكريستالية بينما انهارت القبعة المدببة على رأسه.

عند قول هذا، أصبحت *مشاعره* معقدة للغاية مرة أخرى.

~~~~~~~~~~

‘… لدى الرجل العجوز حقا خطة فريدة… لماذا أنت مألوف بالبحث عن ملجأ من إله…’ تنهد ليونارد داخليًا وهو يركز انتباهه على أهم شيء.

‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’

“أيها الرجل العجوز، بعد أن حصل آمون على خاصية تجاوز التسلسل 1 خاصتك، هل *سيكون* يحضر طقس التأليه؟”

لولا حقيقة أنه علم أن ملاك الوقت لم يكن يعرف بالضبط حالة كنز عائلة يعقوب عندما *إستوعب* نسخ آمون، لكان بالتأكيد سيتخذ المزيد من الحذر في هذا الشأن، ولكان *بإمكانه* اتخاذ المزيد من الاستعدادات المناسبة لظهور آمون.

“نعم.” أجاب باليز بصوت عميق، “هذا يعني أنه لفترة طويلة جدًا من الزمن، سوف نتعرض نحن وزميلك السابق، على الأكثر، للمضايقات من قبل شخصيات آمون ذات المستوى الأدنى، أو لا شيء على الإطلاق.”

تم ترك هذا من قبل عدد لا يحصى من نسخ آمون بعد أن تم سحقها. ومع ذلك، عرف كلاين أن جسد آمون الحقيقي قد نجح في الهروب وحقق *هدفه* المنشود.

“ما هي متطلبات طقس التأليه؟” ضغط ليونارد.

بعد ذلك، أرسل رسالة إلى ليونارد بنبرة الأحمق.

صمت باليز لثانية قبل أن يقول، “أن يحل محل شخص ما خلال طقوس *تأليهه*”.

كانت عيناه بالفعل حمراء قليلاً.

في هذه المرحلة، ضحك باليز بسخرية من النفس.

عندما سيـ*تعافى*، لم يكن ينقص ملك الملائكة هذا إلا الطقس للوصول إلى العرش الإلهي ويصبح تجسيدًا لكل أخطاء العالم.

“سيكون تركيز آمون القادم بالتأكيد طقس التأليه. ستكون هذه آخر لحظات السلام والهدوء لنا.”

أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.

“بمجرد أن *يصبح* إلها، سيأتي إليك بالتأكيد للتعامل مع الأحمق من خلالك.”

‘… كنت لا أزال أشعر بالسعادة لنفسي لأنني تمكنت من الهروب من آمون. كنت مقتنعًا بأنني *تجنبته* مرارًا وتكرارًا ولم أسقط في *أفخاخه*، ولكن في النهاية، انتهى به الأمر بقيام مثل هذه الحيلة الضخمة دون أي تحذير مسبق …

“على الرغم من أنني أستطيع التخلي عنك والركض في وقت مبكر، إلا أنني أشعر بالقلق من *أنه* لديه نية لاستعادة جميع الخصائص على مستوى الملائكة.”

‘بعد أن قمت بتبديل الباب الرئيسي لكاتدرائية الجثث، كان أول من لاحظ ورد بـ*قواه* هو لورد العواصف… لم يكن للإلهة حقًا أي طريقة لأداء النزول الإلهي. لا *يمكنها* إلا استخدام وسائط مختلفة للتدخل في الواقع، مما يجعل من الصعب *عليها* التأثير *عليه* عندما *يكون* مستعد…’

“سيطر على تلك الأرواح النادرة في أسرع وقت ممكن، إهضم الجرعة، وأصبح نصف إله. استخدم تحفة أثرية مقدسة، واحصل على تقدير الليل الدائم.”

“بعبارة أخرى، قتلك آمون لمرة وحصل على خاصية التسلسل 1 الخاصة بك بينما عدت للحياة في مستوى التسلسل 2؟” كان لدى ليونارد فكرة تقريبية عما جرى بينما سأل في التأكيد.

أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.

تم ترك هذا من قبل عدد لا يحصى من نسخ آمون بعد أن تم سحقها. ومع ذلك، عرف كلاين أن جسد آمون الحقيقي قد نجح في الهروب وحقق *هدفه* المنشود.

لقد وجد على الفور مكانًا هادئًا وأبلغ السيد الأحمق من خلال الصلاة بالمعلومات الأساسية.

1206

‘…متى نقل *تركيزه! إلى باكلوند؟ هططط، يجب أن يكون ذلك بعد أن خدعت القوانين للعودة الحياة في مكان آخر. لقد *أمسك* تلميحًا إلى باليز زورواست، بالإضافة إلى حقيقة أنه قد كان هناك علاقة بيني وبينه. بدأ باستهداف آخر خاصية تجاوز التسلسل 1 ليصبح إله حقيقي…’

‘طقس تأليه شخص آخر؟ الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه قادر على أن يصبح إلهًا في أي وقت قريب هو آدم… من الجيد أن ينتهي الأمر بالشقيقان بالقتال… الفترة الأخيرة من السلام… آمل ألا تكون النسخ التي سيتركها آمون للتدخل معي قوية جدا. آمل أن أجد آثار الذئب الشيطاني المظلم في أسرع وقت ممكن. آمل أن يوافق دوريان على الصفقة…’ تنهد كلاين وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد واصل السير في الظلام مع فانوسه مرفوع.

“بمجرد أن *يصبح* إلها، سيأتي إليك بالتأكيد للتعامل مع الأحمق من خلالك.”

~~~~~~~~~~

أصبح تعبير ليونارد جدي بينما أومأ ببطء.

عنوان الفصل: ثعالب عجوزة ماكرة، كل واحد منهم.

أطلق ليونارد في مفاجئة، “أيها الرجل العجوز، لقد دفعتني خارج كاتدرائية الجثث لأنني أملك نسختك داخلي؟”

???? حسنا العنوان قال كل شيئ ??

فكر ليونارد للحظة وواسى، “أيها الرجل العجوز، كنت ستقع في هذه الفخاخ الأكثر دموية في الكنز مهما، لذلك ليس من السيئ أنك قد نجوت من ذلك.”

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم?

كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.

أداكم غدا إن شاء الله

كانت العلامة كشخص يرقد هناك، وقد تحول إلى رماد.

إستمتعوا~~~~

في كاتدرائية القديس صموئيل، كان ليونارد قد خرج لتوه من التربة في الحديقة. كان يحاول الإسراع إلى قاعة الصلاة عندما سمع كلمات السيد الأحمق.

“ليس هناك حاجة للصلاة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط