Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 9

الفصل 9: النجم الأسود [3]

الفصل 9: النجم الأسود [3]

الفصل 9: النجم الأسود [3]

ولكن رغم ذلك، لم أشعر بالتوتر. فقد كنت بائعًا في حياتي الماضية. ولم تكن مثل هذه الأمور تشكل مشكلة بالنسبة لي.

 

“أنا أقف فوقك.”

حفيف!

“هاا…”

رفرفة الملابس.

كان الأمر برمته مربكًا بعض الشيء، فلم أكن جوليان، ولم يكن لزامًا عليه أن يناديني بهذا اللقب.

هاا…”

كان المنطق وراء خطاب ليون هو أنه يعتقد أن هذا هو ما كان جوليان السابق سيقوله.

خيوط صغيرة من بخار الماء تدور في الهواء قبل أن تختفي.

“أنا أقف فوقك.”

والبرودة التي تضغط على الخدين في الصباح الباكر.

كان الأمر برمته مربكًا بعض الشيء، فلم أكن جوليان، ولم يكن لزامًا عليه أن يناديني بهذا اللقب.

وكان هذا حقيقيا بالفعل.

ولكن رغم ذلك، لم أشعر بالتوتر. فقد كنت بائعًا في حياتي الماضية. ولم تكن مثل هذه الأمور تشكل مشكلة بالنسبة لي.

لقد تذكرت ذلك مرة أخرى.

الطعن مباشرة في الأشخاص الموجودين في القاعة.

“…لقد استغرق منك وقتا كافيا.”

“…لقد استغرق منك وقتا كافيا.”

كان ليون ينتظرني خارج المنزل. كان يرتدي سترة متناسقة، ويحمل سيفًا على فخذه، وكان يمشط شعره ببساطة.

ولكن رغم ذلك، لم أشعر بالتوتر. فقد كنت بائعًا في حياتي الماضية. ولم تكن مثل هذه الأمور تشكل مشكلة بالنسبة لي.

سوف نتأخر إذا لم نسارع.”

أصبحت القاعة بأكملها ساخنة مع وقوف العديد من الطلاب وتحديني على الفور.

حسنا.”

أبعدت آويفي بصرها عن الفوضى التي تحدث حولها وأغلقت عينيها.

كنا نسير في الشوارع الفارغة.

كانت تراقب جسده بنظراتها. كل فعل أو حركة أو تعبير يصدر عنه… كانت تسجله في ذهنها، وتتأكد من أنها لم تفوت أي شيء.

تاك

المدينة التي كنا فيها كانت تسمى لنس.

صدى صوت أقدامنا اللطيفة في الهواء.

كنت لا أزال أجد صعوبة في التعود على المشهد الذي أمامي.

كان يسير بجانبي، محافظًا على مسافة محترمة مني. كان هذا واجبه باعتباره الفارس المعين لجوليان.

“ما هذا النوع من النكتة؟“

المدينة التي كنا فيها كانت تسمى لنس.

كانت أقرب مدينة إلى هافن ومقر إقامتنا المؤقت. وفي الوقت الحالي، نظرًا لكوننا في الصباح الباكر، لم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج.

كانت أقرب مدينة إلى هافن ومقر إقامتنا المؤقت. وفي الوقت الحالي، نظرًا لكوننا في الصباح الباكر، لم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج.

كانت هناك أشياء أخرى كنت بحاجة إلى الاهتمام بها أكثر.

وكانت الشوارع المرصوفة بالحصى فارغة.

لا يمكن تحقيق النمو إلا من خلال النضال.

وكان مجرد اثنين منا.

“ماذا قال لتوه…؟“

نحن هنا.”

‘صحيح.’

لم نمشِ مسافة طويلة، كانت وجهتنا على بعد دقائق معدودة من المسكن الواقع بالقرب من وسط المدينة. وعلى عكس الشوارع، كان هذا المكان مزدحمًا بالناس.

كانت أقرب مدينة إلى هافن ومقر إقامتنا المؤقت. وفي الوقت الحالي، نظرًا لكوننا في الصباح الباكر، لم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج.

أعطاني ليون ورقة صغيرة.

هذا ما أردته.

هذه تذكرتك.”

كان هو من انتزع اللقب منها، وهو شخص بدا أن ابن عمها ومجلس المعهد معجبون به.

شكرًا.”

…لقد شعرت بالسلام.

واحدة أخذتها.

لقد كان وقتي محدودا.

بدلاً من الفارس، بدا كسكرتير كثيرا.

وبين نظرات الاشمئزاز والكراهية والازدراء الموجهة إلي، اخترت أن أقف على أرضي بجوار المنصة، مستوعبًا كل ما تم توجيهه في طريقي.

رائع.”

أبعدت آويفي بصرها عن الفوضى التي تحدث حولها وأغلقت عينيها.

توقفت في مساري للنظر إلى الأمام.

“أنا أقف فوقك.”

كنت لا أزال أجد صعوبة في التعود على المشهد الذي أمامي.

حقيقة أدركها آويفي في اللحظة التي تم فيها ذكر اسمه.

وسيلة نقل لا تصلح لعالم كهذا. وسيلة تبدو وكأنها تعمل بشكل أفضل من القاطرات في العصر الحديث.

كنا نسير في الشوارع الفارغة.

 

كان المنطق وراء خطاب ليون هو أنه يعتقد أن هذا هو ما كان جوليان السابق سيقوله.

“…هذه حقا لعبة.”

وفجأة، وقف أحد الطلاب من مقعده وصاح،

همم؟ هل قلت شيئا؟

لم أكن سأجبره.

لا شئ.”

لم أستطع أن أسمح بحدوث ذلك.

صعدت إلى القطار، متجهًا إلى مقصورتي. [أ-25] آه… هنا تمامًا. كانت واسعة إلى حد ما وكانت بها نافذة واسعة لأتمكن من النظر إليها.

نظرت حولها، كانت تعابير وجوه جميع الطلاب متشابهة، كانت إحداها عبارة عن صدمة شديدة سرعان ما تحولت إلى غضب.

من هناك، كان بوسعي أن أرى المناظر الطبيعية في الخارج. الأشجار المورقة، والجبال الشاهقة في المسافة، والوهج البرتقالي الذي صبغ السماء.

“سوف نتأخر إذا لم نسارع.”

لقد شعرت بالسلام.

“من هو هذا اللقيط المتغطرس؟“

كيف الحال؟ هل هو مرضي لك سيدي الشاب؟

“يقف العديد منكم على قمة الإمبراطورية. أبناء السماء الفخورون…”

أعادني صوت ليون إلى ذهني، التفت لألقي عليه نظرة.

كان المنطق وراء خطاب ليون هو أنه يعتقد أن هذا هو ما كان جوليان السابق سيقوله.

يمكنك التوقف عن هذا التصرف عندما نكون بمفردنا.”

“وقال انه فقط تقول ذلك؟“

كان الأمر برمته مربكًا بعض الشيء، فلم أكن جوليان، ولم يكن لزامًا عليه أن يناديني بهذا اللقب.

أصبحت القاعة بأكملها ساخنة مع وقوف العديد من الطلاب وتحديني على الفور.

أنا بالأحرى لا.”

لقد كان هذا هو التأثير الذي أردت تحقيقه.

يتناسب معك.”

تاك

ولكنه بدا مصرا على مناداتي بهذا الاسم.

كان هو من انتزع اللقب منها، وهو شخص بدا أن ابن عمها ومجلس المعهد معجبون به.

لم أكن سأجبره.

ولكنني لم افعل ذلك.

كانت هناك أشياء أخرى كنت بحاجة إلى الاهتمام بها أكثر.

“إنه لمن دواعي سروري أن أقف هنا بينكم جميعًا.”

رائع،

إنه لا يثق بي على الإطلاق.

كيف سيتصرف جوليان إذا كان سيلقي خطابًا؟

“إنه لمن دواعي سروري أن أقف هنا بينكم جميعًا.”

الخطاب.

هذا ما فكرت فيه آويفي في البداية، لكن فجأة تغيرت نظرة جوليان.

كما قال ليون، كان عليّ أن أتصرف بحذر كما يتصرف جوليان السابق. في هذا العالم، لم يكن امتلاك جسد شخص آخر مجرد خيال.

“أنا أقف فوقك.”

كان العديد من الناس قادرين على تحقيق مثل هذا الإنجاز. بعضهم بسبب مظهرهم الخارجي، والبعض الآخر بسبب طول العمر.

“كيف الحال؟ هل هو مرضي لك سيدي الشاب؟“

إذا لم أتصرف مثل جوليان، فهناك احتمال أن يكتشف شخص ما الأمر.

“…..آه بفضل.”

لم أستطع أن أسمح بحدوث ذلك.

إن البيئة المريحة لن تجعلني فردًا أقوى. ما كنت أتوق إليه هو الضغط، وأفضل طريقة لتكثيف الضغط على نفسي كانت استفزاز كل من يحضر في السنة الأولى.

ها هو الخطاب.”

ربما كانت الأمور ستكون أسهل بالنسبة لي لو كانت هذه هي الحالة.

لحسن الحظ، لم أكن غير مستعد تمامًا. فبعد مناقشة الأمر مع ليون، كان قد أعد لي خطابًا بالفعل.

وفجأة، وقف أحد الطلاب من مقعده وصاح،

“…..آه بفضل.”

كان ليون ينتظرني خارج المنزل. كان يرتدي سترة متناسقة، ويحمل سيفًا على فخذه، وكان يمشط شعره ببساطة.

فتحت الصحيفة لأرى الخطاب. بعد مسح سريع للورقة، لم أجد أي خطأ فيها. في الواقع، كانت قصيرة جدًا.

السبب الرئيسي الذي جعلني أتابعه هو،

هل هذا جيد بما فيه الكفاية…؟

“هاا…”

كان بإمكاني أن أقوم بإعداد الخطاب بنفسي.”

“هذا ليس صحيحا.”

ربما كانت الأمور ستكون أسهل بالنسبة لي لو كانت هذه هي الحالة.

خيوط صغيرة من بخار الماء تدور في الهواء قبل أن تختفي.

ربما.”

صعدت إلى القطار، متجهًا إلى مقصورتي. [أ-25] آه… هنا تمامًا. كانت واسعة إلى حد ما وكانت بها نافذة واسعة لأتمكن من النظر إليها.

ربما…؟

“همم؟ هل قلت شيئا؟“

لم أكن أريد المخاطرة بأي شكل من الأشكال.”

“ربما.”

ثم لم يكن بإمكاني أن أعرض لك خطابي بينما تساعدني في التصحيح على طول الطريق؟

توقفت في مساري للنظر إلى الأمام.

هذا كان سيستغرق وقتا أطول.”

نظرت آويفي إلى المشهد من حولها. الفوضى والاضطرابات التي بدأت تتشكل ببطء. نظرات الأساتذة المرتبكة والمذهولة. نظرات الطلاب الغاضبة.

“…”

سيناريو مبتذل.

اخترت ترك الموضوع عند هذا الحد، فلم يبدو لي أن كلماتي وصلت إليه.

لقد أصبح حادًا.

إنه لا يثق بي على الإطلاق.

وبين نظرات الاشمئزاز والكراهية والازدراء الموجهة إلي، اخترت أن أقف على أرضي بجوار المنصة، مستوعبًا كل ما تم توجيهه في طريقي.

ملاحظة.

‘نعم، هذا هو.’

حوّلت انتباهي مرة أخرى إلى الخطاب. لم يكن طويلاً ولم يكن من الصعب حفظه. كان بإمكاني حفظه.

ولكن رغم ذلك، لم أشعر بالتوتر. فقد كنت بائعًا في حياتي الماضية. ولم تكن مثل هذه الأمور تشكل مشكلة بالنسبة لي.

بينما كنت منغمسًا في الخطاب، بدأ القطار في التحرك.

“يقف العديد منكم على قمة الإمبراطورية. أبناء السماء الفخورون…”

أطلقت المكابس صوتًا عاليًا واكتسب القطار سرعة.

المدينة التي كنا فيها كانت تسمى لنس.

لقد حركت رأسي بشكل طبيعي لألقي نظرة على النافذة.

شعر أن نبرته كانت مسطحة إلى حد ما.

دون أن أشعر، تجعدت الورقة في يدي.

لم نمشِ مسافة طويلة، كانت وجهتنا على بعد دقائق معدودة من المسكن الواقع بالقرب من وسط المدينة. وعلى عكس الشوارع، كان هذا المكان مزدحمًا بالناس.

حفيف

لم أشك في ذلك.

أخيراً.

ربما…؟

كنت أسير إلى وكر الشيطان.

“بهذه الطريقة فقط يمكنني إجبار نفسي على التحسن بشكل أسرع…”

***

هافن، قاعة ليوني.

هافن، قاعة ليوني.

ضغط.

لقد لفت حضوره أنظار جميع الحاضرين.

والبرودة التي تضغط على الخدين في الصباح الباكر.

مظهر رائع برز عن الآخرين. مرتديًا ملابس تبرز بنيته العضلية النحيلة، انطبع مظهره في أذهان كل الحاضرين.

“سأفعل أي شيء.”

سار بخطوات مدروسة، حتى وصل إلى منتصف المنصة.

هذا ما أردته.

النجمة السوداء.”

لقد كان وقتي محدودا.

جوليان داكري إيفينوس.

“هاا…”

“…إنه هنا.”

من الطريقة التي مشيت بها، والطريقة التي نظرت بها، والطريقة التي تحدثت بها.

حقيقة أدركها آويفي في اللحظة التي تم فيها ذكر اسمه.

وبينما كان ينظر إلى القاعة،

كانت تراقب جسده بنظراتها. كل فعل أو حركة أو تعبير يصدر عنه… كانت تسجله في ذهنها، وتتأكد من أنها لم تفوت أي شيء.

توقف فجأة، ولاحظت أويفي تغيرًا طفيفًا. شفتاه… كانتا مبتسمتين.

كان هو من انتزع اللقب منها، وهو شخص بدا أن ابن عمها ومجلس المعهد معجبون به.

واحدة أخذتها.

والذي وقف فوقها.

هل هذا جيد بما فيه الكفاية…؟

إنه لمن دواعي سروري أن أقف هنا بينكم جميعًا.”

“هذه تذكرتك.”

شعر أن نبرته كانت مسطحة إلى حد ما.

سار بخطوات مدروسة، حتى وصل إلى منتصف المنصة.

لقد كان يفتقر إلى أي ارتفاعات وانخفاضات، ويبدو غير مبال إلى حد ما.

تمتم ببطء،

إنه لشرف عظيم لي أن أجد نفسي في هذا المنصب.”

الفصل 9: النجم الأسود [3]

كأنه لم يقصد الكلمات التي كان يقولها.

كانت أقرب مدينة إلى هافن ومقر إقامتنا المؤقت. وفي الوقت الحالي، نظرًا لكوننا في الصباح الباكر، لم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج.

هذا ما فكرت فيه آويفي في البداية، لكن فجأة تغيرت نظرة جوليان.

***

يقف العديد منكم على قمة الإمبراطورية. أبناء السماء الفخورون…”

الفصل 9: النجم الأسود [3]

لقد أصبح حادًا.

صدى صوت أقدامنا اللطيفة في الهواء.

أينما ذهبت، سوف يشيد بك الناس ويطلقون عليك لقب النخبة في الإمبراطورية.”

هافن، قاعة ليوني.

مثل شفرة حادة.

سار بخطوات مدروسة، حتى وصل إلى منتصف المنصة.

شخص يجب أن يعبد.”

“بهذه الطريقة فقط يمكنني إجبار نفسي على التحسن بشكل أسرع…”

الطعن مباشرة في الأشخاص الموجودين في القاعة.

“كان من المتوقع أن يحدث هذا على أي حال…”

لكن…”

لحسن الحظ، لم أكن غير مستعد تمامًا. فبعد مناقشة الأمر مع ليون، كان قد أعد لي خطابًا بالفعل.

توقف فجأة، ولاحظت أويفي تغيرًا طفيفًا. شفتاه… كانتا مبتسمتين.

لقد ضحكت تقريبًا بعد أن قلت هذا السطر. وعندما نظرت إلى تعبيرات كل من كانوا في القاعة، شعرت بالندم تقريبًا لأنني لم أمتلك هاتفًا.

تذكر.”

تاك

وبينما كان ينظر إلى القاعة،

ربما كانت الأمور ستكون أسهل بالنسبة لي لو كانت هذه هي الحالة.

تمتم ببطء،

شعر أن نبرته كانت مسطحة إلى حد ما.

أنا أقف فوقك.”

“كيف الحال؟ هل هو مرضي لك سيدي الشاب؟“

سقط القاعة بأكملها في حالة من الصمت.

“…..آه بفضل.”

لقد خضع تعبير وجه آويفي لتغيير صغير.

 

ماذا يكون…..”

“النجمة السوداء.”

نظرت حولها، كانت تعابير وجوه جميع الطلاب متشابهة، كانت إحداها عبارة عن صدمة شديدة سرعان ما تحولت إلى غضب.

ولكن لم يكن هذا هو السبب الذي جعلني أتابع الخطاب.

بدأت القاعة الهادئة في السابق تسخن.

“يمكنك التوقف عن هذا التصرف عندما نكون بمفردنا.”

ماذا قال لتوه…؟

ولكنني لم افعل ذلك.

من هو هذا اللقيط المتغطرس؟

اخترت ترك الموضوع عند هذا الحد، فلم يبدو لي أن كلماتي وصلت إليه.

وقال انه فقط تقول ذلك؟

وهل هناك طريقة أفضل من هذا لكي أكافح من أجل نفسي؟

نظرت آويفي إلى المشهد من حولها. الفوضى والاضطرابات التي بدأت تتشكل ببطء. نظرات الأساتذة المرتبكة والمذهولة. نظرات الطلاب الغاضبة.

تم تقييم كل ذلك.

…..والنظرة الثابتة والمتغطرسة للنجم الأسود الذي وقف في مركز كل ذلك.

ربما…؟

هذا ليس صحيحا.”

بدأت القاعة الهادئة في السابق تسخن.

وكان من المفترض أن يكون النجم الأسود شخصية رائدة.

وسيلة نقل لا تصلح لعالم كهذا. وسيلة تبدو وكأنها تعمل بشكل أفضل من القاطرات في العصر الحديث.

شخص كان الطلاب الآخرون يتطلعون إليه.

أطلقت المكابس صوتًا عاليًا واكتسب القطار سرعة.

و بعد،

كان وزن أكثر من مائة عين يثقل كاهلي، وبدا الأمر وكأن كل تصرفاتي تخضع لمراقبة دقيقة.

أبعدت آويفي بصرها عن الفوضى التي تحدث حولها وأغلقت عينيها.

“…..آه بفضل.”

كما هو متوقع…”

“كيف الحال؟ هل هو مرضي لك سيدي الشاب؟“

بدأت قبضتيها في الانقباض ببطء.

“شكرًا.”

جوليان داكري إيفينوس.”

توقفت في مساري للنظر إلى الأمام.

لم يكن لائقًا ليكون النجم الأسود.

“يمكنك التوقف عن هذا التصرف عندما نكون بمفردنا.”

***

لقد كان وقتي محدودا.

كان وزن أكثر من مائة عين يثقل كاهلي، وبدا الأمر وكأن كل تصرفاتي تخضع لمراقبة دقيقة.

“ماذا يكون…..”

من الطريقة التي مشيت بها، والطريقة التي نظرت بها، والطريقة التي تحدثت بها.

“ها هو الخطاب.”

تم تقييم كل ذلك.

أصبحت القاعة بأكملها ساخنة مع وقوف العديد من الطلاب وتحديني على الفور.

ولكن رغم ذلك، لم أشعر بالتوتر. فقد كنت بائعًا في حياتي الماضية. ولم تكن مثل هذه الأمور تشكل مشكلة بالنسبة لي.

ولكنه بدا مصرا على مناداتي بهذا الاسم.

ضغطت على الكرة الصغيرة أمامي.

بدلاً من الفارس، بدا كسكرتير كثيرا.

إنه لمن دواعي سروري أن أقف هنا بينكم جميعًا.”

ضغط.

بدا الأمر وكأنه ميكروفون. تردد صدى صوتي في أرجاء القاعة، ووصل إلى آذان كل الحاضرين.

“…لقد استغرق منك وقتا كافيا.”

وكانت النظرات الآن موجهة حقا إلي.

لم يكن مشهدا جميلا.

يقف العديد منكم على قمة الإمبراطورية. أبناء السماء الفخورون…”

“شكرًا.”

لقد أبقيت صوتي ثابتًا.

“تذكر.”

في كل مكان تذهب إليه، سوف يشيد بك الناس. ويطلقون عليك لقب نخبة الإمبراطورية.”

كانت هناك أشياء أخرى كنت بحاجة إلى الاهتمام بها أكثر.

كان ذلك ببساطة لأن ليون اقترح عليّ ذلك. فهو الذي ابتكر الخطاب في النهاية.

“كان من المتوقع أن يحدث هذا على أي حال…”

شخص ينبغي أن يعبد.”

نظرت حولها، كانت تعابير وجوه جميع الطلاب متشابهة، كانت إحداها عبارة عن صدمة شديدة سرعان ما تحولت إلى غضب.

ولكن لم يكن هذا هو السبب الذي جعلني أتابع الخطاب.

“كما هو متوقع…”

لكن…”

“هذه تذكرتك.”

السبب الرئيسي الذي جعلني أتابعه هو،

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

تذكر.”

كانت أقرب مدينة إلى هافن ومقر إقامتنا المؤقت. وفي الوقت الحالي، نظرًا لكوننا في الصباح الباكر، لم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج.

لقد اعجبني.

لحسن الحظ، لم أكن غير مستعد تمامًا. فبعد مناقشة الأمر مع ليون، كان قد أعد لي خطابًا بالفعل.

أنا أقف فوقك.”

كانت تراقب جسده بنظراتها. كل فعل أو حركة أو تعبير يصدر عنه… كانت تسجله في ذهنها، وتتأكد من أنها لم تفوت أي شيء.

لقد ضحكت تقريبًا بعد أن قلت هذا السطر. وعندما نظرت إلى تعبيرات كل من كانوا في القاعة، شعرت بالندم تقريبًا لأنني لم أمتلك هاتفًا.

وكانت الشوارع المرصوفة بالحصى فارغة.

لم يكن مشهدا جميلا.

كان وزن أكثر من مائة عين يثقل كاهلي، وبدا الأمر وكأن كل تصرفاتي تخضع لمراقبة دقيقة.

وبين نظرات الاشمئزاز والكراهية والازدراء الموجهة إلي، اخترت أن أقف على أرضي بجوار المنصة، مستوعبًا كل ما تم توجيهه في طريقي.

“جوليان داكري إيفينوس.”

كان المنطق وراء خطاب ليون هو أنه يعتقد أن هذا هو ما كان جوليان السابق سيقوله.

“قاتلني!”

لم أشك في ذلك.

كما قال ليون، كان عليّ أن أتصرف بحذر كما يتصرف جوليان السابق. في هذا العالم، لم يكن امتلاك جسد شخص آخر مجرد خيال.

لكن هذا لم يكن السبب الذي دفعني إلى القيام بذلك. لو أردت ذلك، كان بإمكاني أن أقول شيئًا مختلفًا.

“كان من المتوقع أن يحدث هذا على أي حال…”

ولكنني لم افعل ذلك.

صدى صوت أقدامنا اللطيفة في الهواء.

ما هذا النوع من النكتة؟

هذا ما فكرت فيه آويفي في البداية، لكن فجأة تغيرت نظرة جوليان.

وفجأة، وقف أحد الطلاب من مقعده وصاح،

كان ذلك ببساطة لأن ليون اقترح عليّ ذلك. فهو الذي ابتكر الخطاب في النهاية.

هل من المفترض حقًا أن تكون النجم الأسود؟ أرفض أن أصدق أن شخصًا مثلك يمكن أن يكون صاحب المرتبة الأولى لدينا! أطلب مبارزة!”

“وقال انه فقط تقول ذلك؟“

أه نعم.

وكان من المفترض أن يكون النجم الأسود شخصية رائدة.

هذا ما أردته.

‘نعم، هذا هو.’

سيناريو مبتذل.

مظهر رائع برز عن الآخرين. مرتديًا ملابس تبرز بنيته العضلية النحيلة، انطبع مظهره في أذهان كل الحاضرين.

أنا أيضاً!”

كنت لا أزال أجد صعوبة في التعود على المشهد الذي أمامي.

جوليان داكري إيفينوس. أطلب مبارزة…!”

لقد أصبح حادًا.

وما جاء بعد الأول جاء الثاني، ثم الثالث

“يقف العديد منكم على قمة الإمبراطورية. أبناء السماء الفخورون…”

قاتلني!”

ربما…؟

أصبحت القاعة بأكملها ساخنة مع وقوف العديد من الطلاب وتحديني على الفور.

لم أشك في ذلك.

وفي حين بدا أن البعض منهم متأثر بمجموعة قليلة من المحرضين، بدا أن عددا كبيرا منهم كان حريصا حقا على محاربتي.

***

نعم، هذا هو.’

لقد اعجبني.

لقد كان هذا هو التأثير الذي أردت تحقيقه.

ولكنني لم افعل ذلك.

لقد كان وقتي محدودا.

كنت بحاجة إلى أن أصبح أقوى، ولهذا كنت بحاجة إلى هدف على ظهري.

كنت بحاجة إلى أن أصبح أقوى، ولهذا كنت بحاجة إلى هدف على ظهري.

ضغط.

ضغط.

جوليان داكري إيفينوس.

إن البيئة المريحة لن تجعلني فردًا أقوى. ما كنت أتوق إليه هو الضغط، وأفضل طريقة لتكثيف الضغط على نفسي كانت استفزاز كل من يحضر في السنة الأولى.

كان الأمر برمته مربكًا بعض الشيء، فلم أكن جوليان، ولم يكن لزامًا عليه أن يناديني بهذا اللقب.

كان من المتوقع أن يحدث هذا على أي حال…”

أعادني صوت ليون إلى ذهني، التفت لألقي عليه نظرة.

لم أكن ساذجًا إلى الحد الذي جعلني أعتقد أنه لن يتحداني أحد في اللحظة التي دخلت فيها المعهد.

ضغط.

كان لا بد أن يحدث.

بدأت قبضتيها في الانقباض ببطء.

لقد قمت فقط بتسريع هذه العملية.

“…هذه حقا لعبة.”

بهذه الطريقة فقط يمكنني إجبار نفسي على التحسن بشكل أسرع…”

كان يسير بجانبي، محافظًا على مسافة محترمة مني. كان هذا واجبه باعتباره الفارس المعين لجوليان.

لقد شعرت بالفعل بثقل أفعالي على كتفي. لقد كان الأمر ثقيلاً عليهم، لكنه كان ضرورياً.

لقد كان يفتقر إلى أي ارتفاعات وانخفاضات، ويبدو غير مبال إلى حد ما.

لا يمكن تحقيق النمو إلا من خلال النضال.

“كيف الحال؟ هل هو مرضي لك سيدي الشاب؟“

وهل هناك طريقة أفضل من هذا لكي أكافح من أجل نفسي؟

الخطاب.

صحيح.’

أه نعم.

كان يجب أن يتم ذلك.

كنت أسير إلى وكر الشيطان.

من أجل نموي.

فتحت الصحيفة لأرى الخطاب. بعد مسح سريع للورقة، لم أجد أي خطأ فيها. في الواقع، كانت قصيرة جدًا.

سأفعل أي شيء.”

وما جاء بعد الأول جاء الثاني، ثم الثالث…





——–
ترجمة

أبعدت آويفي بصرها عن الفوضى التي تحدث حولها وأغلقت عينيها.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

وكانت الشوارع المرصوفة بالحصى فارغة.

———–

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

رائع،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط