Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 10

الفصل 10: النجم الأسود [4]

الفصل 10: النجم الأسود [4]

الفصل 10: النجم الأسود [4]

“…”

 

هذا اللعين.

شعرت وكأنني أقف على حافة الهاوية، وقدماي على بعد بوصات من الهاوية التي كانت تقف خلفي.

آه.

مستعد لابتلاعي في اللحظة التي تحركت فيها.

لقد كنت الآن في مثل هذا المكان.

هذه هي الطريقة التي أصف بها وضعي الحالي.

“أعلم أنك مخلص للعائلة، ولكن لماذا تسمح لنفسك بأن يتم التعامل معك بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“

واحد أحضرته بنفسي.

كات…؟

نعم، هذا هو

لم أقضي الأسبوع الماضي في القيام بأي شيء خارج ممارسة السحر.

حدقت في يدي، كانت ترتعش قليلاً.

ضغط على شفتيه وهز رأسه.

كنت ألعب بالنار.

إلى نقاط لا يذهبون إليها عادةً.

حريق قاتل.

حدقت في يدي، كانت ترتعش قليلاً.

ولكن ماذا كان بإمكاني أن أفعل؟ لم يكن هناك طريق للعودة بالنسبة لي.

لم أقضي الأسبوع الماضي في القيام بأي شيء خارج ممارسة السحر.

لقد قمت بتجهيز سريري بالفعل.

ضغطت بيدي على كتفه لمنعه من الحركة وأملت رأسي لأتمكن من رؤية وجهه بشكل أفضل. كان ينظر بعيدًا عني.

ما هي فرصتي في الفوز إذا قام أي من الأشخاص أمامي بتحديني؟

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

من الناحية الواقعية، قريبة من الصفر.

كات…؟

بالكاد كنت أستطيع استحضار سحري أو التحكم فيه، وكانت معرفتي بالأساسيات قريبة من الصفر.

“…”

ومع كل ذلك، فعلت ما فعلته.

كان مظهرها من بين أفضل ما رأيته على الإطلاق. شعر أرجواني طويل متدفق وعينان زرقاوان صافيتان. صورة تتداخل مع مظهرها.

لقد شعرت بالإثارة تقريبًا.

لقد بحثت عن اليأس.

هاه…”

لقد بحثت عن اليأس.

مجنون… هذا مجنون تمامًا… أعتقد أنني فقدته.

رفعت حاجبي، كانت كتفاه ترتعشان قليلاً.

ولكن بالطبع، لم يكن الأمر وكأنني فعلت هذا من باب الاندفاع.

رأيت كل ذلك؟

كنت أعلم أن المعهد لن يسمح للطلاب الجدد بتحدي بعضهم البعض في الوقت الحالي. لقد تعلمت ذلك من خلال ليون وأبحاثي.

“…..ليس هذا هو الحال هذه المرة.”

ومع ذلك، كان وقتي محدودا.

وانتهى الأمر في نهاية المطاف بقطع علاقتها به.

لن يمر وقت طويل قبل أن يأتي الجميع نحوي.

إنه لم يبدو جيدا حقا.

كان متجه إلى الهاوية.

“…”

لم يعد بوسعي من هذه اللحظة إلا أن أتقدم خطوة إلى الأمام، فالتراجع يعني نهاية حياتي.

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

كان اليأس يتسلل إلي ببطء.

لقد شعرت بالإثارة تقريبًا.

استطعت أن أشعر به.

“الكثير من الفهود.”

لم تكن هناك خطة احتياطية.

“…لا.”

لكن،

“…ولما ذلك؟“

يجب أن يكون بهذه الطريقة…..

همست بهدوء،

لقد بحثت عن اليأس.

الشخص الذي يمسك بكتف ليون.

لقد دفع اليأس الناس إلى حدودهم القصوى.

كات…؟

إلى نقاط لا يذهبون إليها عادةً.

“لقد أخبرني بنكتة.”

لقد كنت الآن في مثل هذا المكان.

هذا الوغد.

“…لقد خلقت ضجة كبيرة.”

لقد جاء الندم سريعا.

ظهر ليون، وسار نحوي بابتسامة غير رسمية. لقد أثار حديثه ضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا.

“متى ستتوقف…؟“

ربما كان قد خرج للتو من هذه الحالة.

ورغم أن تعبير وجهه بدا غير مبال، إلا أن عينيه بدت وكأنها تقول: “استمر في ذلك“.

أنت من ألقي الخطاب. لماذا يبدو الأمر وكأنك متفاجئ؟

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

لم أكن أعتقد أنك ستفعل ذلك.”

انكمشت خدود إيفلين وخرجت ضحكة من شفتيها.

“…ولما ذلك؟

هذا اللعين.

فهل كان يتوقع مني أن أقول شيئاً آخر…؟

ربما كان قد خرج للتو من هذه الحالة.

لا…”

وباعتبارها فارسها، كانت تدرك ظروفها بشكل طبيعي.

ضغط على شفتيه وهز رأسه.

“لا شيء من هذا.”

لا شئ.”

“لا لا…”

هممم؟

كان متجه إلى الهاوية.

ماذا حدث لهذا الرجل؟

نظرت إلى ليون الذي نظر إليّ بدوره. لم يكن تعبير وجهه يوحي بالكثير، لكن إيماءته الخفيفة أخبرتني بكل ما أحتاج إلى معرفته.

عند النظر إليه عن كثب، بدا تعبير وجهه متصلبًا بشكل غير عادي. كما لو كان يكبح نفسه.

هذا الوغد.

هل أنت بخير؟

ولكن بالطبع، لم يكن الأمر وكأنني فعلت هذا من باب الاندفاع.

إنه لم يبدو جيدا حقا.

“هاه. إذن لماذا تنظر بعيدًا؟“

اقتربت قليلاً للحصول على نظرة أفضل، ولكن

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

“…”

لماذا تسمح له أن يعاملك بهذه الطريقة؟

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

“ه …هه”

دعونا نبقي الأمور ودية.”

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

ودي؟ ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟

لقد قمت بتجهيز سريري بالفعل.

لا لا…”

في موقف كهذا، الطريقة الوحيدة التي يمكنني الرد بها هي،

هززت رأسي واقتربت أكثر. شعرت بشيء غريب… لم أستطع تفسيره.

“هممم؟“

وهنا لاحظت ذلك أخيرا.

توقفت قدماها في النهاية.

هذا اللعين.

“…”

ضغطت بيدي على كتفه لمنعه من الحركة وأملت رأسي لأتمكن من رؤية وجهه بشكل أفضل. كان ينظر بعيدًا عني.

“ب-ابن حرام.”

لماذا كان ذلك…؟

“….”

أنت تحاول عدم الضحك، أليس كذلك؟

لم يبدو أن الألم الذي شعرت به في صدرها سيخف مهما طال سيرها، فقد أصبحت رؤيتها ضبابية وشعرت بوخز في شفتيها.

“…”

وهنا لاحظت ذلك أخيرا.

مستحيل؟

مجنون… هذا مجنون تمامًا… أعتقد أنني فقدته.

هذا الوغد.

تاك، تاك، تاك.

هل تجد الوضع مسليا؟

توقفت قدماها في النهاية.

“…لا.”

وهذا هو السبب الذي جعلني أعرف من هي.

هاه. إذن لماذا تنظر بعيدًا؟

مجنون… هذا مجنون تمامًا… أعتقد أنني فقدته.

“…”

لكن.

رفعت حاجبي، كانت كتفاه ترتعشان قليلاً.

نظرت إلى ناتاشا بعجز، واستمرت الدموع في التدفق من عينيها، وزاد الألم في صدرها.

“…خ

تراجعت إلى الوراء ونظرت إليّ بنظرة استغراب، وبدا عليها المزيد من خيبة الأمل.

خ؟

“…ولما ذلك؟“

أنت…”

“…نعم صحيح.”

جوليان.”

“هل تجد الوضع مسليا؟“

توقفت وأدرت رأسي، فتوقفت الارتعاش في يدي، وتيبست تعابيري.

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

لقد تغيرت كثيرًا.”

وللتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، طلبت من ليون أن يزودني بتفاصيل عن جميع الشخصيات المهمة المرتبطة بجوليان وعلاقتهم به.

وصل صوت إلى أذني.

وقف ليون بهدوء، وبدا وكأنه يمضغ كلماته، ويفكر في كيفية الرد.

توقفت على بعد أمتار قليلة مني.

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

كان مظهرها من بين أفضل ما رأيته على الإطلاق. شعر أرجواني طويل متدفق وعينان زرقاوان صافيتان. صورة تتداخل مع مظهرها.

في حالة إيفلين، تمكنت من إحضار ناتاشا معها. كان هذا بمثابة احتياط اتخذته الأسر النبيلة بالنظر إلى الأهمية السياسية التي يتمتع بها كل طفل داخل منازلهم.

واحد كان مليئا بالكراهية تجاه نفسي فقط.

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

“…لقد مر وقت طويل.”

ظهر ليون، وسار نحوي بابتسامة غير رسمية. لقد أثار حديثه ضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا.

إيفلين جيه فيرليس، صديقة الطفولة لهذا الجسد، وشخص يعرف جوليان جيدًا.

وهذا هو السبب الذي جعلني أعرف من هي.

لم أقضي الأسبوع الماضي في القيام بأي شيء خارج ممارسة السحر.

كنت ألعب بالنار.

وللتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، طلبت من ليون أن يزودني بتفاصيل عن جميع الشخصيات المهمة المرتبطة بجوليان وعلاقتهم به.

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

وهذا هو السبب الذي جعلني أعرف من هي.

وللتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، طلبت من ليون أن يزودني بتفاصيل عن جميع الشخصيات المهمة المرتبطة بجوليان وعلاقتهم به.

أرى أنك أصبحت النجم الأسود.”

“هل أنت بخير؟“

مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. كما أنها لم تكن تنظر إلي.

وصل صوت إلى أذني.

عيناها… بدت وكأنها ملتصقة بيدي.

لم أستطع إلا أن أتحدث.

الشخص الذي يمسك بكتف ليون.

مستعد لابتلاعي في اللحظة التي تحركت فيها.

همست بهدوء،

وهذا هو السبب الذي جعلني أعرف من هي.

ربما لم تتغير بعد كل شيء.”

هززت رأسي واقتربت أكثر. شعرت بشيء غريب… لم أستطع تفسيره.

كان صوتها ممزوجا بخيبة الأمل.

عند النظر إليه عن كثب، بدا تعبير وجهه متصلبًا بشكل غير عادي. كما لو كان يكبح نفسه.

“…”

تمتمت بهدوء بصوت بالكاد سمعته: “الأمر لا يستحق ذلك. لا جدوى منه“.

فقط لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.

“…”

لقد تظاهرت فقط بأنني أفهمها، وكان تعبيرها مؤلمًا.

لم أستطع إلا أن أتحدث.

متى ستتوقف…؟

“ماذا رأيت؟“

لم تتمكن من مقابلة نظراتي على الإطلاق.

ولكن سرعان ما سارعوا.

يبدو أن خيبة الأمل كانت أكبر من قدرتها على التحمل.

في حالة إيفلين، تمكنت من إحضار ناتاشا معها. كان هذا بمثابة احتياط اتخذته الأسر النبيلة بالنظر إلى الأهمية السياسية التي يتمتع بها كل طفل داخل منازلهم.

في موقف كهذا، الطريقة الوحيدة التي يمكنني الرد بها هي،

التفتت لتنظر إلى ليون، ثم انحنت برأسها، ثم غادرت دون أن تنظر إلى الوراء.

توقف عن ماذا؟

لا أعلم لماذا، ولكنني شعرت أنني بحاجة إلى القيام بشيء ما.

“…نعم صحيح.”

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

ابتسمت بشكل ضعيف.

آه.

وكأنها كانت تتوقع مثل هذه الإجابة مني.

شعرت بنظرة إيفلين نحوي، كانت تحدق في وجهي بوجه مليء بخيبة الأمل.

لقد انتظرتك. لقد انتظرتك حقًا. حتى عندما تغيرت، انتظرتك. اعتقدت أنك ستعود إلى ما كنت عليه عادةً، ولكن….”

فقط لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.

أوقفت نفسها وهزت رأسها.

“….كات.”

تمتمت بهدوء بصوت بالكاد سمعته: “الأمر لا يستحق ذلك. لا جدوى منه“.

لماذا كان ذلك…؟

“…”

“…”

اعتقدت أنها ستستسلم من تلك النقطة، ولكن مرة أخرى، سقطت عيناها على يدي.

ومع كل ذلك، فعلت ما فعلته.

ومن ثم نحو ليون.

كان تعبيرها متغلبًا على الاضطراب.

لماذا تسمح له أن يعاملك بهذه الطريقة؟

“ربما لم تتغير بعد كل شيء.”

“…”

أوقفت نفسها وهزت رأسها.

وقف ليون بهدوء، وبدا وكأنه يمضغ كلماته، ويفكر في كيفية الرد.

تجمد تعبيرها.

لقد تحدثت قبل أن يتمكن من ذلك،

قاطعها ليون في منتصف الجملة.

أعلم أنك مخلص للعائلة، ولكن لماذا تسمح لنفسك بأن يتم التعامل معك بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“

أمسكت إيفلين بفمها، وخرج صوت متوتر من شفتيها. فوجئت ناتاشا. ما الذي يحدث…؟ وقبل أن تتمكن من فعل أي شيء، ارتجفت كتفي إيفلين أكثر.

لا شيء من هذا.”

“…..لا.”

قاطعها ليون في منتصف الجملة.

اسم وخز طرف لسانها.

تجمد تعبيرها.

امتدت يدها إليها، عندما…

لم يفعل أي شيء معي.”

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

آه.”

“ماذا رأيت؟“

تراجعت إلى الوراء ونظرت إليّ بنظرة استغراب، وبدا عليها المزيد من خيبة الأمل.

لن يمر وقت طويل قبل أن يأتي الجميع نحوي.

“… هل تعتقد أنني أحمق؟ لقد رأيت كل شيء.”

صوت آخر خرج من فمها.

رأيت كل ذلك؟

———–

لم أستطع إلا أن أتحدث.

وكان ذلك بسبب،

ماذا رأيت؟

ضغطت بيدي على كتفه لمنعه من الحركة وأملت رأسي لأتمكن من رؤية وجهه بشكل أفضل. كان ينظر بعيدًا عني.

لقد واجهت صعوبة في فهم ما كانت تحاول قوله.

“….كات.”

حقا…؟

تمتمت بهدوء بصوت بالكاد سمعته: “الأمر لا يستحق ذلك. لا جدوى منه“.

لقد بدا تعبيرها ساخرا.

من الناحية الواقعية، قريبة من الصفر.

لقد كان من الواضح ما كنت تحاول فعله. كم مرة تعتقد أنني رأيت نفس المشهد في الماضي؟ لقد كنت تستخدمه كدمية اختبار، كالمعتاد.

“…في النهاية، سخر مني.”

دمية اختبار؟

كنت ألعب بالنار.

نظرت إلى ليون الذي نظر إليّ بدوره. لم يكن تعبير وجهه يوحي بالكثير، لكن إيماءته الخفيفة أخبرتني بكل ما أحتاج إلى معرفته.

“أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث لي…”

آه.

لقد تحدثت قبل أن يتمكن من ذلك،

ولهذا كيف هو.

ولكن ماذا كان بإمكاني أن أفعل؟ لم يكن هناك طريق للعودة بالنسبة لي.

كنت على وشك التحدث، عندما تحدث ليون فجأة.

***

“…..ليس هذا هو الحال هذه المرة.”

كانت عائلة فيرليس واحدة من خمس عائلات فيكونت داخل الإمبراطورية. وكانوا قادرين بطبيعة الحال على تزويدها بفارس قوي كمرافق لها.

اتسعت عيناها.

“الكثير من الفهود.”

هل مازلت تدافع عنه؟ حتى بعد-“

“أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث لي…”

لقد أخبرني بنكتة.”

“لقد كنت ساذجًا، أليس كذلك…؟ في النهاية، الأمر دائمًا على هذا النحو… هاهاها.”

أوه؟

لكن،

لقد فوجئنا أنا وإيفلين.

آه.

نكتة؟

ضغطت بيدي على كتفه لمنعه من الحركة وأملت رأسي لأتمكن من رؤية وجهه بشكل أفضل. كان ينظر بعيدًا عني.

نظرت إلى ليون الذي نظر إليّ، ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟

“توقف عن ماذا؟“

ورغم أن تعبير وجهه بدا غير مبال، إلا أن عينيه بدت وكأنها تقول: “استمر في ذلك“.

وكأنها كانت تتوقع مثل هذه الإجابة مني.

تتماشى مع ذلك…؟

كان متجه إلى الهاوية.

“…نكتة؟

قاطعها ليون في منتصف الجملة.

شعرت بنظرة إيفلين نحوي، كانت تحدق في وجهي بوجه مليء بخيبة الأمل.

مستعد لابتلاعي في اللحظة التي تحركت فيها.

لم أفهم لماذا كانت تنظر إلي بهذه الطريقة، لكنني شعرت أنني بحاجة إلى المشاركة معها.

“أعلم أنك مخلص للعائلة، ولكن لماذا تسمح لنفسك بأن يتم التعامل معك بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“

لذا،

“لا شئ.”

نعم لقد فعلت ذلك.”

وانتهى الأمر في نهاية المطاف بقطع علاقتها به.

ذهبت معها.

كل ما جلبته هو الصمت منها. الصمت الذي كسرته بعد فترة وجيزة.

“…”

شعرت بقشعريرة تسري في جسدي فجأة. فإذا كانت تنظر إليّ بخيبة أمل في السابق، فإنها تنظر إليّ الآن بازدراء.

كل ما جلبته هو الصمت منها. الصمت الذي كسرته بعد فترة وجيزة.

“الكثير من الفهود.”

“…..هل أبدو لك بهذه السهولة؟

احترق وجهي، لكنني منعته من التغير. من الخارج، بدا الأمر وكأنني قلت شيئًا تافهًا.

شعرت بقشعريرة تسري في جسدي فجأة. فإذا كانت تنظر إليّ بخيبة أمل في السابق، فإنها تنظر إليّ الآن بازدراء.

حريق قاتل.

أنا أسأل بجدية. هل تعتبرني مزحة؟

“…لا.”

“…..لا.”

لكن،

هاه.”

كان متجه إلى الهاوية.

كان تعبيرها متغلبًا على الاضطراب.

تغيرت شخصيته، وبدأ شغفه بالسلطة يظهر. لقد تغير، وبدأت دوامته تؤثر على إيفلين التي لم يكن بوسعها فعل شيء سوى المشاهدة.

لا أعلم لماذا، ولكنني شعرت أنني بحاجة إلى القيام بشيء ما.

“….هل أنت بخير؟“

لذلك أنا فعلت،

وصلت يدها إلى قميصها وضغطت عليه.

لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

هززت رأسي واقتربت أكثر. شعرت بشيء غريب… لم أستطع تفسيره.

“….”

“الكثير من الفهود.”

كنت أقول بالصدفة:

“ب-ابن حرام.”

الكثير من الفهود.”

“لقد أخبرني بنكتة.”

لقد جاء الندم سريعا.

وصلت يدها إلى قميصها وضغطت عليه.

“…”

‘يجب أن يكون بهذه الطريقة…..‘

احترق وجهي، لكنني منعته من التغير. من الخارج، بدا الأمر وكأنني قلت شيئًا تافهًا.

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

لكن.

إنه لم يبدو جيدا حقا.

لم يبدو أن إيفلين تفكر في الأمر بنفس الطريقة. بعد لحظة قصيرة من الصمت، تمكنت من إجبار نفسها على ابتسامة ضعيفة.

“أعلم أنك مخلص للعائلة، ولكن لماذا تسمح لنفسك بأن يتم التعامل معك بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“

“…..أعتقد أنك تعتقد أنني مجرد مزحة حقًا.”

رمشت ناتاشا، غير قادرة على فهم ما كان يحدث. بوكر؟ غابة…؟

التفتت لتنظر إلى ليون، ثم انحنت برأسها، ثم غادرت دون أن تنظر إلى الوراء.

كنت أقول بالصدفة:

عندما نظرت إليه بدا ظهرها ضعيفًا إلى حد ما.

“لماذا أنا هكذا…؟ هاها… النكتة سيئة فلماذا…”

***

“…”

في البداية، كانوا بطيئين.

ابتسمت بشكل ضعيف.

تاك تاك.

إيفلين جيه فيرليس، صديقة الطفولة لهذا الجسد، وشخص يعرف جوليان جيدًا.

صوت خطواتها عندما تصطدم كعبيها بالأرضية الرخامية.

انكمشت خدود إيفلين وخرجت ضحكة من شفتيها.

تاك، تاك، تاك.

مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. كما أنها لم تكن تنظر إلي.

ولكن سرعان ما سارعوا.

وقال إنه خطوة إلى الوراء.

كان رأسها منخفضًا طوال الوقت. كان بإمكانها رؤية تعبيرها من خلال الأرضية المصقولة لقاعة الحرم الجامعي.

تجمد تعبيرها.

هاه…”

بدا الأمر وكأن إيفلين كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما أغلقت فمها.

لم يبدو أن الألم الذي شعرت به في صدرها سيخف مهما طال سيرها، فقد أصبحت رؤيتها ضبابية وشعرت بوخز في شفتيها.

ضغطت بيدي على كتفه لمنعه من الحركة وأملت رأسي لأتمكن من رؤية وجهه بشكل أفضل. كان ينظر بعيدًا عني.

ب-ابن حرام.”

“لا…”

توقفت قدماها في النهاية.

همست بهدوء،

كان هناك شخص يقف أمامها.

بالكاد كنت أستطيع استحضار سحري أو التحكم فيه، وكانت معرفتي بالأساسيات قريبة من الصفر.

“….هل أنت بخير؟

كان متجه إلى الهاوية.

كانت ناتاشا فارستها. كانت واقفة بشموخ، وشعرها البلاتيني وعينيها الكريستاليتين، مما جعلها تبرز عن البقية. كان لدى النبلاء ميزة فريدة عند الانضمام إلى المعهد. كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.

“…نعم صحيح.”

في حالة إيفلين، تمكنت من إحضار ناتاشا معها. كان هذا بمثابة احتياط اتخذته الأسر النبيلة بالنظر إلى الأهمية السياسية التي يتمتع بها كل طفل داخل منازلهم.

مستعد لابتلاعي في اللحظة التي تحركت فيها.

كانت عائلة فيرليس واحدة من خمس عائلات فيكونت داخل الإمبراطورية. وكانوا قادرين بطبيعة الحال على تزويدها بفارس قوي كمرافق لها.

“لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟“

هل كان هو؟

أوقفت نفسها وهزت رأسها.

وباعتبارها فارسها، كانت تدرك ظروفها بشكل طبيعي.

وباعتبارها فارسها، كانت تدرك ظروفها بشكل طبيعي.

“…”

مستعد لابتلاعي في اللحظة التي تحركت فيها.

لقد قال صمت إيفلين الكثير من الأشياء.

“لا…”

اشتدت قبضة ناتاشا على سيفها.

لقد بحثت عن اليأس.

لقد كان الأمر كذلك…”

ظهر ليون، وسار نحوي بابتسامة غير رسمية. لقد أثار حديثه ضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا.

جوليان داكري إيفينوس.

يبدو أن خيبة الأمل كانت أكبر من قدرتها على التحمل.

اسم وخز طرف لسانها.

تغيرت شخصيته، وبدأ شغفه بالسلطة يظهر. لقد تغير، وبدأت دوامته تؤثر على إيفلين التي لم يكن بوسعها فعل شيء سوى المشاهدة.

كانت علاقته بإيفلين صعبة الوصف. في مرحلة ما، كان الاثنان قريبين جدًا. كانا لا ينفصلان تقريبًا.

“هاه.”

لكن الأمور تغيرت بعد نقطة معينة.

“…لا.”

تغيرت شخصيته، وبدأ شغفه بالسلطة يظهر. لقد تغير، وبدأت دوامته تؤثر على إيفلين التي لم يكن بوسعها فعل شيء سوى المشاهدة.

“هاه…”

وانتهى الأمر في نهاية المطاف بقطع علاقتها به.

احترق وجهي، لكنني منعته من التغير. من الخارج، بدا الأمر وكأنني قلت شيئًا تافهًا.

كان ذلك قبل خمس سنوات.

“متى ستتوقف…؟“

“….كما تعلمي، اعتقدت أنه كان بإمكانه أن يتغير.”

رفعت حاجبي، كانت كتفاه ترتعشان قليلاً.

أطلقت إيفلين ضحكة متوترة.

“….كات.”

لقد كنت ساذجًا، أليس كذلك…؟ في النهاية، الأمر دائمًا على هذا النحو… هاهاها.”

“…خ“

ارتجف صدرها.

ولكن ماذا كان بإمكاني أن أفعل؟ لم يكن هناك طريق للعودة بالنسبة لي.

وكذلك فعلت شفتيها.

“دعونا نبقي الأمور ودية.”

خيبة أمل تلو الأخرى.”

“ه …هه”

كانت شفتيها مدسوسة تحت أسنانها.

“سيدتي الشابة…؟“

“…في النهاية، سخر مني.”

لماذا تسمح له أن يعاملك بهذه الطريقة؟

نظرت إلى أعلى لتواجه ناتاشا. على عكس ما حدث من قبل، بدت عيناها أكثر وضوحًا بعض الشيء، لكنها ما زالت ضبابية بعض الشيء.

لم أستطع إلا أن أتحدث.

اشتدت قبضة ناتاشا على سيفها.

“آه.”

هذا اللقيط

ما هي فرصتي في الفوز إذا قام أي من الأشخاص أمامي بتحديني؟

هل تعلمي ماذا قال لي؟

خ؟

هزت ناتاشا رأسها.

صوت خطواتها عندما تصطدم كعبيها بالأرضية الرخامية.

“….لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟

اشتدت قبضة ناتاشا على سيفها.

نعم؟

“لا…”

رمشت ناتاشا، غير قادرة على فهم ما كان يحدث. بوكر؟ غابة…؟

ودي؟ ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟

ولكن إيفلين استمرت.

“شاب…؟“

الكثير من الفهود.”

انكمشت خدود إيفلين وخرجت ضحكة من شفتيها.

“…”

“…”

ارتجفت أكتاف إيفلين عندما خفضت رأسها. تغير تعبير وجه ناتاشا فجأة.

فقط لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه.

سيدتي الشابة…؟

كات…؟

خوفا من الأسوأ، اقتربت منها.

ودي؟ ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟

هل انت-“

لا أعلم لماذا، ولكنني شعرت أنني بحاجة إلى القيام بشيء ما.

لكنها أوقفت نفسها في منتصف الطريق.

وكأنها كانت تتوقع مثل هذه الإجابة مني.

وكان ذلك بسبب،

كان اليأس يتسلل إلي ببطء.

أوه.”

شعرت بألم حاد في صدرها وهي تستمر في الضحك.

اوه…؟

كنت أعلم أن المعهد لن يسمح للطلاب الجدد بتحدي بعضهم البعض في الوقت الحالي. لقد تعلمت ذلك من خلال ليون وأبحاثي.

سيدتي الشابة…؟

مجنون… هذا مجنون تمامًا… أعتقد أنني فقدته.

أمسكت إيفلين بفمها، وخرج صوت متوتر من شفتيها. فوجئت ناتاشا. ما الذي يحدث…؟ وقبل أن تتمكن من فعل أي شيء، ارتجفت كتفي إيفلين أكثر.

شعرت بألم حاد في صدرها وهي تستمر في الضحك.

شاب…؟

كان ذلك قبل خمس سنوات.

“….كات.”

لماذا كان ذلك…؟

كات…؟

هل تعلمي ماذا قال لي؟

صوت آخر خرج من فمها.

حتى ضحكتها بدت متوترة، نظرت إلى ناتاشا، والدموع تنهمر من عينيها.

شعرت ناتاشا بأن معدتها تهبط.

آه.

ماذا-“

“نعم؟“

امتدت يدها إليها، عندما

أطلقت إيفلين ضحكة متوترة.

بوتشي…!”

“هل أنت بخير؟“

انكمشت خدود إيفلين وخرجت ضحكة من شفتيها.

هل تعلمي ماذا قال لي؟

ههه”

اقتربت قليلاً للحصول على نظرة أفضل، ولكن…

حتى ضحكتها بدت متوترة، نظرت إلى ناتاشا، والدموع تنهمر من عينيها.

شعرت بألم حاد في صدرها وهي تستمر في الضحك.

أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث لي…”

“…”

شعرت بألم حاد في صدرها وهي تستمر في الضحك.

ظهر ليون، وسار نحوي بابتسامة غير رسمية. لقد أثار حديثه ضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا.

وصلت يدها إلى قميصها وضغطت عليه.

“…نعم صحيح.”

لماذا أنا هكذا…؟ هاها… النكتة سيئة فلماذا…”

“…لقد مر وقت طويل.”

نظرت إلى ناتاشا بعجز، واستمرت الدموع في التدفق من عينيها، وزاد الألم في صدرها.

“هل كان هو؟“

“هو… هيهي، لماذا لا أستطيع التوقف عن الضحك…؟”
——–
ترجمة

وكان ذلك بسبب،

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

“…نكتة؟“

———–

“ماذا-“

“آه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط