Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 17

الفصل 17: مراَة الابعاد [2]

الفصل 17: مراَة الابعاد [2]

الفصل 17: مراَة الابعاد [2]

“صحيح.”

كان الأمر وكأن الهواء نفسه قد تصدع. بقيت شظايا، مثل شظايا المرآة المكسورة، معلقة في الهواء.

كانت أول من اقترب مني. كان شعرها الأحمر يتأرجح برشاقة في الهواء بينما انفتحت شفتاها الجميلتان.

تجمّع حشد صغير خارج المكان المدمّر. كان هناك أكثر من عدة مئات من الطلاب، كلهم ​​متجمعون معًا في مجموعاتهم.

أبعدت عيني عن اللوحة، والتقت نظراتها بنظراتي. كان من الصعب قراءة تعبير وجهها، وشعرت لفترة وجيزة ببرودة معينة تومض في عينيها. مر ذلك بسرعة كبيرة.

لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لي.

ألقى جيمس نظرة مذهولة، ثم فتح فمه.

سواء كان ذلك بسبب أنهم كانوا يتجنبونني، أو أنهم لم يحبوني، لم يظهر أحد في أي مكان حولي.

انكماش…انكماش…

…..كنت الوحيد الذي كان وحيدا.

لقد عدنا إلى الحركة.

مراَة الابعاد…”

وبهذا المعنى، تم تكليفي بدور الداعم.

لم يكن ذلك يهمني لأن انتباهي كان منصبا على المساحة المتشققة أمامي.

حينها أدركت أن الجميع ينظرون إليّ. فأغمضت عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أفتحهما مجددًا.

نعم، أنا حقا لا أريد أن أذهب.

لو كنت في مكانهم لكنت مثلهم.

كل شيء في الأمر كان يبدو شريرًا.

:3. أويفي ميجرايل

ومع ذلك، لم يكن لدي خيار. سواء أحببت ذلك أم لا، كان عليّ أن أرحل. ربما أتمكن من العثور على إجابات هنا

لحسن الحظ، توقفنا في اللحظة التي لم أستطع فيها أن أتماسك. توقفت آويفي ونظرت حولها قبل أن تستقر نظرتها على صخرة كبيرة.

بينما كنت في خضم أفكاري، ظهر المدرب أمير والو.

عند مسح محيطي، بدا لي أن كل شيء لم يتغير كما كان من قبل. لدرجة أن الأمر كان مخيفًا.

وأصبح المكان هادئا.

“…لهذا السبب سأكون قائد الفريق.”

بما أن الجميع مجتمعون هنا، فسأختصر الأمر. سننقسم الآن إلى مجموعات من خمسة أفراد. وسأعلن عن القائمة قريبًا.”

كل شيء في الأمر كان يبدو شريرًا.

زاد الضجيج الذي سيطر على المكان في السابق مع تزايد قلق الطلاب.

رفعت يدي، وكنت على وشك الإمساك بكتفه عندما تركها وشتم.

لذا نحن نفعل هذا في فرق.”

تدريجيًا، خفت الضوء، وشعرت أنني أفقد بصري. كانت خيوط الضباب تلتصق بجذوع الأشجار الملتوية من حولنا، مما جعل من الصعب عليّ الرؤية.

سيكون الأمر عشوائيًا، لذا لن يكون التوازن صحيحًا. ومع ذلك، لا ينبغي أن يكون لذلك أي أهمية نظرًا لعدم حصولك على درجات في هذا الشأن. الأمر كله يتعلق بالتعود على البيئة عندما ينتهي بك الأمر إلى دخول الأجزاء الأكثر خطورة من بُعد المرآة.”

سواء كان ذلك بسبب أنهم كانوا يتجنبونني، أو أنهم لم يحبوني، لم يظهر أحد في أي مكان حولي.

ثم شرع في تقديم ملخص لتركيبة الفريق. كان الفريق يتألف عمومًا من أربعة إلى خمسة أعضاء – اثنان من المتسببين في الضرر، وواحد من بعيد المدى، وواحد من الدبابة، وواحد من الدعم.

لقد كنت على بعد خطوة واحدة فقط.

كان الأمر يتناوب عادةً بين واحد أو اثنين من تجار الضرر لكل فريق.

من البصر إلى السمع… كنا نفقد تدريجيا كل حواسنا.

وبهذا المعنى، تم تكليفي بدور الداعم.

“سيدتي قائدة الفريق، إلى أين نحن ذاهبون بالضبط؟“

يعود الأمر إليك في تحديد قائد الفريق. سواء كان الشخص الأقوى، أو الشخص الذي تشعر أنه قادر على القيادة بشكل أفضل… الأمر متروك لك.”

ظلت ذكرى الموقف حية في ذهني. ورغم أن بصري كان معوقًا، إلا أن الطريق كان مألوفًا.

وتم الإعلان عن الفرق بعد فترة وجيزة.

“هل أنت متعب؟“

.

تدريجيًا، خفت الضوء، وشعرت أنني أفقد بصري. كانت خيوط الضباب تلتصق بجذوع الأشجار الملتوية من حولنا، مما جعل من الصعب عليّ الرؤية.

.

كان الألم من الصعب وصفه.

.

الفريق السابع

:1. جوليان إيفينوس

:1. جوليان إيفينوس

.

:2. روزان برايتون

“صحيح.”

:3. أويفي ميجرايل

“….. مع ذلك، حافظ على حذرك. كن دائمًا متيقظًا. لا تخفض حذرك.”

:4. جيمس ميلنر

…..كنت الوحيد الذي كان وحيدا.

:5. أدان وايتلوك

لم أجبها وواصلت النظر إليها. نظرت إليّ مباشرة في عينيها. كان الأمر وكأنها تتحداني.

“…الفريق السابع.”

“…نقطة التجمع. ينبغي أن نتمكن من الالتقاء بالأعضاء الآخرين هناك.”

ظهرت في القائمة العديد من الأسماء غير المألوفة. كان هناك أكثر من ألف طالب في السنة الأولى، وكان من الصعب عليّ أن أتذكر اسم كل منهم.

“…”

ومع ذلك، كان هناك اسم واحد برز من بين الباقي.

كل ما فعلته هو أنها قدمت لي خدمة.

أويفي ميجرايل.

:2. روزان برايتون

برز اسم ميجرايل على الفور. كان اسم العائلة الحاكمة وواحدة من النساء اللاتي ظهرن في رؤيتي.

لم يكن ذلك يهمني لأن انتباهي كان منصبا على المساحة المتشققة أمامي.

أبعدت عيني عن اللوحة، والتقت نظراتها بنظراتي. كان من الصعب قراءة تعبير وجهها، وشعرت لفترة وجيزة ببرودة معينة تومض في عينيها. مر ذلك بسرعة كبيرة.

“…”

كانت أول من اقترب مني. كان شعرها الأحمر يتأرجح برشاقة في الهواء بينما انفتحت شفتاها الجميلتان.

“دعونا نأخذ استراحة قصيرة الآن. لقد اقتربنا تقريبًا من وجهتنا.”

نحن في نفس الفريق.”

وبينما بدأ تعبيرها الهادئ يكشف عن الشقوق تحت تأثير أفعالي، ابتسمت على شفتي بينما خفضت رأسي.

“…هكذا يبدو.”

لقد استرخى ذهني أخيرًا بعد بضع دقائق.

لقد خرجت نبرتي جامدة بعض الشيء. لم أكن متأكدًا تمامًا من كيفية مخاطبتها. نظرًا لكونها أميرة، كان علي أن أكون حذرًا في كلماتي.

كنت أركض عبر حقل صخري.

وكان ذلك حتى تحدثت مرة أخرى.

“هل أنت متعب؟“

كنت ضعيفا.”

“هل أنت متعب؟“

لقد تحدثت بطريقة لا تترك مجالا للنقاش.

ومع ذلك، لم يكن لدي خيار. سواء أحببت ذلك أم لا، كان عليّ أن أرحل. ربما أتمكن من العثور على إجابات هنا…

“…لهذا السبب سأكون قائد الفريق.”

انكماش…انكماش…

لم أجبها وواصلت النظر إليها. نظرت إليّ مباشرة في عينيها. كان الأمر وكأنها تتحداني.

“آه.”

أرادني أن أرفضها.

ظهرت في القائمة العديد من الأسماء غير المألوفة. كان هناك أكثر من ألف طالب في السنة الأولى، وكان من الصعب عليّ أن أتذكر اسم كل منهم.

لكن

بالكاد تمكنت من التحدث وكانت الكلمات ترفض مغادرة فمي.

افعلي ما ترايه مناسبا.”

——– ترجمة

كل ما فعلته هو أنها قدمت لي خدمة.

لقد كان الأمر مكثفًا، وأصبح وعيي ضعيفًا.

لم أكن أريد أن أكون القائد، ولم أكن أصلح لذلك أيضًا.

نظرت حولها.

وبينما بدأ تعبيرها الهادئ يكشف عن الشقوق تحت تأثير أفعالي، ابتسمت على شفتي بينما خفضت رأسي.

عندما فحصت نفسي، لم أشعر بأي شيء غريب في جسدي. نظرت إلى يدي وعقدت حاجبي لكنني واصلت السير للأمام.

“…..قائدة الفريق.”

كنت أركض عبر حقل صخري.

*

لكن…

وكان الهواء جافا.

“كمين…؟“

وبدا العالم أحادي اللون، محاطًا بظلال من اللون الرمادي، مع الاستثناء الوحيد للون الأحمر والبرتقالي الزاهي المنبعث من الشمس في السماء.

.

كنت أركض عبر حقل صخري.

“هل سنضيع وقتنا حقًا في انتظاره؟ إنه يحاول فقط إنقاذ نفسه من الإحراج. إذا–“

كان أعضاء الفريق الآخرون يركضون أمامي. وعلى عكسي، لم يبدو أنهم يواجهون صعوبة.

رفعت يدي، وكنت على وشك الإمساك بكتفه عندما تركها وشتم.

لقد بدأت قدرتي على التحمل تنخفض.

كان الأمر يتناوب عادةً بين واحد أو اثنين من تجار الضرر لكل فريق.

هل هذا هو الفرق بيننا…؟

ألقى جيمس نظرة مذهولة، ثم فتح فمه.

دعونا نتوقف هنا.”

…هل كان ذلك لأنني كنت أشعر بالتعب؟

لحسن الحظ، توقفنا في اللحظة التي لم أستطع فيها أن أتماسك. توقفت آويفي ونظرت حولها قبل أن تستقر نظرتها على صخرة كبيرة.

تدريجيا، بدأت قدماي تتباطأ.

دعونا نأخذ استراحة قصيرة الآن. لقد اقتربنا تقريبًا من وجهتنا.”

“افعلي ما ترايه مناسبا.”

استغللت الموقف وجلست على الصخرة لألتقط أنفاسي. كان هناك خمسة أشخاص في المجموعة، وعندما جلست لم يقترب مني أحد من الأعضاء وتجمعوا حول أويفي.

لم أهتم كثيرًا بمظهره. وجهت انتباهي نحو مجموعتي، ودفعته بذقني.

لا يمكن إلقاء اللوم عليهم… إنها أميرة.”

حينها أدركت أن الجميع ينظرون إليّ. فأغمضت عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أفتحهما مجددًا.

لو كنت في مكانهم لكنت مثلهم.

استغللت الموقف وجلست على الصخرة لألتقط أنفاسي. كان هناك خمسة أشخاص في المجموعة، وعندما جلست لم يقترب مني أحد من الأعضاء وتجمعوا حول أويفي.

كان من المؤسف أن هناك احتمالية أن تقتلني في المستقبل. كان علي أن أكون حذرًا في التعامل معها.

استغللت الموقف وجلست على الصخرة لألتقط أنفاسي. كان هناك خمسة أشخاص في المجموعة، وعندما جلست لم يقترب مني أحد من الأعضاء وتجمعوا حول أويفي.

كان مطلوبا مسافة مناسبة.

كانت آويفي تمضغ لحمًا مقدَّدًا، ثم نظرت حولها.

ومع ذلك، من حيث كنت، كان بإمكاني سماع محادثتهم.

نظرت حولها.

سيدتي قائدة الفريق، إلى أين نحن ذاهبون بالضبط؟

أبعدت عيني عن اللوحة، والتقت نظراتها بنظراتي. كان من الصعب قراءة تعبير وجهها، وشعرت لفترة وجيزة ببرودة معينة تومض في عينيها. مر ذلك بسرعة كبيرة.

“…نقطة التجمع. ينبغي أن نتمكن من الالتقاء بالأعضاء الآخرين هناك.”

لكن…

أوه، هل هذا صحيح؟

كما أتذكر، في اللحظة التي خطوت فيها هذه الخطوة، حفيف الشجرة وشيء ما طار بسرعة في الهواء. ولكن على عكس المرة السابقة، كنت مستعدًا. فبعد أن أرجحت جسدي قليلاً، مر الشيء أمامي مباشرة.

تنهدت امرأة ذات شعر ذهبي بارتياح. روزان برايتون. كانت تحمل عصا طويلة في يدها، وكانت المقاتلة بعيدة المدى في الفريق.

ومع ذلك، لم يكن لدي خيار. سواء أحببت ذلك أم لا، كان عليّ أن أرحل. ربما أتمكن من العثور على إجابات هنا…

مستخدم عنصري ذو سمات مزدوجة.

“أنت.”

النار والماء.

تحركت التضاريس، وبرزت الأشجار في مجال رؤيتي، وامتدت فروعها الخالية من الأوراق وحاصرتنا تدريجيًا بينما تقدمنا.

نظرت حولها.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لقد سارت الأمور بسلاسة إلى حد ما. وما زلنا لم نرَ الكثير من الوحوش بعد. هل هذا لأن هذه واحدة من المناطق الأكثر أمانًا؟

كل شيء في الأمر كان يبدو شريرًا.

الهدف من هذه الرحلة هو أن نتعرف على البيئة المحيطة بنا. لا ينبغي أن يكون هناك الكثير من الوحوش.”

“هناك كمين في الأمام.”

كان يقف على ارتفاع مهيب يبلغ مترين، وكان أطول منا جميعًا. أجاب جيمس ميلنر، سائق الفريق.

“هل أنت متعب؟“

آه.”

انسكب الدم من فمي عندما شعرت أن رأسي أصبح خفيفًا.

صحيح.”

“هناك كمين في الأمام.”

كانت آويفي تمضغ لحمًا مقدَّدًا، ثم نظرت حولها.

كنت أركض عبر حقل صخري.

“….. مع ذلك، حافظ على حذرك. كن دائمًا متيقظًا. لا تخفض حذرك.”

لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لي.

فهمتها.”

لقد تحدثت بطريقة لا تترك مجالا للنقاش.

أومأت آويفي برأسها، وأنهت تناول اللحم المقدد وربتت على يديها.

“…”

دعونا نذهب.”

تدريجيًا، خفت الضوء، وشعرت أنني أفقد بصري. كانت خيوط الضباب تلتصق بجذوع الأشجار الملتوية من حولنا، مما جعل من الصعب عليّ الرؤية.

لقد عدنا إلى الحركة.

.

تحركت التضاريس، وبرزت الأشجار في مجال رؤيتي، وامتدت فروعها الخالية من الأوراق وحاصرتنا تدريجيًا بينما تقدمنا.

لقد كان الأمر مكثفًا، وأصبح وعيي ضعيفًا.

انكماش…انكماش

لقد تحدثت بطريقة لا تترك مجالا للنقاش.

كانت مجموعتنا غارقة في الصمت، ولم يقطعها سوى إيقاع خطواتنا الثابتة التي تتردد على الأرض غير المستوية المغطاة بطبقة من الأوراق الرطبة المتحللة.

“بما أن الجميع مجتمعون هنا، فسأختصر الأمر. سننقسم الآن إلى مجموعات من خمسة أفراد. وسأعلن عن القائمة قريبًا.”

تدريجيًا، خفت الضوء، وشعرت أنني أفقد بصري. كانت خيوط الضباب تلتصق بجذوع الأشجار الملتوية من حولنا، مما جعل من الصعب عليّ الرؤية.

إشمئزاز–!

“….أكمل.”

انطلق شيء ما في الهواء قادماً نحوي من شجرة قريبة. كان سريعاً للغاية لدرجة أنني لم أجد الوقت للرد.

لقد هاجمني شعور بالخوف بينما كنا نسير إلى الأمام.

“سيدتي قائدة الفريق، إلى أين نحن ذاهبون بالضبط؟“

من البصر إلى السمع… كنا نفقد تدريجيا كل حواسنا.

لقد استرخى ذهني أخيرًا بعد بضع دقائق.

هههه…ههه.…”

“كمين…؟“

بدأ أنفاسي تصبح ثقيلة.

“نحن في نفس الفريق.”

هل كان ذلك لأنني كنت أشعر بالتعب؟

قبل أن تتاح لي الفرصة حتى لجمع اتجاهاتي، غمرني ألم شديد في صدري.

فكرة رافقت عقلي وأنا أواصل المضي قدمًا.

لحسن الحظ، توقفنا في اللحظة التي لم أستطع فيها أن أتماسك. توقفت آويفي ونظرت حولها قبل أن تستقر نظرتها على صخرة كبيرة.

أوه…!”

بالكاد تمكنت من التحدث وكانت الكلمات ترفض مغادرة فمي.

فجأة بدأ رأسي ينبض.

“…جوليان؟“

لم يكن الألم شديدًا، بل كان يأتي بنفس السرعة التي غادر بها المكان. وحين استعدت وعيي، بدأ الضوء يعود إليّ.

“بفت.”

ماذا كان هذا…؟

هل هذا هو الفرق بيننا…؟

عندما فحصت نفسي، لم أشعر بأي شيء غريب في جسدي. نظرت إلى يدي وعقدت حاجبي لكنني واصلت السير للأمام.

لقد خرجت نبرتي جامدة بعض الشيء. لم أكن متأكدًا تمامًا من كيفية مخاطبتها. نظرًا لكونها أميرة، كان علي أن أكون حذرًا في كلماتي.

لقد استرخى ذهني أخيرًا بعد بضع دقائق.

“دعونا نتوقف هنا.”

“….ربما أنا متعب.”

“…الفريق السابع.”

تمامًا كما شعرت بصدري يصبح أخف…..

رطم.

إشمئزاز–!

“أوه…!”

انطلق شيء ما في الهواء قادماً نحوي من شجرة قريبة. كان سريعاً للغاية لدرجة أنني لم أجد الوقت للرد.

لم أكن أريد أن أكون القائد، ولم أكن أصلح لذلك أيضًا.

قبل أن تتاح لي الفرصة حتى لجمع اتجاهاتي، غمرني ألم شديد في صدري.

كان من المؤسف أن هناك احتمالية أن تقتلني في المستقبل. كان علي أن أكون حذرًا في التعامل معها.

رطم.

كان مطلوبا مسافة مناسبة.

وسقطت على ركبتي.

“لذا نحن نفعل هذا في فرق.”

بفت.”

——– ترجمة

انسكب الدم من فمي عندما شعرت أن رأسي أصبح خفيفًا.

وأصبح المكان هادئا.

من هناك أصبح العالم ضبابيًا.

لم أكن أريد أن أكون القائد، ولم أكن أصلح لذلك أيضًا.

ماذا…”

خطوة—

بالكاد تمكنت من التحدث وكانت الكلمات ترفض مغادرة فمي.

“ماذا فقط…”

كان الألم من الصعب وصفه.

:4. جيمس ميلنر

لقد كان الأمر مكثفًا، وأصبح وعيي ضعيفًا.

آخر شيء تمكنت من رؤيته قبل أن أفقد الوعي كان مخلوقًا صغيرًا يغوص من الأمام، مباشرة نحو آويفي التي تمكنت بالكاد من الرد.

صليل–!

لم أجبها وواصلت النظر إليها. نظرت إليّ مباشرة في عينيها. كان الأمر وكأنها تتحداني.

آخر شيء تمكنت من رؤيته قبل أن أفقد الوعي كان مخلوقًا صغيرًا يغوص من الأمام، مباشرة نحو آويفي التي تمكنت بالكاد من الرد.

“…هكذا يبدو.”

اللعنه…”

“…هكذا يبدو.”

وبعد ذلك أصبح العالم مظلما.

كانت آويفي تمضغ لحمًا مقدَّدًا، ثم نظرت حولها.

او كذلك ظننت انا.

توقفت قدماي.

أووه…!”

وبينما بدأ تعبيرها الهادئ يكشف عن الشقوق تحت تأثير أفعالي، ابتسمت على شفتي بينما خفضت رأسي.

وكأن الأكسجين قد انقطع عن رئتي، أخذت نفساً عميقاً، فاستعاد وعيي ووضوح ذهني.

:1. جوليان إيفينوس

انكماش…انكماش

.

تردد صدى صوت خطواتي المألوفة عبر الأرض، وبينما كنت أنظر للأمام، ظهرت ظهور مألوفة.

الفصل 17: مراَة الابعاد [2]

ماذا فقط…”

لاحظ الآخرون موقفي، فتوقفوا أيضًا. نظرت إليّ آويفي بوجه عابس.

ظلت ذكرى الموقف حية في ذهني. ورغم أن بصري كان معوقًا، إلا أن الطريق كان مألوفًا.

“أووه…!”

من الأشجار إلى موقعنا الحالي. كان الأمر كله متشابهًا. في غضون دقيقتين فقط، يجب أن نخرج

“…الفريق السابع.”

وبالفعل، وكما كنت أعتقد، بدأت الأضواء تعود. منظر مألوف.

استغللت الموقف وجلست على الصخرة لألتقط أنفاسي. كان هناك خمسة أشخاص في المجموعة، وعندما جلست لم يقترب مني أحد من الأعضاء وتجمعوا حول أويفي.

تدريجيا، بدأت قدماي تتباطأ.

لقد خرجت نبرتي جامدة بعض الشيء. لم أكن متأكدًا تمامًا من كيفية مخاطبتها. نظرًا لكونها أميرة، كان علي أن أكون حذرًا في كلماتي.

لاحظ الآخرون موقفي، فتوقفوا أيضًا. نظرت إليّ آويفي بوجه عابس.

انسكب الدم من فمي عندما شعرت أن رأسي أصبح خفيفًا.

هل أنت متعب؟

حينها أدركت أن الجميع ينظرون إليّ. فأغمضت عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أفتحهما مجددًا.

لم أجيبها.

“لا يمكن إلقاء اللوم عليهم… إنها أميرة.”

عند مسح محيطي، بدا لي أن كل شيء لم يتغير كما كان من قبل. لدرجة أن الأمر كان مخيفًا.

كل شيء في الأمر كان يبدو شريرًا.

“…جوليان؟

:2. روزان برايتون

مواقع الأشجار، ووضع الصخور، وإحساس الهواء – كل التفاصيل عادت بوضوح إلى ذاكرتي.

“افعلي ما ترايه مناسبا.”

لا يمكن أن يكون كذلك، أليس كذلك؟

كان يقف على ارتفاع مهيب يبلغ مترين، وكان أطول منا جميعًا. أجاب جيمس ميلنر، سائق الفريق.

انت…!”

“يا هذا…!”

لقد أفقت من هذا الموقف عندما أمسكت يدان كبيرتان بكتفي، واقترب وجه خشن من وجهي.

كانت آويفي تمضغ لحمًا مقدَّدًا، ثم نظرت حولها.

شخص ما يتحدث إليك، انتبه.”

الفصل 17: مراَة الابعاد [2]

“…”

“…جوليان؟“

حينها أدركت أن الجميع ينظرون إليّ. فأغمضت عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أفتحهما مجددًا.

ومع ذلك، كان هناك اسم واحد برز من بين الباقي.

اتركني.”

“هناك كمين في الأمام.”

أنت.”

ظلت ذكرى الموقف حية في ذهني. ورغم أن بصري كان معوقًا، إلا أن الطريق كان مألوفًا.

رفعت يدي، وكنت على وشك الإمساك بكتفه عندما تركها وشتم.

“هل هذا حقا أفضل عذر يمكنك أن–“

“…..الوغد المتغطرس.”

ظلت ذكرى الموقف حية في ذهني. ورغم أن بصري كان معوقًا، إلا أن الطريق كان مألوفًا.

تجاهلته، وربتت على ملابسي وضبطتها. شعرت بنظرة آويفي المكثفة، وشعرت بالرغبة في قول شيء ما.

ألقى جيمس نظرة مذهولة، ثم فتح فمه.

هناك كمين في الأمام.”

كانت آويفي تمضغ لحمًا مقدَّدًا، ثم نظرت حولها.

ربما.

“هل هذا حقا أفضل عذر يمكنك أن–“

لم أكن متأكدة تماما.

“أنت.”

كمين…؟

ومع ذلك، كان هناك اسم واحد برز من بين الباقي.

ألقى جيمس نظرة مذهولة، ثم فتح فمه.

لم يكن ذلك يهمني لأن انتباهي كان منصبا على المساحة المتشققة أمامي.

هل هذا حقا أفضل عذر يمكنك أن–“

بدأ أنفاسي تصبح ثقيلة.

خطوة

“…..قائدة الفريق.”

متجاهلته، اتخذت خطوة للأمام.

فجأة بدأ رأسي ينبض.

يا هذا…!”

:1. جوليان إيفينوس

خطوة

“يا هذا…!”

اذن خطوة أخرى. كنت أحسب كل خطوة بعناية، ثم أغمضت عينيّ وأعدت تشغيل الذكرى في ذهني. وبالتدريج، وصلت إلى النقطة المحددة التي انتهت عندها الذكرى.

وبينما بدأ تعبيرها الهادئ يكشف عن الشقوق تحت تأثير أفعالي، ابتسمت على شفتي بينما خفضت رأسي.

لقد كنت على بعد خطوة واحدة فقط.

وكأن الأكسجين قد انقطع عن رئتي، أخذت نفساً عميقاً، فاستعاد وعيي ووضوح ذهني.

“…”

“هل هذا حقا أفضل عذر يمكنك أن–“

توقفت قدماي.

خطوة—

خطوة واحدة فقط، طالما أنني اتخذت خطوة

انكماش…انكماش…

هل سنضيع وقتنا حقًا في انتظاره؟ إنه يحاول فقط إنقاذ نفسه من الإحراج. إذا–“

“…..قائدة الفريق.”

خطوة

ظهرت في القائمة العديد من الأسماء غير المألوفة. كان هناك أكثر من ألف طالب في السنة الأولى، وكان من الصعب عليّ أن أتذكر اسم كل منهم.

لقد اتخذت تلك الخطوة.

لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لي.

و

“بفت.”

إشمئزاز–!

رفعت يدي، وكنت على وشك الإمساك بكتفه عندما تركها وشتم.

كما أتذكر، في اللحظة التي خطوت فيها هذه الخطوة، حفيف الشجرة وشيء ما طار بسرعة في الهواء. ولكن على عكس المرة السابقة، كنت مستعدًا. فبعد أن أرجحت جسدي قليلاً، مر الشيء أمامي مباشرة.

اذن خطوة أخرى. كنت أحسب كل خطوة بعناية، ثم أغمضت عينيّ وأعدت تشغيل الذكرى في ذهني. وبالتدريج، وصلت إلى النقطة المحددة التي انتهت عندها الذكرى.

مع صوت “ضجيج” سقط على الأرض، وكشف عن لمحة من ميزاته.

لو كنت في مكانهم لكنت مثلهم.

“…”

“صحيح.”

لم أهتم كثيرًا بمظهره. وجهت انتباهي نحو مجموعتي، ودفعته بذقني.

“صحيح.”

“…تخلص منه.”

لو كنت في مكانهم لكنت مثلهم.




——–
ترجمة

أويفي ميجرايل.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لم أكن أريد أن أكون القائد، ولم أكن أصلح لذلك أيضًا.

———–

تجاهلته، وربتت على ملابسي وضبطتها. شعرت بنظرة آويفي المكثفة، وشعرت بالرغبة في قول شيء ما.

وسقطت على ركبتي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط