Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 21

الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]

الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]

 

“أوه…!”

الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]

والهدوء الذي جلبته لي.

 

فقدان السيطرة على نفسي والسماح للعواطف بالسيطرة …

استنشقت بعمق، وتذكرت الحرق.

“…..كيف أتحكم به؟“

الرائحة المألوفة التي تنتشر في الهواء.

لم تكن هذه مشكلة يمكنني إيجاد حل لها بسهولة. كان النهج الواقعي بالنسبة لي هو أن أتعود على هذه القوة ببطء.

والهدوء الذي جلبته لي.

رفعت رأسي لألقي نظرة عليه، فنظر إليّ بعينين متسعتين وتعبير على وجهه كأنه يقول: “هل فقد عقله…؟“

كنت أكره الرائحة في السابق.

لم أستطع أن أسمح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما حدث في المرة السابقة.

ولكن مع مرور الوقت، أصبحت أحبها.

هدر الوحش.

لقد أصبح ذهني فارغا في كل مرة.

سيطر علي عاطفة جديدة وانهار وجهي.

لقد خفف الألم، وزال التوتر، وأضفى الحيوية على عالمي الذي كان عديم اللون.

“….كيهات!”

هذا ما يعنيه التدخين بالنسبة لي.

أجبرت نفسي على قول هذه الكلمات من بين أسناني المشدودة.

ولكن في نفس الوقت، كان هذا هو ما قتلني.

“….”

لقد أعطاني شيئًا ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.

هكذا مات الوحش المصنف في قائمة “الرعب“.

ولهذا السبب، فإن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.

أطلقت ذراعها، وبدأت قطع من الكهرمان تطفو في السماء بينما اختفى الجسد تدريجيا عن الأنظار.

“…..كيف أتحكم به؟

أطلقت ذراعها، وبدأت قطع من الكهرمان تطفو في السماء بينما اختفى الجسد تدريجيا عن الأنظار.

حدقت في سقف غرفتي بلا تعبير.

نعم، كان لا بد أن يكون ذلك.

التصرف بناء على الدافع مثل هذا

“ما أنت–“

فقدان السيطرة على نفسي والسماح للعواطف بالسيطرة

“….آه.”

لم أستطع أن أسمح لهذا أن يستمر.

خطوة—

أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”

 

ولكن كيف كنت سأفعل ذلك…؟ كان الأمر أسهل قولاً من الفعل. لم يكن الأمر وكأنني أستطيع منع كل السجائر من هذا العالم لمنعها من إثارة ذكرياتي.

كنت بحاجة للحفاظ على هدوئي.

….وكان من المستحيل بالنسبة لي أيضًا التوقف عن استخدام هذه القوة.

وواصلت،

من أجل بقائي وهدفي

عاد تعبير وجه ديليلا إلى تعبيره غير المبال عادة عندما رفعت يدها.

كنت بحاجة لاستخدامها.

***

كم هو مزعج.”

“….”

حقا.

كانت هذه مقولة كنت أراها كثيرًا كلما بحثت عن السحر العاطفي. وبالنظر إلى التقدم الذي أحرزته مؤخرًا، فقد كانت صحيحة بلا شك.

لم تكن هذه مشكلة يمكنني إيجاد حل لها بسهولة. كان النهج الواقعي بالنسبة لي هو أن أتعود على هذه القوة ببطء.

“هاه.”

لكن

كان علي أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.

لا يوجد وقت.”

نعم، كان لا بد أن يكون ذلك.

كلما طال انتظاري، كلما عرضت نفسي للخطر أكثر.

تقدم ليون للأمام دون أن ينظر إلى الوراء. كانت كتفاه ترتجفان طوال الوقت. وبينما كنت أحدق فيه، شعرت بالحاجة إلى الاستمرار ورفعت صوتي.

كان عليّ حل هذه المشكلة الآن، ولم يكن بإمكاني تأجيلها إلى وقت لاحق.

تقطر.

لهذا السبب،

خطوة—

“….”

“آه.”

بينما كنت أحدق في يدي، خطرت في ذهني فكرة. شعرت بتصلب تعبيري عند التفكير في هذه الفكرة، ولكن بالنظر إلى موقفي، بدا لي أن هذه هي الطريقة الأكثر ملاءمة.

——– ترجمة

هووو…”

“…..كيف أتحكم به؟“

جلست على كرسيي وأخذت نفسا عميقا.

“….لا أعتقد أنه كان سيئًا إلى هذه الدرجة.”

لفهم المشاعر، لا بد من تجربتها.”

ماذا.

بعض الكلمات عالقة في ذهني.

كان هذا أحد الأسباب بالتأكيد. لكن كان هناك سبب آخر لاهتمامي بالنادي. ظللت أفكر في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. الفهد، واحد.

كانت هذه مقولة كنت أراها كثيرًا كلما بحثت عن السحر العاطفي. وبالنظر إلى التقدم الذي أحرزته مؤخرًا، فقد كانت صحيحة بلا شك.

“هوو…”

لكن مجرد تجربتها لا يعني فهمها بشكل كامل.

بينما كنت أحدق في يدي، خطرت في ذهني فكرة. شعرت بتصلب تعبيري عند التفكير في هذه الفكرة، ولكن بالنظر إلى موقفي، بدا لي أن هذه هي الطريقة الأكثر ملاءمة.

وقد استغرق الأمر بعض الوقت لتحقيق ذلك.

فقدان السيطرة على نفسي والسماح للعواطف بالسيطرة …

يجب علينا أن نختبرها بشكل مستمر قبل أن نتمكن من فهمها بشكل كامل.

بعبارات أبسط: الأندية. ومع قتامة العالم وقسوة واقع الطلاب، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي على الطلاب.

وهذا هو السبب،

ولهذا السبب، فإن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.

وأنا أمسك ساعدي، تمتمت.

ظهرت شخصية في ذهنها.

الحزن.”

ولكن في نفس الوقت، كان هذا هو ما قتلني.

ألم مألوف غزا صدري عندما بدأت أشعر بثقله.

“اه نعم…”

فجأة، بدا العالم وكأنه أصبح باردًا، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وحبستُ ​​دموعي.

ظهرت شخصية في ذهنها.

هوو…”

لقد كان لدينا “أنشطة إضافية“.

كان علي أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.

رفعت رأسي لألقي نظرة عليه، فنظر إليّ بعينين متسعتين وتعبير على وجهه كأنه يقول: “هل فقد عقله…؟“

لقد جعلني الألم أجد صعوبة في التركيز ولكنني مازلت متمسكًا به.

ماذا.

وأنا أمسك بجانب الكرسي الخشبي الذي أجلس عليه، تمتمت لنفسي،

كان هناك عدد كبير من الأندية للاختيار من بينها. من الأندية المادية إلى الأندية غير المادية. بدا الأمر وكأن الاختيارات لا حصر لها.

“…أحتاج إلى أن أبقى هادئًا.”

“آه.”

لم أستطع أن أسمح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما حدث في المرة السابقة.

لقد ارتجف المخلوق.

كنت بحاجة للحفاظ على هدوئي.

تيبس جسد ليون في مكانه.

كان هدفي من كل هذا هو تطوير المرونة العاطفية من خلال إخضاع نفسي عمدًا لمشاعر مختلفة.

سيطرة—

بالمقارنة مع الوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أشعر بها أكثر اعتدالا.

كنت بحاجة لاستخدامها.

يرجع ذلك أساسًا إلى أن فهمي لهم لم يكن قويًا جدًا.

لقد أعطاني شيئًا ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.

السبب الوحيد وراء التأثير العظيم الذي أحدثته في المرتين السابقتين هو مدى تركيز عواطفي عندما خرجت من الانغماس.

أجبرت نفسي على قول هذه الكلمات من بين أسناني المشدودة.

بالرغم من ذلك

لقد أزعجني هذا الأمر لفترة طويلة الآن.

تقطر.

لقد تم شد فكي بقوة حتى بدأ يؤلمني.

لم يكن الأمر سهلا.

لقد أزعجني هذا الأمر لفترة طويلة الآن.

نظرت إلى الدموع التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أتمتم،

حدقت في سقف غرفتي بلا تعبير.

الغضب.”

لقد أبقيت نفسي ثابتًا في مقعدي.

سيطرة

…إنسان.

اشتدت قبضتي على الكرسي وبدأ صدري بالارتفاع.

“أين أشعلتي؟“

سيطر علي عاطفة جديدة وانهار وجهي.

لقد واصلت،

“….آه.”

“….لا أعتقد أنه كان سيئًا إلى هذه الدرجة.”

لقد أدى التحول المفاجئ في المشاعر إلى صعوبة الحفاظ على صفاء ذهني.

“لا يمكنك إخفاء ذلك عني.”

اشتعلت النار في صدري.

ولكن مع مرور الوقت، أصبحت أحبها.

تسارعت أنفاسي، وتسارع نبضي أيضًا.

ولكن كان قد فات.

خ..!”

واحدة كانت تبشر بها بكل قلبها بأنه النجم السوداء.

لقد تم شد فكي بقوة حتى بدأ يؤلمني.

“ابق هادئًا، نحن لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”

ومع ذلك، ظللت ثابتًا في مقعدي، حتى عندما تحول العالم إلى اللون الأحمر وضيقت رؤيتي.

“… هل تعتقد أنك تستطيع إيقافنا؟ محاولاتك عبثية. استعداداتنا شارفت على الانتهاء.”

لقد أبقيت نفسي ثابتًا في مقعدي.

كانت ديليلا تقف على مقربة من المخلوق، وكانت نظراتها ثابتة على المخلوق الذي كان يحدق فيها بقلق عميق.

ارتجفت يداي.

ولهذا السبب، فإن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.

ولكن أفكاري ظلت واضحة.

فقدان السيطرة على نفسي والسماح للعواطف بالسيطرة …

التحكم-.”

——– ترجمة

أجبرت نفسي على قول هذه الكلمات من بين أسناني المشدودة.

———–

حسنا.

ماذا.

كنت بحاجة للسيطرة على نفسي.

لقد أصبح ذهني فارغا في كل مرة.

لم أستطع أن أسمح لمشاعري بالسيطرة علي مرة أخرى.

….وكان من المستحيل بالنسبة لي أيضًا التوقف عن استخدام هذه القوة.

أبداً.”

لقد أعطاني شيئًا ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.

***

ولكن هل كانت النكتة سيئة؟

لقد كان لدينا “أنشطة إضافية“.

وأنا أمسك ساعدي، تمتمت.

بعبارات أبسط: الأندية. ومع قتامة العالم وقسوة واقع الطلاب، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي على الطلاب.

أودودودوك–!

السباحة… كرة القدم… نادي التمارين الرياضية… الطبخ…”

يجب علينا أن نختبرها بشكل مستمر قبل أن نتمكن من فهمها بشكل كامل.

كان هناك عدد كبير من الأندية للاختيار من بينها. من الأندية المادية إلى الأندية غير المادية. بدا الأمر وكأن الاختيارات لا حصر لها.

ولكن كيف كنت سأفعل ذلك…؟ كان الأمر أسهل قولاً من الفعل. لم يكن الأمر وكأنني أستطيع منع كل السجائر من هذا العالم لمنعها من إثارة ذكرياتي.

نادي الفكاهة…؟

“… هل تعتقد أنك تستطيع إيقافنا؟ محاولاتك عبثية. استعداداتنا شارفت على الانتهاء.”

ظلت عيناي متوقفتين على برنامج “نادي الكوميديا” لثوانٍ طويلة للغاية. وكان ذلك كافياً لجذب انتباه ليون عندما استدار ليلقي نظرة خاطفة عليّ.

ارتجف جسده.

ولكي أظل على نفس النهج الذي اتبعه جوليان السابق، فقد طلبت منه أن يساعدني في اختيار مساري. وكانت هذه خطوة ضرورية كان عليّ اتخاذها لضمان سلامتي.

ظهرت شخصية في ذهنها.

هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟

وهذا هو السبب،

اه نعم…”

جلست على كرسيي وأخذت نفسا عميقا.

كان هذا أحد الأسباب بالتأكيد. لكن كان هناك سبب آخر لاهتمامي بالنادي. ظللت أفكر في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. الفهد، واحد.

…إنسان.

لقد أزعجني هذا الأمر لفترة طويلة الآن.

كنت أكره الرائحة في السابق.

ولكن هل كانت النكتة سيئة؟

“فش.”

“….لا أعتقد أنه كان سيئًا إلى هذه الدرجة.”

فقدان السيطرة على نفسي والسماح للعواطف بالسيطرة …

أو ربما كانت هناك مشكلة في مكان آخر؟ التسليم؟

كنت أكره الرائحة في السابق.

لكن عند التفكير في الأمر، فإن الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة كانوا دائمًا ما يعبّرون ​​عن أنفسهم بتعبيرات جامدة. تلك الفتاة وليون

كُررر…

أعتقد أنه جمهور صعب.

في غضون لحظات من رفع يدها، انضغطت المساحة حول الوحش، وامتلأ الهواء بصوت صدى أصوات العظام المتكسرة.

سيكون هذا منطقيًا، لكن جوليان لن يقبل بشيء كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–“

بعض الكلمات عالقة في ذهني.

أعتقد أنها كانت ولادتي.”

نعم، كان لا بد أن يكون ذلك.

“مشي.”

“…”

“ماذا تسمون سمكة بلا عيون؟“

تيبس جسد ليون في مكانه.

لقد كان لدينا “أنشطة إضافية“.

آه، اللعنة.”

ولكن مع مرور الوقت، أصبحت أحبها.

رفعت رأسي لألقي نظرة عليه، فنظر إليّ بعينين متسعتين وتعبير على وجهه كأنه يقول: “هل فقد عقله…؟

لم تكن هذه مشكلة يمكنني إيجاد حل لها بسهولة. كان النهج الواقعي بالنسبة لي هو أن أتعود على هذه القوة ببطء.

لقد شعرت بالإهانة قليلاً من نظراته.

“ابق هادئًا، نحن لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”

ماذا؟

ولهذا السبب، فإن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.

لماذا كان ينظر إلي بهذه الطريقة…؟

“أختفي…؟“

فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة وجيزة، ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.

يرجع ذلك أساسًا إلى أن فهمي لهم لم يكن قويًا جدًا.

ما أنت–“

اشتدت قبضتي على الكرسي وبدأ صدري بالارتفاع.

 

“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الأشخاص. كم من “هجماتكم” و”تحضيراتكم” أحبطناها على مر السنين؟ هل لم تتعلموا درسكم بعد؟“

كك.”

لقد تم شد فكي بقوة حتى بدأ يؤلمني.

ك…؟

“مشي.”

توقفت عما كنت أفعله وألقيت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.

“لا يمكنك إخفاء ذلك عني.”

لماذا هل هو

والهدوء الذي جلبته لي.

آه.”

ماذا قال المزارع الذي فقد أشعلته؟

لقد خطرت في ذهني فكرة فجأة.

“….كما هو متوقع.”

لقد أخذت دقيقة طويلة للتفكير قبل أن أقول أخيرًا،

لقد جعلني الألم أجد صعوبة في التركيز ولكنني مازلت متمسكًا به.

ماذا تسمون سمكة بلا عيون؟

“سيكون هذا منطقيًا، لكن جوليان لن يقبل بشيء كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–“

“….”

سيطرة—

اتسعت عينا ليون. للحظة، اعتقدت أنني رأيت “الخوف” يلمع في عينيه بينما ارتجف جسده.

“….آه.”

لقد واصلت،

هذا ما يعنيه التدخين بالنسبة لي.

فش.”

“….لا أعتقد أنه كان سيئًا إلى هذه الدرجة.”

أوه…!”

وقد استغرق الأمر بعض الوقت لتحقيق ذلك.

ارتجف جسده.

“التحكم-.”

وواصلت،

“لفهم المشاعر، لا بد من تجربتها.”

ماذا قال المزارع الذي فقد أشعلته؟

خطوة—

“….”

ماذا.

أين أشعلتي؟

***

“….!”

أزمة… أزمة…

خطوة

“….!”

تقدم ليون للأمام دون أن ينظر إلى الوراء. كانت كتفاه ترتجفان طوال الوقت. وبينما كنت أحدق فيه، شعرت بالحاجة إلى الاستمرار ورفعت صوتي.

ولكي أظل على نفس النهج الذي اتبعه جوليان السابق، فقد طلبت منه أن يساعدني في اختيار مساري. وكانت هذه خطوة ضرورية كان عليّ اتخاذها لضمان سلامتي.

ماذا تسمى ذبابة ليس لها أجنحة؟

***

“…”

كان علي أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.

مشي.”

“ابق هادئًا، نحن لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”

“….كيهات!”

“لفهم المشاعر، لا بد من تجربتها.”

أمسك ليون فمه ثم انطلق مسرعًا إلى الأمام.

خطوة—

لقد طاردته.

“فش.”

ماذا فعلت البقرة…”

“….”

***

ولكن في نفس الوقت، كان هذا هو ما قتلني.

كُررر

“….!”

اتسع الشكل، وكشف تدريجيًا عن فكيه الضخمين المتحللين وظهره المدبب. اجتاحت موجة قوية من المانا المنطقة المحيطة مع زيادة حجم الشكل.

“كم هو مزعج.”

ابق هادئًا، نحن لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”

لقد ارتجف المخلوق.

كانت ديليلا تقف على مقربة من المخلوق، وكانت نظراتها ثابتة على المخلوق الذي كان يحدق فيها بقلق عميق.

“أوه…!”

لقد هدرت في وجهها قبل أن تتحدث.

“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”

“… هل تعتقد أنك تستطيع إيقافنا؟ محاولاتك عبثية. استعداداتنا شارفت على الانتهاء.”

“كررررر–!”

هاه.”

لم أستطع أن أسمح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما حدث في المرة السابقة.

تغير تعبير وجه ديليلا، وضحكت ونظرت إلى المخلوق بسخرية.

سيطرة—

أنتم الأوغاد دائمًا نفس الأشخاص. كم من “هجماتكم” و”تحضيراتكم” أحبطناها على مر السنين؟ هل لم تتعلموا درسكم بعد؟

 

“…”

حسنا.

هدر الوحش.

“…”

أنت لا–“

عاد تعبير وجه ديليلا إلى تعبيره غير المبال عادة عندما رفعت يدها.

صوت ديليلا، الذي كان يتكون من صوتين مشابهين آخرين، قطع صوت المخلوق.

اشتعلت النار في صدري.

لا يمكنك إخفاء ذلك عني.”

لم يكن الأمر سهلا.

لقد ارتجف المخلوق.

ارتجف جسده.

أختفي…؟

“….آه.”

خوفك. أستطيع أن أراه من على بعد أميال.”

سحق

 

تراجع الوحش دون أن يدري خطوة إلى الوراء بينما كان جسده يرتجف. عاطفة مجهولة تتصاعد من أعماق جسده، تهدد باستهلاكه.

“أوه…!”

أنت...!”

تدريجيا، انفتح فمها لتتمتم،

أحاط ضوء أحمر بعيني الوحش، فأدرك حينها أن هناك من يلعب بمشاعره.

تيبس جسد ليون في مكانه.

ولكن كان قد فات.

“كك.”

في اللحظة التي تراجع فيها الوحش، كانت هزيمته قد أصبحت محسومة بالفعل.

كُررر…

عاد تعبير وجه ديليلا إلى تعبيره غير المبال عادة عندما رفعت يدها.

الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]

كررررر–!”

———–

صرخ الوحش، ولكن دون جدوى.

“كررررر–!”

في غضون لحظات من رفع يدها، انضغطت المساحة حول الوحش، وامتلأ الهواء بصوت صدى أصوات العظام المتكسرة.

“….”

ماذا.

كان هناك عدد كبير من الأندية للاختيار من بينها. من الأندية المادية إلى الأندية غير المادية. بدا الأمر وكأن الاختيارات لا حصر لها.

هكذا مات الوحش المصنف في قائمة “الرعب“.

…إنسان.

أودودودوك–!

 

ولكن حدث أمر غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش، حيث خرجت رغوة سوداء من شفتيه وانكمش جسده ليكشف عن صورة ظلية لشخص ما.

حقا.

إنسان.

لماذا هل هو…

أزمة… أزمة

وواصلت،

توقفت ديليلا على بعد أمتار قليلة من الجثة، وراقبتها بنظرة باردة. وفي النهاية، انحنت وقلبت ذراعها.

تدريجيا، انفتح فمها لتتمتم،

“….”

ولكن في نفس الوقت، كان هذا هو ما قتلني.

ظهرت في رؤيتها زهرة البرسيم ذات الأربع أوراق.

والهدوء الذي جلبته لي.

“….كما هو متوقع.”

 

أطلقت ذراعها، وبدأت قطع من الكهرمان تطفو في السماء بينما اختفى الجسد تدريجيا عن الأنظار.

“هوو…”

فرقعة…!

حقا.

ظلت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.

ظلت عيناي متوقفتين على برنامج “نادي الكوميديا” لثوانٍ طويلة للغاية. وكان ذلك كافياً لجذب انتباه ليون عندما استدار ليلقي نظرة خاطفة عليّ.

تدريجيا، انفتح فمها لتتمتم،

اتسع الشكل، وكشف تدريجيًا عن فكيه الضخمين المتحللين وظهره المدبب. اجتاحت موجة قوية من المانا المنطقة المحيطة مع زيادة حجم الشكل.

السماء المقلوبة

بعض الكلمات عالقة في ذهني.

ظهرت شخصية في ذهنها.

لقد أخذت دقيقة طويلة للتفكير قبل أن أقول أخيرًا،

واحدة كانت تبشر بها بكل قلبها بأنه النجم السوداء.

ارتجف جسده.

ظهر شق مرة أخرى على وجهها الخالي من التعبير.

كان هدفي من كل هذا هو تطوير المرونة العاطفية من خلال إخضاع نفسي عمدًا لمشاعر مختلفة.

“….أتمنى أن أكون مخطئا.”

“خوفك. أستطيع أن أراه من على بعد أميال.”





——–
ترجمة

ك…؟

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

أزمة… أزمة…

———–

رفعت رأسي لألقي نظرة عليه، فنظر إليّ بعينين متسعتين وتعبير على وجهه كأنه يقول: “هل فقد عقله…؟“

وهذا هو السبب،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط