Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 187

فولكلور 'تراث شعبي'.

فولكلور 'تراث شعبي'.

الفصل 187: فولكلور ‘تراث شعبي’.

وبينما يتحدثون، ركبوا المركبة وغادروا مجموعة ريدستون وعادوا إلى مخيم الفندق.

بمجرد انتهاء تيريزا من الشرح، ضحك شانغ جيان ياو – الذي يجلس بجانب جيانغ بايميان: “من الممتع جدًا ارتداء قناع.”

هزت تيريزا رأسها: “أعطيتُ بعض الأمثلة البسيطة فقط. لأكون صريحة، لم يكن جيدًا في السرير على حد سواء”.

تحدث شانغ جيان ياو بلغة النهر الأحمر. على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره طليق، فقد تغيرت لغة النهر الأحمر في العديد من الأماكن المختلفة بعد سنوات من تدمير العالم القديم.

رفع شانغ جيان ياو يده – دون انتظار إذن جيانغ بايميان – سأل بفضول: “لقد ذكرتِ فقط أدائه في الجري والقفز والقتال. ماذا عن الجوانب الأخرى؟”

بدت لهجة تيريزا مختلفة أيضًا عن تلك الشائعة المستخدمة في مدينة العشب.

في هذه اللحظة، نظرت إلى الخلف إلى مجموعة ريدستون الصامتة التي بدت مقفرة وتنهدت: “من الضروري حقًا قبول معتقدات كنيسة اليقظة هنا.”

“ماذا؟” نظرت تيريزا إلى جيانغ بايميان بحيرة، منتظرةً تفسير.

حتى باي تشين أصبحت فضولية بعض الشيء: “هل تنامون على نفس السرير يا رفاق؟”

‘إنه يعني أنه بسبب الأقنعة التي نرتديها، لا يمكنكِ تحديد ما إذا كان الشخص من سكان أراضي الرماد أو من عرق النهر الأحمر إلا من خلال اللغة الشائعة التي يستخدمونها. يقودكِ هذا إلى الحديث بسوء عن سكان أراضي الرماد أمامنا… التنكر أمر جيد. عندما تتنكر لدرجة أنه لا أحد يستطيع أن يميز مظهرك، تصبح الأمور ممتعة…’

كما أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً، سأل شانغ جيان ياو: “لماذا تقولين دائماً سكان أراضي الرماد وليس أهل أراضي الرماد؟”

‘هذا مثل التجسيد المادي لمفهوم علم النفس للشخصية… هيه هيه، كيف يمكن للمرء التمييز بين الصديق والعدو وتشكيل التحالفات عندما يتقن سكان أراضي الرماد لغة النهر الأحمر والعكس؟ هل سيتشكلون على هيئة أحزاب؟ كحزب أقنعة الحيوان وحزب الأقنعة البشرية وحزب أقنعة الوحوش؟’ في هذه اللحظة، ومضت الأفكار في عقل جيانغ بايميان.

علمت جيانغ بايميان أن هذا الزميل لديه قفزة في أفكاره مرة أخرى. استخدمت الموضوع لتسأل بشكل عرضي: “كم عمر الأطفال؟”

أخيرًا، شكلت هذه الأفكار جملة واحدة فقط: “لم يلعب بالأقنعة مطلقًا من قبل.”

زحف شانغ جيان ياو على طول القناة لفترة. كلما ذهب أعمق، أصبحت القناة أقل اتساعاً.

دون إعطاء فرصة لتيريزا لمزيد من الاستجواب، قامت جيانغ بايميان بتغيير الموضوع: “هل سبب الوفاة الصادر من قسم الأمن العام هو ‘صدمة’ ؟”

كما أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً، سأل شانغ جيان ياو: “لماذا تقولين دائماً سكان أراضي الرماد وليس أهل أراضي الرماد؟”

أومأت تيريزا قليلاً: “لقد تجاهلونني. أنا لست مقتنعةً بسبب الوفاة هذا”.

“الأكبر سنًا يبلغ 15 عامًا، والأصغر يبلغ 12، ثم اتفقنا بعد ذلك على عدم إنجاب المزيد من الأطفال واستخدمنا بعض المنتجات المعينة التي تنتجها شركة الصناعات المتحدة.” لم تخف تيريزا الحقيقة.

‘قد لا يكون سبب الوفاة مزيفًا. النقطة المهمة هي ما الذي سبب الصدمة…’ فكرت جيانغ بايميان للحظة وسألت: “هل السيد هيلفج لديه تاريخ مع مشاكل القلب؟”

فحصها شانغ جيان ياو بكل جدية: “وظائف الجسم طبيعية”.

“لا، لقد كان دائمًا بصحة جيدة.” أجابت تيريزا بحزم: “لقد أبلى بلاءاً حسناً، سواء كان ذلك في الجري أو القفز أو القتال”.

في هذه اللحظة، نظرت إلى الخلف إلى مجموعة ريدستون الصامتة التي بدت مقفرة وتنهدت: “من الضروري حقًا قبول معتقدات كنيسة اليقظة هنا.”

رفع شانغ جيان ياو يده – دون انتظار إذن جيانغ بايميان – سأل بفضول: “لقد ذكرتِ فقط أدائه في الجري والقفز والقتال. ماذا عن الجوانب الأخرى؟”

هزت تيريزا رأسها: “أعطيتُ بعض الأمثلة البسيطة فقط. لأكون صريحة، لم يكن جيدًا في السرير على حد سواء”.

“من الطبيعي أن يتطور هذا ببطء إلى ما يشابه وضع مدينة العشب. لكن عندما وصلت كنيسة اليقظة إلى مكان مليء بعدم الثقة الشديد بين الناس، أصبحت تعاليمهم مثل السمك في الماء. إنهم لا يُحسّنون فرص الناس في البقاء فحسب، بل إنهم يبررون ويقدسون ويخففون عدم الثقة. هذا هو سبب استقرار مجموعة ريدستون نسبيًا”.

‘بففت…’ جيانغ بايميان كادت تختنق من لعابها وفكرت. ‘ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم!؟ ‘

زحف شانغ جيان ياو على طول القناة لفترة. كلما ذهب أعمق، أصبحت القناة أقل اتساعاً.

سعل لونغ يويهونغ أيضًا، وفقط باي تشن ظلت هادئة.

هزت تيريزا رأسها: “أعطيتُ بعض الأمثلة البسيطة فقط. لأكون صريحة، لم يكن جيدًا في السرير على حد سواء”.

ثم شرحت تيريزا: “هذه أيضًا مشكلة شائعة لجميع أعضاء الكنيسة. حيث يجب علينا أن نكون يقظين باستمرار. حتى عند القيام بذلك الفعل، علينا أن ننتبه لما يحيط بنا وأن نكون حذرين من أي ردود فعل غير طبيعية من شركائنا. من أجل ضمان سلامتنا إلى أقصى حد، يجب أن يتفق الجميع على تقليل الوقت المستغرق”.

تحدث شانغ جيان ياو بلغة النهر الأحمر. على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره طليق، فقد تغيرت لغة النهر الأحمر في العديد من الأماكن المختلفة بعد سنوات من تدمير العالم القديم.

تصفيق! تصفبق! تصفيق!

سعل لونغ يويهونغ أيضًا، وفقط باي تشن ظلت هادئة.

هذه المرة، بصرف النظر عن شانغ جيان ياو، صفقت جيانغ بايميان أيضًا. شعرت أن التعبير عن مشاعرها لا يكفي.

بمساعدة المصباح، قام بفحص المنطقة بعناية. أخيرًا، تراجع وقفز على الطاولة. “ليس هناك ما يشير إلى أي نشاط بشري.”

لم تتخيل أبدًا أن كلمة ‘يقظة’ ستُغير أسلوب الحياة اليومي لمجموعة ريدستون بمثل هذه الطريقة العميقة عند تنفيذها إلى أقصى الحدود.

أومأت تيريزا قليلاً: “لقد تجاهلونني. أنا لست مقتنعةً بسبب الوفاة هذا”.

السبب الوحيد وراء عدم تصفيق لونغ يويهونغ هو أنه صُعق.

رفع شانغ جيان ياو يده – دون انتظار إذن جيانغ بايميان – سأل بفضول: “لقد ذكرتِ فقط أدائه في الجري والقفز والقتال. ماذا عن الجوانب الأخرى؟”

حتى باي تشين أصبحت فضولية بعض الشيء: “هل تنامون على نفس السرير يا رفاق؟”

‘لدى ليمان العديد من المرؤوسين…’ بينما تمتمت جيانغ بايميان لنفسها، طرق أحد الحراس الباب ودخل الغرفة للإبلاغ.

أجابت تيريزا بصدق: “لا، المسافة هي صديقنا الحقيقي. عندما يكون لدى شخص ما احتياجات، سيحتاج إلى تحديد موعد مسبقًا”.

أدركت جيانغ بايميان أنها أصبحت مهووسة بفهم الفولكلور وقد نسيت المهمة من نقابة الصيادين.

“ماذا عن الأطفال؟” سألت جيانغ بايميان.

“لماذا؟” عندما سمع لونغ يويهونغ تفسير غاودي، شعر أنهم انضموا إلى كنيسة اليقظة بسهولة شديدة، حتى لو أدت تعاليمها إلى تحسين فرصهم في البقاء على قيد الحياة.

“يمكنهم أن يناموا مع أحد والديهم قبل أن يبلغوا السنة الأولى من العمر. عليهم أن يفترقوا بعد ذلك”. نظرت تيريزا حولها: “دعونا لا نضيع الوقت في هذه الأسئلة.”

‘بففت…’ جيانغ بايميان كادت تختنق من لعابها وفكرت. ‘ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم!؟ ‘

أدركت جيانغ بايميان أنها أصبحت مهووسة بفهم الفولكلور وقد نسيت المهمة من نقابة الصيادين.

“يمكنهم أن يناموا مع أحد والديهم قبل أن يبلغوا السنة الأولى من العمر. عليهم أن يفترقوا بعد ذلك”. نظرت تيريزا حولها: “دعونا لا نضيع الوقت في هذه الأسئلة.”

حدقت في شانغ جيان ياو الذي كان على وشك الحديث: “ماذا تريد أن تسأل؟”

في هذه اللحظة، نظرت إلى الخلف إلى مجموعة ريدستون الصامتة التي بدت مقفرة وتنهدت: “من الضروري حقًا قبول معتقدات كنيسة اليقظة هنا.”

أجاب شانغ جيان ياو بشكل واقعي: “أردتُ أن أعرف ما إذا كان هيلفج ضليعاً في حبس أنفاسه”.

كانت الغرفة 127 على الطرف الآخر، أقرب إلى البحيرة الصغيرة في حديقة العالم القديم.

“حبس أنفاسه… كان يعرف كيف يسبح ولكن مهاراته متوسطة.” أعربت تيريزا عن تفهمها: “باختصار، لا مشاكل في جسده. قال وايلر أيضًا أنه لم يكتشف أي مشاكل أخرى”.

لم تتخيل أبدًا أن كلمة ‘يقظة’ ستُغير أسلوب الحياة اليومي لمجموعة ريدستون بمثل هذه الطريقة العميقة عند تنفيذها إلى أقصى الحدود.

“هل نتائج التشريح لوايلر جديرة بالثقة؟” سرعان ما عادت جيانغ بايميان لكونها محترفة.

اقترب شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر: “نحن صيادو أنقاض؛ أتينا إلى هنا من أجل ليمان في تحقيقنا في سرقة الأسلحة النارية”.

إذا لم يكن لدى هيلفج أي مشاكل كامنة، فهناك احتمال كبير أن يكون الموت من الصدمة مرتبطًا بمستيقظ.

حتى باي تشين أصبحت فضولية بعض الشيء: “هل تنامون على نفس السرير يا رفاق؟”

على أقل تقدير، تعلم جيانغ بايميان الآن بقدرتين يمكن أن تؤديان إلى سبب وفاة مماثل.

شانغ جيان ياو هو الشخص الذي ‘يقوم بالتحدث’ لأنه قد يحتاج إلى تكوين ‘صداقات’.

قدرة ‘الكابوس الحقيقي’ للحصان الكابوس وقدرة ‘السيطرة على القلب’ لأتباع حاكمة القدر .

خارج هذه الغرفة هناك رجلان مفتولان العضلات من عرق النهر الأحمر يرتديان ملابس سوداء. كانوا مسلحين ويقظين.

“على الرغم من أن وايلر دخيل، إلا أنه من عرق النهر الأحمر أيضًا. لن يكون متحيزًا جدًا. لسوء الحظ، مهاراته محدودة. إنه مجرد طبيب عادي، وتخصصه ليس في هذا الصدد”. بذلت تيريزا قصارى جهدها للتعبير عن أفكارها المتناقضة.

على أقل تقدير، تعلم جيانغ بايميان الآن بقدرتين يمكن أن تؤديان إلى سبب وفاة مماثل.

كما أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً، سأل شانغ جيان ياو: “لماذا تقولين دائماً سكان أراضي الرماد وليس أهل أراضي الرماد؟”

“على الرغم من أن وايلر دخيل، إلا أنه من عرق النهر الأحمر أيضًا. لن يكون متحيزًا جدًا. لسوء الحظ، مهاراته محدودة. إنه مجرد طبيب عادي، وتخصصه ليس في هذا الصدد”. بذلت تيريزا قصارى جهدها للتعبير عن أفكارها المتناقضة.

في لغة النهر الأحمر، للأولى لاحقة إضافية، والتي تجعلها تبدو أكثر غرابة.
أجابت تيريزا: “أراضي الرماد ملكٌ للجميع”.

اقترب شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر: “نحن صيادو أنقاض؛ أتينا إلى هنا من أجل ليمان في تحقيقنا في سرقة الأسلحة النارية”.

انبهرت جيانغ بايميان بتفكيرها سراً:”إذا أخذنا هذه المهمة، فكيف سيتم احتساب المكافأة؟”

لم تتخيل أبدًا أن كلمة ‘يقظة’ ستُغير أسلوب الحياة اليومي لمجموعة ريدستون بمثل هذه الطريقة العميقة عند تنفيذها إلى أقصى الحدود.

“سأذهب إلى النقابة وأدمج هذه المهمة مع مهمة استعادة الأسلحة النارية.” قالت تيريزا دون تردد: “إن المكافأة ستكون نصف تلك الدفعة من الأسلحة النارية.”

في لغة النهر الأحمر، للأولى لاحقة إضافية، والتي تجعلها تبدو أكثر غرابة. أجابت تيريزا: “أراضي الرماد ملكٌ للجميع”.

‘هذا كثير. بعد هذه المهمة – جنبًا إلى جنب مع الإمدادات التي وفرناها سابقًا – يمكننا تقريبًا شراء هيكل خارجي عسكري قديم…’ أومأت جيانغ بايميان برأسها: “ونحن سوف نبذل قصارى جهدنا.”

‘لدى ليمان العديد من المرؤوسين…’ بينما تمتمت جيانغ بايميان لنفسها، طرق أحد الحراس الباب ودخل الغرفة للإبلاغ.

ثم سألت: “ماذا تعرفين عن سرقة الأسلحة النارية؟ هل هؤلاء اللصوص غالبًا ما ينشطون في المنطقة المحيطة، أم أنهم ظهروا فجأة؟”

“ماذا؟” نظرت تيريزا إلى جيانغ بايميان بحيرة، منتظرةً تفسير.

أصبحت تيريزا مضطربة قليلاً مرة أخرى: “من الواضح أن تلك المجموعة من سكان أراضي الرماد هم الجناة! إنهم يريدون الإستيلاء تجارة الأسلحة! بخلافهم، كيف يمكن أن يكون هناك قطاع طرق بهذه القوة النارية حول مجموعة ريدستون؟”

“غاودي ذو دم مختلط.” أشارت باي تشين إلى حقيقة.

بعد أن تحدثت بطريقة هستيرية إلى حد ما، لهثت وقالت: “لم يذكر هيلفج الكثير عن هذا عندما كان على قيد الحياة. لقد قال فقط أن هؤلاء الأشخاص لديهم قوة نارية كبيرة للغاية وتعاون ضمني. جميعهم يرتدون أقنعة ويتنكرون. ظهر منهم حوالي عشرة أشخاص، وهناك آخرون يختبئون في الظلام.”

في هذه اللحظة، نظرت إلى الخلف إلى مجموعة ريدستون الصامتة التي بدت مقفرة وتنهدت: “من الضروري حقًا قبول معتقدات كنيسة اليقظة هنا.”

“إذا كنتِ تريدين معرفة المزيد، يمكنكِ العودة إلى مخيم الفندق وسؤال ليمان في الغرفة 127. إنه مُهرّب من الصناعات المتحدة، شريك تجاري لزوجي. لقد أحضر هو وقافلته هذه المجموعة من الأسلحة النارية، ولكن تم انتزاعها بعيدًا بعد وقت قصير من إتمام الصفقة”.

‘بففت…’ جيانغ بايميان كادت تختنق من لعابها وفكرت. ‘ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم!؟ ‘

“حسناً.” طلبت جيانغ بايميان مزيداً من التفاصيل، ثم وقفت، وأشارت إلى قناة التهوية حيث مات هيلفج، وقالت لشانغ جيان ياو: “تسلق وألق نظرة.”

أومأت تيريزا قليلاً: “لقد تجاهلونني. أنا لست مقتنعةً بسبب الوفاة هذا”.

“هان وانغو فحصها؛ لم يجد أي شيء”. وقفت تيريزا أيضًا “أو ربما وجد شيئًا ودمره.”

كما أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً، سأل شانغ جيان ياو: “لماذا تقولين دائماً سكان أراضي الرماد وليس أهل أراضي الرماد؟”

“لن نكون مرتاحين حتى نتحقق بأنفسنا.” لم تستسلم جيانغ بايميان بسبب هذا.

أجابت تيريزا بصدق: “لا، المسافة هي صديقنا الحقيقي. عندما يكون لدى شخص ما احتياجات، سيحتاج إلى تحديد موعد مسبقًا”.

قام شانغ جيان ياو على الفور بسحب طاولة وأزال غطاء قناة التهوية، ثم سلط المصباح لفترة قبل الزحف للداخل.

دون إعطاء فرصة لتيريزا لمزيد من الاستجواب، قامت جيانغ بايميان بتغيير الموضوع: “هل سبب الوفاة الصادر من قسم الأمن العام هو ‘صدمة’ ؟”

لم تكن القناة متسخة جدًا؛ من الواضح أن الناس اختبأوا هنا كثيرًا. لم يكن هناك أي أثر واضح لأي شيء غريب.

‘إنه يعني أنه بسبب الأقنعة التي نرتديها، لا يمكنكِ تحديد ما إذا كان الشخص من سكان أراضي الرماد أو من عرق النهر الأحمر إلا من خلال اللغة الشائعة التي يستخدمونها. يقودكِ هذا إلى الحديث بسوء عن سكان أراضي الرماد أمامنا… التنكر أمر جيد. عندما تتنكر لدرجة أنه لا أحد يستطيع أن يميز مظهرك، تصبح الأمور ممتعة…’

زحف شانغ جيان ياو على طول القناة لفترة. كلما ذهب أعمق، أصبحت القناة أقل اتساعاً.

فحصها شانغ جيان ياو بكل جدية: “وظائف الجسم طبيعية”.

بمساعدة المصباح، قام بفحص المنطقة بعناية. أخيرًا، تراجع وقفز على الطاولة.
“ليس هناك ما يشير إلى أي نشاط بشري.”

“إذا كنتِ تريدين معرفة المزيد، يمكنكِ العودة إلى مخيم الفندق وسؤال ليمان في الغرفة 127. إنه مُهرّب من الصناعات المتحدة، شريك تجاري لزوجي. لقد أحضر هو وقافلته هذه المجموعة من الأسلحة النارية، ولكن تم انتزاعها بعيدًا بعد وقت قصير من إتمام الصفقة”.

“حسناً.” نظرت جيانغ بايميان إلى تيريزا: “هل الرئيس هان في الأرجاء؟”

حدقت في شانغ جيان ياو الذي كان على وشك الحديث: “ماذا تريد أن تسأل؟”

“لقد ذهب إلى المنطقة التي يختبئ فيها سكان أراضي الرماد في كثير من الأحيان. وقال إنه ستكون هناك إجراءات يجب اتباعها مهما كانت الظروف”. لم تجد تيريزا أي خطأ مع هان وانغو.

“جيد، افعلي ذلك في أسرع وقت ممكن.” حثت تيريزا: “لا أعرف متى سيعود إلى الصناعات المتحدة.”

تنهدت جيانغ بايميان: “إذن، دعونا نزور السيد ليمان أولاً.”

علمت جيانغ بايميان أن هذا الزميل لديه قفزة في أفكاره مرة أخرى. استخدمت الموضوع لتسأل بشكل عرضي: “كم عمر الأطفال؟”

“جيد، افعلي ذلك في أسرع وقت ممكن.” حثت تيريزا: “لا أعرف متى سيعود إلى الصناعات المتحدة.”

بدت لهجة تيريزا مختلفة أيضًا عن تلك الشائعة المستخدمة في مدينة العشب.

تمامًا كما كانت فرقة المهام القديمة على وشك الخروج من متجر الأسلحة النارية، استدار شانغ جيان ياو فجأة وتحدث مع قناع القرد عليه. “سؤال أخير. هل لديكِ أي أطفال؟”

أدركت جيانغ بايميان أنها أصبحت مهووسة بفهم الفولكلور وقد نسيت المهمة من نقابة الصيادين.

“نعم، اثنان.” ارتبكت تيريزا: “لماذا تسأل؟”

“لماذا؟” عندما سمع لونغ يويهونغ تفسير غاودي، شعر أنهم انضموا إلى كنيسة اليقظة بسهولة شديدة، حتى لو أدت تعاليمها إلى تحسين فرصهم في البقاء على قيد الحياة.

فحصها شانغ جيان ياو بكل جدية: “وظائف الجسم طبيعية”.

“لماذا؟” عندما سمع لونغ يويهونغ تفسير غاودي، شعر أنهم انضموا إلى كنيسة اليقظة بسهولة شديدة، حتى لو أدت تعاليمها إلى تحسين فرصهم في البقاء على قيد الحياة.

علمت جيانغ بايميان أن هذا الزميل لديه قفزة في أفكاره مرة أخرى. استخدمت الموضوع لتسأل بشكل عرضي: “كم عمر الأطفال؟”

هزت تيريزا رأسها: “أعطيتُ بعض الأمثلة البسيطة فقط. لأكون صريحة، لم يكن جيدًا في السرير على حد سواء”.

“الأكبر سنًا يبلغ 15 عامًا، والأصغر يبلغ 12، ثم اتفقنا بعد ذلك على عدم إنجاب المزيد من الأطفال واستخدمنا بعض المنتجات المعينة التي تنتجها شركة الصناعات المتحدة.” لم تخف تيريزا الحقيقة.

“لقد ذهب إلى المنطقة التي يختبئ فيها سكان أراضي الرماد في كثير من الأحيان. وقال إنه ستكون هناك إجراءات يجب اتباعها مهما كانت الظروف”. لم تجد تيريزا أي خطأ مع هان وانغو.

بعد توديع الأرملة، قادت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو والآخرين إلى الطابق الخامس، مستعدين لدخول موقف السيارات.

‘لدى ليمان العديد من المرؤوسين…’ بينما تمتمت جيانغ بايميان لنفسها، طرق أحد الحراس الباب ودخل الغرفة للإبلاغ.

في هذه اللحظة، نظرت إلى الخلف إلى مجموعة ريدستون الصامتة التي بدت مقفرة وتنهدت: “من الضروري حقًا قبول معتقدات كنيسة اليقظة هنا.”

كانت الغرفة 127 على الطرف الآخر، أقرب إلى البحيرة الصغيرة في حديقة العالم القديم.

“لماذا؟” عندما سمع لونغ يويهونغ تفسير غاودي، شعر أنهم انضموا إلى كنيسة اليقظة بسهولة شديدة، حتى لو أدت تعاليمها إلى تحسين فرصهم في البقاء على قيد الحياة.

‘بففت…’ جيانغ بايميان كادت تختنق من لعابها وفكرت. ‘ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم!؟ ‘

ليس الأمر وكأنهم لا يستطيعون رفع حذرهم وإخفاء أنفسهم إذا لم يؤمنوا بكنيسة اليقظة!

السبب الوحيد وراء عدم تصفيق لونغ يويهونغ هو أنه صُعق.

سحبت جيانغ بايميان نظرتها وتنهدت بابتسامة: “مجموعة ريدستون هي مدينة شكلتها عائلة ديماركو بتبادل الإمدادات مع العالم الخارجي. يأتي أعضاؤها من كل مكان. يتحدثون لغات مختلفة ولديهم عادات مختلفة. كما يختلف مظهرهم وخصائصهم. لذا سينقسمون بالتأكيد إلى مجموعات صغيرة.”

اقترب شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر: “نحن صيادو أنقاض؛ أتينا إلى هنا من أجل ليمان في تحقيقنا في سرقة الأسلحة النارية”.

“ستصبح هذه المجموعات الصغيرة في الغالب متنافسة بسبب المصدر التجاري الوحيد في ذلك الوقت. ربما كان لديهم في كثير من الأحيان صراعات مع بعضهم البعض. أنت تغتالني وأنا اغتالك. أنت تنصب لي كميناً وأنا سأنصب لك أخر.”

“حسناً.” نظرت جيانغ بايميان إلى تيريزا: “هل الرئيس هان في الأرجاء؟”

“من الطبيعي أن يتطور هذا ببطء إلى ما يشابه وضع مدينة العشب. لكن عندما وصلت كنيسة اليقظة إلى مكان مليء بعدم الثقة الشديد بين الناس، أصبحت تعاليمهم مثل السمك في الماء. إنهم لا يُحسّنون فرص الناس في البقاء فحسب، بل إنهم يبررون ويقدسون ويخففون عدم الثقة. هذا هو سبب استقرار مجموعة ريدستون نسبيًا”.

حدقت في شانغ جيان ياو الذي كان على وشك الحديث: “ماذا تريد أن تسأل؟”

“غاودي ذو دم مختلط.” أشارت باي تشين إلى حقيقة.

تصفيق! تصفبق! تصفيق!

أومأت جيانغ بايميان برأسها: “بغض النظر عن مدى عداء المجموعتين، فهناك دائماً احتمال لازدهار الحب. سيكون هناك أيضا أحزاب محايدة. يجب أن يمثل غاودي ثالث أكبر مجموعة في ريدستون، الفصيل المختلط”.

على أقل تقدير، تعلم جيانغ بايميان الآن بقدرتين يمكن أن تؤديان إلى سبب وفاة مماثل.

وبينما يتحدثون، ركبوا المركبة وغادروا مجموعة ريدستون وعادوا إلى مخيم الفندق.

بمجرد انتهاء تيريزا من الشرح، ضحك شانغ جيان ياو – الذي يجلس بجانب جيانغ بايميان: “من الممتع جدًا ارتداء قناع.”

كانت الغرفة 127 على الطرف الآخر، أقرب إلى البحيرة الصغيرة في حديقة العالم القديم.

علمت جيانغ بايميان أن هذا الزميل لديه قفزة في أفكاره مرة أخرى. استخدمت الموضوع لتسأل بشكل عرضي: “كم عمر الأطفال؟”

خارج هذه الغرفة هناك رجلان مفتولان العضلات من عرق النهر الأحمر يرتديان ملابس سوداء. كانوا مسلحين ويقظين.

كانت الغرفة 127 على الطرف الآخر، أقرب إلى البحيرة الصغيرة في حديقة العالم القديم.

اقترب شانغ جيان ياو ونظر إلى الطرف الآخر: “نحن صيادو أنقاض؛ أتينا إلى هنا من أجل ليمان في تحقيقنا في سرقة الأسلحة النارية”.

سحبت جيانغ بايميان نظرتها وتنهدت بابتسامة: “مجموعة ريدستون هي مدينة شكلتها عائلة ديماركو بتبادل الإمدادات مع العالم الخارجي. يأتي أعضاؤها من كل مكان. يتحدثون لغات مختلفة ولديهم عادات مختلفة. كما يختلف مظهرهم وخصائصهم. لذا سينقسمون بالتأكيد إلى مجموعات صغيرة.”

شانغ جيان ياو هو الشخص الذي ‘يقوم بالتحدث’ لأنه قد يحتاج إلى تكوين ‘صداقات’.

أصبحت تيريزا مضطربة قليلاً مرة أخرى: “من الواضح أن تلك المجموعة من سكان أراضي الرماد هم الجناة! إنهم يريدون الإستيلاء تجارة الأسلحة! بخلافهم، كيف يمكن أن يكون هناك قطاع طرق بهذه القوة النارية حول مجموعة ريدستون؟”

كما سأل، قامت جيانغ بايميان بمسح المنطقة وأدركت أن هناك نظرات قادمة من عدة غرف حول الغرفة 127.

كانت الغرفة 127 على الطرف الآخر، أقرب إلى البحيرة الصغيرة في حديقة العالم القديم.

‘لدى ليمان العديد من المرؤوسين…’ بينما تمتمت جيانغ بايميان لنفسها، طرق أحد الحراس الباب ودخل الغرفة للإبلاغ.

تحدث شانغ جيان ياو بلغة النهر الأحمر. على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره طليق، فقد تغيرت لغة النهر الأحمر في العديد من الأماكن المختلفة بعد سنوات من تدمير العالم القديم.

بعد الانتظار لبضع دقائق، خرج الحارس وقال لشانغ جيان ياو: “لدى السيد ليمان جملتان لك: أولاً، كنا قد غادرنا بالفعل في ذلك الوقت وليس لدينا فكرة عما حدث بعد ذلك.”

بدت لهجة تيريزا مختلفة أيضًا عن تلك الشائعة المستخدمة في مدينة العشب.

“ثانيًا، إذا هناك أربعة منكم فقط، فمن الأفضل التخلي عن المهمة مبكرًا وتغييرها.”

أدركت جيانغ بايميان أنها أصبحت مهووسة بفهم الفولكلور وقد نسيت المهمة من نقابة الصيادين.

بمجرد انتهاء تيريزا من الشرح، ضحك شانغ جيان ياو – الذي يجلس بجانب جيانغ بايميان: “من الممتع جدًا ارتداء قناع.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط