Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 205

في وقت متأخر من الليل

في وقت متأخر من الليل

الفصل 205: في وقت متأخر من الليل

بووم! بووم!

لم يقل لونغ يويهونغ أي شيء آخر وذهب إلى الحمام العام في الكاتدرائية مع شانغ جيان ياو.

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

نظرًا لأن شانغ جيان ياو أراد أخذ الدور الثاني في هذه العملية ، لم يرغب لونغ يويهونغ في الانتظار في الحمام. لذلك ، جاء إلى الباب ، وأخذ نفس من الرياح الباردة التي تهب من الجانب الآخر من الممر ، ونظر إلى النباتات خارج النافذة.

نظر إليه فيل لبضع ثوان قبل أن يبتسم فجأة “هل تكره هذا الرفيق؟ إنه قاسٍ بكلماته وطويل القامة”.

الليلة هادئة جداً.

بينما كان فيل يتحدث ، عبس ووجه بصره وراء لونغ يويهونغ ، ثم عاد بالزحف إلى قناة التهوية وغادر المنطقة بسرعة.

وبينما يتفحص المنطقة ، رأى فجأة نافذة تفتح ببطء وانقلب شخص بهدوء في الممر من الخارج.

سطع ضوء القمر قليلاً حيث رأى شيلر الموقف بالضبط.

ضُغط قلب لونغ يويهونغ وهو يسحب مسدس طحلب الجليد.

تنهد غاودي المختلط الدم وأصبح في حيرة من أمره للكلمات.

بمساعدة ضوء القمر البارد والمشرق ، سرعان ما رأى مظهر الدخيل.

دون انتظار رد لونغ يويهونغ ، فرك شعره الأشقر وتفاخر “نظام التهوية هو عالم آخر. عند استخدامه للزحف إلى أماكن مختلفة ورؤية الوضع في غرف مختلفة ، سوف تكتشف العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام. هذا شيء لا تراه عادة… ”

كان الدخيل بطول 1.6 متر فقط. تعلق شعره الأشقر على رأسه ، وكانت عيناه الخضراوتان ساطعتان ومفعمتان بالحيوية. عمره حوالي 15 إلى 16 عامًا.

“لماذا؟” سأل لونغ يويهونغ بحيرة.

’فيل…’ تعرف لونغ يويهونغ على بطل لعبة الغميضة.

ذُهل لونغ يويهونغ “متى خرجت؟”

نظر فيل إلى لونغ يويهونغ في نفس الوقت تقريبًا وابتسم ببراءة “هل لديكم الغرباء عادة النوم خارج الحمام؟”

هذا المكان به خطوط كهربائية وقد تمت صيانته. هنا أضواء ومصعد. كان أحد أبراج المراقبة التي بناها هان وانغو بدقة بعد أن أصبح الرئيس.

يتمتع لونغ يويهونغ دائمًا بمزاج جيد. لقد تجاهل الاستهزاء بكلمات الطرف الآخر وشرح ببساطة “أنا في انتظار شخص ما”.

بعد أن تبادلا النظرات ، شاهدوا غاودي وهو يدق ناقوس الخطر العسكري الذي تم صنعه من الصناعات المتحدة.

“الرفيق الذي يرتدي قناع القرد؟” مشى فيل نحو الحمام العام.

بعض هذه المخلوقات البشرية مغطاة بقشور سوداء رمادية اللون ، وأعينهم بارزة بشدة. كانوا مثل الأسماك التي نمت أرجلها ووصلت إلى الشاطئ. كان لبعضهم جلد أزرق وملفوف بجلد حيوان.

“نعم.” أومأ لونغ يويهونغ بصراحة.

“نعم.” أومأ لونغ يويهونغ بصراحة.

نظر إليه فيل لبضع ثوان قبل أن يبتسم فجأة “هل تكره هذا الرفيق؟ إنه قاسٍ بكلماته وطويل القامة”.

لم تجرؤ باي تشين على إعطاء إجابة مؤكدة “يجب أن يكونوا هم. لقد اختاروا تجاوز خط الدفاع”.

لم يتوقع لونغ يويهونغ أن يسأل الطرف الآخر ذلك مباشرة. تلعثم “إ- إنه في الحقيقة رجل لطيف. لا يعني ذلك. في بعض الأحيان ، يسخر منك عمدًا ليثيرك ويمنحك الدافع للتحسن. في بعض الأحيان ، يشير فقط إلى عيوبك ويقدم لك اقتراحات يراها جيدة جدًا. هذا كله لمصلحتك”.

فكر لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “هذا يعتمد على الوضع. لا أستطيع أن أغضب من كل شيء. أحاول جهدي للتغيير. إذا كنت لا أحب طرقًا معينة ، فسأقولها فقط”.

عندما تحدث لونغ يويهونغ ، أصبح بليغًا تدريجيًا “إنه لا يميز حقًا ضد أي شخص أبدًا. حتى أنه يعتقد أنه يمكن تكوين صداقات مع دون البشر”.

كنيسة اليقظة في الشمال هي خط دفاع آخر ضد وحوش الجبال في سلسلة الجبال. على الأطراف الأخرى للمدينة يستخدم أبراج مراقبة لمنع أي حوادث.

عبس فيل “ألم تكن حاد الطباع؟”

كانوا الفريق الوحيد في هذه المنطقة. بمجرد إطلاق الإنذار ، سيغلق العدو موقعهم على الفور.

فكر لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “هذا يعتمد على الوضع. لا أستطيع أن أغضب من كل شيء. أحاول جهدي للتغيير. إذا كنت لا أحب طرقًا معينة ، فسأقولها فقط”.

توقف وضحك مستنكرًا نفسه “لقد كنت دائما متواضعاً. طولي 1.75 مترًا فقط بعد… آه… أعتبر متوسطًا بين الذكور. أنا لست ذكيًا بما يكفي ، ودرجاتي متوسطة فقط. في الماضي ، كنت دائمًا أعاني من عقدة نقص طفيفة. شعرت أنه ليس لدي أي شيء يمكن مقارنته بالناس من حولي. حتى الحظ لم يقف إلى جانبي ، وغالبًا ما كنت حزينًا وغاضبًا في الخفاء. لكن الآن ، تعلمت شيئًا واحدًا. أولاً ، علي أن أقارن نفسي بنفسي. طالما أنني أقوى مني من الأمس ، فإن الأمر يستحق أن أكون سعيدًا وفخورًا”.

تناوبوا على الحراسة أثناء الليل والنوم.

لا يزال لونغ يويهونغ لا يعرف موقف سكان مدينة ريدستون تجاه التحسين الجيني ، لذلك أخفى المحتوى المقابل بشكل منطقي.

لا يزال لونغ يويهونغ لا يعرف موقف سكان مدينة ريدستون تجاه التحسين الجيني ، لذلك أخفى المحتوى المقابل بشكل منطقي.

استمع فييل بهدوء وسكت للحظة “أنت حقًا شخص جيد بشكل مثير للاشمئزاز.”

“لماذا؟” سأل لونغ يويهونغ بحيرة.

مع ذلك ، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب واستخدم إطار النافذة للزحف إلى قناة التهوية.

بعد إطلاق الإنذار ، بدأ كل من غاودي و شيلر و تان تيانين في إخلاء السطح.

“ألن تنام؟” أصبح لونغ يويهونغ فضوليًا بعض الشيء.

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

أخرج فيل رأسه من مجرى التهوية وابتسم “هذا العالم خطير للغاية ؛ هناك الكثير من الناس الذين سيؤذونك. لا يمكنني السماح للآخرين بمعرفة مكان استراحتي”.

لقد تحدث عن عمد بلغة أراضي الرماد ، ولم يكترث بما إذا شيلر يفهمه أم لا.

دون انتظار رد لونغ يويهونغ ، فرك شعره الأشقر وتفاخر “نظام التهوية هو عالم آخر. عند استخدامه للزحف إلى أماكن مختلفة ورؤية الوضع في غرف مختلفة ، سوف تكتشف العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام. هذا شيء لا تراه عادة… ”

المرشد سونغ لم يمنع حراس الكاتدرائية من نشر اتهامات باز ، وتم تنظيم الحراس معًا لعدم الاختباء. لذلك ، سمع الكثير منهم حقيقة سرقة الأسلحة النارية في المساء.

بينما كان فيل يتحدث ، عبس ووجه بصره وراء لونغ يويهونغ ، ثم عاد بالزحف إلى قناة التهوية وغادر المنطقة بسرعة.

هذا المكان به خطوط كهربائية وقد تمت صيانته. هنا أضواء ومصعد. كان أحد أبراج المراقبة التي بناها هان وانغو بدقة بعد أن أصبح الرئيس.

عاد لونغ يويهونغ إلى رشده واستدار. لقد أدرك أن شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – قد خرج في وقت ما ووقف عند مدخل الحمام العام.

بينما كان فيل يتحدث ، عبس ووجه بصره وراء لونغ يويهونغ ، ثم عاد بالزحف إلى قناة التهوية وغادر المنطقة بسرعة.

“بالتفكير للحظة. أليس هذا الوصف مناسب للذين يختلسون النظر؟” قام شانغ جيان ياو بتقييم الكلمات التي قالها فيل بجدية قبل المغادرة.

نسي غاودي و تان تيانين المحادثة. حملوا مناظير الرؤية الليلية ونظروا إلى المنطقة الواقعة تحت مراقبة شيلر.

ذُهل لونغ يويهونغ “متى خرجت؟”

في هذه اللحظة ، أصبح صوت شيلر مرتفعًا فجأة “هناك خطأ!”

لم يرد شانغ جيان ياو واقترح بصدق “يمكنك تناول المزيد في كل وجبة.”

كانوا الفريق الوحيد في هذه المنطقة. بمجرد إطلاق الإنذار ، سيغلق العدو موقعهم على الفور.

“لماذا؟” سأل لونغ يويهونغ بحيرة.

نظر إليه فيل لبضع ثوان قبل أن يبتسم فجأة “هل تكره هذا الرفيق؟ إنه قاسٍ بكلماته وطويل القامة”.

أوضح شانغ جيان ياو “بهذه الطريقة ، يمكنك أن تصبح أثقل وأقوى من الأمس كل يوم.”

في هذه اللحظة ، فرك شانغ جيان ياو بطنه “لم أنتهي من الحمام الخاص بي الآن. سأواصل”

’…كم سمع هذا الرفيق؟’ ارتعدت زوايا فم لونغ يويهونغ ، وبات عاجزًا عن الكلام.

“وو!”

في هذه اللحظة ، فرك شانغ جيان ياو بطنه “لم أنتهي من الحمام الخاص بي الآن. سأواصل”

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

ذُهل لونغ يويهونغ في البداية ثم أصبح متسليًا قبل أن يفهم ما يجري. ’لقد شعر أن شخصًا ما قد تسلل إلى الكاتدرائية من الخارج ، فسرعان ما انتهى وخرج للقتال بجانبي؟’

بينما كان فيل يتحدث ، عبس ووجه بصره وراء لونغ يويهونغ ، ثم عاد بالزحف إلى قناة التهوية وغادر المنطقة بسرعة.

شعر لونغ يويهونغ على الفور بالدفء من كلمة ’رفيق’.

قالت باي تشين – التي كانت في نوبة ليلية – بهدوء “إنه قادم من الجنوب الشرقي. يجب أن يكون هجوماً للعدو”.

بعد أن انتهوا من الحمام ، عاد الاثنان إلى الغرفة حيث كانت فرقة المهام القديمة.

المرشد سونغ لم يمنع حراس الكاتدرائية من نشر اتهامات باز ، وتم تنظيم الحراس معًا لعدم الاختباء. لذلك ، سمع الكثير منهم حقيقة سرقة الأسلحة النارية في المساء.

تناوبوا على الحراسة أثناء الليل والنوم.

يتمتع لونغ يويهونغ دائمًا بمزاج جيد. لقد تجاهل الاستهزاء بكلمات الطرف الآخر وشرح ببساطة “أنا في انتظار شخص ما”.

في المنطقة الجنوبية الشرقية من أنقاض المدينة ، على قمة مبنى شاهق بالقرب من الحافة.

عاد لونغ يويهونغ إلى رشده واستدار. لقد أدرك أن شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – قد خرج في وقت ما ووقف عند مدخل الحمام العام.

هذا المكان به خطوط كهربائية وقد تمت صيانته. هنا أضواء ومصعد. كان أحد أبراج المراقبة التي بناها هان وانغو بدقة بعد أن أصبح الرئيس.

بعد بضع ثوان ، رد شيلر وتان تيانين في نفس الوقت “على ما يرام!”

بجواره شيلر من عرق النهر الأحمر. كان شعره بنياً ذهبياً وحلقه قصيراً جداً. بدا صغيرًا في العشرينات من عمره فقط، ومع ذلك فقد خاض العديد من المعارك ولم يكن وليدًا لم ير العالم من قبل.

تنهد غاودي المختلط الدم وأصبح في حيرة من أمره للكلمات.

في هذه اللحظة حمل بندقية آلية ومنظار رؤية ليلية. لاحظ الحقول والتلال البعيدة – المهجورة منذ فترة طويلة – خارج المدينة.

لم تجرؤ باي تشين على إعطاء إجابة مؤكدة “يجب أن يكونوا هم. لقد اختاروا تجاوز خط الدفاع”.

على الرغم من أن مجموعة ريدستون فقط على حافة البحيرة إلى الغرب وكانت أسهل للتعرض للهجوم من هناك من قبل الميرفولك ، إلا أن هان وانغو لم يتجاهل المناطق الأخرى.

دون انتظار رد لونغ يويهونغ ، فرك شعره الأشقر وتفاخر “نظام التهوية هو عالم آخر. عند استخدامه للزحف إلى أماكن مختلفة ورؤية الوضع في غرف مختلفة ، سوف تكتشف العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام. هذا شيء لا تراه عادة… ”

كنيسة اليقظة في الشمال هي خط دفاع آخر ضد وحوش الجبال في سلسلة الجبال. على الأطراف الأخرى للمدينة يستخدم أبراج مراقبة لمنع أي حوادث.

شعر لونغ يويهونغ على الفور بالدفء من كلمة ’رفيق’.

بحيرة راث كبيرة جدًا. مع خصائص الميرفولك ، يمكنهم بسهولة الوصول إلى الشاطئ من مكان آخر والدوران حولهم للهجوم.

وبينما يتفحص المنطقة ، رأى فجأة نافذة تفتح ببطء وانقلب شخص بهدوء في الممر من الخارج.

كما لاحظ ، أدار شيلر رأسه لينظر إلى رفيقيه على مسافة ليست بعيدة.

نظرًا لأن شانغ جيان ياو أراد أخذ الدور الثاني في هذه العملية ، لم يرغب لونغ يويهونغ في الانتظار في الحمام. لذلك ، جاء إلى الباب ، وأخذ نفس من الرياح الباردة التي تهب من الجانب الآخر من الممر ، ونظر إلى النباتات خارج النافذة.

كانوا جميعًا أعضاء في حرس المدينة. أحدهما من سكان أراضي الرماد اسمه تان تيانين ، والآخر مختلط الدم اسمه غاودي. في هذه اللحظة ، كانوا يحرسون اتجاهات مختلفة بمناظير الرؤية الليلية.

صدر صوت حاد خارق للأذن من أعلى المبنى وانتشر في جميع الاتجاهات.

هذا ترتيبًا متعمدًا للرئيس هان وانغو. قام بتقييم متوسط تكليف سكان أراضي الرماد وشعب النهر الأحمر والأعضاء المختلطين لكل فريق. أولاً ، يأمل في أن يتمكنوا من تكوين صداقات وتنمية الثقة في بعضهم البعض أثناء القتال ضد الأعداء الأجانب معًا. ثانيًا ، أرادهم أن يشرفوا على بعضهم البعض ويمنعوا أي طرف من اغتنام الفرصة لفعل شيء بغيض.

’…كم سمع هذا الرفيق؟’ ارتعدت زوايا فم لونغ يويهونغ ، وبات عاجزًا عن الكلام.

مع أنف مرتفع وعيون عميقة وشعر أسود وعيون بنية ، ابتسم غاودي وبدأ المحادثة عندما رأى شيلر ينظر إليه “صيادي الأنقاض الذين قدتهم سابقًا إلى المدينة جيدون جدًا في إحداث المشاكل. يبدو أنهم اكتشفوا ما حدث لسرقة أسلحة هيلفج النارية”.

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

تحدث غاودي بلغة النهر الأحمر.

ذُهل لونغ يويهونغ “متى خرجت؟”

عبس شيلر وقال “هذا فقط اتهام باز.”

استمع فييل بهدوء وسكت للحظة “أنت حقًا شخص جيد بشكل مثير للاشمئزاز.”

المرشد سونغ لم يمنع حراس الكاتدرائية من نشر اتهامات باز ، وتم تنظيم الحراس معًا لعدم الاختباء. لذلك ، سمع الكثير منهم حقيقة سرقة الأسلحة النارية في المساء.

في الصمت ، سحبت جيانغ بايميان عيونها وابتسمت “منذ أن تحدثنا عن ذلك ، فلنقم بذلك. اسأل المرشد سونغ أولاً واكتشف أين يمكنك العثور على هان وانغو وحراس المدينة”.

تان تيانين – الذي يستمع بصمت إلى محادثتهما – نظر إلى المسافة وقاطعهم “ألا تعرف أي نوع من الناس هم هيلفج وانهبوس؟”

مع ذلك ، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب واستخدم إطار النافذة للزحف إلى قناة التهوية.

لقد تحدث عن عمد بلغة أراضي الرماد ، ولم يكترث بما إذا شيلر يفهمه أم لا.

المرشد سونغ لم يمنع حراس الكاتدرائية من نشر اتهامات باز ، وتم تنظيم الحراس معًا لعدم الاختباء. لذلك ، سمع الكثير منهم حقيقة سرقة الأسلحة النارية في المساء.

تنهد غاودي المختلط الدم وأصبح في حيرة من أمره للكلمات.

بعد بضع ثوان ، رد شيلر وتان تيانين في نفس الوقت “على ما يرام!”

في هذه اللحظة ، أصبح صوت شيلر مرتفعًا فجأة “هناك خطأ!”

لم يتوقع لونغ يويهونغ أن يسأل الطرف الآخر ذلك مباشرة. تلعثم “إ- إنه في الحقيقة رجل لطيف. لا يعني ذلك. في بعض الأحيان ، يسخر منك عمدًا ليثيرك ويمنحك الدافع للتحسن. في بعض الأحيان ، يشير فقط إلى عيوبك ويقدم لك اقتراحات يراها جيدة جدًا. هذا كله لمصلحتك”.

نسي غاودي و تان تيانين المحادثة. حملوا مناظير الرؤية الليلية ونظروا إلى المنطقة الواقعة تحت مراقبة شيلر.

بجواره شيلر من عرق النهر الأحمر. كان شعره بنياً ذهبياً وحلقه قصيراً جداً. بدا صغيرًا في العشرينات من عمره فقط، ومع ذلك فقد خاض العديد من المعارك ولم يكن وليدًا لم ير العالم من قبل.

عند تقاطع التلال والأراضي الزراعية ، ظهرت مجموعة من الناس من الظلام تحت ضوء القمر الخافت واقتربوا من حي المدينة.

لا يزال لونغ يويهونغ لا يعرف موقف سكان مدينة ريدستون تجاه التحسين الجيني ، لذلك أخفى المحتوى المقابل بشكل منطقي.

كان بعضهم في مركبات ، وكان بعضهم يدفع عربات دفع ، وبعضهم يسير. يبدو أن هناك الكثير منهم.

“ألن تنام؟” أصبح لونغ يويهونغ فضوليًا بعض الشيء.

سطع ضوء القمر قليلاً حيث رأى شيلر الموقف بالضبط.

“وو!”

بعض هذه المخلوقات البشرية مغطاة بقشور سوداء رمادية اللون ، وأعينهم بارزة بشدة. كانوا مثل الأسماك التي نمت أرجلها ووصلت إلى الشاطئ. كان لبعضهم جلد أزرق وملفوف بجلد حيوان.

ذُهل لونغ يويهونغ “متى خرجت؟”

كانوا يحملون رشاشات وبنادق هجومية وأسلحة أخرى. حمل بعضهم مدافع وذخيرة وأشياء أخرى. قام البعض بدفع المدفعية ، والبعض الآخر جلس في عربات مصفحة مثل مجموعة من الأشباح في الليل الحالك.

في هذه اللحظة ، أصبح صوت شيلر مرتفعًا فجأة “هناك خطأ!”

ميرفولك ووحوش الجبال!

مع أنف مرتفع وعيون عميقة وشعر أسود وعيون بنية ، ابتسم غاودي وبدأ المحادثة عندما رأى شيلر ينظر إليه “صيادي الأنقاض الذين قدتهم سابقًا إلى المدينة جيدون جدًا في إحداث المشاكل. يبدو أنهم اكتشفوا ما حدث لسرقة أسلحة هيلفج النارية”.

“أبلغ القائد هان!” غاودي انفجر عندما رأى هذا المشهد.

في هذه اللحظة ، أصبح صوت شيلر مرتفعًا فجأة “هناك خطأ!”

بقي شيلر وتان تيانين صامتين ولم يردا عليه.

نظرًا لأن شانغ جيان ياو أراد أخذ الدور الثاني في هذه العملية ، لم يرغب لونغ يويهونغ في الانتظار في الحمام. لذلك ، جاء إلى الباب ، وأخذ نفس من الرياح الباردة التي تهب من الجانب الآخر من الممر ، ونظر إلى النباتات خارج النافذة.

كانوا الفريق الوحيد في هذه المنطقة. بمجرد إطلاق الإنذار ، سيغلق العدو موقعهم على الفور.

بعد أن تبادلا النظرات ، شاهدوا غاودي وهو يدق ناقوس الخطر العسكري الذي تم صنعه من الصناعات المتحدة.

بعد بضع ثوان ، رد شيلر وتان تيانين في نفس الوقت “على ما يرام!”

تحدث غاودي بلغة النهر الأحمر.

بعد أن تبادلا النظرات ، شاهدوا غاودي وهو يدق ناقوس الخطر العسكري الذي تم صنعه من الصناعات المتحدة.

ذُهل لونغ يويهونغ في البداية ثم أصبح متسليًا قبل أن يفهم ما يجري. ’لقد شعر أن شخصًا ما قد تسلل إلى الكاتدرائية من الخارج ، فسرعان ما انتهى وخرج للقتال بجانبي؟’

“وو!”

عبس فيل “ألم تكن حاد الطباع؟”

“وو!”

“أبلغ القائد هان!” غاودي انفجر عندما رأى هذا المشهد.

“وو!”

“لماذا؟” سأل لونغ يويهونغ بحيرة.

صدر صوت حاد خارق للأذن من أعلى المبنى وانتشر في جميع الاتجاهات.

كما لاحظ ، أدار شيلر رأسه لينظر إلى رفيقيه على مسافة ليست بعيدة.

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

“نعم.” أومأ لونغ يويهونغ بصراحة.

قاموا بسرعة بتعيين مجموعة من الأشخاص لدفع المدفعية إلى الأمام أو نصب قذائف الهاون الخفيفة.

نظر إليه فيل لبضع ثوان قبل أن يبتسم فجأة “هل تكره هذا الرفيق؟ إنه قاسٍ بكلماته وطويل القامة”.

بعد إطلاق الإنذار ، بدأ كل من غاودي و شيلر و تان تيانين في إخلاء السطح.

هذا المكان به خطوط كهربائية وقد تمت صيانته. هنا أضواء ومصعد. كان أحد أبراج المراقبة التي بناها هان وانغو بدقة بعد أن أصبح الرئيس.

بانج! بانج!

لم يتوقع لونغ يويهونغ أن يسأل الطرف الآخر ذلك مباشرة. تلعثم “إ- إنه في الحقيقة رجل لطيف. لا يعني ذلك. في بعض الأحيان ، يسخر منك عمدًا ليثيرك ويمنحك الدافع للتحسن. في بعض الأحيان ، يشير فقط إلى عيوبك ويقدم لك اقتراحات يراها جيدة جدًا. هذا كله لمصلحتك”.

وأطلقت المدفعية ضوء قرمزي.

ثم نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وحدقت فيه لأكثر من عشر ثوان.

ذُهل لونغ يويهونغ في البداية ثم أصبح متسليًا قبل أن يفهم ما يجري. ’لقد شعر أن شخصًا ما قد تسلل إلى الكاتدرائية من الخارج ، فسرعان ما انتهى وخرج للقتال بجانبي؟’

مع دوي الإنذار الحاد ، استيقظ أعضاء فرقة المهام القديمة الثلاثة النائمون على الفور.

وبينما يتفحص المنطقة ، رأى فجأة نافذة تفتح ببطء وانقلب شخص بهدوء في الممر من الخارج.

قالت باي تشين – التي كانت في نوبة ليلية – بهدوء “إنه قادم من الجنوب الشرقي. يجب أن يكون هجوماً للعدو”.

توقف الميرفولك ووحوش الجبال – الذين كانوا يتربصون في الظلام – ونظروا تجاههم.

“الميرفولك ووحوش الجبال هاجموا؟” قامت جيانغ بايميان بتقويم ملابسها بعناية.

كما لاحظ ، أدار شيلر رأسه لينظر إلى رفيقيه على مسافة ليست بعيدة.

في مثل هذه البيئة ، كانوا ينامون بالزي الرسمي.

أخرج فيل رأسه من مجرى التهوية وابتسم “هذا العالم خطير للغاية ؛ هناك الكثير من الناس الذين سيؤذونك. لا يمكنني السماح للآخرين بمعرفة مكان استراحتي”.

لم تجرؤ باي تشين على إعطاء إجابة مؤكدة “يجب أن يكونوا هم. لقد اختاروا تجاوز خط الدفاع”.

لقد تحدث عن عمد بلغة أراضي الرماد ، ولم يكترث بما إذا شيلر يفهمه أم لا.

“قائدة الفريق ، ماذا علينا أن نفعل؟ هل يجب أن نبقى في الكاتدرائية أم نعود إلى مخيم الفندق؟” على الرغم من أن هذه هي المرة الأولى التي يخوض فيها لونغ يويهونغ معركة واسعة النطاق ، إلا أنه تم تشكيله في بوتقة الحرب أثناء الفوضى في مدينة العشب.

مع ذلك ، اتخذ بضع خطوات إلى الجانب واستخدم إطار النافذة للزحف إلى قناة التهوية.

قبل أن تتمكن جيانغ بايميان من الإجابة ، اقترح شانغ جيان ياو رسميًا “ألم نقل أننا ’سنبيع’ نصف الأسلحة النارية والإمدادات المتراكمة لحراس المدينة؟ لقد حان الوقت.”

“وو!”

’هاه؟’ بدا لونغ يويهونغ متفاجئًا بعض الشيء.

صدر صوت حاد خارق للأذن من أعلى المبنى وانتشر في جميع الاتجاهات.

ثم نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو وحدقت فيه لأكثر من عشر ثوان.

شعر لونغ يويهونغ على الفور بالدفء من كلمة ’رفيق’.

في الصمت ، سحبت جيانغ بايميان عيونها وابتسمت “منذ أن تحدثنا عن ذلك ، فلنقم بذلك. اسأل المرشد سونغ أولاً واكتشف أين يمكنك العثور على هان وانغو وحراس المدينة”.

لا يزال لونغ يويهونغ لا يعرف موقف سكان مدينة ريدستون تجاه التحسين الجيني ، لذلك أخفى المحتوى المقابل بشكل منطقي.

تمامًا كما قالت ذلك ، دوت الطلقات المستمرة من نفس الاتجاه.

أوضح شانغ جيان ياو “بهذه الطريقة ، يمكنك أن تصبح أثقل وأقوى من الأمس كل يوم.”

بووم! بووم!

يتمتع لونغ يويهونغ دائمًا بمزاج جيد. لقد تجاهل الاستهزاء بكلمات الطرف الآخر وشرح ببساطة “أنا في انتظار شخص ما”.

عندما تحدث لونغ يويهونغ ، أصبح بليغًا تدريجيًا “إنه لا يميز حقًا ضد أي شخص أبدًا. حتى أنه يعتقد أنه يمكن تكوين صداقات مع دون البشر”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط