Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمر الليل الأبدي 258

الحانة

الحانة

الفصل 258: الحانة

“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.

في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.

وبينما تجاذب الاثنان أطراف الحديث، اعتقد الثلاثة – الذين تعرضوا للضرب – أن هناك العديد من الجيران هنا والعديد من أصدقاء ما جونغ. لقد تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة للعودة إلى لونغ يوي هونغ. ولكن بعد رؤية طول شانغ جيان ياو ومظهره ورفيقته، تخلوا عن الفكرة.

من ناحية، أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على أي معلومات. ومن ناحية أخرى، لم يرغبوا في تناول الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة التي معهم.

كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.

طالما كان هناك طعام عادي في الحانة، فهم على استعداد لدفع علاوة. بعد كل شيء، كانت أحدث أجهزة الكمبيوتر المحمولة في السيارة مجانية عمليًا. كان يعادل استبدالهم بكمية صغيرة من الذخيرة.

ابتسم شانغ جيان ياو بشكل مشرق وقال، “اختطفك واجعل عائلتك تستردك مقابل كيس دقيق، وكيس أرز، وخنزير، وأربع دجاجات، وسلة من الملفوف.”

إذا لم يتمكنوا حتى من الحصول على أي طعام من الحانة، فلا يزال بإمكانهم اختيار الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة من النكهات الأخرى. باختصار، لقد سئموا من أكلهم.

أدار الشاب رأسه وأدرك أنه وجه غير مألوف. ومع ذلك، بدا الطرف الآخر متحمسًا جدًا كما لو كان على دراية ببعضهم البعض. لم يستطع معرفة ما إذا كان قد قابله من قبل.

كان هناك اثنين فقط من الحانات في تارنان. بدا مداخلهما متقابلان قطريًا وقريبان جدًا من بعضها البعض.

لم يتابع كاي يي الموضوع وسأل، “ماذا تريدون أن تأكلوا أو تلعبوا؟”

وقف شانغ جيان ياو بينهما ونظر حوله قبل أن يسأل لونغ يوي هونغ “أيهما؟”

“رسمي.” لم تكن جيانغ باي ميان محرجة على الإطلاق.

على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”

“آه، ألم أذكر ذلكم لكم؟ لقد ضربت عددًا قليلاً من السكان المحليين الذين حاولوا خداعي.” كانت هذه نتيجة أول عملية فردية قام بها لونغ يوي هونغ، لذلك كانت لا تزال حية في ذهنه.

“حسنًا، دعونا نذهب إلى الحمام البري إذن!” قال شانغ جيان ياو كما لو كان قد تم رفع العبء عن كتفيه.

“هل هناك أي طعام عادي؟” لم تخفي جيانغ باي ميان احتياجاتها.

“أنت تتنمر على الأحمر الصغير مرة أخرى!” وبخت جيانغ باي ميان مازحة. تمامًا عندما شعر لونغ يوي هونغ بالراحة، شعر بقلق شديد. “اخترت الحمام البري. هذا الاسم يثير عصارة معدتي.”

كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.

في المرة الأولى التي خرجوا فيها للتدريب، بصرف النظر عن اصطياد الأرانب، قامت فرقة العمل القديم أيضًا بإمساك الطيور وتحميصها للحصول على الطعام.

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

عند سماع كلمات جيانغ باي ميان، استدعى لونغ يوي هونغ على الفور تجربته السابقة وألقى ما في بطنه. “أنا على ما يرام.”

بعد المرور عبر الباب نصف المفتوح، انعكس المشهد بالداخل في عيون جيانغ باي ميان.

تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”

“لا.” هز الشاب رأسه. “أعتقد أن شيئًا سيئًا حدث لهم.”

قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”

قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”

“لا بأس.” وافق شانغ جيان ياو بسهولة.

بوووم! بوووم! بووم!

تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.

دون انتظار تعليمات جيانغ باي ميان، مشى شانغ جيان ياو مباشرة إلى طاولة أشخاص يلعبون الورق. ثم ربت على شاب – كان قد حلق سوالفه – واستفسر عنه كما لو كان صديقًا عجوزًا جيدًا. “كيف تجري الامور؟ هل فزت؟”

كان باب الحمام البري من مستويين. كان أحدهما مفتوحًا، والآخر كان موجودًا فقط في مستوى القسم الأوسط. كان لونه بني مائل للأصفر ومصنوع من الخشب الخالص.

كان الاثنان مثل الأخوين المحلفين الذين أقسموا بالفعل يمين الأخوة.

بعد المرور عبر الباب نصف المفتوح، انعكس المشهد بالداخل في عيون جيانغ باي ميان.

________________

في المنتصف كان حلبة الرقص وحولها طاولات وكراسي مستديرة. في هذه اللحظة، لم يكن هناك تشغيل للموسيقى. جلس كثير من الناس معًا ولعبوا الورق والنرد وما جونغ.

“أتمنى لك كل خير.” فكر شانغ جيان ياو للحظة ونفض جسده، وقام برقصة شديدة. “لتستحم بالهالة الإلهية.”

بعد عبور حلبة الرقص والمشي إلى طاولة الحانة، رأوا طاولات بلياردو وطاولات بينج بونج ومرافق ترفيهية أخرى على كلا الجانبين.

على الرغم من أنه كان في تارنان ولم يكن قلقًا من تعرضه للسرقة من قبل قطاع الطرق، إلا أن هذه المجموعة الكبيرة من الناس كانت كافية لإفساد الحانة دون التعارض مع اللوائح. لذلك، كان عليه أن يكون حذرًا.

كحانة، وبصرف النظر عن عدم وجود الكثير من الكحول، كانت حانة الحمام البري مجهزة جيدًا بكل شيء آخر.

كانوا لصوص جبل الثعالب.

نظرت جيانغ باي ميان حولها وابتسمت. “إنها حقًا مثل ما قالت الأبيض الصغيرة. هذا يشبه إلى حد كبير مركز التسجيلات.”

في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.

ثم همهم شانغ جيان ياو أغنية. “انت تكون…”

لم يتابع كاي يي الموضوع وسأل، “ماذا تريدون أن تأكلوا أو تلعبوا؟”

“توقف!” أوقفته جيانغ باي ميان. “دعنا نسأل أولاً ما إذا كان فريق صيادي الأنقاض قد عاد.”

________________

كانت تشير إلى الفريق الذي دخل الجبال للتحقيق في عديم القلب الخارق.

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

دون انتظار تعليمات جيانغ باي ميان، مشى شانغ جيان ياو مباشرة إلى طاولة أشخاص يلعبون الورق. ثم ربت على شاب – كان قد حلق سوالفه – واستفسر عنه كما لو كان صديقًا عجوزًا جيدًا. “كيف تجري الامور؟ هل فزت؟”

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

أدار الشاب رأسه وأدرك أنه وجه غير مألوف. ومع ذلك، بدا الطرف الآخر متحمسًا جدًا كما لو كان على دراية ببعضهم البعض. لم يستطع معرفة ما إذا كان قد قابله من قبل.

انتهز الفرصة للتفاخر. “في شبابي، كنت أيضًا صيادًا متوسطًا. لولا حقيقة أنني تزوجت من سيدة محلية واستخدمت مدخراتي لفتح هذا الحانة – حيث جمعت كل وسائل الترفيه في أراضي الرماد – لربما أصبحت بالفعل صيادًا كبيرًا. في أي مستوى أنت؟”

بما أن السؤال لم يكن حساسًا، أجاب عرضًا: “لا تذكر ذلك حتى. لقد فقدت كل شيء تقريبًا من اكتشافي السابق.”

“أتمنى لك كل خير.” فكر شانغ جيان ياو للحظة ونفض جسده، وقام برقصة شديدة. “لتستحم بالهالة الإلهية.”

“وداعًا”، أجاب شانغ جيان ياو بارتياح.

كان لدى تارنان العديد من المؤمنين بكنيسة الفرن، لذلك لم يفاجأ لاعبو البطاقات.

“لا مشكلة.” قال كاي يي بابتسامة: “الدفع يجعلك عميلاً.”

سأل شانغ جيان ياو عرضًا، “هل عاد الصيادون الذين دخلوا الجبل؟”

في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.

“لا.” هز الشاب رأسه. “أعتقد أن شيئًا سيئًا حدث لهم.”

من ناحية، أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على أي معلومات. ومن ناحية أخرى، لم يرغبوا في تناول الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة التي معهم.

أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.

كان هناك اثنين فقط من الحانات في تارنان. بدا مداخلهما متقابلان قطريًا وقريبان جدًا من بعضها البعض.

في هذه اللحظة، سأل أحد اللاعبين الجالسين على الطاولة الشاب – الذي ربت على كتفه من قبل شانغ جيان ياو، “شافا، من هو؟ لماذا لا أعرفه؟”

عند سماع كلمات جيانغ باي ميان، استدعى لونغ يوي هونغ على الفور تجربته السابقة وألقى ما في بطنه. “أنا على ما يرام.”

فكر الشاب المسمى شافا لثوانٍ قليلة وقال: “أنا لا أعرفه أيضًا…”

في هذه اللحظة، رأى شانغ جيان ياو لا يزال يحدق بهم من زاوية عينه.

“لا تعرفه؟” فوجئ المقامرين الآخرين.

“لا تعرفه؟” فوجئ المقامرين الآخرين.

كان الاثنان مثل الأخوين المحلفين الذين أقسموا بالفعل يمين الأخوة.

“وداعًا”، أجاب شانغ جيان ياو بارتياح.

أصبح شافا مرتبكًا واشتبه في ذاكرته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما ألقوا بهذه المسألة إلى الجزء الخلفي من أذهانهم في مواجهة لعبة الورق الخاصة بهم.

وقف شانغ جيان ياو بينهما ونظر حوله قبل أن يسأل لونغ يوي هونغ “أيهما؟”

عندما عبروا حلبة الرقص وساروا إلى المنضدة، اجتاحت جيانغ باي ميان بصرها وسألت فجأة لونغ يوي هونغ، “هل يعرفك هؤلاء الناس؟ لماذا يبدون وكأنهم يريدون أن يسلخوك؟”

كان الاثنان مثل الأخوين المحلفين الذين أقسموا بالفعل يمين الأخوة.

نظر لونغ يوي هونغ وفقًا لإشارات جيانغ باي ميان وأدرك أن ثلاثة رجال على طاولة يحدقون فيه بالاستياء والكراهية.

بما أن السؤال لم يكن حساسًا، أجاب عرضًا: “لا تذكر ذلك حتى. لقد فقدت كل شيء تقريبًا من اكتشافي السابق.”

“آه، ألم أذكر ذلكم لكم؟ لقد ضربت عددًا قليلاً من السكان المحليين الذين حاولوا خداعي.” كانت هذه نتيجة أول عملية فردية قام بها لونغ يوي هونغ، لذلك كانت لا تزال حية في ذهنه.

كان بانانيا على وشك أن يأخذ زمام المبادرة في الدفع عندما تم سحب كمه فجأة من قبل أحد اتباعه.

“يبدون مستائين جدًا.” أدلى شانغ جيان ياو بتصريح ساخر ؛ بدا وكأنه يحرض لونغ يوي هونغ على القتال مرة أخرى.

أصبح شافا مرتبكًا واشتبه في ذاكرته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما ألقوا بهذه المسألة إلى الجزء الخلفي من أذهانهم في مواجهة لعبة الورق الخاصة بهم.

“من الطبيعي أن يكونوا غاضبين. بعد كل شيء، لم يأتوا إلا لاستفزازي.” لطالما كان لونغ يوي هونغ رجلاً لطيفًا.

في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.

وجد شانغ جيان ياو على الفور طُعمًا. “لقد نظروا إليك وحدقوا فيك!”

على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”

وبينما تجاذب الاثنان أطراف الحديث، اعتقد الثلاثة – الذين تعرضوا للضرب – أن هناك العديد من الجيران هنا والعديد من أصدقاء ما جونغ. لقد تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة للعودة إلى لونغ يوي هونغ. ولكن بعد رؤية طول شانغ جيان ياو ومظهره ورفيقته، تخلوا عن الفكرة.

“يبدون مستائين جدًا.” أدلى شانغ جيان ياو بتصريح ساخر ؛ بدا وكأنه يحرض لونغ يوي هونغ على القتال مرة أخرى.

كان من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا يجب العبث بهم.

“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.

في هذه اللحظة، سار جيانغ باي ميان والآخرون بالفعل إلى طاولة الحانة ورأوا النادل في حالة ذهول.

عندما كان قطاع الطرق على وشك الوصول إلى الباب، هبت رياح قوية فجأة في الخارج. أنتجت الرياح أصوات عواء تجعل المرء يشعر ببعض القلق.

لم يكن هناك كحول، ولم يكن هناك من يشرب. هذا يعني أنه لم يكن مضطرًا إلى فعل الكثير.

وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.

“أين رئيسك؟” طرقت جيانغ باي ميان على الطاولة.

“آه، ألم أذكر ذلكم لكم؟ لقد ضربت عددًا قليلاً من السكان المحليين الذين حاولوا خداعي.” كانت هذه نتيجة أول عملية فردية قام بها لونغ يوي هونغ، لذلك كانت لا تزال حية في ذهنه.

نظر إليها النادل، وتغير تعبيره على الفور. “أنا هو. فكري في الأمر؛ من الذي سيوظف مساعدًا ليس لديه ما يفعله؟”

على الرغم من أن لونغ يوي هونغ قد مر بهذه المنطقة عدة مرات، إلا أنه لم يراقبهم بعناية. عند سماع ذلك، اجتاز بصره بين اللافتتين – الحمام البري و العنب الأخضر. “دعونا نذهب إلى العنب الأخضر. إنه يعطيني شعور منعش للغاية.”

كان النادل في الثلاثينيات من عمره ويرتدي معطفًا سميكًا من القطن الأزرق الداكن. تم تمشيط شعره في تقسيم 7-3، وكانت هناك علامات على وجود العناصر على وجهه.

‘هل توجد مثل هذه الرياح القوية على هذا الجانب من الجبل؟’ عبست جيانغ باي ميان بسبب الارتباك.

“كيف لي أن أخاطبك؟” سأل شانغ جيان ياو بأدب نيابة عن جيانغ باي ميان.

في المساء، قررت فرقة العمل القديم الخاملة زيارة حانة تارنان.

قال صاحب الحانة بابتسامة: “فقط نادني يي، كاي يي. كيف يمكنني مساعدتك؟”

“لا بأس.” وافق شانغ جيان ياو بسهولة.

“هل هناك أي طعام عادي؟” لم تخفي جيانغ باي ميان احتياجاتها.

دخلت مجموعة من الناس. كان هناك ما مجموعه 14 منهم، وكان للزعيم شعر أشقر ويرتدي خوذة بقرون ثور.

هز كاي يي رأسه. “لقد استأجرت مساعدين اثنين للزراعة – أحدهما لتربية الدجاج والآخر لتربية الخنازير. بالكاد يكفي لعائلة كبيرة. كيف يمكن أن يكون هناك فائض؟”

قبل أن ينهي شانغ جيان ياو حديثه، وضعت جيانغ باي ميان يدها اليسرى على كتفه وابتسم. “انطلق.”

في هذه المرحلة، ابتسم. “هل أنتم صائدي أنقاض؟ لدي مسابقات قتالية منتظمة هنا. كل من يفوز بالبطولة سيحصل على عشاء فاخر إضافي بصرف النظر عن المكافأة التي يستحقها. إنها وجبة عادية.”

تبع لونغ يوي هونغ وراء الفريق بصمت.

هز شانغ جيان ياو رأسه قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد. “هذا أمر مزعج للغاية. لدي حل أبسط.”

“توقف!” أوقفته جيانغ باي ميان. “دعنا نسأل أولاً ما إذا كان فريق صيادي الأنقاض قد عاد.”

“ما الحل؟” كان كاي يي فضوليًا بعض الشيء.

إذا لم يتمكنوا حتى من الحصول على أي طعام من الحانة، فلا يزال بإمكانهم اختيار الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة من النكهات الأخرى. باختصار، لقد سئموا من أكلهم.

ابتسم شانغ جيان ياو بشكل مشرق وقال، “اختطفك واجعل عائلتك تستردك مقابل كيس دقيق، وكيس أرز، وخنزير، وأربع دجاجات، وسلة من الملفوف.”

وقف شانغ جيان ياو بينهما ونظر حوله قبل أن يسأل لونغ يوي هونغ “أيهما؟”

لمس كاي يي بشكل غريزي خصره وابتسم. “هناك مشكلتان مع هذه الفكرة. أولاً، هل يمكنك هزيمة الحراس الآليين؟ ثانيًا، هل يمكنك أسري؟”

بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”

انتهز الفرصة للتفاخر. “في شبابي، كنت أيضًا صيادًا متوسطًا. لولا حقيقة أنني تزوجت من سيدة محلية واستخدمت مدخراتي لفتح هذا الحانة – حيث جمعت كل وسائل الترفيه في أراضي الرماد – لربما أصبحت بالفعل صيادًا كبيرًا. في أي مستوى أنت؟”

كان لدى تارنان العديد من المؤمنين بكنيسة الفرن، لذلك لم يفاجأ لاعبو البطاقات.

“رسمي.” لم تكن جيانغ باي ميان محرجة على الإطلاق.

تقدم كاي يي وابتسم. “يا أنتم، ألم تغادروا بعد؟”

لم يتابع كاي يي الموضوع وسأل، “ماذا تريدون أن تأكلوا أو تلعبوا؟”

كان بانانيا على وشك أن يأخذ زمام المبادرة في الدفع عندما تم سحب كمه فجأة من قبل أحد اتباعه.

أخرج شانغ جيان ياو جهاز كمبيوتر محمول من حقيبته التكتيكية وقال بتعبير مؤلم، “يمكنك أن تقرر نيابة عنا.”

وجد شانغ جيان ياو على الفور طُعمًا. “لقد نظروا إليك وحدقوا فيك!”

أضاف جيانغ باي ميان بسرعة، “من الأفضل أن تكون نكهة نادرة نسبيًا. سنقوم بتعبئة الفائض للذهاب. سنلعب البلياردو.”

هز شانغ جيان ياو رأسه قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد. “هذا أمر مزعج للغاية. لدي حل أبسط.”

أخذ كاي يي الكمبيوتر المحمول وابتسم. “يا رفاق بالتأكيد لديكم وسائلكم. لا مشكلة؛ ليس لدي الكثير هنا باستثناء مجموعة متنوعة من الأطعمة المعلبة.”

نظرت جيانغ باي ميان حولها وابتسمت. “إنها حقًا مثل ما قالت الأبيض الصغيرة. هذا يشبه إلى حد كبير مركز التسجيلات.”

بعد إتمام الصفقة، سأل لونغ يوي هونغ بفضول، “أين تربي الماشية؟ لم أر أي شيء.”

كانوا لصوص جبل الثعالب.

ابتسم كاي يي. “في البيوت الواقعة في المنطقة القاحلة، يشغل الجميع مبانيهم الخاصة. بعد كل شيء، أكثر شيء لا قيمة له في تارنان هو المنازل.”

أومأ شانغ جيان ياو – الذي حصل على إجابة – برأسه. شاهد لعبة الورق لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل أن يعود ببطء إلى جيانغ باي ميان والآخرين.

تشير المنطقة القاحلة ر إلى المنطقة غير المأهولة.

طالما كان هناك طعام عادي في الحانة، فهم على استعداد لدفع علاوة. بعد كل شيء، كانت أحدث أجهزة الكمبيوتر المحمولة في السيارة مجانية عمليًا. كان يعادل استبدالهم بكمية صغيرة من الذخيرة.

تنهد لونغ يوي هونغ عندما فكر في كيفية اضطراره إلى تفكيك دماغه ودفع ثمن إضافي لضمان أن تعيش عائلته بشكل أفضل في بيولوجيا بانغو.

في هذه المرحلة، ابتسم. “هل أنتم صائدي أنقاض؟ لدي مسابقات قتالية منتظمة هنا. كل من يفوز بالبطولة سيحصل على عشاء فاخر إضافي بصرف النظر عن المكافأة التي يستحقها. إنها وجبة عادية.”

تمامًا كما سارت فرقة العمل القديم إلى طاولات البلياردو، وقف كاي يي فجأة ونظر إلى مدخل الحانة بجدية.

عندما عبروا حلبة الرقص وساروا إلى المنضدة، اجتاحت جيانغ باي ميان بصرها وسألت فجأة لونغ يوي هونغ، “هل يعرفك هؤلاء الناس؟ لماذا يبدون وكأنهم يريدون أن يسلخوك؟”

دخلت مجموعة من الناس. كان هناك ما مجموعه 14 منهم، وكان للزعيم شعر أشقر ويرتدي خوذة بقرون ثور.

نظر إليها النادل، وتغير تعبيره على الفور. “أنا هو. فكري في الأمر؛ من الذي سيوظف مساعدًا ليس لديه ما يفعله؟”

كانوا لصوص جبل الثعالب.

هز شانغ جيان ياو رأسه قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من الرد. “هذا أمر مزعج للغاية. لدي حل أبسط.”

تقدم كاي يي وابتسم. “يا أنتم، ألم تغادروا بعد؟”

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

على الرغم من أنه كان في تارنان ولم يكن قلقًا من تعرضه للسرقة من قبل قطاع الطرق، إلا أن هذه المجموعة الكبيرة من الناس كانت كافية لإفساد الحانة دون التعارض مع اللوائح. لذلك، كان عليه أن يكون حذرًا.

تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”

من يملك الأرقام الأكثر يكون مرعبًا دائمًا.

ابتسم قائد قطاع الطرق، بانانيا، وقال، “عليك أن تدع إخواننا ينفثون عن مشاعرهم المكبوتة أولاً.”

ابتسم قائد قطاع الطرق، بانانيا، وقال، “عليك أن تدع إخواننا ينفثون عن مشاعرهم المكبوتة أولاً.”

اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”

ثم ألقى بصره على درج الحانة. كان هناك عدد قليل من الأرائك القديمة في الجوار، وجلس هناك العديد من النساء من أعراق مختلفة.

كانت تشير إلى الفريق الذي دخل الجبال للتحقيق في عديم القلب الخارق.

غالبًا ما كان مكان مثل الحانة مرتبطًا بمثل هذه الأعمال.

بما أن السؤال لم يكن حساسًا، أجاب عرضًا: “لا تذكر ذلك حتى. لقد فقدت كل شيء تقريبًا من اكتشافي السابق.”

“لا مشكلة.” قال كاي يي بابتسامة: “الدفع يجعلك عميلاً.”

أضاف جيانغ باي ميان بسرعة، “من الأفضل أن تكون نكهة نادرة نسبيًا. سنقوم بتعبئة الفائض للذهاب. سنلعب البلياردو.”

كان بانانيا على وشك أن يأخذ زمام المبادرة في الدفع عندما تم سحب كمه فجأة من قبل أحد اتباعه.

في هذه اللحظة، سار جيانغ باي ميان والآخرون بالفعل إلى طاولة الحانة ورأوا النادل في حالة ذهول.

كانت نبرة تابعه مهيبة بشكل غير عادي.

دخلت مجموعة من الناس. كان هناك ما مجموعه 14 منهم، وكان للزعيم شعر أشقر ويرتدي خوذة بقرون ثور.

نظر بنانيا ورأى المرأة الجميلة، الشاب الطويل، صاحب القوة الذي كاد أن يدمر عصابة قطاع الطرق، ورفيقهم غير الواضح.

دون انتظار تعليمات جيانغ باي ميان، مشى شانغ جيان ياو مباشرة إلى طاولة أشخاص يلعبون الورق. ثم ربت على شاب – كان قد حلق سوالفه – واستفسر عنه كما لو كان صديقًا عجوزًا جيدًا. “كيف تجري الامور؟ هل فزت؟”

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

“أتمنى لك كل خير.” فكر شانغ جيان ياو للحظة ونفض جسده، وقام برقصة شديدة. “لتستحم بالهالة الإلهية.”

اهتزت زوايا فم بانانيا عندما أدار رأسه إلى كاي يي وقال، “إن معدتي فجأة لا تبدو بخير. لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”

دون انتظار تعليمات جيانغ باي ميان، مشى شانغ جيان ياو مباشرة إلى طاولة أشخاص يلعبون الورق. ثم ربت على شاب – كان قد حلق سوالفه – واستفسر عنه كما لو كان صديقًا عجوزًا جيدًا. “كيف تجري الامور؟ هل فزت؟”

مع قوله ذلك، استدار على الفور واستعد لقيادة قطاع الطرق إلى الحانة المقابلة.

بعد المرور عبر الباب نصف المفتوح، انعكس المشهد بالداخل في عيون جيانغ باي ميان.

في هذه اللحظة، رأى شانغ جيان ياو لا يزال يحدق بهم من زاوية عينه.

تمامًا عندما قال ذلك، سمع شانغ جيان ياو تتمتم، “هناك طريقة عندما يتعلق الأمر بالتنمر…”

زفر بنانيا ولوح بيده اليمنى. “إلى اللقاء.”

“هل هناك أي طعام عادي؟” لم تخفي جيانغ باي ميان احتياجاتها.

“وداعًا”، أجاب شانغ جيان ياو بارتياح.

كحانة، وبصرف النظر عن عدم وجود الكثير من الكحول، كانت حانة الحمام البري مجهزة جيدًا بكل شيء آخر.

أذهل تفاعلهم صاحب الحانة، كاي يي.

عندما عبروا حلبة الرقص وساروا إلى المنضدة، اجتاحت جيانغ باي ميان بصرها وسألت فجأة لونغ يوي هونغ، “هل يعرفك هؤلاء الناس؟ لماذا يبدون وكأنهم يريدون أن يسلخوك؟”

عندما كان قطاع الطرق على وشك الوصول إلى الباب، هبت رياح قوية فجأة في الخارج. أنتجت الرياح أصوات عواء تجعل المرء يشعر ببعض القلق.

من ناحية، أرادوا معرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على أي معلومات. ومن ناحية أخرى، لم يرغبوا في تناول الأطعمة المعلبة والبسكويت وألواح الطاقة التي معهم.

‘هل توجد مثل هذه الرياح القوية على هذا الجانب من الجبل؟’ عبست جيانغ باي ميان بسبب الارتباك.

في هذه اللحظة، كان جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون يبتسمون وهم ينظرون.

وسط الرياح العاتية، جاء فجأة صوت طرق مرتفع من الباب.

“هل هناك أي طعام عادي؟” لم تخفي جيانغ باي ميان احتياجاتها.

بوووم! بوووم! بووم!

أخرج شانغ جيان ياو جهاز كمبيوتر محمول من حقيبته التكتيكية وقال بتعبير مؤلم، “يمكنك أن تقرر نيابة عنا.”

________________

فكر الشاب المسمى شافا لثوانٍ قليلة وقال: “أنا لا أعرفه أيضًا…”

ترجمة: Scrub

نظر بنانيا ورأى المرأة الجميلة، الشاب الطويل، صاحب القوة الذي كاد أن يدمر عصابة قطاع الطرق، ورفيقهم غير الواضح.

الفصل 258: الحانة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط