فتاتان-مشكلتان
الفصل 317: فتاتان – مشكلتان
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
[ماذا أفعل؟!]
كانت هذه صدمة كبيرة جدا!
“للأسف ، حاكم المقاطعة قد حصل على مئات الآلاف من التايلات الفضية من حصاد السنوات الثلاث الماضية. لسوء الحظ ، فإن هذا القاضي قد نهب فقط خمسين ألفًا في السنوات الخمس الماضية! أنت لا تصلح لأي شيء! ” استمر جون مو تشي في التنهد.
في الواقع ، كان لديه الكثير من الندم … [كيف سقطت هاتان البطاطا الساخنة في يدي؟ أنا … حياتي كارثة!]
[قلت بنفسك إن حاكم المحافظة حصل على مئات الآلاف. لكن ، أنا مجرد قاضي مقاطعة. هناك عشرات الآلاف من قضاة المقاطعات تحت ولايته القضائية. ليس موقفي … مختلف جدا عن محافظ المقاطعة؟] واصل فاي تشو تشانغ الشكوى في قلبه. ومع ذلك ، كان مظهره الخارجي مبجلًا ومحترمًا بينما كان يستمع إلى جون مو تشي .
في هذه الأثناء ، واصل جون مو تشي قيادة مائتي وخمسين رجلاً – “فريق مدمر السماء” و “فريق الروح ” – على الطريق إلى الجنوب في حالة معنوية عالية. يبدو أنه لم تكن هناك حاجة لفتح مسارات جبلية أو إصلاح أي جسور. ومع ذلك ، نشروا عهد الرعب على طول طريقهم.
“على أي حال ، لا يهم. ربما تكون قد اكتسبت المعرفة بعد السقوط في هذا الخندق. ربما هكذا ستعرف ماذا تفعل عندما يعود هذا السيد الشاب. من المحتمل أن يعود هذا السيد الشاب من تيان فا في شهرين. وأخشى أني لن أتمكن من الجلوس في هذه العربة وقتها. يجب أن تولي اهتماما خاصا للوقت خلال هذين الشهرين. فرض ضرائب على الناس بوحشية ، واختلاس أكبر قدر ممكن من المال بأسرع ما يمكن. ويجب أن يكون هناك عربة أفضل تنتظر عندما يعود هذا السيد الشاب. يجب أن تبدأ الاستعدادات مبكرًا. لا يجب عليك أن تسرع بهذه الطريقة. يتم دائمًا تخصيص الفرص لأولئك الذين هم على استعداد …! ” صرح السيد الشاب جون.
“لا تتبعاني. البكاء أمامي لا فائدة منه!” ذكر جون مو تشي بطريقة منعزلة. [أعلم أن الطريق خطير … لا يمكن فهم عقل الرجل؟ لم تأخذا ذلك في الاعتبار عند الانطلاق؟ هل تعتقدون أن مثل هذه الكذبة ستنجح مع هذا السيد الشاب؟ هل تعتقدون أنني غبي؟]
انخفض فاي تشو تشانغ إلى الأرض ، وضرب رأسه ضدها. بدأ بالبكاء ، وخرج صوته القاهر ، “الجنرال الشاب! هذا القاضي المتواضع لن يجرؤ! سوف يتوب عن أخطائه السابقة ، و يبدأ صفحة جديدة! هذا القاضي سيصلح طرقه الخاطئة ، ويعود الطريق الصحيح! هذا الابن الضال سيعود إلى طريق البر! سوف أتوب وأبدأ من جديد ؛ سأبدأ حياتي من جديد! سأعمل بصرامة من أجل مصلحة الناس! هذا الرجل المتواضع سيكافح من أجل بذل قصارى جهده. ولن يترك أي جهد في هذا الصدد … “
أكلت وحدة الطليعة الخاصة بجون مو تشي. ثم ربتوا على مؤخراتهم وغادروا بمجرد ابتزاز الرجل بما فيه الكفاية. رفع فاي تشو تشانغ رأسه على أمل. كان يأمل أن يرى قوات جون وو يي قريبًا. ذلك لأن الشاب الصغير جون أخبره ، “سوف أعود وأجعلك تبني عربة أخرى إذا كانت هناك أي مشكلة في إمدادات الجيش. وسأكسر العربة الجديدة إذا لم تكن جيدة بما فيه الكفاية. أيضًا ، سيتم تحديد جودة الإمدادات من قبل القائد جون وو يي. لذا ، فكر في كل هذا بشكل صحيح ، حصلت عليه …؟ “
ضحك جون مو تشي على تلك الكلمات وهو ينظر إليه: “أنت مثقف للغاية! لقد تحدثت بالفعل بالكثير من التعابير! قل المزيد منها! ربما سأصبح عطوفًا وأظهر الرحمة … أو ربما لا”. بطريقة جديرة بالثناء فاي تشو تشانج بدأ في الركوع و التملق. لقد قرر أنه يفضل الموت على البقاء دون تغيير. قرر الرجل أنه سيصبح قاضيًا صادقًا ومستقيمًا ؛ قاضي صالح. [لا أستطيع أن أظل مسؤولا فاسدا بعد الآن! أعرف الآن معاناة مسؤول فاسد …]
قادت هذه المنافسة الرجال في هذين الفريقين إلى النظر إلى قطاع الطرق على أنهم مثيرين للشهوة الجنسية. أو ربما خنازير لذيذة و دسمة لأنهم كانوا يهاجمونهم مثل الذئاب والنمور ، ويقطعون فريستهم مثل البطيخ …
[أنا نادم على سلوكي السابق … هل سأضطر لصنع مركبة أخرى لهذا الرجل إذا عاد في شهرين؟]
كانت هذه صدمة كبيرة جدا!
[سأبكي الأنهار قلبي!]
انغمس جون مو تشي بمهارة في أفكار الهوى لبعض الوقت. ثم عاد إلى نفسه وحاول بإصرار إعادة هاتين المرأتين. غرقت بشرته عندما أصبح فخورا و حازما للغاية ، “الأخت الأكبر في القانون ، السيدة الشابة دوغو … أنتن قلقات علينا . و أنا – كممثل لجميع أفراد جيش بعثة تيان فا – ممتن للغاية. ومع ذلك ، الطريق إلى تيان فا يمر عبر جبال طويلة و خطيرة. هناك الكثير من قطاع الطرق. و هذا الطريق مليء بالوحوش التي تأكل البشر . لذلك ، يطلب منك هذا الرجل بتواضع أن تعودوا إلى مدينة تيان شيانغ “.
[أعتقد أني سأفقد حياتي إذا بكيت في حضوره …]
[بشكل غير متوقع…]
[يجب أن أتصل بالمسؤولين التابعين لي ، ويجب أن أقول لهم أن يتوقفوا عن حكمهم الفاسد. يجب أن أقول لهم أن يكونوا صادقين ومستقيمين … لخدمة الناس …]
[هل يبدو هذا نقاشا وديا؟ هل لدي اعتراض؟ هل أجرؤ على الاعتراض؟ أليس هذا ما تسمونه “السلوك الاستبدادي”؟ في واقع الأمر … هذا هو بالضبط ما هو عليه. كان سلوكي مع ذلك فاي تشو تشانج أكثر وضوحًا و أقل إستبدادية بكثير من سلوك هذه المرأة. إنها تريد أن تستولي على عربتي … وهذا يشبه تمامًا سيناريو “السلحفاة الأسطورية التي تسيطر على عش العقعق”!]
كان السيد الشاب جون قد نهب المنطقة بشدة من قطاع الطرق مرة أخرى. كان قد أرسل في السابق فريق مدمروا الأرواح . لقد عادوا حاملين رأس شخص ما. كان الدم يقطر على الأرض بصوت “طقطقة”. قطر الدم في جميع أنحاء ردهة القاضي الرسمية. لقد روع عمليا فاي تشو تشانغ. في الواقع ، أغمي عليه تقريبا.
[هذا رأس شخص … اللعنة علي! كم عدد رجاله …]
هاتان المرأتان هما غوان تشينغ هان ودوغو شياو يي.
أكلت وحدة الطليعة الخاصة بجون مو تشي. ثم ربتوا على مؤخراتهم وغادروا بمجرد ابتزاز الرجل بما فيه الكفاية. رفع فاي تشو تشانغ رأسه على أمل. كان يأمل أن يرى قوات جون وو يي قريبًا. ذلك لأن الشاب الصغير جون أخبره ، “سوف أعود وأجعلك تبني عربة أخرى إذا كانت هناك أي مشكلة في إمدادات الجيش. وسأكسر العربة الجديدة إذا لم تكن جيدة بما فيه الكفاية. أيضًا ، سيتم تحديد جودة الإمدادات من قبل القائد جون وو يي. لذا ، فكر في كل هذا بشكل صحيح ، حصلت عليه …؟ “
كانت طليعة جون مو تشي قد وضعت مسافة 400 كم من الجيش الرئيسي بحلول ظهر اليوم الخامس. كان جون مو تشي جالسًا على مهل داخل عربته ، وتم سحبه من قبل ستة خيول. كانت العربة واسعة للغاية. كان عرضها مترين وطوله ثلاثة أمتار ونصف. تم وضع سرير صغير في الداخل. ومع ذلك ، لا يزال لديها مساحة كافية لطاولة جانبية خشبية صغيرة. في الواقع ، كانت هناك مساحة كافية لتحفيز جون مو تشي على إجراء استدعاء داخل عربته.
لذلك ، جعل غموض فاي تشو تشانغ الشعر على الجزء الخلفي من عنق جون وو يي في نهايته. [ما هذا الشخص؟]
كان أعضاء فريق آكلوا الأرواح يضحكون سراً. نظر جون مو تشي إليهم في غضب. أدى ذلك إلى توقف الضحك في لحظة ، وبدأوا في النظر مباشرة إلى الأمام مع نظرة رسمية على وجوههم.
في هذه الأثناء ، واصل جون مو تشي قيادة مائتي وخمسين رجلاً – “فريق مدمر السماء” و “فريق الروح ” – على الطريق إلى الجنوب في حالة معنوية عالية. يبدو أنه لم تكن هناك حاجة لفتح مسارات جبلية أو إصلاح أي جسور. ومع ذلك ، نشروا عهد الرعب على طول طريقهم.
[مفاجأة سارة؟]
لقد صنعوا بشق الأنفس طوال الرحلة طريق دموي. زادت قوتهم بسرعة فائقة ، وحققوا تقدمًا سريعًا للغاية. أصبح مزاج كل رجل قاتلاً بشكل متزايد. كل واحد منهم كان مثل شيطان شرير تم إطلاقه من أعماق الجحيم. كانت تعابيرهم قاسية – وكذلك كانت هالتهم. وكانت هاتان السمتان ظاهرتين بوضوح على السطح. لقد كانوا مثل فريق مخيف من المطاحن في ساحة المعركة.
انغمس جون مو تشي بمهارة في أفكار الهوى لبعض الوقت. ثم عاد إلى نفسه وحاول بإصرار إعادة هاتين المرأتين. غرقت بشرته عندما أصبح فخورا و حازما للغاية ، “الأخت الأكبر في القانون ، السيدة الشابة دوغو … أنتن قلقات علينا . و أنا – كممثل لجميع أفراد جيش بعثة تيان فا – ممتن للغاية. ومع ذلك ، الطريق إلى تيان فا يمر عبر جبال طويلة و خطيرة. هناك الكثير من قطاع الطرق. و هذا الطريق مليء بالوحوش التي تأكل البشر . لذلك ، يطلب منك هذا الرجل بتواضع أن تعودوا إلى مدينة تيان شيانغ “.
تحركت هذه القوة بشكل طبيعي بسرعة البرق. تم إرسال الفرق كل يوم للتعامل مع قطاع الطرق. سيذهب فريق واحد في كل مرة وفقًا لقائمة المناوبة. ومع ذلك ، كان لدى الفرق منافسة بينهما – لتنظيف العدو بكفاءة ، وإزالته بسرعة كبيرة. لم يكن هناك خصم واحد ينزلق عبر شبكتهم. الفريق الذي خسر لم يعاني من عقوبة شديدة للغاية. في الواقع ، يمكن أن يطلق على العقوبة التي تم تنفيذها “عقوبة سهلة” … كان على الفريق الذي هزم في هذه المسابقة غسل الملابس الداخلية للفائز من اليوم السابق ؛ لا شيء آخر.
“للأسف ، حاكم المقاطعة قد حصل على مئات الآلاف من التايلات الفضية من حصاد السنوات الثلاث الماضية. لسوء الحظ ، فإن هذا القاضي قد نهب فقط خمسين ألفًا في السنوات الخمس الماضية! أنت لا تصلح لأي شيء! ” استمر جون مو تشي في التنهد.
قادت هذه المنافسة الرجال في هذين الفريقين إلى النظر إلى قطاع الطرق على أنهم مثيرين للشهوة الجنسية. أو ربما خنازير لذيذة و دسمة لأنهم كانوا يهاجمونهم مثل الذئاب والنمور ، ويقطعون فريستهم مثل البطيخ …
لم تكن العقوبة كبيرة ، لكن سمعتهم كانت …
كانت طليعة جون مو تشي قد وضعت مسافة 400 كم من الجيش الرئيسي بحلول ظهر اليوم الخامس. كان جون مو تشي جالسًا على مهل داخل عربته ، وتم سحبه من قبل ستة خيول. كانت العربة واسعة للغاية. كان عرضها مترين وطوله ثلاثة أمتار ونصف. تم وضع سرير صغير في الداخل. ومع ذلك ، لا يزال لديها مساحة كافية لطاولة جانبية خشبية صغيرة. في الواقع ، كانت هناك مساحة كافية لتحفيز جون مو تشي على إجراء استدعاء داخل عربته.
شعر السيد الشاب جون بالندم على توليه منصب كشاف الطليعة لأول مرة …
ومع ذلك ، قام جون مو تشي بذلك مرة واحدة فقط. علاوة على ذلك ، لم يكمل حتى نصفه عندما اضطر إلى إيصال الاجتماع إلى نهايته. ليس بسبب أي مشاكل كبيرة … كان الأمر فقط أن الرجال كانوا يجتازون الجبل طوال اليوم. كان الجنود يرتدون ملابس وأحذية ، ولكن رائحة أقدامهم كانت لاذعة للغاية. كانت قادرة على جعل الناس يفقدون الوعي . كان هذا هو الحال بشكل خاص في هذه العربة شبه المغلقة بالكامل. تشبه تلك الرائحة رائحة سمكة مملحة تم قليها. لقد استغرق الأمر جون مو تشي يومًا كاملاً للتخلص من حمله لهذه الرائحة بعد أن اختتم الاجتماع قبل وقته .
[هذا هو الطريق إلى تيان فا! هذا ليس طريقًا لقضاء عطلة!]
“السيد الشاب ، من فضلك افتح … هناك بعض الأشخاص….. أمامنا . إنهم….. يعيقون الطريق” ، كان الرجل الذي يتحدث هو رئيس فريق “آكلوا الأرواح “. وانغ دونغ.
* ملك الشر *
[يجب أن يكون هؤلاء الناس متوحشين للغاية ليجعلوا مجنون مهووس مثل رئيس فريق ” آكلوا الأرواح ” يتلعثم …]
هاتان المرأتان هما غوان تشينغ هان ودوغو شياو يي.
“يسدون الطريق؟ اللعنة على هؤلاء الكلاب ! من يجرؤ في إمبراطورية تيان شيانغ على منع مسار هذا السيد الشاب؟ سأل جون مو تشي في دهشة. ثم قام أولاً برفع ستائر العربة ، ثم قفز لأسفل لرؤية الأشخاص الذين كانوا جريئين بما يكفي للقيام بمثل هذا الشيء.
تحدثت غوان تشينغ هان بلا مبالاة عندما نظرت إليه: “لا داعي لتبدو هكذا. من غير المجدي أن تبدو هكذا. لقد أجرينا تحريات مناسبة ، وقد جئنا إلى هنا لننتظرك”.
خرج جون مو تشي من العربة للبحث. ثم لفت شيء انتباهه. ثم شهق. [إلهي ! لا عجب كان وانغ دونغ يتلعثم!]
[هذا هو الطريق إلى تيان فا! هذا ليس طريقًا لقضاء عطلة!]
[بشكل غير متوقع…]
انغمس جون مو تشي بمهارة في أفكار الهوى لبعض الوقت. ثم عاد إلى نفسه وحاول بإصرار إعادة هاتين المرأتين. غرقت بشرته عندما أصبح فخورا و حازما للغاية ، “الأخت الأكبر في القانون ، السيدة الشابة دوغو … أنتن قلقات علينا . و أنا – كممثل لجميع أفراد جيش بعثة تيان فا – ممتن للغاية. ومع ذلك ، الطريق إلى تيان فا يمر عبر جبال طويلة و خطيرة. هناك الكثير من قطاع الطرق. و هذا الطريق مليء بالوحوش التي تأكل البشر . لذلك ، يطلب منك هذا الرجل بتواضع أن تعودوا إلى مدينة تيان شيانغ “.
المشهد في الأمام لم يكن مرعبًا للغاية. كانت هناك امرأتان جميلتان إلهيتان في المقدمة ؛ لا شيء آخر. كانت إحداهما ساحرة ترتدي ملابس أرجوانية. كانت رائعة للغاية و جميلة المظهر. حملت شبل النمر الحديدي المجنح . نظر شبل النمر الصغير إلى جون مو تشي وغمز. لعق بلسانه. أراد بشدة إلقاء نفسه في أحضان جون مو تشي.
قادت هذه المنافسة الرجال في هذين الفريقين إلى النظر إلى قطاع الطرق على أنهم مثيرين للشهوة الجنسية. أو ربما خنازير لذيذة و دسمة لأنهم كانوا يهاجمونهم مثل الذئاب والنمور ، ويقطعون فريستهم مثل البطيخ …
كانت المرأة الأخرى ترتدي ثوبًا أبيض. كان لها وجه ساحر و بارد و فخور. كانت جميلة للغاية. كان لديها موقف رشيق ، و تصرف لا مثيل له.
نظرت الشخصيتان الجميلتان إلى جون مو تشي مع تعبير راضٍ يشبه القط بعد اصطياده للفأر.
لذلك ، جعل غموض فاي تشو تشانغ الشعر على الجزء الخلفي من عنق جون وو يي في نهايته. [ما هذا الشخص؟]
هاتان المرأتان هما غوان تشينغ هان ودوغو شياو يي.
تأوه جون مو تشي. شعر أنه سيغمى عليه.
كانت طليعة جون مو تشي قد وضعت مسافة 400 كم من الجيش الرئيسي بحلول ظهر اليوم الخامس. كان جون مو تشي جالسًا على مهل داخل عربته ، وتم سحبه من قبل ستة خيول. كانت العربة واسعة للغاية. كان عرضها مترين وطوله ثلاثة أمتار ونصف. تم وضع سرير صغير في الداخل. ومع ذلك ، لا يزال لديها مساحة كافية لطاولة جانبية خشبية صغيرة. في الواقع ، كانت هناك مساحة كافية لتحفيز جون مو تشي على إجراء استدعاء داخل عربته.
كانت هذه صدمة كبيرة جدا!
[لا عجب أنني لم أر هذين الشخصين يضايقوني لمدة يومين قبل مغادرتنا للمعركة! لقد أخطأت في التفكير بأنني أقنعتهم ، لكنهم غادروا المنزل في وقت مبكر من الواقع! والآن هم ينتظرونني هنا!]
في هذه الأثناء ، واصل جون مو تشي قيادة مائتي وخمسين رجلاً – “فريق مدمر السماء” و “فريق الروح ” – على الطريق إلى الجنوب في حالة معنوية عالية. يبدو أنه لم تكن هناك حاجة لفتح مسارات جبلية أو إصلاح أي جسور. ومع ذلك ، نشروا عهد الرعب على طول طريقهم.
[ماذا أفعل؟!]
[لا عجب أنني لم أر هذين الشخصين يضايقوني لمدة يومين قبل مغادرتنا للمعركة! لقد أخطأت في التفكير بأنني أقنعتهم ، لكنهم غادروا المنزل في وقت مبكر من الواقع! والآن هم ينتظرونني هنا!]
شعر السيد الشاب جون بالندم على توليه منصب كشاف الطليعة لأول مرة …
[هذا رأس شخص … اللعنة علي! كم عدد رجاله …]
في الواقع ، كان لديه الكثير من الندم … [كيف سقطت هاتان البطاطا الساخنة في يدي؟ أنا … حياتي كارثة!]
الفصل 317: فتاتان – مشكلتان
[لماذا اضطررت إلى اختيار وحدة الطليعة هذه؟ ألم يكن من الممكن أن أتبع الجيش الرئيسي مثل صبي جيد؟ ما هي المشاكل التي كان من الممكن أن تسببها لي أوامر عمي الثالث؟ ولكن ، الآن … يمكنني أن أصرخ لأيام و لن يأتي أحد لمساعدتي … يمكنني أن أصرخ من أعلى رئتي و سيظل هذا عبثا …]
“الأخ الأكبر مو تتشي ، ألست متفاجئًا و مسرور لرؤيتي؟ أليس هذا غير متوقع تمامًا؟ ألا تريد أن تعانقني؟ أعرف! أفهم بوضوح أن هذا هو ما يدور حوله عقلك !” كانت دوغو شياو يي تبتسم. قفزت فجأة أمام جون مو تشي ، أمالت رأسها و ابتسمت.
[هذا هو الطريق إلى تيان فا! هذا ليس طريقًا لقضاء عطلة!]
[بالحديث عن ذلك … لقد جائت هاتين الاثنان بدون أي خادمات! هل يعتقدون أن هذه نزهة في الحديقة مع المشروبات التي تدفع بالنفقات العامة ؟! نحن ذاهبون حقًا إلى حرب هنا!]
لم يكن جون مو تشي يعرف ما يجب أن يقوله. ما الذي يمكن أن يقوله في مثل هذا الموقف؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
السيد الشاب جون أدار رأسه بلا كلل. كان يأمل أن يصل جون وو يي من وراء الدخان … أن يقود عمه جيشهم المكون من عشرين ألفًا ويسقط من السماء لإنقاذه من هذا المرجل الناري.
ضحك جون مو تشي على تلك الكلمات وهو ينظر إليه: “أنت مثقف للغاية! لقد تحدثت بالفعل بالكثير من التعابير! قل المزيد منها! ربما سأصبح عطوفًا وأظهر الرحمة … أو ربما لا”. بطريقة جديرة بالثناء فاي تشو تشانج بدأ في الركوع و التملق. لقد قرر أنه يفضل الموت على البقاء دون تغيير. قرر الرجل أنه سيصبح قاضيًا صادقًا ومستقيمًا ؛ قاضي صالح. [لا أستطيع أن أظل مسؤولا فاسدا بعد الآن! أعرف الآن معاناة مسؤول فاسد …]
[هذا أمل باهظ للغاية … المسافة بين الجانبين تزيد عن 400 كيلومتر على الأقل … ليس هناك وقت كافٍ.]
كانت هذه صدمة كبيرة جدا!
تحدثت غوان تشينغ هان بلا مبالاة عندما نظرت إليه: “لا داعي لتبدو هكذا. من غير المجدي أن تبدو هكذا. لقد أجرينا تحريات مناسبة ، وقد جئنا إلى هنا لننتظرك”.
[لا عجب أنني لم أر هذين الشخصين يضايقوني لمدة يومين قبل مغادرتنا للمعركة! لقد أخطأت في التفكير بأنني أقنعتهم ، لكنهم غادروا المنزل في وقت مبكر من الواقع! والآن هم ينتظرونني هنا!]
“يمكنك الخروج من عربة النقل. سوف نسافر بها أنا وشياو يي. يمكنك الركوب على الحصان. أنت لا تعترض ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، قام جون مو تشي بذلك مرة واحدة فقط. علاوة على ذلك ، لم يكمل حتى نصفه عندما اضطر إلى إيصال الاجتماع إلى نهايته. ليس بسبب أي مشاكل كبيرة … كان الأمر فقط أن الرجال كانوا يجتازون الجبل طوال اليوم. كان الجنود يرتدون ملابس وأحذية ، ولكن رائحة أقدامهم كانت لاذعة للغاية. كانت قادرة على جعل الناس يفقدون الوعي . كان هذا هو الحال بشكل خاص في هذه العربة شبه المغلقة بالكامل. تشبه تلك الرائحة رائحة سمكة مملحة تم قليها. لقد استغرق الأمر جون مو تشي يومًا كاملاً للتخلص من حمله لهذه الرائحة بعد أن اختتم الاجتماع قبل وقته .
أصبح جون مو تشي عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
[هذا هو الطريق إلى تيان فا! هذا ليس طريقًا لقضاء عطلة!]
[هل يبدو هذا نقاشا وديا؟ هل لدي اعتراض؟ هل أجرؤ على الاعتراض؟ أليس هذا ما تسمونه “السلوك الاستبدادي”؟ في واقع الأمر … هذا هو بالضبط ما هو عليه. كان سلوكي مع ذلك فاي تشو تشانج أكثر وضوحًا و أقل إستبدادية بكثير من سلوك هذه المرأة. إنها تريد أن تستولي على عربتي … وهذا يشبه تمامًا سيناريو “السلحفاة الأسطورية التي تسيطر على عش العقعق”!]
[لا عجب أنني لم أر هذين الشخصين يضايقوني لمدة يومين قبل مغادرتنا للمعركة! لقد أخطأت في التفكير بأنني أقنعتهم ، لكنهم غادروا المنزل في وقت مبكر من الواقع! والآن هم ينتظرونني هنا!]
كان أعضاء فريق آكلوا الأرواح يضحكون سراً. نظر جون مو تشي إليهم في غضب. أدى ذلك إلى توقف الضحك في لحظة ، وبدأوا في النظر مباشرة إلى الأمام مع نظرة رسمية على وجوههم.
[مفاجأة سارة؟]
“كي كي …” قام جون مو تشي بتطهير حنجرته و استعد لاستخدام لسانه العسل. كان يهدف إلى إقناع النساء اللواتي يبدو أنهن جميلات بالعودة إلى الطريق الصحيح. “استمعن لي …الأخت الكبرى و كذلك … السيدة الشابة دوغو …”
“الأخ الأكبر مو تتشي ، ألست متفاجئًا و مسرور لرؤيتي؟ أليس هذا غير متوقع تمامًا؟ ألا تريد أن تعانقني؟ أعرف! أفهم بوضوح أن هذا هو ما يدور حوله عقلك !” كانت دوغو شياو يي تبتسم. قفزت فجأة أمام جون مو تشي ، أمالت رأسها و ابتسمت.
“الأخ الأكبر مو تتشي ، ألست متفاجئًا و مسرور لرؤيتي؟ أليس هذا غير متوقع تمامًا؟ ألا تريد أن تعانقني؟ أعرف! أفهم بوضوح أن هذا هو ما يدور حوله عقلك !” كانت دوغو شياو يي تبتسم. قفزت فجأة أمام جون مو تشي ، أمالت رأسها و ابتسمت.
[بالحديث عن ذلك … لقد جائت هاتين الاثنان بدون أي خادمات! هل يعتقدون أن هذه نزهة في الحديقة مع المشروبات التي تدفع بالنفقات العامة ؟! نحن ذاهبون حقًا إلى حرب هنا!]
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
في هذه الأثناء ، واصل جون مو تشي قيادة مائتي وخمسين رجلاً – “فريق مدمر السماء” و “فريق الروح ” – على الطريق إلى الجنوب في حالة معنوية عالية. يبدو أنه لم تكن هناك حاجة لفتح مسارات جبلية أو إصلاح أي جسور. ومع ذلك ، نشروا عهد الرعب على طول طريقهم.
لا يزال الأبيض الصغير يريد أن يرمي نفسه في ذراعي جون مو تشي. ومع ذلك ، ضبطت الابنة الكبرى لعائلة دوغو نفسها من أجل تواضعها. كان الأبيض الصغير يقفز بالفعل ، لكن دوغو شياو يي أرادت انتظار جون مو تشي لأخذ زمام المبادرة قبل أن تلقي بنفسها عليه.
“لا تتبعاني. البكاء أمامي لا فائدة منه!” ذكر جون مو تشي بطريقة منعزلة. [أعلم أن الطريق خطير … لا يمكن فهم عقل الرجل؟ لم تأخذا ذلك في الاعتبار عند الانطلاق؟ هل تعتقدون أن مثل هذه الكذبة ستنجح مع هذا السيد الشاب؟ هل تعتقدون أنني غبي؟]
[مفاجأة سارة؟]
[يجب أن أتصل بالمسؤولين التابعين لي ، ويجب أن أقول لهم أن يتوقفوا عن حكمهم الفاسد. يجب أن أقول لهم أن يكونوا صادقين ومستقيمين … لخدمة الناس …]
[أشعر بالخوف. ونعم هذا الحادث غير متوقع … و احتضنك؟ حينها سأشعر برشاقة مؤخرتك الصغيرة.] ثم ، نظر جون مو تشي إلى مؤخرتها ، و قرر أنه لا يمكن اعتبارها صغيرة جدًا. وتساءل كيف سيكون شعوره إذا صفعها عدة مرات … (لو كنت أصلع لكان إسمك جوني ……)
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
انغمس جون مو تشي بمهارة في أفكار الهوى لبعض الوقت. ثم عاد إلى نفسه وحاول بإصرار إعادة هاتين المرأتين. غرقت بشرته عندما أصبح فخورا و حازما للغاية ، “الأخت الأكبر في القانون ، السيدة الشابة دوغو … أنتن قلقات علينا . و أنا – كممثل لجميع أفراد جيش بعثة تيان فا – ممتن للغاية. ومع ذلك ، الطريق إلى تيان فا يمر عبر جبال طويلة و خطيرة. هناك الكثير من قطاع الطرق. و هذا الطريق مليء بالوحوش التي تأكل البشر . لذلك ، يطلب منك هذا الرجل بتواضع أن تعودوا إلى مدينة تيان شيانغ “.
[مفاجأة سارة؟]
[بالحديث عن ذلك … لقد جائت هاتين الاثنان بدون أي خادمات! هل يعتقدون أن هذه نزهة في الحديقة مع المشروبات التي تدفع بالنفقات العامة ؟! نحن ذاهبون حقًا إلى حرب هنا!]
قادت هذه المنافسة الرجال في هذين الفريقين إلى النظر إلى قطاع الطرق على أنهم مثيرين للشهوة الجنسية. أو ربما خنازير لذيذة و دسمة لأنهم كانوا يهاجمونهم مثل الذئاب والنمور ، ويقطعون فريستهم مثل البطيخ …
صرحت غوان تشينغ هان بصراحة و هي تنظر إليه ببرودة: “جرب ، و سأرى من يجرؤ على إعادتنا”.
* ملك الشر *
“الأخ مو تشي ، هل لديك قلب لتعيدنا بعد أن قطعنا طريقنا حتى هنا؟” لم تكن دوغو شياو يي واثقة من غوان تشينغ هان. لذا ، نظرت إليه بشكل يرثى له. حواف عينيها أصبحت حمراء. يبدو أنها ستبدأ في البكاء في أي وقت ، “إلى جانب ذلك المسافة من هنا إلى العاصمة هي أكثر من خمسمائة كيلومتر. إنه طريق طويل إلى الوراء! ماذا ستفعل إذا حدث لي شيء مع الأخت الأكبر؟؟ الطريق خطير ، ومن يستطيع أن يفهم عقل الإنسان؟ “
“لا تتبعاني. البكاء أمامي لا فائدة منه!” ذكر جون مو تشي بطريقة منعزلة. [أعلم أن الطريق خطير … لا يمكن فهم عقل الرجل؟ لم تأخذا ذلك في الاعتبار عند الانطلاق؟ هل تعتقدون أن مثل هذه الكذبة ستنجح مع هذا السيد الشاب؟ هل تعتقدون أنني غبي؟]
انغمس جون مو تشي بمهارة في أفكار الهوى لبعض الوقت. ثم عاد إلى نفسه وحاول بإصرار إعادة هاتين المرأتين. غرقت بشرته عندما أصبح فخورا و حازما للغاية ، “الأخت الأكبر في القانون ، السيدة الشابة دوغو … أنتن قلقات علينا . و أنا – كممثل لجميع أفراد جيش بعثة تيان فا – ممتن للغاية. ومع ذلك ، الطريق إلى تيان فا يمر عبر جبال طويلة و خطيرة. هناك الكثير من قطاع الطرق. و هذا الطريق مليء بالوحوش التي تأكل البشر . لذلك ، يطلب منك هذا الرجل بتواضع أن تعودوا إلى مدينة تيان شيانغ “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
[أشعر بالخوف. ونعم هذا الحادث غير متوقع … و احتضنك؟ حينها سأشعر برشاقة مؤخرتك الصغيرة.] ثم ، نظر جون مو تشي إلى مؤخرتها ، و قرر أنه لا يمكن اعتبارها صغيرة جدًا. وتساءل كيف سيكون شعوره إذا صفعها عدة مرات … (لو كنت أصلع لكان إسمك جوني ……)
“الأخ الأكبر مو تتشي ، ألست متفاجئًا و مسرور لرؤيتي؟ أليس هذا غير متوقع تمامًا؟ ألا تريد أن تعانقني؟ أعرف! أفهم بوضوح أن هذا هو ما يدور حوله عقلك !” كانت دوغو شياو يي تبتسم. قفزت فجأة أمام جون مو تشي ، أمالت رأسها و ابتسمت.
“للأسف ، حاكم المقاطعة قد حصل على مئات الآلاف من التايلات الفضية من حصاد السنوات الثلاث الماضية. لسوء الحظ ، فإن هذا القاضي قد نهب فقط خمسين ألفًا في السنوات الخمس الماضية! أنت لا تصلح لأي شيء! ” استمر جون مو تشي في التنهد.
* ملك الشر *
[لا عجب أنني لم أر هذين الشخصين يضايقوني لمدة يومين قبل مغادرتنا للمعركة! لقد أخطأت في التفكير بأنني أقنعتهم ، لكنهم غادروا المنزل في وقت مبكر من الواقع! والآن هم ينتظرونني هنا!]
[بالحديث عن ذلك … لقد جائت هاتين الاثنان بدون أي خادمات! هل يعتقدون أن هذه نزهة في الحديقة مع المشروبات التي تدفع بالنفقات العامة ؟! نحن ذاهبون حقًا إلى حرب هنا!]
[بشكل غير متوقع…]
كان السيد الشاب جون قد نهب المنطقة بشدة من قطاع الطرق مرة أخرى. كان قد أرسل في السابق فريق مدمروا الأرواح . لقد عادوا حاملين رأس شخص ما. كان الدم يقطر على الأرض بصوت “طقطقة”. قطر الدم في جميع أنحاء ردهة القاضي الرسمية. لقد روع عمليا فاي تشو تشانغ. في الواقع ، أغمي عليه تقريبا.
السيد الشاب جون أدار رأسه بلا كلل. كان يأمل أن يصل جون وو يي من وراء الدخان … أن يقود عمه جيشهم المكون من عشرين ألفًا ويسقط من السماء لإنقاذه من هذا المرجل الناري.
“للأسف ، حاكم المقاطعة قد حصل على مئات الآلاف من التايلات الفضية من حصاد السنوات الثلاث الماضية. لسوء الحظ ، فإن هذا القاضي قد نهب فقط خمسين ألفًا في السنوات الخمس الماضية! أنت لا تصلح لأي شيء! ” استمر جون مو تشي في التنهد.
[هذا رأس شخص … اللعنة علي! كم عدد رجاله …]
تأوه جون مو تشي. شعر أنه سيغمى عليه.
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
تحركت هذه القوة بشكل طبيعي بسرعة البرق. تم إرسال الفرق كل يوم للتعامل مع قطاع الطرق. سيذهب فريق واحد في كل مرة وفقًا لقائمة المناوبة. ومع ذلك ، كان لدى الفرق منافسة بينهما – لتنظيف العدو بكفاءة ، وإزالته بسرعة كبيرة. لم يكن هناك خصم واحد ينزلق عبر شبكتهم. الفريق الذي خسر لم يعاني من عقوبة شديدة للغاية. في الواقع ، يمكن أن يطلق على العقوبة التي تم تنفيذها “عقوبة سهلة” … كان على الفريق الذي هزم في هذه المسابقة غسل الملابس الداخلية للفائز من اليوم السابق ؛ لا شيء آخر.
أصبح جون مو تشي عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
انخفض فاي تشو تشانغ إلى الأرض ، وضرب رأسه ضدها. بدأ بالبكاء ، وخرج صوته القاهر ، “الجنرال الشاب! هذا القاضي المتواضع لن يجرؤ! سوف يتوب عن أخطائه السابقة ، و يبدأ صفحة جديدة! هذا القاضي سيصلح طرقه الخاطئة ، ويعود الطريق الصحيح! هذا الابن الضال سيعود إلى طريق البر! سوف أتوب وأبدأ من جديد ؛ سأبدأ حياتي من جديد! سأعمل بصرامة من أجل مصلحة الناس! هذا الرجل المتواضع سيكافح من أجل بذل قصارى جهده. ولن يترك أي جهد في هذا الصدد … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات