صراع داخلي
الفصل 350: صراع داخلي
. . .
* هذا الفصل اليومي لملك الشر *
* جربت القيام بالتباعد بين الفقرات أريد رأيكم بالنهاية *
رفع جون مو تشي كأس النبيذ الخاص به ، و بلعها بعيون مغلقة. لقد تذكر قصيدة ولم يسعه إلا أن يغني ، “ما هو موت اليوم؟ من الصعب خوض معارك الحياة. هذه مجرد مؤامرة المتوفين من الماضي. ملوك الجحيم يرفعون العديد من اللافتات!”
لن يتمكن أي شخص في هذا العالم من إنقاذ لي تنغ يون إذا وصلت يد فنغ خوان يون إلى قبضة سيفه ما لم يتحرك الصقر الإنفرادي. حتى لي جوي تيان لم يكن بإمكانه مساعدة ابنه! سيكون لدى فنغ خوان يون قوة سيد عظيم بمجرد أن يكون سيفه في يده. لا يوجد سيف آخر يمكن أن ينقذ لي تنغ يون إذا كان قد هاجم.
ثم ، كان هناك صوت “بانج!” … كان جون مو تشي قد ألقى بكأسه لأسفل. بدا جسده طويلًا و نبيلًا وهو جالسًا على حصانه ، وصرح ، “لا داعي للقول إن عائلاتكم البالغ عددهم ثلاثمائة رجل ستعتني بهم عائلة جون من الآن. سواء في سن الشيخوخة … أو الزواج … يمكنهم الاعتماد على عائلتنا طالما أن أحد الجون لا يزال على قيد الحياة! أنا – جون مو تشي – لن أسمح لتعرض واحد منهم للظلم! “
اتخذ الصقر الانفرادي الإجراءات ، وعلم لي تنغ يون درسًا. لم ينقذ حياة الصبي فقط من خلال القيام بذلك ، ولكنه أنقذ أيضًا حياة فنغ خوان يون. بعد كل شيء ، كان لي جوي تيان سيطارده ليقتله إذا كان قد قتل لي تنغ يون. بعد ذلك ، ستنتهي حياة فنغ خوان يون أيضًا.
“شكرًا جزيلاً ، السيد الشاب جون! سنعيد هذه الخدمة لعائلة جون في الحياة التالية!” كانت وجوه الثلاثة مئة رجل ممتنة. لقد صلبوا أنفسهم للمعركة الحاسمة. ولكن ليس فقط بسبب نبل و بطولية جون وو يي … ولكن بسبب القوانين العسكرية أيضًا! آباؤهم وأطفالهم وزوجاتهم … ستعاني أسرهم بأكملها من وصم سمعتهم بالجبن إذا خافوا في مواجهة المعركة. لذلك ، كان عليهم إبقاء رؤوسهم مرفوعة. كان الوضع صعبًا للغاية ، لكنهم ببساطة لم يتمكنوا من دحضه.
“ليس هناك مجال لأي احتمالات!” كان وجه الصقر الانفرادي قاتمًا. وكانت عيناه تحترقان من الغضب الذي كان يترنح بالفعل على حافة الإنفجار . كان على وشك الانفجار. لم يكن لديه ذرة من الاحترام لـ لي جوي تيان. لكن استياءه من ذلك الرجل وصل إلى نقطة التطرف في هذه المرحلة. كان ذلك اليوم هو المرة الأولى التي كان فيها هذان الرجلان اللذان كانا متنافسين لمدة نصف حياتهما – الصقر الإنفرادي و فينغ خوان يون – لهما نفس الرأي.
لكنهم كانوا خائفين من الموت في النهاية. ربما لقي الأبطال العظماء والشاهقون مصيرهم بكرامة … وبدون أي شكاوى منذ العصور القديمة. لكنهم لم يرغبوا بالضرورة في الموت. وكان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك الرجال العاديين في هذه اللحظة.
“عسى أن يعود القائد سالما محملا بالمجد!” جعلت هذه الكلمات جسد جون وو يي صلبًا. لكنه لم يلتفت للنظر. كانت جثث الأخوة دونغ فانغ الثلاثة مستقيمة مثل الرماح حيث دفعوا كرسيه المتحرك ببطء إلى الأمام …
ومع ذلك ، فقد شعروا أنهم سيموتونفي ” حضن صديق ” عندما سمعوا جون مو تشي يتحدث! كانوا يعلمون أنهم سيموتون في المعركة الحاسمة المقبلة. ولم يسعهم إلا أن يتساءلوا عن أسرهم في هذه اللحظة. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي نظروا إليه بأكبر قدر من الكراهية أصبح مصدر راحتهم. و وعده الرسمي جعلهم يشعرون بالارتياح.
الشخص الآخر الذي انتقل إلى العمل هو شي تشانغ شياو. على عكس ما كان يتوقعه الجميع. لقد فكر في نفس الشيء الذي كان لدى الصقر الانفرادي. في الواقع ، لقد ذهب خطوة أخرى إلى الأمام. كان من الممكن أن ينهار التحالف إذا بدأ اثنان من السادة العظماء القتال ضد بعضهم البعض. لن يأتي أي خير من أجل القارة إذا شهدت القوات المتحالفة صراعًا داخليًا ، وانهارت نتيجة لذلك. كان الأمر مجرد أن شي تشانغ شياو كان خلف الصقر الانفرادي من حيث السرعة.
لماذا يعيش الرجل حياته؟ من أجل من يكدح ويتعب كثيرا؟ من أجل ماذا يخوض تلك المعارك الدموية؟ يفعل ذلك من أجل والديه و زوجته و أطفاله. تتراجع أفكار المجد و الثروة … خاصة قبل المعركة النهائية حتى الموت.
أصبح فجأة عازمًا على أن يصبح أقوى سيد عظيم. لم يستطع الرجل فهم هذا الشعور الغريب. لكنه سئم من سلوك لي جوي تيان. [ما هو تأثير ثاني أقوى رجل في العالم؟ إنه متعجرف و دائما يخفي عيوبه ، و يتصرف بطريقة استبدادية! لا يوجد شيء واحد جيد فيه … باستثناء قوته المدمرة!]
الشيء الوحيد الذي شعروا بالقلق حياله هو العائلة التي تركوها وراءهم. لكن ، وعد جون مو تشي بالتعامل مع هذه القضية. لم يكونوا مدركين أنه اتخذ هذا القرار بسبب الشعور بالذنب. لكنهم ما زالوا يشعرون بالاطمئنان.
كانت قوة قوامها أربعة آلاف تنتظر بصمت على أبواب المدينة في تشكيل. كان جون وو يي على كرسيه المتحرك. بدا هادئا. سواء كان سيعيش أو يموت … كان غير ذي صلة. لقد تجاهل بالفعل أفكار حياته وموته.
سيواجهون الموت بعقل هادئ !
ترجل عشرين ألفًا من سلاح الفرسان ، وركعوا على ركبتيهم ، وتحدثوا في انسجام تام: “نقدر القائد كثيرًا! ليعد القائد سالمًا محملا بالمجد!”
ثم شرب الرجال الثلاثمائة و جففوا كؤوسهم. بعد ذلك ، ألقوا نظرة عميقة على جون مو تشي قبل أن يقفوا على أقدامهم. ثم ذهبوا في طريقهم … دون أن يستديروا … أو حتى ينظروا إلى الوراء.
[أنت تدرك أن هذه المعركة ستقرر التفاعلات المستقبلية بين خبراء شوان في هذه القارة و غابة تيان فا! ومع ذلك … أنت تتآمر في مثل هذا المنعطف المهم لإيقاع ذلك الرجل في شرك لقيادة القوات. علاوة على ذلك ، فأنت تسرع في إنقاذ أعضائك رفيعي المستوى! أين ضميرك؟ أين أخلاقك؟]
“هذه مجرد مؤامرة المتوفى من الماضي. ملوك الجحيم يرفعون العديد من اللافتات!” ضحك جون وو يي وتابع قائلاً: “هذه قصيدة جيدة. يوجد بالفعل عدد لا يحصى من إخواني الطيبين هناك!”
لكنهم كانوا خائفين من الموت في النهاية. ربما لقي الأبطال العظماء والشاهقون مصيرهم بكرامة … وبدون أي شكاوى منذ العصور القديمة. لكنهم لم يرغبوا بالضرورة في الموت. وكان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك الرجال العاديين في هذه اللحظة.
ثم أمر بصوت منخفض “تحرّك!”
“كيف لي أن لا أعرف احتمالات الحياة والموت في هذه المعركة؟ أوه … فقط ستدع هؤلاء الأربعة آلاف يذهبون للقتال ، ويخاطرون بحياتهم؟ ماذا يمكننا أن نفعل ، أليس كذلك؟ لذا ، دعونا ننظر فقط إلى الدراما ، أليس كذلك؟ “
ترجل عشرين ألفًا من سلاح الفرسان ، وركعوا على ركبتيهم ، وتحدثوا في انسجام تام: “نقدر القائد كثيرًا! ليعد القائد سالمًا محملا بالمجد!”
“عسى أن يعود القائد سالما محملا بالمجد!” جعلت هذه الكلمات جسد جون وو يي صلبًا. لكنه لم يلتفت للنظر. كانت جثث الأخوة دونغ فانغ الثلاثة مستقيمة مثل الرماح حيث دفعوا كرسيه المتحرك ببطء إلى الأمام …
أصبح فجأة عازمًا على أن يصبح أقوى سيد عظيم. لم يستطع الرجل فهم هذا الشعور الغريب. لكنه سئم من سلوك لي جوي تيان. [ما هو تأثير ثاني أقوى رجل في العالم؟ إنه متعجرف و دائما يخفي عيوبه ، و يتصرف بطريقة استبدادية! لا يوجد شيء واحد جيد فيه … باستثناء قوته المدمرة!]
يمكن سماع تنهدات خافتة خلفهم. لم يتمكن العشرون ألف جندي راكع من النهوض.
كانت التجارة ستنتهي بحياة فنغ خوان يون لـ لي تنغ يون. لكن هذا الوغد لا يستحق كل هذا العناء!
رفرفت لافتات الحرب في مدينة السماء الجنوبية.
“ما الفائدة … أخشى أنه ليس عليك أن تقرر ، فنغ خوان يون. ولا يمكن أن يستخدم قصر شيويه هون خبيرًا رفيع المستوى مثلك بدلاً من خادم!”
كانت قوة قوامها أربعة آلاف تنتظر بصمت على أبواب المدينة في تشكيل. كان جون وو يي على كرسيه المتحرك. بدا هادئا. سواء كان سيعيش أو يموت … كان غير ذي صلة. لقد تجاهل بالفعل أفكار حياته وموته.
رفرفت لافتات الحرب في مدينة السماء الجنوبية.
شياو هان والآخرون وقفوا أيضًا في التشكيل. لقد أعطوا جون وو يي نظرة هادفة. نجحت خدعتهم الذكية. لذلك ، بدوا راضيين في الوقت الحالي. تلك الشوكة في الظهر لن تكون قادرة على تجنب مصير الموت اليوم … مهما كان الأمر! إنهم لا يحتاجون إلى التصرف بأنفسهم لأن هذه المؤامرة عملت تحت خداع العذر الأكثر شرعية. سيضطر الآن إلى الدخول في خطر و لن يعود من هذا الطريق!
لم يقف لي جوي تيان ، و الصقر الانفرادي ، و لي وو باي ، و شي تشانغ شياو ، و فنغ خوان يون بعيدًا جدًا عن هناك. نظر هؤلاء الرجال الخمسة إلى البعيد من جانبهم. وقف لي تنغ يون والآخرون من كل عائلة قوية وراءهم كمتفرجين على المعركة. كان لكل فرد تعبير مختلف على وجهه. من الواضح أن لديهم أفكارًا مختلفة تدور في أذهانهم.
لم يقف لي جوي تيان ، و الصقر الانفرادي ، و لي وو باي ، و شي تشانغ شياو ، و فنغ خوان يون بعيدًا جدًا عن هناك. نظر هؤلاء الرجال الخمسة إلى البعيد من جانبهم. وقف لي تنغ يون والآخرون من كل عائلة قوية وراءهم كمتفرجين على المعركة. كان لكل فرد تعبير مختلف على وجهه. من الواضح أن لديهم أفكارًا مختلفة تدور في أذهانهم.
“أيها الوغد الوقح! هل تشكك في اسم فنغ خوان يون؟” لقد تحرك شخصان للرد . لكن الهجوم كان من فعل الصقر الإنفرادي . كان الشخص الوحيد الذي يمكنه اللحاق بسرعة فنغ خوان يون في ذلك التجمع.
“هل احتمالات معركة اليوم غير معروفة حقًا؟” قام فنغ خوان يون بلمس الملابس السوداء و الشعر الأسود والغمد الأسود على جسده. وقف مستقيما مثل الرمح وهو ينظر إلى جون وو يي الهادئ الذي كان على رأس التشكيل. شعر بالأسف في قلبه. [سيموت هذا الرجل الرائع من جيله أمام عيني ، وما زلت لا أستطيع أن أفعل شيئًا للمساعدة!]
عبر لي جوي تيان يديه خلف ظهره. لم يستدير حتى عندما تحدث بهدوء ، “يمكن للأخ فنغ المغادرة طواعية إذا وجد هذا غير سار أو خطأ. و مرحب به تمامًا إذا شعر أنني كنت مخطئًا ، و يشعر و كأنه يريد أن يعلمني درسًا لذلك!”
“ليس هناك مجال لأي احتمالات!” كان وجه الصقر الانفرادي قاتمًا. وكانت عيناه تحترقان من الغضب الذي كان يترنح بالفعل على حافة الإنفجار . كان على وشك الانفجار. لم يكن لديه ذرة من الاحترام لـ لي جوي تيان. لكن استياءه من ذلك الرجل وصل إلى نقطة التطرف في هذه المرحلة. كان ذلك اليوم هو المرة الأولى التي كان فيها هذان الرجلان اللذان كانا متنافسين لمدة نصف حياتهما – الصقر الإنفرادي و فينغ خوان يون – لهما نفس الرأي.
الفصل 350: صراع داخلي . . . * هذا الفصل اليومي لملك الشر * * جربت القيام بالتباعد بين الفقرات أريد رأيكم بالنهاية * رفع جون مو تشي كأس النبيذ الخاص به ، و بلعها بعيون مغلقة. لقد تذكر قصيدة ولم يسعه إلا أن يغني ، “ما هو موت اليوم؟ من الصعب خوض معارك الحياة. هذه مجرد مؤامرة المتوفين من الماضي. ملوك الجحيم يرفعون العديد من اللافتات!”
وقف شي تشانغ شياو على الجانب. كان لديه أيضًا تعبير سيئ على وجهه. وقف لي وو باي على أحد الحجارة ووقف لي جوي تيان و يديه خلف ظهره. كان تعبيره هادئا. لكنه كان ممتلئًا بالغطرسة. أظهر هذا اعتقاده أنه هو الوحيد الذي كان صاحب السيادة.
“عسى أن يعود القائد سالما محملا بالمجد!” جعلت هذه الكلمات جسد جون وو يي صلبًا. لكنه لم يلتفت للنظر. كانت جثث الأخوة دونغ فانغ الثلاثة مستقيمة مثل الرماح حيث دفعوا كرسيه المتحرك ببطء إلى الأمام …
اعتبر لي جو تيان نفسه منيعًا ؛ وجهة نظر الآخرين لا تهمه. [سأقرر ما إذا كانت طريقتي في التعامل مع الأمور رائعة أو غير شريفة! سأقتل كل من يعارضني ! حتى لو كنت على درجة السيد العظيم في الشهرة … لا يهمني! سوف أجعلك تندم على اللحظة التي تجرأت على فتح فمك فيها ! القبضة المشدودة هي أقوى حجة!]
“هذه مجرد مؤامرة المتوفى من الماضي. ملوك الجحيم يرفعون العديد من اللافتات!” ضحك جون وو يي وتابع قائلاً: “هذه قصيدة جيدة. يوجد بالفعل عدد لا يحصى من إخواني الطيبين هناك!”
تنهد فنغ خوان يون.
شياو هان والآخرون وقفوا أيضًا في التشكيل. لقد أعطوا جون وو يي نظرة هادفة. نجحت خدعتهم الذكية. لذلك ، بدوا راضيين في الوقت الحالي. تلك الشوكة في الظهر لن تكون قادرة على تجنب مصير الموت اليوم … مهما كان الأمر! إنهم لا يحتاجون إلى التصرف بأنفسهم لأن هذه المؤامرة عملت تحت خداع العذر الأكثر شرعية. سيضطر الآن إلى الدخول في خطر و لن يعود من هذا الطريق!
أصبح فجأة عازمًا على أن يصبح أقوى سيد عظيم. لم يستطع الرجل فهم هذا الشعور الغريب. لكنه سئم من سلوك لي جوي تيان. [ما هو تأثير ثاني أقوى رجل في العالم؟ إنه متعجرف و دائما يخفي عيوبه ، و يتصرف بطريقة استبدادية! لا يوجد شيء واحد جيد فيه … باستثناء قوته المدمرة!]
[ما الفائدة من أن تكون سيدًا عظيمًا إذا كان لدى المرء مثل هذا المزاج؟ ألن يتحول اسم السادة العظام إلى اللون الأسود إذا خسرنا هذه الحرب ، و هذه الكارثة ستسافر آلاف الأميال إلى الداخل؟ كيف سنتخلص من هذا العار؟ فكيف سترتقي الى شهرة السيد العظيم بعد ذلك؟]
علاوة على ذلك ، لم يستطع فينغ خوان يون تحمل التعاون بين قصر شيويه هون و مدينة العاصفة الفضية في هذا الأمر. [كيف يمكنهم أن يقرروا تسوية الضغائن الشخصية في مثل هذه النقطة الزمنية الحرجة؟]
وقف شي تشانغ شياو على الجانب. كان لديه أيضًا تعبير سيئ على وجهه. وقف لي وو باي على أحد الحجارة ووقف لي جوي تيان و يديه خلف ظهره. كان تعبيره هادئا. لكنه كان ممتلئًا بالغطرسة. أظهر هذا اعتقاده أنه هو الوحيد الذي كان صاحب السيادة.
[أنت تدرك أن هذه المعركة ستقرر التفاعلات المستقبلية بين خبراء شوان في هذه القارة و غابة تيان فا! ومع ذلك … أنت تتآمر في مثل هذا المنعطف المهم لإيقاع ذلك الرجل في شرك لقيادة القوات. علاوة على ذلك ، فأنت تسرع في إنقاذ أعضائك رفيعي المستوى! أين ضميرك؟ أين أخلاقك؟]
لكنهم كانوا خائفين من الموت في النهاية. ربما لقي الأبطال العظماء والشاهقون مصيرهم بكرامة … وبدون أي شكاوى منذ العصور القديمة. لكنهم لم يرغبوا بالضرورة في الموت. وكان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك الرجال العاديين في هذه اللحظة.
[علاوة على ذلك ، يتمتع لي جوي تيان و مدينة العاصفة الفضية بالقوة الكافية للتراجع بشكل فردي إلى بر الأمان إذا فازت وحوش شوان في هذه الحرب ضد البشر. لكن حياة الملايين من عامة الناس ستكون في خطر شديد إذا شقت هذه الانتفاضة طريقها إلى الداخل!]
لن يتمكن أي شخص في هذا العالم من إنقاذ لي تنغ يون إذا وصلت يد فنغ خوان يون إلى قبضة سيفه ما لم يتحرك الصقر الإنفرادي. حتى لي جوي تيان لم يكن بإمكانه مساعدة ابنه! سيكون لدى فنغ خوان يون قوة سيد عظيم بمجرد أن يكون سيفه في يده. لا يوجد سيف آخر يمكن أن ينقذ لي تنغ يون إذا كان قد هاجم.
[ستكون مصيبة كبرى! لا يستطيع هذا لي جوي تيان و خبراء شوان الروح الآخرين رؤية ذلك ؟ قد تتراجع مدينة العاصفة الفضية إلى أعلى الجبال ، وتنأى بنفسها عن كل شيء. لكن ، لا يمكن أن يأملوا في الابتعاد عن العالم الخارجي إلى الأبد!]
“انفجار!” قام لي تنغ يون بالطيران للخلف و الشقلبة. كان وجهه منتفخًا.
كان فنغ خوان يون مبارزًا وحيدًا وحرًا. لكن مظهره الخارجي البارد أخفى قلبًا دافئًا وشخصية شهمة . لم ينغمس في مؤامرات ماكرة. كما أنه لم يستخدم قوته للتنمر على الضعفاء. لم تكن مثل هذه الحيل و الخطط الوضيعة مناسبة لبطل في ذهنه. لم يستطع تحملهم على الإطلاق.
لقد رأى يد فنغ خوان يون تتحرك ، و فهم النتيجة المحبطة لذلك. لذلك ، سارع إلى صفع لي تنغ يون أولاً. في الواقع ، كان قد ضرب بالفعل لي تنغ يون في الوقت الذي وصلت فيه يد فنغ خوان يون إلى قمة سيفه.
[ما الفائدة من أن تكون سيدًا عظيمًا إذا كان لدى المرء مثل هذا المزاج؟ ألن يتحول اسم السادة العظام إلى اللون الأسود إذا خسرنا هذه الحرب ، و هذه الكارثة ستسافر آلاف الأميال إلى الداخل؟ كيف سنتخلص من هذا العار؟ فكيف سترتقي الى شهرة السيد العظيم بعد ذلك؟]
لقد رأى يد فنغ خوان يون تتحرك ، و فهم النتيجة المحبطة لذلك. لذلك ، سارع إلى صفع لي تنغ يون أولاً. في الواقع ، كان قد ضرب بالفعل لي تنغ يون في الوقت الذي وصلت فيه يد فنغ خوان يون إلى قمة سيفه.
“كيف لي أن لا أعرف احتمالات الحياة والموت في هذه المعركة؟ أوه … فقط ستدع هؤلاء الأربعة آلاف يذهبون للقتال ، ويخاطرون بحياتهم؟ ماذا يمكننا أن نفعل ، أليس كذلك؟ لذا ، دعونا ننظر فقط إلى الدراما ، أليس كذلك؟ “
علاوة على ذلك ، لم يستطع فينغ خوان يون تحمل التعاون بين قصر شيويه هون و مدينة العاصفة الفضية في هذا الأمر. [كيف يمكنهم أن يقرروا تسوية الضغائن الشخصية في مثل هذه النقطة الزمنية الحرجة؟]
سخر فنغ خوان يون واستمر ، “لقد جئت من بعيد للمساعدة في القتال من أجل مدينة الجنة الجنوبية! حتى عامة الناس في جميع أنحاء العالم قد قدموا قوتهم. وقد أرسل قصر شيويه هون أتباعه فقط. لماذا لا تفعل” هل سترسلني للقتال؟ لقد أرسلت فقط بعض خبراء شوان الأرض و شوان السماء. ما الفائدة من ذلك؟ “
“أيها الوغد الوقح! هل تشكك في اسم فنغ خوان يون؟” لقد تحرك شخصان للرد . لكن الهجوم كان من فعل الصقر الإنفرادي . كان الشخص الوحيد الذي يمكنه اللحاق بسرعة فنغ خوان يون في ذلك التجمع.
لقد كان رجلاً فخورًا ، وقد تحمل الكثير بالفعل. لكنه لم يستطع التحمل أكثر في تلك المرحلة. في الواقع ، كان هذا الرجل سيتحدث بصراحة حتى لو كان أمام الإمبراطور.
الشخص الآخر الذي انتقل إلى العمل هو شي تشانغ شياو. على عكس ما كان يتوقعه الجميع. لقد فكر في نفس الشيء الذي كان لدى الصقر الانفرادي. في الواقع ، لقد ذهب خطوة أخرى إلى الأمام. كان من الممكن أن ينهار التحالف إذا بدأ اثنان من السادة العظماء القتال ضد بعضهم البعض. لن يأتي أي خير من أجل القارة إذا شهدت القوات المتحالفة صراعًا داخليًا ، وانهارت نتيجة لذلك. كان الأمر مجرد أن شي تشانغ شياو كان خلف الصقر الانفرادي من حيث السرعة.
“ما الفائدة … أخشى أنه ليس عليك أن تقرر ، فنغ خوان يون. ولا يمكن أن يستخدم قصر شيويه هون خبيرًا رفيع المستوى مثلك بدلاً من خادم!”
لقد رأى يد فنغ خوان يون تتحرك ، و فهم النتيجة المحبطة لذلك. لذلك ، سارع إلى صفع لي تنغ يون أولاً. في الواقع ، كان قد ضرب بالفعل لي تنغ يون في الوقت الذي وصلت فيه يد فنغ خوان يون إلى قمة سيفه.
عبر لي جوي تيان يديه خلف ظهره. لم يستدير حتى عندما تحدث بهدوء ، “يمكن للأخ فنغ المغادرة طواعية إذا وجد هذا غير سار أو خطأ. و مرحب به تمامًا إذا شعر أنني كنت مخطئًا ، و يشعر و كأنه يريد أن يعلمني درسًا لذلك!”
ترجل عشرين ألفًا من سلاح الفرسان ، وركعوا على ركبتيهم ، وتحدثوا في انسجام تام: “نقدر القائد كثيرًا! ليعد القائد سالمًا محملا بالمجد!”
“ليس لدي القدرة على تدريس السيد العظيم الثاني . أنا أعرف هذا.” أجاب فنغ خوان يون ببرودة ، “ليس أني لا أريد أن أعلمك درسًا.” كان معناه واضحًا في كلماته … “سأضطر للبحث عن أسناني إذا هاجمتك”.
أصبح تعبير فنغ خوان يون باردًا مثل الجليد.
” فنغ خوان يون ، أنا أحترمك بصفتك سيدا عظيمًا! لكن ، ما زلت غير سعيد بما لديك! من تعتقد نفسك؟ من تعتقد هذا الشخص ؟ منذ متى لديك الشجاعة أن تكون غير منطقي أمام والدي؟ ” داس لي تنغ يون بقدمه وصرخ من الخلف.
اعتبر لي جو تيان نفسه منيعًا ؛ وجهة نظر الآخرين لا تهمه. [سأقرر ما إذا كانت طريقتي في التعامل مع الأمور رائعة أو غير شريفة! سأقتل كل من يعارضني ! حتى لو كنت على درجة السيد العظيم في الشهرة … لا يهمني! سوف أجعلك تندم على اللحظة التي تجرأت على فتح فمك فيها ! القبضة المشدودة هي أقوى حجة!]
أصبح تعبير فنغ خوان يون باردًا مثل الجليد.
” فنغ خوان يون ، أنا أحترمك بصفتك سيدا عظيمًا! لكن ، ما زلت غير سعيد بما لديك! من تعتقد نفسك؟ من تعتقد هذا الشخص ؟ منذ متى لديك الشجاعة أن تكون غير منطقي أمام والدي؟ ” داس لي تنغ يون بقدمه وصرخ من الخلف.
“انفجار!” قام لي تنغ يون بالطيران للخلف و الشقلبة. كان وجهه منتفخًا.
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
“أيها الوغد الوقح! هل تشكك في اسم فنغ خوان يون؟” لقد تحرك شخصان للرد . لكن الهجوم كان من فعل الصقر الإنفرادي . كان الشخص الوحيد الذي يمكنه اللحاق بسرعة فنغ خوان يون في ذلك التجمع.
اعتبر لي جو تيان نفسه منيعًا ؛ وجهة نظر الآخرين لا تهمه. [سأقرر ما إذا كانت طريقتي في التعامل مع الأمور رائعة أو غير شريفة! سأقتل كل من يعارضني ! حتى لو كنت على درجة السيد العظيم في الشهرة … لا يهمني! سوف أجعلك تندم على اللحظة التي تجرأت على فتح فمك فيها ! القبضة المشدودة هي أقوى حجة!]
لقد رأى يد فنغ خوان يون تتحرك ، و فهم النتيجة المحبطة لذلك. لذلك ، سارع إلى صفع لي تنغ يون أولاً. في الواقع ، كان قد ضرب بالفعل لي تنغ يون في الوقت الذي وصلت فيه يد فنغ خوان يون إلى قمة سيفه.
“شكرًا جزيلاً ، السيد الشاب جون! سنعيد هذه الخدمة لعائلة جون في الحياة التالية!” كانت وجوه الثلاثة مئة رجل ممتنة. لقد صلبوا أنفسهم للمعركة الحاسمة. ولكن ليس فقط بسبب نبل و بطولية جون وو يي … ولكن بسبب القوانين العسكرية أيضًا! آباؤهم وأطفالهم وزوجاتهم … ستعاني أسرهم بأكملها من وصم سمعتهم بالجبن إذا خافوا في مواجهة المعركة. لذلك ، كان عليهم إبقاء رؤوسهم مرفوعة. كان الوضع صعبًا للغاية ، لكنهم ببساطة لم يتمكنوا من دحضه.
من كان فنغ خوان يون؟ هل كان شخصًا يمكن أن يهينه لي تنغ يون؟ كان لي تنغ يون نجل السيد العظيم الثاني. لكنه كان مثل النملة في عيون فنغ خوان يون. ربما كان ليستخدم جون مو تشي قصيدة قديمة لوصف فنغ خوان يون ، “اقتل رجلاً كل عشر خطوات. ولن يترك أحد بعد ألف ميل.”
الشخص الآخر الذي انتقل إلى العمل هو شي تشانغ شياو. على عكس ما كان يتوقعه الجميع. لقد فكر في نفس الشيء الذي كان لدى الصقر الانفرادي. في الواقع ، لقد ذهب خطوة أخرى إلى الأمام. كان من الممكن أن ينهار التحالف إذا بدأ اثنان من السادة العظماء القتال ضد بعضهم البعض. لن يأتي أي خير من أجل القارة إذا شهدت القوات المتحالفة صراعًا داخليًا ، وانهارت نتيجة لذلك. كان الأمر مجرد أن شي تشانغ شياو كان خلف الصقر الانفرادي من حيث السرعة.
لن يتمكن أي شخص في هذا العالم من إنقاذ لي تنغ يون إذا وصلت يد فنغ خوان يون إلى قبضة سيفه ما لم يتحرك الصقر الإنفرادي. حتى لي جوي تيان لم يكن بإمكانه مساعدة ابنه! سيكون لدى فنغ خوان يون قوة سيد عظيم بمجرد أن يكون سيفه في يده. لا يوجد سيف آخر يمكن أن ينقذ لي تنغ يون إذا كان قد هاجم.
“ليس لدي القدرة على تدريس السيد العظيم الثاني . أنا أعرف هذا.” أجاب فنغ خوان يون ببرودة ، “ليس أني لا أريد أن أعلمك درسًا.” كان معناه واضحًا في كلماته … “سأضطر للبحث عن أسناني إذا هاجمتك”.
اتخذ الصقر الانفرادي الإجراءات ، وعلم لي تنغ يون درسًا. لم ينقذ حياة الصبي فقط من خلال القيام بذلك ، ولكنه أنقذ أيضًا حياة فنغ خوان يون. بعد كل شيء ، كان لي جوي تيان سيطارده ليقتله إذا كان قد قتل لي تنغ يون. بعد ذلك ، ستنتهي حياة فنغ خوان يون أيضًا.
لكنهم كانوا خائفين من الموت في النهاية. ربما لقي الأبطال العظماء والشاهقون مصيرهم بكرامة … وبدون أي شكاوى منذ العصور القديمة. لكنهم لم يرغبوا بالضرورة في الموت. وكان الأمر نفسه بالنسبة لأولئك الرجال العاديين في هذه اللحظة.
كانت التجارة ستنتهي بحياة فنغ خوان يون لـ لي تنغ يون. لكن هذا الوغد لا يستحق كل هذا العناء!
عبر لي جوي تيان يديه خلف ظهره. لم يستدير حتى عندما تحدث بهدوء ، “يمكن للأخ فنغ المغادرة طواعية إذا وجد هذا غير سار أو خطأ. و مرحب به تمامًا إذا شعر أنني كنت مخطئًا ، و يشعر و كأنه يريد أن يعلمني درسًا لذلك!”
كان الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون يقاتلان بعضهما البعض لعقود ، لكنهما أدركا ببطء قيمة بعضهما البعض على مر السنين. ونتيجة لذلك ، أصبحوا أصدقاء طبيعيين ؛ على الرغم من حقيقة أنهم كانوا منافسين. لذلك ، كان من الطبيعي أن يقوم الصقر الإنفرادي بنزع فتيل الموقف بدلاً منه.
“ليس هناك مجال لأي احتمالات!” كان وجه الصقر الانفرادي قاتمًا. وكانت عيناه تحترقان من الغضب الذي كان يترنح بالفعل على حافة الإنفجار . كان على وشك الانفجار. لم يكن لديه ذرة من الاحترام لـ لي جوي تيان. لكن استياءه من ذلك الرجل وصل إلى نقطة التطرف في هذه المرحلة. كان ذلك اليوم هو المرة الأولى التي كان فيها هذان الرجلان اللذان كانا متنافسين لمدة نصف حياتهما – الصقر الإنفرادي و فينغ خوان يون – لهما نفس الرأي.
الشخص الآخر الذي انتقل إلى العمل هو شي تشانغ شياو. على عكس ما كان يتوقعه الجميع. لقد فكر في نفس الشيء الذي كان لدى الصقر الانفرادي. في الواقع ، لقد ذهب خطوة أخرى إلى الأمام. كان من الممكن أن ينهار التحالف إذا بدأ اثنان من السادة العظماء القتال ضد بعضهم البعض. لن يأتي أي خير من أجل القارة إذا شهدت القوات المتحالفة صراعًا داخليًا ، وانهارت نتيجة لذلك. كان الأمر مجرد أن شي تشانغ شياو كان خلف الصقر الانفرادي من حيث السرعة.
شياو هان والآخرون وقفوا أيضًا في التشكيل. لقد أعطوا جون وو يي نظرة هادفة. نجحت خدعتهم الذكية. لذلك ، بدوا راضيين في الوقت الحالي. تلك الشوكة في الظهر لن تكون قادرة على تجنب مصير الموت اليوم … مهما كان الأمر! إنهم لا يحتاجون إلى التصرف بأنفسهم لأن هذه المؤامرة عملت تحت خداع العذر الأكثر شرعية. سيضطر الآن إلى الدخول في خطر و لن يعود من هذا الطريق!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
” فنغ خوان يون ، أنا أحترمك بصفتك سيدا عظيمًا! لكن ، ما زلت غير سعيد بما لديك! من تعتقد نفسك؟ من تعتقد هذا الشخص ؟ منذ متى لديك الشجاعة أن تكون غير منطقي أمام والدي؟ ” داس لي تنغ يون بقدمه وصرخ من الخلف.
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
أصبح تعبير فنغ خوان يون باردًا مثل الجليد.
[أنت تدرك أن هذه المعركة ستقرر التفاعلات المستقبلية بين خبراء شوان في هذه القارة و غابة تيان فا! ومع ذلك … أنت تتآمر في مثل هذا المنعطف المهم لإيقاع ذلك الرجل في شرك لقيادة القوات. علاوة على ذلك ، فأنت تسرع في إنقاذ أعضائك رفيعي المستوى! أين ضميرك؟ أين أخلاقك؟]
الفصل 350: صراع داخلي . . . * هذا الفصل اليومي لملك الشر * * جربت القيام بالتباعد بين الفقرات أريد رأيكم بالنهاية * رفع جون مو تشي كأس النبيذ الخاص به ، و بلعها بعيون مغلقة. لقد تذكر قصيدة ولم يسعه إلا أن يغني ، “ما هو موت اليوم؟ من الصعب خوض معارك الحياة. هذه مجرد مؤامرة المتوفين من الماضي. ملوك الجحيم يرفعون العديد من اللافتات!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات