مسار
حاكم!
عرف نوح أن المزارعين الأقوى في كل أمة سيتخلون عن العالم الفاني و يركزون على الزراعة فقط.
سببت هذه الكلمة البسيطة موجات من الصدمة في ذهن نوح.
ومع ذلك ، فإن هذه الإندفاع لم تجعل نوح أسرع ، كان جسده قويًا جدًا بحيث لا يكون لمثل هذا الأسلوب الضعيف أي تأثير.
‘لا بد أنه يشير إلى مزارع في رتب الحكام ! لكن كيف لا تستطيع الإمبراطورية غزو القارة إذا كان لديهم مثل هذا القائد القوي؟’
عيون نوح ما زالت تركز عل قدميه.
كانت رتب الحكام عالمًا بمفردها ،لم يستطع نوح حتى تخيل القوة الفعلية لشخص على هذا المستوى.
لم يتم إنشاء تعويذة نقش الجسم بطريقة “التناغم” ، أنا متأكد من ذلك. إنها تستخدم القوة المخزنة في الوحوش و “نفس” المزارع لخلق دمية متحركة ، والجسم مجرد وعاء يمدها بالطاقة.
لهذا السبب شك في أنه لا تزال هناك دول حرة في القارة ، ليس هنالك شيء يمكن أن يضاهي الحكام بعد كل شيء.
بالطريقة نفسها ، لا تستطيع سطور الرسم التخطيطي من تعويذة الرتبة صفر التعبير عن الكثير من القوة ، في اللحظة التي يتم فيها تجاوز حدودها ، ستتوقف ببساطة عن العمل.
“ما لم يكن لكل من الأمة أوترا والأمة البابوية قوة مماثلة.”
“نحن فخورون ببلدنا ونفخر بقائدنا ، التمرد للجرذان والمجرمين. لماذا يختار شخص ما التصرف مثل الجرذ؟ الإمبراطورية تنتظر بفارغ الصبر أن يولد حاكم آخر ، فهي تدفعنا إلى حدودنا وتوفر الموارد لأي شخص يرغب في العمل معها ، إنها مثال العدالة! “
عرف نوح أن المزارعين الأقوى في كل أمة سيتخلون عن العالم الفاني و يركزون على الزراعة فقط.
‘لا بد أنه يشير إلى مزارع في رتب الحكام ! لكن كيف لا تستطيع الإمبراطورية غزو القارة إذا كان لديهم مثل هذا القائد القوي؟’
لا يمكن لومهم فقد تطلبت الزراعة مزيدًا من الوقت مع زيادة مستوى المرء ، كان نوح في المرحلة الغازية من الرتبة الثانية من دانتيان لمدة عامين ونصف بحلول ذلك الوقت بينما لا يزال في الرتب البشرية!
لم يتم إنشاء تعويذة نقش الجسم بطريقة “التناغم” ، أنا متأكد من ذلك. إنها تستخدم القوة المخزنة في الوحوش و “نفس” المزارع لخلق دمية متحركة ، والجسم مجرد وعاء يمدها بالطاقة.
“كم عدد الوحوش التي تعيش خارج أنظار الناس؟ كم عدد الحكام في هذا العالم؟”
“تتطلب تقنية النقش الخاصة بي مواد جيدة و إرادة قوية. تمكنني من فرض إرادتي على العالم و إحداث التأثيرات التي أريدها دون تقليد سلوك “التنفس”. إذا كنت أريد أن تتجاوز هذه الخطوط حدودها ، يجب أن أضيف إرادتي فيها.”
لم يلاحظ ذلك لكن نظرته كانت مليئة بلهب الطموح وهو يفكر في ذلك.
“يجب ان انجح في صنع هذا الفن القتالي.”
“نحن فخورون ببلدنا ونفخر بقائدنا ، التمرد للجرذان والمجرمين. لماذا يختار شخص ما التصرف مثل الجرذ؟ الإمبراطورية تنتظر بفارغ الصبر أن يولد حاكم آخر ، فهي تدفعنا إلى حدودنا وتوفر الموارد لأي شخص يرغب في العمل معها ، إنها مثال العدالة! “
ركض نوح في الغابة ، وأصدرت قدميه موجات صادمة في كل مرة تلامس فيها الأرض.
واصل روس الحديث لكن نوح فقد الاهتمام بالمحادثة.
لا يمكن لومهم فقد تطلبت الزراعة مزيدًا من الوقت مع زيادة مستوى المرء ، كان نوح في المرحلة الغازية من الرتبة الثانية من دانتيان لمدة عامين ونصف بحلول ذلك الوقت بينما لا يزال في الرتب البشرية!
“ربما يجب أن أذهب ، عائلتي تنتظرني”.
“نحن فخورون ببلدنا ونفخر بقائدنا ، التمرد للجرذان والمجرمين. لماذا يختار شخص ما التصرف مثل الجرذ؟ الإمبراطورية تنتظر بفارغ الصبر أن يولد حاكم آخر ، فهي تدفعنا إلى حدودنا وتوفر الموارد لأي شخص يرغب في العمل معها ، إنها مثال العدالة! “
قام نوح بوضع إناء جديد على المنضدة.
عرف نوح أنه كان عليه أن يجد طريقة لإنشاء تقنياته الخاصة ، وسرعان ما سيصل إلى حدود تقنياته الحالية ، كان جسده بالفعل في تلك المرحلة.
كان روس مرتبكًا في البداية ، ولكن عندما رأى أن نوح كان على استعداد لترك جرة أخرى من هذا النبيذ كدليل على حسن النية ، لم يكلف نفسه عناء طلب المزيد .
حتى لو كانت متطلبات الإمبراطورية فضفاضة بشكل غامض ، فإن نوح لا يزال غير قادر على قبولها.
غادر نوح الخيمة على عجل ، كان لديه شعور غريب جعله غير مرتاح.
بالطريقة نفسها ، لا تستطيع سطور الرسم التخطيطي من تعويذة الرتبة صفر التعبير عن الكثير من القوة ، في اللحظة التي يتم فيها تجاوز حدودها ، ستتوقف ببساطة عن العمل.
“الحكام ،الحكام حقيقين ! الزراعة تقود الطريق كي تصبح حاكما !
قام نوح بوضع إناء جديد على المنضدة.
كان يعلم أن البشر يمكن أن يصلوا إلى مستويات لا تصدق ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن شخص بهذه القوة.
كانت رتب الحكام عالمًا بمفردها ،لم يستطع نوح حتى تخيل القوة الفعلية لشخص على هذا المستوى.
، يمكن للناس هنا مشاهدة الحكام و الحلم بالوصول إلى مستوياتهم.
“جسدي هو مادة من الرتبة 4 ، أقل قوة من جسد وحش لكنه لا يزال قوياً بشكل لا يصدق.”
الطموح ، القلق ، الأرق ، اختلطت تلك المشاعر معًا و قادت نوح إلى خارج المخيم ، عاد إلى الغابة الكبيرة على الجانب الآخر.
“تتطلب تقنية النقش الخاصة بي مواد جيدة و إرادة قوية. تمكنني من فرض إرادتي على العالم و إحداث التأثيرات التي أريدها دون تقليد سلوك “التنفس”. إذا كنت أريد أن تتجاوز هذه الخطوط حدودها ، يجب أن أضيف إرادتي فيها.”
لم يكذب على روس ، وعائلته كانت تنتظره ،كان متأكدًا من ذلك.
طرق الكتابة هي التي سمحت للمزارعين عبر التاريخ بخلق التعاويذ والتقنيات ، على الأقل بالنسبة لغالبيتهم. ومع ذلك ، فإن طريقة التشكيل الأولي لا تستلهم من “نفس” السماء والأرض ولكنها تعتمد على إرادة المزارع لزيادة تأثيراتها.
لكنه يعلم أنه مجرد نملة مقارنة بتوماس بالفان ، لم يستطع حتى هزيمة ويليام بقوته الحالية.
واصل روس الحديث لكن نوح فقد الاهتمام بالمحادثة.
ركض نوح في الغابة ، وأصدرت قدميه موجات صادمة في كل مرة تلامس فيها الأرض.
كان يعلم أن البشر يمكن أن يصلوا إلى مستويات لا تصدق ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن شخص بهذه القوة.
ومع ذلك ، فإن هذه الإندفاع لم تجعل نوح أسرع ، كان جسده قويًا جدًا بحيث لا يكون لمثل هذا الأسلوب الضعيف أي تأثير.
أُخرج نعمة “التنفس” من خاتمه الفضائي و وضعها على الأرض ، كان بحاجة إلى البيئة المثالية لتدريبه.
توقف في النهاية ووجد كهفًا فارغًا حيث يمكنه استئناف زراعته.
توصل إلى هذا القرار أثناء الطريق ، الكثير من الأشياء تعتمد على قدرت خلقه للتقنيات.
“يجب ان انجح في صنع هذا الفن القتالي.”
عيون نوح ما زالت تركز عل قدميه.
توصل إلى هذا القرار أثناء الطريق ، الكثير من الأشياء تعتمد على قدرت خلقه للتقنيات.
لم يكذب على روس ، وعائلته كانت تنتظره ،كان متأكدًا من ذلك.
‘الطريق نحو الرتب البطولية مسدود ، والمنظمات تحتجز تقنيات الزراعة و لا تتنازل عنها إلا مقابل الحرية الشخصية. لا يمكنني أن ينتهي بي المطاف في نظام آخر يحاول استخدامي ، أريد أن أكون مستقلاً! ‘
لا يمكن لومهم فقد تطلبت الزراعة مزيدًا من الوقت مع زيادة مستوى المرء ، كان نوح في المرحلة الغازية من الرتبة الثانية من دانتيان لمدة عامين ونصف بحلول ذلك الوقت بينما لا يزال في الرتب البشرية!
حتى لو كانت متطلبات الإمبراطورية فضفاضة بشكل غامض ، فإن نوح لا يزال غير قادر على قبولها.
ركض نوح في الغابة ، وأصدرت قدميه موجات صادمة في كل مرة تلامس فيها الأرض.
جلس على الأرض ، وامتدت نظرته إلى ساقيه و هو يفكر في طريقة لحل مشكلة فنونه القتالية.
“الحكام ،الحكام حقيقين ! الزراعة تقود الطريق كي تصبح حاكما !
طرق الكتابة هي التي سمحت للمزارعين عبر التاريخ بخلق التعاويذ والتقنيات ، على الأقل بالنسبة لغالبيتهم. ومع ذلك ، فإن طريقة التشكيل الأولي لا تستلهم من “نفس” السماء والأرض ولكنها تعتمد على إرادة المزارع لزيادة تأثيراتها.
لم يلاحظ ذلك لكن نظرته كانت مليئة بلهب الطموح وهو يفكر في ذلك.
عرف نوح أنه كان عليه أن يجد طريقة لإنشاء تقنياته الخاصة ، وسرعان ما سيصل إلى حدود تقنياته الحالية ، كان جسده بالفعل في تلك المرحلة.
عيون نوح ما زالت تركز عل قدميه.
لم يتم إنشاء تعويذة نقش الجسم بطريقة “التناغم” ، أنا متأكد من ذلك. إنها تستخدم القوة المخزنة في الوحوش و “نفس” المزارع لخلق دمية متحركة ، والجسم مجرد وعاء يمدها بالطاقة.
حتى لو كانت متطلبات الإمبراطورية فضفاضة بشكل غامض ، فإن نوح لا يزال غير قادر على قبولها.
شعر أنه على وشك إيجاد الحل الذي ينتظره.
“كم عدد الوحوش التي تعيش خارج أنظار الناس؟ كم عدد الحكام في هذا العالم؟”
“في الأساس ، يأخذ الطاقة من مواده بينما يستنفد المزارع” التنفس ” و الطاقة العقلية للسيطرة عليه.”
حاكم!
عيون نوح ما زالت تركز عل قدميه.
بالطريقة نفسها ، لا تستطيع سطور الرسم التخطيطي من تعويذة الرتبة صفر التعبير عن الكثير من القوة ، في اللحظة التي يتم فيها تجاوز حدودها ، ستتوقف ببساطة عن العمل.
“جسدي هو مادة من الرتبة 4 ، أقل قوة من جسد وحش لكنه لا يزال قوياً بشكل لا يصدق.”
، يمكن للناس هنا مشاهدة الحكام و الحلم بالوصول إلى مستوياتهم.
أُخرج نعمة “التنفس” من خاتمه الفضائي و وضعها على الأرض ، كان بحاجة إلى البيئة المثالية لتدريبه.
“المعنى الكامن وراء الخطوط التي عزلتها ضعيف ، لا يمكنه التعبير عن الكثير من القوة ، أنا في الأساس أحاول إجبار سيارة لعبة على الركض بسرعة سيارة حقيقية فقط لأنني أعطيها المزيد من القوة “.
“المعنى الكامن وراء الخطوط التي عزلتها ضعيف ، لا يمكنه التعبير عن الكثير من القوة ، أنا في الأساس أحاول إجبار سيارة لعبة على الركض بسرعة سيارة حقيقية فقط لأنني أعطيها المزيد من القوة “.
كانت رتب الحكام عالمًا بمفردها ،لم يستطع نوح حتى تخيل القوة الفعلية لشخص على هذا المستوى.
بغض النظر عن مدى قوة مصدر الطاقة ، لا يمكن للسيارة اللعبة أن تتفوق على السيارة الحقيقية ، لكن ستنفجر فقط ، غير قادرة على تحمل هذا الضغط الكبير.
“ما لم يكن لكل من الأمة أوترا والأمة البابوية قوة مماثلة.”
بالطريقة نفسها ، لا تستطيع سطور الرسم التخطيطي من تعويذة الرتبة صفر التعبير عن الكثير من القوة ، في اللحظة التي يتم فيها تجاوز حدودها ، ستتوقف ببساطة عن العمل.
طرق الكتابة هي التي سمحت للمزارعين عبر التاريخ بخلق التعاويذ والتقنيات ، على الأقل بالنسبة لغالبيتهم. ومع ذلك ، فإن طريقة التشكيل الأولي لا تستلهم من “نفس” السماء والأرض ولكنها تعتمد على إرادة المزارع لزيادة تأثيراتها.
“تتطلب تقنية النقش الخاصة بي مواد جيدة و إرادة قوية. تمكنني من فرض إرادتي على العالم و إحداث التأثيرات التي أريدها دون تقليد سلوك “التنفس”. إذا كنت أريد أن تتجاوز هذه الخطوط حدودها ، يجب أن أضيف إرادتي فيها.”
كان روس مرتبكًا في البداية ، ولكن عندما رأى أن نوح كان على استعداد لترك جرة أخرى من هذا النبيذ كدليل على حسن النية ، لم يكلف نفسه عناء طلب المزيد .
أغمض نوح عينيه ، فقد اعتاد على تنقية “التنفس” في بحر وعيه بحلول ذلك الوقت ، لكنه لم يكن قد عمل إلا على معنى الحدة.
جلس على الأرض ، وامتدت نظرته إلى ساقيه و هو يفكر في طريقة لحل مشكلة فنونه القتالية.
ومع ذلك ، كان بحاجة إلى شيء مختلف في تلك اللحظة ، شيء متفجر!
“تتطلب تقنية النقش الخاصة بي مواد جيدة و إرادة قوية. تمكنني من فرض إرادتي على العالم و إحداث التأثيرات التي أريدها دون تقليد سلوك “التنفس”. إذا كنت أريد أن تتجاوز هذه الخطوط حدودها ، يجب أن أضيف إرادتي فيها.”
دخلت “النفس” في مجاله العقلي البحر البلوري بينما ركز نوح بالكامل على إيجاد إرادة جديدة لتحسينه.
“يجب ان انجح في صنع هذا الفن القتالي.”
أُخرج نعمة “التنفس” من خاتمه الفضائي و وضعها على الأرض ، كان بحاجة إلى البيئة المثالية لتدريبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
