ساحة التدريب
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات في مواقفهم.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
في النهاية ، شم الحامي و سكت.
لقد كانوا قلقين بشأن المعركة الوشيكة لكنهم لم يبدوا مهتمين بنتائجها ، كما أنهم يفتقرون إلى الخبرة.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
تم استخدام المعارك ضد دولة أودريا كشكل من أشكال التدريب لقواتهم الجديدة.
“نحن نفعل ما يجب علينا البقاء على قيد الحياة.”
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
شهد نوح وضعا مماثلا في كل من قصره و الأكاديمية.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
المعركة في هذا البلد هي مجرد مهمة بالنسبة لهم ، وسيحصلون على مكافآت بناءً على أدائهم وبعض الامتيازات لمشاركتهم. إن تصميم الجانبين على مستوى مختلف تمامًا.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
“أرى أن لديك شخصًا غريبًا جديدًا في صفوفك. ماذا أعطيته لجعله يقاتل؟ فن قتالي؟ تعويذة؟ أو ربما نفسك؟”
لقد تخلوا عن تقنياتهم طريقهم إلى مستويات أعلى إلى الأبد ، و كانوا يوفرون ساحة تدريب للجنود الجدد ، ما الذي ستكسبه الإمبراطورية أكثر من خلال قهرهم؟
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
“آدم ، ستنضم إلى القوات الزرقاء على الجانب الأيسر. عادة ما نقاتل وفقًا لألواننا ، لذا يجب أن تواجه المزارعين في مستواك فقط.”
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
طمأن لوغان نوح أثناء شرح تكتيكه في المعركة.
لم يضيع الوقت وذهب إلى حيث أشار لوغان ، وسرعان ما احاطه جنود يرتدون أردية زرقاء ، وكان الجيش يتخذ الموقف ببطء.
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
اشتكى نوح لكن لوغان ببساطة اشتكى من هذه الكلمات.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
كليزا التي تبعها اثنان من اجل حمايتها نظرة ببرود إلى رجل على الجانب الآخر من التشكيل.
ثم أشار إلى الجانب الأيسر من الوادي ، وأمر نوح أن يتخذ موقفه.
لقد تخلوا عن تقنياتهم طريقهم إلى مستويات أعلى إلى الأبد ، و كانوا يوفرون ساحة تدريب للجنود الجدد ، ما الذي ستكسبه الإمبراطورية أكثر من خلال قهرهم؟
لم يضيع الوقت وذهب إلى حيث أشار لوغان ، وسرعان ما احاطه جنود يرتدون أردية زرقاء ، وكان الجيش يتخذ الموقف ببطء.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
في غضون ذلك ، في أعلى إحدى قمم الجبال.
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
كليزا التي تبعها اثنان من اجل حمايتها نظرة ببرود إلى رجل على الجانب الآخر من التشكيل.
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
“سيدة ليزا ، لقد أصبحت أكثر جمالا مع مرور كل يوم.”
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
انحنى الرجل تجاهها وهو يتكلم بهذه الكلمات.
في غضون ذلك ، في أعلى إحدى قمم الجبال.
“همف ، احتفظ به لنفسك ، سيث ، أنا هنا فقط لمشاهدة المعركة.”
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
“للقتال!”
أحزنها هذا المشهد لثانية قبل أن ترتدي تعبيرًا باردًا مرة أخرى.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
“أرى أن لديك شخصًا غريبًا جديدًا في صفوفك. ماذا أعطيته لجعله يقاتل؟ فن قتالي؟ تعويذة؟ أو ربما نفسك؟”
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
“انتبه سلة مهملات الإمبراطورية! السيدة ليزا نقية مثل يوم ولادتها.”
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
هذا الجواب جعل سيث يبتسم ، لقد استمتع بهذه الأنواع من التفاعلات.
طمأن لوغان نوح أثناء شرح تكتيكه في المعركة.
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
هذا الجواب جعل سيث يبتسم ، لقد استمتع بهذه الأنواع من التفاعلات.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
انحنى الرجل تجاهها وهو يتكلم بهذه الكلمات.
في النهاية ، شم الحامي و سكت.
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
واصل سيث حديثه ، غير مكترث بالنظرات الباردة للحماة.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
“سيدة ليزا ، لقد أصبحت أكثر جمالا مع مرور كل يوم.”
“تخسر جنود اكثر في كل مرة.”
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
شهد نوح وضعا مماثلا في كل من قصره و الأكاديمية.
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
في غضون ذلك ، في أعلى إحدى قمم الجبال.
تم استخدام المعارك ضد دولة أودريا كشكل من أشكال التدريب لقواتهم الجديدة.
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
لقد تخلوا عن تقنياتهم طريقهم إلى مستويات أعلى إلى الأبد ، و كانوا يوفرون ساحة تدريب للجنود الجدد ، ما الذي ستكسبه الإمبراطورية أكثر من خلال قهرهم؟
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
كانت القوة هي كل شيء ، ولم تكن الإمبراطورية بحاجة إلى الفلاحين ذوي القوة القتالية الضعيفة.
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
“انها البداية.”
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
ثم رفع يده ، على الفور أصبح الجو في الجيش أكثر توترا.
انحنى الرجل تجاهها وهو يتكلم بهذه الكلمات.
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
“للقتال!”
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
