البذرة الذهنية
في صباح اليوم التالي ، في الجزيرة ستة وثمانين.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
في جناح كبير في مكان بعيد ، خارج مدينة الجزيرة ، بالقرب من الشاطئ.
“هذه فقط أول عملية قشط في اختبار الدخول ، سنختبر شخصيتك و نحكم على ما إذا كنت مزارعًا مناسبًا لطائفتنا”.
أعطى الضوء الأرجواني المنبعث من الهيكل الخارجي للشعاب المرجانية مظهرًا ساحرًا للمشهد يمكن رؤية صفوف الشباب في انتظار فرصتهم لدخول المبنى.
عندها فقط فتح نوح عينيه ليحدق في نتيجة العملية.
‘هناك في الغالب أطفال كونوا دانتيانهم للتو و هناك بعض المزارعين ذوي الخبرة. أتساءل عما إذا كانت الطائفة ستترك بضعة أماكن لأشخاص مثلي.’
لقد رأى مجموعة متشابكة من الأغصان الحمراء مغطاة بالأشواك ، وبدا أنها مغطاة بدم جديد لمدى تشابه ألوانها.
كان نوح في الطابور ، ينتظر دوره لدخول الجناح.
تشكلت الفروع الحمراء ببطء ، تبعها ما بدا و كأنه برعم أسود.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
تحرك الخط بسرعة ، كان عشرون شخصًا يدخلون الجناح في كل مرة ويخرجون منه في غضون عشر دقائق.
‘لا ينبغي أن يكون موقفي مشكلة ، لا أعتقد أن هناك شخصًا أكثر اجتهادًا مني. المشكلة الوحيدة هي ماضي ، لا أعرف ما إذا كانوا سيقبلونني بمجرد إجراء بعض التحقيقات.’
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
استطاع نوح أن يسمع بوضوح أصوات الشباب العديدة في الطابور وكان يفكر بالفعل في الأحداث التي ستتبع اختبار الدخول.
كان رداءه أزرق فاتح و بسيط ، لم يكن عليه أي نوع من التطريز.
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
عندها فقط فتح نوح عينيه ليحدق في نتيجة العملية.
لم يكن نوح في الرابعة والعشرين من عمره ، لكنه كان بالفعل ساحرًا من المرتبة الثالثة ومزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة الصلبة!
كان نوح هو الأقدم في المجموعة ، الآخرون جميعهم مزارعين من المرتبة الأولى في المرحلة الغازية ، هم في الأساس مبتدئون في رحلة الزراعة.
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
في منتصف هذا التشابك ، ازدهرت وردة سوداء ، كان شكلها الدقيق مخفيًا بظلام لونها ، لم يكن الضوء داخل الجناح قادرًا على انارتها تمامًا.
“إن طائفة النهر المتدفق في الأرخبيل هي مجرد فرع من الطائفة في القارة ، إنها فرصة مثالية للوصول إلى الأمة البابوية.”
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
اشترى نوح معلومات عن الطائفة بمجرد أن علم باختبار الدخول ، لا داعي للقول إنها كلفته مبلغًا كبيرًا.
‘لا ينبغي أن يكون موقفي مشكلة ، لا أعتقد أن هناك شخصًا أكثر اجتهادًا مني. المشكلة الوحيدة هي ماضي ، لا أعرف ما إذا كانوا سيقبلونني بمجرد إجراء بعض التحقيقات.’
كانت المعرفة ثمينة ، و المعلومات المحددة حول منظمات معينة ستكون أغلى من الخرائط.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
ومع ذلك ، فقد أكد استخدام هذه الخدمة آمال نوح ، مما دفعه للمشاركة في اختبار الدخول.
“هذه فقط أول عملية قشط في اختبار الدخول ، سنختبر شخصيتك و نحكم على ما إذا كنت مزارعًا مناسبًا لطائفتنا”.
تحرك الخط بسرعة ، كان عشرون شخصًا يدخلون الجناح في كل مرة ويخرجون منه في غضون عشر دقائق.
لم يمنحه اختبار موقفه في الأكاديمية الملكية سوى نتائج متوسطة في الكيمياء ، مما جعله يتجاهل الدورة التدريبية حول النباتات السحرية في العالم.
بالنظر إلى أنه لم يكن هناك سوى بضع مئات من المتقدمين ، جاء دور نوح قريبًا.
وقف اثنان من المزارعين في منتصف العمر إلى جانبه ، رجل و امرأة يرتديان رداءً مشابهًا ، يحدقان بجدية في مجموعة المتقدمين الذين عبروا الستائر.
فتحت الستائر الخضراء للجناح ، مما سمح لنوح و تسعة عشر شابًا بالدخول.
فحصها نوح ،اعتقد أنها كانت جميلة للغاية لكن بدت هالة من الحزن تحيط بشكلها بالكامل.
كان نوح هو الأقدم في المجموعة ، الآخرون جميعهم مزارعين من المرتبة الأولى في المرحلة الغازية ، هم في الأساس مبتدئون في رحلة الزراعة.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
“هذه فقط أول عملية قشط في اختبار الدخول ، سنختبر شخصيتك و نحكم على ما إذا كنت مزارعًا مناسبًا لطائفتنا”.
فحص نوح البذرة و هو جالس في وضع القرفصاء.
تحدث رجل مسن بنبرة هادئة من الجانب الآخر للجناح.
ثم توقف نوح عن إضاعة الوقت و وضع البذرة بين حاجبيه.
كان لديه لحية بيضاء طويلة و شعر أبيض على شكل كعكة بسيطة.
استطاع نوح أن يسمع بوضوح أصوات الشباب العديدة في الطابور وكان يفكر بالفعل في الأحداث التي ستتبع اختبار الدخول.
كان رداءه أزرق فاتح و بسيط ، لم يكن عليه أي نوع من التطريز.
ثم اقترب من وجهه و حدث تغيير طفيف.
وقف اثنان من المزارعين في منتصف العمر إلى جانبه ، رجل و امرأة يرتديان رداءً مشابهًا ، يحدقان بجدية في مجموعة المتقدمين الذين عبروا الستائر.
أعطى الضوء الأرجواني المنبعث من الهيكل الخارجي للشعاب المرجانية مظهرًا ساحرًا للمشهد يمكن رؤية صفوف الشباب في انتظار فرصتهم لدخول المبنى.
“إنهم جميعًا مزارعون من المرتبة الثالثة و لكن الأكبر
يبدو أقوى”.
‘هناك في الغالب أطفال كونوا دانتيانهم للتو و هناك بعض المزارعين ذوي الخبرة. أتساءل عما إذا كانت الطائفة ستترك بضعة أماكن لأشخاص مثلي.’
حكم نوح سريعًا قبل أن يخفض رأسه ، لم يرغب في جذب انتباههم قريبًا.
‘هناك في الغالب أطفال كونوا دانتيانهم للتو و هناك بعض المزارعين ذوي الخبرة. أتساءل عما إذا كانت الطائفة ستترك بضعة أماكن لأشخاص مثلي.’
“سنعطيك بذرة ذهنية ، إنها نوع غريب من النباتات التي تتغذى على الموجات الذهنية. كل ما عليك فعله هو وضعها بين حاجبيك و تركها تتغذى على أفكارك. سوف تزدهر النبتة بشكل يعكس موقفك ، سنحكم عليه بعد ذلك و نقرر ما إذا كان بإمكانك الذهاب إلى الاختبار الثاني “.
لم يستطع العثور على أي شيء غريب في البذرة ، لقد بدا في الواقع بلا حياة عند فحصه.
واصل المزارع المسن شرحه و لوح بجعبته بمجرد انتهاءه.
طارت عشرون بذرة بيضاء في الهواء وسقطت في عشرين بقعة مختلفة فوق حصيرة كبيرة.
ومع ذلك ، فقد أكد استخدام هذه الخدمة آمال نوح ، مما دفعه للمشاركة في اختبار الدخول.
“خذ مكان و ابدأ!”
“إنهم جميعًا مزارعون من المرتبة الثالثة و لكن الأكبر يبدو أقوى”.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
“يا له من نبات مثير للاهتمام ، العالم متنوع حقًا.”
“يا له من نبات مثير للاهتمام ، العالم متنوع حقًا.”
“يا له من نبات مثير للاهتمام ، العالم متنوع حقًا.”
فحص نوح البذرة و هو جالس في وضع القرفصاء.
لم يستطع العثور على أي شيء غريب في البذرة ، لقد بدا في الواقع بلا حياة عند فحصه.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
ثم اقترب من وجهه و حدث تغيير طفيف.
لم يكن نوح في الرابعة والعشرين من عمره ، لكنه كان بالفعل ساحرًا من المرتبة الثالثة ومزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة الصلبة!
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
بالطبع ، كانت مجرد بذرة ، حتى الشخص الذي لا يزال يتعين عليه أن يصبح ساحرًا من المرتبة الأولى يمكنه معارضة قوة الشفط هذه ، ومع ذلك ، لا يزال نوح مندهشًا من هذا السلوك.
فحص نوح البذرة و هو جالس في وضع القرفصاء.
‘لقد استشعرت ذهني! مرة اخرى ربما كان عليّ أن أدرس النباتات في الأكاديمية.’
فحصها نوح ،اعتقد أنها كانت جميلة للغاية لكن بدت هالة من الحزن تحيط بشكلها بالكامل.
لم يمنحه اختبار موقفه في الأكاديمية الملكية سوى نتائج متوسطة في الكيمياء ، مما جعله يتجاهل الدورة التدريبية حول النباتات السحرية في العالم.
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
ثم توقف نوح عن إضاعة الوقت و وضع البذرة بين حاجبيه.
كان نوح هو الأقدم في المجموعة ، الآخرون جميعهم مزارعين من المرتبة الأولى في المرحلة الغازية ، هم في الأساس مبتدئون في رحلة الزراعة.
لم يقاوم قوة الشفط ، كانت البذرة كبيرة جدًا ، تلك الخيوط القليلة من الطاقة العقلية التي بدأت تمتصها يمكن إعادة تعبئتها في بضع ثوانٍ فقط من خلال مجاله العقلي.
لم يكن نوح في الرابعة والعشرين من عمره ، لكنه كان بالفعل ساحرًا من المرتبة الثالثة ومزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة الصلبة!
في غضون بضع دقائق ، نبتت البذرة ، شعر نوح أن نوعًا من الاتصال قد نشأ بينه و بين النبات ، ارتبط بجلده أثناء استمرار نموه.
لم يقاوم قوة الشفط ، كانت البذرة كبيرة جدًا ، تلك الخيوط القليلة من الطاقة العقلية التي بدأت تمتصها يمكن إعادة تعبئتها في بضع ثوانٍ فقط من خلال مجاله العقلي.
تشكلت الفروع الحمراء ببطء ، تبعها ما بدا و كأنه برعم أسود.
فتحت الستائر الخضراء للجناح ، مما سمح لنوح و تسعة عشر شابًا بالدخول.
استمر النمو حتى بلغ النبات حدوده و انفصلت البذرة عن وجه نوح و سقطت على الحصيرة.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
عندها فقط فتح نوح عينيه ليحدق في نتيجة العملية.
كان نوح في الطابور ، ينتظر دوره لدخول الجناح.
لقد رأى مجموعة متشابكة من الأغصان الحمراء مغطاة بالأشواك ، وبدا أنها مغطاة بدم جديد لمدى تشابه ألوانها.
تحرك الخط بسرعة ، كان عشرون شخصًا يدخلون الجناح في كل مرة ويخرجون منه في غضون عشر دقائق.
في منتصف هذا التشابك ، ازدهرت وردة سوداء ، كان شكلها الدقيق مخفيًا بظلام لونها ، لم يكن الضوء داخل الجناح قادرًا على انارتها تمامًا.
“خذ مكان و ابدأ!”
فحصها نوح ،اعتقد أنها كانت جميلة للغاية لكن بدت هالة من الحزن تحيط بشكلها بالكامل.
“هذه فقط أول عملية قشط في اختبار الدخول ، سنختبر شخصيتك و نحكم على ما إذا كنت مزارعًا مناسبًا لطائفتنا”.
“سنعطيك بذرة ذهنية ، إنها نوع غريب من النباتات التي تتغذى على الموجات الذهنية. كل ما عليك فعله هو وضعها بين حاجبيك و تركها تتغذى على أفكارك. سوف تزدهر النبتة بشكل يعكس موقفك ، سنحكم عليه بعد ذلك و نقرر ما إذا كان بإمكانك الذهاب إلى الاختبار الثاني “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
