سارة
أصبحت حياة نوح سلمية لبعض الوقت.
“اللعنة ، راهنت على أنه فردي! زاك ، أنا أكره هذه القاعدة بأن تكون آخر من يتكلم.”
لم تكن هناك مهام أخرى تتطلب وجوده و كان يفضل انتظار مهام بروس بدلاً من اختيار تلك الموجودة في مبنى المهمات.
“هل تعلم أنه يمكنك فقط سماع صوت النرد؟ أنتم جميعًا سحرة مرتبة ثانية ، يمكنكم القيام بشيء بهذه البساطة.”
تجاوز عدد نقاط الاستحقاق الممنوحة من خلال تقديم الخدمات لفصيله بهامش كبير تلك التي قدمتها الطائفة في المهمة العادية ، اعتقد نوح أنه من الأفضل انتظار إشاعة أخرى غير واقعية تصل إلى آذان بروس بدلاً من تهديد الجنود طوال اليوم.
“هذه سارة!”
ومع ذلك ، احتلت تقنية شق الدانتيان يومين فقط من الأسبوع و توسع مجاله العقلي بشكل مستقل ، لذلك وجد نوح نفسه مع وقت فراغ أكبر بكثير مما هو مطلوب.
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
اشتكى نوح ، لم يكن يمانع في القواعد الإضافية لوجوده ، لكنه لا يسعه إلا أن يقلق بشأن غباء زملائه التلاميذ.
مع ذلك ، لم يكن لديه أي مواد و لم يرغب في شرائها ، فهو يدخر للحصول على رون كيزر الرابع كان يفضل استخدام نقاط الجدارة لشراء تعاويذ أو فنون قتالية بدلاً من شراء الموارد التي يمكنه أن يصطادها بنفسه.
يمكن أن يسمع بوضوح صوت نرد يضرب سطح الكأس أثناء دحرجته ، استنتج نوح نتيجة تلك الجولة بالفعل.
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
يبدو أن كل فرد في الفصيل يعرف بشخصية بروس ، كانوا دائمًا يقارنون الشائعات التي تم إرسالها للتحقيق مع حقيقة الأمر.
لقد كان ساحرًا في المرتبة الثالثة ، ميزته ضد التلاميذ الآخرين كبيرة جدًا لذا كان يفوز في كثير من الأحيان.
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
“زوجي.”
بعد كل شيء ، كان التلاميذ يراهنون على الائتمانات ، لم يمانع نوح في أخذها.
تحدث نوح أخيرًا عندما توقف النرد الموجود تحت الكوب المقلوب على الأرض عن التدحرج.
لم يكن يعرف متى ، لكنه اعتاد تمامًا على هذا المشهد.
“اللعنة ، راهنت على أنه فردي! زاك ، أنا أكره هذه القاعدة بأن تكون آخر من يتكلم.”
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
“اخرس ، من المستحيل اللعب و إلا سيختار الجميع ما يختاره!”
‘هؤلاء الرجال ، هذا ليس صعب ، يمكنهم بسهولة تعلم كيفية القيام بذلك أيضًا.’
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
اقترح أحد التلاميذ ذلك و وافقه الآخرون على الفور.
نظرًا لأن المجال العقلي لنوح كان قويًا للغاية ، فقد كان بإمكانه أن يتنبأ بشكل شبه مؤكد بنتيجة النرد من خلال الأصوات التي يصدرها أثناء التدحرج.
“اللعنة ، راهنت على أنه فردي! زاك ، أنا أكره هذه القاعدة بأن تكون آخر من يتكلم.”
لم يستغرق الأمر سوى عدد قليل من المباريات لنوح حتى يعتاد على هذه الممارسة ، و أصبح لا يهزم تقريبًا بعد ذلك.
بدا أن التلاميذ الآخرين يوافقون على هذه الفكرة ، لذا استدار نوح ببساطة و وضع كف يديه على أذنيه.
‘هؤلاء الرجال ، هذا ليس صعب ، يمكنهم بسهولة تعلم كيفية القيام بذلك أيضًا.’
“زاك ، لماذا حتى تعلمت أن تفعل شيئًا كهذا ، إنه يفسد كل المتعة!”
تنهد نوح في ذهنه عندما رأى أن التلاميذ من حوله قد بدأوا مناقشة أخرى.
“اووه يا صاح!”
لم يكن يعرف متى ، لكنه اعتاد تمامًا على هذا المشهد.
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
لقد مرت أسابيع قليلة بالفعل على مهمته مع فريق كلايف و قضى معظم ذلك الوقت في منطقة التدريب.
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
بعد كل شيء ، كان التلاميذ يراهنون على الائتمانات ، لم يمانع نوح في أخذها.
لم يعد نوح يشكو ، كان سعيدًا طالما زادت اعتماداته.
كان التلاميذ سعداء في البداية لأنه انضم إلى مجموعة المقامرة الخاصة بهم ، لكنهم سرعان ما اكتشفوا أن مواردهم المالية تتضاءل فقط عندما كان نوح موجودًا ، و بدأت الشكاوى تتراكم حتى تم إنشاء قواعد محددة لنوح بسبب ذلك.
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
“أعتقد أننا بحاجة إلى إضافة عيب آخر إلى زاك ، جعله يدفع أكثر لا يؤثر عليه حقًا”.
“لم يتبق لدي الكثير منه ، استمتعوا بهذه الأكواب القليلة في الوقت الحالي.”
اقترح أحد التلاميذ ذلك و وافقه الآخرون على الفور.
‘إما أنهم ثملون جدًا لدرجة أنهم لا يدركون أن هذا لن يحدث أي فرق أو أنهم ببساطة لا يهتمون. حسنًا ، خسارتهم.’
“هل تعلم أنه يمكنك فقط سماع صوت النرد؟ أنتم جميعًا سحرة مرتبة ثانية ، يمكنكم القيام بشيء بهذه البساطة.”
“هذه سارة!”
اشتكى نوح ، لم يكن يمانع في القواعد الإضافية لوجوده ، لكنه لا يسعه إلا أن يقلق بشأن غباء زملائه التلاميذ.
كان ديفيد مزارعًا آخر من المرتبة الثالثة ، مثل كلايف ، عمل تحت إشراف بروس مباشرة.
“نحن نعلم ، نحن نعلم. مع ذلك ، إذا تعلمنا القيام بذلك ، فسنجد أنفسنا غير قادرين على الاستمتاع بالمقامرة بعد الآن ،سنضطر للعثور على لعبة أخرى.”
لم تكن هناك مهام أخرى تتطلب وجوده و كان يفضل انتظار مهام بروس بدلاً من اختيار تلك الموجودة في مبنى المهمات.
أجاب أحد التلاميذ و لم يستطع نوح سوى هز كتفيه عند هذه الكلمات.
يمكن أن يسمع بوضوح صوت نرد يضرب سطح الكأس أثناء دحرجته ، استنتج نوح نتيجة تلك الجولة بالفعل.
لقد كانوا يقضون الوقت بهذه الطريقة فقط لتخفيف إجهادهم ، لا يمكن مقارنة بضع مئات من الائتمانات التي فقدوها بفقدان هوايتهم.
“أعتقد أنني انتهيت اليوم ، لقد خسرت الكثير”.
لم يعد نوح يشكو ، كان سعيدًا طالما زادت اعتماداته.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
“وجدتها! زاك ، استدر و قم بتغطية أذنيك ، لنرى ما إذا كان هذا يعمل.”
لم يعد نوح يشكو ، كان سعيدًا طالما زادت اعتماداته.
بدا أن التلاميذ الآخرين يوافقون على هذه الفكرة ، لذا استدار نوح ببساطة و وضع كف يديه على أذنيه.
“هل تعلم أنه يمكنك فقط سماع صوت النرد؟ أنتم جميعًا سحرة مرتبة ثانية ، يمكنكم القيام بشيء بهذه البساطة.”
لم يحدث أي فرق في ذهنه ، كانت موجاته العقلية كافية لجعله يفهم كل ما كان يدور خلف ظهره.
‘تبين ان دفعة الحبوب و الجرعات من المرتبة الرابعة على أنها شائعة كاذبة أيضًا ، عادت مجموعة ديفيد خالية الوفاض.’
‘إما أنهم ثملون جدًا لدرجة أنهم لا يدركون أن هذا لن يحدث أي فرق أو أنهم ببساطة لا يهتمون. حسنًا ، خسارتهم.’
“نحن نعلم ، نحن نعلم. مع ذلك ، إذا تعلمنا القيام بذلك ، فسنجد أنفسنا غير قادرين على الاستمتاع بالمقامرة بعد الآن ،سنضطر للعثور على لعبة أخرى.”
يمكن أن يسمع بوضوح صوت نرد يضرب سطح الكأس أثناء دحرجته ، استنتج نوح نتيجة تلك الجولة بالفعل.
‘تبين ان دفعة الحبوب و الجرعات من المرتبة الرابعة على أنها شائعة كاذبة أيضًا ، عادت مجموعة ديفيد خالية الوفاض.’
‘تبين ان دفعة الحبوب و الجرعات من المرتبة الرابعة على أنها شائعة كاذبة أيضًا ، عادت مجموعة ديفيد خالية الوفاض.’
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
فكر نوح و هو ينتظر توقف النرد عن التدحرج.
لم يكن يعرف متى ، لكنه اعتاد تمامًا على هذا المشهد.
كان ديفيد مزارعًا آخر من المرتبة الثالثة ، مثل كلايف ، عمل تحت إشراف بروس مباشرة.
“وجدتها! زاك ، استدر و قم بتغطية أذنيك ، لنرى ما إذا كان هذا يعمل.”
يبدو أن كل فرد في الفصيل يعرف بشخصية بروس ، كانوا دائمًا يقارنون الشائعات التي تم إرسالها للتحقيق مع حقيقة الأمر.
“اووه يا صاح!”
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
صرخ أحد التلاميذ و حدد نوح المرأة المغطاة بالدم على أنها قائد الفريق الذي أرسل للتحقيق في أرض الميراث.
أدت إحدى الشائعات إلى الإمدادات بينما أدت أخرى إلى عدد قليل من المواد من الرتبة الرابعة ، أعضاء الفصيل لصوص ، بالطبع ، سيراهنون على من لديه أفضل المكاسب.
“أعتقد أننا بحاجة إلى إضافة عيب آخر إلى زاك ، جعله يدفع أكثر لا يؤثر عليه حقًا”.
مع ذلك ، لم يعد الفريق الأخير بعد ، لذا لم يتم تحديد الفائز.
تنهد نوح في ذهنه عندما رأى أن التلاميذ من حوله قد بدأوا مناقشة أخرى.
“فردي.”
“اللعنة ، راهنت على أنه فردي! زاك ، أنا أكره هذه القاعدة بأن تكون آخر من يتكلم.”
تحدث نوح عندما سمع أن كل من ورائه قد وضعوا رهاناتهم.
لقد كانوا يقضون الوقت بهذه الطريقة فقط لتخفيف إجهادهم ، لا يمكن مقارنة بضع مئات من الائتمانات التي فقدوها بفقدان هوايتهم.
“اووه يا صاح!”
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
“زاك ، لماذا حتى تعلمت أن تفعل شيئًا كهذا ، إنه يفسد كل المتعة!”
يمكن أن يسمع بوضوح صوت نرد يضرب سطح الكأس أثناء دحرجته ، استنتج نوح نتيجة تلك الجولة بالفعل.
“أعتقد أنني انتهيت اليوم ، لقد خسرت الكثير”.
تم تقسيم اعتمادات الرهان بين الفائزين ملأ نوح بضعة أكواب بنبيذ إيفور قبل أن يتمكن التلاميذ من الوقوف.
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
“أوه! لقد عاد نبيذ زاك! لقد مرت خمسة أيام منذ أن تذوقته.”
أصبحت حياة نوح سلمية لبعض الوقت.
“لم يتبق لدي الكثير منه ، استمتعوا بهذه الأكواب القليلة في الوقت الحالي.”
“نحن نعلم ، نحن نعلم. مع ذلك ، إذا تعلمنا القيام بذلك ، فسنجد أنفسنا غير قادرين على الاستمتاع بالمقامرة بعد الآن ،سنضطر للعثور على لعبة أخرى.”
أجاب نوح على المديح الحماسي للآخرين من حوله قبل أن ينجذب انتباهه إلى الظهور المفاجئ لشخصية ملطخة بالدماء عند مدخل منطقة التدريب.
تنهد نوح في ذهنه عندما رأى أن التلاميذ من حوله قد بدأوا مناقشة أخرى.
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
لقد كان ساحرًا في المرتبة الثالثة ، ميزته ضد التلاميذ الآخرين كبيرة جدًا لذا كان يفوز في كثير من الأحيان.
“هذه سارة!”
كان التلاميذ سعداء في البداية لأنه انضم إلى مجموعة المقامرة الخاصة بهم ، لكنهم سرعان ما اكتشفوا أن مواردهم المالية تتضاءل فقط عندما كان نوح موجودًا ، و بدأت الشكاوى تتراكم حتى تم إنشاء قواعد محددة لنوح بسبب ذلك.
صرخ أحد التلاميذ و حدد نوح المرأة المغطاة بالدم على أنها قائد الفريق الذي أرسل للتحقيق في أرض الميراث.
لم تكن هناك مهام أخرى تتطلب وجوده و كان يفضل انتظار مهام بروس بدلاً من اختيار تلك الموجودة في مبنى المهمات.
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
