54- تحديد الحياة والموت
“لا أستطيع الاستمرار في الركض. إذا ظللت هكذا، فإن الطاقة السماوية القرمزية المشرقة في جسدي سوف تُستهلك بالكامل. عندما تُستنفذ قواي السماوية سأموت بالتأكيد، ولن أكون قادرا على المقاومة حتى” توقف (جي نينج) فجأة، ثم استدار لينظر إلى العمالقة القبيحين، غاضبين للغاية بالفعل بسبب المطاردة الطويلة.
أتمنى تكونوا استمتعتم بفصول المجلد الثالث الذي كان بعنوان [ فهم الطريق عند البركة].
عندما تكتسب المعنى الحقيقي لقطرة المطر، تصبح ترتيلة قطرة المطر بدون فائدة. ربما كان الممارس الخالد الذي طوّر ترتيلة قطرة المطر من البداية هو نفسه قد وصل إلى هذا المستوى، المعنى الحقيقي لقطرة المطر، بعد أن طوّر في بعض الظروف المحظوظة هذه التقنيات التسع التي يمكن أن تدور إلى الأبد دون أن تنتهي. لكن بالطبع، كان من المحتمل أيضاً أن يكون نوعاً من الأباطرة الأقوياء أو خالد قوي هو الذي طوّر عمداً هذا النوع من المبارزة التي لا تنضب، دائرية، ذو قوة متزايدة.
“توقف أخيراً عن الهرب”
لقد اعتمد على لوتس اللهب والماء لينجح في إتمام المحنة الأولى، في حين دُفِع في المحنة الثانية إلى أقصى حدوده، وعند تلك النقطة اكتسب بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. بسبب ازدياد الصعوبات من محنة إلى أخرى، فستكون المحنة الثالثة بالتأكيد مرعبة جداً. بما أن (جوهوا) الخالد كان قد دعا علانية إلى تلميذ، فلا بد أن نتخيل مدى صعوبة هذه المحنة الثالثة.
سلام
“يجب أن تكون قوته السماوية منتهية الآن”
كان (جي يي تشوان) و (يوشي سنو) يقيمان هنا بشكل مؤقت، بجانب بحيرة [سربنج]. كانوا ينتظرون بهدوء، ينتظرون عودة إبنهم. ولكن مع مرور يوم بعد يوم، صارت قلوبهم مسعورة أكثر فأكثر، لأنه بمرور الوقت قلّت فرص بقاء إبنهم على قيد الحياة.
“يتنافس معنا في الركض. يمكننا أن نركض لعدة أيام أخرى دون خوف” أراد العمالقة التسعة القبيحين التهام هذا البشري أمامهم.
إستخدم (نينج) سيفا في كل يد، واقفا هناك بهدوء.
فهم (نينج) ….
في مواجهة الحياة أو الموت، كانت روح (نينج) هادئة وفارغة إلى حد لا يُضاهى. في هذه اللحظة، رمى كل الأفكار الأخرى إلى خلف عقله، وفي قلبه، الشيء الوحيد المتبقي كان هذه المعركة.
“همف!” تقدم العمالقة التسعة القبيحون إلى الأمام، واندفع (نينج) إلى الأمام أيضا. دارت حوله ببطء ثلاث بتلات لوتس النار وثلاث بتلات لوتس الماء، مما جعل العمالقة غير قادرين على مهاجمته في وقت واحد عندما اقتربوا منه.
اخترق سيف (نينج) بقوة.
“لا أستطيع الاستمرار في الركض. إذا ظللت هكذا، فإن الطاقة السماوية القرمزية المشرقة في جسدي سوف تُستهلك بالكامل. عندما تُستنفذ قواي السماوية سأموت بالتأكيد، ولن أكون قادرا على المقاومة حتى” توقف (جي نينج) فجأة، ثم استدار لينظر إلى العمالقة القبيحين، غاضبين للغاية بالفعل بسبب المطاردة الطويلة.
عندما عرض والده المبارزة، تحرك ببطء شديد. بدأ بقطرة المطر ثاقبة الحجر، ثم انتقل إلى خط المطر، تدفق المياه العذبة إلى الأبد، تدفق المياه القاسي …. ثم عاد أخيرا إلى قطرة المطر ثاقبة الحجر.
سيف كالنار!
بعد شهر، أتلف كل طعام المخزن كاملا.
ذبح قوي!
فالمستوى الذي يعلو واحد مع العالم هو مستوى المعنى الحقيقي!
“إجمع” جمع (نينج) على الفور الدرع وعصا الحجر في خزنة كنزه السحري.
“هاها، سيفه ضعيف جدا”
“ضعيف جدا” لم يهتم العمالقة القبيحون على الإطلاق. لقد اخترق سيف (نينج) حماية ذلك الضوء الأسود الكثيف، لكنه لم يترك وراءه سوى تلميح إلى جرح.
ذبح قوي!
مر الوقت بسرعة.
على الرغم من أن (نينج) كان هادئاً جداً، إلا أنه كان يستخدم كل قوته.
ولكن بعد تلك الليلة من التأمل في الداو، ومعارك الحياة أو الموت المتكررة، (نينج)، في هذه اللحظة أخيرا، فهم حقا ما كان والده قد سعى لتعليمه.
“لم يتبقى الكثير من القوة السماوية” أمكنه أن يشعر أن قوته تنحسر. وإذ كان يطحن أسنانه، توجه فجأة إلى الأمام كرخ عملاق يحلِّق في السماء.
“يجب أن تكون قوته السماوية منتهية الآن”
كان الممر بارتفاع 100 متر، لذا قفز (نينج) مئة متر في الهواء. بينما كان يطير، ظهر ختما داو في يدي (نينج). أحدهما كان ختم الجسد الخفيف، والآخر كان ختم الحركة السماوي. سرعان ما إندفع الكي في جسمه نحو الختمين، وتدفقت قوتان غريبتان على جسد (نينج).
“السيف الأخير!” ضرب (نينج) قمة الممر، وبركلتين، أطلق كل قوته.
لقد نزل للأسفل.
بصرامة…….
بسرعة!
بسرعة!
عندما تكتسب المعنى الحقيقي لقطرة المطر، تصبح ترتيلة قطرة المطر بدون فائدة. ربما كان الممارس الخالد الذي طوّر ترتيلة قطرة المطر من البداية هو نفسه قد وصل إلى هذا المستوى، المعنى الحقيقي لقطرة المطر، بعد أن طوّر في بعض الظروف المحظوظة هذه التقنيات التسع التي يمكن أن تدور إلى الأبد دون أن تنتهي. لكن بالطبع، كان من المحتمل أيضاً أن يكون نوعاً من الأباطرة الأقوياء أو خالد قوي هو الذي طوّر عمداً هذا النوع من المبارزة التي لا تنضب، دائرية، ذو قوة متزايدة.
بسرعة!
على الرغم من أن كلب الماء الأبيض تعرض لإصابة خطيرة أثناء أخذه ل(سنو) والهرب بها، إلا أنها وابنها أصيبا كلاهما. بالطبع كان (نينج) محظوظا لبقائه على قيد الحياة.
اعتمدت سرعته على القوة الناجمة من السقف، سرعة مراوغته، قوة الجاذبية التي تدفعه إلى الأسفل، وختما الجسم الخفيف والحركة السماوية. في هذه اللحظة، وصلت سرعة (نينج) إلى مستوى لم نصل إليه حتى الآن، بسرعة الضوء!
ثم تلاشى الضباب عند طرفي الممر ببطء.
بعد سحقهم بضع مرات فقط، إنهار العمالقة التسعة تماما ولم يتمكنوا من التشكل مجددا.
السرعة هي القوة. عندما تبلغ السرعة حدًّا معيَّنا، تكون قوة السيف كبيرة أيضا.
إستخدم (نينج) حسه السماوي لالتقاطهم، وربطهم بهدوء. بعد ان تحرى الأمر، وجد أن هنالك آلاف الكنوز السحرية المخزنة في كنز سحري من نوع تخزين، وكل هذه الكنوز يمكن أن ترتبط بسهولة. في الواقع، هذه كلها كنوز سحرية غير مصنفة. على أية حال، مثل هذا العدد المرعب ما زالَ يُمثّلُ ثروة مدهشة لا تقارن. كان (نينج) هادئاً جداً لأنه إذا مات، ما الفائدة من هذا؟
بالنسبة لمستويات الفهم…..
“تحمل قطرة المطر معنى قطرة المطر ثاقبة الحجر. يمكن أن تتحول قطرة المطر إلى خط مطر أو جدول رقيق أو نهر أو محيط” بينما توجه (نينج) نزولا، كان يستخدم ضربة قاتلة، ترتيلة قطرة المطر — قطرة المطر ثاقبة الحجر. عندما فعل ذلك، في عقلِه، تذكّر مشهد والده، (جي يي تشوان)، يُعلّمُه مبارزةَ السيف. كان والده قد أظهر له ذات مرة كل المواقف التسعة لسيف قطرة المطر، ثلاث مرات.
في هذه اللحظة، عندما واجه الموت، أدرك (نينج) ذلك على الفور.
عندما عرض والده المبارزة، تحرك ببطء شديد. بدأ بقطرة المطر ثاقبة الحجر، ثم انتقل إلى خط المطر، تدفق المياه العذبة إلى الأبد، تدفق المياه القاسي …. ثم عاد أخيرا إلى قطرة المطر ثاقبة الحجر.
فهم (نينج) ….
بعد ذلك مباشرة، أظهر المطر المنهمر، ستار العاصفة، ستار الماء يربط بين السماء، وأخيرا عاد مرة أخرى إلى قطرة المطر ثاقبة الحجر!
“قطرة المطر ثاقبة الحجر هي أقوى هجوم، لكنها أيضا أضعف هجوم. إن الألغاز المدهشة في ترتيلة قطرة المطر لا تنضب ولا حدود لها. يمكن للمرء أن يتدرب عليها طول حياته. تذكّر … قطرة مطر ثاقبة الحجر!” قال (يي تشوان) هذه الكلمات. في ذلك الوقت، شعر (نينج) أنه يفهمهم نوعا ما.
“الوقت لتحديد الحياة أو الموت”
ولكن بعد تلك الليلة من التأمل في الداو، ومعارك الحياة أو الموت المتكررة، (نينج)، في هذه اللحظة أخيرا، فهم حقا ما كان والده قد سعى لتعليمه.
إستخدم (نينج) حسه السماوي لالتقاطهم، وربطهم بهدوء. بعد ان تحرى الأمر، وجد أن هنالك آلاف الكنوز السحرية المخزنة في كنز سحري من نوع تخزين، وكل هذه الكنوز يمكن أن ترتبط بسهولة. في الواقع، هذه كلها كنوز سحرية غير مصنفة. على أية حال، مثل هذا العدد المرعب ما زالَ يُمثّلُ ثروة مدهشة لا تقارن. كان (نينج) هادئاً جداً لأنه إذا مات، ما الفائدة من هذا؟
“هذا هو الهجوم”
“قطرة المطر …”
انطلق (نينج) إلى الأسفل بسرعة عالية مستخدما سيفين مزدوجين، فأزال على الفور أحد العصيان الحجرية لعملاق قبيح، مرسلا إياها إلى جانب واحد. بيده اليمنى، ثقب (نينج) مباشرة نحو جمجمة العملاق القبيح. بما أن عصا العملاق القبيح الحجرية أخطأت الهدف في البداية، بطبيعة الحال، لم تكن لديه الفرصة ليعيدها إلى وضعية الصد، لكنه لم يكن خائفاً على الإطلاق. “لا يستطيع إيذائي”
“…….ثاقبة الحجر!” حدق (نينج) بهدوء في رأس ذلك العملاق.
كان سيفه مثل الماء، مثل قطرة مطر تهبط على حجر. با! ثقب السيف على الفور خلال الحاجز الأسود السميك، وغاص عميقا في جمجمة العملاق، ليخترق مباشرة دماغه. إنفجرت القوة الطبيعية المروعة للضربة فجأة، لم يكن هناك شيء في الجسم يمكن أن يمنعه، وهكذا، على الفور، مع صوت “سوييش!” انفجر الرأس. تحول المكان إلى بركة ماء اسود، وسقط الدرع والعصا الحجرية على الأرض.
على الرغم من أنه قضى تلك الليلة في التأمل في الداو، مما أسفر عن اكتساب تلميح من الفهم الحقيقي فيما يتعلق بالنار والماء والرياح، فإن الفهم لم يكن أكثر من فهم؛ أما إذا كان من الممكن تطبيقه أم لا فهو أمر آخر. في الماضي، كان (نينج) يفهم فقط لوتس اللهب والماء، هذه التقنية الوحيدة، التي كان المقصود منها حماية الذات وليس الهجوم.
“إجمع” جمع (نينج) على الفور الدرع وعصا الحجر في خزنة كنزه السحري.
كان كل جزء من جلد (نينج) قد انشق، وكان محاطًا بضباب دموي. كانت أصابع اليدين ممزقة. وهكذا، غطى هذا الضباب الدموي جسده بالكامل، طار إلى الوراء وسحق الأرض البعيدة.
على الرغم من أن كلب الماء الأبيض تعرض لإصابة خطيرة أثناء أخذه ل(سنو) والهرب بها، إلا أنها وابنها أصيبا كلاهما. بالطبع كان (نينج) محظوظا لبقائه على قيد الحياة.
سرعان ما تحولت بركة الماء الأسود إلى العملاق الغريب الذي صرخ بصدمة “كيف يكون ذلك ممكنا؟ كيف يكون ذلك ممكنا؟”
بسرعة!
“لا شيء مستحيل” كان (نينج) الآن واثقاً تماماً. أدرك أن هؤلاء العمالقة التسعة لم يعودوا قادرين على إيقافه.
سلام
“فلتمت”
كان على (نينج) فقط السيطرة على اللوتس المشتعل والمائي ليحطم العملاق الغريب مرة أخرى إلى بركة من الماء الأسود. بدون حماية درع قتال الداو، لم يكن العملاق قادرا على مقاومة قوة سحق اللوتس على الإطلاق.
“يمكنكم أن تموتوا أنتم أيضاً الآن” تحول (نينج) إلى غشاوة مرة أخرى، وومض مثل البرق.
سلام
كان من الضروري أن تظل الدروع التسعة مرتبطة ببعضها البعض، بمجرد فقدان قطعة واحدة سيضيع التشكيل. الآن، لم يكن العمالقة قادرين على جمع قواهم على الإطلاق، وعند مواجهة (نينج) بمستواه في المبارزة … أصبحوا غير قادرين على الهرب. كلهم قُتلوا واحداً تلو الآخر وحتى دروع مقاتلتهم وعصي الحجارة تم تخزينها بواسطة (نينج) في كنزه السحري.
إستخدم (نينج) حسه السماوي لالتقاطهم، وربطهم بهدوء. بعد ان تحرى الأمر، وجد أن هنالك آلاف الكنوز السحرية المخزنة في كنز سحري من نوع تخزين، وكل هذه الكنوز يمكن أن ترتبط بسهولة. في الواقع، هذه كلها كنوز سحرية غير مصنفة. على أية حال، مثل هذا العدد المرعب ما زالَ يُمثّلُ ثروة مدهشة لا تقارن. كان (نينج) هادئاً جداً لأنه إذا مات، ما الفائدة من هذا؟
“موتوا”
كان (نينج) يقف هناك بلا حراك، معتمداً فقط على وشوم الشمس والقمر السماوية للسيطرة على ستة من اللوتس، محطماً العمالقة التسعة مراراً وتكراراً إلى ماء أسود. على الرغم من أنهم سيتشكلون مجددا، فإن (نينج) سوف يطحنهم ببساطة بعيدا عن بعضها البعض مرة أخرى.
“قطرة المطر …”
على الرغم من أنه قضى تلك الليلة في التأمل في الداو، مما أسفر عن اكتساب تلميح من الفهم الحقيقي فيما يتعلق بالنار والماء والرياح، فإن الفهم لم يكن أكثر من فهم؛ أما إذا كان من الممكن تطبيقه أم لا فهو أمر آخر. في الماضي، كان (نينج) يفهم فقط لوتس اللهب والماء، هذه التقنية الوحيدة، التي كان المقصود منها حماية الذات وليس الهجوم.
“السيف الأخير!” ضرب (نينج) قمة الممر، وبركلتين، أطلق كل قوته.
بعد سحقهم بضع مرات فقط، إنهار العمالقة التسعة تماما ولم يتمكنوا من التشكل مجددا.
ثم تلاشى الضباب عند طرفي الممر ببطء.
على الرغم من أنه قضى تلك الليلة في التأمل في الداو، مما أسفر عن اكتساب تلميح من الفهم الحقيقي فيما يتعلق بالنار والماء والرياح، فإن الفهم لم يكن أكثر من فهم؛ أما إذا كان من الممكن تطبيقه أم لا فهو أمر آخر. في الماضي، كان (نينج) يفهم فقط لوتس اللهب والماء، هذه التقنية الوحيدة، التي كان المقصود منها حماية الذات وليس الهجوم.
“أبي” دمدم (نينج).
“أخيرا وصلت” رن صوت أجش، بلسان البشر الذي كان يُنطق به في كل مكان في جميع أنحاء سلالة [شيا] الكبرى.
على الرغم من أنه قضى تلك الليلة في التأمل في الداو، مما أسفر عن اكتساب تلميح من الفهم الحقيقي فيما يتعلق بالنار والماء والرياح، فإن الفهم لم يكن أكثر من فهم؛ أما إذا كان من الممكن تطبيقه أم لا فهو أمر آخر. في الماضي، كان (نينج) يفهم فقط لوتس اللهب والماء، هذه التقنية الوحيدة، التي كان المقصود منها حماية الذات وليس الهجوم.
ولكن الآن، بالاعتماد على الإرشاد الذي أعطاه إياه والده ليكون أساسه، وفي تلك اللحظة بين الحياة والموت، فهم أخيرا المعنى الحقيقي لترتيلة قطرة المطر؛ المعنى الحقيقي لقطرة المطر!
في هذه اللحظة، عندما واجه الموت، أدرك (نينج) ذلك على الفور.
بالنسبة لمستويات الفهم…..
على الرغم من أنه قضى تلك الليلة في التأمل في الداو، مما أسفر عن اكتساب تلميح من الفهم الحقيقي فيما يتعلق بالنار والماء والرياح، فإن الفهم لم يكن أكثر من فهم؛ أما إذا كان من الممكن تطبيقه أم لا فهو أمر آخر. في الماضي، كان (نينج) يفهم فقط لوتس اللهب والماء، هذه التقنية الوحيدة، التي كان المقصود منها حماية الذات وليس الهجوم.
فالمستوى الذي يعلو واحد مع العالم هو مستوى المعنى الحقيقي!
“المعنى الحقيقي لقطرة المطر”
“إن المعنى الحقيقي لتقنية ترتيلة قطرة المطر ينشأ من قطرة المطر” تنهد (نينج) في دهشة. وأضاف “إن قطرة مطر واحدة هي المصدر. عندما توجد قطرات مطر كثيرة، يمكن أن تتحول إلى خط ثم تصبح خط مطر. عندما تزداد قطرات المطر، من الطبيعي أن تبدأ في التدفق وأن يكون لها قوة الحياة، وهي تدفق المياه العذبة إلى الأبد. وحالما تتضخم الأمواج إلى مد لا يمكن منعه، يصبح ذلك التدفق المائي القاسي. ولكن عندما تجتمع قطرات المطر التي لا تُحصى، لا يزال بإمكانك وصفها بأنها قطرة مطر واحدة”
دون شك، أدرك والده بوضوح المعنى الحقيقي لقطرة المطر منذ زمن بعيد.
“قطرة المطر ثاقبة الحجر هي أقوى هجوم لترتيلة قطرة المطر، ولكنها أيضا الأكثر ضعفا” ضحك (نينج) وأضاف “يصح ذلك على الدفاع أيضا. المطر المنهمر، ستار العاصفة، ستار الماء يربط بين السماء … كلها تصبح قطرة مطر تخترق الحجر في النهاية. الجداول الرقيقة تتدفق للأبد والمياه تصبح قطرة مطر تخترق الحجر”
بالنسبة لـ (يوشي سنو)، ابنها كان عالمها بأكمله.
“المعنى الحقيقي لقطرة المطر”
“دائرة لا نهاية لها” تنهد (نينج) في دهشة. “لا عجب أن أبي قال أن المرء يمكن أن يقضي عمره على ترتيلة قطرة المطر”
“لم يتبقى الكثير من القوة السماوية” أمكنه أن يشعر أن قوته تنحسر. وإذ كان يطحن أسنانه، توجه فجأة إلى الأمام كرخ عملاق يحلِّق في السماء.
دون شك، أدرك والده بوضوح المعنى الحقيقي لقطرة المطر منذ زمن بعيد.
انطلق (نينج) إلى الأسفل بسرعة عالية مستخدما سيفين مزدوجين، فأزال على الفور أحد العصيان الحجرية لعملاق قبيح، مرسلا إياها إلى جانب واحد. بيده اليمنى، ثقب (نينج) مباشرة نحو جمجمة العملاق القبيح. بما أن عصا العملاق القبيح الحجرية أخطأت الهدف في البداية، بطبيعة الحال، لم تكن لديه الفرصة ليعيدها إلى وضعية الصد، لكنه لم يكن خائفاً على الإطلاق. “لا يستطيع إيذائي”
يمكن للمرء حقا أن يقضي العمر لفهم أن ترتيلة قطرة المطر، يمكن أن تدور بشكل لانهائي حول نفسها لتصبح أكثر قوة.
بسرعة!
بصرامة…….
اعتمدت سرعته على القوة الناجمة من السقف، سرعة مراوغته، قوة الجاذبية التي تدفعه إلى الأسفل، وختما الجسم الخفيف والحركة السماوية. في هذه اللحظة، وصلت سرعة (نينج) إلى مستوى لم نصل إليه حتى الآن، بسرعة الضوء!
عندما تكتسب المعنى الحقيقي لقطرة المطر، تصبح ترتيلة قطرة المطر بدون فائدة. ربما كان الممارس الخالد الذي طوّر ترتيلة قطرة المطر من البداية هو نفسه قد وصل إلى هذا المستوى، المعنى الحقيقي لقطرة المطر، بعد أن طوّر في بعض الظروف المحظوظة هذه التقنيات التسع التي يمكن أن تدور إلى الأبد دون أن تنتهي. لكن بالطبع، كان من المحتمل أيضاً أن يكون نوعاً من الأباطرة الأقوياء أو خالد قوي هو الذي طوّر عمداً هذا النوع من المبارزة التي لا تنضب، دائرية، ذو قوة متزايدة.
“قطرة مطر ثاقبة الحجر. قطرة المطر ثاقبة الحجر” هتف (نينج) بهدوء، ثم أغلق عينيه ليرتاح. كانت تلك المعركة مرهقة جدا.
“همف!” تقدم العمالقة التسعة القبيحون إلى الأمام، واندفع (نينج) إلى الأمام أيضا. دارت حوله ببطء ثلاث بتلات لوتس النار وثلاث بتلات لوتس الماء، مما جعل العمالقة غير قادرين على مهاجمته في وقت واحد عندما اقتربوا منه.
لكن إن فشل، فسيموت!
بعد أن استراح وأكل حتى الشبع، تعافت قوة (نينج) السماوية وبدأ يكمل المعنى الحقيقي لقطرة المطر. عندما تعلم المعنى الحقيقي لقطرة المطر … كان قادرا تماما على استخدام قطرة مطر صغيرة بعد أخرى لإنشاء خط رفيع، ثم تنفيذ خط المطر. كانت قوة هذا الهجوم أعظم بكثير من قوة قطرة المطر ثاقبة الحجر.
مر الوقت بسرعة.
أكل (نينج) وشرب. لحسن الحظ، قبل هذا، كان بداخل الكالستون الخاص به والكنز السحري الخاص ب(زان) بعض الطعام. ما ينقصه الآن هو الوقت، فمع مرور الوقت، إذا إستطاع أن يزيد المخطط القرمزي المشرق للسموات التسعة بمرحلة أخرى، وإذا استطاع أن يجعل سيفه أكثر قوة، ستصبح فرص نجاته أكبر.
فهم (نينج) ….
كان سيفه مثل الماء، مثل قطرة مطر تهبط على حجر. با! ثقب السيف على الفور خلال الحاجز الأسود السميك، وغاص عميقا في جمجمة العملاق، ليخترق مباشرة دماغه. إنفجرت القوة الطبيعية المروعة للضربة فجأة، لم يكن هناك شيء في الجسم يمكن أن يمنعه، وهكذا، على الفور، مع صوت “سوييش!” انفجر الرأس. تحول المكان إلى بركة ماء اسود، وسقط الدرع والعصا الحجرية على الأرض.
لقد اعتمد على لوتس اللهب والماء لينجح في إتمام المحنة الأولى، في حين دُفِع في المحنة الثانية إلى أقصى حدوده، وعند تلك النقطة اكتسب بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. بسبب ازدياد الصعوبات من محنة إلى أخرى، فستكون المحنة الثالثة بالتأكيد مرعبة جداً. بما أن (جوهوا) الخالد كان قد دعا علانية إلى تلميذ، فلا بد أن نتخيل مدى صعوبة هذه المحنة الثالثة.
دون شك، أدرك والده بوضوح المعنى الحقيقي لقطرة المطر منذ زمن بعيد.
“يجب أن تكون قوته السماوية منتهية الآن”
كان (نينج) يحمل سيوف الشمال المظلم في يديه، متوجهاً مباشرة إلى ممر ملتوي، لا يزال عليه ثلاث جثث لم تتعفن بالكامل، فضلاً عن بعض الكنوز السحرية الموزعة على الأرض.
“إن تدفق التيارات الرقيقة إلى الابد وخط المطر وصلت كلها إلى المعنى الحقيقي لمستوى قطرة المطر” قال (نينج) لنفسه. إحداهما كانت تقنية دفاعية، بينما الأخرى كانت هجومية. يمكن الاعتبار أن قوته قد تطورت بشكل كبير “بعد شهر من التدريب، ازدادت قوتي السماوية أيضا. المحنة الثالثة هي المعركة الأخيرة …..”
بعد سحقهم بضع مرات فقط، إنهار العمالقة التسعة تماما ولم يتمكنوا من التشكل مجددا.
في بحيرة [سربنج].
كان (جي يي تشوان) و (يوشي سنو) يقيمان هنا بشكل مؤقت، بجانب بحيرة [سربنج]. كانوا ينتظرون بهدوء، ينتظرون عودة إبنهم. ولكن مع مرور يوم بعد يوم، صارت قلوبهم مسعورة أكثر فأكثر، لأنه بمرور الوقت قلّت فرص بقاء إبنهم على قيد الحياة.
“سعال، سعال” كانت (سنو) تسعل.
بعد سحقهم بضع مرات فقط، إنهار العمالقة التسعة تماما ولم يتمكنوا من التشكل مجددا.
“لا تفزعي، لا تفزعي” شعر (يي تشوان) أن مرض زوجته تفاقم بسرعة خلال شهر قصير، مما جعله يشفق عليها أكثر.
“لا أريد أن أفزع أيضاً” حدقت (سنو) في المياه اللامتناهية لبحيرة [سربنج]، ثم تنهدت. “لكن (نينج)، (نينج)، هو … لقد مر أكثر من شهر، لماذا لم يعد بعد؟ لماذا لم يعد بعد؟”
“تحمل قطرة المطر معنى قطرة المطر ثاقبة الحجر. يمكن أن تتحول قطرة المطر إلى خط مطر أو جدول رقيق أو نهر أو محيط” بينما توجه (نينج) نزولا، كان يستخدم ضربة قاتلة، ترتيلة قطرة المطر — قطرة المطر ثاقبة الحجر. عندما فعل ذلك، في عقلِه، تذكّر مشهد والده، (جي يي تشوان)، يُعلّمُه مبارزةَ السيف. كان والده قد أظهر له ذات مرة كل المواقف التسعة لسيف قطرة المطر، ثلاث مرات.
بالنسبة لـ (يوشي سنو)، ابنها كان عالمها بأكمله.
“سواء كانت الحياة أو الموت، كل شيء يعتمد على هذا”
“إبننا سيعود بالتأكيد. بالتأكيد. عندما كنتي حاملاً بـ (نينج)، جذور مرضك ترسخت، لا يمكنك أن تكوني غاضبة ولا يمكنك أن ترتعبي، أنت تعرفين ذلك. اعتني بجسدك” كان قلب (يي تشوان) مسعور كالنار الحارقة، فقد اهتم كثيرا بابنه في قلبه، لكنه قلق أيضا على زوجته إلى جانبه. منذ تلك المعركة العظيمة التي حدثت في طريق عودتهم من بحر الشمال المظلم …..
“فلتمت”
على الرغم من أن (نينج) كان هادئاً جداً، إلا أنه كان يستخدم كل قوته.
“أبي” دمدم (نينج).
على الرغم من أن كلب الماء الأبيض تعرض لإصابة خطيرة أثناء أخذه ل(سنو) والهرب بها، إلا أنها وابنها أصيبا كلاهما. بالطبع كان (نينج) محظوظا لبقائه على قيد الحياة.
“سعال، سعال” كانت (سنو) تسعل.
“نينج” حدق (يي تشوان) في مياه البحيرة أيضاً “يجب أن تعود حياً”
“المعنى الحقيقي لقطرة المطر”
في مواجهة الحياة أو الموت، كانت روح (نينج) هادئة وفارغة إلى حد لا يُضاهى. في هذه اللحظة، رمى كل الأفكار الأخرى إلى خلف عقله، وفي قلبه، الشيء الوحيد المتبقي كان هذه المعركة.
في الممر اللانهائي.
لقد فهم أيضاً أنه إذا نجح بها فسينجو.
لم يكن في هذا الممر نهار أو ليل، ولم يكن من الممكن الحكم بوضوح على مرور الوقت. كانت شهيته هائلةَ، لكن كميةَ الغذاء في الكالستون والكنز السحري الخاص ب(زان) لم تكن بالشيء الكثير. في نهاية المطاف، كان بوسعه أن يصطاد بحثاً عن الطعام في أي وقت في جبل [سوالو]، في حين كان حجم الكالستون محدوداً، فما الذي يدفعه إلى الإفراط في ملئه بالطعام؟
فهم (نينج) ….
بعد شهر، أتلف كل طعام المخزن كاملا.
“إن تدفق التيارات الرقيقة إلى الابد وخط المطر وصلت كلها إلى المعنى الحقيقي لمستوى قطرة المطر” قال (نينج) لنفسه. إحداهما كانت تقنية دفاعية، بينما الأخرى كانت هجومية. يمكن الاعتبار أن قوته قد تطورت بشكل كبير “بعد شهر من التدريب، ازدادت قوتي السماوية أيضا. المحنة الثالثة هي المعركة الأخيرة …..”
فهم (نينج) كم ستكون هذه المحنة الأخيرة مرعبة.
لقد فهم أيضاً أنه إذا نجح بها فسينجو.
“أبي” دمدم (نينج).
“سواء كانت الحياة أو الموت، كل شيء يعتمد على هذا”
“…….ثاقبة الحجر!” حدق (نينج) بهدوء في رأس ذلك العملاق.
لكن إن فشل، فسيموت!
بسرعة!
“سواء كانت الحياة أو الموت، كل شيء يعتمد على هذا”
على الرغم من أن (نينج) كان هادئاً جداً، إلا أنه كان يستخدم كل قوته.
“إذا مت، فسأذهب على الأرجح إلى مملكة الموتى مجددا. هذه المرة، لن أكون محظوظاً لأتجنب شرب إكسير الجدة (مينغ). بعد شربه لن أكون على سجيتي” كان لدى (نينج) حس قاتم الآن، الحس العميق اللاوعي. لقد شعر إحساسه اللاوعي بنوع من الرعب لا مثيل له الآن، كما لو كان على وشك أن يواجه محنة مروعة لا مثيل لها.
“فلتمت”
“الوقت لتحديد الحياة أو الموت”
كان (نينج) يحمل سيوف الشمال المظلم في يديه، متوجهاً مباشرة إلى ممر ملتوي، لا يزال عليه ثلاث جثث لم تتعفن بالكامل، فضلاً عن بعض الكنوز السحرية الموزعة على الأرض.
إستخدم (نينج) حسه السماوي لالتقاطهم، وربطهم بهدوء. بعد ان تحرى الأمر، وجد أن هنالك آلاف الكنوز السحرية المخزنة في كنز سحري من نوع تخزين، وكل هذه الكنوز يمكن أن ترتبط بسهولة. في الواقع، هذه كلها كنوز سحرية غير مصنفة. على أية حال، مثل هذا العدد المرعب ما زالَ يُمثّلُ ثروة مدهشة لا تقارن. كان (نينج) هادئاً جداً لأنه إذا مات، ما الفائدة من هذا؟
“أخيرا وصلت” رن صوت أجش، بلسان البشر الذي كان يُنطق به في كل مكان في جميع أنحاء سلالة [شيا] الكبرى.
في هذه اللحظة، عندما واجه الموت، أدرك (نينج) ذلك على الفور.
نظر (نينج) إليه على الفور. من بعيد، في مكان ملئ بالضباب الأسود، ظهر شكل ما. كان جسده ملتوي، يحدق بنظرة خضراء زيتية، وجسده كله مغطى بفرو أسود. بدا أنه يمشي ببطء لكن مع كل خطوة يسافر عشرات الأمتار “مثير للشفقة. أنت ضعيف جداً”
عندما تكتسب المعنى الحقيقي لقطرة المطر، تصبح ترتيلة قطرة المطر بدون فائدة. ربما كان الممارس الخالد الذي طوّر ترتيلة قطرة المطر من البداية هو نفسه قد وصل إلى هذا المستوى، المعنى الحقيقي لقطرة المطر، بعد أن طوّر في بعض الظروف المحظوظة هذه التقنيات التسع التي يمكن أن تدور إلى الأبد دون أن تنتهي. لكن بالطبع، كان من المحتمل أيضاً أن يكون نوعاً من الأباطرة الأقوياء أو خالد قوي هو الذي طوّر عمداً هذا النوع من المبارزة التي لا تنضب، دائرية، ذو قوة متزايدة.
“سوييش!” تم إرسال (نينج) طائرا، بينما خُدرت يداه.
نظر (نينج) إليه على الفور. من بعيد، في مكان ملئ بالضباب الأسود، ظهر شكل ما. كان جسده ملتوي، يحدق بنظرة خضراء زيتية، وجسده كله مغطى بفرو أسود. بدا أنه يمشي ببطء لكن مع كل خطوة يسافر عشرات الأمتار “مثير للشفقة. أنت ضعيف جداً”
“لا ….” أراد (نينج) إحكام قبضته على سيوف الشمال المظلم. إذا كانت سيوفه تطير مبتعدة، فكيف كان سيستعمل تقنياته؟ لكن أصابعه كانت مخدرة بالكامل ولم يكن لديها أي شعور. هوا! هوا! أصابعه المحطمة وسيفاه اللذان يحلقان بعيدا، محطمين الجدران البعيدة ومطلقين صوت رنين.
كان (نينج) يقف هناك بلا حراك، معتمداً فقط على وشوم الشمس والقمر السماوية للسيطرة على ستة من اللوتس، محطماً العمالقة التسعة مراراً وتكراراً إلى ماء أسود. على الرغم من أنهم سيتشكلون مجددا، فإن (نينج) سوف يطحنهم ببساطة بعيدا عن بعضها البعض مرة أخرى.
سيف كالنار!
كان كل جزء من جلد (نينج) قد انشق، وكان محاطًا بضباب دموي. كانت أصابع اليدين ممزقة. وهكذا، غطى هذا الضباب الدموي جسده بالكامل، طار إلى الوراء وسحق الأرض البعيدة.
بصرامة…….
لقد اعتمد على لوتس اللهب والماء لينجح في إتمام المحنة الأولى، في حين دُفِع في المحنة الثانية إلى أقصى حدوده، وعند تلك النقطة اكتسب بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. بسبب ازدياد الصعوبات من محنة إلى أخرى، فستكون المحنة الثالثة بالتأكيد مرعبة جداً. بما أن (جوهوا) الخالد كان قد دعا علانية إلى تلميذ، فلا بد أن نتخيل مدى صعوبة هذه المحنة الثالثة.
“ضعيف جدا” لم يهتم العمالقة القبيحون على الإطلاق. لقد اخترق سيف (نينج) حماية ذلك الضوء الأسود الكثيف، لكنه لم يترك وراءه سوى تلميح إلى جرح.
لقد اعتمد على لوتس اللهب والماء لينجح في إتمام المحنة الأولى، في حين دُفِع في المحنة الثانية إلى أقصى حدوده، وعند تلك النقطة اكتسب بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. بسبب ازدياد الصعوبات من محنة إلى أخرى، فستكون المحنة الثالثة بالتأكيد مرعبة جداً. بما أن (جوهوا) الخالد كان قد دعا علانية إلى تلميذ، فلا بد أن نتخيل مدى صعوبة هذه المحنة الثالثة.
سلام
بعد أن استراح وأكل حتى الشبع، تعافت قوة (نينج) السماوية وبدأ يكمل المعنى الحقيقي لقطرة المطر. عندما تعلم المعنى الحقيقي لقطرة المطر … كان قادرا تماما على استخدام قطرة مطر صغيرة بعد أخرى لإنشاء خط رفيع، ثم تنفيذ خط المطر. كانت قوة هذا الهجوم أعظم بكثير من قوة قطرة المطر ثاقبة الحجر.
أتمنى تكونوا استمتعتم بفصول المجلد الثالث الذي كان بعنوان [ فهم الطريق عند البركة].
“سعال، سعال” كانت (سنو) تسعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
