الفصل4: الجزء2
فصل آخر من وجهة نظر يوريا.
سقط خمسة رؤوس في طريق قطع قطري أزرق.
****
هذا الشعور. إنه ليس ممتعا أبدًا.
الفصل4: الجزء2
سقط خمسة رؤوس في طريق قطع قطري أزرق.
“أرجوكَ إعتني بهذه!”
“لقد إستخدمتُ هذا عندما كنت صغيرا و أحمق. إنه سيف جيد بالنظر إلى الجندي الذي يحمله،” ضحك ، و مد السيف إلي.
صرختُ بينما أجري إلى منزل رئيس القرية ، و سرعان ما سلمتُ السمكة الذهبية التي كنت لا أزال أحملها.
ربما كان ذلك بسبب حقيقة أنه مهما كانت أفعاله ، كان لا يزال قائدا لجنس الشياطين؟ شعرتُ و كأنه ، معه هو ، وزن الشر الذي أحمله يبدو و كأنه قد قل.
إستجابة لوجهي المستعجل ، أصبح وجه رئيس القرية أيضا متجهما و قال لي:
أمر السيف يمثل السيف الذي تريده من الآلهة. الضوء، مع ذلك ، كان عنصرا لم أكن أرغب به من الآلهة.
“هل حدث شيء ما؟”
إعتدتُ أن أفكر في هذا كثيرا.
“ربما.”
“عسى أن تحميكِ سيرمير.”
عندما ضحكتُ بشكل أخرق ، طلب مني رئيس القرية الإنتظار لثانية واحدة ، قبل الدخول لفترة قصيرة إلى غرفته و العودة بسيف.
الأرقام التي واجهتها إزدادت فقط ، و سرعان ما تجاوزت العشرين ، و كلهم كانوا مغتالين أفضل من القاتل العادي.
“هذا؟”
بالنظر إلى القلعة ، أغلقتُ عيني.
“لقد إستخدمتُ هذا عندما كنت صغيرا و أحمق. إنه سيف جيد بالنظر إلى الجندي الذي يحمله،” ضحك ، و مد السيف إلي.
لكن البطل هو الشخص الذي ينقد العالم.
“في الغالب أنتِ تحتاجينه ، أليس كذلك؟”
عندما ضحكتُ بشكل أخرق ، طلب مني رئيس القرية الإنتظار لثانية واحدة ، قبل الدخول لفترة قصيرة إلى غرفته و العودة بسيف.
“كيف عرفت؟”
“الشر الذي يلتهم الشر.”
“سميها غرائز كبار السن.”
لنضع جانبا كونها قلعة البارون ، بالنسبة لقلعة حدودية ، كان هناك عدد قليل جدا من الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، بدلا من أن يكونوا في حالة تأهب مثل الحراس ، كانوا جميعا يحدقون بعيدا ، و يبدون بالكاد نصف وعين.
أومأتُ برأسي ، إخترتُ أن أصدق كلماته.
صرختُ بينما أجري إلى منزل رئيس القرية ، و سرعان ما سلمتُ السمكة الذهبية التي كنت لا أزال أحملها.
السيناريو الأسوأ ، يمكن أن يكون رئيس القرية أيضا عضوا في مشاة الشياطين ، لكن متى كانت آخر مرة إهتمتُ بهذه الأشياء؟
بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المرجح أيضا أن يكون المتواجدين هنا هو العدد الكامل للمغتالين.
بمجرد أن إستلمتُ السيف ، بدأتُ الركض.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المرجح أيضا أن يكون المتواجدين هنا هو العدد الكامل للمغتالين.
“عسى أن تحميكِ سيرمير.”
فصل آخر من وجهة نظر يوريا.
ورائي ترددت الكلمات الهادئة لرئيس القرية. ربما ، قد لا يكون ذلك السيناريو الأسوأ بعد كل شيء.
“هل حدث شيء ما؟”
***
“كيف عرفت؟”
“هل هذا هو المكان؟”
عندما ضحكتُ بشكل أخرق ، طلب مني رئيس القرية الإنتظار لثانية واحدة ، قبل الدخول لفترة قصيرة إلى غرفته و العودة بسيف.
متتبعة الآثار ، المكان حيث إنتهى بي الأمر بعد نصف يوم كامل من الركض كان أبعد أطراف الإمبراطورية. من هنا ، لن يستغرق الأمر أكثر من ساعتين بالحصان للوصول إلى حدود مملكة ريز.
“سميها غرائز كبار السن.”
لقد حققت في قلعة ألتيريس القريبة من حيث كنت.
“أسلوب لهب الآزور ، التقنية الثالثة ، رياح لهب الآزور.”
بالكاد كان هناك أي أشخاص في المنطقة المجاورة ، و لا يمكنني رؤية الكثير من جنود الإقليم.
في اللحظة التي دفعت فيها سيفي خلف ظهري ، أصبح على إحتكاك بسيف مغتال.
لنضع جانبا كونها قلعة البارون ، بالنسبة لقلعة حدودية ، كان هناك عدد قليل جدا من الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، بدلا من أن يكونوا في حالة تأهب مثل الحراس ، كانوا جميعا يحدقون بعيدا ، و يبدون بالكاد نصف وعين.
بالكاد كان هناك أي أشخاص في المنطقة المجاورة ، و لا يمكنني رؤية الكثير من جنود الإقليم.
حسنا ، بسبب ذلك ، كان التسلل سهلا ، لكن المشكلة تكمن بعد ذلك.
إعتدتُ أن أفكر في هذا كثيرا.
شينك
حسنا ، بسبب ذلك ، كان التسلل سهلا ، لكن المشكلة تكمن بعد ذلك.
في اللحظة التي دفعت فيها سيفي خلف ظهري ، أصبح على إحتكاك بسيف مغتال.
أمر السيف يمثل السيف الذي تريده من الآلهة. الضوء، مع ذلك ، كان عنصرا لم أكن أرغب به من الآلهة.
شينكشينكشينك.
“لقد إستخدمتُ هذا عندما كنت صغيرا و أحمق. إنه سيف جيد بالنظر إلى الجندي الذي يحمله،” ضحك ، و مد السيف إلي.
وهكذا ، بدأتِ المعركة.
“لقد إستخدمتُ هذا عندما كنت صغيرا و أحمق. إنه سيف جيد بالنظر إلى الجندي الذي يحمله،” ضحك ، و مد السيف إلي.
شخص واحد ، ثم آخر ، ثم آخر.
في اللحظة التي دفعت فيها سيفي خلف ظهري ، أصبح على إحتكاك بسيف مغتال.
الأرقام التي واجهتها إزدادت فقط ، و سرعان ما تجاوزت العشرين ، و كلهم كانوا مغتالين أفضل من القاتل العادي.
ربما حوالي عشر دقائق قد مرت؟ المغتالون العشرون أو نحو ذلك قد ماتوا جميعا ، و لم يتبقى سوى قاتل واحد و هو مغطى بالدماء.
‘ليس هكذا.’
“عسى أن تحميكِ سيرمير.”
حتى أنا سأشعر بالتعب عند مواجهة قطار مستمر من الأعداء.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير المرجح أيضا أن يكون المتواجدين هنا هو العدد الكامل للمغتالين.
“هذا؟”
“الشر الذي يلتهم الشر.”
“الملك الشيطان …”
أثناء النطق بأمر سيفي ، شعرت بجسدي أكثر خفة و رشاقة.
الأرقام التي واجهتها إزدادت فقط ، و سرعان ما تجاوزت العشرين ، و كلهم كانوا مغتالين أفضل من القاتل العادي.
أمر السيف يمثل السيف الذي تريده من الآلهة. الضوء، مع ذلك ، كان عنصرا لم أكن أرغب به من الآلهة.
عندما ضحكتُ بشكل أخرق ، طلب مني رئيس القرية الإنتظار لثانية واحدة ، قبل الدخول لفترة قصيرة إلى غرفته و العودة بسيف.
“أسلوب لهب الآزور ، التقنية الثالثة ، رياح لهب الآزور.”
شخص واحد ، ثم آخر ، ثم آخر.
سقط خمسة رؤوس في طريق قطع قطري أزرق.
العدو و الناس ، و كيفية إنقاذ كليهما.
مع تأرجح السيف مجددا ، يسقط رأس آخر.
“عسى أن تحميكِ سيرمير.”
ربما حوالي عشر دقائق قد مرت؟ المغتالون العشرون أو نحو ذلك قد ماتوا جميعا ، و لم يتبقى سوى قاتل واحد و هو مغطى بالدماء.
إعتدتُ أن أفكر في هذا كثيرا.
“أنا لا أحب هذا …”
صرختُ بينما أجري إلى منزل رئيس القرية ، و سرعان ما سلمتُ السمكة الذهبية التي كنت لا أزال أحملها.
هذا الشعور. إنه ليس ممتعا أبدًا.
لنضع جانبا كونها قلعة البارون ، بالنسبة لقلعة حدودية ، كان هناك عدد قليل جدا من الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، بدلا من أن يكونوا في حالة تأهب مثل الحراس ، كانوا جميعا يحدقون بعيدا ، و يبدون بالكاد نصف وعين.
القتل هو أحد الخطايا الأساسية ، التي لا تُغتفر ، حتى و لو كانت تتم بإسم الإله.
“أنا لا أحب هذا …”
لكن البطل هو الشخص الذي ينقد العالم.
بمجرد أن إستلمتُ السيف ، بدأتُ الركض.
و بسبب هذا ، كان وجودا يتحمل النفاق في قتل العدو.
عندما ضحكتُ بشكل أخرق ، طلب مني رئيس القرية الإنتظار لثانية واحدة ، قبل الدخول لفترة قصيرة إلى غرفته و العودة بسيف.
إعتدتُ أن أفكر في هذا كثيرا.
“لقد إستخدمتُ هذا عندما كنت صغيرا و أحمق. إنه سيف جيد بالنظر إلى الجندي الذي يحمله،” ضحك ، و مد السيف إلي.
العدو و الناس ، و كيفية إنقاذ كليهما.
***
لكن الأشرار ، الذين يكونون مهووسين بالفعل ، يستمرون في إرتكاب جرائم أخرى حتى بعد إنقاذهم ، و الأشخاص الذين إنتقموا لأنفسهم من الأشرار حُكم عليهم بالإعدام العام.
“عسى أن تحميكِ سيرمير.”
و هكذا ، رغبتي قد تشكلت.
صرختُ بينما أجري إلى منزل رئيس القرية ، و سرعان ما سلمتُ السمكة الذهبية التي كنت لا أزال أحملها.
الشر الذي يبتلع الشر. مع أقل عدد ممكن من التضحيات ، كنتُ أمضي قدما متحملة هذا الشر.
بالكاد كان هناك أي أشخاص في المنطقة المجاورة ، و لا يمكنني رؤية الكثير من جنود الإقليم.
“الملك الشيطان …”
سقط خمسة رؤوس في طريق قطع قطري أزرق.
بالنظر إلى القلعة ، أغلقتُ عيني.
أثناء النطق بأمر سيفي ، شعرت بجسدي أكثر خفة و رشاقة.
ربما كان ذلك بسبب حقيقة أنه مهما كانت أفعاله ، كان لا يزال قائدا لجنس الشياطين؟ شعرتُ و كأنه ، معه هو ، وزن الشر الذي أحمله يبدو و كأنه قد قل.
إعتدتُ أن أفكر في هذا كثيرا.
“حسنا إذن ، هل يجب أن أصبح جادة؟”
“أرجوكَ إعتني بهذه!”
“هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات