الفصل5: الجزء6
من وجهة نظر يوريا مجددا.
لكن، لكن!
***
“لماذا؟ أنا في الواقع لا أستطيع الرقص؟ ”
أحد العناصر السحرية المتخصصة في عالم الشياطين كانت أداة يمكنها أن تعزف الموسيقى. لحن لطيف بدأ يعزف منها.
لكن…
لكن…
‘لقد إختار عمدا أطول أغنية ، أليس كذلك.’
“آه”
“هل تمانع في الإبتعاد قليلا؟”
آهههه ، هذا النمط … وجهي يصبح أحمرا مرة أخرى ، أليس كذلك؟ لكن مع ذلك … هذا قريب جدا!
“الأغنية العادية تستغرق ثلاث دقائق تقريبا ، لكن هذه الأغنية أطول قليلا ، لذا فكري بها على أنها حوالي خمس دقائق من الوقت؟”
“ركزي ركزي!”
إذا لقد كانت أطول أغنية لديه! بقول ذلك ، دقيقة؟ كان ذلك ليكون رائعا لو إستخدمها عندما كان يرقص معي!
همس الملك الشيطان في أذني مجددا. لكن بسماع أنفاسه قريبة جدا من أذني ، أعتقد أن وجهي أصبح أكثر إحمرارا حتى.
الموسيقى قد إنتهت ، و أنا قد سألتُ بعيون متلألئة
‘لماذا إستمرت هذه الأغنية لفترة طويلة؟’
“إيه؟”
بدا الأمر و كأن أكثر من دقيقة قد مرت بالفعل ، لكن الموسيقى لم تظهر أي علامات على الإنتهاء.
“ما خطب هذا التعبير الفارغ! إنه العكس تماما لتعبيرك عندما كنتَ ترقص مع البطلة!”
“لقد قلتَ أنكَ عملتَ فقط طوال حياتك ، متى تعلمت الرقص؟”
كم من الوقت مر على البداية؟ إنتهت الأغنية و قمتُ بتبادل الأماكن مع الإمرأة السليطة الملكة الشيطانة المعروفة بإسم أيا.
إجابة لهمسي ، إبتسم الملك الشيطان و قال ،
لكن…
“لقد تعلمتُ سرا لأرقص مع البطلة.”
كما لو أنه فهم مشاعري ، إبتسم الملك الشيطان و همس ،
“وُووو …”
“في الواقع ، قد لا يكون ذلك جيدا؟” (يوريا)
دعونا فقط لا نقول أي شيء.
“نعم.”
بمجرد الكلمات ، كيف بحق السماء سأستطيع هزيمة ملك شيطان الذي أجبر ستة ملوك شياطين آخرين على الخضوع له إكراها.
بدا الأمر و كأن أكثر من دقيقة قد مرت بالفعل ، لكن الموسيقى لم تظهر أي علامات على الإنتهاء.
‘حتى لو ، كم من الوقت سوف يستمر هذا الأمر!’
“لم يكن هناك أي حب أصلا ليتلاشى.”
لقد مر بالفعل دقيقة و ثلاثون ثانية! كم من الوقت يجب علي القيام بهذا من أجله!
“أنا بالطبع. أليس كذلك؟”
كما لو أنه فهم مشاعري ، إبتسم الملك الشيطان و همس ،
إذا لقد كانت أطول أغنية لديه! بقول ذلك ، دقيقة؟ كان ذلك ليكون رائعا لو إستخدمها عندما كان يرقص معي!
“الأغنية العادية تستغرق ثلاث دقائق تقريبا ، لكن هذه الأغنية أطول قليلا ، لذا فكري بها على أنها حوالي خمس دقائق من الوقت؟”
“لقد قلتَ أنكَ عملتَ فقط طوال حياتك ، متى تعلمت الرقص؟”
“خمس دقائق؟ طويلة لهذه الدرجة؟”
“إذن من هي الفائزة؟”
“في الواقع ، إنها ليست بذلك الطول.”
لكن…
‘لقد إختار عمدا أطول أغنية ، أليس كذلك.’
هذه الثعلبة قد صرخت فجأة ، و الملك الشيطان أمال رأسه ردا على ذلك.
تنهدت. نموذجيا…
“حسنا ، علي فقط عدم التفكير في الأمر.”
“لكن ، هل حقا أردتَ الرقص معي؟”
بدا الأمر و كأن أكثر من دقيقة قد مرت بالفعل ، لكن الموسيقى لم تظهر أي علامات على الإنتهاء.
“نعم.”
بمجرد الكلمات ، كيف بحق السماء سأستطيع هزيمة ملك شيطان الذي أجبر ستة ملوك شياطين آخرين على الخضوع له إكراها.
“لماذا؟ أنا في الواقع لا أستطيع الرقص؟ ”
“سأعمل بجد ، لذا أرجوكَ لا تواصل الهجوم.”
“لأنني أستطيع أن أمسك بأيدي بطلتي الحبوبة من على مسافة قريبة؟”
همف! من قال ذلك!
لهذا السبب كان يتصرف بشكل لعوب جدا؟ لا عجب أنه كان قريب جدا!
“أوتاكو الأبطال اللعين هذا!”
“هل تمانع في الإبتعاد قليلا؟”
هذه الثعلبة قد صرخت فجأة ، و الملك الشيطان أمال رأسه ردا على ذلك.
“واو ، البطلة باردة. شديدة البرودة … حبها قد تلاشى … ”
“إنتظر لحظة! لقد إخترتَ الأغنية الأطول عندما كنتَ ترقص مع البطلة ، ولكن لماذا إخترتَ الأقصر عند الرقص معي! هذه الأغنية كان طولها دقيقة فقط!”
“لم يكن هناك أي حب أصلا ليتلاشى.”
“إذن من هي الفائزة؟”
إستجابة لردي البارد ، تجهم الملك الشيطان. همف! إستياء ، لِكل ما يهمني! أيمكنكَ حقا أن تؤثر بي فقط عن طريق الإستياء؟
‘حتى لو ، كم من الوقت سوف يستمر هذا الأمر!’
“أنا لن أطبخ.”
“لماذا؟ أنا في الواقع لا أستطيع الرقص؟ ”
“أرغه …”
“ما خطب هذا التعبير الفارغ! إنه العكس تماما لتعبيرك عندما كنتَ ترقص مع البطلة!”
كانت هته هجمة مفاجئة. لنكن صادقين … حتى أنا لا أريد أن آكل من الطبخ الخاص بي.
“لم يكن هناك أي حب أصلا ليتلاشى.”
“سأعمل بجد ، لذا أرجوكَ لا تواصل الهجوم.”
***
إستجابة لكلماتي ، إنتعش الملك الشيطان مجددا ، مبتسما و أومأ.
“نعم ، إنه فوز أيا.”
كم من الوقت مر على البداية؟ إنتهت الأغنية و قمتُ بتبادل الأماكن مع الإمرأة السليطة الملكة الشيطانة المعروفة بإسم أيا.
“لماذا؟ أنا في الواقع لا أستطيع الرقص؟ ”
“إنتظر ، ما خطب هذا الفرق!”
إجابة لهمسي ، إبتسم الملك الشيطان و قال ،
“أي فرق؟”
همف! من قال ذلك!
هذه الثعلبة قد صرخت فجأة ، و الملك الشيطان أمال رأسه ردا على ذلك.
“ما خطب هذا التعبير الفارغ! إنه العكس تماما لتعبيرك عندما كنتَ ترقص مع البطلة!”
“ما خطب هذا التعبير الفارغ! إنه العكس تماما لتعبيرك عندما كنتَ ترقص مع البطلة!”
إذا لقد كانت أطول أغنية لديه! بقول ذلك ، دقيقة؟ كان ذلك ليكون رائعا لو إستخدمها عندما كان يرقص معي!
تنهد الملك الشيطان ، و مع تعبير محايد قال،
من وجهة نظر يوريا مجددا.
“هاا ، هل أنتِ بطلة؟”
الموسيقى قد إنتهت ، و أنا قد سألتُ بعيون متلألئة
“أوتاكو الأبطال اللعين هذا!”
“لقد قلتَ أنكَ عملتَ فقط طوال حياتك ، متى تعلمت الرقص؟”
بالنظر إلى هذا … إنه شعور مختلط. حسنا ، بالطبع إنه شعور جيد أن تكون محبوبا من قبل شخص ما ، لكن هذا الشخص المعني هو ملك شيطان … و حتى على الرغم من أنه قال أنه إستقال ، إلا أنه لا يزال يتمتع بسلطة الإله الشيطان و ها هو يواصل القول أنه قد ختم ذلك …
“هل تمانع في الإبتعاد قليلا؟”
“لماذا هذا معقد إلى هذا الحد؟”
“في الواقع ، إنها ليست بذلك الطول.”
لقد تجهمتُ للحظة لكنني سرعان ما أرخيتُ وجهي.
“إذن من هي الفائزة؟”
“حسنا ، علي فقط عدم التفكير في الأمر.”
“إنتظر ، ما خطب هذا الفرق!”
حسنًا ، إنه ليس كما لو أنه يجب أن أهتم ، أليس كذلك؟
“سأعمل بجد ، لذا أرجوكَ لا تواصل الهجوم.”
بينما كنتُ أومأ على تقييمي الخاص ، سمعتُ صرخة إغتياض من الثعلبة.
حسنًا ، إنه ليس كما لو أنه يجب أن أهتم ، أليس كذلك؟
“ما هذا!”
“أنا لن أطبخ.”
“ماذا تقصدين ، إنها أغنية.”
لكن…
“إنتظر لحظة! لقد إخترتَ الأغنية الأطول عندما كنتَ ترقص مع البطلة ، ولكن لماذا إخترتَ الأقصر عند الرقص معي! هذه الأغنية كان طولها دقيقة فقط!”
كما لو أنه فهم مشاعري ، إبتسم الملك الشيطان و همس ،
إذا لقد كانت أطول أغنية لديه! بقول ذلك ، دقيقة؟ كان ذلك ليكون رائعا لو إستخدمها عندما كان يرقص معي!
“هاا ، هل أنتِ بطلة؟”
“في الواقع ، قد لا يكون ذلك جيدا؟” (يوريا)
همف! من قال ذلك!
…هاي ، مهلا؟ هذا إعتراف ضمني بأنني إستمتعتُ بالفعل بالرقص مع الملك الشيطان!
آهههه ، هذا النمط … وجهي يصبح أحمرا مرة أخرى ، أليس كذلك؟ لكن مع ذلك … هذا قريب جدا!
أوووو …. كلا ، هذا فقط لأنني كنتُ سعيدة بفرصة تعلم الرقص. نعم ، هذا كل شيء. عندما أومأتُ لنفسي و واجهة الأمام مرة أخرى ، الملك الشيطان توصل لتفاهم و وافق على أغنية دقيقتين لكل منا.
“هل تمانع في الإبتعاد قليلا؟”
“جيز ، كلاهما يبدوان منزعجين.”
“أنا بالطبع. أليس كذلك؟”
على عكس ما حصل معي ، هذه المرة ، كان إيقاع العزف سريعا للغاية ، و كان الملكان الشيطانان يرقصان بسرعة لمواكبته. لا ، لكي أكون دقيقة ، القول بأن المرأة السليطة كانت تجر كليا الملك الشيطان غير الراغب معها سيكون أكثر دقة.
“لكن ، هل حقا أردتَ الرقص معي؟”
لكن، لكن!
“وُووو …”
“ها، هاي ، أليست ملتصقة به أكثر من اللازم؟”
كما لو أنه فهم مشاعري ، إبتسم الملك الشيطان و همس ،
تلك السليطة كانت تضغط بنفسها على الملك الشيطان. و مع تلك الصدور الشيطانية تقود الجبهة و الوسط! ضاغطة نفسها هكذا ، همست بشيء ما في أذنيه ، و عندما إنفصلوا ، دفعت نفسها عليه مجددا … أووو ….
إجابة لهمسي ، إبتسم الملك الشيطان و قال ،
“هذا غش…”
“إنتظر لحظة! لقد إخترتَ الأغنية الأطول عندما كنتَ ترقص مع البطلة ، ولكن لماذا إخترتَ الأقصر عند الرقص معي! هذه الأغنية كان طولها دقيقة فقط!”
أنا لستُ صغيرة … أنا أعلى قليلا من متوسط الإمبراطورية … أوووو …
‘حتى لو ، كم من الوقت سوف يستمر هذا الأمر!’
“همف. لكن ، الملك الشيطان أحب الرقص معي أكثر.”
“حسنا ، علي فقط عدم التفكير في الأمر.”
نعم ، إنه فوزي على أي حال!
الموسيقى قد إنتهت ، و أنا قد سألتُ بعيون متلألئة
“حسنا ، علي فقط عدم التفكير في الأمر.”
“إذن من هي الفائزة؟”
“نعم.”
إستجابة لهذه الكلمات ، إبتسمت السليطة و قالت ،
همف! من قال ذلك!
“أنا بالطبع. أليس كذلك؟”
“لم يكن هناك أي حب أصلا ليتلاشى.”
همف! من قال ذلك!
“خمس دقائق؟ طويلة لهذه الدرجة؟”
“نعم ، إنه فوز أيا.”
إذا لقد كانت أطول أغنية لديه! بقول ذلك ، دقيقة؟ كان ذلك ليكون رائعا لو إستخدمها عندما كان يرقص معي!
“إيه؟”
“آه”
إيه؟ أنا ، هل أنا قد خسرت؟
أحد العناصر السحرية المتخصصة في عالم الشياطين كانت أداة يمكنها أن تعزف الموسيقى. لحن لطيف بدأ يعزف منها.
كم من الوقت مر على البداية؟ إنتهت الأغنية و قمتُ بتبادل الأماكن مع الإمرأة السليطة الملكة الشيطانة المعروفة بإسم أيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
