Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon King & Hero 48

الفصل8: الجزء4

الفصل8: الجزء4

الفصل8: الجزء4

“ال ، الحفاظ على أمان مؤمنيك هو واحد من واجبات الآلهة …”

“القضية الثانية من المحاكمة ستبدأ الآن!”

“كل عشر دقائق ، يشتكي عن لماذا لا يستطيع البابا الزواج و ما إذا كان لا يمكنني إرغامه على حمل المباركات. بالتأكيد ، هو الذي يدعمني كأكبر أتباعي ، و لكن مثل البطلة الجالسة هناك ، مع ظهور أبسط تهديد ، سيقوم بخيانتي و طعني في الظهر … ”

تاركة قضية الأم غير مكتملة ، نظرت الإلهة إلى راييل و سألت ،

تحالف البابا و الشيطان الذي تم إقامته على أسس علاقة غريبة قد تحطم أخيرا!

“أي إعتراض؟”

منتصف اللعبة 3: الإله الأكبر, الملك الشيطان >>>> الآخرون جميعا

“ما الذي تقصدينه ب، إعتراض! لماذا يجب علي مناداتها بأختي الكبرى!”

تاركة قضية الأم غير مكتملة ، نظرت الإلهة إلى راييل و سألت ،

الإله الشيطان ، جالسة على كرسي المدعي العام ، شخرت و قالت:

إستجابة لكلمات البطلة الهادئة و نظرة سيرمير الباردة ، أصبح البابا أبيض شاحبا و صاح ،

“همف ، لأنني فزت؟”

‘أمكِ ستصبح جيدة في معاملتك. من الآن فصاعدا ، لن أصرخ عليك ، و سأعاملك جيدا!

“هراء! أنا من قد فاز!”

“هيك!”

مستمعة إلى صيحات راييل و الإله الشيطان ، إبتسمت الإلهة.

صانعة وجها مضطربا ، واجهة راييل الإلهة.

“تهاني ، الآن يمكن إعتبار هذه محاكمة!”

“إتفقنا!”

“أوي ، لا تسعدي بمشاهدة بنات شخص آخر يتقاتلون.”

“ماذا عن أن أقوم بإرسال ملك شيطان إلى العالم البشري و التسبب بعرض مبهرج؟ بعد أن يسقط جميع الأقوياء ، ستصبح سيرمير البطلة التي ستنهي الأمر بجمال!”

لقد قامت بالفعل بالإعتراف بأنها بدأت راجناروك في أحياء مجاورة أخرى ، لذلك لم يستطع الإله الأكبر خفض دفاعه. بالتأكيد النظر إلى فوضى العوالم الأخرى هو شيء ممتع ، لكن ليس عندما يحدث ذلك في العالم الخاص به!

البطلة التي كانت تشاهد بهدوء هذه المحاكمة المضطربة فجأة وجدت نفسها مركز الإهتمام ، و أمالت رأسها.

“إذا لا يمكنني لعب XoL*.”
(شيء متعلق بلعبة league of legends)

بعد إلقائه وسط النيران فجأة ، نظر البابا إلى راييل بتعبير مصدوم.

لعبة فردية عظيمة تهدف لمنع الآلهة من شن الحرب.

الإله الشيطان ، جالسة على كرسي المدعي العام ، شخرت و قالت:

في الوقت نفسه ، في مقعد الشاهد ، وقف الملك للشيطان و قال ،

“هذا صحيح ، ما زلت إبنة أمي …”

“راييل محقة. لكن ذلك كان لأننا إنضممنا إليها ، الآن حان دور راييل ليحصل ذلك لها*.”
(في الأصل هنا تم إستخدام كلمة “ganked” و هي كلمة تستخدم في الألعاب و ترمز لتنمر شخص أو وحش أو مجموعة من اللاعبين ذوي مستوى مرتفع على من هم أقل منهم بكثير في المستوى. لم أجد كلمة مناسبة لترجمتها لذا ترجمتها هكذا.)

أخرجت الإلهة تنهدا عميقا و طرقت بالمطرقة.

“لا تجعلني أضحك! إبنتي لن تقوم بذلك … أبدا؟ ”

تاركة قضية الأم غير مكتملة ، نظرت الإلهة إلى راييل و سألت ،

ربما لو كان يوما عاديا ، لكن بالنظر إلى إبنتها التي تغيرت كثيرا خلال هذا اليوم لوحده ، لم يكن بوسع راييل منع نفسها من التردد في كلامها بالنهاية

“هم … إذا كان الأمر هكذا ، إذن ربما …”

“هم … لا أستطيع أن أدعي أنني لا أعرف أمي …”

أيضا. أوي يا فتيان. في خط القصة الزمني, لم يمر يوم واحد حتى. الآلهة أوقفت الزمن. يي. لا يزال اليوم الأول منذ وصولهم إلى العاصمة.

“أ ، أليس كذلك؟”

في الوقت نفسه ، في مقعد الشاهد ، وقف الملك للشيطان و قال ،

نظرت سيرمير إلى راييل ، تبتسم بإشراق ، و قالت:

“همف ، لأنني فزت؟”

“هذا هو الحال ، و لكن بالطبع ، إهتمامي بالمؤمنين خاصتي …”

‘ما هو أكثر شيء تحبه إبنتي!’

“ل ، لا تفعلي ، إبنتي! سواءا كنتِ إلها أم لا ، أنت لست بحاجة للإهتمام بذلك!”

صرخ كل من راييل و البابا على عجل ، لكن بإعتبار الملك الشيطان للإقتصاد ، الملك الشيطان قام فقط بالنطق بحقيقة العالم.

بالنظر إلى راييل المضطربة ، الإله الأكبر قد قال ،

“الدمار؟ الفتنة؟ بعد أن أرسل واحدا ، يمكنني دائما إلغاء إستدعائه بمجرد إنتهاء العرض.”

“إنظروا إلى عقلية إبنتي. إلهة النور قد قالت للتو لإله أعظم الأديان ألا تهتم بالمؤمنين خاصتها … ”

إستجابة لهذه الكلمات الواثقة ، نظر البابا من حوله ، مصدوما.

“اللعنة. هذا. م. ذ. هل. لقد أنكرت للتو واجب الآلهة أمام الإله الأكبر.”

إستجابة لكلمات البطلة الهادئة و نظرة سيرمير الباردة ، أصبح البابا أبيض شاحبا و صاح ،

نظر الملك الشيطان إلى راييل ، التي كانت عصبية كليا ، و إرتفعت زاوية فمه.

كما لو أنه لم يكن هناك ما يقال أكثر ، تجاهل الملك الشيطان البابا و أكمل ،

“بصفتي تابعا مخلصا لسيرمير ، فإنها حقيقة أنني أتلقى حمايتها.”

نظر الملك الشيطان إلى راييل ، التي كانت عصبية كليا ، و إرتفعت زاوية فمه.

“لا تجعلني أضحك ، إبنتي … سيرمير … هي إلى جانبي!”

نهاية اللعبة: الآخرون جميعا >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الأكبر , الملك الشيطان

بالنظر إلى راييل التي صرخت بشكل مثير للشفقة بينما ترتجف في حذائها ، تصلب تعبير سيرمير ، و حملقت بالملك الشيطان.

“هم هم … تحديد من هي الأخت الكبرى و الصغرى هي مهمة صعبة. و بالتالي فإن الحكم هو …”

“هذا صحيح ، ما زلت إبنة أمي …”

لقد قامت بالفعل بالإعتراف بأنها بدأت راجناروك في أحياء مجاورة أخرى ، لذلك لم يستطع الإله الأكبر خفض دفاعه. بالتأكيد النظر إلى فوضى العوالم الأخرى هو شيء ممتع ، لكن ليس عندما يحدث ذلك في العالم الخاص به!

“بكاء … إبنتي …”

“الإبتزاز ، المؤامرات ، القتل ، و تدمير الأدلة هو من تخصصات الشياطين! يمكنني التعامل مع ذلك بطريقة أكثر نظافة و بساطة من راييل!”

و هي تبكي قليلا ، نظرت راييل إلى إبنتها. نعم ، إبنتها كانت حقا في صفها!

نظر الملك الشيطان إلى راييل ، التي كانت عصبية كليا ، و إرتفعت زاوية فمه.

‘أمكِ ستصبح جيدة في معاملتك. من الآن فصاعدا ، لن أصرخ عليك ، و سأعاملك جيدا!

“الأغلبية تحكم! آراء الأقلية يجب تجاهلها!”

حدث ذلك مباشرة عندما إتخدت راييل هذا القرار.

‘ما هذا؟’

“إتفقنا؟”

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، وجه سيرمير قد تغير ب180 درجة كاملة و قالت:

“أوه هو!”

“ما هي الشروط؟”

بالنظر إلى وجه راييل اليائس ، ردت الإلهة ،

“إ، إبنتي؟”

“إحترموها!”

“ماذا عن أن أقوم بإرسال ملك شيطان إلى العالم البشري و التسبب بعرض مبهرج؟ بعد أن يسقط جميع الأقوياء ، ستصبح سيرمير البطلة التي ستنهي الأمر بجمال!”

تاركة قضية الأم غير مكتملة ، نظرت الإلهة إلى راييل و سألت ،

“سترسل من؟”

“إنظروا إلى عقلية إبنتي. إلهة النور قد قالت للتو لإله أعظم الأديان ألا تهتم بالمؤمنين خاصتها … ”

“الدمار؟ الفتنة؟ بعد أن أرسل واحدا ، يمكنني دائما إلغاء إستدعائه بمجرد إنتهاء العرض.”

“ما ، ما هي التضحية و أي مصلحة عامة!”

“إتفقنا!”

“أحيانا ، عليكَ تقديم بعض التضحيات من أجل المصلحة العامة.”

“إعتراض!”

الفصل8: الجزء4

بالنظر إلى صفقة سيرمير و الملك الشيطان ، رطمت راييل الطاولة و وقفت.

“هراء!”

“إنهم يتفاوضون مع بعضهم البعض في محكمة القانون المقدسة! يا سيادتك!”

الفصل8: الجزء4

بالنظر إلى وجه راييل اليائس ، ردت الإلهة ،

“هراء!”

“إذن ، كل ما أنت بحاجة لفعله هو تقديم عرض مضاد؟”

“تهاني ، الآن يمكن إعتبار هذه محاكمة!”

“أبي!”

“إعتراض!”

“آسف ، حتى أنا أجدهم مخيفين. فقط إفعلي شيئا من أجلهم.”

إستجابة لكلمات البابا الجليلة ، تنهدت سيرمير و قالت ،

“إإييييت!”

نظر الملك الشيطان إلى راييل ، التي كانت عصبية كليا ، و إرتفعت زاوية فمه.

متجاهلة ترتيب الآلهة ، و هي تنظر إلى الأشخاص الذين تحت عهدتها ، و الإبتسامة المتعجرفة المثيرة للإشمئزاز الخاصة بالملك الشيطان و الإله الشيطان بجانبه. راييل صرت على أسنانها ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال الأمر.

‘ما هذا؟’

“إ ، إذن سوف أقوم بمباركة أتباعكِ مباشرة …”

بالنظر إلى صفقة سيرمير و الملك الشيطان ، رطمت راييل الطاولة و وقفت.

“لا يمكنكِ فعل ذلك ، أنت تعلمين أنه لا يمكننا التدخل مباشرة في العالم البشري؟”

رطم!

“إ ، إذن … آه! سأعلن على أنكِ إبنتي الكبرى! ”

متجاهلة ترتيب الآلهة ، و هي تنظر إلى الأشخاص الذين تحت عهدتها ، و الإبتسامة المتعجرفة المثيرة للإشمئزاز الخاصة بالملك الشيطان و الإله الشيطان بجانبه. راييل صرت على أسنانها ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال الأمر.

“أنا الكبرى أصلا.”

“أوي ، لا تسعدي بمشاهدة بنات شخص آخر يتقاتلون.”

“إ ، إذن!”

“سيدة سيرمير!”

فكرت راييل. و أدركت.

“…؟”

‘ما هو أكثر شيء تحبه إبنتي!’

“سأرسل ملكا شيطانا إلى هنا لغزو العوالم الوسطى! بعد ذلك ، سيقدم البابا تضحية شجاعة لوقف إحياء الملك الشيطان ، و بحزنها على وفاة تابعها ، سيرمير ستمنح قوتها إلى البطلة ، تذبح الملك الشيطان ، و تمجد بك إلى السماء العليا! السيدة سيرمير ستتخلص من مصدر إزعاج ، البطلة ستؤدي وظيفتها كبطل ، و الملك الشيطان الذي سيُرسل إلى العالم البشري سيتم خفض ديونه! سأتمكن من اللعب بالأرجاء و الشكر للبطلة! الإله الشيطان ستحصل على رغبتها بأن تكون الأخت الكبرى! هذا حقا يستحق أن يسمى خمسة بسعر واحد! لن تجدي أبدا صفقة أفضل من هذه!”

أشارت راييل إلى الشخص الموجود بجانب الشخص بجانب راييل نفسها ، بمعنى آخر ، أي إلى جانب سيرمي ، البابا ، و قالت:

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

“هو ، يمكنني أن أتخلص منه من أجلك.”

“إ ، إذن!”

“هيك!”

“لذا أكبر مشاكل إبنتي هو أنتَ! بإسم العدالة ، هذا لا يغتفر!”

بعد إلقائه وسط النيران فجأة ، نظر البابا إلى راييل بتعبير مصدوم.

“هم هم … تحديد من هي الأخت الكبرى و الصغرى هي مهمة صعبة. و بالتالي فإن الحكم هو …”

“ما ، ما هذا؟ أنا ، أنا ، كمؤمن لسيرمير …”

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، وجه سيرمير قد تغير ب180 درجة كاملة و قالت:

“ها! كمؤمن بإبنتي ، أنت تعترض طريقها!”

صرخ كل من راييل و البابا على عجل ، لكن بإعتبار الملك الشيطان للإقتصاد ، الملك الشيطان قام فقط بالنطق بحقيقة العالم.

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، أشرقت عيون سيرمير و صاحت ،

إستجابة لكلمات البابا الجليلة ، تنهدت سيرمير و قالت ،

“بكاء … إبنتي …”

“كل عشر دقائق ، يشتكي عن لماذا لا يستطيع البابا الزواج و ما إذا كان لا يمكنني إرغامه على حمل المباركات. بالتأكيد ، هو الذي يدعمني كأكبر أتباعي ، و لكن مثل البطلة الجالسة هناك ، مع ظهور أبسط تهديد ، سيقوم بخيانتي و طعني في الظهر … ”

“لا تجعلني أضحك! إبنتي لن تقوم بذلك … أبدا؟ ”

“لذا أكبر مشاكل إبنتي هو أنتَ! بإسم العدالة ، هذا لا يغتفر!”

“إحترموها!”

إستجابة لهذه الكلمات الواثقة ، نظر البابا من حوله ، مصدوما.

“ال ، الحفاظ على أمان مؤمنيك هو واحد من واجبات الآلهة …”

“هم … إذا كان الأمر هكذا ، إذن ربما …”

نظرت سيرمير إلى راييل ، تبتسم بإشراق ، و قالت:

إستجابة لكلمات البطلة الهادئة و نظرة سيرمير الباردة ، أصبح البابا أبيض شاحبا و صاح ،

“ماذا عن أن أقوم بإرسال ملك شيطان إلى العالم البشري و التسبب بعرض مبهرج؟ بعد أن يسقط جميع الأقوياء ، ستصبح سيرمير البطلة التي ستنهي الأمر بجمال!”

“س ، سيدة سيرمير! هل ستتخلين عن مؤمنيك!”

======إنتقام سيرمير======

“أحيانا ، عليكَ تقديم بعض التضحيات من أجل المصلحة العامة.”

“الإبتزاز ، المؤامرات ، القتل ، و تدمير الأدلة هو من تخصصات الشياطين! يمكنني التعامل مع ذلك بطريقة أكثر نظافة و بساطة من راييل!”

“ما ، ما هي التضحية و أي مصلحة عامة!”

لكن الإجابة كانت جليدية.

“بالطبع ، أنا هي المصلحة العامة. و البابا هو التضحية.”

“هذه ليست هيييي!”

“ال ، الحفاظ على أمان مؤمنيك هو واحد من واجبات الآلهة …”

“هراء! أنا من قد فاز!”

“إذا أخبرتني أمي بخلاف ذلك ، فإن هذا الواجب في الغالب سيصبح ملغيا؟”

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، أشرقت عيون سيرمير و صاحت ،

إستجابة لكلمات سيرمير التي تصبح أكثر هدوءا تدريجيا ، أصبح تعبير البابا أسوأ و أسوأ. عندها.

“لا يمكنكِ فعل ذلك ، أنت تعلمين أنه لا يمكننا التدخل مباشرة في العالم البشري؟”

رطم!

“هذه ليست هيييي!”

“سيدة سيرمير!”

“همف ، لأنني فزت؟”

“أوه هو!”

ما الذي تقصدينه ب ‘ماذا’ ، لقد قلت هذا في سؤال/جواب أيضا.

بنيران تتأجج في أعينه ، إلتفت الملك الشيطان إلى سيرمير ، و إستجابة لتعبيره المصمم ، تمسك البابا بآخر ذرة من الأمل و نظر إلى الملك الشيطان.

“إإييييت!”

و الملك الشيطان قد قال ،

ملاحظات المؤلف:

“الإبتزاز ، المؤامرات ، القتل ، و تدمير الأدلة هو من تخصصات الشياطين! يمكنني التعامل مع ذلك بطريقة أكثر نظافة و بساطة من راييل!”

متجاهلة ترتيب الآلهة ، و هي تنظر إلى الأشخاص الذين تحت عهدتها ، و الإبتسامة المتعجرفة المثيرة للإشمئزاز الخاصة بالملك الشيطان و الإله الشيطان بجانبه. راييل صرت على أسنانها ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال الأمر.

“وُوووووُوووو! أول شيء سآمر به عندما أعود هو حملة لصيد الملك الشيطان!”

“النتائج ستكون فوضوية على أي حال.”

تحالف البابا و الشيطان الذي تم إقامته على أسس علاقة غريبة قد تحطم أخيرا!

“ما الذي تقصدينه ب، إعتراض! لماذا يجب علي مناداتها بأختي الكبرى!”

كما لو أنه لم يكن هناك ما يقال أكثر ، تجاهل الملك الشيطان البابا و أكمل ،

البداية 2: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> راييل ، الإله الشيطان >>>> الملك الشيطان, البابا, البطلة >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله سهلة الهزيمة

“سأرسل ملكا شيطانا إلى هنا لغزو العوالم الوسطى! بعد ذلك ، سيقدم البابا تضحية شجاعة لوقف إحياء الملك الشيطان ، و بحزنها على وفاة تابعها ، سيرمير ستمنح قوتها إلى البطلة ، تذبح الملك الشيطان ، و تمجد بك إلى السماء العليا! السيدة سيرمير ستتخلص من مصدر إزعاج ، البطلة ستؤدي وظيفتها كبطل ، و الملك الشيطان الذي سيُرسل إلى العالم البشري سيتم خفض ديونه! سأتمكن من اللعب بالأرجاء و الشكر للبطلة! الإله الشيطان ستحصل على رغبتها بأن تكون الأخت الكبرى! هذا حقا يستحق أن يسمى خمسة بسعر واحد! لن تجدي أبدا صفقة أفضل من هذه!”

إستجابة لكلمات البابا الجليلة ، تنهدت سيرمير و قالت ،

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، أشرقت عيون سيرمير و صاحت ،

“هذا صحيح ، ما زلت إبنة أمي …”

“هذه هي!”

تاركة قضية الأم غير مكتملة ، نظرت الإلهة إلى راييل و سألت ،

“ليست هي!”

======إنتقام سيرمير======

“هذه ليست هيييي!”

صرخ كل من راييل و البابا على عجل ، لكن بإعتبار الملك الشيطان للإقتصاد ، الملك الشيطان قام فقط بالنطق بحقيقة العالم.

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

“الأغلبية تحكم! آراء الأقلية يجب تجاهلها!”

متجاهلة ترتيب الآلهة ، و هي تنظر إلى الأشخاص الذين تحت عهدتها ، و الإبتسامة المتعجرفة المثيرة للإشمئزاز الخاصة بالملك الشيطان و الإله الشيطان بجانبه. راييل صرت على أسنانها ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال الأمر.

“إحترموا آراء الأقليات!”

في الوقت نفسه ، في مقعد الشاهد ، وقف الملك للشيطان و قال ،

“لقد تم تجاهلها على أي حال ، ليس هناك حاجة لإحترامها!”

كما لو أنه لم يكن هناك ما يقال أكثر ، تجاهل الملك الشيطان البابا و أكمل ،

“إحترموها!”

“إعتراض!”

“حسنا إذا، سنحترمها و لكن سيتم رفضها!”

نهاية اللعبة 2: سيرمير >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الإله الأكبر >>>> الآخرون جميعا

“هراء!”

بعد إلقائه وسط النيران فجأة ، نظر البابا إلى راييل بتعبير مصدوم.

بالنظر إلى جدال راييل و الملك الشيطان الكبير الشامل ، تمتمت الإلهة ،

و هكذا بدأت المحاكمة الأخيرة.

“هذه المحاكمة ، هي كذلك ، فوضى.”

صرخت الإلهة ، لكن راييل كانت عنيدة.

“النتائج ستكون فوضوية على أي حال.”

عندما رأت الإله الشيطان أن الإلهة كانت في الواقع تفكر بالأمر ، صرخت بسرعة ،

أخرجت الإلهة تنهدا عميقا و طرقت بالمطرقة.

‘ما هو أكثر شيء تحبه إبنتي!’

بانغ! بانغ!

“هيك!”

“توقفوا! سأختتم هذا هنا!”

“إ ، إذن … آه! سأعلن على أنكِ إبنتي الكبرى! ”

صانعة وجها مضطربا ، واجهة راييل الإلهة.

بنيران تتأجج في أعينه ، إلتفت الملك الشيطان إلى سيرمير ، و إستجابة لتعبيره المصمم ، تمسك البابا بآخر ذرة من الأمل و نظر إلى الملك الشيطان.

“أمي!”

======إنتقام سيرمير======

“ألم تقولي أنني لست أمك قبل قليل!”

نهاية اللعبة 3: سيرمير >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الإلهة >>>> الآخرون جميعا >>>>>>>>> الإله الأكبر

صرخت الإلهة ، لكن راييل كانت عنيدة.

نظرت سيرمير إلى راييل ، تبتسم بإشراق ، و قالت:

“سأعترف بأنك أمي لذلك ساعدني!”

“توقفوا! سأختتم هذا هنا!”

“هم …”

“هذا هو الحال ، و لكن بالطبع ، إهتمامي بالمؤمنين خاصتي …”

عندما رأت الإله الشيطان أن الإلهة كانت في الواقع تفكر بالأمر ، صرخت بسرعة ،

“أنا الكبرى أصلا.”

“أمي! إذن ، أنا لن أراك أبدا مجددا! سوف أهرب من المنزل! سوف أصبح جانحة!”

“…؟”

إستجابة لتلك الكلمات ، صنع الإله الأكبر تعبيرا متفاجئا و قال ،

“النتائج ستكون فوضوية على أي حال.”

“إنتظروا لثانية ، أنا من صنعكم ، و خالق هذا العالم هو أنا؟ و لم أقم أبدا بتزوج هذه الفتاة أصلا؟ ”

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

لكن الإجابة كانت جليدية.

“إتفقنا؟”

“أنتَ يمكنك أن تخرس!”

“هو ، يمكنني أن أتخلص منه من أجلك.”

“بكاء … لقد قالوا ‘أنتَ’ … أطفالي قد تغيروا … ينادون والدهم ب ‘أنت’ …”

نهاية اللعبة 2: سيرمير >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الإله الأكبر >>>> الآخرون جميعا

إكتئب الإله الأكبر مرة أخرى. لكن الإلهة نظرت إلى الإله الأكبر بشفقة ، قامت بتنقيت حنجرتها و قالت ،

نظر الملك الشيطان إلى راييل ، التي كانت عصبية كليا ، و إرتفعت زاوية فمه.

“هم هم … تحديد من هي الأخت الكبرى و الصغرى هي مهمة صعبة. و بالتالي فإن الحكم هو …”

“ها! كمؤمن بإبنتي ، أنت تعترض طريقها!”

نظرت الإلهة إلى أعين راييل و الإله الشيطان المشتعلة ، و أدارت إنتباهها إلى البطلة.

“ما الذي تقولينه! أين ستجدين مؤمنا مثلي! أصلي لمدة عشر دقائق بكل ساعة ، و أنشر تعاليمها على العامة!”

“…؟”

“س ، سيدة سيرمير! هل ستتخلين عن مؤمنيك!”

البطلة التي كانت تشاهد بهدوء هذه المحاكمة المضطربة فجأة وجدت نفسها مركز الإهتمام ، و أمالت رأسها.

بالنظر إلى راييل المضطربة ، الإله الأكبر قد قال ،

‘ما هذا؟’

“أوه هو!”

ما الذي تقصدينه ب ‘ماذا’ ، لقد قلت هذا في سؤال/جواب أيضا.

“إذا لا يمكنني لعب XoL*.” (شيء متعلق بلعبة league of legends)

‘ماذا؟’

“بصفتي تابعا مخلصا لسيرمير ، فإنها حقيقة أنني أتلقى حمايتها.”

نحن نستفزك.

متجاهلة ترتيب الآلهة ، و هي تنظر إلى الأشخاص الذين تحت عهدتها ، و الإبتسامة المتعجرفة المثيرة للإشمئزاز الخاصة بالملك الشيطان و الإله الشيطان بجانبه. راييل صرت على أسنانها ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال الأمر.

كما لو أنها قد سمعت شيئا لم ينبغي عليها سماعه ، وجه البطلة قد أصبح أبيضا ، و شفاه الإلهة قد إنحنت إلى الأعلى.

“ألم تقولي أنني لست أمك قبل قليل!”

“فوفوفو … و بالتالي مصدر كل هذا الجنون … هذا يجب أن يتم تحديده في قضية البطلة و الملك الشيطان!”

“إتفقنا؟”

و هكذا بدأت المحاكمة الأخيرة.

بعد إلقائه وسط النيران فجأة ، نظر البابا إلى راييل بتعبير مصدوم.

***

إستجابة لكلمات البابا الجليلة ، تنهدت سيرمير و قالت ،

ملاحظات المؤلف:

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، أشرقت عيون سيرمير و صاحت ،

رسم بياني بسيط يظهر التغيير في القوى.

بالنظر إلى وجه راييل اليائس ، ردت الإلهة ،

البداية: الإله الأكبر >>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>> راييل ، الإله الشيطان >>>> الملك الشيطان, البابا, البطلة >>>>> سيرمير

“ما الذي تقصدينه ب، إعتراض! لماذا يجب علي مناداتها بأختي الكبرى!”

البداية 2: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> راييل ، الإله الشيطان >>>> الملك الشيطان, البابا, البطلة >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله سهلة الهزيمة

***

البداية 3: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الشيطان >>>> راييل >>>> الملك الشيطان, البابا, البطلة >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله سهلة الهزيمة

إستجابة لكلام الملك الشيطان ، أشرقت عيون سيرمير و صاحت ،

منتصف اللعبة 1: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> تحالف راييل/الملك الشيطان/البابا/البطلة/سيرمير >>>> الإله الشيطان

بانغ! بانغ!

منتصف اللعبة 2: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الشيطان >>>> تحالف الملك الشيطان/البابا/البطلة/سيرمير >>>> راييل

البداية 3: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الشيطان >>>> راييل >>>> الملك الشيطان, البابا, البطلة >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله سهلة الهزيمة

منتصف اللعبة 3: الإله الأكبر, الملك الشيطان >>>> الآخرون جميعا

“هذه المحاكمة ، هي كذلك ، فوضى.”

نهاية اللعبة: الآخرون جميعا >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الأكبر , الملك الشيطان

======إنتقام سيرمير======

======إنتقام سيرمير======

“سأرسل ملكا شيطانا إلى هنا لغزو العوالم الوسطى! بعد ذلك ، سيقدم البابا تضحية شجاعة لوقف إحياء الملك الشيطان ، و بحزنها على وفاة تابعها ، سيرمير ستمنح قوتها إلى البطلة ، تذبح الملك الشيطان ، و تمجد بك إلى السماء العليا! السيدة سيرمير ستتخلص من مصدر إزعاج ، البطلة ستؤدي وظيفتها كبطل ، و الملك الشيطان الذي سيُرسل إلى العالم البشري سيتم خفض ديونه! سأتمكن من اللعب بالأرجاء و الشكر للبطلة! الإله الشيطان ستحصل على رغبتها بأن تكون الأخت الكبرى! هذا حقا يستحق أن يسمى خمسة بسعر واحد! لن تجدي أبدا صفقة أفضل من هذه!”

نهاية اللعبة 2: سيرمير >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الإله الأكبر >>>> الآخرون جميعا

‘ما هو أكثر شيء تحبه إبنتي!’

نهاية اللعبة 3: سيرمير >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الإلهة >>>> الآخرون جميعا >>>>>>>>> الإله الأكبر

“هذه المحاكمة ، هي كذلك ، فوضى.”

أيضا. أوي يا فتيان. في خط القصة الزمني, لم يمر يوم واحد حتى. الآلهة أوقفت الزمن. يي. لا يزال اليوم الأول منذ وصولهم إلى العاصمة.

منتصف اللعبة 2: الإله الأكبر >>>> جدار لا يمكن تجاوزه >>>> الإله الشيطان >>>> تحالف الملك الشيطان/البابا/البطلة/سيرمير >>>> راييل

“ها! كمؤمن بإبنتي ، أنت تعترض طريقها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط